ميرال – الحلقة السّابعة

رجعنا من شهر العسل على ڤيلتنا، المسؤولية كانت صعبة اوي في الاول بس ساعدني ان في ست كانت بتساعدني في البيت و فعليا هي اللي كانت بتعمل كل حاجة من تنضيف و غسيل واكل، حياتي مع هشام كانت لطيفة من غير منغصات، مشغول في شغله معظم الوقت و في الويك اند ممكن نروح النادي او نخرج مع بعض و كعادة كل الزيجات الوقت اللي بنقضيه مع بعض ابتدى يقل تدريجيا حتى لما بيبقى موجود في البيت كان بيقضي وقته في الفرجة على ماتشات الكورة، حياتنا الجنسية ابتدت تفتر برضو بس على الاقل كانت مستمرة حتى لو قل عددها…ما اكيد شهر العسل ما بيدومش طول العمر.

كنت بقضي وقتي ما بين البيت و النادي و زيارة ماما و اختي و الخروج مع صحابي و احيانا مع هشام، ابتديت ازهق و فكرت في اني اشتغل، انا بحكم الدراسة كنت بجيد الإنجليزية و الفرنسية و جتلي فرصة اني اشتغل في شركة ماركتنج … الشغلانة عجبتني عشان فيها حركة كتير و انا مكنتش عايزة اقعد على مكتب…اخدت وقت عشان اقنع هشام اني اشتغل، هو كان رافض تماما في الاول بس اقنعته باني زهقت من قعدة البيت و كمان الشغلانة فيها مرونة في الوقت و بعض الاحيان ممكن اشتغل من البيت بالتليفون لو مفيش مقابلة عملاء وجها لوجه ، ابتديت الشغل و في فترة قصيرة اترقيت و منصبي كبر…انا حبيت اللي انا بعمله اوي و ده بان في شغلي و رؤسائي لاحظوا ده و أثنوا عليه، الجانب السلبي ان ساعات شغلي زادت و الوقت اللي بقضيه مع هشام قل و بقينا نتقابل صدفة في البيت، هشام في الفترة دي كان مشغول في مشروع هندسي كبير واخد كل وقته حتى عيلته مبقاش يشوفها، بالحديث عن عيلته فولاء اخته لسه متخطبتش بالرغم ان كان بتقدملها عرسان كتير بس هيا كانت رافضة و بتدور على اي حجة عشان المواضيع متكملش، ماما هشام بقت علاقتي بيها عادية…مش ودية بس مش تصادمية في نفس الوقت…مطبقين مبدأ التعايش السلمي، خناقات حماتي مع حمايا زادت اوي في الفترة اللي فاتت و بقى عادي ان كل شوية تسيب بيتها و تيجي تقعد عندنا يومين تلاتة…انا صراحة مكنتش مهتمة ايه سبب الخناقات بس ولاء في مرة اعترفتلي ان مامتها شاكة ان باباها على علاقة ببنت صغيرة في شركته…هشام قاللي بعد كدة ان كل ده كلام فارغ و انه عارف ابوه كويس و سلوكه في الشركة لا تشوبه شائبة و ان غالبا سبب خناقاتهم ان مامته عايزه اهتمام اكبر منه و هو معظم يومه في الشغل…طبعا كلمة (حماتي) بتستدعي صورة ذهنية لست عندها ٧٥ سنة شبه ماري منيب بس الواقع ان حماتي اتجوزت صغيرة و خلفت على طول فهي في أواخر الاربعينات من عمرها و شهادة حق مهتمة بنفسها جدا ومحافظة على وزنها و شكلها.

في يوم كان المفروض اقضي في الشغل اليوم كله في اجتماعات بس المدير اعتذر لاسباب طارئة، خلصت شوية شغل في المكتب و فضل كام مكالمة مع عملاء ، قررت اني اروح البيت اعملهم من هناك خصوصا ان حماتي كانت عندنا و فرصة اني احاول اهديها من ناحية جوزها عشان ترجع لبيتها…الفترة الأخيرة خناقات حمايا و حماتي زادت و دايما بتتنتهي ان حماتي تجيلنا البيت و الوضع ده بقى مستفز و كلمت هشام كذا مرة انه لازم يوضع حد للموضوع…وصلت الفيلا وركنت العربية برة…انا متعودة ادخل الڤيللا من باب الجنينة ، على مدخل الباب لقيت فاس و الة تقليم الزرع بتاعة مسعد الجنايني…غريبة ده مش اليوم اللي بييجي فيه كل اسبوع،مشيت من الممر الجانبي و ابتديت اسمع اصوات…ده صوت مسعد، يبقى يمكن جه النهاردة عشان مشغول في الايام الجاية، كنت عايزه اقوله على شجرة الجوافة انها ورقها بيقع و محتاجة سماد، وصلت اخر الممر و هناك ميزت صوت حماتي برضو، لسه هخش جنينة الفيلا بس الكلام اللي سمعته بعد كدة خلاني وقفت متسمرة مكاني
مسعد: وحشني جسمك الملبن يا ست هانم
حماتي:  وانا وحشني نيكك فيا يا مسعد
يا نهار اسود ! مسعد الجنايني و حماتي ! و كمان بقولوا انهم واحشين بعض ؟ دي مش اول مرة بقى…علشان كدة كل كام يوم حماتي تتخانق مع جوزها و تيجي هنا ! انا كتمت نفسي خالص و بشويش اوي قربت من جنب السور علشان اكشف الجنينة من غير ما ياخدوا بالهم…من موقعي كنت شايفة ضهر مسعد و هو رافع الجلابية و منزل الكلسون و حماتي نايمة على ضهرها و مسعد بينيك فيها، يا دي القرف ! دي احلى قعدة بحبها كانت الكنبة دي !
حماتي:  اقعد يا مسعد على الكنبة عايز اتنطط على زبرك
حماتي دلوقتي مش لابسه حاجة خالص من تحت، زبطت وضعها و ابتدت تقوم و تقعد، من مكاني بقيت شابفة زبر مسعد كويس…زبر صعيدي جامد ! حماتي بحركة شرموطة محترفة طلعت بزازها من السوتيان و مع كل حركة طلوع و نزول بزازها المدورين بيخبطوا في بعض…حماتي طلعت خبيرة نيك ! الموقف ده فكرني لما شفت ماما مع اسامة في بيتنا، الاتنين بان عليهم خبرة السنين…صراحة الموقف هيجني شوية و ركزت اكتر و اكتر اني اسمع بيقولوا ايه
حماتي:  دخلوا جوه اكتر يا مسعد…مترحمنيش
مسعد: انتي تؤمري يا ست هانم
حماتي كملت تنطيط على زبر مسعد و بزازها طالعين نازلين معاها، حلماتها كانو كبار اوي يمكن واخدين نص بزها…اكبر حلمات شفتها في حياتي …مسعد ما رحمهاش كمان و شغال فرك و دعك فيهم
حماتي: ارحم بزازي يا مسعد، انا مش قدك
مسعد: انا عايز امصهم يا ست هانم
مسعد نام على ضهره و حماتي ركبت على زبره …مسعد ابتدي ينيكها و يمص حلماتها، بيبدل ما بين البزين بمعلمة، حماتي كانت طايرة و ده بان في صوتها و اهاتها
حماتي:  يخربيتك يا مسعد! انت مجرم
مسعد: انتي اللي جسمك فاجر يا ست هانم
حماتي:  نيكني في طيزي يا مسعد !
مسعد شال زبره من كس حماتي و دخله في طيزها بكل سلاسة …شرموطة شرموطة حماتي !
مسعد: انا هجيبهم يا ست هانم
حماتي:  هاتهم جوه في طيزي !
مسعد سرع حركته لغاية ما جابهم، لما شال زبره من طيز حماتي شلال من اللبن نزل من طيزها على كسها على فخادها، مسعد لبس هدومه بسرعة، انا جريت بسرعة من مكاني عشان ميشوفنيش، اول ما لم حاجته و مشي رجعت الجنينة لقيت حماتي في نفس المكان و لسة اللبن مغرقها، مفيش فرصة أحسن من دي اني اكسر عين حماتي للابد و اردلها جزء من المعاملة السيئة اللي ورتهاني من ايام الخطوبة، قربت منها و بسرعة صورت كذا صورة ليها
انا:  المشهد ده اتصور…لو عايزاني اذيع هذيع
حماتي لفت مفزوعة:  ميرال ؟
انا:  ايوة انا…اتمنى انك تكوني انبسطي يا طنط …مسعد شكله جامد !
حماتي انهارت في العياط و ابتدت تبرر ليه عملت كدة
حماتي:  انا معملتش كدة عشان انا ست خاينة…بس انا لسة صغيرة و حماكي من ساعة ما جاله السكر و هو عاجز جنسيا…انا مكنتش عايزة اقول بس دي الحقيقة…قعادي في الفيللا كتير خلاني عرفت مسعد و للاسف ضعفت.
حماتي صعبت عليا…الجوع الجنسي وحش كاسر لو مسيطرتش عليه بيدمر كل حاجة قصاده…زي ما تفهمت ماما عملت كده ليه كان لازم اني اقبل اللي حماتي عملته، طبطبت عليها و اديتها مناديل تمسح دموعها
انا: خلاص يا طنط…مش لازم تبرري…انا متفهماكي و مقدرة اللي انتي فيه.
حماتي نضفت نفسها و لبست هدومها و فتتحتلي قلبها و حكتلي بالتفصيل عن حياتها…انا وعدتها ان اللي حصل هيفضل سر ما بيني و ما بينها…كلنا لينا اسرارنا و مغامرتنا و اخطائنا، نصحت حماتي انها لازم تقنع حمايا انه يتعالج، ادوية الضعف الجنسي تطورت كتير عن زمان و كل مرض و ليه علاج، علاقتي بحماتي اتحسنت اوي بعد اللي حصل بالاضافة انها تقريبا بطلت تيجي عندي خالص الا لما العيلة كلها تيجي، حريتي و سيطرتي على بيتي رجعت تاني.

مفاجآت عيلة هشام مبتخلصش، هنا اختي حكيتلي حاجة مكنتش مصدقة نفسي و انا بسمعها، القصة التالية دي على لسان هنا:
كنت قاعدة في البيت في يوم لقيت الباب بيخبط، فتحت لقيت ولاء اخت هشام
هنا:  ازيك يا ولاء ؟ اتفضلي ادخلي
انا وولاء صحاب بحكم صداقة ميرال وولاء و طبعا النسب اللي حصل بين العيلتين…بحكم ان ميرال اتجوزت و سابت البيت بقيت انا اقرب صاحبة لولاء…انا حسيت على طول ان ولاء متغيرة و مهمومة
هنا:  ايه يا ولاء مالك ؟ في حاجة ؟
ولاء انفجرت في العياط…قعدت احاول اهديها عشان افهم في ايه…سبتها لما هديت خالص و سالتها ايه اللي حصل
ولاء: بابا و ماما مصرين اني اقبل العريس اللي اتقدملي الاسبوع اللي فات
هنا:  ايوة انا سمعت طنط و هيا بتكلم ماما…بس اللي انا فهمته انه عريس ممتاز، هو في سبب معين للرفض يا بنتي ؟ انتي رفضتي عرسان كتير قبل كده و معظمهم كويسين…انتي في حد في حياتك يا ولاء ؟
ولاء جاوبت بخجل:  ايوة في
هنا:  طيب يا بنتي ما تصارحي مامتك و تعرفيها ان في حد تاني و هو لو انسان محترم و من عيلة اكيد هيا هتتفهم ده
ولاء:  ما اقدرش اقولها انا بحب مين
هنا:  ليه يعني ؟ هو شغال في المخابرات ولا ايه؟ ايه الغموض ده؟ ما تقولي يا بنتي بتحبي مين ؟
ولاء: اوعديني يا هنا انك متقوليش لحد على اللي هقولك عليه دلوقتي
هنا:  ما تقولي يا بنتي انا قلقت
ولاء:  مليكة صاحبتي في النادي
مليكة !! انا الصدمة كانت اكبر من استيعابي …تنحت في وش ولاء شوية و انا فاتحة بقى من الذهول
هنا:  مليكة ؟ هو انتي يا ولاء …… ؟
ولاء مقاطعة: ليزبيان…ايوة انا ليزبيان !!
ابتدت ولاء تحكيلي انها من صغرها و مراهقتها مكنتش ببتشد للولاد و انها كانت بتنجذب للبنات…قرت كتب عشان تفهم اكتر و حاولت تقاوم كتير بس فشلت…لما وصلت لسن الجامعة أعلنت استسلامها لميولها الجنسية و قبلت بواقعها…لما اتعرفت على مليكة عرفت من اول لحظة انها زيها…قربوا من بعض اكتر و العلاقة اتطورت اكتر و اكتر وبقوا مش قادرين يسيبوا بعض،
انا كهنا اعرف مليكة من النادي…بنت محترمة و مؤدبة …هيأتها ولادي شويه يعني شعرها قصير و على طول بالجينز، كلام ولاء خلاني افتكر شويه مواقف دلوقتي بس عرفت تفسيرها…يعني في فرح ميرال طبيعي ان الولاد الموجودين يبقى عينهم على البنات و بالعكس…ولاء بقى كانت عينها مبتتحركش من على البنات و مش مدية اي اهتمام خالص للولاد …انا ساعتها افتكرت انها بتشوف لبسهم و مكياجهم بس الموضوع طلع حاجة تانية خالص
هنا: طيب و انتي هتقعدي ترفضي العرسان اللي بيتقدمولك كده على طول ؟ عيلتك كده هتشك ان في حاجة مش مظبوطة
ولاء: مش متخيلة ان في يوم ممكن راجل يلمسني…انا الموضوع ده مجرد تخيله بيقلب معدتي…و حرام اتجوز واحد محترم واظلمه معايا
هنا: و انتي علاقتك بمليكة حدودها ايه ؟ انا اسفة يا ولاء على السؤال ده ولو عايزة متجاوبيش براحتك
ولاء: انا لو مش عايزة افضفض معاكي يا هنا مكنتش جيتلك النهاردة…انا و مليكة في حكم المتجوزين
هنا: سوري يا ولاء مش فاهمة
ولاء بخجل:  كاننا متجوزين يا هنا…بنعمل كل حاجة مع بعض
هنا:  كل حاجة ؟ يعني انتي مش virgin ؟
ولاء: انا هقولك على كل حاجة و مش هتكسف منك … احنا بنعمل كل حاجة…عندنا ديلدوهات مختلفة الاحجام عشان قدام وورا…يووه انا قلت مش هتكسف…عشان الكس و الطيز يعني…و اجابة سؤالك لا انا مش عذراء…معتقدش في واحدة عذراء هتستحمل زب صناعى ٢٠ سنتي ( بضحك )
هنا ضاحكة:  حقيقي فعلا
ولاء: انا و مليكة حفظنا اجسام بعض و ايه اللي بيبسطنا…انا مثلا اكتر حاجة بتبسطني الديلدو المزدوج لما انا و هي بندخله في كسنا في نفس اللحظة…احساس رهيب كاني بنيكها و نفس الوقت بتناك منها، مليكة بقى بتحب ال double penetration، ديلدو في كسها و التاني في طيزها
كلام ولاء و شرحها الصريح اوي للعلاقة خلاني احس ببعض الاثارة و الهيجان، انا كنت متعاطفة معاها اوي و عشان احسسها انى معاها و في صفها صارحتها انى بتناك من طيزي…ولاء استقبلت الاعتراف ده بكل رحابة صدر و بدون اصدار احكام.
هنا:  تعالي اوريكي مجموعتي الشخصية من الديلدوهات
دخلنا اوضتي و طلعتها تشكيله الديلدوهات اللي عندي…اخر واحد ميرال جابتهولي من فرنسا كان anal dildo بڤيبريشين و بسرعات كمان لاختراق الطيز…اتنين فى واحد ،ميزته انه مش محتاج تحركي ايدك، بس تظبطيه على السرعة اللي انتي عايزاها و هو هيعمل كل حاجة
ولاء: جامد اوي الديلدو ده …انتي جربتيه يا هنا ؟
هنا:  ايوة جربته…تحفة ! عايزه تجربيه ؟
ولاء:  يا ريت بس توريني بيشتغل ازاي
في ثانية ولاء قلعت كل هدومها و نامت على السرير…اللي فهمته ان الليزبيانز معندهمش اي خجل من جسمهم قدام البنات اللي زيهم و مبيبقاش في اي كسوف…انا لسه بالبيجاما و مكنش عندي نية اني اقلع
هنا:  انا هحط جيل على الديلدو …دخلي الراس بشويش و قوليلي لما تبقى مستعدة اشغله
ولاء هزت دماغها و حطت راس الديلدو عى فتحة طيزها و ابتدت تدخله بشويش…الراس دخلت بسهولة
ولاء:  انا جاهزة يا هنا
شغلت السرعة على ابطا رقم و دقيقة كده زودته على سرعة متوسطة
ولاء: جامد اوي يا هنا ! اختراع انه بيتحرك لوحده من غير ايد تساعده
ولاء ابتدت تسخن مع حركة الديلدو… اديتها ڤيبريتور من اللي عندي عشان تلعب بيه على زنبورها…ولاء دلوقتي ماسكة بزها و بتمص في حلمتها بايد و الايد التانيه على زنبورها و الديلدو شغال نيك لوحده في طيزها
ولاء: احا يا هنا ! انا مبسوطة فشخ ! ما تجيبيهم انتي كمان معايا عشان انبساطي يزيد ؟
انا مكدبتتش خبر…منظر ولاء هيجني موت…قلعت البيجاما و الاندروير و طلغت ديلدو صغير حطيته في طيزي و ايد بتلعب في زنبوري و التانيه في بزي
ولاء : قوليلي قبل ما تجيبيهم عشان نجيبهم سوا
كملنا اللي بنعمله و صوتنا ابتدي يعلى و حركتنا بتسرع…انا كنت مغمضة عينيا كعادتي ، فتحتها لثانية لقيت ولاء بتبصلي جامد كإنها بتاكلني بعينيها
ولاء: انا عارفة ان الموضوع غريب بس انا اثارتي بتتضاعف و انا ببص على بنت قمر زيك
هنا: خدي راحتك على الاخر…انا خلاص هجيبهم!
ولاء:  و انا كمااان !
في نفس اللحظة انا و ولاء جيبناهم و ماء شهوتنا غرق كسنا و فخادنا
هنا:  حلو اوي يا ولاء…لو عجبك الديلدو اعتبريه هدية منى ليكي
ولاء:  انا مبسوطة اوي اني اخيرا فضفضت لحد بالسر اللي مخبياه من سنين…و هدية مقبولة يا ستي
نضفنا نفسنا و لبسنا هدومنا و ولاء روحت بيتها…ولاء استمرت في رفض اي عريس و من حسن حظها انها لقت فرصة للسفر لدبي بعقد عمل مغري جدا جعل أهلها يوافقوا على سفرها لوحدها و تأجيل فكرة الزواج الى حين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ