و انا عند فريده اتفتح الباب ودخلت جارتي في البرج…
انا: أحا … نجوى ؟؟
نوجه: ازيك يا جاري …
انا: انا تمام … ( واقف وباصص لفريده ) ايه الحوار يا فريده … ما اظنش انها صدفه …
فريده: اقعد اقعد انت قفشت كدا بسرعه …
نوجه: اقعد يا شهاب انا افهمك …
قعدت وباصص لفريده باصه بمعنى خدعتيني …
نوجه قعدت في الكرسي الي قدامي: بص يا شهاب انا امبارح اتخانقت مع جوزي وسابني لوحدي ونزل القهوة … البنات راحوا يزوروا جدتهم يباتوا عندها … وانا فضلت لوحدي مخنوقه … عملت شاي وطلعت البلكونه اشم هوا …
فلاش باك …
نوجه قاعدة في البلكونه متغاظه من جوزها الي وجوده زي عدمه … بقالها 3 اسابيع تجهز نفسها كل ليله خميس… بس جوزها اول ما يوصل ويلاقيها مجهزه نفسها يخلق مشكله من العدم ويتلكك ويخانق وينزل يقعد في القهوة مع صحابه لوقت متأخر ما يرجعش الا لما يتأكد انها نامت …
كانت هايجه وحيحانه وتفكر حتعمل ايه … طلعت للبلكونه تشم هوا … شويه وسمعت جارتها وجوزها يتكلموا مع بعض في اوضه النوم الي كانت لزقه فأوضتها …
شيماء: هو شهاب دا صاحب المطعم كان عاوزك في ايه … وغيرت الاوردر ليه ؟؟
عزيز: شهاب … اه لو كلامه طلع صح حتدعيله …
شيماء: كلام اليه …
عزيز: بيقول ان الوصفه الي أكلتها عنده في المطعم توقف الزبر الميت ومتجربه … وكمان المكونات طبيعيه مافيهاش مواد عضويه او كيميائيه زي الفياجرا وغيرها … يعني مش مضره للصحه …
شيماء: يعني مش حتشرب الحبايه ؟؟
عزيز: حباية ايه بس دا قال ما ينفعوش مع بعض… انا حدخل اخد دش لحد ما تشتغل واهو نجرب لو مش نافعه يبقى اخد الحبايه ومش حنخسر حاجه …
شيماء: طب سيبني اخد انا الاول دش عشان اجهز…
عزيز: طيب يا حبيبتي …
عوده من الفلاش باك …
نجوى: وبكدا عرفت حوار الوصفه وانها ناجحه بجد بعد ما سمعت صوت شيماء كان عامل ازاي … مش بس كدا دي فضلت طول الليل تصوت لحد الفجر … ودي طبعا اول مره تحصل لانهم ساكنين جنبي من 4 سنين وكمان ياما شيماء اشتكت من سرعه قذف عزيز وانها مش بتتمتع … ما انت عارف كلام النسوان لبعض … وبس كدا …
انا: هو ايه الي بس … انا عاوز اعرف بقيه الحوار …
فريده: البقيه عندي انا … بص يا سيدي … نجوى كانت هايجه من صوت شيماء وهي اصلا محرومه … اتصلت بيا عشان تستلف مني حاجه …
انا: صناعي ؟؟
فريده: ايوه صناعي … انا مطلقه وليا احتياجات وكمان ما بحبش اعمل علاقه مع اي حد عشان الفضايح …
انا: طيب ليه انا بالذات …
فريده: حتعرف دلوقتي … رحت لنوجه وخدت الصناعي معايا وجوزها طبعا حيتأخر برا زي عوايده … وطلبت من نوجه اننا نريح بعض واول ما دخلنا لاوضه النوم سمعت صوت شيماء تولول وتصوت وتشخر وتزغرط وقالبه الدنيا … سألت نوجه وحاكتلي كل حاجه عن الوصفه وعنك … كنت فاكراك راجل كبير نزلت انا ونوجه اتعشينا عندك وشوفتك وكان واقف في البنطلون ومعلم جامد عليه… كنت عاوزه اشوفك عشان اقترح عليك نشتغل مع بعض بس احنا هايجين اصلا وما ينفعش نكلمك وقتها خاصه ان نوجه انكسفت منك عشان جارها وبعمر بناتها … طلعنا للشقه ومنظر زبك لسا فخيالنا وفشخنا بعض واحنا بنتخيلك … وبعدها رجعت البيت نمت وطلبت من نوجه تراقبك واول ما تنزل للمطعم تتصل بيا عشان اجيلك … اتصلت بيا لما شافتك نزلت … بس وانا في الطريق اتصلت تاني وقالت انك رحت للكافي … وهناك بقا شفتك ماسك التليفون وتتكلم في الموضوع وانت عارف الباقي طبعا …
قمت من مكاني: أمممم تمام كدا فهمت … طيب استأذن انا عشان اروح للمطعم اشوف الشغل واجهز كم طبق …
فريده: واتفاقنا ؟؟
ابتسمت: زي ماهو …
نوجه: طب وأنا …
بصيتلها: انتي ايه ؟؟
نوجه بكسوف: لا ما فيش حاجه … كنت عاوزه بس اسألك ان كنت زعلان مني …
انا: كدا يا نوجه وحزعل ليه انتي اصلا عملتيلي اعلان
مجاني …
ضحكنا كلنا …
انا: يلا استأذن ونتقابل بكره الصبح يا فرفر …
الاثنين: اذنك معك …
طلعت من المكتب وشفت كم ست يبصولي ويوشوشوا بعض ويضحكوا … عرفت انهم عارفين كنت بعمل ايه … بصيتلهم ومسكت زبي الي كان لسا واقف من كلامي مع نوجه وغمزتهم … طلعت من السنتر ركبت عربيتي ورجعت للمطعم وانا بضحك من الحركه العبيطه الي عملتها للنسوان قبل مطلع …
دخلت لمكتبي غيرت هدومي ولبست يونيفورم الشيف عشان ابدأ شغل في الوصفات وطلبت من العمال والشيف يطلعوا عشان ماحدش يسرق الوصفه … بعد ساعه كنت عملت الخلطات ودمجتهم وكلمت العمال يرجعوا شغلهم وطلبت منهم يرصو 30 طبق ورجعت مكتبي …
قعدت شويه وحسيت نفسي مخنوق وقلت اطلع اشرب سيجاره برا ( اتعلمت السجاير جديد بسبب الضغط الي مريت بيه بعد موت بابا وحكايه الورث والمحاكم بس بشرب على خفيف ) …
فتحت الباب ولقيت الويتر عمال يزعق في بنت ويطردها وهي عيونها مدمعه ونزلت كم دمعه على خدودها زي قطرات الندى … قلبي رق لحالها وزعلت عليها …
انا: في ايه يا شوقي بتصرخ في الغلبانه ليه ؟؟
شوقي اترعب لما شافني: اااه اسف يا فندم بس دي شحاته وعاوز ابعدها عن الباب … عشان الزباين الشيك بيقرفوا من الناس الي زيها …
بصيت للبنت الي دموعها نزلت جامد وبقت تتشحتف من كلام شوقي …
بعصبيه: الي يقرف يقرف من نفسه المريضه ما فيش حد احسن من حد … ( بصيت للبنت بعطف ) تعالي قربي ما تخافيش …
البنت قربت ولسا تتشحتف: نننن نع نعم يا بيه …
ابتسمت: كنت عاوزه ايه بقا …
البنت: كككك كككنت جيعانه وعاوزه اكل اي حاجه … بقالي 3 ايام الاكل ما دخلش لبطني …
ابتسمت: طيب ادخلي جوا … شوقي جهز غدا حلوه للغلبانه دي … تعالي اتفضلي …
البنت بتمسح دموعها: ما يصحش يا بيه ادخل مكان زي دا … هات الاكل وحأقعد على جنب كدا اكله …
انا: ليه ما ينفعش تدخلي بقا ؟؟
البنت بصت لهدومها: الناس الي جوا حتقرف من هدومي الوسخه وهسبب مشكله … وممكن صاحب المطعم يطردني …
ابتسمت من طيبتها ومسكت ايدها عشان ادخلها: انا صاحب المطعم تعالي حنقعد في المكتب وما حدش يشوفك … شوقي انت لسا واقف … يلا قدامي وجيب الغدا لمكتبي …
دخلنا وسط نظرات الزباين الي متقزز من هدومها الوسخه والي بيدعيلي ومعجب بيا عشان بكرم الغلابه دخلنا المكتب وقعدنا وشلت كم غرض من فوق المكتب حطيتهم على جنب وجمعت اوراق الحسابات عشان ما تتسخش بالاكل …
بصيت ورايا لقيتها لسا واقفه وتبصلي: انتي لسا واقفه اقعدي يلا …
نزلت على الارض وربعت رجليها … ضحكت من حركتها ومديت ايدي ليها: مش هناك هاتي ايدك …
مدت ايدها قومتها وخليتها تقعد على كرسي قدامي ولفيت قعدت في الكرسي بتاعي وغمضت عيني شويه ابعد وسوسه الشيطان الي اسمه وكيل افكاري عمال يوسوسلي بخبث …
فتحت عيوني لقيت البنت بتبصلي ومبتسمه …
ابتسمت: بتبصيلي كدا ليه ؟؟
البنت: عارف يا بيه الله حيكرمك طول حياتك …
ابتسمت: وعرفتي ازاي بقا …
البنت: ربنا كريم ويستجيب للدعاء … كل المطاعم الي رحتلهم طردوني مع ان مطعمك ما شاء الله احسن منهم … بس دعيت ربنا يحنن قلوب الخلق عليا … ودعيت ربنا يكرم الي يساعدني …
ابتسمت: خلاص يبقا اكيد دعوتك مستجابه … انتي اس…
قطع كلامي صوت الموبايل طلعته من جيبي لقيت رقم فريده …
انا: اهلا يا فرفر …
فريده: اهلا يا حبيبي …
انا: خير في حاجه ؟؟
فريده: الطوابع الي عملتها جابت نتيجه …
انا: ايه دا … بجد ؟؟
فريده: ايوه يا وحش وكمان الحركه الي عملتها للنسوان يا شقي ههههههه…
انا: ههههههه واللهي مش عارف ايه الي كان في دماغي لما عملتها …
فريده: كل دا مش مهم … انا عاوزه 13 طبق دلوقتي وفلوسهم حتوصلك مع الشاب الي حتبعتهم معاه …
بصيت للبنت الي قدامي: كنت متأكد ان الله حيكرمني …
البنت ابتسمت … وشوقي دخل بالاكل …
شوقي خليهم يجهزوا 13 طبق من الوصفه وخد الورقه دي … دا العنوان …
شوقي: حاضر يا فندم …
خلصت كلام مع فريده وبصيت للبنت لقيتها مش هنا خالص وقربت تمسح الاطباق … سبتها تاكل وطلعت من المكتب شاورت لشوقي يزودلها كم طبق حلوين كدا … ورجعت قعدت ابصلها …
واضح ان سنها صغير شعرات سوده طالعه من فوق الحجاب الي لبساه عيون خضر واسعه حواجب رغم انهم طبيعي مرسومين كأنه راسمهم فنان عالمي أنف صغير نازل على بق صغير بشفايف ممتلئه وبشرتها بيضا بزاز متوسطه ومدوره الطيز لسا ما شفتهاش …
كانت تبلع الاكل بلع كأنها ماكلتش من سنه … خلصت اكل ودخلتها الحمام الي في المكتب غسلت ايديها …
طلعت من الحمام مبتسمه: شكرا يا بيه الله يباركلك في صحتك …
ابتسمت: العفو يا ستي … قوليلي بقا اسمك ايه …
ملاك: ملاك يا بيه اسمي ملاك …
انا: اسم على مسمى … بصي بقا يا ملاك … اعتبري المطعم مطعمك تيجي في اي وقت تاخدي الي انتي عاوزاه صبح ظهر ليل اول ما تحسي بجوع تعالي حتى لو انا مش موجود حكلم الشباب يدخلوكي المطبخ وتاكلي هناك على راحتك …
ملاك: الله يرزقك ويهنيك ويعليك على من يعاديك …
ابتسمت من كميه الدعوات الي خدتها وكنت سعيد جدا … طلعت ملاك من المطعم وانا فضلت في الشغل وفريده اتصلت تأكد على طلبيه بكره … قلت اجهز 10 اطباق كمان … وفعلا دخلت جهزتهم وقلت اطلع انام …
طلعت قدام المطعم وشفت ولدين ساكنين في البرج سنهم حوالي 16 سنه واقفين ورا عربيه ويبصوا لمكان ويوشوشو بعض … الفضول خلاني اروح بهدوء واقف وراهم اشوف الموضوع …
الاول: شايف ياض الطيز المربربه …
الثاني ماسك زبه يدعكه من فوق الهدوم: طيز فاجره يا علق …
مسكت الاثنين من هدومهم من ورا: بتعملوا ايه يا ولاد الكلب … بتبصوا على الغلبانه وهي نايمه يا خول انت وهو …
ملاك صحيت مرعوبه وقامت بسرعه نفضت هدومها ووقفت تبصلنا وخايفه …
الاول: سامحني يا كابتن مش حعمل كدا تاني …
الثاني: احنا اسفين يا كابتن غلطه ومش حتتكرر…
بصيت لملاك الي واضح الخوف في عيونها: يلا انت وهو على بيوتكم ولو شفت حد فيكم دايقها هنفخ امه …
الاثنين هربوا: حاضر حاضر يا شهاب …
ابتسمت: القمر نايم في الشارع كدا …
ملاك ابتسمت وهي مكسوفه …
انا: يعني ما جيتيش تتعشي …
ملاك: مش عاوزه اتقل عليك … حاكل بكره …
انا: ايه الي حتاكلي بكره دي … تعالي تعالي …
دخلتها المكتب وطلبت من علاء الويتر بتاع الليل يجيبلها عشا …
و ستنيت لحد ما الاكل وصل وأكلت وقامت تغسل ايديها ورجعت … كانت كوباية شاي في انتظارها …
انا: يلا اشربي الشاي واحكيلي …
قعدت وخدت رشفه من الشاي: احكيلك ايه …
انا: ماهو بنت زيك لما تنام على الرصيف في شارع اكيد وراها حكايه … لو مش عاوزه تحكي مافيش مشكله … بس قوليلي ناويه على ايه لان نومة الرصيف مش حلوه للبنات الحلوين الي زيك …
ملاك: يا بيه انا غلبانه وماليش مكان اروحله … كبس عليا النوم قلت اناملي كم ساعه في اي مطرح لحد ما الاقي شغل وأأجر شقه او حتى اوضه سطوح …
انا: طيب وقبل الليله دي كنت تنامي فين …
ملاك: كنت في البلد يا بيه والنهارده وصلت لهنا …
سكت شويه افكر …
قطعت تفكيري: يا بيه انت جمايلك كترت كمل جميلك واستر بنت غلبانه زيي … مش عاوزه غير تلاقيلي شغلانه اعيش منها …
بصيت لعيونها الخضر المدمعه وفضلت افكر شويه: بس يا ملاك اي حد يشغلك لازم ياخد بياناتك ويسأل عليكي مش معقول يشغلك كدا من غير ما يعرفك …
ملاك ودمعه نزلت من عيونها مسحتها بسرعه: عارفه يا بيه اني منحوسه على العموم انت اجدع راجل شفته فحياتي الله يباركلك ويرزقك ( قامت عشان تخرج ) ..
انا بسرعه: ملاك … استني … ايه الي تعرفي تعمليه او تشتغليه …
ملاك بسرعه: خدامه يا بيه انا لهلوبه في شغل البيت وكنت اشتغل خدامه في البلد …
انا: امممم طيب ممكن تشتغلي عندي في البيت بس المشكله اني عايش لوحدي يا ملاك …
ملاك فكرت: ومالو يا بيه حشتغل ولما اخلص ادور على مكان ااجره وانام فيه …
مسكت التليفون واتصلت بفريده: الو يا فرفر …
فريده: نعم يا حبيبي فرفر …
انا: عندي طلب صغير …
فريده: انت تأمر يا حبيبي …
انا: في بنت معرفه عاوزها تبات عندك الليله والصبح تبعتيها عندي ممكن ؟؟
فريده: بنت ؟؟ امممم طيب يا حبيبي خليها تيجي للبيت …
انا: الف شكر يا فرفر … مسافه السكه … يلا بينا …
ملاك: فين ؟؟
انا: ما تخافيش … هخدك عند ست تنامي عندها الليله لحد بكره الصبح اشوف حل …
وصلت ملاك لفريده الي فضلت تتحرش بيا شويه وتهيجني عليها بس ما كانش ينفع اعمل حاجه عشان ملاك … رجعت البيت ولسا فاتح الباب عشان ادخل لقيت حد زقني لجوا وقفل الباب …
لفيت لقيت نوجه: رعبتيني يا نوجه … كنت هشتمك …
نوجه قربت مني: اشتمني زي ما انت عاوز بس افشخني الاول … ( مسكت زبي ) ههههههه هو دايما كدا في استعداد ؟؟
انا هايج اصلا من شرمطه فريده: يا نوجه ما يصحش انتي متجوزه ؟؟
نوجه بسرعه ولسا بتدعك زبي من فوق البنطلون: خول متجوزه خول … اشتريت الوصفه وخسرت فلوس عشان ارجع الاقيه نايم … واحاول اصحيه مطنش وعامل نفسه نايم ومديني ظهره …
انا: طب…..
قطعت كلامي بشفايفها وايديها بتفك الحزام كانت هايجه بدرجه كبيره … لدرجه انها قلعتني هدومي كلها فثواني وانا متكيف من الي بتعمله قلعت ملط ورمت الهدوم على الارض وسحبتني وراها لاوضه النوم الي كنت سايب بابها مفتوح جريت عليها وماسكه ايدي تجريني معاها … زقتني على السرير وطلعت فوقي …
كانت بتبوس كل حته فوشي بهيجان وسرعه … نزلت لرقبتي بلسانها لحد صدري ومسكت حلمات تمص وتقرص بأصابعها ونازله بلسانها لصرتي … دعكت زبي الي واقف بين بزازها جامد … كنت بشوف حركاتها وسايبها تعمل الي هيا عوزاه لحد ما تجيب اخرها ….
انقلب فجأه وفلقت فوقي ولزقت كسها فوشي وقعدت عليه … قعدت تحك كسها فوشي وشفايفي بحركه سريعه … الحركات الي بتعملها صعب بنت شابه مش رياضيه تعملها بالسرعه دي … ماسكه بزازها تدعكهم وتقرص حلماتها ولسا شغاله دعك كسها فبقي … طلعت اهاتها وجسمها اتخشب فجأه ونزلت عسلي على وشي …
حيلها اتهد لدرجه انها وقعت على صدري من غير حركه … كنت حاسس بس ببزازها على بطني بتتحرك كل ما تاخد نفس وشها كان فوق زبري … سبتها ترتاح من غير ما اتحرك او اتكلم … واضح الحرمان الي كانت عيشاه هو سبب الهيجان الكبير دا …
شويه وحسيت لسان يتحرك على زبري … في الاول حركات خفيفه لحد ما بقا شفط للعرق الي في الوسط … طلعت لساني الحس عسل كسها وأشفط شفايفه … حركاتي رجعت هيجانها تاني نزلت لحس ومص في بيضاني … تاخد البيضا فبقها شفطها جامد وتطلع … تعدي على البيضه التانيه وتشفطها زي اختها …
حاسس بهيجان ابن متناكه شفطها لبيضاني كان جامد لدرجه الوجع … خدت عسل بصباعي من كسها ودخلت في طيزها بقوة … وجعتني بنت الكلب ولازم اوجعها … نطت لقدام من الوجع بس ثبتها مكانها بايدي الي ماسكه فرده طيزها الشمال جامد ايدي علمت على طيزها … شفت اثار صوابعي مرسومه عليها …
فضلت الحس كسها وابعبصها جامد … كانت تتلوى وتحرك طيزها على وشي … واخدت رأس زبري في بقها ونزلت في شفط … باب البلكونه كان مفتوح … لمحت خيال حد على الارض رفعت عيوني لفوق شويه لقيت بنت مطلعه رأسها تبص علينا في الدرا … عيوني جات في عيونها … ابتسمت ورجعت اكمل لحس وسبتها تاخد راحتها وتتفرج على فيلم بورنو مباشر ولو عاوزه تنضم تجي لحالها …
شفطي لزنبور نوجه هيجها فشخ وجابت ميتها كمان مره … نزلت من عليا ونمت على ظهرها جنبي … سبتها تاخد نفسي كم ثانيه وخدت شفايفها فبوسه وايدي قافشه بزها … نمت فوقها افرشلها وشفايفي شغاله على شفط فحلماتها … لسا بفرش ونزلت شويه لتحت وطلعت فوق شويه مع زقه خفيفه دخلت راس زبري ضغطت شويه شويه لحد ما دخل نصه قربت من رقبتها ابوسها على خفيف وانيكها بنص زبري الي هيجها …
كانت عاوزاني ادخله كله وترفع نفسها لفوق عشان يدخل وانا عمال ابعد واتفادا انه يدخل كله … زي ما ولعتني ولعتها … صوتها علي واهاتها للسماء … هاجت وماجت وقفلت رجليها ورا ظهري ورفعت وسطها لفوق واول ما دخل كله فضلت تنزل وترفع نفسها لفوق وتنيك نفسها بزبري وانا ثابت مش بتحرك …
هيجانها هيجني معاها وبدأت اتحرك مع حركتها واسرع أكتر واكتر … اترعشت وتخشبت تاني وقفلت عيونها وعضت شفايفها ووسطها بيترعش جامد . طلعته منها عشان تجيب عسلها المتخزن جواها من مده … ورجعت أدخله فيها كله واسحبه مره واحده … ومع كل دخول تصوت تحتي … صوتها مسكع البرج كله … فكره ان البرج كله عارف اني بنيك هيجني فشخ طلعت زبري منها وقعدت على بطنها احلبه لحد ما نطرت على بزازها ووشها …
سحبت اللبن بصوابعها وقعدت تمصهم لحد ما شربتهم كلهم … قربته منها وفتحت شفايفها تلقائي تمصه وتنظف اللبن الباقي عليه … اترميت جنبها وخدتها فحضني … بصيت للبلكونه لقيت رقيه وقعه على الارض وايد ماسكه بزها والتانيه بين رجليها المقفولين عليها … كانت بتلعب في نفسها … بصتلي شويه ووقفت ونطت للبلكونه بتاعتها … كل دا نوجه ما كانتش شايفاه من كثر هيجانها وتعبها …
خدنا دش ونوجه لبست هدومها وفتحت الباب عشان تطلع … شافت رقيه بنت عم فرج واقفه على باب بيتهم وايديها في وسطها …
رقيه: نسوان عاوزه الحرق …
نوجه: رقيه اسمعيني يا بنتي …
رقيه ماردتش ودخلت شقتهم وقفلت الباب …
كنت انا جهزت الشاي وطلعت البلكونه وولعت سيجاره وسرحان في البحر …
رقيه: نعيما يا كابتن …
بصيت للبلكونه الي جنبي وابتسمت: اهلا رقيه ازيك …
رقيه: مش بخير بسببك …
انا: ليه بس ؟؟ حصل حاجه ؟؟
رقيه: يا أخي راعي ان في سنجل في الاوضه الي جنبك وعندهم مشاعر … وخلي الست الوسخه توطي صوتها …
اتفاجأت من جرأتها: هاه … اه انا اسف زعجناكي …
رقيه: يعني ما لقتش غير نوجه ؟؟ دول بناتها قدك …
ابتسمت: لما تبقي فسنها وتذوقي معنى الحرمان حتفهمي إني كنت بساعدها وأعوضها بس …
رقيه: ايوه نفس الموشح بتاع كل الرجاله والميلفات … وانتوا اصلا شايلينه على اكتافكم …
انا: ههههههه على اكتافنا … بقلك ايه يا رقيه … انت كمان محرومه مش عاوزه اااااا (غمزتها ) …
وشها احمر من جرأتي: انت قليل الادب و….
قطعت كلامها: باب البلكونه مفتوح لو احتجتي حاجه نطي زي ما عملتي من شوي …
سبتها ولفيت عشان ادخل: اه نسيت اقلك قبل ما تيجي شيلي الشعر اصلي ما بحبوش …
سبتها ودخلت للاوضه ومددت على السرير … مش عارف نمت كام بس حسيت حد بيحضني من ورا … لفيت بسرعه لقيتها اترمت في حضني …
رقيه: انا مش جايه عشان الي في بالك … ممكن انام في حضنك من غير ما تعملي حاجه ؟؟
ابتسمت وعدلت نفسي وخدتها فحضني ورحنا في النوم … صحيت الصبح ملقيتهاش جنبي طلعت للبلكونه ومديت لقدام ابص على اوضتها لقيت باب البلكونه مقفول والستاره نازله ومش قادر اشوف حاجه جوا الاوضه …
يا ترى انا كنت بأحلم بيها نايمه فحضني والا حقيقه وان كان حلم ليه هي بالذات يكونش ااا … لا لا نفضت الموضوع من دماغي ولبست هدوم للرياضه ونزلت …
الصبح خدت الاوردر لفريده السنتر وانصدمت من الي انا شفته … قمر 14 بدر منور ملاك نازل من السما وهي فعلا ملاك …
فريده: مالك متنح كدا ليه ؟؟
انا: انتي سبتي ملاك في البيت مش قلتلك تجيبيها معاكي السنتر … وبعدين مين المزه العسل دي …
ملاك مكسوفه وساكته …
فريده: شايف طلعتها حلوه ازاي ومن غير مكياج كمان …
انا: ملاك جميله فعلا وتستاهل … يلا بينا يا مزه …
ملاك بكسوف: حاضر يا بيه …
خدت ملاك ونزلت اشتريتلها لبس وخدتها البيت عندي …
و من غير ما اطلب منها لقيتها دخلت وبدأت تنظيف … سبتها ونزلت المطعم اشوف الاغراض الي ناقصه وعملت كم اتصال لتجار الخضار والسمك وفضلت في المكتب اراجع الحسابات …
ابتديت احسب لو بعت 20 طبق في الاسبوع لنوجه واصحاب عزيز على 30 طبق جوا المطعم … وتكاليف الطبق حوالي 500 جنيه يبقى كسبان في الطبق 1000 جنيه وبكدا حيكونوا 50 الف جنيه في الاسبوع يعني في الشهر 200 الف جنيه …
فرحت من الرقم الي حكسبه كدا اقدر ارجع ثمن المطعم بسرعه وممكن افتح مطعم تاني والدنيا حتضحكلي بقا …
و انا قاعد افتكرت ملاك ومسكت الموبايل اتصلت بعم مدحت ودا راجل كبير مسؤول عن الشقق المتأجره في البرج …
انا: الو يا حج مدحت … ازيك …
مدحت: اهلا يا شهاب … انا تمام الحمد لله … انت عامل ايه ؟؟
انا: الحمد لله كله تمام … بقلك يا حج … عندي طلب منك …
مدحت: أأمرني يا ابني …
انا: في بنت غلبانه وحالتها صعبه مقطوعه من شجره بتشتغل عندي في البيت … بس انت عارف اني عايش لوحدي والناس مش هترحمنا من لسانهم … فقلت اكلمك تأجرلها الاوضه الي في السطح وأكون متطمن عليها …
مدحت: اممم طيب يا شهاب طالما تبعك وغلبانه حاخد 900 جنيه في الشهر … ولو عاوزها من النهارده ما فيش مشكله …
انا: طيب نتقابل امتى يا حج ؟؟
مدحت: انا في البلد حاليا يومين وارجع نمضي العقد … بس زي ما قلتلك تقدر تبات من الليله … حتلاقي المفتاح تحت السجاده الي قدام الباب …
انا: طيب يا حج الف شكر ليك …
قفلت مع الحج مدحت ونفسيتي مرتاحه … الخير دايما يخليك تحس براحه كبيره شعور كبير مليان سعاده لما تشوف الفرحه بسببك في عيون الغلابه …
حسيت بالجوع كلمت الويتر يجهزلي غدا لشخصين خدتهم وطلعت لشقتي … لقيت ملاك في الحمام تغسل في هدومي وفي كيلوت موجود كان بتاع نوجه الظاهر انها نسيت تلبسه بصيت لملاك كانت بتغسل الهدوم وعيونها على الكيلوت وسرحانه ووشها احمر …
طرقت باب الحمام الي كان مفتوح اتنفضت من الخضه …
ملاك: شهاب بيه جيت امتى …
ابتسمت: لسا داخل يلا اغسلي ايدك وتعالي اتغدي معايا …
ملاك: لا لا … ما يصحش يا بيه روح كول انت بالهنا والشفا وانا بعد ما تخلص هاكل في المطبخ …
انا: ملاك بلاش مناهده انا جعان وما بحبش اعيد كلامي …
ملاك نزلت عيونها الارض: حاضر يا بيه …
غسلت ايديها وقعدنا نتغدا وحكتلها عن الاوضه الي فوق وانها تقدر تبات فيها من الليله وفرحت جدا لدرجه ان دموعها نزلت وعماله تدعيلي وتشكرني … خلصت وصلت الدعاء وهديت وخلصنا الغدا ورصت الاطباق وانا قاعد قدام التليفزيون اتفرج واشرب الشاي …
ملاك خلصت المواعين وجاتلي وقفت قدامي وعيونها في الارض …
لاحظت كسوفها: مالك يا ملاك … قولي ما تتكسفيش…
ملاك: كنت عاوزه اسألك يا بيه ومكسوفه …
ابتسمت: قولي يا ملاك انا سامعك …
ملاك: ااااا انت قولتلي انك عايش لوحدك يا بيه …
انا: ايوه قلت …
ملاك: اااه لاني لقيت ااااا …
انا: عارف لقيتي ايه وغسلتيه يا ملاك … بصي يا ملاك انتي لسا صغيره ممكن مش حتفهمي كلامي دلوقتي … بس لما تكبري حتفهمي …
ملاك بطفوله: انا مش صغيره انا كبيره …
ضحكت من طفولتها: ههههههه طيب يا ست الكبيره انا شاب وعندي احتياجاتي واحيانا في ناس تيجي عندي تشوف احتياجاتي وتلبيها عشان كدا مقدرتش اخليكي تباتي عندي امبارح …
ملاك انكسفت: فهمتك يا بيه اسفه زعجتك …
انا: لا مفيش ازعاج يلا حدخل اناملي ساعتين وانت كمان خدي المفتاح دا بتاع الاوضه التانيه وادخلي ارتاحي …
رمتلها المفتاح ورحت لاوضتي قبل ما تتكلم وترفض … ورحت في النوم بسرعه … صحيت لقيتني نمت 3 ساعات طلعت من الاوضه لقيت ملاك قاعده تتفرج على مسلسل تركي ودموعها نازله …
عبيطه البنت دي وغلبانه: ملاك …
اتنطرت: ايوه يا بيه …
ابتسمت: بالراحه بالراحه … روحي لاوضتك الجديده نظفيها حتلاقي المفتاح تحت السجاده عشان ما تلاقيهاش مكركبه بالليل … وخدي الموبايل دا متسجل فيه رقمي لو عوزتي حاجه … ولما تخلصي تعالي المطعم عشان اديكي مفتاح الشقه … تمام …
ملاك: حاضر يا بيه … بس معرفش استعمله …
دي عده قديمه كانت عندي: بصي اضغطي هنا وهنا واستني لحد م ارد … جربي كدا …
جربت وموبايلي رن وهي فرحت جامد وقعدت تتنطط … قلت فنفسي اي العبط دا انزل احسن البنت قمر وملبن …
نزلت المطعم ودخلت المكتب لقيت شوقي يستأذن يدخل …
شوقي: باشا في شخص مستني حضرتك وعاوز يقابلك …
انا: طيب خليه يتفضل وشوفو يشرب حاجه …
طلع شوقي ورجع مع شخص سلم عليا وقعد …
شوقي: تشرب ايه حضرتك …
شخص: قهوه مضبوط لو سمحت …
طلع شوقي …
الشخص: اسف جيتلك من غير معاد بس كنت عاوزك في شغل …
انا: مافيش مشكله اتفضل انا سامعك …
الشخص: انا محمد عادل نائب مدير اوتيل السعاده لو عارفه …
انا: اكيد طبعا عارفه من اجمد الاوتيلات في اسكندريه …
محمد: بصراحه جايلك بخصوص طبق القوة …
استغربت: طبق القوة ؟ وحضرتك سمعت عنه ازاي …
محمد: بصراحه … امبارح المدام راحت السنتر عند مدام فريده وسمعت عن الطبق واشترت واحد هي وعروسه عندنا في الاوتيل امبارح فرحها … وجربتها ونجحت نجاح باهر وكمان العريس عمل شغل جامد خلا زباين الاوتيل سهرانين للصبح ههههههه…
انا: ههههههه واضح ان العريس اشتغل شغل جامد …
محمد: بالضبط عشان كدا المدير استغرب وسأل العريس عن الموضوع وكنت انا موجود وكان السبب في طبق القوه …
انا: طبعا لقيت اسم المطعم عليه وجتلي …
محمد: صح والمدير طلب مني اجيلك ونتفق على شغل معاك …
انا: طيب عاوز كام بالضبط …
محمد: طالبين 10 اطباق كل يوم مؤقتا لحد ما نشوف الدنيا وحضرتك عارف ان في اجانب عندنا كتير ويعشقوا الحاجات دي … يعني ممكن نرفع العدد مع الوقت … بس عاوزين تهز السعر شويه …
انا: طيب لو كدا يبقى 1500 جنيه للطبق …
محمد: نهز السعر كمان شويه ونقول مبروك …
انا: استاذ محمد حضرتك اشتريت طبق يعني عارف انه ب2000 جنيه في السنتر وعشان كدا اديتك سعر الجمله 1500 جنيه يعني نزلت السعر 500 جنيه كامله … دا السعر الي يرضيني لان لو نزلت اكتر مش حطلع كسبان … يرضيك كدا يا استاذ …
محمد: اممم انت تاجر شاطر يا استاذ شهاب …
ابتسمت: انا مش تاجر انا شيف … هاه نقول مبروك ؟؟
محمد: الف مبروك … كل يوم حتعدي عليك عربيه النزل تاخد الاوردر الصبح ويدوك الفلوس … يلا استأذن انا …
قمت اسلم عليه: تمام يا استاذ محمد نورت …
طلع محمد من عندي وانا قعدت مبسوط واحسب المكسب حيكون كام ولقيته انه 300 الف جنيه في الشهر مع الباقي يبقى نص مليون في الشهر ولو فضلت كدا حبقى مليونير بسرعه … وانا غارق في احلامي الباب خبط ودخلت ملاك بعد ما أذنتلها …
ابتسمت: تعالي يا وش السعد …
ملاك ابتسمت: كنت عاوزه المفتاح يا بيه …
انا: لا انتي النهارده خلصتي شغل خدي ال1000 جنيه دول لو عاوزه تشتري شاي وسكر وحاجات للاوضه بتاعتك ولو ناقص تعالي هنا خوديهم …
ملاك: عيونها دمعت: غرقتني بخيرك يا بيه …
انا: انتي مسؤوله مني قدام ربنا يا ملاك واي حاجه تحتاجيها تطلبيها منغير تفكير … والا عاوزه ربنا يزعل مني …
ملاك: لا لا الا زعل ربنا … ( وفتحت في الدعاوي ) …
ملاك خدت الفلوس وطلعت وانا خرجت برا المطعم اشرب سيجاره … ولقيت نوجه نازله من عربيه فريده وماشيه فاتحه رجليها ومفشوخه …
ضحكت: ههههههه سلامتك يا نوجه مالك …
نوجه: اضحك اضحك … ماهو من عمايلك انت والخول جوزي …
ضحكت تاني: ههههههه هو صحا بعد ما روحتي ؟؟
نوجه: صحا ويا ريته ما صحا … ماهو كان عامل نفسه نايم من غير عشا ولما اطمن اني طلعت راح أكل الطبق بتاعك … روحت من عندك حيلي مهدود لقيته مستنيني على الباب وماسك بتاعه الي واقف تحت الجلبيه البيتي الي لابسها ونازل دعك فيه … وسحبني لاوضه النوم وانا عماله اهدي فيه وهو مش سامعني خالص ونازل نيك في كسي وطيزي للصبح …
ضحكت تاني: ههههههه مش انت الي كنتي عاوزه تتفشخي اهو اتفشختي مني ومنه ههههههه …
ضحكت: رغم اني اتفشخت ومش قادره امشي بس كان اجمل يوم في حياتي …
انا: هي فريده مالها ؟؟
نوجه: فريده مستعجله رايحه القاهره تشوف السنتر الجديد …
لسا واقف مع نوجه وبناتها الاثنين جايين علينا وسلموا عليا …
شيرين: اهلا يا كابتن شهاب …
سيرين: ازيك يا كابتن …
ابتسمت: اهلا بالقمرات … بس ايه قصة كابتن الي البرج كله بيقولهالي دي …
شيرين: ماهو الكل عارف انك بطل ملاكمه والاول على الجمهوريه 4 سنين وبطل افريقيا …
اندهشت: وعرفوا ازاي دا انا ساكن جديد ومحدش يعرفني …
سرين: فاكر لما اتكلمت في التليفزيون بعد ماتش النهائي وقرارك الاعتزال الكل كان يكراش عليك من وقتها … ولما سكنت جديد الكل سمع انك اشتريت شقه هنا قبل ما تجيب هدومك اصلا …
فضلنا نتكلم شويه وشيرين كانت واقفه وتحك رجليها ببعض وتقفل وتفتح فيهم ومش على بعضها … لدرجه ان امها حست بكدا …
شيرين ببصت حمدي الوزير: انت حلم بنات البرج يا كابتن دا لو مش حلم بنات مصر كلها …
ابتسمت: ياه للدرجادي …
شيرين تعض شفايفها: واكتر كمان …
سيرين: بقلك ايه يا كابتن … احنا في البرج دا بنعمل كل فتره رحله لشباب البرج الي اكبر من 18 سنه ايه رأيك تطلع معانا ؟؟
شيرين بمحن: ايوه يا كابتن لازم تطلع معانا …
انا بحيره: بصراحه مش عارف الحلقة بقت طويل ولازم اقفله هنا …
شيرين وسيرين: ايه ؟؟ حلقة ايه ؟؟
ابتسمت: حلقة القصة يا شراميط، سلام …