أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج2ح2

خالد: بقولك اي يا عمر .. عايز اقابلك نتكلم شويه
انا: عايز تكلمني في اي
خال: انزل انت بس وانا نزلت من البيت وجاي عليك .. هقابلك قدام عمارتكو .. هنتمشى في اي حته ونتكلم
انا: طيب انا نازل اهو ” قفلت السكه “
انا في نفسي ” احاا ودا عايز اي دا كمان .. دا حتى البت ولاء مش هنا عشان اقولها ” واتصلت على ولاء مش ردت عليا والساعه كانت ٩ ونص الصبح .. كانت امي وولاء بيتسوقوا للبيت .. لبست هدومي ونزلت وقفت شويه قدام العماره وشفت خالد كان جاي يتمشا وحاطط ايده في جيب البنطلون ولما قرب مني ومديت ايدي اسلم عليه مطلعش ايده ولا بص حتى وقالي تعال ورايا .. فضلنا ماشيين شويه لحد ما وصلنا النيل ووقفنا ووقفت جنبه وهو فضل ساكت شويه …
انا: طب اتكلم طيب قول اي حاجه .. ولا انت جايبني تتفرج عليا ولا اي .. قدمت كلية اي طيب
خالد: تجاره
انا: ليه ياعم ما كنت تيجي حقوق معايا انا وخلود هنكون مع بعض وهتكون احسن
خالد: لا ياعم .. انا شايف ان التجاره مجالاتها احسن .. غير كدا انا هروح جامعة بور سعيد وهناك في ناس تبع بابا فاتحين محلات وسناتر هناك وفي فرصه اشتغل وانا بدرس
انا: تصدق فكره حلوه .. طيب ياعم الف مبروك .. فك بقى مالك كدا مادد بوزك مترين قدامك
خالد: بص هو انا المفروض عليا دلوقتي امسكك واقتلك وارميك في النيل من غير ما افكر .. مس مش هاين عليا .. عشان صاحبي من الابتدائيه ورغم الي حصل لسه بعزك وليك غلاوه عندي
انا: وانت كمان غالي عليا جدا وبحبك .. وافهم بقى اني معملتش حاجه لاختك .. وهي وولاء كمان ميعرفوش اني اعرف بعلاقتهم دي ولا يعرفو بموضوع الفيديو
خالد: امال الفيديو دا جالك منين ؟
انا: الكاميرا دي اصلا ولاء خدتها مني من فتره كدا وقالت عايزاها وهترجعهالي .. ولما رجعتها تقريبا نسيت او معرفتش تمسح الي صورته وانا شفت الفيلم بس مش علقت معاها ولا كلمتها ولا كلمت خلود .. ودا كان موجود عندي زي قلتو مش بعمل بيه حاجه
خالد وهو مبتسم: يعني مضربتش عليهم عشره وانت بتتفرج
انا: لا طبعا دول اخواتي ياعم ” انا في نفسي: احا دا انا لو طايل انيك خلود كمان هنيكها “
خالد: ياعم كبر دماغك بلا اخواتك بلا نيله . دا انا لما شفت الفيلم وفكرت في الموضوع بقيت ببص لخلود على انها وحده شرموطه .. دا انا لما افتكرت الفيلم وجسمهم مع بعض ولا لما كانت ولاء بتنيك خلود زبي قام وضربت عشره عليهم
انا: احاا امال ليه بقالك اسبوع مخليني قاعد خايف لا تفضح خلود او تعمل فيها حاجه .. دانت خليتني اقطع الخلف ” انا في نفسي: دا انت كويس خالص على كدا “
خالد: معلش بس خدت وقت لما فكرت في الموضوع .. بقولك هي ولاء بقى فاتحه خلود من امتا
انا: هي فاتحه طيزها مش كسها اولا لو تلاحظ من الفيديو .. غير كدا انا مسكت تليفون ولاء من فتره كدا وعرفت من الكلام ان ولاء طيزها مفتوحة هي كمان . . . .
خالد: طيب عايزين نتفق اتفاق
انا: الاول عايز اعرف حاجه .. انت متضايق مني لسه بسبب الموضوع دا ؟
خالد: لا ياعم مفيش حاجه من دي .. هما الاتنين صحاب في بعض وعارف اني شفت الكاميرا بالصدفة ومن غير قصدك وعارف انك معملتش حاجه .. لاني فتحت الواتس بتاع خلود وشفت الشات الي بينكو ومكانش في حاجه اصلا فكدا انا اتأكدت من كلامك .. ف مش زعلان ولا مدايق
انا: ياااااه .. دا انت ريحتني مووت بعد الكلمتين دول
خالد: بص بقى عايزين نتفق اتفاق .. انا وانت طبعا بنتابع افلام وقصص سكس والكلام دا كلو .. صح؟
انا: صح
خالد: ومفيش حد جرب انو ينيك واحده بجد .. صح؟
انا: صح ” وبقول في نفسي: انت بس اللي مجربتش لكن انا جربت “
خالد: طيب ايه رأيك لو نجرب مع اخواتنا
انا: ازاي
خالد: انت هتنيك خلود وانا انيك ولاء
انا عملت مصدوم: احا يا خالد .. ازاي تفكر بالطريقه دي .. وحتى لو انا وافقت هما مش هيوافقوا ” وبقول في نفسي: اخيرا هعرف اوصل لخلود ومن غير ما خالد يزعل كمان “
خالد: لو على خلود احتمال كبير توافق
انا: ليه يعني ممكن توافق على كدا
خالد: انا عرفت من ايام الامتحانات ان خلود معجبة بيك وبتحبك وانت متعرفش .. غير كدا بيتهيألي انها بقالها فتره مقابلتش ولاء فأكيد هتكون هايجه .. ف لما تكون هايجه وقدامها الشخص الي بتحبه ولوحدهم وتلاقي فرصه انها تعمل معاه علاقه ف أكيد مش هتضيعها
انا: طيب ما تريح نفسك وطالما خلود عندك وهايجه نيكها انت وسيبني انا واختي في حالنا
خالد: ومين قالك اني مش هنيكها
انا: هو انت ناوي على اي بالظبط
خالد: انت الاول موافق ؟
انا: على اي
خالد: اننا ننيك اخواتنا ونبدلهم مع بعض
انا عملت نفسي بفكر ومصدوم ورديت: ماشي يا خالد .. اعتبرني موافق
خالد: لا مش هعتبرك موافق .. انت موافق فعلا .. لاني هخليك تنيك اختي واختك وانا قصادها هنيك اختك واختي .. يعني كلنا زي بعض وهنكون خالصين وهننبسط وهنبسطهم معانا .. بعدين هما طلعو شراميط من الاول ومعتقدش انهم هيزعلوا او هيتكلموا لو نكناهم
انا: ماشي
خالد: موافق ؟
انا: ابتسمتلو: اشطا انا معاك
خالد ضحك وسلم عليا: وحشتني يا صحبي
انا ضحكتلو: وانت كمان يا صحبي
خالد: بقولك اي .. يلا نروح نسحب كرسيين من القهوه دي ونجيب ترابيزة دومنو ونلعب ونتفق هنعمل اي
انا: اشطا يلا بينا
رحنا وسحبنا كرسيين وترابيزة دومنو وقعدنا وطلبنا قهوه مظبوط لينا احنا التنين وفضلنا نتكلم واحنا بنلعب . . . .
خالد: ركز معايا بقا في الي هقولهولك .. دلوقتي احنا هننيك اخواتنا الاول ولا كل واحد ينيك اخت التاني الاول
انا: مش عارف .. انت شايف اي
خالد: انا شايف ان كل واحد ينيك اخت التاني الاول .. ودا هيحصل كالاتي .. هنشوف يوم يكون كل البيت فاضي ومفيش غيرنا انا وانت واخواتنا في البيوت .. بعدين كل واحد ينزل ويقول انه رايح يقابل أصحابه وقبل ما ينزل هنحطلهم منشطات للشهوة في اي حاجه ونتأكد انهم شربوها .. وبعدين كل واحد يروح لاخت التاني وانا هقول لولاء اني جاي اتكلم معاك واني اتصلت عليك وقلتلي انك شويه وهتيجي .. وانت تقول نفس الكلام لخلود .. وبعدين نستغل بقا الوقت ونحاول معاهم .. لو مش عرفنا ننيكهم بالزوق يبقى نهددهم بالفيديو ونقول اننا هنفضحكو كدا .. ولما نخلص النيكه هننزل ونتقابل ونشوف هنعمل اي بعدين
انا: خطه حلوه بس لو ولاء سألت انت جبت الفيلم منين هتقولها اي
خالد: هقولها اني لقيت الكاميرا بالصدفة عندك في الاوضه ونقلت الفيلم على تليفوني من غير ما تعرف .. وانت هتقول ان ولاء صورته وانك لقيته على الكاميرا بالصدفة ونقلته على تليفونك .. بس اهم حاجه نأكد انهم مش يعرفو بعض بالي حصل .. يعني لا ولاء تقول لخلود ولا خلود تقول لولاء
انا: تمام .. بس هنعمل كدا امتا
خالد: هنتواصل مع بعض ونشوف اليوم المناسب وننفذ
انا: اشطا
فضلنا نلعب وهو كسبني مره وانا كسبتو مرتين وخليتو يحاسب ولما كنا ماشيين في الطريق سألتو . . . .
انا: بقولك اي يا خالد .. مش كان المفروض مثلا تضايق بسبب الفيديو وتخاصمني .. اي الي جابلك فكرة انك تنيك التنين
خالد: بص هو الصراحه انا هجت جدا لما افتكرت الفيلم وخدت بالي ان خلود عليها جسم فاجر .. هي صحيح اصغر من ولاء بس عليها جسم وجمال محصلوش .. وطول الاسبوع كنت بحاول اشوف واتجسس عليها وهي في الحمام او لما تيجي تغير .. وصورتها كذا فيديو بتليفوني وفي بتغير وكنت بضرب عليهم عشره كل يوم مرتين او تلاته .. وحطيتها في دماغي وقلت اني لازم انيكها باي طريقه وادوق الحلاوه دي .. وكمان البت ولاء عليها جسم فاجر .. عود فرنساوي من الاخر وجسمها مش فيه اي ترهلات ولا كرش .. حاجه كدا اجنبيه تتحب .. لكن لما فكرت لقيت اني مش هعرف اوصل لخلود بمجرد معرفتي بعلاقتها هي وولاء .. لان هتكون حجتهم انهم صحاب واحنا ملناش دعوه وكدا .. لكن لما اهددها بعلاقتك انت وهي هتكون اسهل .. طب وانت كمان لما تهدد ولاء بعلاقتي معاها هتكون مجبره تطاوعك ومش هترفض .. وكمان هنحاول نمسك عليهم فيديوهات واحنا معاهم عشان نثبت ليهم كلامنا
كملنا الطريق وجبنا حبوب منشطه للشهوة من الصيدليه وانا خدت نص الشريط .. كان فيه اربع حبات .. وخالد خد النص التاني .. وصلنا العماره بتاعتنا وخالد كمل لبيتهم وانا طلعت .. دخلت البيت على الساعه ٢ الضهر وكانت ماما وولاء رجعو البيت وماما شافتني وبتسألني
ماما: كنت فين يا عمر .. رنيت عليك كتير ومكنتش بترد
انا طلعت تليفوني وبصيت لقيتها رنت ٧ مرات: معلش يا ماما انا كنت قاعد مع خالد برا ومشفتش التليفون
ولاء سمعت الكلام وبصتلي
ماما: طيب ماشي يا حبيبي .. يلا عشان تاكل
حطينا الغدا وطول القعده ولاء بتبصلي وهي مستغربه وانا كنت فاهم دماغها وبضحك عليها في سري .. لما خلصنا وماما دخلت تريح في اوضتها وانا دخلت اوضتي .. ولاء دخلت ورايا وقفلت الباب وجات قعدت جمبي وهي بتبصلي من غير ما تتكلم
انا بضحك: مالك يابت بتبصيلي كدا لي
ولاء: انت هتستعبط .. انت كنت مع خالد فعلا؟
انا: ايوا كنت معاه
ولاء: طب ما تتكلم
انا بضحك: طيب طيب😂
حكيتلها كل الي خالد قالو وعرفتها انو مش زعلان وعرفتها كل الي اتفقنا عليه ..
ولاء: احاااااااا .. انت بجد هتخلي خالد ينيكني
انا: ماهو هيخليني انيك خلود
ولاء: ولااا .. الموضوع يفرق .. انا مش موافقه خالد ينيكني
انا: لا ماهو كدا الموضوع هيبوظ خالص .. بعدين انا ما صدقت الاقي الفرصه اني هنيك فيها خلود من غير ما خالد يزعل .. فروقي كدا واعقلي وخلينا نظبط الدنيا عشان الموضوع يعدي على خير
ولاء: امممممممم .. طيب .. بس خالد هينيكني مره وحده وبس .. مش هنستمر على كدا
انا: نعدي اول مره على خير بعدين نشوف الي بعد كدا هنعمل فيه ايه
ولاء: طيب .. بس امتا الكلام دا
انا: بدنا نشوف يوم يكون بيتهم وبيتنا فاضي
ولاء: كدا كدا عمي ايمن بينزل العياده البيطريه بتاعته كل يوم ما عدا الجمعه الي هو بكرا .. وماما بتنزل من البيت مرتين او تلاته في الاسبوع .. عايزين طنط سميره كمان تنزل ويبقى كدا الجو خالي
انا: بالظبط كدا
ولاء: بس لما خالد يجي مش هستسلمله بسهوله .. لو كان فعلا مش طالع غير لما ينيكني ف هخليه يغتصبني غصب عني مش برضايا كمان
انا: انتي حره .. زي ما تحبي
فضلنا ندردش شويه .. بعدين ماما صحيت ونزلت من البيت وانا فضلت في الاوضه ودخلت لخلود ارغي معاها في اي كلام وقفلت معاها لقيت منة بتبعتلي من زمان وانا مبردش .. ورديت عليها
منة: مالك يا عمر بقالك فتره لا بتسأل ولا بتتكلم يعني
انا: معلش يا قلبي انا بس تعبان اليومين دول شويه
منة: سلامتك .. انا هاجي ازورك النهارده
انا: لا بلاش عشان ماما وولاء هيكونو موجودين ومش هنعرف ناخد راحتنا
منة: واي يعني هقول انك زميلي وجايه اطمن عليك
انا: ملهاش لازمه يا منة الموضوع بسيط اصلا وكلها يومين وهكون زي الاول واحسن
منة: طيب انت واحشني
انا: وانتي كمان يا قلبي
منة: لا مش كدا .. انت واحشني وعايزاك
انا: اه فهمتك .. مانا بقولك اني تعبان ومش قادر بجد
منة: طيب يا عمر .. خليك براحتك .. والف سلامه
قفلت معايا وتقريبا كانت قافشه مني عشان مش ريحتها كاميرا زي ما كانت عايزه .. فضلت اقلب في التليفون ودخلت اتكلم مع خالد شويه لحد ما ميعاد العشا جيه واتعشينا وفضلنا شويه لحد ما نمنا كلنا وولاء جاتلي بالليل ونكتها ورجعت اوضتها تاني وانا نمت . . . .
بعد حوالي اربع ايام وكان يوم اتنين وكانت الساعه ١٢ الضهر .. خالد كلمني وقال ان ابوه في العياده وطنط سميره عند اختها ومفيش غيرو هو وخلود في البيت .. لما طلعت اشوف الدنيا عندي لقيت مفيش غير ولاء ف بسألها . . . .
انا: هي ماما راحت فين
ولاء: نزلت تشوف وحده زميلتها في المدرسه وهترجع بالليل
انا: طيب خالد كلمني وقال ان مفيش غيرو هو واخته في البيت والبيت هيفضل فاضي لحد بالليل برضه
ولاء: طيب ماشي اشطا .. انزل يلا ولما يجي هقولو انك نزلت تشوف صحابك وكدا زي ما اتفقنا
انا: تمام .. انا هقولو دلوقتي .. ولما تيجو تعملو حاجه اعملوها جو اوضتك او اوضتي عشان لو ماما جات فجأه تعرفي تخبي خالد عشان ماما مش تشوفه وتهربيه بعد ما تدخل اوضتها او تدخل الحمام
ولاء: ماشي ياعم خلاص فهمت
انا: انا هلبس ونازل
ولاء: استنا .. مش هتديني حباية منشط ” وتضحك “
انا: مانتي عارفه الي هيحصل يعني ومش محتاجه حبوب
ولاء: ماشي يلا طريق السلامه انت
لبست ونزلت من البيت وكلمت خالد واتقابلنا في نص الطريق ما بين بيتنا وبيتهم وبيسألني . . . .
خالد: حطيت المنشط ؟
انا: ايوا واتأكدت انها شربته
خالد: اشطا وانا كمان اتأكدت انها شربته .. يلا عيش انت واستنا شويه قبل ما تطلع وانا كمان هستنى شويه ولما تخلص ابعتلي رساله واستناني في القهوه الي عند النيل الي كنا اتفقنا فيها
انا: تمام
سبتو وهو كمل لحد بيتنا وانا كملت لحد بيتهم واستنيت شويه وطلعت وخبطت على الباب .. شويه وخلود فتحتلي .. كانت لابسه دفايه لونها وردي عليها دباديب صغيره والبنطلون بتاعها .. وكانت باين عليها انها عرقانه ومش على بعضها وتأثير المنشط اشتغل .. بسلم عليها . . . .
انا: ازيك يا خلود .. عامله اي
خلود: بخير الحمدلله تعال اتفضل
انا دخلت ووقفت قدام الكنبه وهي قفلت الباب وجاتلي وهي مبتسمه عادي زي كل مرة
خلود: خالد مش هنا هو نزل من حوالي نص ساعه كدا وقال انه طالع مع صحابه
انا: مانا اتصلت عليه وقلتله اني هستناه هنا وهو شوية ويجي
خلود: تمام .. اعملك حاجه تشربها ؟
انا: مش لازم تتعبي نفسك خليكي مرتاحه
خلود: لا ميصحش .. هقوم اعملك عصير ليمون
انا: اشطا
خلود دخلت المطبخ وبعد دقيقتين قمت وراها ودخلت لقيتها واقفه على الرخامه ومصدرة
ضهرها وطيزها .. قربت منها من غير ما المسها . . . .
انا: هو انتي قدمتي كلية اي
خلو مخضوضه: يالهوي .. خضيتني يا عمر انا كنت مفكراك بره
انا بضحك: انتي الي خفيفه
خلود: انا قدمت حقوق
انا: وانا كمان قدمت حقوق .. يعني على كده هنكون مع بعض
خلود: اه .. وقلت لخالد يجي معانا بس هو رفض ودخل تجاره
انا: مش مهم خالد كفايه انتي
خلود ابتسمت ومردتش .. انا قربت اكتر وحطيت ايدي على وسطها .. خلود دخلت لقدام عشان تبعد عني . . . .
خلود: بتعمل اي يا عمر .. عيب كدا
مردتش عليها وفضلت اقرب ايدي لحد ما استقرت على وسطها وحسيت بجسمها بيرتجف وبيقشعر .. وكانت عرقانه وباين عليها التوتر .. قربت منها ووصلت بوشي لرقبتها من ورا وبوستها بوسه خفيفه وبكلمها . . . .
انا: انا عرفت انك بتحبيني ومخبيه عليا
خلود بصوت واطي ومتقطع: مين قال كدا .. محصلش
انا قربت اكتر وحطيت ايدي التانيه على وسطها وبقرب من طيزها بزبي اللي كان عامل خيمة في البنطلون
خلود لفت مره وحده ووشها قريب من وشي: العصير جاهز .. تعال اشربه برا
انا رجعت وخدت كباية العصير وطلعت وقعدت على الكنبة .. وهي ورايا بكبايتها وقعدت على الحرف التاني من الكنبه ولتشرب وهي عرقانه ومتوتره وهايجه على الاخر . . . .
انا: على فكره انتي بتكدبي عليا .. وانا اتاكدت من الكلام من كذا مصدر وعرفت انك بتحبيني ومن زمان كمان
خلود بتسمع الكلام ووشها في الارض وبدأت بسمتها تظهر .. انا سبت العصير على الترابيزه وقربت وبقيت جمبها وهي بتحاول تبعد عني لكني حطيت ايدي على وسطها وشديتها عليا . . . .
انا: مفيش داعي تخبي عليا لاني انا كمان بحبك
خلود: وانا بحبك برضو بس مش حابه اللي بتعمله دلوقتي
انا قاطعتها ببوسه على خدها بعدين لفيت وشها بإيدي وبوستها على شفايفها .. خلود تاهت في البوسه وفضلت كام ثانيه بعدين فاقت وبعدت عني وقامت تدخل اوضتها هي وخالد .. انا قمت وراها وقبل ما تقفل الباب دخلت وقفلتو ورايا . . . .
خلود وهي بترجع لورا لحد ما وصلت للحيطه: عايز اي يا عمر
انا بقرب منها: عايزك .. انا بحبك يا خلود ونفسي اقضي معاكي بقية ايامي
خلود: ايوا بس الكلام دا بعد الجواز .. مش دلوقتي
انا وصلت ليها وهي لفت وشها وانا مسكته بإيدي وبلفه: وهتفرق اي يعني في الشويه دول .. بعدين انا مش قادر اصبر
قربت من شفايفها وبوستها تاني وهي دابت في البوسه وطولت معايا .. شويه ونزلت ادعك بزازها بإيدي وهي فاقت وزقتني لورا وراحت ناحية السرير وبترجع ورا وبتكلمني . . . .
خلود: عمر لو سمحت انا مش كدا .. وابعد عني عشان مش تحصل مصيبه ونتفضح .. ممكن خالد او ماما او اي حد يجي ويمسكنا
انا بقرب منها: متخافيش .. خالد هيتأخر وابوكي كدا كدا بيفضل لبالليل في العياده وامك هتطول عند خالتها
خلود اتكعبلت على السرير وبقت قاعده عليه .. انا قربت وزقيتها نيمتها على ضهرها وفضلت العب في بزازها بإيدي وهي بتحاول تفلت من تحتي .. بعدين زقتني وقامت فتحت الاوضه وجريت على اوضت امها وابوها وانا طلعت وراها ودخلت زقيت الباب قبل ما تقفله ودخلت . . . .
خلود: لو قربت مني هصوت والم عليك الناس
انا: صوتي عشان تفضحي نفسك .. بعدين انا عارف بموضوعك انتي وولاء
خلود مخضوضه: موضوع اي
انا: علاقتكو مع بعض .. ومقابلاتكو هنا وفي بيتنا .. والزب الصناعي الي في هدومك جوا اوضتك
خلود قعدت على السرير وباين عليها الخوف: وعرفت منين
انا: فتحت تليفونها من وراها وشفت الشات الي على الواتس وعرفت كل حاجه
خلود دمعت وكانت بترجف وعرقانه وخايفه .. حطت وشها على ايدها وبتداري دموعها . . . .
خلود بتعيط: ارجوك يا عمر متقولش لحد .. لو بابا عرف بالموضوع ممكن يدبحني
انا قدت جمبها: وانا يعني هقولهم وافضك وافضح اختي ليه .. بعدين انا بحبك ومرضاش ليكي الاذيه ” خدت راسها في حضني ” انتي برضو عاجباني من زمان ونفسي اكلمك .. ولما عرفت ان انتي كمان بتحبيني متتخيليش فرحتي كانت عامله ازاي ” رفعت وشها ومسحت دموعها ” متخافيش بقا واهدي كدا .. مش هقول لحد على اي حاجه
قربت من شفايفها وبدات ابوسها وملقتش منها اي مقاومه .. فضلت ابوس فيها ونزلت على بزازها من فوق الدفايه ادلك فيهم وهي مستسلمه .. لفيت ايدي لورا ورفعت الدفايه وقلعتهالها وانا ببوسها ومكانتش لابسه تحتها غير البرا الاسود .. قلعتها البرا كمان وظهرتلي اخيرا بزازها الكبيرة البيضة الي كانت احلى بكتييير من اللي في الفيديو .. نيمتها على ضهرها ونزلت ابوس وامصمص حلماتها وادعك فيهم وافركهم واهات خلود طلعت وهاجت اكتر .. فضلت العب فيهم شويه ونزلت على البنطلون وجيت اقلعهولها .. خلود فاقت ومسكت البنطلون . . . .
خلود: لا بلاش يا عمر عشان لو كان ليا خاطر عندك .. بلاش تحت
انا: ماخافيش مش هفتحك .. وصدقيني هتتبسطي أوي
خلود كانت خايفه بس سابت البنطلون وانا نزلتو وكانت لابسه كلوت اسود نفس لون البرا ونفس شكل القماش .. قلعتهولها ونزلت على كسها امصه لقيته غرقان بطريقه غريبه .. وكان بظرها اكبر من بظر ولاء ومنة وشفايف كسها منفوخة وكبيره .. نزلت امص فيه والحسه والعب فيه بلساني واهاتها عليت وبقت مش على بعضها وبترجف تحتي .. فضلت الحس وامص في كسها والعب في بظرها ودهنت صباعي من عسل كسها ونزلت لخرم طيزها الحسه وادخل صباعي فيه بالراحه .. فضلت العب فيه وادخل صباعي لحد ما وصل للاخر ودخلت واحد كمان وفضلت اطلع وادخل فيهم والعب في بظرها وشفايف كسها والحسه وهي بتصوت تحتي من الشهوه والهيجان واتشنجت وجابت ميتها .. فضلت تنهج شويه وقلبتها على بطنها ورحت وطلعت على اوضتهم وفتحت الدلاب وجبت علبة الزيت الي كانت جمب الزب الصناعي ورجعتلها لقيتها بدها تقوم .. رحت عليها ونيمتها تاني . . . .
خلود: في اي تاني مش خلاص ؟
انا: لا لسه .. انتي جبتي ميتك لكن انا لسه
قلعت البنطلون وخلود شافت زبي الواقف . . . .
خلود: احييه دا اكبر من الزب الي عندي .. انت هتدخلو في طيزي ؟
انا: اه
خلود: لا يا عمر دا ممكن يعورني
انا: متخافيش انا عارف انا بعمل ايه
جبت شوية زيت وحطيتهم على خرمها وشويه على ايدي وفضلت العب في خرمها بصباع واحد وفتحت رجليها الحس كسها وانا ببعبص خرمها .. بعدين دخلت الصباع التاني والتالت وحسيت طيزها خدت على صوابعي وبقت جاهزه لزبي .. قمت ودهنت زبي بالزيت وحطيتو هلى باب طيزها وبدأت ادخلو بالراحه .. خلود اتوجعت بس احساس المتعه غلبها وهاجت تاني وحسيت خرمها ارتخى اكتر .. فضلت ادخل زبي بالراحه لحد ما وصل للاخر وخلود حست بيه جواها . . . .
خلود: اااااه .. انا حاساه جوايا دافي أوي .. احسن من الزب الصناعي بكتيير
بدأت اطلع زبي بالراحة وادخلو وخلود كانت بتتوجع بس وجع بسيط .. فضلت شويه ادخل واطلع بالراحة لحد لما الوجع راح بدات اسرع وخلود هاجت تاني وبقت تتأواه وتتلوى تحتي .. فضلت انيك في طيزها الطريه الكبيره وانا هايج على الاخر .. وكانت طيزها بتتهز تحتي وشكلها جنني .. قربت اجيب لبني ف طلعت زبي وقلبتها على ضهرها وحطيت زبي على كسها وبقيت اطلع وانزل عليه وهي مغمضه وماسكه بزازها وبتلعب فيهم .. نزلت لخرم طيزها ودخلت زبي وبقيت انيك بسرعه وهي بتصوت وبزازها تتهز في ايدها وفاتحه رجليها ورافعاها وكانت فخادها بتتهز وكان شكلها يحرك الجبل .. نزلت بأيدي على كسها العب فيه وافركو .. لحد ما جابت ميتها على زبي وانا جبت لبني في طيزها .. نمت فوقها واحنا بننهج ومغمضين .. فضلنا حاضنين بعض شويه لحد ما ارتحنا وقمنا .. دخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لبست البنطلون ودخلت لخلود لقيتها لسه نايمه زي ما هي عريانه . . . .
انا: مش هتقومي تلبسي قبل ما حد يجي
خلود: مش قادره .. حاسه رجليا خدرانه ومش هتشيلني
انا قربت ونمت جمبها وقربت من خدها وبستها: انا متبسطش كدا في حياتي ابدا
خلود ابتسمت وهي مغمضه: وانا كمان اول مره احس بالاحساس دا .. محسيتوش مع ولاء قبل كدا
انا: بالمناسبه صح .. متقوليش لولاء على الي حصل بينا
خلود اتعدلت: اكيد طبعا محدش لازم يعرف .. ولا حتى ولاء
انا: تمام .. وانا اوعدك اني هبسطك على الاخر
خلود: هو في مره تانيه ؟
انا: اكيد طبعا .. دا انا مش هحلك بعد كدا
خلود ابتسمت: وانا نفسي متمشيش من حضني وتفضل معايا على طول
انا: هيحصل قريب .. يلا انا همشي عشان اتأخرت
خلود: ماشي يا حبيبي .. مع السلامه
نزلت من عند خلود وبعتت رساله لخالد اني خلصت وخالد مشافهاش .. نزلت وركبت تاكسي لحد القهوة وقعدت واستنيت وبعد نص ساعه خالد ظهر وشاورتلو وجيه قعد قدامي . . . .
انا: اي نظامك عرفت ولا ولاء غلبتك
خالد: . . . .​

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ