أخوات
جمالات من الستات اللي كانت تتعب الواحد، ست من الاخر تتمنى تنام معاها كل يوم من غير ملل.
في يوم كنت في المحل وكانت الحاجة وبنتها مسافرين يجيبوا حاجات المحل واليوم كان إجازة وانا كنت في بيتي تليفوني رن طنشت وقولت أنا مريح مش عايز أكلم حد قعد يرن شوية وسكت، تاني يوم جمالات كلمتني وقالت إنها عايزة إجازة يوم علشان جوزها مسافر وهي بتوضب ليه حاجته، قفلت معاها التليفون الاقي اربع مكالمات من مهجة ….ودي عايزة ايه دي كمان كنت قربت من المحل، مهجة كانت راحة جاية قدام المحل
مهجة: ابراهيم الحقني
أنا: مالك فيه ايه
مهجة: فلوس أخويا كان باعتها لي ومش لاقياهم
أنا: فلوس ايه …كام يعني
مهجة: فلوس كان جوزي باعتها معاه علشان ادفعهم علشان يجيب حاجات الشقة
أنا: ايه ده انتي متجوزة يا مهجة
مهجة: اه يا ابراهيم …أفتح بس بسرعه
أنا: ليه هما جوه
مهجة: كنت حطاهم اخر مره جنب المكتب
دخلنا راحت على جنب المكتب قعدت تلطم لانها مش لاقياهم خالص
هديتها وقعدت فهمت منها
مهجة هي النسخة المصري من صافينار أشوفها لازم اهيج بس من طريقة كلامها، جسم أوروبي كيرفي وشعر احمر من الاخر فرس جاحد
قعدت تحكي أنها متجوزة وجوزها مسافر وبييجي مره في السنة بيقعد أسبوع ويرجع علشان يشتغل ويبعت فلوس يجهزوا البيت وهي ساعات بتروح تبات عند أخوها ومراته
ومرات أخوها حاجة اجمد منها كمان وتبقى بنت خالتها فرجتني على صورهم أسمها دعاء
أنا: جت لي فكره
مهجة: فكره ايه يا ابراهيم
أنا: انتي بتقولي كنتي حطاها جنب المكتب هنا صح
مهجة: اه والله يا ابراهيم
أنا: طيب ما نشوف الكاميرات
مهجة: اه صح ايه الغباوة اللي أنا فيها دي
قعدت هي على المكتب وفتحت اليوم لغاية ما لقيتها بتنده
مهجة: تعال يا ابراهيم بسرعة
لقيت فديو لواحدة أسمها نجلاء ودي ست كبيره بتاع خمسين سنه مهتمه بنفسها وجمالها وبتجي على طول ولقيناها بتاخد الفلوس في الشنطة وبتتاكد أن الكاميرا مش جيباها
مهجة: اهيه بنت الكلب الحرامية
أنا: بس تمام قوم قصي الحته دي وابعتيها لي وسبي الباقي عليا لما تيجي
مهجة: والفلوس يا ابراهيم
أنا: معلش كلها يومين وتيجي وهنفخهالك
جهه بعدها زباين كتير واتلخمت معاهم وجت واحدة رهيبة قشطة بالعسل الأبيض أسمها نبيله صاحبه مهجة كان المحل فضي أتعرفت عليها هي شبه نرمين الفقي كده
وروحت اشتري ليهم حاجة واتاخرت عليهم، رجعت لقيتهم بيضحكوا ومهجة ونبيله أو بلبله شافوني قعدوا يبتسموا وكأنهم ناس تانين
أنا: أيه مالكم ما تضحكونا معاكم
ضحكت مهجة: لا يا أخويا دي حاجات ستات ما ينفعش
نبيله: ابراهيم انت متجوز؟
أنا: لا ليه؟!
مهجة قرصتها كده: أصلها بتدورلك على عروسة
نبيله: ايه يا مهجه …الواد حلو أهه واي ست تتمنى
أنا: الله يخليكي
نبيله: لا بجد أنا مش بجامل انت جامد قوي …انت مش حاسس ولا ايه
مهجة: يا بت اتلمي انتي متجوزة
نبيله: بلاوكسه ده انا معايا مهراجا في البيت
أنا: يعني ايه ؟
نبيله: ما تخدش في بالك يا هيما …يالا أنا ماشية سلام يا مزه وانت يا هيما باي
وقفت على الباب وبدلع قالت ياللا هسيبكم العبوا مع بعض ومتتشاقوش يا ولاد
أنا: مالها دي ؟
مهجة: فكك منها ياللا نقفل بقى علشان نروح ساعتين ونرجع نكمل يا اخويا
قفلنا وانا اللي معايا مهجة تانيه بتدلع وتتمايص وتقولي عنك أنا هقفل وبتحك طيزها فيا
طلعت علشان أركب العربية لقيت مهجة يتركب جنبي
أنا: ايه عايزة ايه تاني
مهجة: بقولك ايه انا عايزه أسألك هو مين اللي بيعملك الاكل وينضف الشقة
أنا: يعني بحاول اعمل الكلام ده لنفسي
مهجة: يوههههه لا حرام كده يا هيما ودي تبقى عيشه
أنا: هنعمل ايه بقى نصيب
مهجة: بص انت صعبت عليا وانا كده كده هروح اترزع في البيت لوحدي ممكن اروح معاك واهه تعزمني على الغداء واوضبلك الشقة ونتغدا سوى
أنا: طيب والناس تقول ايه بس يا مهجة
مهجة: يا هيما انت زي أخويا
أنا: يا ستي هتعبك معايا
مهجة: يا ريت
أنا: ايه ؟
مهجة: قصدي تعبك راحه انت اخويا يا هيما
رحنا جبنا سندوتشات وحاجات ساقعة وطلعنا على البيت، دخلت تغير هدومها ولقيتها لابسه قميص بيت ضيق عليها سألتها جبتيه منين قالت إنه معاها واحد دايما علشان لو أخوها هيعدي عليها تنام عنده هو ومراته
قعدنا ناكل وهي بتبص لي وتبتسم وتلعب في شعرها، خلصنا وقالت لي خش انت استريح وانا هظبلك الشقة
دخلت أنام وانا بفكر فيها وفي حلاوتها كست بيت، روحت أفتح الباب اشوف بتعمل ايه لقيتها فتحت مزيكا وبترقص على شعبي، بنت حرام في الرقص جامده اوي وهيجتني فشخ وترقص وتنضف
اتسحبت لغاية ما بقيت جنبها، ولما شافتني..
مهجة: ابراهيم أخص عليك وقفت قلبي
أنا: مش بس قلبك اللي وقف
مهجة: قصدك ايه
أنا: لا مفيش بس انتي بترقصي حلو قوي يا مهجة
مهجة: معرفش أنضف غير وانا برقص
أنا: يا بخت جوزك بيكي
مهجة: هاااا واعمل أيه…. سابني كده وييجي يقعد حبه ويمشي تاني وانا زهقت وعايزة ارتاح في حضن راجل
أنا: انت تستاهلي حد يحس بيكي وتحسي بيه
مهجة: ايه انت فاكرني زي جمالات
أنا: مالها جمالات
مهجة ضحكت وقالت: ده انت تعبتها أحنا شوفنا كل اللي عملتوه في المحل
أنا: انتوا …دول اللي هو مين
مهجة: أنا وبلبله صاحبتي
أنا: صاحبتك …اه .بس ايه رأيك في الأداء يا مهجتي
مهجة: بصراحة أنت قطعتها على الآخر انت سفاح يا هيما ونبيلة بتقول أنها نفسها في واحد يعمل كده معاها
جيت جنبها ومسكتها من ورا ووشوشت ودنها وانا لازق زبري في طيزها
أنا: ما تيجي اوريكي سلاح السفاح يا مزه
لقيتها بتترعش كده وبتقولي: هيما بلاش انت معندكش اخوات
لفيتها لوشي وبقت عيني في عينيها: وفي اخت تتعب أخوها كده يا مهجه وانا ببص على زبري، وهي بصت عليه وبخوف أيدها راحت تمسكه وهي بتعض شفايفها الكريز، هجمت اقطع شفايفها بوس واحضان وتقفيش ولعب في كسها وهي بنقول ممممم يالا نخش الاوضة
دخلنا قلعتها القميص وبقت بالاندر والبراه وقلعتني وبقيت بالبوكسر وزبري شاهر سيفه
مهجه: أحيه ده انت شكلك تعبان اوي
أنا: انتي تتعبي بلد يا مزه
ضحكت وقالت: أنا ده انا غلبانه ده انا تعبانه ومن سنه مالمسنيش راجل يا أخويا
أنا: طيب تعالي في حضن اخوكي يا مزه
وقعدنا نبوس بعض ونحضن بعض شويتين على السرير وانا بلعب في كسها وهي بتزوم ااااه كفايه أنا مولعة على الآخر ما تفرهدنيش
قمت وخليتها نايمة وفاشخة رجليها وشديت الأندر زنزلت الحس كسها لغاية ما جابت ميتها وهي بتقول لا بلاش أنا تعبانه اوي ما تهيجنيش
وبعدها خرجت زبري وقولت لها: تعالي ريحي اخوكي يا لبوه
مهجة: خدامتك وخدامته الباشا احيه زبرك كبير وحلو يا أخويا ممكن اختك تمصه اصلي بحب المص
وقعدت تمص لغاية ما جبت في بوقها وشربته واااااااو طعمه حلو قوي يا هيما
كنت عاوز احطه في كسها رفضت وقالت لا بلاش ليحصل حاجه غلط بس ممكن اخليك تركب طيزي
نكت طيزها وخرمها الواسع شكلها كانت بتتناك كتير فيها
وهي بتصوت: حرام عليك انا اختك زبرك كبير يا هيما انا مش قدك حرمت اعمل كده تاني حرمت اتناك في طيزي من حد غير زبك الكبير وبدأت تدمع لاني فشخت طيزها الكبيرة من النيك
لغاية ما جبت في طيزها، قعدت تتمسح فيا وتقولي
مهجة: حد يعمل كده مع اخته يا هيما انا زعلانه
أنا: معلش يا حبيبتي اخوكي تعبان لازم يرح زبره وبعدين انتي فاتحه طيزك لأي راجل جت على أخوكي
مهجة: لا بس مفيش زبر زي زبرك دخل طيزي ده انا نفسي فيه يعشرني بس اعمل ايه في الخول جوزي، ده فيه ستات تتمنى زبر بالحجم ده في كسها طول العمر بس اعمل ايه حظي هباب
أنا: بزازك زي الجلي يا حبيبة أخوكي
مهجة: لو حلوين كنت نكتهم
قمت مخرجهم من البراه ونكت بزازها وعملت معاها كذا وضع ملهمش حل في طيزها الكبيرة
وجبت كذا مره كأني واخد منشطات من حلاوتها وهي اتغرقت لبن
قمت بعدها وخدت دش ونزلت اروح المحل لأنها مكنتش قادرة تنزل من البيت، وتاني يوم صحينا وهي في حضني ملط وروحنا المحل ورجعت معاها على الشقة، بس المره دي كانت بتروق الشقة فعلا وبالليل قالت ما تاكلش علشان طالبه لك أوردر، هتدعي لاختك مهجة