ميرال – الحلقة التّاسعة

سافرنا دبي انا و هشام عشان شركة باباه اخدت مشروع كبير هناك و كان لازم حد يبقى موجود بشكل يومي يباشر الأعمال الهندسية، بعد كام شهر هناك ابتديت احس بالزهق…مديري في شغلي في مصر كان سافر دبي من كذا سنة و لما تواصلت معاه رحب اوي اني اشتغل معاه تاني…هو بقى مدير لشركة تسويق عقاري …مجال جديد عليا بس قلت اجرب بدل قعدة البيت خصوصا ان في مربية لابني قاعدة معانا على طول، في الاول الموضوع كان صعب عليا بس تدريجيا اتعلمت اسرار الشغل و ازاي اقنع الزبون بالشراء على حسب هو عايز ايه…تقسيط، مساحة معينة، تقسيم للوحدة ، قرب من مركز المدينة…انا هظبط الصفقة زي ما الزبون يعوز.
دبي مدينة كوزموبوليتان فيها من كل شكل و نوع…في شغلي اتعاملت مع كل جنسيات الدنيا…مصريين و عرب…هنود و أسيويين …اوروبيين و امريكان…كل جنسية ليها مزاياها و عيوبها.
فى وقت قليل اتعرفت في الشغل اني احسن واحدة تخلص الصفقات المعقربة …طبعا كانت بتاخد مجهود مني و مناهدة مع الزبون بس بردو عمولتها بتبقى كبيرة، في يوم وانا قاعدة بخلص شغل في المكتب مديري طلبني عنده في مكتبه…انا عرفت على طول ان في صقفة عايزني اخلصهاله…رحت مكتبه و خبطت علي الباب
المدير: اتفضلي يا ميرال
انا: ازاي حضرتك ؟
المدير: تمام…في صفقة مفيش غيرك يخلصها…عارفة الڤيللا اللي بقالها ٦ شهور مش عارفين نبيعها ؟
انا:  ايوة طبعا …مكانها المتطرف مقلل من الطلب عليها و مرخص سعرها
المدير: في مشتري امريكاني كان عايز فيللا بتنطبق عليها المواصفات دي بالظبط
انا:  طيب هايل…و المشتري عارف مكانها فين ؟
المدير:  عارف مكانها بالظبط و ده كان اول طلباته
انا: غريبة…على اي حال ما دام ده طلبه يبقى مفيش مشكلة
المدير:  ميرال…انا معتمد عليكي تخلصى الديل بسعر يناسبنا
انا: متقلقش حضرتك اعتبر الديل خلصانة…هو العميل فاضى امتى عشان نتقابل و نتفق ؟
المدير: هو هيقابلك هناك كمان ساعتين بالظبط …عايزك يا ميرال تروحي هناك دلوقتي عشان تبقى مستعدة
انا: تحت امرك يا فندم…هكلمك قريب و ابشرك بأخبار كويسة
أخدت عربيتي و سقت للڤيللا…وصلت هناك بعد ساعة…الڤيللا مساحتها كويسة و تقسيمة الاوض هايلة بس عيبها الرئيسي انها بعيدة شوية و تقريبا في حتة مقطوعة…انا كنت فقدت الامل انها هتتباع بس كل فولة و لها كيال فعلا،
الڤيللا مفروشة و بتتنضف على طول فكانت في حالة جيدة للعرض…بعد ما وصلت بساعة الجرس رن
انا: How’re you doing Mr Thomas? My name is Miral,I’m the realtor
I’m doing very well…actually you can call me Sam
الحوار بينا كان بالانجليزي طبعا بس اعتبروا ان الترجمة نازلة اسفل الشاشة زي الافلام !
انا: شرف كبير انك اخترت شركتنا عشان تشتري الڤيللا من خلالها…حضرتك في دبي من قد ايه ؟
سام: من حوالي اسبوعين…انا قاعد في فندق دلوقتي بس محتاج يبقى لي مكاني الخاص عشان ابتدي شغل
انا: تحت امرك …حضرتك تحب تتفرج على الڤيللا ؟
سام: اكيد بس ممكن ننتظر ٥ دقايق عشان زمايلي في الشغل هيوصلوا دلوقتي و حابين نتفرج كلنا مع بعض
انا: مفيش اي مشاكل…بس إسمحلي اسأل انت اخترت المكان ده ليه ؟ يعني الغالبية العظمى من الناس بتحب القرب من مركز المدينة
سام: البعد ده مقصود عشان طبيعة شغلنا
انا محبتش اسال اكتر عشان البيعة متبوظش…ما دام هو اختار المكان و شايفه على الطبيعة يبقى خلاص…بس ما دام المكان عاجبه يبقى القوة التفاوضية في ايدي و هوصل الصفقة للسعر اللي انا عايزاه.
دقايق عدت و جرس الباب رن…فتحت الباب و رحبت بزمايل سام اللي عرفني بيهم…بيل و كايل…التلاتة كانوا من الامريكان السمر و اجسامهم حاجة طول بعرض عاملين زي اللي بيلعبوا الفوتبول الامريكاني…و انا واقفة جنبهم كنت يا دوب واصلة لنصهم و ده بالكعب كمان…ابتدينا نلف في الڤيللا و نشوف الاوض… كل اوضة بندخلها لو فيها شباك كانوا بيفتحوه و يشوفوا هو بيبص على حاجة ولا لا…الحال ده كمل في كل الاوض…لما اطمنوا ان الڤيللا فعلا مقطوعة سعادتهم كانت كبيرة…انا ابتديت اقلق و كل افلام الجاسوسية بتاعة نادية الجندي عدت قدام عيني…اكيد عايزين الفيللا المقطوعة دي عشان محدش يراقبهم او يعرف بيعملوا ايه…موسيقى مسلسل رافت الهجان بتتعزف في دماغي دلوقتي …القلق زاد جوايا و صممت اعرف هما عايزين الڤيللا في ايه.
انا: سام…انت قلتلي انك عايز الفيللا عشان الشغل ؟ اسمحلي ابقى فضولية و اسال طبيعة الشغل ايه؟
سام: انا صانع محتوى و افلام بتتعرض على الانترنت
انا: افلام تسجيلية ؟
سام ضاحكا:  مش بالظبط…كليبات و أفلام للبالغين ، الضرايب في امريكا بتاخد معظم المكسب فعشان الاستثمار يجيب حقه كان لازم نصور برة امريكا
كدة الموضوع وضح تماما !! الڤيللا المقطوعة دي عز الطلب عشان محدش يقرفهم و مين داخل و مين خارج
انا بضحك:  انت ريحتني …انا كنت خلاص مقتنعة انكم جواسيس !
ضحكنا و نزلنا قعدنا على السفرة عشان مرحلة الحسم…التفاوض على السعر، سام طلع مفاوض صعب اوي…المسافة بين السعر اللي عايزه و السعر اللي انا طالباه كان كبير…بعد شد و جذب السعرين قربوا بس لسة مش الرقم اللي انا طالباه…اخدنا بريك من المفاوضات عشان نشرب قهوة…لاحظت ان بيل و كايل بعد ما شافوا الڤيللا قعدوا في اوضة تانية و بتفرجوا على حاجة على التليفون…سام اخد قهوته و راحلهم و ابتدوا يتناقشوا في الفيديو اللي شغال على التليفون… انا بعد ما خلصت قهوتي كنت عايز ارجع تاني لسام عشان نخلص الديل…لما دخلت الاوضة عندهم قفلوا الفيديو بسرعة …انا استنتجت انه فيديو من شغلهم، الفضول كان قاتلني عشان اشوف نوعية شغلهم هل هو شغل محترفين ولا اي كلام بتاع هواه و مواقع بير السلم
انا: اسفة اني قطعت مناقشتكم …سام انت جاهز نرجع تاني للمفاوضات؟
سام: ايوة جاهز …كنا بنشوف اخر شغل لينا انا اسف ان البريك اخد اكتر من المفروض
انا: على راحتك خالص…و الفيديو ده نشرتوه فعلا ؟
سام: لسه مش راضى عنه…محتاج امنتجه من اول و جديد…ابقى شاكر اوي لو اخدتي نظره عليه و اكيد الرأي النسائي مهم اوي في شغلنا
انا: مفيش مانع خالص
شغلوا الڤيديو و عرفت اميز على طول بيل و كايل… يا احا على ازبارهم !! ازبار سودة زي ما الكتاب بيقول !
في الفيديو كانت واحده شكلها روسي او اوكراني نازله على ركبها و بتمص ازبارهم…البنت بتعمل اقصى جهدها في المص و يا دوبك مدخله الراس و جزء من الزبر في بقها…انا لسه مذهولة من الاحجام دي فمحستش بتفسي غير و انا بقولهم
انا: الاحجام دي طبيعية ؟
حسيت اني عكيت في الكلام و اني المفروض مكنش اقول كده
انا: قصدي يعني زاوية التصوير او نوع الكاميرا مخلية الحجم يبان اكبر من العادي ؟
كلهم ضحكوا على تعليقي ده و سام بيوجهلى الكلام
سام: طبيعي ١٠٠ ٪ …و عشان تصدقي ممكن بيل او كايل يوروكي …ده لو معندكيش مانع
انا كان مستحيل افوت الفرصة دي…اللي شفته في الڤيديو ده انا عمري ما شفته و غالبا مش هشوفه اصلا في حياتي…كان لازم اتاكد ان في حاجة كده في الواقع…هزيت دماغي بإيماءة اني موافقة…بيل و كايل الاتنين طلعوا ازبارهم…يا نهار اسود على الحجم !! ده و هو نايم كان قد بتاع هشام مرتين مثلا…انا باصة مذهوله للي قدامي.
سام: من اللي انا شايفه في نظرتك انك مصدقة دلوقتي انه مش شغل كاميرات…ده كمان و لسه مرتخي لما يوصل لكامل الانتصاب بيبقى اكبر كمان…لو حابه تلمسيه ممكن.
انا في مفترق طرق دلوقتي…لو قلت اه همشي في طريق كله زحاليق اخره مش معروف، و لو قلت لا احتمال اني اشوف زبر بالحجم ده تاني تقريبا صفر…الموضوع مخدش مني ١٠ ثواني تفكير…انا لازم اشوف الزبر ده طوله هيوصل لايه
انا: اوكي بس لمس بس
حطيت ايدي على زبر بيل الاول و حركته رايح جي…مفيش ثواني و ابتدى يكبر في ايدي…كف ايدي و انا ماسكاه مش جايب نصه بالكتير…كايل وقف جنبي و خد ايدي التانية و حطها على زبره…دلوقتي انا واقفة بين راجلين شفتهم اول مرة من ساعتين بالكتير و ازبارهم في ايدي !
سام: ايه رايك ؟
انا: انا في حياتي ما شفت حاجة زي كده…بس انا لازم أوقف دلوقتي …انا ست متجوزة!
سام: براحتك خالص…بس زي ما انتي قلتي انك مشفتيش حاجة زي كده …مش عايزة تجربي حاجة جديدة؟ هقولك على حاجة …شوفي هتعرفى تدخلي قد ايه في بقك …ده اختبار مش اي حد بيعديه.
انا هموت و ادخلهم في بقى بس لسه في ذرة مقاومة جوايا…اعتبري ان نجاح الصفقة متوقف على كدة و ده شرطهاالاساسي…ده اللي قلتله لنفسي عشان اقنعها
انا: انت بتتحداني و انا بعشق التحديات
خلصت الجملة و نزلت على ركبي …دخلت زبر بيل في بقى و زبر كايل لسه في ايدي…انا بعشق المص و خصوصاً الdeep throat …رخيت عضلات فكي و شويه شويه دخلت زبر بيل في بقى…اعتقد اني عملت شغل كويس لان سام كان باصصلي بانبهار…شلت زبر بيل من بقى و خدت كايل مكانه…سام اختفى دقيقة و رجع شايل كاميرا
انا: انت بتعمل ايه؟ ده مكنش الاتفاق
سام: ما تقلقيش الفيديو مش للعرض…انا مقدرش انشر اي حاجة بدون موافقتك…انا بصور عشان اوثق الشغل الرائع ده …انا هديكي نسخة عشان تتفرجي عليها وقت ما تحبي
فكرة ان يبقى في نسخة اتفرج عليها وقت ما انا عايزة أثارتني جدا… سرعتي في المص زادت و تقريبا بقيت اخد كامل الزبر في بقى…الزبرين بقوا ولا عصيان البيسبول
سام: تعالوا ننقل اوضة النوم عشان السرير كبير و الإضاءة احسن بكتير
انا بقيت زي المخمورة بنفذ كلام سام زي ما هو عايز…وصلنا أوضة النوم …بيل و كايل قلعوا هدومهم كاشفين عن أجسام قوية معضلة …قلعوني البلوزة و الجيبة و بقيت بالستيان و الكلوت…الاتنين من فيكتوريا سيكرت و بالصدفة مناسبين تماما للي بنعمله…رجعنا تاني للي كنا بنعمله تحت: انا بمص و بلعب في ازبار بيل و كايل و سام بيصورنا
…انا كان في تخيلي ان المص و اللعب في ازبارهم هتخليهم يجيبوا بسرعة …النقطة اللي غابت عني انهم محترفين و دي شغلتهم و يقدروا يتحكموا يقعدوا قد ايه…بيل قلعني الستيان و نيمنى على السرير…و انا بمص لبيل لقيت كايل حرك الكلوت على جنب و ابتدي يلحس كسي…خلاص انا رفعت الراية البيضا و أعلنت استسلامي …انا هاوصل لأقصى درجات المتعة و زي ما تيجي تيجى
انا: جميل اوي …كمل لحس في زنبوري
سام لسة مكمل تصوير بس دلوقتي ماسك الكاميرا بايد و زبره بايد…زبر اسمر شديد…قرب مني ففهمت على طول اللي لازم اعمله…كايل باحترافية بيلحس كسي و انا بمص ازبار سام و بيل
سام: انتي عاملة شغل عالي اوي
انا مش لاحقة آخد نفسي من المص: الازبار دي لازم تتعامل معاملة خاصة…دي ازبار ملوك
كايل:اعتقد ان كسك بقى جاهز للنيك…أديني الإشارة و انا هنطلق
انا: بس بشويش عليا …انا مش متعودة على الاحجام دي
كايل ابتدى يدخل زبره واحدة واحدة…شوف انا متجوزة من سنين و مارست الجنس كتير بس في اللحظة دي انا رجعت عذراء تاني…انا كسي مش متعود لا على الطول ده او السمك ده…حاولت استرخي عشان الدخول ميوجعنيش اوي و كايل كأي محترف شاطر نجح يدخله كله من غير غشومية
انا: خليك جوه ما تتحركش لغاية ما اتعود عليه
بيل و سام عشان يساعدوني أهيج ابتدوا يمصوا بزازي و نفس الوقت كايل ابتدي يتحرك ببطء و بشويش يزود سرعته…احساس ان الزبر يبقى مالي الكس وواصل للرحم وداني لمنطقة غير مسبوقة من المتعة
بيل: كايل خد استراحة …انا عايز ادوق الكس ده
بيل خلاني اخد وضع الدوجي و دخل زبره…يا نهار اسود ! ده دخل حتة اعمق في الوضع ده ! اللي زود ناري اكتر انه ابتدي يلعب بصباعه في فتحة طيزي…يا لهوي لو بيفكروا يدخلوا الاحجام دي في طيزي ! انا كده مش هنفع تاني خالص …بيل ابتدي بصباع في طيزي و بعد شوية بقوا اتنين…اكيد بيستكشف طيزي تقدر تستحمل الحجم ده ولا لا
انا: كمل اللي انت بتعمله اوي…انت فعلا محترف !
سام: يبقى انتي جاهزة للخطوة الجاية
بيل نام على ضهره و انا فوقيه و قدامي كايل بمصله زبره…سام رجع ورايا و ابتدى يدخل زبره في طيزي
انا:  ااااااه…بالراحة عليا ده بيوجع اوي
سام: متخافيش انا هدخله ببطء اوي
احساس الامتلاء اللي كنت حاسة بيه بقى دلوقتي مضروب في عشرة …انا جربت الdouble penetration بزبر و ديلدو قبل كدة بس دي اول مرة بزبرين…و مش اي زبرين كمان !!
انا هيجاني بقى واصل للسما دلوقتي …مع كل حركة دخول و طلوع انا كنت بطير من الشهوة …و اللي مزود المتعة اكتر ان في زبر في بقي و لسان بيلحس حلماتي…كنت حاسة اني هيجيلي جفاف من كتر السوائل اللي نزلتها
انا: نيكوني اكتر …انا شرموطتكم !
كايل كان اخد الكاميرا من سام و بيصور…احلى نيكة في حياتي كلها و كمان هقدر اتفرج عليها في اي وقت …ده اكيد my lucky day!!
انا دلوقتي مش حاسة بالدنيا و انا فين و جيت هنا ليه…متعة خالصة !
بيل و سام سرعتهم زادت كمان كايل ابتد يحرك زبره في بقى بسرعة اكتر…شكلهم قربوا يجيبوهم خلاص !
انا: غرقوني بلبنكم …انطروا في اي حتة تحبوها !
سام كان اول واحد يجيبهم…طلع زبره من طيزي و غرقلي ضهري…بيل بعده على طول نطرهم جوه كسي
انا: كايل بليز غرقلي وشي !!
كايل مكنش مستني دعوة مني و غرقلي وشي و بزازي بلبنه…لما الزبرين خرجوا من كسي و طيزي بقى في احساس رهيب بالفراغ…من امتلاء تام لفراغ كامل
انا قعدت في السرير بعد المعركة دي نص ساعة عشان يا دوب اتمالك نفسي…في الوقت ده كانوا الرجالة خرجوا من الاوضة بعد ما لبسوا هدومهم…بمعجزة عرفت البس هدومي بعد ما نضفت نفسي في الحمام و نزلتلهم تحت.
سام:  اتمنى انك تكوني انبسطي و بردو اخدتي فكرة بسيطة عن طبيعة شغلنا
ضكنا كلنا …سام طلع الميموري كارد من الكاميرا و ادهوني
سام: زي ما وعدتك اهو …و كمان عشان ادائك الرائع انا مش هفاصل على سعر الڤيللا…السعر اللي انتى عايزاه هندفعه
انا:متشكرة اوي ليكم على الصفقة و طبعا ممتنة اكتر بكتير على التجربة الرائعة …أنتوا محترفين بجد !!
سلمت عليهم على اتفاق اننا نتقابل في المكتب عشان الدفع و تسليم المفاتيح…سقت عربيتي و رجعت البيت بعد يوم حافل طويل و مغامرة جديدة تضاف للي فات.

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 5 / 5. عدد المقيمين 4

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!