وصفة طبق القوّة – الحلقة الأولى

شهاب سيد العدوي اسم ملعلع في البرج الي انا ساكن فيه… جسم رياضي من صغري جارنا كان ملاكم محترف ومن شده اعجابي بيه دخلت العب ملاكمه وكنت الاول 4 سنين على مستوى الجمهوريه بس انقطعت عنها لاسباب هنعرفها في القصه….

الشي الوحيد الي محافظ عليه من الرياضه هو الركض كل يوم الصبح قبل ما اروح المطعم بتاعي … اشتريته بعد ما دفعت كل فلوس ورثي من أبويا واشتريت شقه في البرج كمان … أمي بعد ما اتطلقت من ابويا وانا صغير اتجوزت تاني وعايشه في السعوديه معاه وأبويا قطعني عنها خالص …

باقي عيلتي الزباله بقا ماليش بيهم اي اتصال من يوم ما تخانقت معاهم بسبب الورث ورفعت عليهم قضيه وكسبتها … بس عشان معرفهمش تاني رحت بعت كل حاجه واشتريت المطعم والشقه في اسكندريه في حته راقيه بتاعت الناس الهاي كلاس …

بيتنا الي كان كاتبهولي ابويا بإسمي من صغري كان 10 شقق هو عباره عن عماره صغيره أجرت الشقق وكلفت البواب يهتم بالايجار وسبت شقه واحده بس فاضيه انام فيها اليوم الي اروح اجمع فيه الايجار …

بيتنا كان في القاهره الجديده وانا نقلت اسكندريه يعني مكان جديد وحياة جديده بالنسبه ليا وناس معرفش فيهم حد ودا بالضبط الي كنت عاوزه …

كل يوم انزل اجري على البحر وارجع شقتي اخد دش وأفطر وأنظف الشقه الي اصلا مش باستعمل فيها كل الاوض كنت قافل اوضتين وباستعمل اكبر اوضه فيهم الي فيها بلكونه كبيره تطل على البحر … اخلص تنظيف والبس هدومي وانزل المطعم الي كنت مشغله 24 ساعه …

الايام الاولى تعبت جامد في المطعم بسبب قلت النوم والشغل كنت عاوز اعمل اسم كبير للمطعم وخاصه انه الديكور شيك جدا …

في يوم قاعد في المطعم أفكر اعمل اختصاص في أكله معينه افتكرت اني في اسكندريه وبحر وسما وهوا نظيف …

وكيل أفكاري: باااااس وقف عندك …

انا: كسمك يا كلب يا ابن الكلب رعبتني … عاوز ايه يا عرص …

وكيل افكاري: اشتم اشتم وانا الي جاي اساعدك …

انا: اخلص انا مش فاضيلك …

وكيل افكاري: انت مش قلت بحر … يعني فيه سمك …

انا: تصدق انت ذكي جدا ونبيه … ما كنتش اعرف ان البحر فيه سمك …

وكيل افكاري: ما تركز بقا انت مش عندك اطباق سمك وكدا ؟؟

انا: طبعا موجود …

وكيل افكاري: طيب ايه اكتر حاجه يعشقوها الرجاله والنسوان في كل العالم ؟؟

انا: الرياضه ؟؟ لا الكوره ؟؟ لا النسوان مش كلهم يحبوا الكوره …

وكيل افكاري: بس بس … الجنس يا حمار …

انا: الجنس ؟؟ تصدق صح … السمك ممتاز للجنس بس أغلب المطاعم عندهم سمك …

وكيل افكاري: ماهو انت هتعمل طبق جديد مختلف بس من السمك …

انا: ازاي بقا فهمني …

وكيل افكاري: اللاب قدامك ادخل اعمل بحث عن اكتر الاطعمه الي متصله بهرمون التستوستيرون وروح اطبخ كم وصفة كدا تدمج فيها المكونات الي تلاقيها مع بعض في أكله واحده وجربها …

انا: معلم يسطا … ثواني …

فتحت اللاب ودخلت ادور وورقه قدامي ادون فيها كل حاجه … شويه ودخلت لمطبخ المطعم …

و فعلا المكونات كانت موجوده عندنا كلها وهي عباره عن 9 انواع سمك وطماطم ومكونات تانيه كمان …
(على فكره الطماطم بانتظام وكميات كبيره في اليوم مفعولها جامد جربوا وادعولي ) …

بعد حوالي ساعه خلصت الوصفه وكلتها بس معجبنيش طعمها … وقلت اجرب بكره …

قاعد في مكتبي اراجع الحسابات وفجأه لقيت المعلم وقف واقفه جامده وبقا زي الحديده ومن غير اي اثاره او فكرت في الجنس … ازاي دا بقا ؟؟

انا: اهدا يا ابن الكلب حتفضحنا هو دا وقتك والا حد كلمك …

افتكرت الأكله … قلت بس هي دي بس لازم الطعم يتغير بس اعمل ايه في الي واقف دا … انا ما بحبش ضرب العشرات … انا مضطر دلوقتي …

طلعت للشقه بسرعه وشغلت فيلم سكس وضربت عشره طولت فيها جامد ونزلت كميه لبن كبيره … بس المصيبه بقا اني حاسس كأني لسا داخل الشقه وكأني ما نزلتش لبن اصلا … زبي واقف شامخ رأسه منفوخه وحمرا ددمم عروق نافره عامله زي عضلات الشباب في الجيم …

رجعت اضرب عشره تاني وطولت فشخ لحد ما نزلت …

خدت دش ونزلت المطعم تاني ودماغي الي عمرها ما فكر في الجنس بقت تركز في أجسام النسوان والبنات كلهم … مع اني كنت على علاقات زي كل الشباب ونمت مع بنات بس ما كانش دا شاغل تفكيري زي دلوقتي … وزي ما توقعت لقيت الوحش صحا تاني …

احا لا جامده الوصفه هو الطعم بس الي لازم نشتغل عليه … رجعت البيت ضربت عشره ونمت …

بعد أسبوعين من تجربه الوصفات وتغييرهم وصلت لوصفه تحفه … وجبت شرموطه بفلوس فشختها لدرجة انها رجعت اتصلت بيا تاني بس ما ردتش عليها لأني ما بحبش النسوان الي بفلوس بس كنت مضطر عشان اجرب الوصفه …

في ليله خميس كنت واقف في المطعم اراقب الشغل والطلبات والمطعم كان زحمه … شفت جارنا عزيز ومراته الفرس شيماء قاعدين والويتر راحلهم … كنت عارفهم بالوش بس ومافيش سلام وكلام بينا قلت فرصه ارحب بيهم واتعرف عليهم …

رحتلهم: مساء الخير يا فندم …

الاثنين: مساء النور …

انا: انا جاركم في البرج هنا وصاحب المطعم عاوز ارحب بجيراني …

عزيز: ايوه ايوه فاكرك انت جارنا صح … على العموم أنا عزيز ودي مراتي شيماء …

انا: أهلا بيكم يا فندم أنا شهاب تشرفت بمعرفتكم …

شيماء: الشرف لينا يا استاذ شهاب …

ابتسمت: بمناسبه انكم اول مره تشرفوني فالحساب عندي المرادي …

عزيز: بس كدا ما يصحش يا أستاذ شهاب …

انا: لا ما تكسفنيش بقا انتوا ضيوفي النهارده …
( بصيت للويتر )… شوف طلبات ضيوفنا وقول للشيف انهم تبعي …

بعد ما أخد الويتر الطلبات لاحظت انهم طلبوا أكلات سمك كلها فسفور وسي فود والنهارده ليله الخميس …

انا: لو سمحت يا استاذ عزيز كلمه على جنب…

عزيز: اه طبعا اتفضل …

وقفنا على جنب: بصراحه يا استاذ عزيز انت جاري وعاوز اخدمك …

عزيز: بخصوص ايه ؟؟

انا: بصراحه انت منزل اكلات جامده والليله الخميس وواضح يعني ان في حاجه الليله …

عزيز بتوتر: كمل انا سامعك …

انا: عندي وصفه جامده شغال عليها طعمها حلو وادائها جامد جدا وكله طبيعي … جربها ومتأكد انك حتدعيلي …

عزيز: اممممم متأكد يعني …

انا: عيب عليك يا جاري العزيز دي متجربه وللحبايب بس …

عزيز: خلاص سيب طلب المدام نفسه والغي طلبي واديني الوصفه مكانه حجربها …

انا: تمام بس ما تنساش تدعيلي ههههههه …

سبته ورحت غيرتله الاوردر ورجعت المكتب بتاعي ابعد شويه عن أجسام النسوان الي جننتني …

عدت الليله وطلعت لشقتي على الساعه 4 نمت زي القتيل ماهو الليله دي بالذات فيها ضغط شغل كتير ويوم الجمعه دايما بصحا متأخر عشان مابروحش أجري على البحر …

كنت نايم وصحيت على صوت الجرس … قمت وانا مكسر من قلة النوم وعاوز العن أم الي حرمني من النومه دي … فتحت الباب ولقيت جارنا عزيز مبتسم ابتسامه كبيره وعبيطه …

عزيز: صباح الخير يا اجدع جار في الدنيا …

انا: صباح الخير يا استاذ عزيز …

عزيز: استاذ ايه ؟؟ دا أنت الي استاذ ورئيس قسم كمان …

انا: ليه دا كله …

عزيز: اه واضح اني صحيتك من النوم ولسا مش مجمع … الوصفه يا احلى جار عملت شغل جامد جدا وفضلت ادعيلك يا باشا …

انا: اه افتكرت … طب ابقى كلم صحابك بقا وفرحهم …

عزيز: اكيد طبعا … بس هات رقمك عشان اسجله واكلمك لما اعوز الوصفه … وكمان عاوز اعرف السعر عشان اقول للناس …

اديتله الرقم سجله: الوصفه دي ب1500 جنيه للحبايب… بس ما قلتليش بالضبط مفعولها فضل كم ساعه …

عزيز: اظن 24 ساعه او اكتر لاني من ليله امبارح وانا شغال زي الفل لحد الفجر وكنت قادر اكمل بس المدام تعبت مني ومبقاش نافع نكمل بس لحد دلوقتي حاسس بنشاط وقوة ههههههه…

انا: يبقا كلمني لو عوزت حاجه …

عزيز: هو انا حسيبك بعد كدا ههههههه يلا سلام يا باشا …

انا: سلام …

قفلت الباب ودخلت الاوضه عشاان انام: هيييييهه هرجع انام بقا …

اول ما عينيا قفلت ودخلت في اول مراحل النوم لقيت الجرس ضرب تاني: اوف مش هخلص بقا النهارده …

فتحت الباب لقيت عم فرج جارنا ودا راجل كبير: اهلا اهلا يا عم فرج اتفضل …

فرج: اسف لو كنت ازعجتك باين انك كنت نايم وصحيتك …

انا: لا عادي يا عم فرج تنورني في أي وقت …

فرج: مش عارف أقلك ايه بصراحه …

انا: طيب تشرب ايه الاول …

فرج: لا لا ما تتعبش نفسك هما كلمتين بس وأسيبك تنام …

انا: طيب اتفضل يا عم فرج …

فرج: اااامممم انت زي ابني ومش حتكسف منك …

انا: اكيد طبعا ودا شيء يشرفني …

فرج: انت عارف اني كبرت والرجاله فسني مش حيقدروا على الواجبات الزوجيه الا بإستعمال حجات تساعدنا … وبصراحه سمعت ان عندك وصفه متجربه وفعاله …

طلعت تليفوني من غير ما ارد عليه واتصلت بالشيف الي شغال في الوقت دا وطلبت منه يسخن الوصفه ويبعتهالي وقالي 5 دقائق وتخلص …

انا: خلاص يا عم فرج … 5 دقائق وتوصل …

عم فرج طلع فلوس يحسبها: اتفضل دول 1500 جنيه…

انا عرفت انه كان سامع كلامي انا وعزيز هو او مراته: لا المرادي عندي ولما تلاقيها شغاله وتطلبها تاني يبقى تدفع …

عم فرج: تسلم يا شهاب مش حنسى كرمك خالص هات رقمك بقا …

اديتله الرقم وبكلم نفسي: طب اديني بنتك البطل كمكافئه الليله ههههههه…

فضلنا نرغي في اي كلام لحد ما وصلت الوصفه وعم فرج اخدها بسرعه واستأذن مني وراح جري لشقته … ضحكت على شكله ورجعت الاوضه عشان انام …

غمضت عيني ونمت يجي نص ساعه وكنت ناسي باب البلكونه مفتوح فجأه صحيت على صوت اهات عاليه وكلام سكس وصويت هيجني عرفت ان الوصفه نجحت معاه … بس اتحرمت انا من النوم … قمت وانا في قمت غضبي عشان مش عارف انام في ام البيت دا خدت دش ولبست ونزلت للمطعم جهزت كم وصفه وسبتها على جنب وروحت لكافي كان جنب المطعم … دخلت وطلبت قهوة وولعت سيجاره …

شويه وتليفوني رن ولقيت عزيز بيتصل …

عزيز: الو شهاب عامل ايه …

انا في دماغي ( شال التكليف بسرعه يبقى ارد بنفس طريقته ): اهلا يا صاحبي عامل ايه …

عزيز: كله تمام … بأقلك ايه … كنت عاوز 4 من الوصفه …

انا: تمام يا عزيز انا عملت اسم للوصفه … سميتها طبق شهاب للقوة … عشان لو حد جنبك ممكن يفهمك غلط…

عزيز: تصدق حلو الاسم … خلاص عاوز 4 شهاب للقوة

انا: تمام عاوزهم فين ؟؟

عزيز: في النادي حبعتلك اللوكيشن …

انا: تمام حبعتلك الاوردر على هناك …

عملت تليفون وطلبت 4 واول ما وصلني اللوكيشن بعتوا للمطعم …

شويه وتليفون جالي من عم فرج الي كنت سايبه من ساعتين …

عم فرج: حبيبي …

انا: هاه يا عم فرج الوصفه عامله معاك ايه …

عم فرج: بأقلك حبيبي وانت افهم يا عم …

انا: اه يبقى رجعت سنك 20 سنه على كدا والحجه هتدعيلي …

عم فرج: واللهي دعتلك من قلبها … يا راجل دا أنا لما كنت في صحتي ما كنتش بأعمل الاداء دا كله …

انا: لا يا عم فرج انت كمان صحتك حلوه وقادر والوصفه عباره عن مساعده بسيطه … بس ليا طلب واحد ابقى اقفلو الشبابيك بقى عشان نقدر ننام بالليل ههههههه…

عم فرج: يعني مفعولها حيفضل لحد الليل …

انا: اطمن مفعولها حوالي 24 ساعه يعني من هنا لبكره …

عم فرج فرح جامد وشكرني وقفل معايا …

شويه ولقيت مزه كانت قاعده في الطرابيزه الي جنبي بتبتسم … ابتسمتلها ولفيت وشي … لقيتها قامت وجايه عليا …

مزه: لو سمحت… ممكن اقعد ؟؟

انا: اه اكيد اتفضلي …

مزه: انا فريده عندي سنتر كبير بتاع كوافير …

انا: تشرفنا يا فريده … أنا شهاب صاحب المطعم الي جنبنا …

فريده: الشرف ليا … ( سكتت شويه ) اممم بصراحه حدخل في الموضوع على طول …

انا: اه اتفضلي …

فريده: بصراحه سمعت مكالمتك من غير قصد وعرفت ان عندك وصفه فعاله ومتجربه لل… ( سكتت )…

انا: اه عندي … عاوزه تطلبي واحده ؟؟

فريده بصتلي نظره حزينه: لمين يا حسره … انا مطلقه …

انا: اه … انا اسف … يعني حضرتك عاوزاها لحد …

فريده: كمان لا … انا عندي اقتراح شغل …

انا: اه اتفضلي انا سامعك …

فريده: زي ما انت عارف السنتر بيجولي فيه ستات كتير وانت عارف النسوان لما يتجمعوا بيتكلموا في المواضيع دي … ايه رأيك يبقى في تعامل ما بينا …

انا: قصدك تكلمي الناس وتاخدي عموله ؟؟

فريده: مش بالضبط كدا … عاوزه اطلب كم واحده كدا اسيبها عندي في السنتر وابيعهم … يعني مثلا تبعتلي 20 طبق اسيبهم عندي في ثلاجه السنتر وابيعهم انا بالسعر الي يعجبني …

انا: اه فهمتك بس بشرط … ما ترفعيش السعر فوق ال2000 جنيه …

فريده فكرت شويه: طب عندي سؤال … انت كلت منها وجربتها …

انا: اكيد أكلت منها من شويه … قبل ما اجي الكافي … ( ودا فعلا حصل ما لقيتش فطار في البيت لما صحيت قلت انزل اكل في المطعم ومش عارف ليه اخترت الوصفه اكلتها مع اني مش حعمل حاجه) …

فريده بسرعه: يبقى خلاص انا موافقه بس بشرط تشرفني في السنتر تتفرج عليه واهو تعرف نوعية الناس الي حيبقوا زباينك …

انا: تمام حددي ميعاد وازورك …

فريده: ليه بس نحدد ميعاد … انت وراك حاجه دلوقتي …

انا: بصراحه لا …

فريده: يبقى خلاص قوم بينا دلوقتي … يلا بقى ما تكسفنيش …

انا: تمام مش حكسفك يلا بينا …

ناديت الويتر وحاسبت على قهوتي والعصير بتاعها وركبت معايا عربيتي … ورحنا السنتر …

السنتر كان قريب من المطعم كان فيه قسمين قسم للرجاله وقسم للنسوان … وهي مكتبها في النص …

بعد ما عملنا لفه في السنتر رحنا مكتبها … وطلبتلي قهوة وواحده من البنات الي شغالين معاها جابوها … كانت فريده واقفه من اول ما دخلنا لحد ما وصلت القهوة وقعدت انا على الكرسي وهي رفعت الجيبه الي كانت مفتوحه من الوسط فتحه مبينه ركبتها وبينت فخادها الملبن وقعدت على المكتب وهي قريبه مني شويه …

عيوني فتحت اكتر وفضلت باصص على فخدها وزبري وقف ومال على جنب وبقا مرسوم رسمه بنت متناكه على البنطلون وانا مبحلق في فخدها وطراوه لحمها الاسمر البرنزي بصيت لعيونها لقيتها باصالي ومبتسمه وبصت لزبري …

فريده: باين ان الوصفه اشتغلت …

فريده ست حلوه تديها 25 سنه بالكتير بس هي كانت 38 سنه سمرا برونزيه بعيون عسلي وشعر اسود وشفايف منفوخه صدر متوسط ووسط صغير وطيز متوسطه واضح انها رياضيه …

بعد ما بصيت عليها من فوق لتحت وحفظت مواصفاتها بصيت لعيونها الجميله لقيتها لسا مبتسمه …

حطيت ايدي على فخادها: واضح انك جايباني هنا عشان تتأكدي من الوصفه …

حركت دماغها بي أه … قمت من مكاني وقربت منها وهي قربت مني وخدت شفايفها في بوسه رومانسيه كل الي تعلمته في البوس من صغري طبقته عليها لسانتنا لعبوا في بعض شفايفنا قطعت بعض امص شفايفي تمص شفايفي ابوس تبوسني ادخل لساني في بقها ادور على لسانها تمص لساني وتسيبه وتدخل لسانها في بقي امصه واسيبه واطلع لساني يلعب مع لسانها …

ايدي عماله تتحرك على اكتافها وتحسس على رقبتها الطويله ايديها تحسس على صدري واكتافي وتنزل بيهم لعضلات بطني وترجع لفوق …

سحبتها ليا اكتر وحسيت بحراره جسمها ركبتها قربت من زبي وابتدت تزقها وتحركها عليه …

نزلت مسكت وشها بايديا الاثنين وخدت بوسه طويله وعديت على وذانها الحسها بشويش لحد ما بقيت أمصهم ونزلت لرقبتها ابسها بوسات خفيفه وسرعت اكتر لحد ما بقيت بلحس رقبتها نفسها ابتدا يعلى مع كل بوسه او حركه … ايديا قفشت بزازها المتوسطه بس كانو مرفوعين لفوق احسس عليهم بحنيه …

رجعت ابوسها فشفايفها الي ما قدرتش اشبع منهم وجذبوني جامد لدرجه مش قادر اسيبهم … ايديا شغاله فتح في القميص الي لبساه وقلعته وفتح السوتيانه من ورا … ونزلت بلساني من شفايفها لدقنها … رفعت رأسها لفوق مستنيه انزل لرقبتها … من رقبتها نزلت بلساني لبزازها من غير مقلع السوتيانه امص والحس صدرها المنفوخ وماسكهم بايديا افعصهم … ايديا طلعت لكتافها ومسكت السوتيانه نزلتها وحده وحده …

كنت حاسس باثاره وانا شايفها هايجه من الي انا بعمله فيها … طلعت لساني وعملت لفتين على الحلمه من غير ملمسها … ايدي نزلت لفخدها احسس عليها ورايح لكسها بهدوء … اول ما وصلت ايدي كنت أخدت حلمتها بشفايفي وبصيت لعيونها … قفلت عيونها وشهقت من حركتي … واترعشت ونزلت ميتها في الكيلوت الي لبساه …

فريده: انت مجرم … عملت كدا ازاي …

كنت لسا بمص حلمتها وافشطها وهي توحوح وتتأوه على خفيف ومستمتعه …

قربت من شفايفها وكلمتها وشفايفي لامسه شفايفها: لسا ما عملتش حاجه …

فريده هاجت اكتر ونفسها بقا اعلى من الاول: ماهي دي المشكله انك لسا ما عملتش حاجه يدوب لمست كسي وخدت حلمه بز في بقك كنت انا جبت …

نزلت لكسها وحطيت لساني على الكيلوت الحس مايتها الي نزلت … مسكت شعري بايدها توجهني لزنبورها سحبت الكيلوت على جنب وخدت واحده من شفايف كسها بين شفايفي وسحبتها لورا أمصها وأشفطها … فريده هاجت ومسكت بزازها تفعصهم وانا رحت للشفه التانيه لكسها وعملت نفس الي عملته لأختها عملت الحركه دي اكتر من مره ولما حسيت ان نفسها بقا اعلى من العاده وقربت تجيب طلعت بلساني لزنبورها لحسته كم لحسه ولعبت بيه بلساني شويه اتفتحت نافوره في وشي …

بصيتلها بابتسامه: ينفع غرقتيني كدا ؟؟

فريده: ما انت الي سخنتني …

ضحكت: لسا ما عملتش حاجه …

نزلت بلساني تاني لزنبورها ونزلت تحت لكسها ادخل لساني جوه وصوابعي بتلعب في زنبوره وتفركه شويه وتقرصه شويه وفريده مسكاني من شعري ومش مبطله اهات …

دخلت صباعي في كسها واطلعه وكل ما يدخل ادوره في كسها ولساني شغال على زنبورها لحس وكان صغير ومش باين كتير دخلت صباعي التاني وبقيت ادخل صباعين وكل ما يدخله اثنيهم شويه عشان المس حيطان كسها وأهيجها اكتر ولساني شغال في زنبورها … نفسها واهاتها بقوا اعلى قمت سرعت في دخول صوابعي وطلوعهم لحد ما فتحت نافوره تانيه في وشي …

وقفت وقربت بستها بوسه صغيره: تاني يا فريده تاني ؟؟

فريده دايخه: يخرب بيتك فرهدتني …

انا: انتي الي بطل وتهيجي اي حد …

فريده: انت تعبتي …

انا: خلاص اروح واسيبك ترتاحي …

فريده: تروح ايه لا انا حتعبك زي ما تعبتني وأجرب الوصفه طبعا …

قربت من شفايفي تبوسني وايدها تحسس على صدري ورفعت التيشرت فوق ومسكت حلماتي تقرصهم وتدعكهم وانا هايج وازوم من حركاتها ونزلت تبوس شعر صدري وايديها لسا شغاله تمسك الشعر بشفايفها تسحبها لبرا وتسيبهم …

حركتها لسعتني مسكت بزازها اقرص حلماتها واقفشهم وهي نزلت بلسانها تلحس حلماتي وايديها تفتح البنطلون ونزلته لتحت بالراحه وفي لحظه نزوله كانت نازله بلسانها من صدري لبطني واول ما وصل لبنطلون للركب كانت شفايفها وصلت لرأس زبي ومسكته وهو في البوكسر وطلعت لسانها تداعبه وايديها تحسس على فخادي …

نزلت ايدي احسس على شعرها بحنيه وايدي التانيه على كتفها … وهي نازله بشفايفها تشفط زبري بالراحه لحد ما وصلت لبيضاني … وايديها سحبت البوكسر لتحت بحركه بطيئه واول ما زبي طلع نزل بقوة على وشها …

فريده تكلم زبي بشرمطه: أي … كدا تضربني طيب انا حربيك … مسكته بايديها وقربت شفايفها منه وباش الطربوش وايديها تحلبهو نزلت تبوس فيها على جنب وصلت لبيضاني المنفوخه ومليانه لبن وطلعت لسانها تلحسه وعيونها تبصلي بشرمطه وراحت للبيضه التانيه تلحسها …

منظرها وهي تحتي وعيونها العسلي الذبلانه تبصلي وزبي الي مرمي على وشها مغطي حته كبيره منه ولسانها الي شغال لحس في بيضاني كل دا خلاني هايج ونفسي عالي كأني بنهج حتى من غير حتى ما أعمل مجهود …

خدت بيضا في بقها تمصها وتشفطها وايد تحسس على رجلي والتانيه تحلب زبري … شويه وبدلت البيضا التانيه وتفننت في تعذيبها … طلعت لسانها ومشيته على العصب الي في النص بحركه بطيئه وبصالي بشرمطه لحد ما وصلت للرأس ونزلت تاني تلحسه من تحت لفوق على جنب … ونفس الحركه كررتها للجنب التاني …

كنت حتجنن وانا شايفها قافله شفايفه على رأس زبي ونازله شفط فيه وايديها واحده تحلبه والتانيه تلعب في بيضانه … ومره واحده دخل نصه في بقها وكررتها كم مره ولسانه برضه شغال لحس اول ما يدخل زبي جوا بقها …

كانت مغمضه عيونها وتمص زبي الي تغرق ميه من بقها وفتحت عيونها مع دخول كله لحلقها وطلعت لسانها تحاول تلحس اي حاجه منه تقابلها وتطلعه وترجع تدخله كله لحلقها …

بلعت زبي كله في بقها مسكت رأسها وثبتها كم ثانيه لحد ما وشه احمر أطلعه أضربه على وشه وشفايفها بيه وبعد ما تاخد نفسها … أدخله تاني كله وانا حاسس بحرارة حلقها واثبتها عليه كم ثانيه واطلعه …

غرقت زبي ميه لدرجه انه كان سايل على بيضاني … طلعت زبي من بقها ونزلت تلحس بيضاني رجعت تاني تشفط زبه وتطلعه تتف عليه وتحلبه شويه وترجع تشفطه …

تعبت من الوقفه ونزلت نمت على الارض وطلعتها فوقي بوضع 69 وبعد ما رفعت الجيبه بتاعتها لحد ظهرها نزلت بلساني الحس كسها وادخله انيكها بيه واحاول ادخله اكتر واكتر وهي نازله مص في زبي …

فريده: مش حتجيب بقا … انا تعبت وبقي وجعني …

انا: ههههههه انتي الي عاوزه تجربي الوصفه …

خليتها تنام على الارض وفتحت رجليها وقربت زبي من كسها وبقيت افرشها وأحركه على شفايف كسها شويه واضرب زنبورها شويه … ثبته على فتحة كسها ادخل جزء بسيط من الراس وارجع لورا … الحركه دي هيجتها جامد وابتدت تزم …

فريده: دخله بقا انا اصلا مولعه …

دخلت الطربوشه ونزلت على شفايفها بشفايفي أقطع صوت الصرخه الجايه … ومع دخول زبي في كسها طلعت اهات مكتوبه بشفايفنا … طلعته ودخلته واحده واحده واكتم اهاتها تاني كررت الحركه دي كم مره وشفت عيونها كأنها تقلي ارحمني ونيكني …

قمت من عليها ورفعت رجليها على كتافي وبدأت انيكها واسرع أكتر واكتر وهي تزوم وصوتها ابتدا يعلا وانا مش هاممني واسرع اكتر …

ميلت شويه ومسكت بزازها افعصهم بايديا وو اسحب حلماتها لفوق وهما بين صوباعين وشغال نيك فيها …
و هي تبرطم بكلام مش مفهوم منه غير نيكني جامد …
سرعت أكتر ونزلت ايدي ادعك المنطقه الي فوق زنبورها بشويه ودي منطقه تهيج الست جامد …

اول ما دعكت فوق زنبورها لقيتها برقت عينيها وجسمها اترعش ونزلت كميه عسل رهيبه منها … سبت زبي فيها من غير حركه عشان تاخد نفس وترتاح شويه وثنيت رجليها على صدرها ونمت عليها وصدري لازق في بزازها وبست شفايفها ورقبتها كم بوسه خفيفه …

رجعت للمود وهاجت وابتدت تتحرك تحتي وترفع وسطها عشان احرك زبي الي داخل فيها كله … بدأت انيكها بالراحه والحس شحمة وذانها وعديت ايديا واحده تحت ظهرها وماسكه كتفها من ورا والتانيه تحت رأسها كوساده وأكلمها في وذنها بصوت واطي …

انا: عجبتك الوصفه يا شرموطه …

فريده: انت اجمد من الوصفه يا روح الشرموطه …

عدت ايديها ورا ظهري تحسس عليه وانا ماسك رقبتها بشفايفي الحسها واشفطها وامصها لحد ما بقا في مكان لونه احمر فاقع وزانل نيك في كسها وبزاز مع كل مره ادخله تتحرك تحتي وتحك في شعر صدري وكنت حاسس بحلمتها اتحجرت جامد من الهيجان الي هي فين …

سرعت النيك شويه: عملتلك طابع في رقبتك عشان تفتكريني …

فريده ضحكة: الطابع دا الي حيبيع الوصفه ههههه …

نزلت على رقبتها الجنب التاني: يبقى لازم طابع تاني ههههههه …

رجعت انيك اجمد واجمد وعمال اسرع واشفط في رقبتها من فوق تحت ودنها بشويه واهاتها بقت عاليه اكتر وتصوت تحت من المتعه الي هي فيها لحد ما عيونها قلبت وعماله تترعش جامد تحتي وانا حسيت اني حجيب من المشهد قمت مسرع أكتر كانت نزلت عسلها وانا نطرت لبني فيها وفضلت نايم عليها وحاسس كسها عمال يتنفض تحتي كأنه عاوز يمص اللبن من الباقي في زبي …

غبنا في بوسه من شفايفها الحلوه المنفوخه وقمت من عليها قعدت على الكرسي اخد نفسي وبصيت عليها لقيتها لسا مرميه على الارض وقافله عيونها وفاشخه رجليها وكسها محمره وفي خط لبن نازل من كسها في اتجاه خرم طيزها …

فضلت ابص على جسمها الجامد وزبي ابتدا يقف تاني …

ضحكت: ههههههه بصي …

فتحت عيونها واتخضت: يا لهوي هو لحق يصحى تاني …

ضحكت: ههههههه شفتي الوصفه …

فريده: ههههههه لا نيمو نيمو انا خلاص تعبت وكسي ورم …

قطع كلامنا دق على الباب … بصيت لفريده الي شاورتلي بي ايدها بمعنى خليك …

قامت من مكانها ووقفت وراب الباب وفتحته فتحه بسيطه وطلعت رأسها: نعم …

صوت ست: والله وشك نور يا فرفر يا بختك …

فريده: مش وقته الكلام دا عاوزه ايه ؟؟

الست: وطي صوتك شويه لانه وصل للستات جوا وقاعدين يتوشوشوا عليكي … وكمان مواعيد الرجاله الي حاجزين عندنا فاضل عليهم اقل من ساعه …

فريده: خلاص يا نوجه روحي انتي دلوقتي …

قفلت الباب وقعدت في حجري وعدت ايديها ورا رأسي والتانيه متشعلقه فرقبتي وابتسمت: اتفضحنا يا حبيبي …

ابتسمت: والعمل ايه دلوقتي … كدا سمعة السنتر تبوض …

فريده باستني: اممموووه ما تقلقش النسوان لما يشوفوا الحاجات دي يهيصوا ويفرحوا بس طبعا بيحسدوني على المتعه الي انا عشتها معاك … بس حيفضلوا يسألوا عشان يعرفوا مين الزبير الي خلاني اصوت تحته … وطبعا بعد ما يعرفوا انه بسبب الوصفه كلهم حيبوسوا ايدي عشان ابيعلهم منها ههههههه …

انا: ههههههه دماغك سم يا فرفر … يلا قومي عشان البس هو مافيش حمام هنا عشان اتشفط …

قامت: تعالا ناخد دش مع بعض بس من غير ما تعمل حاجه …

قمنا دخلنا الحمام الي كان في المكتب وعملنا دش مع بعض ما خليش من تقفيش وبوس وتحسيس … خلصنا ولبسنا هدومنا وكان عندها دولاب فيه هدوم احتياط غيرت هدومها … ومسكت تليفون المكتب …

فريده: نوجه اتنين قهوه لو سمحتي … (قفلت التليفون ) نتكلم في الشغل دلوقتي …

انا بجديه: أكيد اتفضلي …

فريده: عاوزه 20 طبق يوصلوني بكره الصبح هنا في السنتر …

انا: اعتبريه حصل …

فريده: طيب الفلوس سيبلي يومين كدا ابيع كم طبق وابعتهملك لاني بفتح سنتر تاني في القاهره وناقصاني سيوله …

انا: فرفر احنا حيبقى بينا معاملات على المدى الطويل و30 ألف جنيه مش حتفرق في كام يوم …

فريده: بجد شكرا يا شهاب …

انا: ولا شكر ولا حاجه انتي بيعيهم كلهم ولما تجي تاخدي تاني ابقي ادفعي ثمن الاوردر الاولاني …

فريده: بجد انت جدع يا شهاب …

لسا حتكلم والباب خبط ودخل شخص أعرفه خلاني أقول: أحححااااا…

تعليقان اثنان على “وصفة طبق القوّة – الحلقة الأولى

اترك رداً على Saif إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!