وقفنا المرة اللي فاتت عند
محسن: للدرجة دي يا فندم.
فضل: اه يا محسن رجالة الجحيم، رجالة مخصية ملهاش خصية ومينفعش تتجوز تخيل بقي شخص بالجبروت ده ممكن يعمل ايه الراجل منهم بمقام 10 رجالة متدربين.
محسن: كده الوضع خطر ولازم نبدأ نعمل حسبنا لاي خطوة.
فضل: طب عمار فاق ولا لسه.
محسن: عمار دخل في غيبوبة ومنعرفش هيفوق امتي ومعرفش قراره هيبقي ايه
هيبقي معنا ويكمل التحقيق ويحاول يقبض على التنين والتفاحة الحمراء قبل دخولهم البلد ولا هيكمل لوحده بس وهو مسيطر على مفاتيح البلد والعالم كله.
عند عمار في المستشفى
امي: عمار طول اوي عد 20 يوم ولسه مفيش اي استجابة انا خايفة عليه بجد خايفة عمار يروح مني زي ابوه ما راح مني.
ايمان: اهدي يا نهى عمار قوي وهيقوم منها اهدي متقلقيش خليكي جامدة علشان يقوم يلاقيكي جمبه.
نبيلة: متقلقيش يا نهى عمار قادر يعدي من الأزمة دي انا مشوفتش في قوة عمار وقد ايه بيخاف علينا وبيحمينا كلنا هيقوم يا نهى مش هيسيبنا ويمشي متخافيش.
لميس: بتعيط وهي بتكلم وحشني اوي يا ماما نفسي ادخل في حضنه وهما مانعين الزيارة تعبت اوي من غيره.
نهلة: هيفوق يا لميس، انا واثقة من كده حتي لو اتأخر بس هيفوق عمار مش هيسيبنا وهو عارف انه الامان والضهر لينا.
سوزان: هيقوم بالسلامة متقلقوش لان اللي خلف مماتش.
نهى: قصدك ايه يا سوزان وضحي اكتر.
سوزان: قصدي ان عمار مش شاب عادي زي باقي الشباب وايمان عارفة كده كويسة علشان كده هي قوية ومش خايفة زينا.
ايمان: مكنش وقته خالص يا سوزان تنطقي وتقولي كده كنت مستنيه عمار اللي يقول.
نهلة ونهى ولميس: في ايه ما تفهمونا عمار مخبي ايه.
ايمان: هحكيلكم.
فلاااااااااش باااااااااااااك
أول ما عزت خلفنا احنا التلاتة قرر ان محمد هو اللي هيبقي الكبير لو حصله حاجة وأعلن كده في وقت اجتماع التجار والعيلة الشهري والكل اتصدم ازاي تعيين محمد ابنك كبير العيلة ومتحطش اخوك اللي من لحمك ودمك الاول يعني الابن اهم من العم بس محدش كان يقدر يعترض لان عزت العراف كان معروف بالجبروت لو حد اعترض هتتقطع رقبته على طول.
وأعلن يومها عزت أن العراف الجديد من بعده هو محمد العراف بس محمد لما شاف كده وكان لسه متجوز جديد خاف لو خلف حد ينتقم منه في عيل من عياله فقرر يتنازل عن العيلة لعمو سليم بس سليم وقتها رفض ومحبش يمسك العيلة لان سليم بيحب يفضل الدراع اليمين لكبير العيلة لكن ميمسكش الكبير ابداً.
وقتها محمد قرر انه هيختفي ويبعد بس فضل على تواصل مع ابويا وبيعرف منه كل حاجة ووقتها محمد بقي ظابط وكان لازم ميدخلش في شغل ابويا علشان ميضرش منه بس محمد ادخل وبقي بيساعد ابويا عادي بس من بعيد لبعيد محمد شغلته مكنتش حكومة وبس وكان بيساعد عزت العراف في كل حاجة بتحصل بس من بعيد لبعيد زي ماقولت.
خلف محمد عمار ووقتها غير اسمه في شهادة الميلاد بأمر من عزت العراف لان عزت مكنش عايز حد يعرف ان محمد خلف وفعلا وقتها عمار اتشال من اسمه الاسم الاخير للعيلة
وجيه الوقت اللي محمد لازم يجهز فيه عمار للعرافين ومن أول ما عمار تم ال8 سنين وبقي محمد ياخده كل يوم معاه اكنه رايح الشغل او هيخرج بيه او اي حاجة من دي بس الحقيقة مكنتش كده الحقيقة كانت ان عمار بيروح الجبل يتمرن وسط رجالة الجحيم ويتعامل زيهم ماعدا حاجتين انه مش مخصي زيهم وانه مش بيعيش معاهم ومن وهو صغير والكل في الجحيم عارف ان ده عمار العراف هما الوحيدين اللي كانوا عارفين بكده.
طول الفترة لحد قبل ما محمد اخويا يموت وهو كان يوميا ياخد عمار معاه اكنه رايح تمرين الكاراتية اللي كانت فكرة عمار اصلا علشان الموضوع يبقي متداري عليه.
قبل موت عزت ابويا وقتها بعتلي وقعد وقالي على كل حاجة وبقيت انا كبيرة العرافين ايمان العراف ووصاني لحد ما القي عمار افضل محافظة على المنصب ده لان في اواخر الايام عزت مكنش عارف يوصل لمحمد اخويا ومحمد قرر انه يبعد اكتر ويختفي وحكالي عزت ان محمد الوحيد اللي عارف اني عايشة والكل فاكر اني موت ماعدا عمي سليم ومحمد وعزت.
وانا بقيت كبيرة العرافين وقتها والكل اتصدم ازاي انا عايشة لما حضرت الاجتماع واعلنت نفسي كبيرة عليهم.
فضلت أدور على عمار فترة كبيرة اوي لحد ما لقيته
حصل صوت قطعنا من الفلااااش باااااك
المستشفى اتقلبت وكل الدكاترة بقيت بتجري على العناية المشددة والكل بيقول القلب هيقف والجسم مفيش استجابة خالص حصل مضاعفات لازم نلحق المريض بسررررررعة.
واهلى كلهم بقوا خايفين وبيعيطوا جامد بس مش قادرين يصرخوا علشان دي مستشفى وهيطردوا وقتها بس نهلة جريت مع فريق الدكاترة لجوا لانها دكتورة بشري زيهم.
الدكاترة كلها بتحاول تعمل انعاش للقلب بس القلب بقي رافض يرجع للحياة من التاني.
دوامة اللقاء ظهرت تاني والمرة دي عزت العراف ومحمد العراف قدامي.
انا: يبقي انا موت كده مادام انتوا الاتنين قدامي يبقي موت.
عزت: لا انا عايزك في كلمتين وهخليك تمشي انت لسه بدري عليك يا عراف.
انا: قول يا جدي سامعك بس بسرعة علشان الكهرباء هتأكل جسمي هناك هههههههه
عزت: عمار لازم تدور على الحقيقة في الجبل لان في حاجة مستنياك هناك فلازم تروح بنفسك وتشوف قبل ما يفوت الاوان.
انا: حاجة ايه يا جدي، ساعدني يا بابا حاجة ايه.
ابويا: لما هتروح هتفهم كل حاجة ولما تفوق اطلب من ايمان وقولها مفتاح الجبل وهي هتفهم.
ارجع يا عمار انت لسه معادك مجاش ارجع
وقت القلب استجاب للحياة من تاني بس لسه انا في غيبوبة ومش عايز افوق خايف افوق من الواقع الجديد حاسس اني داخل على حياة جديدة بمسؤوليات جديدة
نهلة خرجت: العراف رجع للحياة للمرة الثانية متقلقوش.
امي والكل: يا رب نعدي الايام دي على خير بقي انا تعبت بجد.
ايمان: خير قولتلك عمار قدها متقلقيش
امي: كملي يا ايمان حصل ايه تاني
ايمان: كملت ايمان وبتقول عرفت اوصل لعمار وهو كان وقتها عنده 20 سنة وهو كان شبه عزت اوي اكنه تؤام عزت اتعرفت عليه بسهولة وعرفته انا مين وحكيتله كل حاجة كانت ردة فعله غريبة متفاجش مع انه ميعرفش اني عايشة بس لقيته شخصية وفي مركزه كده شخص جامد مش بيبن للي قدامه هو اتفاجي ولا اتاثر بالي بيتقال وفضلت مع عمار كالشخص المجهول بساعده يوصل لاي معلومة او اي حاجة انا اللي حكيتله تاريخ نبيلة وعيلتنا وانا اللي عرفته كل حاجة بس هو ميعرفش اني اعرف بمكان الجحيم وحكاية الجحيم لان محمد كان قايله ده سر بيني وبينك بس محمد كان بيعمل كده باوامر من عزت وعزت حكالي قبل ما يموت.
امي: يعني ابني كل السنين دي كان بيتمرن على حاجات مش بتاعته وطلع عينه.
ايمان: اه يا نهى وده المكتوب ولازم يعيشه.
نهى: علشان كده اوقات كان بيرجع والقي جسمه متعور او في علامات على جسمه ويقولي ده انا وقعت.
لميس: يعني عمار عارف انه العراف اللي المفروض يحل محل جده وابوه.
ايمان: اه عارف بكده بس ميعرفش اني عارفة كل حاجة عنه من اول يوم لاخر يوم هو عارف اني عمته وعرفت القيه ازاي لكن ميعرفش حاجة عن شغلنا ولا الوضع ايه بظبط.
نهلة: عمار اللي هيقرر لما يفوق اذا كان هيجي معاكي ولا هيقعد معنا.
ايمان: نهلة انت وريثة العرافين يعني مينفعش تتخلي عن اخوكي ولازم تبقي في ضهره ايا كان قراره ايه.
وحق عليا يا نهلة انا كنت عارفة عنك كل حاجة ومتبعاكي من بدري بس مكنش ينفع اظهرلك انا الأول كان لازم عمار يوصلك الاول علشان اخوكي اهم مني بكتير وانا مساعدتش عمار يوصلك بالعكس هو اللي ساعد نفسه بنفسه.
نهلة: وحشني اوي يا عمتو بجد.نفسي ادخل في حضنه.
ايمان: متقلقيش يا حبيبتي اخوكي قد اي ضربة تيجي في جسمه وكله بفضل ربنا متخافيش.
على الجانب التاني
التنين اتجمع برجالته الاربعة.
التنين: جاتلي مكالمة تليفون بتقول ان رجالة الجحيم بتحرس عمار العراف من النهاردة عارفين ده معناه ايه.
مراد: معناه ان العراف لو فاق هيبقي كبير العرافين ووقتها مفيش حتة سلاح هتدخل مصر الا بأذن العراف.
التنين: بظبط ولو العراف وافق يمسك العيلة وشغلها وقتها العالم كله اي تاجر سلاح كبير لازم يركع وياخد الاذن من العراف.
انطوان: يعني انا هخضع للطفل ده واقدم الولاء والطاعة انتوا بتقولوا ايه استحالة يحصل كده.
مارتن: يبقي وقتها هتقول هندعيلك كلنا تدخل الجحيم لان العرافين مش بيسيبوا حد يخرج برة طوعهم ولازم يأما الطاعة والولاء ياما الموت.
نوح: انت هتهزر يا شاتاي احنا مينفعش نقدم الولاء للعرافين تاني احنا ما صدقنا خلصنا من عزت العراف هيجي تاني الوقت اللي نركع قدام عيل لسه مطلعش من البيضة.
شاتاي: انت متعرفش العيل ده متدرب ازاي ولا حتى عاش حياته ازاي عمار العراف لو اختار العيلة وقتها كل الخطط بتاعتنا هتبوظ.
على الجانب التاني (مبني الامن العام)
فضل داخل على مكتب محسن وبيخبط.
محسن: اتفضل يا باشا اي اؤامر في حاجة حصلت.
فضل: عرفتوا توصلوا لاسماء الرجالة اللي تحت ايد التنين ولا لسه.
محسن: موصلناش غير لاتنين منهم
فضل: مين هما دول معاك تفاصيلهم كاملة.
محسن: الاول هو مراد جنسيته تركي وعايش في تركيا وانضم للتنين لما عرف ان الدولة مش هتنفذله اللي عايزه وساب المنصب الكبير اللي كان فيه وشغله الشمال تجارة السلاح حاجة اساسية عنده ومحدش عارف يمسك عليه شحنة تسليم واحدة وبيدخل سلاح لمصر وفلسطين وروسيا.
عنده زوجة وابن وبنت
الزوجة اسمها لي لي وبنت راجل اعمال كبير.
والابن: غسان وعيل صايع وبيشرب وبتاع مشاكل.
البنت: داليا وبتحب ابوها جدا لدرجة انها ماسكة معاه كل الشغل وهي تعتبر الدراع اليمين لمراد.
فضل: جميل ومين التاني.
محسن: التاني هو انطوان جنسيته فرنسي وعايش في فرنسا ظابط جيش في الجيش الفرنسي برتبة اركان حرب بس خاين لبلده وتاجر سلاح برضو.
متجوز ومخلف بنتين.
زوجته اسمها كرستين.
وبنته الأولى والكبيرة: مرتينا.
والبنت الصغيرة: جاكلين
الاتنين ملهمش في شغل ابوهم لانه شغال من الباطن مع شريك ومحدش يعرف طبعا انه تاجر سلاح بس بنفوذه بيقدر يدخل السلاح للسودان وبغداد.
فضل: عايز ملفات الناس دي تبقي على مكتبي حد تاني معاه نسخة من الملفات دي.
محسن: عمار معاه نسخة في خزنته اللي في المكتب بس لسه ميعرفش عنهم حاجة ملحقش يقرأ الملفات لان الكلام ده وصلنا قبل الفرح بيوم.
فضل: تمام يا محسن اهتموا بالتحقيقات شوية عايز اعرف تفاصيل عن التفاحة الحمراء وعايز اعرف مين العميل اللي في مصر في اسرع وقت ممكن.
اخبار عمار ايه يا محسن لسه في غيبوبة.
محسن: لسه ياباشا عد شهر اهووو ولسه عمار زي ما هو انا حاسس انه مش هيفوق منها بدري.
فضل: متقلقش يا محسن هيفوق ويرجع واعمل حسابك انت معزوم انت ومراتك وعيالك على حفلة عيد ميلاد بنتي الخميس الجاي.
محسن: تمام ياباشا هأجي انا والمدام.
خلص محسن مع فضل باشا وقرر يروح البيت وبعدين يجي تاني بليل.
محسن وهو على الطريق اتصل على مراته فيفي.
فيفي: ايه يا محسن الاخبار جاي امتي.
محسن: في طريقي للبيت اهو حضرلي الاكل بقي بسرعة علشان جعان وعايز انام ساعة وارجع الشغل تاني.
فيفي: ماشي يا محسن بس بسرعة بقي علشان عايزك في حوار.
(المشهد اللي جاي كله حقيقي على لسان فيفي لانها شخصية حقيقية)
فيفي لما قفلت مع محسن كانت هايجه زي عادتها وما صدقت ان العيال في الكلية لان فيفي مبتشبعش نيك وده عشان محسن مش مكيفها ولا عارف يبسطها ولا يقرا دماغها عايزه ايه قعدت تتخيل نفسها محسن يعمل معاها ايه وهو بيبوسها وبيدخل لسانه في بقها وينيدها بين شفايفها بلسانه ويمص ريقها ويبلعه ويقطع شفتها التحتنيه بسنانه اتخيلت وهو بينزل من شفايفها لرقبتها وبيبوس ويلحس رقبتها ويطبع فيها علمات ملكيته ليها ونفسه السخن مجننها وهو بيبوسها وبيحسس بايده علي رقبتها وعلي جسمها الهايج اللي مش بيشبع ده وهنا فيفي بدات تهيج اكتر ومش قادرة تمنع نفسها من التفكير قامت بسرعة وهي عريانة وبزازها بتتمرجح قدامها وطيزها بتتهز ودخلت المطبخ تجيب خياره بسرعة عشان تمتع نفسها وهو ده حلها الوحيد لما بتكون هايجة ومتلقيش محسن بدات فيفي تغمض عنيها وتحلم بمحسن وهو بيمص ويلحس رقبتها وبينزل علي بزازها ودي بقا نقطه ضعفها، وبتخيل وهي بتقوله عضهم يامحسن قطعهم بسنانك وبدءت تشد حلمات بزازها اوي وكان جمبها مشابك جابتهم وحطت حلمة بزها بينهم عشان يقرصوها ويوجعوها وتحس بمتعه العض بقت حاطة ايد علي بزها وايد بالخياره في كسها بدخلها تخرجها بشكل عنيف وجامد اوي ومولعه نار وبتنيك نفسها وهي بتتخيل محسن الي بينكها وبقت تقوله عض شرموطتك ياحبيبي قطع كسمها ياخول انت مش مكيفني ياعلق ارضع بزاز لبوتك وقطعهم ياعرص فيفي بتعشق الشتيمة وقت النيك وده بيهيجها اوي لكن الخول محسن ملوش في الكلام اساسا وقت النيك لانه بيخاف يجيبهم بسرعة هو يدوب بيدخل زبره ويجيب وينزل علطول هي اخر همه حتي حضن واحد بعد النيك مش بيعمله نرجع لفيفي وهيجنها وهي بتتخيل محسن بيقطع بزازها وايده علي كسها بيلعب بصوابعه وبيبعبصها اوي وبيشد زنبرها ويفركه بايده بدءت فيفي تجنن وتمشي ايدها من بزازها وتنزل علي سوتها (بطنها الحته الجامده بين سرتها وكسها) بتتخيلها ايد محسن وبعدها نزلت على كسها دعك بايدها الاتنين ايد علي شفايف كسها وايد بالخياره جوا كسها هرياه نيك وبتشتم وهي بتتخيل محسن هو الي بيعمل فيها كده انا شرموطه يا محسن ومتناكه زوبرك اااااححححح طفي نار لبوتك إللي عايزه تتناك علطول ااااوف كفيها بزوبرك ااااااه مش قادره عايزاك تنكني اكتر اااااه كسي سخن وبينبض اوي محتاجك تريحه اااااه ااااح كسمي هايج عليك وعايزك تفشخه ولقت نفسها بتترعش جامد وبتنزل عسل كسها على السرير والخيارة ومحتاجه محسن يجلها دلوقتي حالا نزلت عسلها وغرقت بالعسل بتاعها ايدها والخياره مسكت الخياره نزلت فيها مص ولحس عشان تدوق عسل كسها نفسها مره محسن يلحس كسها عمره معملها من يوم متجوزها كل مره تشده وتقوله الحسلي كسي ومحسن مبيرضاش بيبقي مستعجل يدخل زوبره ويريح نفسه وخلاص قامت فيفي واتصلت بمحسن قالتله عيزاك دلوقتي حالا انت فين كل ده مش قولت جاي في الطريق وقفلت فهم محسن انها هايجه علي اخرها راح واخد الحبايه وهو في العربية.
كان دائما بيعمل حسابه لانه مبياخدش الحباية قدام فيفي ولا في البيت علشان متكسرش عينه.
وكمل سواقة وبعد شوية وصل محسن البيت دخل لقاها لبسه قميص نوم فاجر عليها لونه اسود شفاف وهي جسمها ابيض زي الحليب كسم القميص عليها محسن شافها كده وزبره وقف القميص ضيق فشخ علي جسمها ومبين كسها وهيتفرتك من علي بزازها شدت محسن من ايده ودخلت بيه الاوضه بدأت تقلعه هدومه كلها بسرعه وهيجان كسها بيحرقها شرموطة اوي وكسها عمال يجيب في عسلها وبينزل جامد وبينبض بين فخادها محسن شدها ووقعها علي السرير عشان يدخل وينكها بس ده مكنش مزاجها قلبته بقي هو اللي تحتها وهي فوقيه لاانها عرفت انه هيعمل زي كل مره وهيسيبها هايجه ومش مرتاحه فضلت تعض في شفايفه وتمصها وتدخل لسانها وتقله بوسني ياكسمك هتجنن علي شفايفك ياشرموط وبعد ماشبعت من شفايفه راحت حطت بزاها في بقه قالتله ارضع بزاز لبوتك ارضع بزاز متناكتك قطع حلمتها وبقي محسن يقطع حلمتها بسنانه ويقلها زبري هينفجر مش قادر قالتله نفسي تلحسلي كسي مره دوق عسله مش هتندم بس هي بتكلم مين ده محسن راح قلبها بسرعه وخلاها تحت وهو فوق ودخل زبره ورشقه مره واحده جوه فيفي وهي بتبكي وبتعيط علي حظها الاسود وهو ولا همه مكملش خمس دقايق لان كسها كان نار من جوه هو مستحملش وقام منزل لبنه في كسها ولا همه دموعها وكسرتها وقام دخل الحمام ياخد شاور وسابها هايجه علي السرير هتموت بدات تلعب في نفسها وتنيك نفسها وهي بتتخيله زي كل مره لحد منزلت عسلها واترعشت وارتاحت بس ازاي ترتاح من غير مشاعر من غير زبر ينكها ويمتعها وبدأت فيفي تفكر ممكن تتصرف ازاي عشان تحس بالمتعه المحرومه منها مع جوزها
في شركة شاتاي
التنين قاعد بيشوف التخطيط بتاعه هيكمل ازاي وهيواجه العراف ازاي لو قرر فعلا يمسك العيلة كل دي حاجات في باله مش عارف يتصرف فيها ازاي مكنش عامل حسابه ان عمار يدخل في غيبوبة ولا عامل حسابه اصلاً انه كان يضرب هو بالنار لانه كان ناوي يخطف العراف ويحبسه في مكان بعيد عن الحياة اصلا لحد ما يجنن وينسي إسمه كان ناوي يطلع عينه بس دلوقتي التخطيط كله اتغير ايمان العراف ظهرت ورجالة الجحيم كمان ظهرت.
عند عمار في المستشفى
خرجت الدكتور وطمن امي ان الحالة استقرت
الدكتور: كنت قولت ليكم ان جسمه مش راضي يستجيب وده طبيعي يحصل شوية مضاعفات وعدت على خير.
امي: طب والحل عمار كده داخل في شهرين ومفقش يا دكتور الغيبوبة طولت اوي.
الدكتور: عمار عايش على الأجهزة وبس، يعني لو فصلنا الاجهزة عمار هيموت واحنا عندنا أمل انه يفوق من الغيبوبة في أسرع وقت ممكن.
مشي الدكتور وساب اهلى كلهم يفكروا هموت ولا هصحي من الغيبوبة.
عندي انا بقي في احلامي اللي جوا دماغي
دخلت الحلم تاني وكملت مع محمد العراف لوحدنا.
انا: ممكن افهم ليه انت اوقات بتجيلي لوحدك واوقات انت وجدي مع بعض.
بابا: لما بجيلك لوحدي ده مجرد حلم عادي لعقلك الباطن بناديك بيه فتيجي ونكلم.
وبيكمل لكن لما بيكون معايا العراف الكبير وقتها مبيكنش حلم بتكون حقيقة وانت فعلا قدامي بس مقدرش اقولك ازاي وبتتعمل ازاي انت لما هتفوق وتروح للجبل وتطلب من ايمان مفتاح الجبل هي هتفهمك وتعرفك كل حاجة.
انا: هروح لمين في الجبل وبعدين ايه كلمة مفتاح الجبل دي.
بابا: هتفهم كل حاجة لما تقابلها وهتعرف كل حاجة وقتها متستعجلش.
مقر التفاحة الحمراء
رئيس الجماعة: التنين مش سهل وانا اعرفه من قبل ما نتعامل مع بعض لازم ناخد بالنا كويس بدل ما ت
نلاقينا كلنا ميتين.
الصوت1: متقلقش ياباشا التنين اخروا يعمل هيصة يخوف حد زي عمار لكن معنا ميقدرش لانه محتاجنا.
الصوت2: عمار اللي مش عاجبك ده لو صحي من الغيبوبة سليم وقرر يمسك العيلة وقتها احنا هنبقي بدأنا جحيم كبير مع العراف يأما ينتهي بموت العراف او بموتنا احنا.
الصوت3: عندك حق خصوصا ان العرافين مش ناس قليلة وليهم مكانة ووضع في بلدهم وكمان كل دول العالم، العراف قادر انه يسيطر على دول كاملة مش هيقدر على التنين.
الصوت4: عندك حق يا رئيس بس لازم نخلى بالنا برضو من ظهور التنين وانه أعلن نفسه وبقي ظاهر للمجتمع بشخصيته الجديدة شاتاي بيه لان مادام هو عمل كده وظهر نفسه للناس يبقي ناوي على خطوة كبيرة اوي.
مقر شركة التنين في تركيا
التنين كان خلص شغله وخلاص قرر انه شاتاي وفعلا طلع ورقه اللي كان شايله وبيتحرك بيه وبقي دآئما محافظ انه يلبس الجوانتي علشان تاتو التنين اللي في كف ايده الشمال ميظهرش نهائي.
شاتاي: بقولك يا كولكان حضر نفسك هنخرج وأمن الدنيا كويس.
كولكان (الحارس الشخصي): اؤامرك ياباشا كل حاجة جاهزة
نزل شاتاي لجراچ الشركة وركبت عربيته ومعاه كولكان ووراه عربيتين حراسة كل عربية فيها 4 بادي جارد
شاتاي: هنتحرك على الفيلا اللي على البحر.
كولكان: تمام يا باشا وبلغ في السماعة اللي لابسها انه عربية تطلع قدامهم وعربية تفضل ورا.
شاتاي كان حاسس ان في حاجة هتحصل وفعلا بعدها ب5دقائق لاقي ضرب نار على عربية الحراسة اللي ورا والعربية فرملت جامد ووقفت بسبب ضرب النار كله كان على كوتشات العربية وكولكان بلغ على طول العربية اللي قدام تتدخل وبدأ الاشتباك بين حراسة شاتاي وبين العصابة الىي بتهجم عليهم وضرب النار بقي في كل حتة وسط الطريق وكل العربيات بتعدي من جمبهم بسرعة مجنونة وخايفين على نفسهم.
شاتاي: مين الحيوان اللي يقدر يعمل الهجوم ده هو ميعرفش هو بيتعامل مع مين.
كولكان: اهدي ياباشا هنعرف هو مين وهنجيبه تحت رجلك بس عايزين نخرجك اهم حاجة.
شاتاي قرر انه مش هيستني لانه عارف ممكن العصابة عددها يزيد وفعلا جت عربية تانية ورا العربية الأولى وكولكان وقتها بلغ حراسة الفيلا بالخروج على الطريق ويجيوا علشان في هجوم.
كولكان: امن الدنيا كويس وتعالوا هنا بسرعة في هجوم على الباشا محتاجين دعم بسرعة.
شاتاي: لازم انزل بنفسي ونضرب عليهم نار غطيني يا كولكان يلا.
نزل كولكان وعمل كفر لشاتاي وبدأ شاتاي يضرب اول فرد من العصابة رصاصة في دماغه (كان قناص محترف ايام زمان بس بطل وهنعرف ليه بعدين) امن يا كولكان لازم اجيب القناص اللي من ورا امني.
واتحرك شاتاي بخطوات مدروسة اكنه ظابط مدرب على كل حاجة ووقع القناص برصاصتين واحدة في دراعي والتانية في رأسه
وخلص على التالت والرابع بالسلاحين اللي في ايده لانه بيحب يمشي باتنين ومحترف فيهم.
شاتاي: متبقاش غير 3 كمان انت هتضرب على اليمين وانا هاخد الاتنين اللي على الشمال يلا بينا بسرعة.
خرج كولكان وجاب رصاصة في رجل الواد وبعدها في قلبه وكان وقتها شاتاي بيخرج ورفع السلاحين مرة واحدة كل سلاح في اتجاه شخص وفي اقل من ثانية كان جايب الضربتين في رأسهم.
كولكان: عاش يا باشا.
شاتاي: يلا لازم نتحرك كلمة الدعم يستني على الطريق ميجيش قبل ما الحكومة توصل وتعملنا حوار.
ركب شاتاي عربيته وركب كولكان معاه في العربية واتحرك من وراهم عربية الحراسة اللي اتبقي فيها اتنين بس والباقي كله مات 6 اشخاص من عند شاتاي و8 اشخاص من العصابة الىي هجمت عليه.
شاتاي: لازم تجبلي اللي عمل كده انت فاهم ولا لا.
كولكان: فاهم ياباشا متقلقش هجيبه حتى لو في كس امه هجيبه.
عند عمار في المستشفى
الدكاترة قاعدة بتكلم مع بعض: عمار دخل في شهرين غيبوبة ودي حاجة كانت متوقعة بسبب ان قلبه قبل كده وقف بس المشكلة دلوقتي عمار هيفوق امتي مفيش اي مؤشر يبشر بالخير.
عند اهلى في الاوضة وهما قاعدين سوا.
امي: عمار وحشني اوي انا هكلم الدكتور يخلينا ندخل عنده الاوضة ونكلم معاه هو اكيد هيسمعنا ويحس بينا علشان يبقي عنده هدف قوي يرجع للحياة من التاني.
الكل: صح لازم ندخل لعمار وكل واحدة فينا تكلم معاه.
ايمان خرجت تشوف صخر والحراسة ونزلت برة المستشفى
ايمان: اخبار الدنيا ايه يا صخر في اي مشاكل او اي حاجة غريبة.
صخر: لا يا ايمان هانم كل حاجة تمام متقلقيش.
ايمان: حد في الجبل عرف ان العراف عايش او في المستشفي.
صخر: متقلقيش مينفعش نقول حاجة زي كده من غير أمر من العراف الكبير هو لما يقوم بالسلامة هيبلغ الكل بنفسه.
ايمان وصخر وهما واقفين بيكلموا والحراسة متوزعة جوا المستشفى وبرة المستشفى
سمعوا ضرب نار جاي من البوابات وكل الشرطة والحراسة اللي برة ماتت ووقعت على الارض واتكسر الباب بعربية مصفحة وداخلين في اتجاه صخر وايمان عمتي.
صخر: امنوا ايمان هانم بسرعة بسرعة
ايمان دخلت في وسط الحراسة للمستشفي وطلعت ناحية الاوضة عند امي
ايمان: نهى بسرعة مفيش وقت استخبوا وامسكوا الاسلحة دي وانت يا لميس انت ظابط متنسيش انسي تعب جوزك واقفي ساعدي واحميه معنا.
بس لسه لميس هترد عليها لقيت ايمان صوت صخر من اللاسكلي وهو بيقول احموا العراف بسرعة في هجوم ناحية الاوضة بسررررررعة وسمعت ضرب نار كتير جوا المستشفى وكل الممرضين والدكاترة قفلت على نفسها وخايفة ولسه ايمان هتفتح الباب لقيت صوت ضرب النار بقي جمب الاوضة والحراسة بتقع اللي واقفة برة
امي: عماااااااااااااااار.
يتبع الي اللقاء في الجزء الثالث من السلسلة الثانية 🔥