اختراع جديد – الحلقة الأولى

انا ليلى عندى ٣٢ سنه نشات فى اسرة متوسطة ابويا موظف اسمه وجيه وهو وجيه فعلا بيحب الشياكه اوى والعطور لا وايه حبيب اوى جاى مع اى تاء مربوطه وامى ربة منزل اسمها ساميه عندها ٤٩ سنه بس جسمها متناسق ميبانش عليها سن وليا اخ بيكبرنى بتلات سنين اسمه عاطف فى يوم وانا صغيره كنت تقريبا ١٠ سنين لقيت صوت جاى من اوضة بابا وماما صوت حد بيتوجع اهات خفت اخبط عالباب طلعت جريت على اوضتى اتغطيت ونمت تانى يوم لقيت امى صاحية بتضحك وبتهزر مع بابا استغربت بعدها بكام يوم قومت عشان اشرب لقيت نفس الصوت والباب مفتوح حاجه بسيطة لقيت بابا مدخل فى اليوم ده انطبع المشهد فى ذاكرتى وسيطر على تفكيرى كنت بستناهم كل مره يعملو كده عشان اتفرج عليهم بعد كام شهر قاعده بذاكر القلم خلص قلت اجيب قلم من عاطف فتحت الباب وقتها كان النت وقتها لسه منتشرشى اوى كان عاطف ماسك مجله ومطلع ر وبيضرب ع استغربت اوى ايه ده بيعمل ايه بعدها بقىت كل مهزر معاه امسك زبه
عاطف: لو مبطلتيش تعملى كده حقول لبابا
ليلى: وانا حقوله عالمجله واللى كنت بتعمله بالليل
كبرت وكبر الموضوع ده معايا لدرجة انى كنت بعمله مع صحاب عاطف لما كانو ببيجو الدرس فى البيت عندنا كان عاطف يقعد يضحك وكل واحد يطلع بتاعه واقعد اعمله بايدى لحد ما يجيبهم مكنتش لسه اعرف المص بس واحد من صحاب عاطف علمهولى بقى كلهم يطلعو واقعد امصلهم لحد مايجيبوهم وبقى كل يوم عندنا بحجة انهم بيذاكرو مع عاطف كان وقتها عندى ١٦ سنه جه واحد من صحاب عاطف اول مره اشوفه كنت ساعتها فى اوضتى لقيته داخل اوضتى ونزل فيا بوس وقطعلى هدومى وطلع بتاعه فضلت اصوت لحد مالقيت عاطف وصحابه دخلو ضربوه وماما وبابا صحيو وكرشوهم مالبيت وعاطف اتضرب ضرب رهيب من ساعة اليوم ده قررت ابطل كل حاجه واركز فى دراستى مكنتش متفوقه اوى فى الدراسه كنت فى اولى ثانوى بس فجأه قررت انى لازم اتفوق وبالقعل نتيجتى اتغيرت وجبت دراجات عاليه والسنه اللى وراها تانيه ثانوى لحد ما وصلت للثانويه العامه وطبعا كان مجموعى عالى جدا قررت اخشى كلية الطب كان وقتها بابا جاب كمبيوتر فى البيت ونت وظفتهم فى البيت لخدمة العلم قررت اعمل مشروع بحثى عن القضيب وبدات اجمع المعلومات عن القضيب كان المشروع فكره لسه نواه بحثيه لحد ما خلصت السنوات التمهيدية وتخصصت فى امراض الذكوره والعقم وكنت لسه شغاله فى البحث بتاعى ومافصحتش عنه لحد خلصت الكليه بامتياز وقررت اعمل الماجستير والذكتوراه كنت على وشك الانتهاء من البحث وفعلا انهيته وحصلت على درجة الماجستير ثم الدكتوراه وجالى منحة فى الولايات المتخده كان حلمى انى اسافر المنحه دى بحثى كان العالم كله بيتكلم عنه قررت اسافر المنحه وانفذ البحث هناك والعلماء هناك حيساعدونى فى بحثى اكتر من هنا
اكلمكو عالبحث من وانا فى ثانوى وبعد اللى حصلى من صاحب عاطف كنت شفت احجام واشكال قضبان كتير فى الاول حبيت اعرف ليه مش كلهم زى بعض وهل ممكن نطول القصير ونتحكم فى سمكه وطوله وكمان التركيبه حتبقى زى منشط جنسى دائم بعكس الفيجا اللى مفعولها قصير بعد معاناة سنين قدرت اوصل للهرمون اللى مسؤول عن الموضوع ده وعملت تركيبه كنت عامله عاطف فار تجارب هو بيحب عصير المانجا كل مره اجرب فيه لحد ما بقى شكله ملفت جدا هو نفسه مستغرب من حجم قضيبه اللى كبر اوى كده
بابا مكانش موافق انى اسافر لوحدى فى الوقت ده جالى التكليف انى اشتغل دكتوره فى وحدة صحية فى الارياف بابا وافق بس انا رفضت
بابا: مفيش سفر لوحدك خدى الجواب وروحى استلمى شغلك
ماما: بقى يا حاج بتك بعد ما بقت دكتوره كبيره والعالم بيتكلم عنها تشتغل كده لا طبعا
ليلى: شايف كلام الناس اللى بتفهم
بابا: قصدك انى مبفهمش اه يا قليلة الادب
ليلى: مش قصدى بس انا مش حاقبل التكليف عالاقل كنت المفروض ابقى معيده انما تعمل ايه فى المحسوبيه
بابا: يعنى لو جالك معيده كنتى قعدتي
ليلى: اه طبعا حارفض ليه
بابا: طب عندى حل ما تقبلى الدكتور اللى اتقدملك ده وتسافرو سوا
ليلى: ده دمه تقيل اوى على قلبي
بابا: ده اخر كلام عندى يا تقبلى الدكتور يا تروحى الوحده الصحيه وتستلمى شغلك
ليلى: خلاص طيب افكر واكلمك قلت فى دماغى تصدق حلال اللى حاعمله فيك معلشى سامحينى يا ماما
لقيت ماما قامت تعمله شاى لفيت وراها وحطتله الدوا ماما لقتنى وراها
ماما: ليلى عايزه حاجه
ليلى: لا كنت بشرب عاجبك اللى بيقوله بابا ده ازاى اتجوز العريس السمج ده انا عايزه اسافر المنحه
ماما: معلشى يا بنتى بكره تاخدوا على بعض
ليلى: ماشى يا ماما افكر
بعد شويه بابا وماما دخلو ينامو لما بابا حس بنشاط فى قضيبه قرر انه يقضى الليله ويضبط الكلام
ماما: يا راجل اتلم احنا كبرنا عالحاجات دى بتك على وش جواز وابنك بقى راجل وبعدين راحت عليك خلاص
بابا: تعالى بس انا حاوريكى راحت عليا ولا ايه
قعد يبوس فيها وراح مقلعها الجلبيه كل ده وهو لسه لابس هدومه وقعد يلعب فى بزها
قلع الجلبيه ومع الاثاره زبره وقف وكان حجمه مهول بقى تخين وطويل اوي
ماما: يا لهوى ايه ده ازاى بقى كده
بابا: ايه ده فعلا انا ايه اللى عمل فيا كده
ماما: لو تقتلنى مش حدخله انا مش ناقصه دكاتره وقرف وبعدين حاقولهم ايه جوزى زبره كبير
بابا: تعالى بس بذمتك مش عاجبك وايده بتلعب فى بزها وكسها مع بعض
ماما: لا مش عاجبنى بس يهيج حطه بس بالراحه
بابا حط زبره واحده واحده لحد مدخل شويه انا كل ده واقفه بره وسامعاهم بس اللى حصل بعد كده خلانى جريت على اوضتى امى كانت بتصرخ مالوجع بابا لما شاف كده طلعه بسرعه ولبس هدومه ورغم انه طلعه بس هى كانت لسه بتتوجع مالالم
صحينا الصبح ملاقتش ماما ولقيت بابا قاعد عالكنبه وزبه باين اوى مالجلابيه وهو بيحاول يداريه
ليلى: هى ماما فين ايه مش حنفطر ولا ايه
بابا: راحت عند الدكتور عشان تعبانه شويه
ليلى: ليه مالها عندها ايه
بابا: لا عادى مفيش شوية تعب بسيط كده المهم عملتى ايه فى الموضوع اللى قلتلك عليه
ليلى: خلاص حاتجوز الدكتور ابو ددمم تقيل ده بس خليه عارف انى حسافر المنحه مالاول كده
بابا: حاكلمه واحدد معاه معاد
عاطف قاعد فى اوضته بيكلم صاحبه عالنت
طارق: بقلك ايه يلا عندنا سهره النهارده نار الولا خالد جايب بنتين فى شقة عمه
عاطف: طب وانا مالى يعنى بغباوتك خالد جايب بنتين واحنا تلاته اجى اهبب ايه معاكو يا عم الناصح يخربيت الغباء
طارق: اه صح عندك حق انا حاكلمه اخليه يشوف كمان واحده لو كده حاكلمك
عاطف: ماشى هو مش الواد خالد ده ابوه راجل اعمال مبيشتغلش معاه ليه بدل السرمحه دي
عاطف: مانت عارف خالد متدلع مالوش فى الشغل سلام دلوقتى حاروح اكلم الواد خالد وارد عليك
عاطف قفل معاه وراح يكلم البنت اللى بيحبها بسنت
بسنت عندها ٢٥ سنه جميله ورفيعه عود فرنساوى صدرها متَوسط شويه ليها اخت اصغر منها اسمها امنيه اصغر منها بسنتين جسمها ملفوف وبزها كبير رغم صغرها سنها
عاطف: ازيك يا حياة قلبى عامله ايه
بسنت: حياة قلبك بامارة ايه قلتلك تيجى تكلم بابا وانت مش عايز خلاص براحتك مش حتحايل عليك
عاطف: انتى زعلانه دانا اولع فى نفسى حد يزعل القمر ده اصبرى بس الاقى فرصه اكلم بابا لحسن امبارح لسه داخل شمال فى اختى ليلى عشان جوازها
بسنت: هى اختك حتتجوز
عاطف: لا بس جايلها عريس وهى رافضاه وهى عايزه تسافر المنحه
بسنت: ما عندها حق حتتجوز بالعافيه يعنى على فكره بابا معجب كده باختك والبحث بتاعها بيقول عليها ان ليها مستقبل عظيم مانت عارف انه دكتور والدكاتره بيحنو لبعض
عاطف: عارف طبعا بقولك ايه ماتنزلى تقابلينى دلوقتى نفسى اشوفك واحشاني
بسنت: لا انا زعلانه منك وبعدين احنا كل منتقابل بتبقى قليل الادب وانا مش حقابلك تاني
عاطف: خلاص براحتك سلام
بسنت: استنى بس انت زعلت خلاص حقابلك بس تبقى محترم ماشي
عاطف: حاضر حابقى محترم عايزه حاجه تاني
بسنت: سلامتك حرن عليك اول ما اجهز ونتقابل فى نفس المكان ماشى سلام
عاطف قفل السكه وطلع قعد مع ابوه وقرر يفاتحه فى موضوع خطوبته من بسنت كان بيتفرج عالتلفزيون بس لاحظ ان ابوه قاعد مش مضبوط ومضطرب وكان زبه منتصب اوى وكان طوله باين اوى مالجلابيه عمل نفسه مش شايف
عاطف: بابا كنت عايز اكلمك فى موضوع
بابا: بعدين مش وقته
عاطف: اصله موضوع مهم
بابا: موضوع ايه
عاطف: بابا انا عايز اخطب
بابا: تخطب هههههههه انت لاقى تاكل وتخطب مين بقى
عاطف: بنت زميلتى ابوها دكتور كبير
بابا: دكتور فى ايه بقى وحنقولهم شغال ايه بقى؟
عاطف: بيطرى دكتور بيطرى وبعدين مانت قلتلى حتعملى قرض افتح بيه محل موبيلات واسده من ارباح المحل
بابا: كويس عشان تلاقى حد يعالجك خلاص روح دلوقتى نبقى نحدد ميعاد ونروح نقابله بس نخلص من موضوع اختك الاول
عاطف: بجد يا بابا شكرا بس نصيحه منى بلاش الفيلم ده اصله مش اوى للكبار فقط
بابا: امشى يابن الكلب طب مفيش جواز تصدق بقى
عاطف: لا خلاص مش قصدى اتفرج براحتك هههههه
شويه وتليفونه رن لقاه طارق
طارق: الو بقلك ايه كلمت خالد وقالى انه كلمها وحتجيب معاها واحده تانيه ميعادنا الساعه ٨ ماشى حستناك عارف المكان
عاطف: يا عم عارفه دى شقة عمه فى عماره كبيره متتوهش هى اول مره يعني
قفل السكه ولقى تليفونه بيرن لقاها بسنت
بسنت: انا نازله اهو حستناك
عاطف: تمام ماشى سلام
عاطف: انا نازل رايح مشوار عايز حاجة
بابا: غور حاعوز ايه منك يعني
نزل عاطف قابل بسنت اللى كانت بيضه ورفيعه بزها متوسط وطيزها صغيره لابسه بنطلون وجاكت اسود تحتيه بلوزه صفرا ومحجبه كانت فى سن عاطف تقريبا او اصغر منه شويه
عاطف: ايه الحلاوه دي
بسنت: ماشى يا بكاش حنروح فين
عاطف: اهو نتمشى شويه ولا نروح الجنينه اياها دى اصلك واحشانى اوي
بسنت: لا بلاش الجنينه دى انت بتقل ادبك انا نفسى مره تخرج معايا وتبقى محترم تسمعنى كلام حب وعشق هو انت معندكش غير كده
عاطف: بذمتك هو فيه احلى من كده بذمتك مش بيعجبك كده
بسنت: كده طب انا مروحه
عاطف: براحتك وانا اللى كنت حاقولك على خبر يفرحك خلاص بقى سلام
بسنت: بجد خلاص مش ماشيه قول بقى
عاطف: لا مش قايل انا زعلان حتدينى ايه
بسنت: خلاص مش عايزه اعرف انا ماشيه والمره دى بجد
مشيت بسنت جرى وراها
عاطف: الجميل زعل خلاص يا قمر
بسنت: قول بقى
عاطف: انا كلمت بابا بعد ما قفلت معاكى ووافق حددنا ميعاد مع ابوكى بقى
بسنت: بجد اخيرا طب بقلك ايه كفايه كده تعالى بقى نمشي
عاطف: نعم احنا لحقنا تعالى بس نقعد فى الجنينه
عاطف خد بسنت وراحو الجنينه ومسك ايديها وقعدو فى حد مستخبيه كان كل شويه يحسس عليها وهى تنزل ايده راح واخد ايديها وحطها على زبه شالتها بسرعه وكل مره يحاول وهى تشيل ايديها
بسنت: مش قلنا مش حتقل ادبك على فكره ان اعصابى باظت احترم نفسك بقى
عاطف *متسيبيها تبوظ براحتها مانا اعصابى بايظ اهو حتى بصى بايظ ازاي
عاطف خد ايديها حطها على زبه راحت ماسكاه وفضلت تدعك فيه بايديها عاطف فضل يحسس على بزها وكسها ويفرش فيها من عالهدوم راحت قامت فجأه
بسنت: كفايه كدا يلا بينا
عاطف: احنا لحقنا طب اقعدى شويه
بسنت: لا كفايه تعالى نمشي

تعليق واحد على “اختراع جديد – الحلقة الأولى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *