اختراع جديد – الحلقة السادسة

كان عاطف تعب وسميره اتفشخت من عاطف وطارق وخالد وعبير كمان كانو تعبو كلهم ونامو مالتعب
بسنت صحيت مالنوم مصدعه طلعت لقت امنيه قاعده بتتفرج عالتلفزيون دخلت لمامتها المطبخ اللى اول ما شافتها راحت ضارباها بالقلم على وشها وشدت شعرها وبسنت بتصرخ
امنيه سمعت الصوت دخلت خدتها من ايديها
هند: خشى اوضتك يا امنيه
امنين دخلت اوضتها وهند خدت بسنت ودخلت اوضتها
هند: انتى ايه حيوانه مبتفهمش انا مرضيتش اقول لابوكى انتى عارفه انا حسيب الازايز قدامك اشوفك بتلمسيها بس او بتبصلها حاموتك فاهمه
بسنت: فاهمه
هند: غورى من وشى وزى ما فهمتك انا عينى عليكى وخلى بالك حاعرف
بسنت دخلت اوضتها دخلت وراها امنيه
بسنت: بقلك ايه امشى من وشى بدل ماقوم اجيبك من شعرك واطلع قرفى فيكي
امنيه: الحق عليا جايه اخد بخاطرك اولعي
وجيه قاعد ماسك الموبايل وساميه بتنضف ولابسه قميص نوم احمر شويه وطت شاف انها مش لابسه اندر قام حضنها من ضهرها وهو ماسك بزازها من ورا بيلعب فى الحلمه
ساميه: البت جوه تسمعنا تعالى فى اوضتنا واقفل الباب
وجيه دخل وقفل الباب وراح مقلعها القميص بقت ملط ونزل يمص الحلمه بلسانه وايده بتلعب فى كسها اللى لقاه مبلول
وجيه: طب لما انتى عايزه متتكلمى عالطول
ساميه: متكسفنيش بقى بقلك ايه انا عايزه امص زبرك
وجيه طلع زبره اللى كان وقف وشد على اخره وساميه بتلحسه وتلحس راسه كان وجيه نام عكسها ومسك كسها بلسانه لحس ومص وبيلحس ميتها وهى بتتلوى تحت منه ولسه بتمص زبره بقى وجيه يدخل صوابعه واحد ورا التانى لحد مايده دخلت راح عادل نفسه وبدا يحك زبه فى كسها
ساميه: كفايه كده دخله بقى مش قادره
وجيه: ادخل ايه
ساميه: دخل زبرك فى كسي
وجيه: عشان انتى ايه
ساميه: عشان انا لبوتك وشرموطتك
وجيه وساميه كانو متعودين عالشتايم دى كانت بتهيجهم
وجيه بدا يدخل زبره واحده واحده لحد مدخل راسه وساميه ببتتاوه وبدا عزف منفرد على اوتار كسها وهى اهاتها مجلجله فى الاوضه راح رافع رجلها على كتفه وابتدا رتم النيك يعلى وبدخل ويطلع بسرعه راح لفها ونيمها على جنبها وحطه فى كسها من ورا وهى بتتاوه مالمتعه راح رفعها لفوق وحطه فى كسها وشغال جامد فى كسها فى وضع راسي
ساميه: ايوه كده زبك مالينى عايزاك تحطه ورا
وجيه: ورا فين
ساميه: فى طيزى مش قادره انا مولعه عايزاك تطفينى بزبك الجبار ده
وجيه نام على ضهره وساميه طلعت على زبره اللى كان وصل لاعماق كسها وهو بيدك فيه بزبه تحس انه حيوقع سقف كسها وهو بينيكها وهى كانت طالعه نازله على زبره وصدرها بيترج وهو بيلعب فى الحلمه بايديه نزلت بوشها على شفايفه وتمص شفايفه وتلحس لسانه لحد ما هديت كانت جابتهم راحت قايمه ونايمه على بطنها وفلقست وجيه قعد يلعب بايده فى خرم طيزها وبدا يدخل زبه ويضغط بالراحه لحد مدخل راسه وهى بتصوت مالوجع وهو ماسكاها من وسطها وشغال نيك فى طيزها عنيف وهى بتعض على شفايفها مالمتعه لحد ما اتشنج وجابهم فى طيزها
ساميه: حبيب قلبى يا مكيفنى انت ايه الزب ده
وجيه: عجبك
ساميه: عجبنى دانت فشختنى بزبرك ده
وجيه: بس غريبه يعنى شايف الخرم وسع شويه اهو
ساميه: ما المحلول اللى ادهونى الدكتور بيوسع الفتحات دي
واخلص بقى واهدا عشان زبك مهيجنى وعايزاه تاني
وجيه: بس كده انا معاكى للصباح الباكر
عبير صحيت لقت نفسها فى حضن عاطف ملط
عبير: قوم يا دكرى البس هدومك
عاطف: بيفتح عينه لقى عبير فى حضنه راح بايساها فى بقها راحت صاحيه
عبير: يا لهوى ايه البوسه دى انا اول مره حد يصحينى كده انا مفاصلى سابت اوعى تكون بتحبنى يا واد
عاطف: ايه واد دى ومحبكيش ليه انتى ليه مش واثقه فى نفسك ومسقليه نفسك كده
عبير: انت زعلت انت راجل وسيد الرجاله ده كفايه زبرك ده بس حتحبنى على ايه مانت عارف اللى فيها
فى الوفت ده صحى طارق وخالد قطعو كلامهم
طارق: ايه نجيب اتنين ليمون ولا حباية فياجره
خالد: فياجرة ايه يخربيتك ده لو خد فياجره حيهد الشقه حيموت عبير حيقسمها نصين
عبير: مالكشى دعوه بعبير اتكلم عن نفسك انا راضيه بيه كده وبقلكو ايه تعالى نخش جوه بعيد عن البت دى واقفل باب الشقه بالمفتاح عشان متصحاش
دخلنا اوضة المكتب ولبسنا الهدوم الداخليه وعبير بتقول
عبير: بصو بقى انا حطبع الصور دى وحاروح اسيبها لجوزها وبكده يطلقها انت بقى يا خالد تشوفلنا شقة صغيره ننقل فيها امها والعيال المهم لما تصحى حاولو تتكلمو معاها كده وتقنعوها بالراحه هاتولها اكل وعصير اديها فلوس فهمها انك حتشغلها معاك وتاخد فلوس كتير سيبونى بقى دلوقتى الا بالحق فين اللاب بتاعك اه وعندك طابعه
خالد: هناك اهو عالمكتب والطابعه جنبه
عبير: طب خلى بالك ده يلزمنى ابقى هاتلك واحد بقى
خالد: لا استنى اجيب واحد وانقل الداتا وخديه عشان شغلى عليه ماشي
عبير: ماشى بس عايزه عربيتك هو احنا مش حناكل ولا ايه بص اظلبلنا اكل وانا حاخلص الشغلانه عاللاب يكون الاكل وصل وهاتلنا حاجه ساقعة
عبير قطعت الفيديوهات وعملت صور واضحه لسميره وهى مستمتعه وصورة طارق وخالد مش باينه وكمان صور اللانجيرى طبعتها وطلعت اكلت معاهم ولبست ونزلت راحت الشارع لقت جوز سميره قاعد فى الدكان فتحت شباك العربيه
ندهت على عيل فالشارع
عبير: خد دول ليك وشايف عمو اللى قاعد هناك ده اديله الظرف ده
عبير مشيت بالعربيه ورجعت البيت لخالد
فى بيت سميره جوزها استلم الظرف وحاول يعرف من الولا مين جابو معرفش فتحو شاف الصور اتجن دخل عالاوضه
شايط لقى امها قاعده متضايقه
امها: مالك يا صفوت فى ايه وايه اللى معاك ده
صفوت: بنتك يا حاجه
امها: ايه لقتها
صفوت: اتفضلى شوفى بتعمل ايه وراحت فين انا لازم اموتها وانتقم لشرفي
امها: شافت الصور وبقت تلطم على وشها طب ما يمكن خطفوها واغتصبوها
صفوت: بصى فى الصور كويس اهى مبسوطه وبتضحك اهى انا لازم اموتها
امها: تموت مين بصى يا بنى انت اللى بينك وبينها ورقه طلقها واخلص طب هى فين دلوقتي
صفوت: حتكون فين مانتى شايفه اهو انا رايح للشيخ احمد الماذون استنى ايه الفلوس دي
امها بصت لقت جنب السرير فلوس بتعدهم لقتهَم الف جنيه
صفوت: بتوع مين دول
امها: دى سميره كانت سايباهم هنا
صفوت: وجابتهم منين
امها: معرفش بس تقريبا خدتهم من الست اللى جاتلها هنا
صفوت: يبقى اكيد دى الست اللى بتشغلها بقى بنتك مش حتبات على ذمتى النهارده
عبير رجعت الشقه لقت سميره نايمه وعاطف نزل وخالد راح الشركه وطارق نايم فى المكتب
عبير: اصحى يا بنى كل ده نوم
طارق: اهلا يا مزه ايه عملتى ايه
عبير: كله تمام هى البت دى مصحتش كل ده تعالى نشوفها
فى بيت عاطف دخل لقى ابوه قاعد جنب امه بيتفرجو عالتلفزيون
وجيه: كنت فين يا صايع من امبارح كنت بايت فين
طلعت ليلى انقذته وخدته من ايده
ليلى: معلشى يا بابا تعاالى يا عاطف شوفلى الكمبيوتر ده مش راضى يشتغل ليه
عاطف دخل مع اخته وهى بتقوله
ليلى: خشى نام يا فاشل ابوك قاعد مستنيك كان حيعملك فيلم
عاطف: حبيبتى دايما كده ظابطاني
ليلى: مش حتقولى كنت فين
عاطف: مش وقته انا عايز انام يا ليلي
ليلى: قولى الأول كنت فين بتنيك صح
عاطف: يا بت احترمى نفسك بقى فى بنت تقول الكلام ده
ليلى: سيبك بس مالكلام ده عملت ايه
عاطف: نفسى اعرف انتى مهتميه اوى ليه كده
ليلى: قولى بس نكت كام مره وشربت حاجه النهارده ولا لأ
عاطف: حوالى ٤ مرات ومشربتش حاجه
ليلى: انا حاحكيلك كل حاجه انت عارف انى دكتوره باحثه وعملت تركيبه بتطول العضو الذكرى ومالاخر كده جربتها عليك يعنتى انت مالاخر تجربتى عايزك كل حاجه تقولهالى عشان اسجلها فى البحث
عاطف: اه يا بت التيت بقى بتغفليني
ليلى: من غير شتيمه دانا عملت فيك معروف قولى بقى لما بتدخل زبك كسها بيستوعب الحجم ده ولا حصل حاجه
عاطف: هو انا مستغرب من جرائتك بس حاحكيلك هو فى الاول بتتوجع وفى مره او مرتين اغمى عليها بس لاحظت انها بتجيب كتير بس دلوقتى بقىت بوسع بصوابعى وبعدين ادخل ايدى وبعد كده ادخل زبري
ليلى: حطيتو فى طيزها
عاطف: لا طبعا مقدرش اخاف يحصل حاجه
ليلى: طب ورهولى كده
عاطف: انتى عبيطه لا طبعا
ليلى: يا بنى اخلص عايز اتاكد من حاجه بس هو نايم دلوقتى صح
عاطف: ايوه وراح قالع البنطلون وطلعه ورهولي
ليلى: طب خليه يقف كده وكتبت حاجه
عاطف فضل يدعك فى زبه لحد ماوقف وطلعت الورقه كتبت حاجه تاني
ليلى: انت طولك ووزنك كام
عاطف: يعنى تقريبا ١٦٥ ووزنى ٧١ ليه
ليلى: ولا حاجه البس هدومك واتنيل نام
عاطف: طب ما تيجى تمصيه شويه
ليلى: لا انت كده اتجنيت فى عقلك واتهبلت ولازم اديك بالشبشب على دماغك عشان تفوق انا اختك يا اهبل
ليلى مسكت الشبشب وعايزه تضربه على دماغه
عاطف: بهزر بجد بهزر انت اختى وكل حاجه يا بت انا بقلك حاجات مبقلهاش لحد وخلاص يا ستى كل حاجه حاجى اقلهالك بعد كده
ليلى: ماشى اتخمد نام وبقلك ايه عايزاك لو شربت حاجه متشربش حاجتين مع بعض يعنى يا خمره يا حشيش ماشى اه بالمناسبه انت رايح تخطب بكره
عاطف: ماشى سيبينى اتخمد بقى يا ست الدكتوره اه رايح اخطب بكره عايزه حاجه
شويه ولقيت عاطف داخل اوضتى كنت بدون ملاحظات فى البحث بتاعي
عاطف: ممكن ادخل
ليلى: مانت دخلت عايز ايه مش كنت عايز تنام
عاطف: اصل فى موضوع عايز احكيلك عليه
ليلى: موضوع ايه
عاطف بدأ يحكيلى كل حاجه عن مشروعه مع خالد واللى عمله فى سميره
ليلى: الصراحه البت حلوه ومعاها واحد ممرمطها ومخليها فرجه فى الشارع مع انه صنايعى وبيكسب كويس بس نتن ومشروعك ده كمان حلو بس الموضوع ده مش بالسهوله دى ده فى إجراءات كتير اوى هناك خصوصا ان شركات الانتاج هناك كتير ومتخصصه فى المجال ده
عاطف: بس احنا حنعمل حاجه جديده حنعمل افلام سكس عربى ناطقة بالعربيه بطريقه احترافيه معانا مخرج و٣ كاميرات ومؤلف ومهندس ديكور وماكيير ومونتاج شركه كامله انما شركات الانتاج دى معندهاش عرب اخرهم مايا خليفه واعتزلت
ليلى: فى دى عندك حق وعلى فكره مكسبها حلو اوى المهم تعرفو تخلصو كل التصاريح اللازمه انتو مسافرين امتي
عاطف: مش عارف عايز اخلص موضوع بسنت وكمان سميره تقتنع وكمان عايزك تكلمى بابا انى عايز نتجوز فى اقرب وقت واخدها واسافر
ليلى: ايه ده انت حتاخدها معاك طب ازاى بالنسبه لسميره انا ممكن اديك حبايه تخليها مهيبره وفاتحه رجلها لاى حد
عاطف: اه حاخد بسنت معايا بس سميره عايزينها تقتنع وهى فايقه كده لو عالهيبره كاسين يخلوها فى التمام زى ما عملنا امبارح كده
ليلى: انت مش بتقول مصورينها يبقى مفيش غير سياسة الترهيب والترغيب الأول طمعوها بالفلوس وقول اى مبلغ كبير ميهمكش منفعشى هددها انكو حترفعو الفيديوهات عالنت وفضيحتها حتبقى بجلاجل والبوليس حيسجنها بس قولى انت فعلا عايز تاخد بسنت معاك طب حتقولها بتشتغل ايه ولو عرفت انك بتشتغل كده حتعمل ايه
عاطف: مش عارف الصراحه بس انا فهمتهم ان حيبقى ليا مكان لوحدى انا وبسنت وهما فى مكان تاني
ليلى: بصراحه كده يا عاطف لو بسنت طلبت تشتغل معاكو حتوافق
عاطف: انتى عبيطه لا طبعا الا دي
ليلى: ولا احترم نفسك ايه عبيطه دي
عاطف: هو انا تقريبا مش المفروض انى اخوكى الكبير انتى ايه جبروت بس بحبك برضه
ليلى: بس مش دكتور يا فاشل يا ولا انت اخويا اللى بخاف عليه وعايزه مصلحته انا بعمل كده عشان بحبك
راح عاطف بايس راسى وطالع على اوضته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ