كانت اللحظه التى أخرجت مننى من ظهرى فى رحم مى لحظة لا تنسى ولا استطيع نسيانها مهما مر على هذا الحدث من سنوات كانت لحظه للتاريخ لم يكن جنس عادى ولكنه كان جنس من نوع اخر جنس اختلطت فيه مشاعر العاطفة مع نداء الجسد
لم تنظق مى بكلمة واحده واكتفت بلبس ما تبقى من لبسها وسارعت بالانصراف ………………..
كنت اجلس على المكتب بعدما عاد الوضع الى ما قبل ز وتراودنى الأفكار – مى قالتلى انها انسه وانها ارمله – بس مش كانت انسة – يا على ما ممكن يكون غشائها مطاطى وانت دكتور وعارف ان ده اختراقه عادى مش بيعمل ددمم (أصلا غشاء البكاره مفيهوش ددمم بيروح له كل الفكره وريد صغير بيبقى معدى وراه والراجل بيخترق العشاء فبيقطع الوريد ده ويجى الدم المتعارف عليه – او يبقى غشيم ويعملها vaginal tear
وفى الحاله دى هيخليها تجيب ددمم اكثر بس هيالمها اكثر وخصوصا ان حجم المهبل فى التوقيت ده بيبقى اصغر) ايوه معاك بس انا زبى دخل بسهوله اوى مش صعوبه اول مره واحده تتناك – معقوله مى تكون كمان بتخدعنى معقوله انها تبقى شمال هيه كمان – معقوله تطلع زى الهام ولا زى ام عماد ولا عبير ولا ولا – كلهم شمال – انا كل ما اطلع من نقره اقع فى ضحضيره زى ما بنقول – هوه انت ايه مش هتقابل مره واحده بجد تامنها انك تديها اسمك وتبقى ام اولادك – استنى استنى يا على هوه انت اللى كيوت اوى ومش بتغلط ما انت اللى دورت انك تنيك كل اللى قولت عليهم هما اللى اغتصبوك يعنى – انت كمان شمال يا على واللى بتيجى تحت ايدك مش بترحمها واخرهم مى – دا انت من جبروتك خرجت قدامك وانت مش نطقت – ايه اللى خرصك – كنت نطقت بكلمه ولا قولتلها معلش
كسرت بخاطرها – بالراحة شويه عليه انا بشر مش ملاك
قطع حوارى مع ابن الوسخه ضميرى ال… يحرقه بجاز وسخ معذبنى ومطلع عين اهلى
ام عبدة – انا خلصت الفطير يا دكتور وايه طلع زى الحلاوه ريحته جايبه اخر الشارع
انا – فطير ايه (انا نسيت أصلا انى وزعت ام عبدة عالشان العيادة تفضى) ايوه ايوه بالسرعه دى يا ام عبدة دا انتى شكلك ست بيت شاطره اوى
ام عبده – وانت الصادق شكلى شغاله بيت شاطره اوى انما ست دى ما اظنش
انا – سيبك دا انتى ست الستات هاتى بقى الفطير انا هاخدة واروح اغتصبه فى البيت واجيب وانا مروح عسل وجبنة قديمة
ام عبدة – طيب اغتصبه بالراحة مش قدك
عيون ام عبدة جت على الشيزلونج وكان عليه اثار المنى موجودة وريحته ريحة معركة النيك اللى كانت شغاله
انا – بتبصى على ايه يا وليه
ام عبدة – هكون ببص على ايه ما انت شايف يا دكتور المنظر مش محتاج تفسير محتاج نضيف
انا – طيب نضفيه وانتى ساكته
فى طريقى الى البيت كنت هعمل اكثر من مره حادثه من كثر عدم التركيز – فى اللى حصل مع مى من ناحيه – وفى كلام الشرموطه اللى داخله تتشرمط عليه اللى اسمها ام عبده دى (اللى يدور وراها يلاقيها كسها طلعله سنان ومصدى من عدم الاستخدام وعليه حشائش السافنانا والاستبس وفى قطه والدة جوة)
وصلت البيت وطلعت موبايلى وبعت لمى
انا – مى صاحيه ولا نايمه ؟
مرت دقائق – الرساله لسه مش وصلتلها – ايه ده فين صورتها اللى كانت على الواتس – معقوله مى عملتلى بلوك – ملمش عليها الصراحة انا اللى استاهل انا اللى غلطان
هتعمل ايه يا على – اصبر بس على بالليل – كلت ودخلت نمت وصحيت شربت فنجان قهوه دوبل وفوقت
انا مش هصبر لازم اكلمها انا هنزل اجيب خط تانى شركة تانيه وخلاص وفعلا عملت كده
بعتلها
انا على يا مى لو سمحتى فكى البلوك ميصحش كده اظن اللى بيتحكم عليه بالاعدام بيسمعوا مرافعته
مى – عاوز ايه بعد اللى عملته
انا – عملت ايه يا مى – اغتصبتك ؟ كانت حاجه بدون رغبتك وارغمتك عليها – نسيتى مين اللى حط ايدى على صدرك ومين بدا الشراره
مى – انا مش كنت اقصد كده انت عارف
انا – اللى حصل حصل يا مى انا مش ببعتلك علشان اشوف مين اللى غلطان ولا اعفى نفسى من الغلط انا كمان غلطت ولازم اتحمل نصيبى من الغلط
مى – ايوه يعنى حضرتك عاوز ايه مش فاهمه
انا – عندى تساؤلات محتاجه لاجابه يا مى
مى – اتفضل يا دكتور
انا – انتى قولتليلى انك ارمله وانك انسه وانا قولت وقتها انك وراكى قصه عاوز اعرفها
مى – باى حق انت لغيت كل الحقوق
انا – بحق انى هبقى جوزك يا مى
مى – جوزى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ خلاص يا دكتور انت وصلت للى انت عاوزة اظن مفيش دلعى تورط نفسك فى جوازة
انا – انا مكنش ليه غرض من الأول يا مى ومكنتش بدور على سكس اعمله معاك – انا لو عاوز سكس كل يوم هلاقى مليون واحدة وفى مليون واحده تتمنى – انا حبيبتك من اول يوم كنتى فيه فى العياده ازاى حصل وبالسرعه دى معرفش ولما حصل اللى حصل لا كنت ناوى عليه ولا مرتبله – رغم انى مش هنكر – انا عمرى ما حسيت انى مستمتع قد ما كنت معاك
مى – واضح انك كنت مع ناس كثير قبل كده
انا – حتى لو – حاسبينى من يوم ما عرفتك وانا هحاسبك من يوم ما عرفتينى بس من حقى اعرف قصتك
مى – قصه ايه يا على اللى انت عمال تقول عليها
انا – انتى قولتيلى انك بنت يا مى فاكره ؟ ولما حصل اللى حصل (كنت هموت واقولها لما نكتك) اظن انى دكتور واعرف دى بنت ولا ست
مى – اهاااااا ده كل اللى شاغلك بنت ولا ست – لا ست يا على وست جدا كمان وكنت حامل واجهضت – ارتحت كده – عرفت سرى – يلا اتفضل ممكن تروح تفضحنى
انا – مش انا اللى اعمل كده ومش انا اللى افضح بنات الناس يا مى عيب اللى انتى بتقوليه ده انا مقدر نفسيتك
مى – نفسيتى ؟؟؟؟؟؟؟ تعرف انت ايه عن نفسيتى وانت سايبنى اخرج من قدامك وامشى ولا كانى شرموطه جايبها من الشارع واديتها القرشين وهتغور لكلاب السكك – انتى خلتنى احتقرت نفسى وكنت هرمى نفسى تحت عربيه وانا مروحه
انا – انا مش كنت فى وعيى ومش عارف عملت كده ازاى انا كنت فى حوار مع نفسى وضميرى بخلينى انسى انا فين وازاى
مى – ضميرك ؟ انت فعلا عتدك ضمير – لو كان عندك مكنتش سبتنى اخرج كده
انا – لا عندى والا منزلتش اجيب خط تانى عالشان اكلمك لما لقيتك عامله بلوك على الرقم التانى
مى – معلش انا اخويا جاى من الشغل ولازم اجهزله العشا
انا – هستناكى
مى – طيب
مرت اللحظات متثقلة وقرات المحادثه مرارا وتكرارا – مى كانت حامل واجهضت وبتقولها بكل بساطه – على انت بجد هتتجوزها – ولا بتقولها بس كده عالشان تحكيلك يمكن تلاقى حاجه تهدى بيها ضميرك – مش عارف هيه كلمه وطلعت وخلاص اسمع منها يا على مش يمكن تكون مظلومة مش يمكن تكون ضحية
مى – سورى اتاخرت
انا – ولا يهمك انا كنت قاعد مستنيكى
مى – بص يا دكتور – انا مبحبش اصعب على حد ومش بحب القرارات السريعه وردود الأفعال كون انك تطلب منى الجواز فى التوقيت ده – ده ملوش عندى غير معنى واحد انى صعبانه عليك وانا مش بحب اصعب على حد ولا ان حد يفتكر انى ضعيفه – انا مش اول علاقة ليه اتصدم فيها اتصدمت قبل كده فى جوزى اللى كنت على زمته بعد كتب الكتاب استعجل زيك وخلى بيه فى يوم كنا بنرتب حجات فى الشقة وكان العقاب انى بقيت حامل فى *** ملهوش زنب واللى اضطريت انى اتخلص منه بعد ما جوزى اتوفى فى حادثه قبل الدخله وقتها الموضوع ادارى انى حزينة وفقدت صحتى وكنت هموت وانا بيتعمل ليه الإجهاض (الست فى الحمل حجم الدم فى جسمها بيزيد بنسبه 25-35 فى المية – الاورده والشرايين اللى موجوده فى المشيمه بعد ما تتكون حرفيا بتبقى شبه الخراطيم اللى بتروى الزرع – خطوره الإجهاض فى النزيف وخطورته الأكبر فى عدم تفريع الرحم بشكل اكبر بعد الإجهاض وامكانيه العدوات البكتريه اللى ممكن تخلى الست تدخل فى حاجه اسمها انتان دموى او بالبلدى تسمم فى الدم) كل ده ومحدش يعرف عنى غير صحبتى واقرب الناس ليه واللى كانت معايا – انا فى الدنيا طول عمرى لوحدى بنت وحيده ليها اخ لاب وام ميتين – من يومها وانا مش كنت عاوزه اتجوز علشان عارفه انى هتحط فى الموقف ده وسرى الكبير ينكشف – رغم انى عاوزة اهرب من تحكم اخويا فيه واللى زاد جدا فى الفتره الاخيره الا انى ارتضيت الذل ده على الفضيحه
هااا يا دكتور عاوز تعرف ايه تانى – انا دلوقتى مش عاوزه منك ردود ومش هقبل منك اى رد
اقعد مع نفسك وشوف هتعمل ايه وانا موافقه فى اى قرار يتاخد
انا – اقدر ليكى صراحتك وهنفذ طلبك واوعدك ان القرار اللى هناخدة هيبقى عن اقتناع ان ده افضل الحلول ليكى وليه
كان من اصعب الأوقات التى مرت على فى حياتى كنت مطالب بقرار مصيرى القرار الذى من الممكن ان يكون قرار اندم عليه بقيه حياتى او قرار السعاده الابديه – تواردت الخواطر وتصارعت القرارات فى داخلى ما بين مؤيد ومعارض – المؤيد يقدر لها صراحتها والمعارض يحذرنى اننى لن انسى لها هذا وسوف يبقى الماضى حى يطل براسه كل فتره لينغص عليه حياتى – كم تمنيت ان تكون زوجتى انا اول شخص فى حياتها – فما بالك اننى لست اول شخص كحب اننى سوف اصبح الثانى فى الحب والجنس – هل يعوض الحب حبا – هل ينسى الزوج زوجا – ام تظل الذكرى
مرت ايامى الأولى وانا فى حاله يرثى لها وكان من الطبيعى والمنطقى ان أحاول ان اتناسى بان اهلك نفسى فى العمل حتى اعود الى البيت وقد بلغ منى التعب مبلغه فلا اعرف مكاننا ياوينى الا السرير واهرب بالنوم – لم يكن لى الصديق الصدوق الذى استطيع ان اتعرى امامه – حتى لو لى هل اعرى زوجتى المستقبليه امامه وانتظر ما ينصحنى به – لا لم ولن افعل – لن اخطا هذا الخطا – فلقد ااتمنتنى على سرها ولا يمكن ان اخون الامانه – نعم لى كثير من العيوب لكننى لست بخائن للامانه
فى هذه الاثناء ويوم الاحد المخصص لى فى العياده قررت ان اخرج من المستشفى مباشرة على العياده وليتينى ما فعلت
دخلت العياده كانت الساعه تقترب من الرابعه – كانت العياده نظيفه للوهله الأولى لا يوجد فى اى احد فلا يوجد أصوات – اخدت طريقى الى الغرفه الأصوات بدات فى الظهور
ااااااااااخ الحسى الحسى جامد يا شرموطة
ايه ده وقفت على الباب شايف اللى بيحصل وهما مش واخدين بالهم منى – يخرب بيتك دى خلود وام عبده وايه ده – دى خلود نايمه على الشيزلونج ورافعه رجليها وام عبده عماله تلحس فى كسها وخلود ضاغطه على راسها جامد
ااااااااااااااااااااااااااه اشفطى اشفطى بظرى جامد اشفطنى يا متناكه
اااااااااااااااااااااه جامد دخلى صباعك فى طيزى جامد
خلود واصله لحاله فظيعه وصوتها بدا يعلى
ام عبدة – وطى صوتك يا شرموطه صوتك عالى
خلود – كملى يا متناكه قربت اجيبهم كماااان الحسى واشفطى وخلى صباعك بالراحة بيوجعنى
ام عبده – بيوجعك ايه يا وسخه دا واخد كيلو خيار
خلود – اه ااااااااااااااااااااااااااااااااه هجيبهم يا متناكه
ام عبده – استنى يا متناكه هنيكك الأول
ام عبده قلعت يخرب بيت كسك يا ام عبده زى ما تقوقعت عليها زنبور ولا الزبر وكبير اوى طلعت عليها تحك كسها بزنبورها فى كس خلود وزنبورها وبدا صوت الشراميط يعلى اوى
ااااااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااخ جامد امد ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااخ
ام عبده خبره عارفه ازاى تنيك البت ازاى والبت خلاص على تكه وهتموت منها
يخرب بيت كده انا زبرى وقف ونسيت نفسى وطلعته وقعدت ادعك فيه وانا شايف المنظر اللى قدامى
مسكت نفسى بالعافيه كان نفسى ادخل فى وسطهم وانيكهم الاتنين الى الان فى اللحظه اللى بكتبلك فيها معرفش مسكت ازاى نفسي
ااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااخ شرموطة حكى حكى جامد يا متناكه حكى دا انتى متناكه من طوب الأرض
اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه
شلال ميه اتفجر فى كس خلود غرق الدنيا –
ام عبده – غرقتينى يا متناكه
انا – زى ما انتو عارفين لو حد اتحرك وحياه كساسكم دى لتبقى فضيحه وطلعت موبايلى وصورتهم
قومى بقه يا لبوه منك ليها
Ok
Very god
Very جمييل وجديد