مملكة المتعة – الحلقة الحادية عشرة

وقفت وسط خمسة من النساء كلهن يرتدن ملابس انيقة اربعة منهن على وجههم ابتسامة كبيرة وواحدة عابسة لا تضحك لا تنفك اساريرها مطلقا انها الدكتورة سح،ر رغم انها جميلة ولكن هذا لا يعنيني، فانا مهتم بالدكتورة سهام تلك الأنثى التي تشع منها كل عبارات الانثى المدللة، فرائحة عطرها تشمه عن بعد، واناقتها تشاهدها متجسدة أمامك ترتدي كل انواع الموضة العالمية .

 

لم اقف معهم كثيرا لاندماجهم في ماما وهند، وذهبت اتجول في جميع اركان المكان لاشهد واستمتع باطياز النساء العالية وصدورهن النافرة، وطبعا خالي كان موجود يبحث عن مشتهاه من السوالب، ولكن هل يجد؟ ليس هذا مهم فقد اخذت اتجول ثم اعود إلى ماما والدكتورة سهام وريهام وزينب مرة أخرى، حتى لاحظت ماما ذلك فجذبتني من يدي وابتعدت بعيدا وهي تقول: مالك في ايه حايم حول الستات كده

انا: مفيش حاجة انا بتفرج عاوزاني اعمل ايه يعني؟

ماما: ياواد على ماما قولي مين عجباك

انا: مين عجباني؟ قولي مين مش عجباني، حد يكون واقف وسط الحريم دي كلها بجمالها ده وجسمهم الفتاك ويكون على بعضه؟

ماما: خلاص انا حريحك وحنولك اللي في بالك يا خول

اقتربت منها ووضعت قبله على خدها وانا اقول

انا: عارفك شرموطة كبيرة

ماما: يلا روح شوف حالك ومتجيش هنا تاني

انصرفت بعد كلماتها وابتعدت بعيدا وانا اتمنى حضن او لمسة أخرى من الدكتورة سهام حتى انتهت حفلة الافتتاح وذهب كل شخص إلى حاله، وبقيت انا وماما في المكان الذي كان كبيرا بحق، وجلست ماما على المكتب الخاص بها في أحد الأركان يحيطه الزجاج من جميع الجوانب، وفتحت اللابتوب وقالت انظر، فنظرت فشاهدت غرفة تغير الملابس الخاصة باخذ مقاسات النساء، فنظرت إلى ماما التي اكملت وهي تفهم ما يدور في عقلى

ماما: الست اللي حتعجبني حكلمها واشوف ميتها ايه ولو مجتش بالذوق حجيبها بالتهديد

انا: لا بلاش كده، بلاش نهدد حد، اللي تحب تنضم لينا براحتها اللي مش عاوزة يبقى خلاص علشان ميبقاش الموضوع غصب عنها مش حيبقى كويس

ماما: من امتى الحنية دي ياروح امك

انا: مش حنيه ده شغل، ومتعرفيش اللي حتتهدد ممكن يكون ايه رد فعلها

ماما: ماشي يا سيدي … قولي مين كان عاجبك

انا وبسرعة: سهام

اخذت ماما تضحك وتضحك وارتفع صوتها عاليا وانا انظر اليها بكل استغراب فانا لم اقل نكتة

انا: في ايه ياماما

ماما: سهام متجوزة من الدكتور رفيق دكتور المسالك البولية، وهو اكبر منها بحوإلى 15 او 16 سنة، وراجل عينه فارغة قوي، وهي زي ما انت شفتها كده عود سمبتيك بس خايفة من كلام الناس، انما عندها استعداد تتناك لو اللي حينيكها ده يكون امين عليها

انا: يعني طريقنا اخضر

ماما: بكره اقولك ايه هو لون طريقك بالظبط، دلوقتي يلا بينا علشان انا عاوزة حاجة مهمة منك

انا: وانا تحت امرك يا جميل، ده انتي وحشاني بقالك فترة كبيرة

ماما: وانت عرفت منين اني عاوزة كده

انا: عيب يا ماما ده انا ابنك اللي نزلت من كسك ده

ووضعت يدي على كسها واقتربت منها اشرب من شفتيها وغصنا في قبله كبيرة وطويلة، ثم اغلقنا المكان وانصرفنا وذهبنا إلى المنزل وذهبت إلى الحمام وخرجت كأنها عروسة جديدة ترتدي اجمل قميص نوم ذو اثارة وشهوة وقضينا ليلة جميلة انا وماما نكتها ما يقرب من ثلاث مرات ولم اقترب من طيزها لانها واسعة، وهي ايضا لم تطلب ان اغرس زبري في طيزها فقد اصبحت طيزها وطيز هند وطيز مروة ملكية خاصة لخالي.

نمت نوم عميق واستيقظت في وقت متأخر وكان جسدي يؤلمني فلم اتحرك ولم اخرج من المنزل، اكتفيت بمشاهدة التليفزيون انتظاراً لماما حتى تحضر، وبعد منتصف الليل حضرت ماما وهي تحمل اكياسا بيدها ووضعت الأكياس واقتربت مني واخذت قبله من شفتيها ثم جلست وهي تنظر إلى عيني نظرة كلها مكر وخبث

ماما: ايه رأيك في اسبوع على البحر فسحة كده

انا: اه وبعدين قولي الكلام كله جملة واحدة

وقفت وهمت بالانصراف وهي تقول

ماما: يابن الكلب انا تعبانة علشانك وانت بتتريق علي

نهضت بسرعة واحتضنتها من الخلف وزبري على طيزها وانا اضم يدي على صدرها

انا: خلاص يا حبيبة قلبي انا اسف .. واخذت اقبلها بكثرة وهي تحاول ان تبعد عني حتى استسلمت وقالت

ماما: خلاص خلاص اقعد

جلست وانا كلي اذان صاغية

ماما: سهام رايحة قرية سياحة في البحر الاحمر حوإلى اسبوع وانت حتروح معاها

انا: حروح معاها بمناسبة ايه

ماما: بمناسبة راجل رايح مع وحدة ست يا كس امك

انا وبكل استغراب: هي موافقة يعني

ماما: مفيش ست يا حبيب ماما اتناكت قبل كده تقدر تبطل تتناك تاني، لازم تجرب اللبن وهو بيجري جوه كسها

انا: مش مصدق عاوز اعرف كل حاجة عاوزك تحكيلي

ماما: احكيلك ايه يا خول، انا تعبانة حروح انام وهي منتظراك بكره الساعة 8 الصبح والاكياس دي فيها لبس جديد ليك وعلى فكرة هي اللي اشترت الحاجات دي كلها ….. انهت ماما حوارها بهذه الجملة وانصرفت وانا غير مصدق ما يحدث، فهززت دماغي وانا احدث نفسي بصوت عالي  

انا: انا مستغرب اوي ليه اللي خلاني انيك ماما وانيك ام صاحبي وانيك صاحبي نفسه ومرات خالي انيكها قدام خالي حستغرب ان دكتورة في الجامعة عاوزة تتناك، ليه هي مش وحدة ست، وطالما جوزها مش مكيفها من حقها تدور على اللي يكف كسها ….. بمجرد ان ذكرت كسها حتى نهض زبري بسرعة غريبة، فأخرجته ونظرت اليه وانا اقول اهدى يا كبير، كلها بكرة وتجرب جسم عمرك ما جربته، حتجرب السمبتيك الفرنساوي مش الدبابات إلى هنا …يلا كله كويس 

 

فتحت الاكياس وشاهدت الملابس الانيقة التي احضرتها سهام عربون محبة، ثم اكملت ليلتي بين التليفزيون والنت حتى كنت الساعة الثامنة على اهبة الاستعداد منتظرا تليفون سهام يرن، وانا انظر إلى التليفون رن عليه رقم سهام الذي لم اكن اعرفه قبل ذلك فتحت الخط

انا: الو

سهام: صباح الخير يا وليد انا سهام … ماما قالتلك انك حتسافر معايا

انا: طبعا طبعا وانا جاهز منتظر حضرتك

وقامت بعد ذلك باعطائي عنوان المكان الذي تنتظرني فيه وجدها بسيارتها تنتظرني، فتحت الباب من الناحية الأخرى وجلست بجوارها على الكرسي وهي تجلس أمام عجلة القيادة

انا: صباح الخير يا دكتورة

ضحكت سهام ضحكة عذبة وقامت بقرص خدي وهي تقول

سهام: مفيش دكتورة ولا حضرتك ولا سيادتك ولا اي حاجة في سهام وبس

انا: ماشي يا سهام

فتحت الباب وخرجت من السيارة واقتربت ناحيتي وشدتني من يدي وهي تقول انزل علشان انت اللي هتسوق العربية وانا هفضل جنبك

نزلت وصعدت لأجلس أمام عجلة القيادة، وها هي فاتنة الجامعة تجلس بجواري، ليس ذلك بل الادهى والأمر اننا ذاهبان إلى المصيف وسوف يكون بيننا حرب جنسية شرسه.

 

تحركت بالسيارة واخذنا نتحدث في الطريق في موضوعات عامة وخاصة، وقصت علي قصتها مع زوجها الذي اتضح انه متزوج بزوجة أخرى وان سهام هي الزوجة الثانية او الزوجة الديكور التي يرتكن اليها بعض المرضي النفسيين وفي منتصف الطريق، وبدون مقدمات نامت سهام في حضني. 

في هذه اللحظة شعرت بحرارة تصعد من جسدي كله، ما هذا؟ أي جسد امرأة هذا؟ انني لم اكن مع نساء قبل ذلك حتى ماما كلهن لا يمكن مقارنته بسهام. 

احتضنتها ووضعت قبلة على خدها وانفي يستنشق عبير عطرها ورائحتها الذكية تخرج من كل مكان في جسدها الناعم الطري، فرغم نحافتها الا انه لا يوجد بها عظام ويوجد بها لحم طري، واقتربت اكثر واكثر ووضعت يدها على زبري من فوق البنطلون وهي تحرك يدها عليه وتلعب فيه ونظرت إلى عيني وهي تقول

سهام: صدقيني يا وليد انا محرومة قوي قوي

احتضنتها وانا اقول لها

انا: بعد الشر عليكي من الحرمان وانا موجود

وانطلقت بالسيارة حت وصلنا إلى المكان المطلوب وهبطنا واتجهنا كل بمفرده يقوم بتأكيد الحجز على غرفته، فطبعا كانت الغرف منعزلة لا نستطيع أخذ غرفة مزدوجة، اخذت مفتاح غرفتي 324 واخذت حقيبتي بمساعدة أحد عمال القرية، ودخلت الحجرة وبمجرد دخولي الغرفة وجدت التليفون يرن سهام المتصلة

سهام: ايه يا وليد انت فين

انا: في غرفة 324

سهام: وانا في غرفة 350 نفس الدور نص ساعة وتكون عندي … تمام يلا سلام

اغلقت التليفون ونزعت جميع ملابسي واتجهت إلى الحمام لاخذ شور، وخرجت وفتحت حقيبتي واخرجت شريط برشام اعطتني اياه ماما يساعد في قضاء اوقات جنسية جميلة، ومرت النصف ساعة كانها دهر وخرجت من الغرفة مرتدي شورت وتي شيرت وانا انظر إلى ارقام الغرف حتى وجدت ضالتي غرفة ،350 فطرقت الباب وما هي الا ثانية او اثنين واقتربت سهام من الباب وشممت عطرها والباب مغلق فما بالك عندما ينفتح الباب، وها هو باب الغرفة ينفتح لاجد امامي سهام ترتدي اجمل قميص نوم يظهر صدرها المتوسط الجميل وبياض جسدها.

دخلت بسرعة واغلقت الباب خلفي واحتضنتها بكل قواي وانا اغوص في بحر شفتيها بقبلات لا حصر لها، وكم هو جذاب هذا الجسد الفرنساوي الذي تستطيع التعامل معه بكل ارتياحية، فاثناء القبلات كانت تذهب إلى طيزها التي كانت عارية تماما كانت طيزها ايضا متوسطة ليس مثل النساء التي قمت بنيكهم، تلك الطياز التي تحتاج إلى ثلاث اذرع لاحتضانها، ولكن طياز سهام منعشة وطرية وجذابة وانا اضربها على طيزها واغوص في قبلاتها، ثم شلتها بين ذراعي واتجهت بها إلى السرير ووضعتها على السرير وانا نائم عليها ولم اقم بخلع ملابسي، واصبحت هي شبه عارية فقد اخرجت بزازها من خلف القميص واخذت اشم عطرهما الجذاب واغوص بوجي فيهم واملأ فمي بكل واحدة، فقد كنت ادخل بزتها في فمي باكلمها وهي تغوص تحتي وتتلوى مثل الثعبان وتحاول ان تبحث عن زبري، واعطيتها ضالتها بعد ان نهضت وخلعت ملابسي واصبحت عاريا تماما نائما فوقها اقبلها واحضنها وارضع منها، ثم انقلبت عليها بوضع 69 واضعا وجهي على اجمل واصغر كس وبدون مبالغة، فقد كان في كسها معمل لاستخراج العطور، لم اشم رائحة ذكية لاي كس قبل ذلك مثل كسها، واخذت هي زبري تحضنة بيدها، ونشبت بينها وبين زبري حرب ضروس فاخذت تقبله بشفتيها العذبة ثم تلحسه كقطعة ايس كريم من اي واسفل، وبعد ذلك اخذت رأسه حول لسانها تلف فيه وادخلت الرأس في فمها تمصها وترضعها، وكنت انا في عالم اخر مع  كسها فاتحا ساقيها العب بلساني في بزرها منتشياً برائحة تخرج من داخل كسها، افتح فمي واقطم كسها لادخله بكاملة في فمي واقوم بتوسيعه بيدي واضع لساني بداخلي، ورفعت ساقيها اكثر ليظهر خرم طيزها الوردي الذي لم يقترب منه احد، فلو شاهد خالي هذا الخرم لصار قتيل سهام، ولكن هيهات، اين انت يا خالي من هذا الجمال؟ 

وضعت طرف لساني على خرم طيزها الحسه واشمه واعود إلى كسها انهل من عسله الذي اصبح شلالات تخرج من كسها، وبعد ما يقرب من عشر دقائق في اللحس والمص والبعبصة نمت على السرير منصبا زبري لأعلى، فهبطت سهام على زبري كراقصة بالية واضعا يدي في وسطها ارفعها بيدي لأعلى ليخرج زبري إلى المنتصف ثم اضغطها على زبري ليدخل في كسها الصغير الجميل وهي مغمضة العينين فاتحة فمها ولا تنطق الا بشهوتها اه اه اه اه اه اه اه اه اوي اوي دخله اوي اه اه اه اه كسي كسي عشطان نيكه نيكه حبيبي. 

اخذت اضرب زبري في كسها بكل قوة وسرعة وسهام تعلو وتهبط وزبري يدك حصون كسها الذي اصبح بكرا من قلة النيك، ونهضت وزبري مغروس في كسها، وأنا أحملها بيدي لتتمسك بيدها في رقبتي ووقفت وهي تحتضنني بساقيها وزبري مغروس في اجمل كس، وها انا اقلد خالي في وضعه مع محمود ارفع سهام الرشيقة على زبري انيكها بكل قوة ارفعها لأعلى ثم تهبط ليدخل زبري في بحر كسها لاقصى عمق، وبزازها المتوسطة ترتطم بوجهي ويداي تعصر في طيزها الرقيقة حتى شعرت انني سوف اقذف، فأنمتها على طرف السرير على ظهرها رافعا ساقيها لأعلى واخذت انيكها بكل قوة حتى اقترب زبري من القذف فنمت عليها محتضنها بيدي احتضان كامل وقذفت داخل كسها شلال من اللبن وهي تقبلني وتحتضنني وتهمس في اذنى

انت من النهاردة راجلي، انت حبيبي ومفيش حبيب غيرك

 

انتهت الحلقة الحادية عشرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!