أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج1ح1

المقدمة​

انا عمر من إحدى حواري مدينة القاهرة اعيش انا وامي واختي
انا(عمر ١٨ سنه ١٧٥ سانتي في الصف الثالث الثانوي)
امي (حنان ٤٨ سنه ١٦٧ سانتي مدرسة رياضيات في مدرسه ثانويه)
اختي (ولاء ٢١ سنه ١٧٠ سانتي في كلية تجاره )
بابا كان مهندس بترول توفى من ١٢ سنه في حادثة انفجار في إحدى آبار البترول ومكانش عنده غير اخ واحد وعايش برا مصر ومش بنسمع عنه حاجه، احنا ساكنين في عماره ١٥ دور بابا سابهالنا واحنا عايشين على مرتب ماما ومعاش بابا وإيجارات العمارة وعندنا عربية بابا وحالتنا الماديه كويسه
حياتنا كانت طبيعيه جدا
أمي ست محترمه ومتحشمه جدا
بنصحى كلنا الصبح ونفطر وننزل نركب العربيه
ماما توصل اختي للجامعه بعدين نكمل انا وهي للمدرسه وترجع هي الضهر تحضر الغدا تكون اختي رجعت من كليتها وانا رجعت من دروسي الي بعد المدرسه واوقات كنت بتأخر وناكل مع بعض بعدين امي بيجيلها طلاب عشان ياخدوا درس خصوصي فبتنزل للدور الارضي كل يوم ساعتين وترجع وساعات بتخرج تشوف صحباتها او ننزل كلنا نتعشى بره ونرجع ننام ونبدأ يوم تاني
انا بقى كان ليا صاحب اسمه خالد وأخته التوأم خلود
انا وخالد كنا صحاب جدا ودايما مع بعض في المدرسه والدروس وخلود كانت معظم الوقت مع صحابها البنات لكن بنمشي مع بعض في الطريق واحنا رايحين او راجعين
وكنا بنزاكر مع بعض ممكن انا اروح لبيت خالد او خالد وأخته يجوا عندنا
ولاء وخلود كانوا صحاب ودايما بيتقابلوا وبيتكلموا

بداية الحلقة الأولى


في يوم كانت اختي معندهاش محاضرات فمش نازله الكليه وكنت انا وماما في المدرسه انا حسيت بتعب في بطني وصداع فاخدت اذن من مدير المدرسه وعرفت أمي اني مروح وطلعت ركبت تاكسي للبيت
لما طلعت للشقه بتاعتنا الي في الدور الرابع فتحت الباب من غير ما اخبط او ارن جرس ولقيت اختي ولاء قاعده قدام التليفزيون بالسنتيان والكلوت بس واحنا كنا في اخر شهر مايو فكان الجو دافي
انا لما شفتها بالمنظر دا وقفت شويه وانا مستغرب ومخضوض انا اول مره اشوف جسمها كدا لان لبسها في البيت احيانا واسع وبكم او بنص كلم او ضيق وبكم او بنص كم بس مش بالطريقه دي
جسم ابيض مشدود وبزاز في حجم حبة التفاح مغطيهم برا اسود ووراكها بيضا ومشدوده وكلوت اسود
فهي خدت بالها مني واتخضت وقالت وهي مخضوضه
ولاء: انت ايه اللي جابك دلوقتي
انا بعد ما سمعت صوتها وفوقت: حسيت نفسي تعبان واستأذنت وجيت
ولاء: عرفت ماما؟
انا: اه قلتلها قبل ما اجي
ولاء: طيب انت ايه اللي تاعبك
انا: بطني تاعباني ومصدع
ولاء قامت من مكانها وجات ناحيتي: طب ادخل غير وانا هجبلك دوا تاخده وتنام ويبقى اهدى شويه مش عشان شفت حتة لحمه قدامك يعني وافتكر اني اختك
وضحكت ضحكه خفيفه وهي بتبص لزبي الي عامل خيمة في هدومي
انا خدت بالي وانحرجت منها
ولاء بعد ما مشيت وراحت ناحية اوضة ماما: مكسوف من ايه ياهبل انت؟ وراك دروس النهارده؟
انا: اه كمان تلت ساعات كدا
ولاء: طيب يبقى هتنام شوية وتصحى عشان تروح دروسك
انا دخلت الاوضه وانا لسه مذهول من الي شفته وحاسس بأحساس غريب وزبي هيفرتك هدومي، وغيرت ولبست تيشيرت ازرق وبنطلون ترينج اسود ورحت نمت على السرير وزبي زي ماهو واقف وظاهر
بعد شويه لقيت ولاء داخله بعد ما لبست تيشيرت ابيض نص كُمُ فوق البرا ولسه من تحت بالكلوت بس وظهرت ليا طيز بارزه ومدوره وجميله وبتتهز مع كل خطوه
وكان في ايدها حبوب وكباية ميه
وادتني الدوا والميه وهي بتبص علي وعلى زبي
وقالت: خد دول هيريحوك ويبقى اهدى شويه
وضربت زبي من فوق البنطلون ضربه خفيفه وهي بتضحك وطلعت برا
نمت وانا مش عارف انسى منظرها وهي قاعده من غير حاجه تغطيها ولا قادر انسى نظراتها لزبي وهي برا او لما لمسته من فوق البنطلون وطلعت
كنت حاسس نفسي عايز ادخل في حضنها وامسك بزازها وارضعهم
كنت عايز احط زبي بين وراكها او كسها او طيزها بس ازاي هي ممكن ترضا
وممكن تقول لماما وساعتها ابقى رحت في داهيه
المهم نمت وصحيت بعدها بساعتين وكان وجع بطني خف شويه ومفيش صداع
طلعت بره الاوضه لقيت ولاء وماما بيحطوا الاكل على السفره
ماما كانت لابسه اسدال ابيض واسع خفيف وغطا رأس
وولاء كانت بنفس التيشيرت الابيض النص كم ولابسه برمودا احمر ضيق لحد تحت الركبه بشويه
طلعت وماما شافتني
ماما: صباح الخير يا حبيبي .. عامل ي دلوقتي
انا: تمام بقيت كويس بعد الدوا
ماما: الف سلامه يا قلبي .. تعال يلا عشان تاكل وتروح دروسك
وقعدنا اكلنا مع بعض وكل لما ابص لولاء الاقيها تبصلي وتبتسم مش عارف ليه
المهم نزلت ووصلت مكان السنتر بتاع الدروس وقعدت في كافيه قريب منة وطلبت قهوه وطلعت سيجاره اشربها والمفروض مفيش حد يعرف اني بشرب سجاير غير خالد صحبي بس
وانا قاعد بفتكر منظر اختي وهي قاعده بهدوم داخليه وجسمها باين وشكله يجنن ولا صوت ضحكتها ونظراتها لزبي وساعة ما ضربته بخفه وانا نايم
كنت ساعتها هايج وزبي واقف ومش حاسس بالدنيا جيه صوت من جنبي
الصوت: المعلم شاف مين عشان يسرح في السجاره وبتاعه يقف بالشكل دا
انا: ياعم يلعن شكلك خضيتني
خالد: مالك ياعم علينا ما بالراحة
انا: بطل بس حركات العيال دي عشان مش ناقصاك
خالد: طيب متزعلش ياعم
وقال: هات سجاره
اديته سجاره وولعتهاله
خالد: مالك بقى
انا: مالي ازاي؟
خالد: مالي ايه ياعم قاعد بتفكر في مين كدا
انا: مفيش حاجه ياعم
خالد: مفيش ازاي دانت كنت مش هنا اصلا وزبك واقف وحالتك حاله (وقعد يضحك)
وقال: شفت مين بقى عشان تهيج كدا .. تلاقيها بسمه اللي معانا صح؟ البت دي يسطا فرس بجد عليها جسم يهبل
انا: ياعم مش بسمه
خالد: يبقى شروق بتاعة المنيل بس انت بتقول عليها وحشه مش عارف ليه
انا:ولا شروق
خالد: امال مالك كدا .. ماهو انا مش سايبك غير لما اعرف
انا: بص هسألك على حاجه .. هو انت لما تعجبك وحده وعايز توصل ليها هتعمل ايه؟
خالد: في طرق كتيير .. ممكن ادخلها واقولها بحبك وعايز نرتبط وبعدين اقرب منها شويه شويه واجيبها في حضني او مثلا اقفشها في مكان لوحدها وانيكها بس من غير ما تشوف وشي عشان مش نتكلبش .. او ممكن امسك عليها حاجه واهددها
انا: طب لو البنت دي قريبه منك؟
خالد: مش فاهم
انا: يعني مثلا لو قريبه منك وبتشوفها على طول
خالد: دا كدا اسهل ياعم ممكن مثلا احاول اغريها والبس ضيق يبين جسمي قدامها وكدا لو هي الي عايزاك هتدور على فرصة تقرب منك .. او ممكن تعزمها على حاجه وتحطلها حبوب تهيجها ولما الحبوب تشتغل تاخدها انت بقى وتعيش حياتك، بس مش فاهم انت بتتكلم على مين
انا: مفيش دا بس واحد عارفه من الفيسبوك كان بيسأل ازاي يوصل لحبيبته وهما بيتقابلوا كل يوم وكدا
خالد: ودا مستعجل على اي دا
انا: المهم لو هي مثلا عايزاني اعرف ازاي
خالد: دا بيبان عليهم
انا: ازاي
خالد: يعني تلاقيهم بيبصولك وبيبتسموا .. وتلاقيهم دايما بيحاولوا يلفتوا نظرك بلبسهم وجسمهم .. او يبصوا للزب ويحاولوا يلمسوه او يهيجوك عشان يظهر .. وممكن يتحرشوا بيك بس دي محتاجه جرأه
انا: انت جبت الخبره دي منين ياض
خالد: ياعم انا من زمان بتابع سكس وبشوف قصص فبتعلم منهم
انا: طب يلا عشان نخش الحصة بدل ما نتهزأ
خالد: يلا
بعد ما خلصنا دروس وطلعنا كنا ماشيين انا وخالد وخلود ووصل كل واحد لبيته وانا طلعت لقيت امي تحت مع الطلبه في حصه واختي بتزاكر في اوضتها
دخلت اوضتي وغيرت وقعدت افكر ازاي اوصل لاختي من غير ما اتفضح
بعد ساعه ماما طلعت وقعدنا نتعشى وكل واحد دخل اوضته ينام وانا نمت وكل تفكيري ازاي اوصل لاختي ولاء وهعمل اي

نشوف هيحصل إيه الحلقة الجاية

تعليقان اثنان على “أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج1ح1

اترك رداً على Ahmed Hossam إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *