أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج2ح10 والأخير

دخلت الاوضه وانا عريان وكانت اهات خلود عاليه .. خلود سانده ضهرها على السرير وفاتحه رجليها لولاء تلحسلها كسها .. اول ما دخلت خلود شافتني واتخضت ولونها انسحب . . . .
خلود بتوتر: عم .. عمر .. هو في اي
ولاء خدت بالها من مني ومن خلود وقامت وجات شدتني . . . .
ولاء: تعال يا عمر ادخل .. ” قعدتني جمب خلود على السرير وخلود كانت مرعوبه وبتحاول تغطي جسمها “
ولاء” بصي يا خلود .. انا عارفه بعلاقتك انتي وعمر وانو ناكك مرتين في بيتكو .. وهقولك انو بينيكني انا كمان
خلود بصت ليا ولولاء مندهشه: ازاي !!! انتو اخوات مينفعش
ولاء: لا نفع معانا وناكني من طيزي وكسي كمان
خلود: فتحك !!!
ولاء: لا انا اللي فتحت نفسي بالغلط وانا بلعب فيه .. المهم دلوقتي اننا احنا التلاته لينا علاقات مع بعض وانا كنت عارفه بعلاقتك معاه من زمان معاه وهو عارف علاقتي بيكي من زمان برضو .. دلوقتي دورك تعرفي انتي كمان
خلود قامت من السرير: لا انا مش هشارك في القصه دي .. ومش عايزه اعرفكو تاني
خلود راحت نحية الباب وولاء راحت قدامها ومنعتها انها تخرج
ولاء: بصي يا خلود .. انا وانتي عارفين كويس انك مش هتعرفي تقعدي يومين على بعض من غير جنس .. وعارفين برضو انك بتحبي عمر اكتر من نفسك وكل لما اكلمك تفتحي في الموضوع دا وتقوليلي انك نفسك يتقفل عليكو باب مع بعض .. غير كدا انا وانتي مارسنا مع بعض وانتي وعمر مارستو مع بعض .. فيها اي لما نكون كلنا مع بعض مره وحده .. وكمان كلنا صحاب وقرايب وستر وغطا على بعض واكيد هنخاف ننفضح او حد يتفضح فينا .. ولا اي يا عمر
انا قمت وقربت من خلود من ورا: اكيد طبعا .. بعدين انا كمان بحبك يا خلود ونفسي نكون مع بعض طول عمرنا ” حضنتها من ورا ” اهدي كدا وروقي ومتفكريش غير في المتعه
لفيت خلود ليا وبشدها على السرير وخلود كانت متردده . . . .
خلود: مينفعش الي بيحصل دا افهموني
ولاء: متفكريش انتي بس وحسي بالمتعه وخلاص
خدت خلود على السرير وخليتها تسند ضهرها وفتحت رجليها ونزلت الحس كسها .. ولاء جات من فوق تبوس فيها وتلعب في بزازها وخلود كان باين عليها اللخبطه والتردد .. بقيت الحس والعب في بظرها ونزلت ابعبص طيزها وولاء بتدعك بزازها وتبوسها وتفرك حلماتها وخلود بدأت تهيج تاني .. بقيت انيك في طيزها بصوابعي والحس كسها الي بدأ ينزل افرازاتو من الهيجان .. عدلت نفسي ودهنت زبي من ريقي ودخلتو في طيزها وانا لسه بفرك كسها .. خلود فاقت من التوهه وشافتني بنيك فيها واختي بتلعب في بزازها وتبوسها وهاجت على الاخر . . . .
خلود: ياااااااه .. كمان دخلو .. بزازي اه اه كمان .. نيكوني عايزه اشبع مش قادره
ولاء: بس سيبي نفسك واحنا نظبطك
سرعت في النيك وولاء نزلت تلحس كسها وانا بنيك طيزها وبقينا ننيك فيها وخلود بتصوت تحتنا من الشهوه والهيجان ونزلت ميتها في وش ولاء وهي بتلحس في كسها .. طلعت زبي وسحبتها شويه وخليتها تنام على ضهرها وتفتح رجليها وخليت ولاء تركب فوقها 69 واستلمت زبي تمص فيه وخلود شافت كس ولاء وبقت تلحس فيه وتدخل صوابعها في كسها وطيزها . . . .
خلود: بقا انتي فتحتي نفسك بإيدك .. قوليلي بقا اي رأيك في نيك الكس
ولاء بتتأواه وهي بتمص بعدين طلعت زبي من بقاها: جميييل أوي وممتع اكتر بكتيير من الطيز
ولاء حطت زبي في طيز خلود وانا بقيت انيك فيها تاني وولاء بتلحس كسها وخلود تحتها بتلحس كسها وتبعبص طيزها وبتتأواه وهاجت تاني .. فضلت انيك في خلود من طيزها وولاء بتلحس كسها لحد ما جبت انا وخلود شهوتنا في وقت واحد .. لبني في طيز خلود وميتها في وش ولاء .. ولاء قامت من فوق خلود وجات عليها تلعب في زبي وتمصه . . . .
ولاء: متنامش دلوقتي انا لسه محدش ناكني
انا بضحك: انا لو استمريت على الحال دا هيتهد حيلي 😂
ولاء: نيكني الاول ومتعني بعدين اتعب برحتك
ولاء فضلت تمص وتلعب في زبي وتحرك بيضاني لحد ما وقف تان بعدين رجعت على السرير وسندت ضهري وولاء ركبت على زبي بكسها وبقت تطلع وتزل وقربت تبوسني وانا العب في بزازها .. فضلنا على الوضع دا شويه لحد ما خلود قربت من ولاء من ورا وكانت لابسه الزب الصناعي ودهنتو زيت ودخلتو في طيز ولاء . . . .
ولاء: ااااااااااااااااه .. بتناك من الاتنين .. احااااا افشخوني كماان
خلود من ورا بتنيك ولاء من طيزها وولاء على زبي بكسها وانا بقيت احرك وسطي تحتها وادخل واطلع زبي بسرعه .. فضلنا على الحال دا نص ساعه لما ولاء جابت ميتها مرتين على زبي وانا جبت لبني برا كسها على اخر لحظه . . . .
اترمينا جمب بعض من التعب وكنا في حالة نشوه غريبه .. وبعد شويه خلود قامت وقالت انها هتروح الحمام تغسل جسمها عشان عايزه تروح بدري .. خلود طلعت وانا وولاء نايمين جمب بعض . . . .
ولاء: روح وراها
انا: ليه
ولاء: روح وراها واديها كمان واحد عشان توصللها فكرة انك بتحبها ونيكها هي بس
انا: طيب
طلعت ورا خلود وكانت دخلت الحمام وشغلت الميه .. فتحت الباب ودخلت وخلود اتخضت . . . .
خلود: ياعم خضيتني .. اطلع خليني اكمل عايزه اروح
انا: بس انا لسه مشبعتش منك
خلود: كل دا ومشبعتش
انا: هو في حد بيشبع من حبيبو
قربت منها وحضنتها والميه مفتوحه فوقنا .. بقيت ابوس فيها واحضنها ونزلت العب في كسها واحنا واقفين .. لفيتها ودخلت زبي في طيزها من وره وبدأنا وصلت نيك مع بعض لحد ما جبت لبني في طيزها واستحمينا سوا وطلعنا .. ولاء دخلت ورانا واحنا دخلنا الاوضه لبسنا هدومنا ونزلت معاها واحنا بنضحك ونهزر مع بعض وودعتها وكانت مبسوطه من النيكه ومبسوطه مني اكتر . . . .
طلعت البيت وكانت ولاء لسه منزلتش .. قعدت في الصاله قدام التلفزيون شويه لما نزلت وبدأنا حوار . . . .
ولاء: كان عندك حق .. النيك الجماعي دا تحفه
انا: اديكي جربتيه ومش هتكون اخر مره
ولاء: اكيد طبعا بس المشكله اننا هنسافر نصيف وهتحرم منو فتره
انا: بس هترجعي .. مستعجله على اي
ولاء: بصراحه حبيت الاوضاع مووت .. واكتر حاجه حبيتها لما خلود ناكتني معاك .. كان شعور خرافي .. ياه لو كان زب حقيقي
انا بصيتلها بضيق: نعم يا روح امك .. عايزه تتناكي من حد تاني ؟! ومعايا كمان
ولاء بتضحك: طب مانتا سبت خالد ينيكني
انا: بس دا عشان اعرف اوصل لخلود .. بعدين اديكي شفتي خالد عمل اي
ولاء: خلاص ياعم بهزر معاك .. انسا الي قلتو خلاص
سكتنا انا وهي وقعدنا شويه . . . .
ولاء: هو اخر مره كنت جيت معانا المصيف كانت امتا
انا: لما كنت في الابتدائي والاعدادي كنا باجي معاكم انتي وماما
ولاء: وطبعا قبل ما بابا يتوفا كنا بنروح برضو بس كنت صغير ساعتها
انا: اه بعد كدا بقيت اروح انا وخالد وصحابنا التانيين وانتي وماما نزلتو بعدها مره وحده ومرحتوش بقالكو سنتين
فضلنا ندردش شويه وقمت لاوضتي وفتحت تليفوني ودخلت اكلم منة على الواتس وفضلنا نرغي في اي كلام وقلتلها اننا هنزل مصيف قريب وهي طبعا زعلت اننا مش هنعرف نتقابل وقالت انها هتحاول تقنع امها انها تنزل مع صحباتها ونتقابل هناك .. بعد شويه ماما جات واتغدينا وقضينا اليوم في البيت ما بين التلفزيون وما بين اللعب على التليفونات واخر الليل ولاء جات ليا على الاوضه وكانت ماما نامت ونكتها ونزلت في طيزها مره وعلى بزازها وجسمها مره ونمنا . . . . .

عدا اليوم التاني وماما راحت لتصحيح الامتحانات وطبعا كلمنا خلود تجي وجات فعلا وعملنا حفله انا وهي وولاء زي المره الي فاتت .. ماما خلصت الي وراها وبقت في اجازه وقالت اننا هنسافر الساحل كمان اربع ايام .. وكنا مسافرين لوحدنا ومفيش حد معانا .. لكن قبل كدا لما كان بابا عايش والكام مره الي رحناها بعد ما مات كنا ساعات بنسافر مع عيلة عمي ايمن او مع حد من صحاب بابا . . . .
اتقابلت انا ومنة مرتين في الاربع ايام ونكتها مره لوحدها ومره وبسمه معانا .. وقابلت خلود في بيتهم مره لما كلمتها وقالت انها لوحدها في البيت . . . .
بالنسبه لخالد مسمعناش منو حاجه من اخر مره ولما سألت خلود في يوم قالت انو لسه في المصنع شغال عادي ومفيش حاجه . . . .

الاربع ايام عدو وسافرنا في العربيه انا وامي وولاء وخدنا وقت في الطريق لما وصلنا بالليل ورحنا الشاليه بتاعنا .. الشاليه كان عباره عن شقه صغيره دور ارضي من ٣ اوض وصاله وحمام ومطبخ صغير .. وحواليها جنينه صغيره ومكان جمبو للعربيه .. ابويا كان شاريه في بداية ايام جوازو وكنا بنقضي فيه كل صيف قبل وبعد وفاته .. الحلو في الشاليه انو على البحر مباشر .. مجرد ما تطلع منو وتعدي الطريق قدامو وتكون على ساحل البحر على طول .. غير كدا المنطقه الي احنا فيها مفيهاش شاليهات كتير وبالتالي مفيهاش ناس كتير ومخصصه لاصحاب الشاليهات بس ..

كنا في الوقت دا في اخر شهر سبعه ..وصحينا وكانت الساعه ٩ الصبح وامي صحيت قبلنا بساعه جهزت فطار سريع .. فطرنا وكنا بنجهز عشان ننزل البحر .. بصيت على البحر من الشاليه وكان في ناس بس مش كتير وكان في مكان واسع وفاضي ومش فيه حد .. هما راحو يغيرو وانا طلعت قدامهم وفردت فرشتين قماش على الارض في مكان فاضي ورايق .. كان في ناس جمبنا من النحيتين بس بعيد عننا ..قلعت هدومي وبقيت ببرمودا لونها اسود وتحتها بوكسر وقعدت شويه استنا امي وولاء .. فتحت تليفوني وبعتت لمنة وقالت انها عرفت تقنع امها انها تنزل المصيف وامها وابوها معاها وهيقعدو اسبوع برضو وكلمت بسمه تيجي معاها وهيجو بعد يومين .. بعد شويه سمعت صوت ولاء بتنده من ورا .. بصيت لورا واااااحااااااااا على المنظر .. ولاء وامي لابسين مايوهات قطعتين لونهم اسود ولافين نفسهم بشال فوق المايوه .. الي لفت انتباهي جسم امي الملبن .. اول مره اركز في جسمها .. جسم ابيض وطول حوالي ١٦٧ سانتي ومش تخينه .. الشال كان طير من الهوا ومبين فخاد بيضه وكبيره وبتتهز مع كل خطوه وبطن متساويه مفيش كرش .. غير بروز بصيت جدا ميتقالش عليه انو كرش .. وصلوا لعندي وانا بحاول اشيل عيوني عنها عشان ولاء متلاحظش . . . .
ماما: ياااه وحشني المنظر دا .. بقالي سنتين عايزه اجي هنا بس كل مره تيجي حاجه وتشغلني
ولاء: طبعا عمر مفوتش سنه إلا وجيه هنا
انا فوقت من كلام ولاء: ها .. اه بقالنا كتير مجيناش هنا مع بعض
ماما: انا هنزل البحر .. تعالي يا ولاء معايا عشان بخاف انزل لوحدي
ولاء: لا خدي عمر انا هقعد هنا خمسة وهحصلكو
ماما : طب يلا يا عمر
ماما شالت الشال من على جسمها وبانت بزازها .. بزاز كبيره بطريقه متناسقه ومناسبه مع جسمها .. وحمالات الصدر بتاعة المايوه كانت شايله بالعافيه .. ماما مشيت قدامي ومعاها كوره بتحب تلعب بيها كل مره تيجي البحر .. ندهتني ومشيت وراها .. بانت ليا طيزها المدوره البيضا وكانت شكلها يجنن .. جسمها على بعضو كان جسم وحده ٣٠ سنه مش ٤٨ خاالص .. مفيش ترهلات .. مفيش كرش .. مش تخينه .. بيضه وطريه خالص وكانت حتة قشطه بتتحرك قدامي .. نزلنا البحر وبقينا نلعب بالكوره ومع كل حركه بزازها بتتهز وكان شكلها يجنن وهي غرقانه ميه وشعرها مبلول .. زبي كان قايم من بدري ومع الميه الي غرقت البرمودا بقا باين جدا وبارز وامي خدت بالها مني وضحكت . . . .
ماما بتضحك: مالك يا عمر
انا: مالي مفيش حاجه
ماما شاورت بعنيها على زبي: ازاي يعني مفيش حاجه ” وضحكت “
انا اتكسفت منها ومعرفتش ارد
ماما: شكل البنات الي ورانا دول عاجبينك صح
انا بصيت لقيت تلت بنات تقريبا كانو اخوات وبيلعبو في الميه مع بعض ولابسين مايوهات .. طلعت من الموقف وقلتلها يلا ندخل شويه لجوا وفعلا دخلنا في الميه ووصلت لحد بطننا من فوق وبقينا نرش على بعض ونرمي الكوره على بعض لحد ما ولاء جات وشاركتنا في اللعب .. فضلنا نلعب ونجري ورا بعض وانا مراقب جسم امي الملبن وكان مجنني وزبي يومها منامش ولما كنا طالعين ولاء غمزتني وشاورت بعنيها على زبي . . . .
رجعنا الشاليه ونزلنا نتغدا برا ولفينا واتسوقنا حاجات كتير وفضلنا تنفسح واتعشينا برا ورجعنا بالليل .. قعدنا مع بعض شويه بعدين ماما راحت اوضه من الاوض عشان تنام وولاء كانت جمبي وسألتي . . . .
ولاء: اي ياعم مالك من الصبح
انا: مالي مش فاهم
ولاء: طول اليوم زبك كان واقف .. من ساعة ما نزلت البحر وطول اليوم لما كنا بره كنت مركزه معاك وملاحظه
انا فكرت ومحبتش اقول لولاء عشان ممكن تضايق مني لانها بتحب امها جدا ومعتقدش انها تفكر بالطريقه دي . . . .
انا: مش عارف الصراحه حتى حاولت اضرب عشره في الحمام بعد ما رجعت من البحر عشان اهدا ومنامش برضو
ولاء بتغمر: طب ما تيجي انيمو
انا: طيب استني شويه لما ماما تروح في النوم وبعدين ندخل اوضتني
بعد شويه قمت انا وولاء وليلتها كنت بنيك فيها بهيجان ومزاج لمجرد اني شفت جسم امي .. فضلنا طول الاسبوع على الحال دا وانا اشوف جسمها واهيج عليها وانيك ولاء كل ليله وانزل مرتين او تلاته .. بعد يومين من جيتنا منة واهلها وصحبتها بسمه ايجو واتقابلنا مرتين في الشاليه بتاعنا لما ماما وولاء يطلعو وطبعا مع اتفاق مع ولاء وقابلت منة لوحدها مره في الفندق الي كانو نازلين فيه .. رجعنا من اسبوع المصيف وكنت حاطط في دماغي خلاص اني لازم اوصل لامي .. بس السؤال الصعب هو ” ازااااااااي ” وطبعا دا بدون ما اعرف ولاء لاني كنت خايف من ردة فعلها . . . .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ