العمدة مصلحي :: قومي يا ولية خلينا نروح بيت الحاج نعمان علشان نلحقه قبل ماينزل
صباح :: حاضر قايمة هو
العمدة :: اعملي حسابك احنا رايحيين علشان نبارك برجوع الحاجة امينة وخروجها من المستشفى مش عايزين كلام في موضوع ابنك
صباح :: يوه وفيها ايه لو اتكلمنا يعني وحاولنا نميل دماغ البنت
العمدة :: مش هينفع ياصباح روحتنا النهاردة علشان الحاجة امينة الحاجة امينة وبس فهمتي
صباح :: بشوقك ياخويا
صباح لبست ونزلت هي والعمدة وراحو بيت الحاج نعمان
الحاج نعمان :: يا اهلا يا عمدة ازيك ياحاجة عاملة ايه وجلال عامل ايه
العمدة :: نحمده يا خويا
صباح:: كلنا كويسين ياحاج انت اخبارك واخبار دراعك ورجلك ايه
الحاج نعمان :: ياه احنا كنا فين وبقينا فين نحمد ربنا
العمدة :: اهم حاجة انت عاملها انك مواظب على جلسات العلاج الطبيعي
الحاج نعمان :: لا الحمد لله انا بقيت كويس ورجلي وايدي بحركهم عادي خالص بس المشكلة في التنميل بس ده كدة حلو اوي
الحاجة صباح :: امال فين الحاجة امينة
زينب :: ازيك ياعمدة ازيك ياحاجة صباح
الحاج نعمان :: امينة فوق في اوضتها. اصلها
مش حاسة بنفسها لسة ويمكن لما تطلعي ليها متعرفكيش
الحاجة صباح :: كويسة يا زينب ازيك انتي وازي امير ابنك وعمر ياساتر هي مخفتش ولا ايه
زينب :: كلنا بخير يا حاجة
العمدة :: الف حمدلة بسلامتها وان شاء المولي بالعلاج يتمي شفاها على خير
اسماء جت سلمت على العمدة ومراته واخدت الحاجة صباح علشان تشوف الحاجة وتقعد معاها
العمدة مصلحي :: عرفت ياحاج اللي حصل؟.
الحاج نعمان :: ايه اللي حصل ؟
العمدة :: مش الزفت اللي اسمة كرم هرب من السجن
الحاج نعمان :: لا ياراجل . من امتي الكلام ده
العمدة :: من يومين كدة والداخلية كلها مقلوبة ومدير السجن بيتحقق معاه اصلها باين كدة الحكاية كلها مطبخة وهروبة. مكنش بالساهل
الحاج نعمان :: يعملها ويعمل ابوها اصلة واصل ويعرف ناس تقيلة
العمدة :: بس تعرف ياحاج نعمان انت عملت اللي محدش يقدر يعملة
قدرت تعرف هو بيحفر فين وبلغت على الكلب ده وخليتهم يمسكوه متلبس بالاثار
الحاج نعمان :: الفلوس ياحاج هي اللي جابتلي كل اسراره
العمدة :: ايوة عارف وعارف انك جبتة عن طريق الولا اسعد اللي شغال معاه في الحفر
انا اقصد على تفكيرك اذيتة وهديتة وكسرتة وانتقمت منه وكلة بالقانون
الحاج نعمان :: واخبار الكلب التاني اللي اسمه سامبو ايه
العمدة :: لا ده لسة محبوس كرم مهربهوش معاه
الحاجة صباح :: ازيك يا امينة يا اختي عاملة ايه
هي مش بترد عليا ليه يا اسماء ياختي
اسماء :: هي كدة من ساعه ما طلعت من المستشفى وهي على ده الحال
الحاجة :: يا حبيبتي يا امينة مش عارفة حد خالص وكانها تايهة يانضري
الحاج نعمان وسي الدكتور احمد بيقولوا هيودها لدكتور كبير اوي في مصر علشان يكشف عليها
صباح :: صعبت عليا اوي امال فين الهام من ساعة ما جيت وهي ولا حس ولا خبر
اسماء :: راحت العيادة مع رشا الصبح وهتقضي معاهم اليوم هناك اصلها زهقانة
صباح :: راحت العيادة ومن غير متستأذن من جوزها ليه هي اطلقت واحنا منعرفش
اسماء :: ماهو ابوها موجود ياحاجة ولا ايه
صباح :: مقولتش حاجة بس كمان جوزها موجود مماتش
العمدة :: ايوة صح ياحاج نعمان مش البت سامية اللي كانت شغالة مع كرم رجعت البلد تاني
الحاج نعمان :: ايوة عرفت وبقت شغالة دلالة بتسرح على البيوت بالجلبيات الحريمي وقمصان النوم
العمدة :: البلد كلها بتقول ان البت دي ماشية مشي بطال وكانت مرافقة الكلب كرم في الحرام
الحاج كرم :: كانت متجوزاه عرفي
العمدة :: ياسلام ؟ وانت عرفت منين
الحاج نعمان :: هو فيه حاجة بتستخبي في البلد دي
العمدة :: على قولك الحاجة صباح نزلت اهيي ايه ياحاجة الحاجة امينة عاملة ايه
صباح :: بقي هي دي الحاجة امينة دي مش حاسة بنفسها ولا باللي حوليها
الحاج نعمان :: هناخدها كمان يومين انا واحمد هنوديها لدكتور كبير في مصر
العمدة :: ربنا يشفيها ويقومها بالسلامة بس ياحاج انت تقدر على السفر
الحاج :: يعني هنروح مشي ما كلة بالعربية واحمد هو اللي هيسوق
العمدة :: ان شاء المولي تروحوا وترجعوا بالسلامة طيب بالأذن احنا
العمدة :: على فين محدش هيمشي من هنا غير بعد الغدا
العمدة :: غدا ايه بس ياحاج مانت عارف مشاكل البلد مبتخلصش ولازم اكون في دوار العمدة علشان لو فيه حاجة
الحاج نعمان :: مفيش مشيان من غير ما تتغدو وبعدين الدنيا مطرتش
جلال قام من النوم ولقي البيت مفهوش حد غيره وغير سعاد الخدامة وكانت في الحمام بتغسل شوية غيارات داخلية بتوعها وبتوع الحاجة صباح
جلال :: امال امي راحت فين يا سعاد
سعادة كانت قاعدة على كرسي خشب صغير
وحاطة طشت بلاستك بين رجليها ووراكها كلها باينة اول ما سمعت صوت جلال راحت شالت التطشت من بين رجليها ونزلت الجلبية سي جلال الحاجة صباح هي والعمده راحو بيت الحاج نعمان. علشان يزرو الحاجة امينة ويطنوا عليها
جلال :: سرح كدة وفكر في مراته وقال في بالوا يارب امي تتكلم مع الهام وتحاول تقنعها ترجع
جلال :: طيب قومي اعمليلي كوباية شاي
سعاد :: شاي من غير ما تفطر انا هجبلك حاجة تفطر بيها وبعدها هعملك الشاي
سعاد قامت واتمشت قدامة وبص على طيزها كانت بتترج اوي وعرف انها مش لابسة كلوت شكلها قلعتة علشان تغسلة بالمرة
جلال هاج من منظر طيز سعاد وفلقة طيزها اللي كانت باينة من الجلبية اللي لابساها
وكمان الشيطان قالوا مفيش غيركم في البيت اعمل اللي نفسك فيه
جلال راح ورا سعاد المطبخ ووقف على الباب وسعاد راحت باصة له وحست انه ناوي على حاجة
سعاد :: في حاجة ياسي جلال اعملهالك ؟.
جلال :: سعاد هو انتي لما وديتي مراتي وامي للشيخ كنتي عارفة انه هيعمل معاهم حاجة ؟
سعاد حست بالصدمة من سؤال جلال والكوباية اللي كانت في ايدها وقعت على الأرض اتكسرت
جلال :: ايه مالك اترعبتي كدة ليه ؟
انا بسأل سؤال عادي كنتي تعرفي انه هينيك مراتي وامي ؟
سعاد :: رجعت على الحوض بضهرها وجلال بيدخل المطبخ وكانت فاكرة جلال هيقتلها
او هيضربها زي ما ضرب امة يوم ما سمعها وهي بتزعقلها
ابوس ايدك ياسي جلال انا مليش ذنب انا كان نفسي اخدمك. ومكنتش اعرف ان الراجل ده نصاب وهيعمل معانا اللي عملة
جلال قرب من سعاد وزنقها في الحوض ومسكها من زورها وقبض على رقبتها بكل قوته
جلال يعني ناكك انتي كمان
سعاد بصوت محشرج وانفاسها على وشك الأنقطاع هموت في ايدك ياسي جلال
جلال . خف قبضة ايده ونزل بأيده رفع جلبيتها ودخل ايده بين فخادها ومسكها من كسها جامد لدرجة انها اتوجعت
سعاد :: انت بتعمل ايه ياسي جلال انا قد امك يابني .
جلال :: قد امي قوليلي الشيخ عمل فيكم ايه عايزك تحكيلي بالتفصيل
جلال مكنش في وعيه هرمون الدياثة كان مرتفع على اخره وحالة هياج جنسي غير طبيعي اتملك فيه وافتكر اليوم اللي كان راجع فيه من بره وسمع امه صباح وهي بتتخانق مع سعاد وبتقولها انتي اكيد كنتي عارفة بموضوع الشيخ ده وعارفة انه نصاب
وسعاد حلفت ليها انه عمل فيها نفس اللي عملة فيها وفي الهام
صباح فضلت تزعق وتقولها انا مش عارفه انام بسبب اللي شيفاه قدام عنيا وبفتكر كل اللي عمل فيا الشيخ بتاعك ده
انا وديت مرات ابني وروحت برجلي لواحد نام معايا ونام مع مرات ابني
جلال افتكر انه اول مره في حياتة يزعل امه ودخل زي المجنون عليها وفضل يضرب فيها . وسعاد جريت وسابت البيت يومها ومرجعتش غير بعد اسبوع لما العمده راحلها البيت ولما تأكدت ان جلال مقلش ل ابوه رجعت ومع الوقت الموضوع اتنسي وصباح رجعت تتعامل معاها عادي ولا كأن شئ حصل وجلال تعب نفسيآ فترة والعمدة مكنش عارف سبب تعبة ايه لكنة مع الوقت رجع يتكلم معاهم ورجع طبيعي لكنة رجع من الحالة النفسية بمرض نفسي خطير
وهي عشقه للدياثة
سعاد عمالة تتحايل على جلال اللي كان مكلبش في كسها وفي رقبتها وذنقها في الحوض بتاع المطبخ وسرحان في الماضي
ومره واحدة راح سايب كسها وراح منزل الشورت وطلع زبه اللي بقي زي الحديد وراح مدخله بين فخاد سعاد
سعاد :: ابوس ايدك لا يا جلال انا زي امك حرام عليك اللي بتعملة فيا ده
جلال :: بس يامره ياشرموطة يامتناكة
انا عايزك تحكيلي الشيخ عمل ايه في مراتي وفي مراتي والا هموتك النهاردة
سعاد :: ياسي جلال انا مشفتش هو عمل ايه لاننا كنا متخدرين وكان بياخد اللي عليها الدور في اوضة بعيد واحنا بنكون متخدرين
يعني عايزني احكيلك على حاجة مشفتهاش
جلال مسك زبره من تحت ورح غارزه بين شفرات كـس سعاد خلاص احكيلي هو عمل فيكي ايه ماهو اكيد اللي عملة فيكي عملة في مراتي وفي امي
سعاد :: ابوس ايدك اعتقني احنا كنا متخدرين ومش في وعينا
جلال اخد سكينة من على رخامة المطبخ وحط سن السكينة في بطنها هتحكي ولا اموتك
سعاد :: لا لا خلاص هحكيلك بس ابعد السكينة دي لحسن فيها شيطان و الشيطان شاطر
جلال :: هتحكي ؟ .
سعاد :: هحكيلك وربنا هحكيلك
جلال ساب سعاد ورجع لورا شوية وبدأت سعاد تحكي ل جلال من ساعة ما بيرحوا لغاية ما بيغيبوا عن الوعي وبعدين الشيخ بيقوم بتقليعهم الهدوم ويقوم بالتحسيس على جسمهم
جلال كان بيسمع سعاد وبيتخيل مراته هي اللي الشيخ بيحسس على جسمها وماسك زبره وعمال يدعك فيه
سعاد عرفت في اللحظة دي ان جلال مش طبيعي وانة مش مضايق زي ماكانت فاكرة
ده بالعكس مستمتع جدا وده مخليه مثار جنسيآ بدأت تبلع ريقها وتشم نفسها
حتي لو ناكها احسن بكتير من انه يقتلها
جلال نزل على الأرض تحت رجل سعاد
وكان شايفها في اللحظة دي الهام مراته
نزل على ايده وعلي ركبه وفضل يبوس في رجليها
سعاد مش فاهمة ومش عارفة جلال بيعمل كدة ليه. وبيبوس رجليها
سعاد :: ميصحش كدة ياسي جلال انت بتعمل ايه
جلال قام من على الأرض ومسك سهاد وراح حضنها وشايلها من وسطها ولف بيها وخلي جسمها ناحية الحيطة
سعاد :: انت ناوي على ايه لا ياسي جلال . لا لا كدة ميصحش
جلال مسك زبره وحطه بين فلقة سعاد وراح لذق فيها وذنقها على الحيطة وبقي عمال يبوس فيها ( تحت رقبتها ). وسعاد بتحاول تبعده لكن قوته الناتجة من شهوته كانت اقوى من ضعفها كست وجلال عمال يدخل زبره فيها ويحرك وسطة ورا وقدام
سعاد مستحملتش كتير وكانت هي كمان اعصابها باظت وسلمت نفسها لجلال يعمل فيها اللي عايزه
جلال مكنش شايفها سعاد الخدامة جلال كان شايفها مراته اللي الشيخ ناكها واتمتع بكسها
مسك رجلها ورفعها شوية وحط زبره في فتحة كسها من ورا وبقي بينيكها نيك هستيري وزبره طالع داخل في كسها
لغاية ما جاب لبنة فيها وراح شايلة منها
وهو زي المتخدر واللبن بينزل من كسها بينقط على الأرض وعلي رجليها
جلال خرج من المطبخ وسعاد واقفة مش مصدقة اللي حصل نزلت جلبيتها وكسها غرقان لبن خرجت وجلال كان قاعد على كنبة الأنتريه ومرجع راسه لورا ومغمض عنيه
سعاد :: ابوس ايدك ياسي جلال متفضحنيش
جلال :: وهو مغمض عنيه وحاطط ايده على وشه ومرجع راسه على مسند الكنبه
انا مش عارف انا عملت كدة ازاي
سعاد سابته وراحت قعدت في اوضة عاملينها ليها. وبقت عمالة تبكي من اللي حصلها من جلال
نهاية الحلقة