لم اكن اتخيل فى يوم من الايام ان امر بهذا القدر الكبير من التجارب ولم اتصور ان على الشاب المؤدب المجتهد فى دراسته الحاصل على بكالوريوس الطب والجراحة والحاصل على الماجستير فى الامراض الباطنيه فى داخله هذا القدر من الشهوه الجنسيه التى ربما نسيتها او تناسيتها بحكم العمل وبحكم سنوات الدراسه
التحقت بالعمل فى احد مستشفيات وزاره الصحة المصريه بعد التخرج وكان عملى فى هذه المستشفى الباب الكبير الذى فتح امامى ابواب الشهوه بكل معانيها … لم تمر الا ايام معدوده وبدات فى السهر فى المستشفى لم ارى نفسى بهذا القدر من الوسامه الذى اشعرنى به من حولى كنت ارى نفسى شخص عادى من حيث الشكل الخارجى ارانى مقبول ويرانى الاخرين مميز بقوام جسمى على الرغم من انى لم امارس الرياضه بانتظام
مرت الايام الاولى فى المستشفى مخيفه
مكان جديد وجو جديد على لم استطع غير التركيز فى مهام وظيفتى الا ان بدات الامور تتغير تدريجيا
الممرضات فى المستشفى كنّ كلّ على شكل ولون منهم السمرا – البيضا – المطلقه – المتزوجة وو و
كان تعاملى معاهم فى الاول زوق بزيادة الطلب لازم تلاقى كلمه لو تسمحى بعده – الظاهر ان ده خلى انطباع عنى قدامهم انى ابن ناس اوى ومش ليه فى قله الادب – عالشان كده كان تعاملهم معايا بنفس المبدا – المهم مش بقيت اركز اوى انما فى وسط دول كان فى ممرضه ليها نظرة ليه مختلفه كنت بحسها من لمعه عيونها لما ادخل على الاستقبال او اشوف حاله وهيه موجوده كنت بقول لنفسى يا ابنى عادى بتبص عادى دماغك مش تروح بعيد
كانت نظراتها كل يوم فيها جديد لحد ما فى يوم كنت سهران ف السكن اتصلوا على من الاستقبال فى حاله تعبانه تحت نزلت وكانت هيه هناك وقتها بصتلى بصه عمرى ما هنساها كانت شفايفها من الجمب تحت سنانها بتمص فيها
نسيت اعرفكم عليها – كان اسمها ليلى وكانت طويله يمكن قريبه من طولى ملامحها تحس انها بيور مش فيها تكلف ولا بهرجة وكان جسمها ملفوف لا هيه تخينه ولا هيه رفيعه وكان السؤال اللى بساله لنفسى هيه ليه ليلى رغم انها بنت صدرها كبير اوى كده تحس انها مرضعه بس كنت برجع اقول عاااااااادى ممكن جينات
كان عينى عليها وانا بشوف الحاله وهيه مش مركزة غير فيه حتى لما كانت عينى بتيجى فى عيونها كنت بتلخبط وابص فى الارض خلصت الحاله ورجعت تانى على السكن اللى موجود فى الدور الرابع فى المستشفى
عشر دقائق بالظبط لقيتها بتتصل بيه بتقولى يا دكتور انت نسيت تحط الختم بتاعك على ورق المريض –
حاضر يا ليلى ثوانى وهنزلك احط الختم
ليلى – لا يا دكتور خليك مستريح انا هجيبهم ليك تختمهم (كنت متخيل انها هتيجى على الباب وتخبط واخرج امضى فى الطرقة الى فى مواجهه السكن)
الى الان معرفش ازاى لقيتها جوه السكن وانا فى السكن لوحدى يمكن نسيت الباب مفتوح
انا – ايه يا ليلى اللى دخلك انا كنت هخرجلك اوقعلك الاوراق واحط الختم
ليلى – انا قولت اقعد اونسك شويه وبعدها توقع
انا – يا بنتى والاستقبال اللى تحت ده
ليلى – مش تقلق انا خليت زميلتى مكانى
انا – اتفضلى طيب اقعدى هتفضلى واقفه كده تشربى ايه
ليلى – عصير فرش
انا – ليلى فوقى يا ماما ده سكن المستشفى انتى مش داخله فرغلى اللى فى جامعه الدول
ليلى – هههههههههه مين قالك بالعكس انا نفسى فى عصير فرش من نوع اخر (وغمزت بعيونها)
ابقى كذاب لو قولت ان بتاعى مش وقف وابقى كذاب اكثر لو قولت انى مش اتمنيت انى اقلعها هدومها انما مسكت نفسى بالعافيه
انا – من نوع اخر ايه بس شكلك مش سهله وهتتعبينى
ليلى – بالعكس العصير ده نزوله هيبقى ممتع
انا – طيب وفين العصاره اللى هتعصر العصير ده
ليلى – تعالى اقولك بس
فى لحظه حسيت ان الزمن كان واقف فيها وانا مش فى الدنيا لقيتها بتاخدنى لمطبخ السكن وبتقولى بص اقف انت بس كده وانا هوريك العصاره واشرب العصير
فى ثانيه لقيتها نزلت على ركبها بدات تفك رباط الاسكرب اللى كنت لابسه
بتاعى كان واقف بشكل غريب
انا غمضت عيونى وكان شعور واحساس لسنها على بتاعى فظيع حسيت انى مش قادر وانى هنزل – حاولت امسك نفسى على قد ما اقدر – كانت ليلى من الفن فى المص لدرجه انى مش قدرت امسك نفسى وانظلق شلال من الحليب السخن جدا اللى عمرى ما حسيت انى جيبت الكميه دى قبل كده
وانا لسه مغمض ومش شايف
حصلت المفاجاة …………………………….. …………………………….. ..
ام عماد (عامله السكن – خمسينيه – تبدو عليها علامات الزمن – جسم يبدو للوهله الاولى انه من ايام الحرافيش والمماليك – لابسه دايما عبايه سمراء من يوم ما جوزها مات – وخمار مغطى صدر كبير – باين اوى انها نسيت كلمة انثى من زمن فات)
ام عماد – يالهوى ايه ده يا دكتور وانتى يا شرموطه بتعملى ايه
كانت المفاجاه اللى خلتنى مبرق عيونى مش عارف ارد ليلى بسرعه خرجت زبى من بقها وهوه واقف شكله كان غير وهوه ملفوف بريقها وعليه اثار من الروج اللى كانت حطاه فى لحظه لقيت ليلى جريت على الباب وخرجت من السكن وبقيت انا وبتاعى قدامى قدام ام عماد احنا الاتنين واقفين مش بنتحرك
ام عماد – وانا اللى بقول عليك يا دكتور انك محترم ومش بتاع الحجات دى
انا – …………………………….. …………………………….. …………………. صمت رهيب
دخلت غرفتى اللى فى السكن وباصص فى السقف مش عارف اعمل ايه ولا اتصرف ازاى
مليون تفكير جالى فى التوقيت ده – اطلع اديها فلوس واشترى سكوتها – لا – انا هطلع اترجاها يفضل الموضوع سر – لا – انا هطلع اخلص عليها واخلص من الفضيحه – لا – انا لازم امسك عليها حاجه افضحها بيها وتبقى واحده بواحده
طلعت بعد ما تمالكت اعصابى كانت ام عماد فى المطبخ
انا – ام عماد لو سمحتى عاوز اتكلم معاك شويه
ام عماد- تتكلم فى ايه يا دكتور اللى حصل حصل
انا – لا معلش لو سمحتى انا عاوز اتكلم معاك
ام عماد – قول يا دكتور خير
انا – انتى طبعا شفتى اللى حصل وانتى عارفه يا ام عماد ان الشيطان بيقدر علينا انا مش حسيت انا بعمل ايه انا كنت زى المغيب عن الدنيا
ام عماد – صحيح اللى شفته كنت فى دنيا تانيه خالص وضحكت
انا – معلش يا ام عماد خلينى اكمل انتى طبعا عارفه ان كلنا لينا شهوه واوقات مش بنقدر نتحكم فيها
واكيد انت فاكره ده من ايام ابو عماد ……. يرحمه
ام عماد – يا دكتور اللى انا شفته النهارده عمرى ما شفت زيه ولا هشوف
انا – ازاى يا ام عماد هوه انتى مش كنتى بتعملى كده مع المرحوم
ام عماد – كنت بعمل يا دكتور بس هوه فين وانت فين انت مختلف انت شاب بصحتك واللى شفته عندك انا مش شفت زيه
انا – عجبك ؟
ام عماد – عيب يا بيه انا فين وانت فين
انا – بس الحجات دى يا ام عماد مفيهاش انا فين وانت فين فيها راجل وست – وانا شايفك ست غير – غير اى ست هنا – جواكى انوثه مش موجوده فى بنات اليومين دول كل الفكره ان عليها تراب الزمن والظروف
م عماد – كفايه يا دكتور انا مش قد كلامك الحلو
انا – كلام حلو ايه انا اللى لو فضلت اوصف فيكى للصبح مش هكفيكى حقك
استمريت فى الكلام الحلو وكل شويه احس بيها نفسها بيزيد ومش قادره تستحمل الكلام – كان لازم استغل الموقف – قربت منها وهيه بصوت مبحوح مش طالع – انت عاوز ايه منى يا دكتور – عملت نفسى كانى مش سامع قربت منها اكثر وحاوطتها بايدى وضمتها جامد – زبى كان بيخبط فى سوتها علشان هيه ااقصر منى وقربت شفايفى منها وبدات ادوب فى شفايفها وهيه بدات مرحله الاستسلام مكنتش بتعمل اى شىء غير ان نفسها بيزيد ويزيد وانا بدات ازود فى الموضوع بدت الحس شفايفها ودخلت لسانى جوه بقها وقعدت احركه وهيه بدات اعصابها تسيب ومش قادره تقف نيمتها على الارض فى المطبخ ونمت فوقها – قلعتها الخمار اللى لابساه وبدات بايدى المس صدرها – كان صدرها كبير اوى وكان عندها حلمات ولا بتاع الطفل الصغير من كبرهم بدات الحس رقبتها وهيه فى عالم تانى اخيرا ام عماد طلعت صوت
ام عماد اااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه كفايه كفااااااااااااااايه
انا سمعتها كمل كمان اطفى النار اللى جوايا
بسرعه كنت مقلعها العبايه السودا اللى لابساها وعبايه تانيه خفيفه تحتها لقيتها مش لابسه براه كانت على اللحم ولابسه بانتى بلدى من بتوع الفلاحين نزلت على صدرها ارضع وامص فيه وكانى لسه بتعلم الرضاعه زودت فى المص اكثر واكثر وهيه مش هن لا بتتكلم ولا بترد بقيت امص فى صدر وايدى ماسكه التانى بتلعب فيه وبتمرره دواير على الحلمة بتاعتها وانا مش حاسس ير ان نفسها من سخونيته بيلسع
ام عماد كل ده وهيه مش بتنطق كانت كانها مغمى عليها
قولت لازم اكمل اللى بدات واخليها مش تنسى الليله دى عمرها كله
نزلت على رجليها باعت بينهم وفى الكهف المظلم وبين شعر كسها الكثيف ام عماد كانت جايبه افرزات وعسل يغرق الارض بتاع المطبخ والسكن كله
بالراحه قعده ابعد الشعر لحد ما زنبورها بان وبدات امسكه بايدى وادعك فيه بالراحه وقتها سمعت
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه حراااااااااااااااام مش قاااااااااااااااااااااااااااااااااا اادره
صوتها كان عالى اوى لدرجه ان ايدى التانيه فى ثانيه كتمت صوتها ودخلت راسى بين رجليها الحس زنبورها والعب فى بظرها الكبير
اااااااااااااااااااااااه ارحمنى ارحمنى نيكنى طفى ناااااااااااااااااااااااااااااااااا اارى
ان كلمتها ليه مثيره اكثر من اثاره ريحه كسها ولا طعم عسلها لما جابت قبل ما ادخل فيها
مسكته بالراحه ودخلت الراس فى الاول
ام عماد كانت ولا بنت البنوت
س كبير من بره وضيق اوى فى المدخل وفى جوه
ااااااااااااااااااااااااااااه كمان دخلو جوه كماااااااااااااااااااااااان
نيك اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وى نيك يا دكتور
انا عمرى ما تخيلت ان زبى كبير اوى كده ولا انه تخين بالشكل ده الا لما دخل جواها حسيت انه ماليها ومالى كسها
وهيه فى دنيا تانيه وعماله تخبط بايدها على الارض وتقولى
كماااااااااااااااان كمااااااااااااااااااااااااااااان
بدات ازود فى دخولى وخروجى لحد ما خلاص مش قادر
هجيب يا ام عماد
هات جوه هات جوه ططفينى طفيييييييييييينى
محستش بنفسى غير وانا نايم جمبها على الارض واللبن عمال ينزل من كسها وينقط من زبى
فضلنا هوووووووووووووس ولا كلمه يمكن ربع ساعه لحد ما ام عماد قامت لبست هدومها وانا كمان قمت لبست ودخلت اوضتى
لا انا اتكلمت ولا هيه تطقت بكلمه
تمت مرحبا
جميله جدا جدا جدا
مرحباالقصص جميله
YES
جميلة جدا
جميل كما