بالليل بعد ما الحاج نعمان روح البيت وعصام وحسين وأحمد رجعوا البيت والحريم حطت العشا وكلهم اتلموا على طرابيزه السفره علشان يتعشوا الحاجة أمينة ميلت على الحاج نعمان وعرفته إن رشا موافقة انها تشتغل مع خطيبها ممرضة في العياده
وقالت له إن اختها نعمة هي كمان عايزة تشتغل معاهم في العيادة
الحاج نعمان ساب الأكل وقال ل أمينة حصليني على اوضتنا عايز اتحدت معاكي (يعني يتكلم معاها)
الكل بص باستغراب ومش عارف فيه ايه
الحاج نعمان :: انتي بتقولي ايه يا حاجة؟ نعمة عايزة تشتغل مع أحمد
الحاجة :: اه ياخويا وفيها ايه
الحاج نعمان :: طب رشا وخطيبة أحمد وهتبقى مراته نعمة، بقى تشتغل معاه بأنهي صفة؟
الحاجة أمينة :: ايهي ياراجل متحبكهاش
البت من ساعة ما جوزها سافر يا حبة عيني وهي منكسرة ومهياش عارفة جوزها عايش ولا ميت، سابها تشغل وقتها في الشغلانة دي وبعدين مهياش شغالة مع حد غريب، دي هتشتغل مع ابن اخوك وخطيب بنتك وهتكون تحت عنينا
الحاج نعمان :: ايوة يا حاجة بس
الحاجة :: مابسش وافق بقى خلي البت تفرح وتلاقي اللي يشغل تفكيرها البت عجزت قبل أوانها ياكبدي
الحاج نعمان :: على قولتك يا حاجة خلاص عالبركة اندهيلي نعمة طيب من بره
الحاجة أمينة :: يخليك لينا يا حاج حالا هندهلها
الحاجة أمينة :: بت يا نعمة
نعمة :: ايوة يما
الحاجة :: كلمي ابوكي عايزك في الأوضة
نعمة :: حاضر يما
نعمة راحت تشوف ابوها الحاج نعمان عايزها في ايه
نعمة :: ايوة يابا امي قالتلي انك عايزني
الحاج نعمان :: تعالي يا بنتي عايزك اقعدي جنبي هنا على السرير. بقى امك قالتلي انك عايزة تشتغلي في العيادة اللي هيفتحها أحمد ابن عمك صحيح الكلام ده؟
نعمة :: ايوة يابا بس ده بعد اذنك طبعا ورضاك ولو مش موافق يبقى بلاها خالص.
الحاج :: لا ياستي انا موافق بس عايز اقولك كلمتين، انا هوافق بس علشان انا عايزك تشغلي وقتك وتفكيرك ومش عايزك تحطي في دماغي ايتها حاجة نهائي غير بس شغلك انتي فهماني؟
نعمة :: صحيح يابا يعني انت موافق وراحت موطية على ايده وباستها
الحاج :: يلا بقى لحسن الاكل زمانة برد هههه
نعمة :: يخليك لينا يابا وميحرمناش منك ابدا يا أحسن أب في الدنيا
الحاج نعمان نزل والكل كان قاعد ومستنظر هو هيقول ايه او كان فيه ايه بما فيهم أحمد اللي كان فكره راح لبعيد وكان خايف يكون عرف او وصلة اللي حصل بينة وبين فتحية مراته، الحاج نعمان قعد وشاف الكل بيبصلة
الحاج نعمان :: جرى ايه يا ولاد انتوا بتبصولي ليه كده يلا كله ياكل
فتحية :: الا قولي يا حاج هو فيه حاجة ؟
الحاج نعمان :: حاجة ؟ حاجة زي ايه بالظبط
فتحية :: لا انا بس مستغربة اول ماجيت الحاجة أمينة وشوشتك واخدتها وطلعت وبعدين ندهت على نعمة
الحاج :: جرى ايه يا فتحية مالك في ايه
عموما هقول، بص يا أحمد يابني انت كنت كلمتني على ممرضات تشتغل معاك في العيادة الجديدة مش كده
أحمد :: ايوة يا حاج ايه لقيت حد يشتغل معايا
الحاج :: ايوة يا ابني اتنين هيشتغلوا معاك حلوين اتنين ؟
أحمد :: ياسلام يا حاج حلوين اوي
الحاج :: طب مش عايز تعرف مين الاتنين دول
أحمد :: مين يا حاج ؟
الحاج نعمان :: رشا خطيبك ونعمة اختها
عصام :: ايه اللي انت بتقوله ده يا حاج . ده لا يمكن يحصل ابدا
حسين :: ازاي الكلام ده اخواتي انا يشتغلوا ممرضات في مستشفى
الحاج :: وفيها ايه بس يا ولاد، هما هيشتغلوا مع حد غريب
عصام :: ولو يابا برضو ميصحش كده أهل البلد هياكلوا وشنا
الحاجة أمينة :: وأهل البلد هياكلوا وشنا ليه بقى هما شغالين شغلانة عيب ولا شغلانة عيب
فتحية قاعدة ومتضايقة اوي وهي لا على حامي ولا على بارد، وقامت راحت اوضتها، وبقت رايحة جاية في الأوضة وهي متغاظة ومفروسة كان نفسها إن الحاج يرفض او حتى هي كمان تشتغل مع أحمد في العيادة
أحمد :: فيه ايه يا عصام انت وحسين انتوا اكتر ناس المفروض تشجعوا اخواتكم انهم يشتغلوا معايا ده عمل خير في الأول وفي الأخر وغير كده دول مني وأنا منهم اختكم رشا هتبقى مراتي واختكم نعمة زي اختي، ومحدش في البلد ممكن يقول عليهم حاجة وحشة ده غير إن أهل البلد هيتطمنوا اكتر بوجودهم في العيادة، وهيجيبوا حريمهم يكشفوا عندي وهم مطمنين
اسماء :: بصراحة انا شايفة كلام الدكتور أحمد عنده حق فيه
حسين :: دهدي انتي مين اذنلك تتكلمي من اساسه انجري على اوضتك لما الرجالة تكون بتتكلم الحريم تسكت خالص
الحاج قام وهو متضايق وزعق في حسين وعصام وقال: محدش هنا في البيت له كلمة بعد كلمتي، انا قولت موافق يعني موافق.
حسين وعصام كل واحد فيهم قام وهو شايط ومضايق وخد مراته وراح على اوضته
أحمد :: خلاص يا حاج طالما الموضوع هيسبب مشاكل كبيرة كده بلاش منه
الحاج :: لا متشغلش بالك انت انا هعرف اراضي اولادي يلا انا طالع
في اوضة عصام ومراته زينب
زينب:: انت مضايق نفسك كده ليه ابو امير
عصام :: انتي مش عارفة انا مضايق له؟ بقى اخواتي انا بنات الحاج نعمان يشتغلوا ممرضات، داحنا هنبقى فولة على كل لسان
زينب :: ولا فولة ولا حاجة انتوا بس اللي مكبرين الحكاية
عصام :: انتي بتقولي ايه يا زينب يعني انتي موافقة على الكلام ده
زينب :: وموافقش ليه هو الدكتور أحمد ده مش ابن عمك ؟ والناس كلها عارفة كده ولا لا، طيب مش متربي معاكم في البيت وهو عيل صغير.
عصام :: ايوة بس بردو
زينب :: هي مكابرة وخلاص . أحمد منكم والناس كلها عارفة كده وابوكم عمل اللي المفروض يتعمل العيادة كده ممكن تشتغل، لكن لو مكنش عمل كده ولو بعد مية سنة ما حد هيودي مراته له .
عصام :: يعني فكرك كده
زينب :: ايوة هو كده
. بعد طلوع الحاج نعمان اوضته مع مراته فتحية.
فتحية :: بقولك ايه يا حاج يا حبيبي وكل دنيتي
الحاج :: نعم يا فتحية عايزة ايه
فتحية :: بقول يعني لو ينفع اشتغل انا كمان في العيادة مع الدكتور أحمد
الحاج :: بتقولي ايه ؟ انتي اتخبطي في نفوخك ياولية؟
فتحية :: اتخبطت في نفوخي ليه بقى ؟ فيها ايه يعني؟
الحاج :: فيها انك اتجننتي وعايزه مستشفى المجازيب
فتحية :: يا حاج علشان خاطري انا نفسي اخرج واشوف ناس جديدة انا اتخنقت يا حاج من شغل البيت والزريبة
الحاج نعمان قام ومسك ايد فتحية ولوها ورا ضهرها وقالها: عارفة ما تجيبي سيرة العيادة دي تاني انا هموتك واشرب من دمك
فتحية :: اي اي ايدي يا حاج هتتكسر في ايدك
الحاج :: خليها تتكسر . ولية مهبوشة انا ناقصك انتي كمان
كله طلع ينام وفضلت رشا وأحمد قاعدين في الصالة بتاعة البيت
أحمد :: رغم اني فرحان جدا انك هتكوني معايا في العيادة انتي ونعمة الا اني زعلان إن حسين وعصام زعلانين مع الحاج بسببي
رشا :: لا متقلقش ابويا هيعرف يراضيهم ويقنعهم
أحمد :: تفتكري الحاج هيعرف يأثر عليهم؟
رشا :: ايوة امال ايه وكمان اخواتي دماغهم كبيرة وهيعرفوا إن ده مش غلط ولا عيب
أحمد :: بقولك ايه ما تيجي نتمشي شوية في جنينة البيت
رشا :: ابويا ممكن يصحى ولا اخواتي وهتبقى ليلة مش فايتة
أحمد :: ليه بقى؟ انتي خطيبتي انا طالع اتمشى شوية في الجنينة عايزة تيجي ورايا براحتك مش عايزة برضو براحتك
أحمد خرج ورشا واقفة في نص الصالة محتارة مش عارفة تعمل ايه، تخرج وراه وتتمشى معاه في جنينة البيت
وممكن حد يشوفهم أو تزعله وتطلع اوضتها لكن القرار مخدش وقت كتير
وفضلت رشا انها تخرج ورا أحمد وتتمشى معاه. وتبعد بيه عن الأنظار.
وفعلا رشا خرجت ورا أحمد وواربت الباب الحديد بتاع البيت
رشا :: بصوت واطي أحمد أحمد
أحمد :: جيتي يعني ؟
رشا :: اعمل ايه ما انت مقموص وانا مقدرش ازعلك بس علشان خاطري تعال نتمشي ورا البيت ناحية الزريبة احسن لحد يشوفنا وتبقى ليلة مهببة
أحمد :: بقى كده يا رشا ؟ عموما ماشي
أحمد اتمشي هو ورشا وراحو ورا الزريبة، وكان الليل منظره جميل مع أضواء اللمبات اللي حوالين البيت
أحمد ::ياااااااه يا بت يا رشا اول مرة احس بجمال الليل والهدوء اللي حوالينا
رشا :: الا قولي يا أحمد، هي البلد اللي كنت فيها كان فيها بنات جميلة ؟
أحمد :: ألمانيا كلها جميلة يا رشا وبناتها حلوين اوي اوي
رشا زعلت وبان على وشها لكن أحمد لحق نفسه لأنه فهم انه عك في الكلام
أحمد :: بس مش احلى ولا اجمل منك يابنت عمي
رشا :: بتضحك عليا ؟ بقى انا احلى من بنات بلاد بره
أحمد :: ايوة طبعا انتي احلى منهم كلهم على الأقل في عيوني انا يابت
رشا :: يخليك ليا يارب وميحرمنيش منك ابدا
أحمد :: ماتيجي نقعد هنا
رشا :: على الأرض ؟
أحمد :: وماله اقعدي اقعدي
رشا :: وماله واهي قعدة
أحمد :: تعرفي انك جميلة اوي، انا مش مصدق انك هتكوني مراتي
رشا :: يالهوووووي يا أحمد، ولا انا مصدقة اني هكون مراتك دانا اوقات بحس نفسي بحلم واقول بقى معقول يابت الدكتور أحمد ابن عمك اللي متعلم في بلاد بره وبقى دكتور قد الدنيا هيبقى جوزي؟
أحمد :: بجد يارشا انتي بتحبيني؟
رشا :: بكسوف وابتسامة مليانة بالخجل وحطت صوابعها في بعض يعني انت مش عارف
أحمد :: عارف بس نفسي اسمعها منك
رشا :: انا هقوم بقى لحسن حد يحس بينا
أحمد مسك رشا قبل ما تقوم وقرب منها
أحمد :: يعني عايزة تسبيني وتقومي وتسبيني كده
رشا حست بأيد أحمد على ايدها ولمست بين فخادها وحست بقشعرة في جسمها، وأحمد قرب منها اكتر لدرجة انه لزق فيها، ويده راحت تحت رقبتها وقرب بشفايفه على شفايفها.
رشا اول ماحست بأنفاسه في انفاسها واول ما شفايفه لمست شفايفها حست إن الدنيا بتلف بيها ومبقتش قادرة تتمالك أعصابها، وأحمد بقى عمال يمص في شفايفها وهي مستسلمة له.
أحمد أول واحد في الدنيا يلمسها وده كان كفيل انه يخليها مش متمالكة نفسها، وفي اللحظة اللي كان أحمد زانق فيها رشا وعمال يبوس فيها ومقطع شفايفها من البوس كانت زينب مرات عصام مستخبية وشايفة أحمد وهو زانق رشا وهاريها بوس وتقفيش.
زينب خرجت بالصدفة بعد ما اتناكت من جوزها عصام راحت تعمل كوباية شاي في المطبخ لعصام جوزها ولمحت باب البيت موارب مش مقفول، وخرجت تتسحب على طراطيف صوابعها لغاية ما شافت اللي شافته ومقدرتش تقاوم رغبتها في انها تفضل واقفة وتتفرج على رشا وهي بتتفرش في الجنينة، وفضلت واقفة تتفرج من غير ما أحمد ورشا ياخدو بالهم منها.
شوية وافتكرت الشاي اللي طلبه جوزها، رجعت بالراحة وراحت المطبخ عملت الشاي ودخلت لجوزها عصام اللي لقته راح في سابع نومة، قعدت جنبه وبقت عمالة تفكر في اللي كان بيعمله أحمد في رشا، وفضولها خلاها تفكر انها ترجع مرة تانية علشان تتلصص وتراقبهم من بعيد وتشوف أحمد هيعمل ايه في رشا.
قامت من جنب جوزها بشويش وفتحت باب الأوضة بالراحة وخرجت وراحت ورا البيت وبصت من بعيد واتصدمت لما ملقتش أحمد ورشا موجودين، فضلت تبص عليهم شمال ويمين لكن مفيش اي اثر لوجودهم شوية وحست بحركة واهات مكتومة خارجة من الزريبة.
اتمشت بالراحة، وكل ما تقرب خطوة تحس بصوت الأنفاس بتزيد، فضلت تقرب تقرب لغاية ما وصلت لباب الزريبة اللي بره وكان موارب، بصت من ورا الباب لقت رشا سانده بضهرها على الحيطة وأحمد لازق فيها ومخرج بزازها بره الجلبية وماسكهم بإيده وشغال يرضع فيهم، ورشا سانده راسها على الحيطة ومغمضة عيونها واهاتها بتخرج مكتومة من بين ضلوعها.
زينب بدأ تحس بهياج رهيب اول مرة تحس بيه وحست إن كسها بدأ ياكلها وبزازها تنقح عليها ونفسها تفعصهم بإيدها، أحمد عمال يمص في حلمات رشا وزبه واقف على اخره ورشا حاسة بيه بين فخاده تحت كسها وأحمد كل شوية يضغط بزبه بين فخادها وهو هايج عليها، ايده نزلت على كسها واول ما لمس كسها من فوق الهدوم
رشا :: لا لا يا أحمد
أحمد :: متخفيش يا رشا انا بس نفسي احس بيه
رشا :: لا يا أحمد علشان خاطري بلاش هنا
أحمد :: علشان خاطري يارشا مش قادر من فوق الهدوم بس
رشا :: ماشي، بس علشان خاطري خد بالك
أحمد :: يابت انا دكتور نسا متخافيش، ارفعي الجلابية نفسي المسه من قرب اكتر
رشا رفعت الجلبية وبانت وراكها البيضا وانتفاخ كسها من تحت الكلوت
أحمد نزل على ركبة وقرب من كسها وبشفايفه بدأ يبوس كسها وايده رايحة جاية على وراكها شوية شوية وايده راحت لحز الكلوت ويبدا يدخل بصوابعه بين الكلوت ولحم بطنها وبدأ ينزل الكلوت
في اللحظة دي رشا مسكت ايد أحمد علشان عارفة اللي هيحصل بعدها، وتبتت فيها علشان ميقلعهاش الكلوت.
وهي بتترجاه، أحمد قام وهو مش قادر يتحكم في شهوته ونزل سوستة البنطلون بتاعه وطلع زبه، واترجى رشا انها تسيبه يحط زبه بين فخادها ويحكه في كسها فوق الكلوت، وبمجرد ماحست بزبه لمس فخادها محستش غير وهي حاضنة أحمد جامد وبتضمه عليها اوي، وزبه بقى تحت كسها وأحمد شغال ييدخله ويخرجه كأنه بينيكها.
في اللحظة دي زينب حست بكسها بيجيب مياه شهوته ومقدرتش تمنع ايدها اللي راحت لكسها تحت الكلوت وبقت عمالة تدعكة بصوابعها وتكتم اهاتها بإيدها التانية خوفآ من افتتضاح امرها
أحمد فضل ينيك في رشا على الناشف ويحك زبه في كسها وبعدين راح لافف وبقى ضهره على الحيطة وطلب من رشا انها تمص له زبه.
في الأول رشا مكنتش موافقة وقرفانة ازاي تحط زبه اللي بيعمل بيه حمام في بوقها، لكنه فهمها إن ده وضع جنسي بيثيره، وفضل يترجاها انها تمص زبه علشان ينزل لبنه ويرتاح. ومع الحاح أحمد فعلا رشا نزلت على ركبها، وكان فيه شوال علف جنب الحيطة أحمد قعد عليه وزبه بقى في متناول رؤية رشا ورؤية زينب اللي انصعقت اول ما شافت زبه حجم زبه اكبر من زب جوزها عصام واتخن، وكان نفسها في اللحظة دي تجري عليه وتاخد زبه في نص كسها.
رشا :: يالهوي يا أحمد
أحمد :: مالك يابت في ايه يلا بقى علشان خاطري انا تعبان اوي
رشا :: ده كبير اوي، هحطة في بوقي ازاي ده.
أحمد :: طب يلا بقى حاسس بنار فيه.
رشا قربت من زبه ومبقتش عارفة تمصة ازاي، وأحمد بقى بيعلمها شوية شوية، ورشا اندمجت مع زبه وزينب بتتفرج وهتموت وتروح تمص معاها خصوصا انها اول مرة تعرف إن الزب بيتمص وعمر جوزها عصام ما طلب منها تعمل كده.
أحمد :: ايوة ايوة بلسانك بقى وحركيه على راس زبي ااااه ايوة كده ياقلبي
رشا :: امممم امممممم اممممممم
أحمد :: رشروش انزلي بلسانك على بيضاني
رشا :: امممم . امممم كده حلو
أحمد :: اه ياقلبي . ااااوووووف
رشا فضلت تلحس في بيضان أحمد وتمص في زبه وزينب هايجة ومقطعة كسها بصوابعها
أحمد اخير جاب لبنه على وش رشا اللي قامت بسرعة وجابت حتة قماشة قديمة من على الأرض ومسحت وشها وزينب شالت ايدها من على كسها ورجعت بسرعة ودخلت اوضتها وهي حاسة انها على اخرها ومش متملكة اعصابها، قعدت جنب جوزها وعنيها على زبه اللي تحت اللباس الابيض، ومنظر زب أحمد ورشا عمالة تمص فيه مش مفارق خيالها.
انتظروا الحلقة السادسة