في ليلة خميس اوصلني زوجي ثم دخلت لبيتها وجلست وبدانا نحكي ونضحك ثم علمتها باللي صار بيني وبين زوجي وانتقاداته وتشاؤمه مني
فقالت ماذا أعمل لكِ؟ أخبرتك بالحل ولكنك رفضتي بحجة انه صعب وخيانه وشوفي النتيجة،
ثم قالت اسمعي إلحقي عمرك مابتفيدك كرامتك او هذه الافكار القديمة، فقلت خلاص خلاص طيب يادكتوره، بس المشكلة كيف يصير؟
أخاف أقع في مشاكل وممكن بدل ما أعالج نفسي اصير بمصيبة أكبر منها
فقالت لاتخافي من شيء. فقلت كيف؟ أريد مساعدتك وأخاف اتورط،
فسكتت شوي ثم قالت طيب بساعدك بس بعدين تقولي لا
فقلت لا انا موافقة وخلاص مابتراجع
فقالت كويس،
فقلت طيب اخاف اني أصير حامل فقالت لالالا ما هذا اللي تقوليه؟
فقلت كيف؟
فقالت أولا ولمدة اسبوع كامل تشربي حليب مني الشاب .
فقلت هاااه ابلعه في بطني؟
فقالت ايوة تبلعيه، هذه اول طريقة، وبعد اسبوع بعلمك بالطريقة الثانية اوكيه؟
فقلت طيب ثم راحت للمطبخ وانا افكر كيف أبلع المني وكنت مشمئزة لاني شممت ريحته.
المهم جت الدكتورة مريم وجلست فقلت لها خلص بس كيف ومن سوف ابلع منيه؟
فقالت حظك حلو الليلة لان زوجي ماراح يجي الاّ بكرة فقلت كيف؟
فقالت عندي الشاب، هااه اجيبه؟
فكنت ارتعش وقلت خلص جيبيه
فطلعت فاتصلت بجوالها وقالت تعالى عند الباب أريدك
ثم مرت دقيقتين واذا الباب يطرق فراحت وفتحت الباب ثم شفتها تمشي وخلفها شاب بس كانه فلبيني، ايه هذا سواقها. فجلست وقالت هذا السواق عمرة 20 سنة وحليبه هو بيفيدك فصرت انظر له وانا ارتعش وحالتي صعبة وخجلانة وخايفة اسوي هذا الشيء،
ثم قالت لي ماذا بكِ؟ لا تريدين؟
فقلت لا مش قصدي
فقالت أمّال؟
فقلت ولاشيء فقالت يلا قومي فوقفت ووجهي احمر ومرتبكة فقالت له ان يقترب مني فاقترب فقالت لي امسكي زبه وفسخي سرواله ومصي فصرت امد يدي وارجعها وامدها وارجعها 4 مرات فقالت يلا وقالت له يفسخ ففسخ وشفت زبه وانتفضت
وااااه اول مرة بحياتي اشوف زب غير زب زوجي، فاقترب مني وامرتني امسكه وامصه، فمسكته وتبولت من خوفي ورعشتي فضحكت مريم وقالت يلا مصي فكنت اقرب فمي وابتعد ثم اقرب فمي وابعده عدة مرات إلى أن بدأت شوي شوي وبدأت الحسه ثم مصيته من مقدمة راس زبه فقالت يلا مصي زبه كاملا فصرت امص قدامها إلى أن انتصب زبه كان طوله مثل زب زوجي بس زب السواق كان لونه اصفر مع احمر بعكس لون زب زوجي،
المهم صرت امص وامص والدكتورة مريم تنظر وكل شوي تقول لاتبعدي فمك ابداً استمري بالمص إلى أن ينزل حليبه بفمك فصرت امص وامص إلى أن حسيت شيء ينصب بفمي كان حاار وريحته قوية مثل الكلوركس فابعدت فمي كدت اطرش فصرخت فيني ارجعي مصي فرجعت فقالت الحسي الحليب اللي انصب على خصيتاه فلحسته كله وابتلعته
فقالت مصي اكثر عشان ماتخلي شيء فصرت امص واشفط كل المني من زبه إلى أن انتهى فقالت ابلعي فبلعته وعطتني كوب ماء وقالت اشربي فشربت
وقلت لها اوووه ما هذا المني قوي أحس عاوزة أرجع، فقالت لي لا ترجعي تحملي فعطتني عصير ولازالت رائحة المني بانفي
المهم السواق طلع ومعه الدكتورة مريم وثم رجعت وجلست وقالت بتشوفي اشلون جسمك بيتغذى من المني، المهم بعد نصف ساعة اتصل زوجي وقال انه جاي فقالت اجل اصبري شوي ثم نادت السواق وجابته وقالت لي يلا مرة ثانية فقلت لا خلاص
فقالت لا لازم جسمك محتاج اكثر فصممت المهم صرت امص للسواق ظليت ربع ساعة وما انتصب زبه وزوجي اتصل وماقدرت ارد عليه فتوقفت عشان ارد فقالت كملي انا باكلمه فردت عليه وقالت انتظر زوجتك لسى ماخلصت العشاء بس 5 دقايق، ثم اقفلت وانا مازلت امص وتعبت وعنقي المني وزب السواق ما انتصب وتأخرت مرت نصف ساعة ثم انتصب فصرت امص بسرعة وقوة أريده ينزّل وكنت خايفة لان زوجي تحت وانا تاخرت فظليت أمص وأمص وأمص وزوجي اتصل مرة ومرتين وانا أمص والدكتورة ترد عالجوال وكل شوي تطلب منه 5 دقائق إلى ما صدقت وهو ينزل المني فصرت ابتلع المني بسرعة واشفط زبه إلى أن انتهى ثم اخذت العصير وشربته وغسلت فمي وطلعت
فزوجي طبعاً كان زعلان ومتنرفز لاني تأخرت المهم رجعنا البيت وانا اشتم رائحة المني وكنت اتجشئ بريحة المني، المهم بالليلة الثانية اتصلت بي وقالت لا تتاخري فقلت ماقدر اجيكِ
فقالت اجل عرفي زوجك اني جاية وخليه يطلع من البيت، فقلت لزوجي ان صديقتي جاية فقال خلص بجيب اغراض لكم وباطلع واذا خلصتوا دقي على.
المهم جت الدكتورة مريم ومعها السواق ولمن فتحت لهم الباب قالت لي يلا مصي الان بسرعة فقلت طيب بالداخل فقالت ماعليك هنا كويس فكنا عند الباب فجلست بين ركبتيه وخلعت سرواله وصرت ارضع زبه إلى أن انتصب ومصيته ثم شربت المني وخلصت ثم دخلنا للصالة وجلسنا ناكل حلويات ونشرب القهوة لنصف ساعه
فقالت لي الدكتورة مريم اسمعي انا شفت اسبوع كثير عشان نخلص وصعب كل ليلة اجيك لكن فكرت نختصر العلاج وبدال مانخلصه باسبوع نخلصه بـ3 ايام ايه رايك؟
فقلت كيف؟
فقالت البارحة مرتين صح فقلت ايه فقالت الليلة 3 مرات فقلت اوف صعبة السواق مابيقدر وبتعب انا
فقالت الآن الساعة 7مساء معنا وقت ماعليكِ عشان نريد نخلص الطريقة الاولى ونروح للثانية فقلت ما هي؟
فقالت بعدين أعرفك
المهم شغلت فيلم بجوالها وعطت السواق يتفرج وقالت لي الحين بتشوفي ثم شوي واذا بالدكتورة تقول لي امسكي زبه شوفي انتصب؟
فمسكت وقلت ايه منتصب فقالت اجل يلا فجلست عند ركبتي السواق كان جالس عالكنبة وانا بين ركبتيه، وسحبت سرواله وصرت امص ياااه كالطفلة الجائعة صرت ارضع بشدة وقوة وبعد نصف ساعة نزل منيه وابتلعته وسويت مثل كل مره، المهم رجعنا نحكي إلى أن صارت الساعة 9 مساء فقالت يلا مصي زبه عشان ما بتاخر، فقمت وجلست فقالت اصبري، وقامت وقالت له فسخ ثم اسدحته عالكنبة الطويلة وقالت لي اطلعي ومصي، فطلعت وصرت امص وامص وزبه مرتخي وصغير فقالت استمري وايضا مصي خصيتاه مع زبه، فصرت امص زبه وخصيتاه كلها ادخلها بفمي وامص وتعبت وتعرقت وشعري انتثر وانا منهمة بالمص وتعبت وقلت بس خلص ماقام طيب ماذا أفعل؟
فقالت كملي بس بينتصب المهم ضليت احاول وامص إلى أن بدء يوقف ويوقف حتى انتصب كاملاً، ثم مصمصته بتهيج وانفعال وعنف إلى أن نزل مني وهذه المرة صار منيه يتدفق بكثرة وحرارة، فابتلعته ومصيته وشفطت زبه إلى أن صرخ السواق متألم فتوقفت، ثم طللعو من عندي واتصلت بزوجي وجاء ونمنا تلك الليلة،
المهم اتصلت بي الدكتورة وعلمتني ان زوجها سافر لبعثة وانة لابد الاقي طريقة او اي وسيلة المهم ماالغي الموعد فصرت اسولف مع زوجي وقلت ان الدكتورة مريضة وزوجها مسافر وهي تعبانة تعاني من مرض وصرت اتكلم فقال كويس وانا كمان ماسافر ليومين خليكي عندها إلى أن أرجع فقلت خلص اوكيه
المهم اتصلت بالدكتورة مريم وكان زوجي بجانبي فقلت لها خلص يادكتورة لاتخافي انا باجي عندك وباجلس اتابعك واهتم بك إلى أن تشفين، ثم اقفلت.