نعمة كسبت القضية واتخلعت من جوزها اخيرا وبقت حرة طليقة تتجوز تحب تتحب مش مربوطة براجل مهياش عارفة عنه حاجة، الدكتور وجدي فرح جدا بخلع نعيمة من جوزها وقال في نفسه الطريق بقى اخيرا فاضي ليا كده مش ناقص غير اني اصبر عليها شوية تنسي جوزها وبعدين اطلب ايدها
نعمة اول مرة وشها يبقى مبسوط وبتضحك من قلبها خصوصا انها كانت محافظة على جوزها في غيابه وعمرها ماعملت حاجة تعتبر خيانة
الكل لاحظ الانبساط اللي على وش نعمة
رشا :: بقولك ايه يا نعمة دلوقت يا حبيبتي تقدري تعيشي حياتك وتدوري على سعادتك، وانا مبسوطة اني شيفاكي سعيدة ومش زعلانة
نعمة :: ازعل. على مين اهو غار في ستين داهية الخاين الدون
رشا :: طب ايه انا شايفة الدكتور وجدي هيموت عليكي وانتي كمان ميالة له
نعمة بصت في الأرض وهي مكسوفة
رشا حضنت اختها وقالتلها ربنا يسعدك يا نعمة ويجعله من نصيبك
الدكتور أحمد رن على رشا، رشا دخلت له أيوه يا أحمد ؟
أحمد :: انا عازمكم كلكم على الغدا هناكل كباب وهروقكم
رشا :: اشمعنى ؟
أحمد :: يابت افهمي انا عايز نعمة تحس اننا كلنا معاها في ضهرها ولازم تحس إن اللي عملته ده مفرحنا كلنا وكمان علشان الدكتور وجدي يبقى معانا ونسيبهم يتكلموا مع بعض شوية في جو صافي
رشا :: خلاص هتغدينا فين هي بلدنا دي فيها محلات عدلة
أحمد :: لا هنروح البندر صد رد كده على طول ونرجع
رشا :: ماشي وانا موافقة
أحمد :: عرفي اختك واندهيلي الدكتور وجدي انا عايز اقعد معاه شوية
رشا :: حاضر
رشا راحت قالت ل نعمة وقالت للدكتور وجدي أحمد عايزك، ومفيش ساعة كان أحمد واخدهم في عربيته ونزل القاهرة. قضوا اليوم هناك ورجعوا على الساعة عشرة بالليل كانوا في البلد، كان يوم جميل اكلوا وشربوا وانبسطوا وسابوا وجدي ونعمة لوحدهم شوية واليوم كان زي الفل
الحاج نعمان من ساعة ما فتحية حبلت وهو كل يوم والتاني جايب لفتحية هداية. مرة غوايش دهب ومرة كردان وفتحية بقت هي ست البيت بجد وده خلي الدم يغلي في عروق الحاجة أمينة اللي عارفة إن فتحية مش اكتر من شرموطة بس مش قادرة تتكلم
الحاجة قاعدة في اوضتها والحاج نايم في العسل جنب مراته فتحية اللي ناقص يقوم يشخخها ويغسلها طيزها بعد ما تعمل الحمام، الحاجة بتهري وتنكت في نفسها وعايزة تقول للحاج انك كبرت وعجزت على الخلفة روح شوف مراتك نامت مع مين واللي في بطنها ده يبقى ابن مين لكن لسانها مربوط وحاطة مليون صرمة قديمة في بوقها وساكتة
عمالة تلف وتروح وتيجي في الأوضة لغاية قبل الفجر بحوالي ساعة مش جايلها نوم واللي، زاد وغطي الدهب اللي اتصيخت بيه بنت الخدامة دي.
أمينة اخر ما زهقت قالت تطلع الغل اللي جواها ده في اي حاجة وقالت تروح الزريبة تكنسها وتأكل البهايم وترجع تشوف البيت فيه ايه ناقص تعمله
لسه هتغير هدومها وبعدين قالت حتى مش مغيرة وهروح بالهدمة اللي عليا مين هيشوفني دلوقت
راحت فعلا الزريبة كنست تحت البهايم وغيرت ليهم المية وبعدين راحت قاعدة على شوال غلة جنب الحيطة وبقت عمالة تفكر
تعمل ايه مع بنت المزغودة في قلبها وفكرت انها تسقطها بس ازاي ده كان الحاج موتها ده اتهبل لما عرف انها حبلت ولا كأنه مخلفش قبل كده
شوية شافت الحمار بتاعهم زبره وقف ودلدل وكان واصل للأرض من طوله، الحاجة فضلت مركزة مع الحمار وشافتة وهو عمال يكمش زبره وبعدين يمدده تاني
شوية وراح منزل مايه بيضة كتيره اوي على الأرض عرفت إن الحمار كان هايج ونزل اللبن بتاعه
الحاجة هاجت هي كمان وبدأت تتخيل انها بتتناك من الحمار، من كتر الهياج اللي بقت فيه راحت قالعة الكلوت بتاعها وبزازها بدأت تحرقها راحت مطلعة بزازها وبقت عمالة تفرك في حلمات بزازها وشوية نزلت بصوابعها لكسها وفضلت تدعك فيه وتدخل صوابعها في كسها وهي مغمضة عنيها وبتتخيل انها ماسكة زبر الحمار وبتحطة في كسها، راحت عن الوعي ومحستش بالوقت وكأنها انفصلت على الدنيا
فتحت عنيها بعد ما سمعت صوت حاجة بتقع على الأرض اتاري كان الولا عوضين واقف ورا عمود ومستخبي ومطلع زبه وعمال يدعك فيه وهو شايف الحاجة فاتحة رجليها ومدخلة صوابعها في كسها وغصب عنه خبط جردل كان على الأرض وقعه، أمينة اول ما شافته راحت منزلة الجلبية بسرعة ودخلت بزازها وزعقت في عوضين، لكن منظر زبره وهو واقف خلاها تهيج عليه
ومكنش لحق يدخل زبره جوه بنطلونه لأنه كان واقف زي الحديد
أمينة :: انت من امتى وانت واقف هنا
عوضين :: يا حاجة انا مكنتش اعرف انك هنا
أمينة :: ايه اللي كنت بتعمله ده ورا العمود مش عيب . عارف انا لو قولت للحاج هيعمل فيك ايه
عوضين :: انا مكنتش اعرف انك هنا حقك عليا يا حاجة والنبي ماتقولي للحاج
الحاجة عنيها على زبر عوضين اللي واقف على اخره وبرغم انه دخل زبره جوه البنطلون الا انه لسه واقف زي ما هو، الحاجة قربت من عوضين وعنيها مش نازلة من على زبره
أمينة :: مش عيب يا ولا تطلع زبرك كده وتعمل اللي كنت بتعمله
عوضين :: يا حاجة انا اقسم بالل
الحاجة :: ولا كلمة انا مش هقول للحاج بس بشرط
عوضين :: اللي تؤمري بيه انا خدامك يا ست أمينة، بس بلاش تقولي للحاج ده كان يقتلني
أمينة :: خلاص تعمل اللي هطلبه منك من غير ما اقول.
وراحت مقربة منه اوي وسندت ضهرها على العمود وايدها نزلت لزبر عوضين وبقت عمالة تحسس عليه وتمشي كف ايدها بالراحة اوي على زبره اللي كان نام لكنه رجع يقف ويشتد، عوضين بقى واقف مش مصدق اللي بتعملوا الحاجة أمينة
لفت بوشها وراحت زانقة عوضين على العمود وقلعته كل هدومه، وكان بيتحايل عليها انه ميقلعش علشان خايف حد من البيت يدخل عليهم الزريبة لكنها كانت بتقلعوا من غير ما تتكلم او حتى ترد عليه
عوضين بقى واقف عريان ملط والحاجة زنقاه في العمود وايدها ماسكة زبره وشغالة تدعك فيه ولسانها بيتحرك على صدره لغاية ما وصلت لحلمة بزازه الصغيرة وبقت بتحرك لسانها دائري حوالين حلماتة وايدها مكلبشة في زبره التخين وشغالة تدعك فيه
شوية، وفضلت تنزل بلسانها من على بزازه ل بطنة لغاية ما وصلت لزبه
زبرك حلو وكبير يا ولا يا عوضين، انت ليه متجوزتش لغاية دلوقت يا ولا
عوضين حاسس بهياج رهيب والحاجة نازلة على ركبها وماسكة زبره بإيدها وهي بتكلمه وتبوس في راس زبره
عوضين :: مين اللي هترضي براجل غلبان زي حالاتي
أمينة :: يالهوي، بقى فيه واحدة ممكن تشوف الزبر ده كله ومترضاش بيك؟
وراحت فاتحة بوقها واخدت زبره وقفلت عليه بشفايفها وبقت بتدعك فيه بصوابعها وتمص فيه بشفايفها، وعوضين مغمض عنيه ورايح في دنيا عمره ما جربها ولا حتى تخيل إنه يعيشها
فضلت الحاجة تمص في زبر عوضين وهي بتتأوه وصوابعها بتلعب في بيضانه من تحت، وبعدين راحت قايمة وشدت عوضين من زبره ودخلت بيه الأوضة اللي فيها الحمار وراحت قاعدة على شوال الغلة وفتحت رجليها وقالت لعوضين تعالا يا ولا الحس كسي . اصل ولع نار بسببك يا مضروب
عوضين مكنش يعرف حاجة عن لحس الكس لكنه نزل على ركبة زي ما الحاجة طلبا منه. ودخل لسانه بين شفرات كسها وبقى شغال يلحس في كسها وهي حاطة ايدها على راسه وشغالة تتلوي وتزق كسها عليه علشان يلحسه اكتر واكتر
ايوه كده يا ولا جدع يا عوضين اااااااااخ
كسي مولع يا ولا وعايز زبرك يطفيه اااااااااااااااخ ايوه ايوه كده حلو اوووي
دخل لسانك بقى جوا فتحتة كسي اااااااااااااه
فضل عوضين يعمل زي ما الحاجة طلبت، وبعدين راحت فاتحة رجليها على الاخر وقالت له. يلا حط زبرك في كسي ياعوضين
عوضين وقف على ركبة ومسكت هي زبره وراحت حطاه على فتحة كسها وقالتله: يلا بقى نكني يا ولاا
عوضين دخل زبره جوه كسها لغاية الأخر وهي نزلت بضهرها لتحت اكتر علشان عوضين يتملك منها وينيك فيها بكل قوته
نكني اوي يا عوضين عايزة زبرك يوصل لزوري ياولاا ااايووووه ايوووووه كده
جميل جميل ياعوضين جميل اوي
فضل عوضين ينيكها ويدخل زبره جوها للأخر ويرجع يطلعه، وبعدين يزرعه بقوة في كسها وهي بتتأوه من شدة المتعة
شوية وراحت قايمة وادت ضهرها وطيزها له وقالتله عايزة احس بزبرك وهو على خرم طيزي
عوضين فتح طيز أمينة وحط زبره بين الفلقة على خرم طيزها وبقى عمال يحاول يدخل راس زبره في طيزها لكنه مش عارف
وهي هتتجن وتحس بزبره جوه طيزها
طلعة يا ولا وبله بريقك فعلا عوضين تف على زبره ورجع حطة على خرم طيزها وبقى عمال يضغط بجسمه وزبره لغاية ما راس زبره دخلت جوه طيزها
الوجع مكنش قد المتعة اللي حاسة بيها. وطلبت منه ميرحمش وجعها ويفضل ينيكها في طيزها.
عوضين ماصدق إن زبره بقى في طيزها ومش هيشيله حتى لو بالطبل البلدي، مسكها من وسطها وبقى عمال ينكها ويفشخ طيزها من كتر النيك وهي عمالة تترجاه انه ينيكها بقوة اكتر.
عوضين كان مستمتع اوي بطيز الحاجة وزبره من كتر ماكان واقف لو ضربة في الحيطة كان ممكن يعدي منها، فضل ينيك فيها وهي بتتأوه زي الشراميط وكان خلاص هيشيل زبره من طيزها علشان هيجبهم لكن هي طلبت منه يخلي زبره في طيزها ويجبهم فيها
وفعلا عوضين جابهم في طيزها . وبعد ما خلاص خلص لبس هدومه وهي قالت له
لو جنس مخلوق عرف باللي حصل هنا انا هقتلك بأيدي امشي انت دلوقت وخد البهايم، وانا لما اعوزك هتلاقيني هنا في نفس الميعاد.
الحاجة لبست هدومها وراحت اخدت دوش ونامت
الصبح طلعت نعمة علشان تصحيها علشان تفطر معاهم، الحاجة قالت ملهاش نفس وعايزة تنام شوية عشان منمتش طول الليل، وكانت متوقعة إن الحاج نعمان هيطلع يطمن عليها ويشوفها منزلتش ليه او ليه منمتش طول الليل خصوصا إن عمرها ما عملتها ومنزلتش فطرت معاهم غير للشديد الأوي لكن الحاج نعمان مطلعش ولا سأل وراح على شغله طوالي.
وفتحية بعد ما الحاج مشي اتسحبت على طراطيف صوابعها وخرجت من البيت وراحت بيت الحاج كرم وهناك قابلت الولا سامبو اللي اول ما شافها باركلها على الحمل وطبعا عارف إن اللي في بطنها ده يبقى ابنه مش ابن الحاج نعمان اخدها ودخل بيها الأوضة وراح رزعها الزبر التمام، وبعد ما ناكها كان محضر وصل أمانة على بياض في الدولاب طلعه وطلع قلم وسألها بتمضي ولا بتبصمي؟
فتحية :: ايه ده ياسامبو
سامبو : لا ابدا ده بس تمن المحروق اللي في بطنك واللي بسببه هتورثي بيه كل حاجة
فتحية :: احنا متفقناش على كده
سامبو :: ومالوا ادينا بنتفق هتبصمي ولا هتمضي
فتحية :: انا لا همضي ولا هبصم
سامبو :: خلاص يبقى اروح للحاج، اهو مضمون وبيعرف يمضي
فتحية :: ياسامبو انا مش حيلتي حاجة علشان ادهالك
سامبو :: ماهو انتي مش فاهمة الوصل ده انا هاخده منك وهشيله، ولما الحاج يموت وتورثي انتي هتديني نص اللي هتورثيه
فضلت فتحية تقاوح سامبو لكن في الأخر فتحية بصمت غصب عنها على الوصل وعلى ورقة مكتوب فيها إن اللي في بطنها يبقى ابن سامبو مش ابن الحاج نعمان.
انتظروا الحلقة الواحدة والعشرين