بلا قيود – الحلقة الثامنة

لقيت نفسى قاعد لوحدى هناء اخدت ريهام ودخلو جوه وبعدين سميح بيه دخل هو كمان وسابنى بس دخل اوضه تانيه، مسكت فنجان القهوه اللى قدامى وقعدت اشرب فيه وبقول لنفسى دايما هناء مراتى تفاجئنى انها عارفه ومرتبه كل حاجه وسرحت بذاكرتى لزمان فى مرة اول لما رجعنا من المصيف اللى طلعناه انا وهناء بعد الجواز مباشرتا رجعت لشغلى عادى وكذالك هناء وكنا طبعا كل كلامنا وانا بنيكها كلام كله تخيلات ودياثه وهناء بقت محترفه ازاى تثيرنى وتهيجنى عليها وتخلينى انيكها احلى نيك

 

المهم فى يوم بعد تقريبا شهرين كنت هخرج مع واحد صحبى وهناء قالتلى ان اختها شيماء هتيجى تقعد معاها شويه لحد لما انا ارجع، وفعلا خرجت مع صاحبى ورجعت بعد تقريبا ساعتين ودخلت البيت لقيت هناء قاعده لوحدها تتفرج على التليفزيون قولتلها هى شيماء روحت ولا ايه قالتلى بتسأل ليه كنت عايزها فى حاجه، فهمت من سؤال هناء هى بترمى لأيه

قولتلها اه اهو كنت اشوفها شويه ولا انا اخرى اشوف كلوتاتها بس ههههههههه ( طبعا الكلام ده حصل وانا حكيته فى الاجزاء الماضيه)

هناء: هههههه طيب افتح باب الاوضه بتاعت الضيوف براحه كده وشوف براحتك ياعم شيماء دخلت نامت شويه جوه

انا: بجد

وفعلا قمت من مكانى فورا وفتحت باب الاوضه لقيت فعلا شيماء نايمه على ظهرها وهناء اعطتها بيجاما من بتوعها علشان تلبسها وتنام براحتها، ولقيت نفسى بدخل وبقرب منها ووقفت جنبها على السرير اتملى من جمالها وجمال جسمها والبيجاما وهى ماسكه على جسمها واحلى حاجه ان ازرار البيجاما كانت مفتوحه من فوق وبزازها باينه من فوق، انا لقيت زبى بيقف جامد ومبقتش قادر، لقيت هناء واقفه جنبى وبتنزلى البنطلون وبطلع زوبرى وانا مذهول ازاى عندها الجرأه تعمل كده وممكن اختها تفتح عنيها فى اى لحظه وتشوفنا

 

المهم بصراحه من المنظر ومن شدة هيجانى وحلاوه الموقف كمان ان زبى واقف على اخت مراتى وقدامها وهى بطلع زبى تشوفه واحنا واقفين جنبها بصراحه متعه كبيره جدا، لقيت هناء بتنزل قدام زبى وبدات تمص فيه سيبتها لكن لقيتها بتقولى للدرجه دى هايج على اختى وزبك واقف اوى كده عليها امال لو قلعتهالك بقى هتعمل ايه، لقيت نفسى بقولها اسكتى وطى صوتك انتى مش خايفه اختك تصحى، قالتلى اختى لو جبنا جنبها دلوقتى قطار مش هتصحى لانى حطيت ليها منوم فى العصير،

لقيت عندى شعور بالدهشه والاثاره فى نفس الوقت ومبقتش عارف اعمل ايه وعرفت ان هناء مراتى هى اللى مرتبه كل حاجه وانها ممكن تعمل حاجات لا اتخيلها علشانى وعلشان رغبتها ومتعتها ومتعتى اللى بيشبهو بعض فى كل حاجه، هناء نصفى الثانى فعلا، المهم قولتلها انتى بتتكلمى بجد، لقيت هناء مردتش بس قامت من على ركبتها ولقيتها قعدت جنب شيماء وهى نايمه وبدأت تقلعها البيجاما حته حته وانا زوبرى كان خلاص هينطر عليهم وانا شايف مراتى بتقلع اختها قدامى، المهم قلعتها كل هدومها لحد الكلوت بس سابته وقالتلى ده بقى هسيبك انت اللى تقلعه ليها علشان تشوف كس شيماء كس اخت مراتك حبيبتك، لقيت زوبرى بينزل لوحده وانا بقرب من شيماء وقعدت فوق رجليها اللى كانو مفرودين وهى نايمه على ظهرها وبدات انزلها الكلوت بتاعها شويه شويه لحد لما خلعته من رجليها خالص وبقت شيماء نايمه ملط قدامى وانا كمان بدات اقلع هدومى وقلت لهناء تقلع هى كمان ملط وبعدين هناء قالتلى عايزاك تحك زوبرك فى كسك لحد لما تنزل وتغرقه بلبنك يا حبيبي، قولتلها وانا بعمل كده عايزك ترضعى من بزاز اختك وتقطعيهم رضاعه وانا بفرشها، وفعلا بدأنا نعمل كده انا وهناء فى شيماء اختها اللى نايمه ملط قدامنا لحد لما نزلت وغرقت كسها قدام عيون هناء، لقيت هناء بتقولى انا هايجه اوى يا نادر على منظر اختى وهى نايمه ملط كده ولبنك مغرق كسها وعايزه اتناك دلوقتى جنبها وهى نايمه، قولتلها يا حبيبتى بس انا نزلت خلاص وزوبرى صعب يقف تانى دلوقتى ،قالتلى انا عارفه ازاى هخليه يقف، ولقيت هناء بتفتح رجلين شيماء اختها وقعدت تلحس اللبن بتاعى من عليه وتلحس كس اختها وتقول ااه من حلاوه كسك يا شوشو شوف يا حبيبى كس شيماء اختى حلو ازاى اكيد زوبرك نفسه ينيكها

لكن زوبرى رغم الكلام المثير ده مكنش راضى لسه يقف، لقيت هناء بتقولى شوفت يا حبيبى قلعتلك اختى حبيبتى ملط قدامك ازاى وانا بلحس كسها قدامك ونفسى اعمل كده فى اى حد تحبه كمان حتى لو امى نفسى اقلعها قدامك ملط واعمل فيها كده زى ما بعمل فى شيماء

اول لما هناء قالت كده لقيت زوبرى وقف تانى زى الاول واكتر ولقيتها بتبصلى بصه خبيثه ونامت على ظهرها جنب اختها وبدات انيكها فى كسها الجميل وانا بصراحه كنت بتخيل انى بنيك شيماء اختها وفعلا قولتلها كده

انا: ااه انا بتخيل انى بنيك شيماء فى كسها

هناء: ايوه انا شيماء نيك شوشو حبيبتك يا حبيبى زوبرك حلو اوى يا جوز اختي

انا: نفسى انيكها بجد اوى يا هناء

هناء: وانا كمان يا حبيبى نفسى اشوف زوبرك وهو جوه كس اختى بس انت عارف انها لسه عذراء

وقعدت انيك فى هناء لحد لما جبتهم فى كسها وطبعا بعدها مسبتش شيماء غير لما طبعت قبلات على كل حته فى جسمها وهى لسه عريانه لان ممكن ميتكررش الفرصه دى مره تانيه

وبعدين بدات هناء تنظفها وتلبسها هدومها مره تانيه قبل ما مفعول المخدر يروح

 

طبعا الذكرى دى جت فى بالى لما حسيت نفسى قاعد وكل حاجه مترتبه بدون ما اعرف حاجه وقطع تفكيرى انى لقيت مراتى وريهام خارجين من الاوضه لكن العجيب ان ريهام كانت لابسه جيبه طويله وبلوزه عاديه باكمام كمان لبس يعتبر محتشم جدا على غير العاده وعرفت وقتها كمان ان الشنطه اللى كانت مع هناء كانت فيها ملابس تانيه

لقيت هناء جت قعدت جنبى وريهام كمان وقبل ما اسأل او اتكلم لقينا سميح بيه خارج من الاوضه وبدل ملابسه هو كمان ولبس ترينج رياضى بس كان واضح انه مش لابس تحته حاجه لان زوبره كان مدلدل وباين تحت الترينج .

لقيته بيقولى انا اهم حاجه فى اتفاقى هو الطاعه العمياء مهما اطلب منك تنفذ وبدون اى مناقشه، بصيت لهناء لقيتها بتحرك راسها ليا اشاره انى اوافق يعنى، رجعت بصيت لسميح بيه مره تانيه وانا عايز استفسر انه ازاى انفذ اى حاجه مهما كانت طيب وانتفاقنا انى منكش ريهام، لقيته هو قرأ الاستفسار ده فى عينى ولقيته بيرد وبيقولى طبعا انا عارف انى هطلب اى حاجه مهما كانت الا انى اطلب منك تنيك بنتك، بصيت على ريهام علشان اشوف ردت فعلها من كلمه سميح بيه وهو بيقول تنيك بنتك قدام ريهام لقيتها بصت فى الارض ووشها احمر لان طبعا دى اول مره لريهام تتحط فى موقف زى ده مع حد غريب مباشرتا كده وقدامى كمان، يعنى يمكن هى واخده على مامتها اكتر منى لكن دى كانت اول مره اكون معاها فى موقف ومعانا حد غريب .

 

لقيت نفسى برد بأرتياح نسبى لما طمنى انه مش هيطلب انى انيك ريهام رغم انى لقيته بيبتسم ابتسامه خبيثه مش عارف ولا قدرت افسر معناها، المهم لقيته بيقولى ممكن تقفو قدامى انت وبنتك

احنا كنا قاعدين فى الريسبشن بتاع السويت كان هو قاعد على كنبه وانا ومراتى وبنتى قاعدين على كنبه قدامه، لما طلب مننا نقف انا وريهام وقفنا قدامه على بعد تقريبا مترين منه وبعدين قالنا: انا عايزك يا نادر تقف وتوقف ريهام بنتك قدامك لكن ضهرها ليك وتلزق فيها اوى وتتخيل انك انت وبنتك رايحين مشوار وراكبين المترو فى الزحمه

طبعا نفذنا اللى بيقوله وهناء مراتى طبعا قاعده بتتفرج على الكنبه المقابله لسميح بيه وهو كل شويه يبصلها ويرجع تانى يتفرج علينا، فضلنا على الوضع ده شويه وطبعا انا كان زوبرى واقف وباين من البنطلون وطبعا ده مكنش علشان انى لازق فى ريهام بس لكن انى واقف لازق فى ريهام قدام سميح بيه وهو بيتفرج ده كان اكتر حاجه مهيجانى وطبعا كان فيه احساس جديد اول مره اعيشه وهو احساسى بالطاعه والاذلال من شخص ومع بنتى ومراتى .

 

المهم لقيته بيقولى: انت دلوقتى هجت على بنتك وانتم فى المترو وفى وسط الناس عايزك بقى تطلع زوبرك اللى واقف على بنتك ده وتلزقه فى طيزها من فوق الجيبه

طبعا هو قال كده وانا بنفذ وزوبرى بقيت حاسه انه هينطر لبنه اول لما اطلعه لكن كنت ماسك نفسى، لقيته بيقولى: احضنها من بزازها والزق فيها جامد، بدات انفذ وعينى على وش ريهام اشوف رد فعلها على اللى بيحصل فيها لأول مره من ابوها قدام حد غريب لقيتها مغمضه عيونها ووشها احمر مقدرتش احدد بصراحه اثاره ولا خوف ولا خجل ولا ايه .

المهم فضلت لازق زوبرى اللى واقف على اخره فى طيز ريهام من فوق الجيبه وايديها بتعصر فى بزازها من فوق البلوزه حسب تعليمات سميح بيه وببص على زوبره لقيته واقف جدا تحت البنطلون، بيشاور لمراتى تروحله وقعدت جنبه وقالها تطلع زوبره من البنطلون وخلاها تمسكه وتخضه بايديها تضربله عشره يعنى، انا اول ما شوفت كده مراتى بتخض زوبر راجل غريب قدام عينى وانا بتحرش ببنتى قدام عينيه وزبرى راشق فى طيزها لدرجه الجيبه بقت داخله بين فلقتين طيزها، هجت اوى ولقيت نفسى عمال اتحرك تلقائيا لورا ولقدام اكنى بنيك فى طيز ريهام بنتى، وبقيت بعصر فى بزازها اكتر لدرجه ريهام بقت بتتأوه وطبعا المره دى عرفت انها هاجت لحد لما مبقتش قادر لقيت نفسى بنزل لبنى على الجيبه بتاعت ريهام وغرقتها من ورا وفى نفس الوقت زوبر سميح بيه لقيته مغرق ايد هناء ونطر لبنه لدرجه انه جت على وشها، بصراحه توقعت انه هيقول لهناء تمصه وتنضفه بلسانها لكن العجيب انه قالها تجيبله كلينكس من جنبها وتمسحله زوبره وقالها تروح تجيبله عصير من الديب فريزر بتاع السويت، جيت اقعد انا وريهام لقيته بيقولى: انت رايح فين خليك زى مانت كده لبنك على جيبة بنتك من على طيزها وانت زوبرك بره البنطلون وكل ده وانتم واقفين فى المترو يا عرص …

اتفاجأت بكلمته دى وخصوصا انها قدام بنتى لكن الغريب انى لقيت هناء راجعه بالعصير وبتبصلى وبتبتسم اكنها عارفه انه كان هيقول كده ومفيش اى علامات للمفاجأه عليها وانا بدل ما لقيت نفسى من الموقف انى بتهان وبتشتم قدام مراتى وبنتى اللى لبنى مغرق جيبتها من ورا حسيت زوبرى بيقف تانى وهو راح مبتسم لما لقى كده ولقيت اخد العصير من ايد هناء ومسك ايديها وحطها على زوبره تانى واعطاها اشاره انها تبتدى تلعب فى زوبره تانى بس المره دى لقيته بيقولها قومى اقلعى ملط قدامى هنا، وفعلا هناء وقفت قدامه وبدات تقلع هدومها حته حته لحد لما بقت ملط وراحت قعدت قدامه بين رجليه من غير ما يقولها حاجه وبدأت تمصله فى زوبره

لقيته بيقولى: شوفت مراتك شرموطه اد ايه مش قادره تمسك نفسها وعايزه تمص زوبري

وبعدين وجه كلامه لريهام وقالها: شوفتى امك بتمص زوبرى ازاى يا حلوه وابوكى العرص بيتفرج عليها

لقيت ريهام بتبص وحسيت جسمها بيترعش مش عارف من الموقف ولا من الهيجان، المهم لقيته بيقولى: يلا ارفع جيبة بنتك وعايزك تكمل التخيل انك فى المترو وهتعرى طيز بنتك وتنزلها الكلوت بتاعها لحد ركبها وترشق زوبرك فى طيزها من ورا وتحكه فيها جامد يا ديوث

اول لما سمعت كده زوبرى شد اوى وبدات انفذ اللى بيقوله واول لما حسيت بزوبرى راشق فى طيز ريهام هجت اوى وكنت حاسس انها اول مره المس فيها جسمها

لقيت ريهام بدات تتجاوب معايا وترجع بطيزها لورا وطبعا ده لانها بدات تهيج جدا من اللى بتشوفه، ابوها بيقلعها قدام راجل غريب وهى طيزها عريانه وكلوتها نازل لركبها قدام سميح بيه وامها بتمص زوبر راجل غريب قدام عينيها وكل ده وهى بتسمع ابوها بيتهان ويتشتم قدامها وكل ده وهى طبعا بتتخيل زينا انها فى المترو

 

المهم انا كمان هجت اوى لما لقيت ريهام بتتجاوب معايا وبدات اغرس زوبرى فى طيزها اكتر واكتر وسميح بيه لقيته بيقول: شوفتى يا هناء جوزك بينيك بنتك فى المترو قدام الناس ازاي

لقيت هناء بدات تتأوه وهى بتمص زوبره اكتر واكتر وهو بدأ يهيج اكتر على منظرنا ويقول: نيك كمان يا عرص نيك بنتك نييك يا عرص

وانا كنت هايج جدا من كلامه وعمال احرك زوبرى فى طيز ريهام بنتى جامد وايدى بتفعص فى بزازها ولقيت نفسى بقلعها البلوزه بتاعتها وبقلعها السنتيانه وقعدت العب فى بزازها

لقيت سميح بيه بيقولى: كمل يا عرص عريها من تحت قلعها الجيبه اللى مليانه لبن دى وقلعها الكلوت فرجنى على كس بنتك يا متناك

روحت عملت زى ما بيقول وبعدين طلب منى انيمها على الارض والحس كسها وفعلا نيمت ريهام على الارض وفشخت رجليها وقعدت الحس جامد فى كسها وانا مش حاسس بنفسى وهو عمال يهيجنى اكتر بكلامه وبعدين قالى فرشها بزوبرك يا عرص فرش كس بنتك بزوبرك يا متناك يا ديوث

بدأت اعمل زى ما بيقولى وامسك فى بزاز ريهام ونمت فوقها وقعدت ابوس فيها وانا مش دارى ولا حاسس انا بعمل ايه لحد لما لقيت نفسى بدخل زوبرى كس ريهام وعمال بنيك فيها وانا على اخرى وريهام تتأوه وانا انيك فيها لحد لما نزلت لبنى فى كس بنتى !!!!!!!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ