بعد ما دخلت ريهام بنتى فى عالمى الممتع انا وامها من التحرر والدياثه تغيرت الاحوال بالبيت مع ريهام واصبح لبسها متحرر بدرجه كبيره وبقى بيحصل مواقف معاها فى المدرسه وكان ده بمساعدة امها زوجتى هناء لانها كانت مدرسه فى المدرسه الثانوى اللى فيها ريهام
مثلا فى مره هناء اخدت ريهام فى حمام المدرسه وقطعت لها الجيبه من الجنب قطع كبير لدرجه فخذها كان باين منه لانها قطعتها من فوق وقالت لريهام تعمل اكن الجيبه اتقطعت غصب عنها وتروح كده وتعمل اكنها مكسوفه لكن طبعا مدرسه الاولاد اللى جنب مدرسه البنات شباب كتير فيها اتفرجو اليوم ده على فخاذ ريهام العريانه وهى مروحه البيت وجت واول ما ريهام وصلت البيت وانا كنت وصلت قبلهم واخدت دوش لاننا كنا على مشارف الامتحانات وكنا فى شهر مايو ودرجه الحراره بدات تشتد وده اللى كان مخلى ريهام واخده راحتها فى البيت كمان اوي
المهم اول ما دخلت عليا ريهام وانا قاعد بتفرج على التليفزيون ولابس الشورت الداخلى والفانيله الحمالات بس لقيتها داخله بالمنظر عليا فهمت طبعا وزبى وقف لما حكتلى ان مامتها اللى عملت الفكره دى وازاى الشباب كان بيتفرجو عليها وهى مروحه وازبارهم واقفه على بنتى وعلى فخاذها اللى زى المهلبيه وهى عريانه
هناء: يااه يا بابا على بصات الشباب لرجليا
انا مازحا: المره الجايه عايزك تقلعى الجيبه خالص
ريهام ضاحكه: دا انت عايزنى اتن… بقي
انا: ههههه اه متقوليها فيها ايه عايزك تتناكي
ريهام: ما انت اللى قولتلى كله الا النيك عايزنى اتمتع وامتع الناس وامتعك وافضل بنت مش كده
انا: اه الموضوع ده مفيهوش مناقشه متعه بلا خسائر
ريهام: طيب يا بابا يا احلى بابا فى الدنيا
انا: ما تيجى تمصى لبابا شويه يا ريرى اكيد كان نفسك تعملى كده فى ازبار الشباب اللى كانو واقفين عليكي
ريهام: طبعا كان نفسى بس زب بابا حبيبى احلى منهم كلهم
وقمت قلعت الشورت وقعدت ريهام تمصلى وانا قاعد وناسى تماما ان احمد ابنى رجع من شويه ودخل اوضته يغير هدومه وقاعد على الكمبيوتر لحد لما مامته توصل، وفجأه لقيت احمد ورايا طبعا قلبى وقع فى رجليا لان زبى كان فى فم ريهام وقاعده تمص لكن المفاجأه الاكبر ان ريهام لقيتها بصت لأحمد وكملت عادى جدا كل اللى عملته انها ابتسمت ابتسامه ماكره كده وغمضت عنيها وفضلت تمص وانا فى قمه شهوتى وذهولى فى وقت واحد لحد لما لقيت لبنى مغرق فم ريهام وكل ده واحمد واقف مكانه متحركش، انا قمت من مكانى من غير ما انطق ولا كلمه ورحت على الحمام فورا ولما طلعت لقيت هناء رجعت وبدات تحضر الاكل وساره رجعت مع مامتها وانا مبتكلمش خالص غير رد على اد السؤال بس وكل شويه ابص لأحمد من تحت لتحت وابص لريهام الاقى الموضوع مش فارق معاها خالص كنت هتجنن لحد لما اكلنا ودخلت قلت اريح شويه وهناء مراتى حصلتنى وجت نامت جنبي
هناء: ايه يا حبيبى هيا ريهام مش حكت ليك على اللى حصل النهارده ولا ايه
انا: حكتلى يا حبيبتى واتمتعت قوى تسلم افكارك الحلوه دي
هناء: وياترى عملتو ايه اكيد عملتو حاجه
انا: المشكله اننا عملنا فعلا بس حصلت حاجه واحنا بنعمل وشاغله بالى جدا
هناء: ايه حصل ايه اوعى تكون فتحت البت
انا: لا مش للدرجه دى بصى انا لما هجت زبى وقف اوى وخليت ريهام تمصلى بس واحنا بنعمل كده نسيت خالص ان احمد موجود معانا فى البيت وطلع وشافنا
هناء: طيب وبعدين ايه اللى حصل
انا: المشكله انه محصلش حاجه احمد فضل واقف يتفرج على اخته وهى بتمصلى وانا مذهول والعجيب بقى ان اخته متحركتش ولا اكنه موجود اصلا وفضلت تمصلى لحد لما نزلت فى بقها وقامت عادى جدا
هناء ضاحكه: ههههههههه طيب وفيها ايه بص يا سيدى اولا انت قلت قبل كده ان احمد وساره هيدخلو معانا فى الموضوع قريب صح
انا: ايوه بس متبقاش مفاجأه كده وبعدين احمد لسه ميفهمش حاجه اوى يعني
هناء: بالنسبه ليك انت مش فاهم حاجه لكن الحقيقه انه فاهم كل حاجه وبيتفرج على اخته من ساعت لما سمحنا ليها تعمل اللى هيا عايزاه واسأل بنتك وهى تحكيلك على اللى حصل بينهم من يومها ،دا انت لو عرفت هتقوم تنيكها مش هتقدر تمسك نفسك
انا: وتحكيلى هيا ليه متحكيلى انتى وانيكك انتي
هناء: هههههههه لا اسألها وهى تحكيلك من طأطأ لسلامو عليكو انا بس كفايه اقولك ان الاسبوع اللى فات انا وبنتك كنا بنزيل الشعر من كسنا انا وهى فى الصالون واحمد كان بيذاكر وطلع وشافنا عادى جدا وزبه كان ورقف متر قدامه
انا: يا ولاد اللذين دا انا قاعد فى البيت طرطور بقي
هناء: تخيل بقى وانا بنتك قاعدين فاشخين رجلينا وابنك قاعد يتفرج علينا
انا: اااه هيجتينى يا حبيبتي
هناء: ولسه هتهيج اكتر لما اقولك ان بعد لما احمد دخل اوضته واحنا خلصنا مقدرتش بصراحه اشوف كس ريرى وهو ناعم و جميل كده وملحسهوش شويه نزلت بين رجلين بنتك واحنا فى الصالون على الارض ونزلت لحس لحس لحس فيه لحد لما نزلت واترعشت
اول ما سمعت كده من هناء وانا بتخيل اللى بتقوله طبعا لقيت نفسى قايم بهجم عليها قلعتها الجلبيه البيتى اللى كانت لابساها ونزلت بوس فى شفايفها ورقبتها وقلعتها الكلوت والسونتيان ورضعت بزازها وفشخت كسها لحس وبعدين نيك لحد لما نزلت ومليت كسها وبعدين نمت بظهرى ارتاح شويه جنبها لقيتها بتقولي
هناء: على فكره انا لسه عايزاك ولسه مشبعتش من زبك انت بقيت بتسرع وتنزل بسرعه اوي
انا: اعمل ايه بس يا حبيبتى ما انتى وبنتك بقيتو زى الشراميط
انا قصدت اقولها الكلمه دى علشان اديها اشاره وافهمها انى بهيج على الكلام ده واخليها تتكلم كده علشان توقف زبى تانى وانيكها مره ثانيه واشبعها، وفعلا هناء زوجتى ذكيه ولماحه وقالت
هناء مبتسمه ابتسامه تحمل معنى انها فهمت غرضى: طيب ما احنا فعلا شراميط ومومس كمان، ما انت لو تعرف انا بعمل فى بنتك ايه تانى دا الموقف بتاع الجيبه دا واحد من ضمن مواقف كتير
انا: بتعملو ايه
لقيت هناء راحت بايدها عند زبى بتلعب فيه وكملت حكي
هناء: انا وبنتك بحكم اننا فى مدرسه واحده فبنتقابل كتير وانا بنتهز اى فرصه نكون لوحدنا واقوم مبعبصاها فى طيزها من فوق الجيبه واوقات برفعلها الجيبه كمان، ومره كنت هايجه اوى لانى شوفت زب المستر على بتاع الرياضيات كان واقف وهو داخل الاوضه بتاعتنا واحنا قاعدين هجت اوي
انا مقاطعا كلامها وضاحكا: مش بقولك شرموطه ههههه
هناء: ههههههه المهم هو طلع من هنا كنت لوحدى فى الاوضه لقيت بنتك داخله عليا مش فاكره كانت عايزه ايه روحت رفعلها الجيبه وقطعلها الكلوت كمان، بنتك اتفاجات قلتلها عادى اقلعيه وهاتيه معايا فى الشنطه وروحى من غيره بنتك قالتلى احسن بس ياريت يكون فى هوا علشان الناس تتفرج وفضلنا نضحك وحياتنا بقى كلها كده
هناء كانت بتحكى وبتلعب فى زبى اللى بقى زى الحديد فى ايديها قمت نايم فوقها ونايكها مره تانيه لحد لما كيفتها تمام ونمت شويه بعدها واول ما صحيت ولعت سيجاره وقعدت افكر فى حته عجبتنى اوى وهناء بتحكيلى على مواقفها هى وريهام فى المدرسه وهى الحته بتاعت زب المستر على دى ورجعت بالزكريات لزمان شويه بعد لما تزوجنا وكنا فى اول مصيف طلعناه اللى حصل فيه موقف الولد بتاع الرووم سيرفس اللى حكيته فى الحلقه الماضيه وتذكرت موقف تانى حصل فى المصيف ده وهو لما هناء لبست المايوه البكينى لأول مره واللى كان بفيونكات من الجانبين وحتى البرا بتاعته كانت برباط من الخلف ونزلنا اول يوم البحر ولقيت هناء نايمه على بطنها بتاخد حمام شمس وانا فى قمه ساعدتى واثارتى لأول مره هناء زوجتى على شاطئ امام الجميع شبه عاريه، بل عاريه تماما تقريبا لان مفيش غير خيوط البرا على ضهرها والكلوت يدوب مدارى بين فلقتين طيزها البيضاء الجميله بس ولاحظت ان فى راجل على مقربه مننا قاعد ومركز مع جسم هناء جدا فقلتلها تحبى ادهنلك ظهرك قالتلى اه رحت بدات ادلك ليها ظهرها بالزيت وبعدين فكيت خيوط البرا من الخلف لقيت هناء انتبهت قربت منها شويه وقلتلها بهمس فى اذنها فى واحد مركز معانا عايز اهيجه واخليه مش على بعضه هناء ابتسمت واغمضت عيونها واكنها اعطتنى الموافقه اعمل اللى انا عايزه
المهم بدات اكمل تدليك وانا عيونى مع الراجل من تحت لتحت واتلفت يمين وشمال علشان اشوف حد تانى مركز معانا ولا ايه لقيت الناس كلها مشغولين مع بعضهم روحت مقرب من طيز هناء وبدات ادلكها واحسس عليها والراجل بقى زبه واقف قدامه فى المايوه لدرجه انى انا حتى استغربت من منظره، ببص على هناء لقيتها بتبص ناحيه الراجل وطبعا عيونها على زبه الضخم لقيت زبى انا كمان بقى هينفجر، روحت قربت من هناء وقلتلها تعمل نفسها بتقوم علشان هنروح الاوضه بتاعتنا فى الفندق لكن وهى بتقوم تحاول تعمل اكن البرا واقعت من ايدها وتبين بزازها، وفعلا هناء قامت قعدت وهى ماسكه البرا بايدها وعملت اكنها اتزحلقت من ايديها وبينت فرده من بزازها كامله والراجل بقينا حاسين انه نزلهم فى المايوه بتاعه وبعدين قمنا انا وهناء ورجعنا الاوضه واحنا على اخرنا اول ما وصلنا مسكت هناء قلعتها المايوه وقعدت ابوس فيها من راسها لحد صوابع رجليها ونيمتها على السرير وفضلت الحس فى جسمها اللى زى القشطه
هناء: انا مش قادره يا نادر مش قادره
انا: ولا انا قادر دا انا كنت هنيكك على الشاطئ من كتر الاثاره اللى كنت فيها
هناء: انت شوفت الراجل كان هيموت عليا ازاي
انا مستدرجا هناء فى الكلام: وعرفتى ازاي
طبعا هناء زى ما قلتلكم ذكيه جدا فى الموضوع ده وبتعرف ازاى تمتعنى وتمتع نفسها معايا
هناء: انت مشوفتش كان واقف ازاي
انا: هو ايه اللى واقف
هناء: زبه .. زبه يا نادر كان هيخرم المايوه ويخرج
انا: اكيد كان نفسك يعمل كده علشان تشوفيه
هناء: بصراحه اه كان عندى فضول جدا اشوفه لانه كبير اوى يا حبيبى دا اكبر من زبك بكتير
انا: دا انا هقطعك بزبى ده دلوقتي
هناء: يلا قطعنى ونيكنى لانى مش قادره
وبدات انيك فى كس هناء زوجتى الجميل الشهى وانا برضع اجمل بزاز فى الدنيا
انا: طبعا زبى مش مكيفك كان نفسك يكون فى كسك دلوقتى الزب الكبير اللى شوفتيه ده
هناء: كان نفسى الزب الكبير وزبك وازبار كل اللى كانو على الشاطئ ينيكونى من كتير منا هايجه
اول ما سمعت كده من هناء اثارتى ذادت جدا وبقيت بنيكها بقوه لحد لما غرقتها لبن
انتبهت من هذه الذكرى الجميله على صوت الموبايل بتاعى جالى مكالمه من صديق معايا فى الشغل كان بيسألنى على حاجه المهم خلصت المكالمه ولقيت هناء صحيت على صوت المكالمه قولتها انتى عارفه انا كنت بفتكر ايه دلوقتى قالتلى ايه يا حبيبي
بدأت اذكرها بهذه الذكرى الجميله قالتلي
هناء: مش انت عارف كمان انى بهيج اوى لما اشوف واحده عريانه قدامك وانت بتبص عليها وخصوصا لو من محارمك او من اهلي
انا: قولتلها اه
هناء: قالتلى فاكر طيب اول مره انت عرفت الحاجه دى فيا امتي
قعدت افتكر شويه وبعدين
انا: تقريبا لما رجعنا من المصيف بس مش فاكر الموقف اوي
هناء: انا هفكرك
اول لما رجعنا من المصيف اللى كان قصير ده للاسف علشان اجازه شغلك كانت قصيره رجعنا لبيتنا واهلى كانو عاملين عزومه لينا عندهم فى البيت وبعد الغدا وانت معدى من قدام الاوضه بتاعت اختى شيماء الصغيره كانت لسه ايامها شابه عندها 18 سنه وكانت راجعه متأخر من بره ملحقتش الغدا ودخلت الاوضه بتاعتها تغير هدومها وماخدتش بالها ان الباب بتاع الاوضه متقفلش كويس وانت معدى كانت قالعه البلوزه وبدات تقلع الجيبه وانت اول ما شوفت كده وقفت مكانك تتفرج خصوصا انك ملقتش حد قايم من على السفره لسه وفى نفس الوقت حظك كان حلو ان شيماء كان ضهرها اتجاه الباب علشان كده انت اخذت راحتك وانت بتتفرج وبعدين شيماء قلعت الجيبه وكانت لابسه كلوت اسود والسونتيان كمان كان اسود وشيماء جسمها ابيض زى الحليب زى جسمى وانت بقيت على اخرك خصوصا لما شيماء قبل ما تلبس البيجاما الكلوت بتاعها كان داخل بين فلقين طيزها البيضا اللى انت بتحبها وعدلته بايديها
ايه انت ناسى ولا ايه دا انت اللى حكتلى الموقف ده بالتفصيل يومها اول ما روحنا البيت ويومها نكتنى احلى نيكه وخصوصا انى كنت هايجه ومثاره جدا وقلتلك يومها ان الحاجه دى بتمعنى جدا لانك كنت خايف انى ازعل علشان شيماء اختى وانا قعدت اقولك عادى جدا لدرجه انى لما روحت ازورهم بعدها بكام يوم سرقتلك الكلوت الاسود بتاعها ده من الدولاب وجبتهولك علشان تصدق انى مش زعلانه فاكر بقى طلبت منك ايه وانت عملت ايه فى الكلوت
انا: طبعا فاكر وكنت فاكر كمان كل اللى قولتيه بس حبيت اسمع منك علشان اهيج وهقولك كمان انتى طلبتى ايه وعملتلك ايه لما جبتى الكلوت علشان اهيجك انتى كمان وامتعك
يومها لقيتك جايبه كلوت اختك الاسود ده وانا كنت قاعد فى الصالون بتفرج على التليفزيون روحت سيبت كل حاجه فى ايدى ومكنتش مصدق ان كلوت اختك شيماء فى ايدى لقيتك بتقولى انك عايزانى الحسه من مكان كسها بلسانى وبعدين اطلع زبى واضرب عشره قدامك على الكلوت واغرقه باللبن بتاعى وفعلا نفذتلك كل اللى قولتيه لقيتك بعدها مسكتى الكلوت منى وقلعتى هدومك من تحت كلها ولبستى الكلوت بتاع اختك شيماء وهو مليان لبن منى وكنتى اخرك ونارك مطفتش يومها غير لما مسكتك نيكنك لحد لما شبعتي
هناء: ما انت هتقوم دلوقتى تنيكنى تانى لانى مبقتش قادره
وفعلا قمت نمت فوقها وبدات انيك فى حبيبتى هناء لحد لما نزلت وقلتلها هتقومى ولا هتكملى نوم شويه قالتلى لا هنام شويه كمان وهقوم
قمت انا روحت اخذت دش وروحت اطمن على الاولاد لقيت ساره قاعده على الكمبيوتر بتلعب واحمد مش موجود روحت على اوضة ريهام لقيتها قاعده بتذاكر على المكتب ولابسه كاش مايوه حمالات لونه روز ومن برا ولا اندر سالتها احمد فين قالتلى راح الدرس من شويه، كنت لسه هسيبها تكمل مذاكره لقيتها بتنده عليا وبتقولى بابا لو سمحت لو فاضى تعالى عايزاك
، رجعت ليها قعدت على سريرها لقيتها جت قعدت جنبى وقالتلي
ريهام: انا شايفاك يا بابا مشغول وقلقان من ساعت لما احمد شافنا مع بعض
انا: اه طبعا لانها كانت مفاجأه بالنسبه ليا لكن الغريب انك انتى عادي
ريهام: ايوه يا بابا عادى انت بس علشان كنت مشغول الفتره اللى فاتت فى شغلك اكتر الوقت علشان كده ماخدتش بالك من اللى كان بيحصل رغم انه كان متوقع يعنى بعد لما سمحتولى انت وماما انى ابقى متحرره
انا: ايوه منا عرفت من ماما ان فيه حاجات حصلت لكن ايه هى عايز اعرفها بالتفصيل كمان لو ممكن
ريهام: بص يا سى بابا اول لما انت وماما خلتونى اخد راحتى وانت بالتحديد قولتلى مسموح ليا انى اقعد من عريانه حتى لو عايزه فمن تانى يوم وانا بقيت اقعد مثلا بجيبه فوق الركبه ومن غير كلوت او بدى حمالات ومن غير برا ولما بغير هدومى فى اى وقت مش بقفل باب الاوضه وبكون ساعات قالعه عريانه ملط ولما بخرج بعد الدش من الحمام بروح عريانه لحد اوضتى علشان البس، يعنى احمد بقى حافظ شكل كسى وطيزى وبزازى تماما هههههههه
انا: يا بنت الايه طبعا الواد بقى قاعد هايج ليل نهار
ريهام: ومش انا بس طبعا ماما كمان بتبقى كده كتير والمشكله بقى كمان ان ساره اللى لسه عندها 11 سنه لما شافتنا كده بقت بتقلع وتلبس زينا ولو روحت دلوقتى شوفتها وهى قاعده على الكمبيوتر هتلاقيها قاعده من غير بنطلون ولا كلوت
انا: تصدقى ماخدتش بالى علشان قاعده على المكتب ورجليها تحت انا بصيت من عند باب الاوضه ورجعت يارتنى كنت اعرف ههههههه
ريهام: ليه يا بابا البنت لسه صغيره هههههه
انا: وايه يعنى اهو تغيير ههههههه
ريهام: يعنى هتكون عندها ايه زياده عن اللى عندنا نفس الكس ونفس الطيز بس على اصغر وبالعكس كمان احنا عندنا بزاز هيا لسه مفيش هههههه بس بصراحه عليها طيز وكس لونهم ابيض وزى القشطه يا بابا لسه مفيش ولا شعرايه فى كسها
انا: اموت انا والحس ههههههههههه
ريهام: انت يا بابا فظيع مش بتشبع هههههههه المهم احمد ابنك بقى شايف الحاجات دى كلها طول النهار ومش عايزو يعمل حاجه ازاي
انا: قوليلى بقى عمل ايه ومع مين
ريهام: بص هو احمد مبصش لساره علشان لسه صغيره وماما كان بيبص عليها بس مقدرش يتجرأ ويقرب منها لكن ملقاش غيرى قدامه فيوم كنت قاعده بذاكر وظهرى وجعنى من القاعده على المكتب فقلت اريح ظهرى على السرير وامسك الكتاب واذاكر وكنت لابسه الكاش مايوه القصير ده ومن غير كلوت وفاتحه رجلى كمان، اتفاجات ان احمد ابنك واقف قدامى عند اخر السرير بيقولى تعالى اشرحيلى حاجه فى الرياضيات هو مش فاهمها وانت عارف انى شاطره فيها، المهم كل اللى عملته انى قفلت رجلى وقلتله طيب خمس دقايق بس اخلص الصفحه دى واجيلك، افتكرت ان احمد هيمشى لكن لقيته فضل واقف يتفرج عليا لقيت نفسى لا اراديا عماله احرك فى رجلى وافتح واقفل فيها واحمد طبعا شايف كسى مفتوح قدامه تماما وخرم طيزى كمان وانا بقيت فى قمه اثارتى والكتاب بقى على وشى مش قادره وحسيت ان كسى بقى بينزل وفجأه حسيت بايد بتلمس كسى وبتحسس عليه طبعا عرفت انها ايد احمد بس كنت تقريبا فاقده الوعى من الاثاره ولقيت نفسى بفتح رجلى على اخرها ورميت الكتاب واحمد ابنك نام فوقى وفضل يبوس فى كسى ويلحس فيه وانا مش قادره وبعدين لقيته بينزل البنطلون بتاعه وزبه واقف ومسكه وقعد يفرشلى كسى بيه لحد لما جابهم وغرقلى كسى روحت قمت اتعدلت ونزلت مص فى زب احمد قبل ما ينام وهتصدقنى يا بابا لو قلتلك انى فضلت امص فيه لحد لما وقف تانى وجابهم على وشى وفى بوقى المره دى، بس ومن يومها وانا واحمد بتمتع بعض بس طبعا من غير نيك زى ما انت موصيتى، يعنى لحس ومص وتقفيش وتفريش بس
انا: دا انا اللى بقيت عايز افرش واقفش والحس واخليكى تمصى من اللى بتقوليه ده يا شقيه
ريهام: ههههه وانا تحت امر بابا حبيبي
ونيمت ريهام على السرير بعد ما قلعتها الكاش مايوه وبقيت عريانه قدامى ونزلت فيها بوس وتقفيش فى بزازها وفشختلها رجليها ونزلت لحس فى كسها وبقيت بمشى ايدى على طيزها وبفتحها وبقفلها وكنت فى قمه هيجانى كل لما اتخيل اللى عملته هى واحمد وبدات ريهام تتأوه زى الشراميط لاول مره اسمعها بالطريقه دى ولقيتها بتقولى نيكنى يا بابا مش قادره ارجوك نيكنى انا بنتك وملكك اعمل فيا اللى انت عايزه واحنا فى هذه الحاله لقينا ايه اللى حصل …………………

