في الجزء الأول والثاني من هذه الملحمة الممتعة الساخنة حكينا عن نيك الإبن مودي لأخته نورا ثم أمه نوال.
وفي مرة من المرات لما كانت الأم نوال مسافرة عند أمها ومعاها إبنها مودي عشان تستفرد بيه وتتشرمط معاه بعيد عيون جوزها سمير وبنتهم نورا.
في اليوم الأول لسفر نوال رجعت نورا من المدرسه وخدت شاور وغيرت هدومها ولبست هوت شورت أحمر وبادي حمالات زهري مثير جدأ ومعظم جسمها الملبن باين وقعدت لوحدها تتفرج على سكس في الموبايل وتحسس على حلمات بزازها وتفرك في كسها، وبعد شوية دخل أبوها سمير من باب الشقه فعدلت من نفسها بسرعة وقامت وباسته وحضنته وحس أبوها إن جسمها سخن سخونة غير طبيعية وشعر بإرتباكها شوية ولكنه كان مستحسن وضعها السخن ده (وهو أصلاً شهواني جداً ويعشق أي أنثى ممحونة وتكون سخنه وهايجه) وسألها: مالك يا حبيبتي؟
قالتله بدلع: مفيش حاجة أنا بس تعبانه ومرهقه شوية عشان لسه جاية من المدرسة وكان إنهارده عندنا ماتش كره طايره في المدرسة تعبني أوي، تحب أحضر الغدا يا حبيبي.
أبوها : ماشي يا حبيبتي إنتي سَخني الأكل إللي ماما مجهزاه في التلاجة لغاية ما أغير هدومي وأخد شاور…. وتمر الأحداث… وهما على السفره..
أبوها : معلش يا حبيبتي هتتعبي يومين في البيت شوية لحد ماما ماترجع بالسلامه.
نورا : تعبك راحة يا قلبي ولاتعب ولا حاجة دي حتى ماما مجهزة كل حاجة في التلاجة وأنا بسخنها بس.. يا حبيبي أنا مش هخليك تحس لحظة بغياب ماما (بتقوله كده وهي جنبه على كراسي السفره ولازقة فخادها العريانه في فخاده العريانه وهو لابس شورت صغير وراحت وهي بتكلمه حاطه إيدها على فخده بضغطه خفيفة كانت كفيلة بإنتصاب زبه اللي وصل لإيدها إللي على فخده (وهي حست برأس زبه) وإرتبك سمير أبوها شوية وطبطب عليها وقام يريح شوية بعد الغدا وهي قالت له إنها هتذاكر شوية.
طبعاً نورا لا هتذاكر ولا حاجه وقعدت تتفرج على سكس وتلعب في نفسها وراحت تتلصص على أبوها وهو نايم عريان ومش لابس غير سليب فقط ووقفت على باب أوضته موحوحه وممحونه وهايجه أوي وتتمحن على منظر أبوها الوسيم وجسمه الأربعيني السكسي والرياضي ذو العضلات المفتولة وزبه الطويل الخارج شويه من السليب.
وقفت نورا على باب الأوضة تلعب في نفسها وتعض على شفايفها وتتخيل أنها بين أحضان (أبوها) هذا الرجل الوسيم الفحل السكسي وبيرشق زبه في كسها الغرقان من عسل شهوتها، ولما فاقت نورا من نشوتها قررت أن تستغل وجودها مع أبيها هذه الليلة لوحدهم وصممت على أن تنصب شباكها اليوم لإصطياده وتحقيق حلمها بالفوز بزب سمير أبوها.
وقبل موعد صحيان أبوها على العشاء كده كانت نورا أخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرفان حريمي سكسي أوي وكعادتها في لبس البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جداً أسود خفيف وشفاف جدأ وتحته طقم سكسي ومثير عبارة عن كلوت وسنتيان أحمر داكن تحت الإسود بيكون مولع نار أووووووووف على منظرها، ولما أبوها صحي وخرج للصالة وجدها بالشكل ده بتلعب في الموبايل ونايمة على سجادة الأنتريه على بطنها وتانية ركبتيها للخلف يعني مرفوعين لورا وبتهز ركبتيها بالتبادل وبتهز فلقتي طيزها إللي زي قوالب الذبده والقميص مرفوع في الثلث العلوي لفخادها، وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شويه ولفتها ناحية أبوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن
المدهون بالقشطه ويشع نور وقالت بمرقعة وصوت ممحون: آآآآآآه.. خضتني هو إنت صحيت يا حبيبي.. تحب أعملك شاي؟
أبوها كان هينسى إنها بنته وهينط وينام عليها من الإثارة اللي هو فيها وهو أصلاً رجل شهواني ويعشق النيك والنسوان بصفة عامة… ولكنه مسك نفسه وقالها : أوكيه يا حبيبتي جهزي الشاي لحد ما أخد دوش… ودخل الحمام ونورا طلعت على شُراعة باب الحمام تتلصص عليه وتتفرج على زبه العملاق وهو عريان وبيستحما.
وراحت جهزت الشاي بسرعة ولما سمير خلص حموم كان لبس بوكسر سكسي جديد لونه رمادي ومنقوش عليه قلوب حمرا… وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون، وهي رجعت تاني تنام قدامه على السجادة بنفس وضعها الأولاني، وأبوها مِركز معاها أوي وعيونه مش بتتحرك من على جسمها المثير وراح من دماغه خالص إنها بنته وزبه عمال يكبر ويطول وهينط من البوكسر وينغرس في طيزها الملبن ولاإرادياً إيده راحت تلعب في زبه الهايج، وهي مستمره في حركات السكس واللبونه إللي بتعملها قدامه، وعماله تحك كسها الموحوح في السجاده من تحتها.
وبعد شويه وفجأة قامت فإنكشف وإتعرى معظم جسمها وطبعا كلوتها ظهر جداً وقالت له: أنا هشرب نسكافيه تحب أعملك معايا يا دادي.
فاق أبوها من خيلاته الجنسية وقال لها : أوكي يا حبيبتي.
دخلت نورا المطبخ وبتحضر النسكافيه وراحت شايله علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت على أبوها وقالت : لو سمحت يا دادي تعالى دَور معايا على السكر عشان مش لاقياه… وعملت نفسها بتدور عليه فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياه.
وقف أبوها وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها على علبة السكر، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها وهي بتتنهد وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل طول زب أبوها وكان أبوها على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا إنها راحت راجعه للخلف مرة واحدة وموطيه لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكأنها وجدته فجأة، وكاد أبوها أن يختل توازنه من زقها له وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها وجت مسكة إيديه على بزازها وكأنه قبض على كرتين من الذبده وإستحلى هو الوضع ده وهي في حضنه وهي كمان كانت مولعة من زبه اللي راشق في طيزها، وإستمروا كده دقيقتين تلاته وكأنه مشهد سكسي طبيعي.
نورا أنهت هذه اللحظة بتنهيده مولعه وعدلت وضعها ووقفت وقالت : آآآآآآه براحة يا دادي كنت هتوقعني يا حبيبي.
أبوها فاق وعدل وضعه ومش عارف يتكلم من الهيجان ومن كسوفه من إللي بيعمله مع بنته.
وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنتريه وبعدها جابت نورا النسكافيه وقعدت جنبه على الكنبه وبعد ما شربوا أزاحت نورا نفسها شويه لطرف الكنبة وريحت راسها على المسند الجانبي وفردت جسمها شوية ورفعت قدميها على فخاد أبوها العريانه وفي حجره قدام زبه بالظبط وطبعاً قميصها الضيق المثير إترفع على فخادها أوي وكشف وعرى كل فخادها وحته من الكلوت فوق كسها المنفوخ.
وقالت له بمرقعه : ممكن يا حبيبي تدلك لي رجليا من المشط لركبتي الإتنين عشان تعبيني أوي من ماتش الطايره بتاع المدرسه.
أبوها : من عيوني يا روحي.. وبدأ يقفش ويلعب ويدلك رجلها من تحت ورجلها التانيه بقت على زبه بالظبط… وتدليك وتحسيس بطن الرجل من تحت بيهيج البنات أوي أوي.
وإستمر يدلك لها رجليها بالتبادل ويطلع لفوق شوية شوية لرُكبها ويسحب إيديه لفخادها وهي بتزحلق جسمها ناحيته براحة والقميص يترفع لفوق وتتعرى أكتر وأكتر لحد سرتها وكلوتها مَبين كسها الموحوح وشفراته المنفوخة وهي بتتنهد من الهيجان من لمسات وتحسيس أبوها لفخادها وتقفيشه لأعلى فخادها تحت كسها بالظبط، وهما الإتنين في حالة عدم وعي وعدم إتزان وهيجان وإثارة جنسية مولعة.
وبعد نص ساعة من التحسيس والتسخين والمرقعة واللبونه ونورا عشان تولع وتثير وتهيج أبوها أكتر وأكتر راحت رافعة رجليها وقامت وعدلت شوية من لبسها ومسكت أبوها من إيديه الإتنين وقالت له بصوت واطي وممحون : دادي حبيبي تعالى كَملِي تدليك جوه على السرير عشان ضهري وجعني وبالمرة تدلكلي ضهري بحنيتك دي يا أحن وأحلى بابا في الدنيا كلها يا عُمري وراحت بيساه على خده بلبونه وعلوقيه أنثويه.
أبوها رغم إنه بيعرف يتحكم في نفسه كان في حالة يُرثى لها من الهيجان والإثارة من حركاتها وكلامها، وقام معاها وقال لها بصوت مبحوح : يللا يا حبيبتي وضربها ضربة خفيفه بإيده على طيزها وهي بتهزها أُدامه بدلع ومرقعة.
وصرخت براحة : أأأي وجعتني يا حبيبي.
أووووووووف على ده منظر.
ودخلوا الأوضة ورمت نورا جسمها على السرير وهو وراها وزبه بيرقص قدامه وطلب منها أن ترفع القميص شوية أو تقلعه عشان يدلك ويعمل مساج لضهرها وجسمها كله.. وهي فرحت لكده وراحت في ثانية واحده قالعة القميص وقعدت على السرير بالكلوت والسنتيان بس .. أووووووف يا نهار أبيض على منظرها جسمها الأبيض المثير اللي بينور لوحده ويخلي أجدع زوبر ينزل لوحده قبل ما يلمسها.. أووووووووف.
وكل منهما نسي إنهم أب وبنته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني وأنثى مراهقة من نار هايجة موحوحه ومولعه…. ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وقالت له بمرقعه: تحب نبدأ منين الأول يا حبيبي من ورا ولا من قدام آآآآآآه قصدي المساج يعني.
رد أبوها عليها بالعافيه : نامي وإرتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك… نامت على ضهرها بشرمطة وقالت له : أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وبدأ أبوها في تدليك فخادها بحنيه وطريقة سكسية ويسحب بإيديه لفوق شوية شوية.
ونورا تعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون : آآآآآآه… أحححححح… آآآآآآه… وتحك فخادها في بعضهم براحه وكسها بينزل عسله من الهيجان وكلوتها ظهر عليه البلل.. وأبوها لما وصلت إيديه أعلى فخادها تحت كسها بالظبط همس لها : لو الحته دي بتوجعك أدلكهالك بلساني أحسن.
فأشارت له براسها وهي بتعض على شفايفها وهمست له: آآآآآآه.. بس براحه أححححح دي بتحرقني أوي يا روحي أحححح.
فنزل أبوها بلسانه بيدغدغ كسها من فوق الكلوت المبلول من عسل كسها الموحوح وراح بشفايفه ساحب الكلوت لتحت وقلعهولها وهي ساعدته برفع جسمها شوية وظهر كسها الملبن المنفوخ وبزرها المولع واقف من شدة الهيجان ودفن أبوها سمير راسه بين فخادها ونزل لحس ومص في كسها وبيشفط عسل أحلى وأطعم من الشهد… ورفع إيديه لبزازها يقفش فيهم وقلعها السنتيان ومسك بزازها من الحلمات اللي كانت واقفه وبارزه أوي أوي.
نورا كانت بتصرخ من الشهوه وتقول أحححححح آآآآآآه آآآآآآه براحه يا حبيبي على بزي شويه كده بيوجعني ومدت إيديها وقلعت أبوها البوكسر ومسكت زبه الضخم وتحسس على راسه الحمرا العريضة وهي هايجة
وممحونه أوي أوي…. أبوها عدل من وضعه وبيمص ويلحس ويشفط كسها ببوقه وزبه ناحية وشها على وضع 69 ونورا خدت زبه بين شفايفها تمصه بجنون وشهوه وكأنها هتبلعه ..
وبعد شويه من المتعة والإثارة والمليطه طلعت زبه من بوقها وشاورت لأبوها بمحن على كسها.
أبوها حط زبه على كسها من بره وبيفرشه وبيدخله ويخرجه براحة بين فخادها تحت كسها وهي بتتلوى تحته وبتصرخ من الشهوه وتقول: أحححححح آآآآآآه وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت : آآآآآآه دخله كله هنا يا حبيبي.. أحححححح دخلوووو يا حبيبي في الكوكو … ريحني.. هموت… مش قادره أحححححح الكوكو مولع يا حبيبي آآآآآآه ريحنيييي أووووووف… (وهي كانت مفتوحة أصلاً من نيك أخوها مودي في كسها وأبوها طبعاً مايعرفش ولكنه مفيش حاجه في دماغه دلوقتي غير اللحظة المولعة دي).
وفي لحظة واحده ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب أبوها الهايج وواقف ومنتصب زي الحديد وسوائل شهوة كسها التي تتدفق ومغرقة كسها و فخادها… فإنزلق زبه في كسها وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كس بنته المراهقة المثيرة بلا رحمه.
ونورا رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زب أبوها في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله.
ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر سمير أبوها الزبير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها اكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووف و في لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض….
وهي من شدة المتعة والهيجان صرخت : أحححححح.. أحححححح… ناااار أووووووووووف آآآآآآه.
وخدها في حضنه وهما عريانين وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل ..
ولما أبوها فاق من نشوة النيك تذكر أن زبه دخل كسها علطول وإن بنته نورا مفتوحة يعني إتناكت في كسها قبل كده….
يا نهار إسود.
(ولكنه كيف يلومها أو يعاقبها وهو لسه من دقايق كان بينيكها في كسها).
فنظر إليها نظرة عتاب بغضب فنزلت هي دمعتين من عيونها ورمت نفسها في حضنه وقالت له ودموعها الكاذبه بتنزل : آسفه يا بابا.. موتني لو عايز، بس أنا ماغلطش مع حد وحياتك عندي، وهقولك الحقيقة ، وأنا في أول فترة المراهقة كنت مش بعرف حاجة عن أمور البنات والعذرية وغشاء البكارة وإنت عارف إن البنت مننا في الفترة دي بتكون هايجة شوية وأنا مش عارفه أعمل إيه ومكسوفة أسأل أي حد ولو حتى ماما والحته دي (وحطت إيدها على كسها) كانت دايماً بتحرقني وبهرش فيها وكنت مره بستحمى والكوكو ده بيحرقني أوي أوي وحاسه بإحساس غريب وحطيت كريم على إيد فرشة الشعر ولعبت بيها هنا على الكوكو ومحسيتش بنفسي إلا بشوية ددمم نازلين مني، وأحلفلك بإيه يا حبيبي إن مفيش أي مخلوق لمسني قبل ليلتنا دي.. إهئ… إهئ… إهئ.
وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي أوي وكلامها كله بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه.
سمير أبوها مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه أوي أوي وهما عريانين وزبه بدأ يقف تاني وقال لها: خلاص يا حبيبتي أنا مصدقك ومتقلقيش نفسك مفيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي نعملك العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده ونرجع كل شئ لأصله بس مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى ماما أو حتى البنات صاحباتك..
هي فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة أبوها رسمي وبرعايته وهو الرجل الفحل الوسيم الشهواني وأنها صارت اللبوه الخاصة بزوبره…. وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدر أبوها المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه…. وراحت نورا وهي في حضنه لافه بجسمها وبقا ضهرها في وش أبوها وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح ابوها راشق زبه كله في طيزها راح قالبها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها وهو فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه… أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.
من شدة الهيجان وإيدي أبوها بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه اوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما حسيت إن أبوها قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها .
ففهم أبوها وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت نورا زب أبوها بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني وكأنه شاب عشريني وسحب زبه من بوقها وحشره مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي زوبر سخن أوي وبشهوة العشاق لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها… هههههههه… هههههههه وإستمروا كده نيك ومليطه من العشا لقرب طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من المليطة الجنسية طول الليل لنورا الدلوعة المثيرة تحت زب أبوها معشوقها حبيبها سمير الزبير.
ولما صحيوا خدها أبوها على الحمام وإستحموا مع بعض وطبعاً قعدها على زبه في البانيو وناكها في طيزها أحلى نيك..
ولبسوا هدومهم العادية واتغدوا وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على حجره ولكن بدون نيك أو قلع الهدوم لأن أمها نوال وأخوها مودي على وشك الوصول خلال لحظة وأخرى وخوفاً من إفتضاح أمر علاقتهم الجنسية.
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع كلما سنحت لهما الفرصة وخاصة لما نوال بتاخد إبنها مودي وتروح تزور أمها.
وإستمر إستمتاع سمير الزبير بجسم إبنته المثيرة الدلوعه نورا وإستمتاع نورا بزوبر أبوها حبيبها وراوي عطش كسها.