سوسن – الحلقة السّابعة والأخيرة

وبعد شوية قام أسامه وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي اوي.

فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.

وبعد ما إرتاحوا شوية قام أسامه وناكها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأنه بينيكها أول مرة.

وإستمروا كده طول هذا اليوم التالت وليلته بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع في السرير وعلى الكنبة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي وكل مكان في الغرفة لدرجة أنه ناكها بالليل في طيزها وهي قاعده في حجره على فخاده على كنبة المرجيحة في البلكونة مستغلين ظلام الليل.

ورابع يوم الصبح نزل أسامه وترك أخته نايمه في الفندق وراح سحب فلوس من البنك (اللي أرسلها له والده) ورجع الفندق وترك في الحسابات مبلغ إضافي لزوم مد الحجز لأسبوع تاني.

وقضى أسامه مع أخته الجميلة المثيرة سوسن ما يقرب من أسبوعين لوحدهم في غرفة في فندق على البحر في إسكندرية وكانت بالنسبة لهما أحلى وأمتع أيام حياتهم وأكثرها إثارة، وكانوا كل يوم بالنهار بيتفسحوا وبيتغدوا في مكان جديد ويرجعوا آخر النهار وأخوها ينيكها ويرتاحوا شوية ويستحموا سوا وبالليل يدخلوا سينما أو يقعدوا في مكان جديد على البحر، ولما يرجعوا الفندق يمتعوا بعض أحضان ونيك ودلع لطلوع الشمس.

وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.

وبعد إنتهاء المدة اللي متفقين عليها مع والدهم رجعوا لبيت اهلهم بالقاهرة.

وكان أسامه وأخته سوسن عايشين حياتهم مع أهلهم وإخواتهم في البيت ووسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن أخ وأخته الصغرى حياة عادية ولكن لما تتاح لهما الفرصة ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب أوضة يكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود.

ومع بداية الدراسة إنتقلت سوسن للإقامة في المدينة الجامعية بإسكندرية وكانت تحضر لأسرتها بالقاهرة كل خميس وجمعه كل أسبوعين، وكان من الضروري أن تلتقي مع عشيقها وحبيبها أخوها الكبير أسامه في علاقة حميمية ساخنة ولو مرة أو مرتين كل أجازة بأي شكل وفي أي مكان .

ومن شدة ولوعة نار الشوق بينهما وحرصهم على الحياة مع بعض كان أسامه يبذل مجهود خرافي في البحث عن أي فرصة عمل بشهادته المحاسبية في إسكندرية ليكون قريباً من معشوقته وحبيبته أخته الصغرى الجميلة سوسن، ولحسن حظه إلتحق بالعمل في إحدى الشركات الكبرى في إسكندرية بمرتب محترم وإستأجر شقة غرفتين ليقيم فيها قريبة جداً من الجامعة بمنطقة سموحه.

وأقنع أسامه والده بأن تُقيم أخته معه في شقته القريبة جداً من الجامعة وفي غرفة مستقلة لها وتترك المدينة الجامعية توفيراً للنفقات وعشان تكون تحت عينه وفي رعايته حتى تنتهي من دراستها.

وإنتقلت سوسن للإقامه مع عشيقها وحبيبها أخوها سمسم الذي كان كل منهما لا يتخيل أن يتحقق حلمهما بهذه الطريقة وأن يعيشوا لوحدهم مع بعض كده.

ودي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع لممارسة عشقهم ومتعتهم ولذتهم ويُشبعوا شهواتهم الجنسية، وإستمر إستمتاع أسامه الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعه سوسن ، وإستمتاع سوسن بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.

وحتى بعد 4 سنين لما إتخرحت سوسن من الجامعة إستطاع أخوها أن يجد لها فرصة عمل متميزة في إسكندرية بشهادتها الجامعية وإستمرت في حياتها مع أخوها في بحر العشق والمتعة الحميمية بلا حدود، وكانت سوسن تستخدم موانع للحمل ليستمروا في متعتهم في أمان دون أي معوقات.

والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.

 

ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع جديدة لتحقيق المزيد من الشهوه والمتعة بإستمرار.

وصار أسامه ليس له ملاذ إلا حضن أخته سوسن الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، وسوسن تتفانى في إسعاد أخيها وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة 🔥 وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها. 😋

ومن شدة حبها وعشقها لأخيها وإستمتاعها معه…..

صار شعارها في الجنس :

( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع أخوها وإتناكت منه في السرير يبقى مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية ولا إتناكت من زب راجل💓😋).

وإستمر إستمتاع سمسم الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعه سوسو، وإستمتاع سوسو بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.

والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.

 

تمت

تعليقان اثنان على “سوسن – الحلقة السّابعة والأخيرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ