ابنتي والكلب – الحلقة الرابعة والأخيرة

القميص ده ماسك على جسمى شويه

اصل ساميه مليانه عن مراتى شويه وطيازها مكسمه وبارزه فى القميص والشق اللى بين بزازها باين بوضوح

وشويه وادتنى ضهرها.. ووطت تجيب بصلايه وقعت منها وزوبرى حك فى طيزها جامد

مش عارف قاصده ولا متقصدش

تعالى امسك اللحمه قصادى عشان اقطعها

وقطعنا اللحمه

وبعدها ابتدت فى السمك

ماجد لبسنى مريله المطبخ عشان الزفاره

اخت مراتى وبتيجى عندنا كتير.. وواخد عليها عادى يعنى

ونزلتها فى رقبتها ولفيت وراها عشان اربط الفيونكه.. لقيتها رجعت جسمها لورا شويه وطيزها حكت فى زوبرى

المره دى اتاكدت انها قاصده ..وزوبرى وقف طبعا وهى حست بيه

دى دينا بتحبك اوى يا ماجد وبتعتبرك زى ابوها

وانا كمان باحبها جدا.. هى وامها كمان ههههههههه

يارب يخليك يا ماجد انت غالى عندى اوى

ساميه بقالها اكتر من عشر سنوات وهى ارمله

ساميه قعدت فتره طويله فى المطبخ وانا واقف معاها.. وكل شويه اعدى من وراها واحك جسمى فيها

وقعدنا اتغدينا سوا انا وساميه وهنا ودينا وقالتلى انها هتيجى بكره تكمل

هتيجى من بدرى عشان تلحق تخلص وتروح

الدراسه كانت شغاله وهنا بتروح المدرسه

ساميه جت بدرى.. بعد ما هنا نزلت راحت المدرسه

ماجد تعالى هاتلى قميص نوم على ما اغسل ايديا

وجبتلها قميص نوم حمالات وقصير عليها وماسك اوى على جسمها وخفيف خالص

ايه ده يا ماجد؟

تقريبا تقريبا انا كنت قاصد… ههههههههههه

اهو اللى طلع فى ايدى بقى البسيه وخلاص

مش عارف اختك بتشيل قمصانها فين

ده ممكن وفاء تلبسهولك لما تكونو رايقين وناويين على حاجه ههههههههه

يا ستى البسيه وخلاص بقى مفيش حد فى البيت وهنا فى المدرسه

هالبسه بس بشرط ..اوعى تفتكرنى وفاء ودماغك يروح لبعيد

كلامها هيجنى اوى واحنا لوحدينا انا وهى

بتقلع وبتغير هدومها.. الباب كان موارب فاتفتح اكتر.. وشوفتها وهى واقفه بالكلوت والبرا

قمت داخل وحاضنها من وراها وبابوس فى رقبتها

ماجد ايه اللى انت بتعمله ده؟ ميصحش كده

انا تعبان اوى يا ساميه وانتى جميله اوى

ولزقت زوبرى فى طيزها ومسكت بزازها وانا بابوسها من رقبتها

ماجد حراااااااام عليك مش قادره استحمل

قالتها بصوت واطى اوى ..ومفيش مقاومه خالص

مقاومتها كانت ضعيفه جدا لانها ارمله اكتر من عشر سنين

انا كنت تعبان لانى منكتش من يوم ما مراتى سابت البيت

اللى كنت باعمله مع البنات تفريش وبس لكن منكتهمش ولا مره

واخدتها ونمنا على السرير.. وقلعتها البرا وقعدت امص فى بزازها واشفط الحلمه واعضها بسنانى

وانا راكب فوقيها وزورى فوق كسها وقعدت ابوس فى وراكها

مش قادره حرام عليك دخله بسرعه هاموووووووووووووت

وبالبس الكاندم قالتلى ملوش لازمه الدوره اتقطعت دخله براحتك

وقعدت ارزع فيها وهى تقوللى اخبطنى كمان باحب العنف

وقعدت ادخله واطلعه بعنف فى كسها لحد ما جبتهم فيها

وقعدت بعدها ابوس فيها مده طويله ..امص شفايفها وتمص شفايفى واحنا نايمين قصاد بعض

والعب فى بزازها الطراى وامشى ايدى على كل جسمها

وقمت جبت حتتين جاتوه من الثلاجه وكانزين.. وشربناهم واكلنا الجاتوه واحنا على السرير عرايا

وقعدنا نحكى شويه عن اختها وهاصالحها امتى ..وانها زعلانه لانها خانت اختها بس كان غصب عنها

لانها محرومه اكتر من عشر سنين ومقدرتش تقاوم

وشويه وقالتلى انت تعبت.. لو متعبتش انا عاوزه تانى

طيب مصيهولى الاول وقعدت تمص فيه ..وانا دخلت راسى بين وراكها وقعد الحس كسها بلسانى

صوتها ابتدى يعلى واهات شديده..دخله بسرعه انا مش قادره انا محرومه من سنين طويله

حراااااااااااااام هامووووووووووووووووووووووت

ودخلته ونطرت لبنى جوه كسها وفضلت راكب فوقها ثوانى لحد ما جسمها هدى

قامت راحت الحمام ورجعت..انا متشكره يا ماجد انا متمتعتش فى حياتى كلها زى ما اتمتعت النهارده

واكلنا فاكهه وكنا بنحكى سوا

انا عاوز اعملك من ورا

انا عمرى ما جربتها.. عمر ما جوزى عملها معايا

تجربيها النهارده وهتعجبك اوى

ودهنت جيل ونكتها من ورا وعجبها النيك من ورا اوى

انا هاجيلك مره كل اسبوع بحجه انى اطبخ لكم ..عشان تروقنى وتبسطنى والعيال فى المدرسه

لو عاوزه تيجى كل يوم تعالى

لا مش هاقدر اجى كل يوم ..دينا هتفهم دى بقت مجرمه وواقفالى على الواحده   مره كل اسبوع ونعمل مرتين

الغلط اللى ساميه وقعت فيها.. انها احيانا كانت بتقعد على الارض وتحط الكلب فى حجرها وتلاعبه وبتندمج معاه.. فالقميص كان بيرجع لورا من غير ما تاخد بالها.. ووراكها اغلبها بتتعرى وهى مندمجه مع الكلب ومش ملاحظه ان وراكها اتعرت

وطبعا دينا واقفالها على الواحده.. وبتاخد بالها من افعال امها وبتستغرب من اللى بيحصل

وازاى امها قاعده كده قصاد جوز اختها .. ووراكها اغلبها متعريه

والغلطه التانيه اللى ساميه كانت بتقع فيها باستمرار مع مرور الايام.. انها كانت بتشد اى قميص نوم من الدولاب وبتلبسه

احيانا بيكون القميص غير لائق وعريان من الضهر.. ومقور من تحت الباط وتقويره الصدر كبيره شويه

والخيبه الكبيره لما القميص بيكون خفيف وبتمشى فى النور.. وكلوتها والبرا بيكونو واضحين جدا تحت القميص ووراكها مرسومه كانها مش لابسه حاجه لان القميص بيبقى ماسك عليها

وغالبا برضه كانت بتقلع البرا وهى قاعده معانا

وبتوطى كتير وبزازها اغلبها بتبان من القميص ..ودينا عنيها بتخرج لبره وهى مستغربه ازاى امها تلبس قمصان عريانه زى دى قدام جوز اختها

وشكت فى الموضوع وسالتنى كزا مره هو فى حاجه بينك وبين ماما يا عمو

وبرضه هنا سالتنى نفس السؤال وانا طبعا انكرت بشده

والغلطه الكبيره اللى عملتها ساميه وبوزت الدنيا كلها.. لما كلوتها اتبل من افرازاتها وقلعته وشطفته ونشرته فى الحمام وفى دماغها انها تشيله من الحمام قبل ما البنات يرجعو من المدرسه

واللى حصل انها نسيته خالص.. وطبعا البنات اول ما بيرجعو من المدرسه بيدخلو الحمام يتشطفو من تراب الطريق

وشافو طبعا الكلوت منشور على الحبل فى الحمام

ساعتها طبعا اتاكدو تماما ان فى حاجه بينى وبين ساميه.. مهما انكرت وحلفت ان مفيش اى حاجه بينى وبينها

ودينا طبعا شاطت وولعت نار من امها وحاولت تغيظها باى طريقه

منها مثلا انها بتختار اكثر قمصان نوم هنا العريانه الخفيفه اوى ..وتلبسها وامها قاعده معانا فى الشقه

وامها تعترض وتقوللها ايه اللى انتى لابساه ده يا دينا؟

يا ماما هو عمو غريب.. لو جه حد غريب هادخل اغيره

طبعا امها مبتقدرش ترد عليها وبتسكت

وتتعمد انها تقعد على رجلى وامها قاعده ..وتلف ايديها حوالين رقبتى وتلزق بزازها فيا وتقعد تفرك وهى قاعده امعانا فى اغاظه امها

واغلب وراكها عريانه عشان القميص قصير ..وتمسك ايدى وتحطها على وركها العريان امعانا فى اغاظه امها

طبعا ساميه اتجننت من عمايل دينا ومش قادره تعمل حاجه

دينا واخده عليك بزياده يا ماجد

دى ساميه بتتكلم

وايه الغريب فى كده ؟..انا زى ابوها وهى عندى فى غلاوه هنا بالظبط

انا باقول كده برضه

بس توصل انها تقعد على رجلك ببساطه كده؟دى كبرت مبقتش عيله

ماهى بتقلد هنا ..هنا طول النهار قاعده على رجلى وبتبوس فيا.. واحيانا بتبوسنى من شفايفى

معقوله بتبوسك من شفايفك؟

ايوه احيانا.. ودينا ساعات بتقلدها وتبوسنى من شفايفى.. ايه رايك بقى   ايه رايك بقى

للدرجه دى

ايوه واكتر.. هى بتقلد هنا فى كل حاجه بتعملها

والسوتيان اللى قالعاه ده..دى عمرها ما عملتها وهى فى البيت؟

هنا بنتى برضه مش بتلبس البرا فى البيت ودينا بتقلدها

بس دينا صدرها اكبر من هنا بكتير.. وضرورى تلبس برا عشان صدرها اغلبه باين وهى لابسه قميص النوم

ياستى متاخديش فى بالك اصلهم بيقلدو بعض فى كل حاجه

لو هنا مشيت من غير كلوت اراهنك ان دينا هتقلدها

شفتى القمصان اللى جابوها.. طبق الاصل زى بعض.. حتى فى الالوان

نفسى تشوفيها بقى لما بنفتح فى الهزار انا وهى وهنا بنبقى مسخره

البنت بتبقى اقرب لابوها من امها.. ودينا بتعتبرنى ابوها وبتحكيلى على كل حاجه بتحصل معاها فى المدرسه ..واخرها من اسبوع عيال اتحرشو بيها وهى راجعه من المدرسه

ساميه ابتدت تشك ان فى حاجه بينى وبين دينا لانها واخده عليا بزباده

واحيانا ساميه تيجى تلاقى كلوت دينا منشور على حبل فى الحمام

دينا كانت بتقصد ده لما لاقت كلوت امها منشور فى الحمام

واحيانا تجيب كلوت معاها وهى جايه وتشطفه وتنشره وهو نضيف بهدف اغاظه امها

ساميه كانت بتقوللى ايه ده اللى منشور فى الحمام؟

اقوللها البنات فى سن مراهقه وبتنزل منهم افرازات كتيره ودينا بتعتبر نفسها فى بيتها

هنا برضه ناشره كلوتات فى الحمام

طبعا عشان اضيع الشك اللى فى دماغها

طبعا انا باطمنها وباقوللها دى فى غلاوه هنا بنتى.. ومتنسيش انها يتيمه فبتعتبرنى زى ابوها وبتتدلع عليا

دى حكايتى مع هنا بنتى ودينا بنت خالتها وساميه اخت مراتى

والتلاته بيطلبو منى الجنس وده شيئ بيرهقنى جدا

احيانا مبقدرش البى رغباتهم وخصوصا ساميه.. وهى بتكون شبقه جدا ومحرومه وبتطلب الجنس اكتر من مره وبالحاح

وبرضه دينا وهنا سنهم صغير وهايجين باستمرار وعاوزين جنس كل يوم لو قدرو

ولما الدوره بتيجيلهم وبتروح بيجننونى من الهياج اللى بيكونو فيه

احيانا بيداعبونى وبيطلعو يركبو فوقى وبتاعى مبيقفش من التعب

باكون قبلها نايم مع ساميه وعامل معاها مرتين عشان الحرمان اللى بتعانيه

ومهما عملو بتاعى برضه مبيقفش خالص من التعب

صحتى مبقتش حمل كل ده

مش عارف اخلص من اللى انا فيه ده ازاى ؟..تعبت بجد

بافكر جديا انى اصالح مراتى وارجعها عشان اخلص من الهم اللى انا فيه ده

تمـت..

4 تعليقات على “ابنتي والكلب – الحلقة الرابعة والأخيرة

اترك رداً على Waheed Wwaheed إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *