الباشمهندس مازن | الجزء الأوّل – الحلقة الرابعة

مساء الفل على كل الناس فى المنتدى الرائع واتمنى يكون فيه تفاعل شويه مع القصه علشان اعرف الاراء سواء بالسلب او الأيجاب عموما القصه دى طويله عباره جزء كبير من حياتى كلها احداث واحب اقول ان بدايه من الجزء ده هنشوف احداث كتير ومتنوعه واتمنى تعجبكم.
وقفنا فى الجزء اللى فات قبل جوازى لما شوفت سها وهيا حاطه الصناعى فى طيزها وشغاله وانا كنت خلاص هنيكها ورجعت فى اخر لحظه لان ده كان قبل جوازى بايام ومش عاوز مشاكل بس كنت مولع عليها المهم كنت خلصت الشقه وظبطت نفسى خيار ظبطت نفسها وجه اليوم الموعود وكان الفرح فى كازينو صغير وبسيط روحت جبتاها من الكوافير وطلعت عليا زى القمر والفرحه باينه على وشها وكان معاها سها واول ما طلعت وشافتنى سها وشوشتها لاقيتها ضحكت ليا اوى روحنا اتصورنا وبعدين كتابنا الكتاب ورحنا الكازينو وموسيقى ودى جى رقص والدنيا حلوه حاولت اقصر لانى مليش فى الجو ده الملفت انى لاقيت صابرين مرات محمد اخوها لابسه **** قولت وانا مالى كمان قبل ما اروح لقيت محمد القابوطى جارى فى الشقه اللى جنب ابويا بيسلم عليا هوا مراته فرحه اللى هيكون ليها دور قادم وقالى انا جايبلك 2استاكوزا ومظبطهملك وبعتهم مع العشا قولتله تسلم
قالى كفايه. وقفتك جنبى لما كنت مزنوق رديت عليه متقولش كده احنا اخوات خلصنا الفرح وناديه كانت مبسوطه اوى وروحنا البيت وطلع معاها صابرين وسها ولسه هيقلعوها وكده قولتلهم شكرا يا جماعه اتفضلوا انتم وكنت حاسم معاهم لان الاتنين دول بالذات مكنتش عاوز يبقى ليهم اى تأثير على ناديه ونزلوا وهيافضلت قاعده بفستان الفرح قومت قولتلها انا هعملك اللى هما هيعملوه واكتر طبعا ضحكت وقومت ساعدتها فى قلعتها الفستان وقلتلى خلاص روح انت غير وانا هكمل لبسى روحت غيرت هدومي. وهيا دخلت اخدت دوش وخرجت لابسه قميص نوم ابيض تحفه شفاف وقصير وفيه اكمام واسعه و منفصله بتتلبس لوحدها وخرجت عليا اوف على الجسم ده ايه الفخاد دى ايه الطيز دى قالت كويس انك مشيتهم لان صابرين هتموت وتشوفنى لابسه ايه .
كانت هتموت على قمصان النوم واحنا بنرصهم فى الدولاب ضحكت وقولتلها تعالى جنبى قالت مش هناكل قولتلها لا هنحلى الاول ومسكت بزازها ضحكت وقالت انا واقعه من الجوع رديت عليها بس كده اننى تؤمرى روحت جيبت الاكل وجيبت الاستاكوزا وقولتلها اللى جابها موصينى اكلها لوحدى قالتلى يا سلام اشمعنا انت قولتها انا هنيك انت هتعملى ايه ردت بعفويه وانا هت. وسكتت وقالت انت قليل الادب قعدنا ناكل وقومنا لمت الاكل وبعدين قولتلها تعالى جنبى جيت على حضنى وقالت تصدق اول مره احضنك وانا
‌ مطمنه قولتلها ولسه فيه حرب دلوقتى هتحصل قعدنا شويه بدأنا بوس بقى واحضان ولحس. بزاز وخدتها وروحنا على السرير نيمتها على ضهرها ونزلت على الأرض بركبى وجيبت الكلوت الفتله على جنب ونزلت لحس فى كسها اللى كان بيلمع وهيا عماله تتأوه طلعت جنبها على السرير وهيا نايمه واديتها زوبرى تمصهه وقولتلها عاوزه حديد بدأت تمص فيه وتلعب فى بيوضى وشويه تلحسهم وتطلع لزوبرى شد على الاخر قولتلها مستعده قال بس بالراحه دهنت زوبرى فازلين وبدأت ادخله واول مره يخش كس وكان بيطلع صهد بدات ازوق الراس وانا فاتح رجليها بعد شويه تفريش بعدها دخلت بصعوبه قالت استنى شويه انا زى ما يكون حاجه اتقطعت عندى زى القماش لما بيتفتأ قولتلها متخفيش خلاص الراس دخلت يبقى الباقى سهل قالت طب خليك كده دقيقه قولتلها ماشى فضلت زى ما انا شويه وبعدين زقيت جامد قام داخل حسيت انه خبط قى حاجه وعدى عرف ان كده خلاص كملت شويه كمان دخلت منه حوالى 20سم هيا كانت مصوته ومدمعه وقالبه الدنيا فضلت زى ما انا ونزلت عليها قعدت اطبطب على راسها وابوسها واقولها معلش مهمه وخلصت فضلت 5دقايق مبتحركش وبعدين طلعته كان غرقان ددمم وقولتها قومى اتشطفى وقامت وانا طبعا بغلى وعاوز انز ل ولو نكتها دلوقتى هتتعب لقيتها خارجه عليا ملط اوف يا جدعان قعدت جنبى قعدنا نقطع بعض من البوس وفكره انها اتفتحت مهيجاهه وانا العب فى بزازها وتقولى عاوزه قولتها مش هينفع دلوقتى خلاص نعمل واحد من ورا قالت يعنى اليوم اللى مستنياه تقولى من ورا قولتلها معلش علشان ماتتعبيش كلها كام ساعه واهريكى بس انتى اصمدى للاخر وبعدين هوا ورا وحش قالت ابدا دا انا بموت فيه وعملنا واحد متين وغرقت طيزها بس كان ليه طعم لانه من غير خوف نمنا صحينا الصبح بدرى بدانا نمارس زى المتجوزين وده طبعا كان ليه طعم تانى اول مرتين كانوا الصبح بينهم ساعه وكانت مستمتعه جدا وبتجيب 4او5 مرات بليل عملنا واحد كمان بعد ما اخوها ومراته وامى مشيوا بس تعبت كملنا فى الطيز بس جبتهم فى الكس فضلنا يومين كل شويه وهيا تعبت واتصلت بسها اللى جابت ليها مخدر موضعى رش بقت ترش على قطنه وتدخلها كسها وبعد دقايق نشتغل بعد اول اسبوع عملت لينا نظام علشان متتعبش بقينا يوم الاحد قدام والاتنين ورا والتلاتاء نريح والاربع قدام والخميس كوكتيل الجمعه والسبت نريح فضلنا على كده شهر وكان فاضل اسبوعين واسافر خدت اجازه من الشغل علشان اظبط نفسى بعد ما الفيزا جت الاسبوعين دول حصل فيهم اللى مكنتش اتوقعت هحكى كل حكايه لوحدها كان اول خميس فى اجازتي. كنت نايم بعد الغدا شويه علشان هقوم اخرج مع اصحابى وعندى سهره كوكتيل بليل صحيت من النوم على صوت ناديه وسها بيكلموا وطبعا الشقه عندى صغيره وكنت سامعهم .
‌سها اوف يا ناديه مش قادره خلاص هموت طيزى بتاكلنى اوى نفسى فى شويه لبن.
‌ناديه معلش يا سها حطى بس من الكريم ده وهو هيهديها شويه.
‌بقالى شهر ونص يا ناديه وتقوليلى حطى مرهم انا عاوز لبن وبعدين هدخل المرهم ازاي
‌ حطيه على البتاع اللى معاكى اللى انتى حطاه فى شنطتك ودخليه جوا الا البتاع ده جبتيه منين .
سها بتضحك وتقولها اه عنتر دى جوزى اللى مابيتعبش مهما دخل او اطلع
دانا ساعات بنام بيه ده كنت واخداه من مديره القطاع عندنا جيت فتره مسكت الفرع هنا وكانت مطلقه وضربنا صحوبيه وحكتيلى عليه وادتهونى بعد ما جابت واحد تانى هزاز المهم هنعمل ايه بكره فى فرح مها انا عندى شغل لغايه بليل ومش هعرف اروح البيت اغير هدومى وارجع انتى عارفه الزفت اللى اسمه هيثم من يوم ما سبته وهوا شغال معايا فى الازق .
ناديه هوا لسه حطك فى دماغه.
سها ما انا هزقته اخر مره لما جه يحضنى من ورا فى الشغل قالى معلش انا مراتى شاكه فيا قوتله وانتى بتنيك طيزى مبتبقاش خايف انت ما بتعاملنيش كويس الا لما تبقى مزنوق وعاوز تنيك انا مش شرموطه ومش هتلمسنى تانى واسطوانه الجواز دى زهقت منها لقيته اتحول وقالى عاوزنى اتجوز واحده شرموطه قولتله عندك حق انا شرموطه انى فتحت رجلى لواحد خول ومش راجل ولو زودت هلبسك مصيبه مشى وسابنى ومن يومها وهو بيقرفنى فى الشغل وعاوز يطفشني.
ناديه: طب ماتمشى
سها: ما انا كده كده ماشيه بس مستنيه اخر السنه علشان اخد ارباحى وكمان اكون شوفت مكان تانى انتى عارفى ظروفى انا ورايا كوم لحم المهم هتعملى ايه بكره.
ناديه: مها عاوزانى معاها من العصر فى الكوافير هروح لحماتى اتغدا معاها واطلع عليها.
سها – اوبا دا كنت عامله حسابى اخرج من الشغل عليكى اخد دوش والبس عندك.
ناديه،خلاص تعالى الصبح قبل ما انزل هاتى هدومك وابقى تعالى بليل خد دوش وغيرى وانزلى من هنا مازن مش هيكون موجود هوا قالى انه هينزل من بيت ماما على اصحابه وهيجى ياخدنى من الفرح بليل .
سها. لا يا ستى ممكن يجى البيت وانا هنا .
ناديه متخافيش هوا متعود على كده اسمعى الكلام اومال هتعملى ايه.
سها. مش عارفه بس خلاص طالما انتى متأكده مفيش حل تانى .
ناديه يبقى خلاص هستناكى الصبح تجيبى هدومك اشطه.
سها .اشطه
صحيت من النوم بعد ما سمعت الحوار كله ولا كأنى سمعت حاجه وقالتلى ناديه ان سها هتيجى على الساعه 8تغير هد مها للفرح هنا قولتلها ماشى تمام هعمل حسابى انى هطلع من عند امى على صاحبى وتانى يوم روحنا بيت بابا واتغدينا و ناديه نزلت وكان مش جايلى نوم وكلام سها امبارح فى دماغى وقومت لبست نزلت روحت قعدت مع واحد صاحبى اسمه متولى عنده محل ملابس وبيستورد من تركيا وكان جايبلى بدله فرحى وشويه هدوم ليا ولناديه وكمان جايبلى كام قميص نوم وقالى دول منزلوش مصر قبل كده
المهم روحتله اقعد معاه لاننا كنا بنتجمع عنده انا وصاحبى المحل ده كان فى الشارع اللى بيودى على بيتي. قاعدين قدام المحل قالى ابن حلال خليك قاعد نص ساعه هطلع اتغدى واجيلك قعدت اشتم فيه واقوله انت بستغلنى قاللى مش هتأخر ماشى وسابنى وطلع جبت كرسى وقعدت قدام المحل شويه ولقيت سها ماشيه رايحه ناحيه شقتى ببص فى الساعه لقيتها 6الاربع فضل بالى مشغول نص ساعه وشويه ومتولى نزل اول ما نزل قولته انا رايح مشوار وجاى قاللى ياعم انت زعلت قولتله لا قاللى اومال مستعجل ليه قوتله عاوز اخش الحمام هروح شقتى واجيلك وانا طول السكه بفكر هعمل ايه قولت انا هطلع وفوق اشوف الدنيا ماشيه وصلت عند الباب حطيت ودنى على الباب سمعت الدوش قولت اكيد هيا تحت الدوش واكيد ملط افتكرت منظرها واول ما افتكرته زوبرى قام فتحت الباب بالراحه وانا عندى الحمام جنب باب الشقه علطول يمين ومقفلتوش علشان الصوت بصيت على الحمام لقيت الباب مفتوح والدش مفتوح وهيا موطيه ورافعه رجليها على قعده الحمام وحاطه الصناعى فى طيزها وشغاله اهات وقفت دقيقه خلاص قفلت معايا اخش عليها رجعت لورا طلعت بتاعى من البنطلون وشديته وقولت كأنى مزنوق وداخل الحمام بسرعه وطرقت الباب جامد. دخلت على الحمام جرى وماسكه فى ايدى وانا داخل هيا سمعت الصوت لفت لقيتنى فى وشها وماسك زوبرى صوتت قولتلها بس بس انا اسف انتى هنا
وهيا ايد على صدرها والتانيه على كسها والصناعى وقع من طيزها على الارض بصيت له قوى وقولتلها.
انا بس كنت مزنوق وجاى اخش الحمام خلاص خليكى انا همشى برهه صمت
قالت لا خلاص انا نازله
‌قولتلها الموضوع سهل هخش الحمام ممكن تلبسى البرنس او توقفى ورا الباب دقيقين وهنزل وهيا عنيها على زوبرى ومش نازله ولفيت على طول وقفت قدام القعده وبدات اتبول وخلصت وروحت الحوض غسلت زوبرى وايدى وبلف لقيتها فى وشى ملط وقالت رايح فين وايدها راحت على زوبرى دا انا ما صدقت لقيتك وقامت حاطه شفايفها على شفايفى وكانها ما صدقت لقيت شفايف بتاكلهم زقيتها وقولتلها بتعملى ايه انت صاحبت مراتى رجعت وقفت قدامى تانى وقالت هوا فاكر انى مكنتش شيفاك وانت بتتفرج عليا قبل ما تدخل وانت مطلع زوبرك ولا فاكر انى مكنتش عارف انك كنت بتتفرج عليا قبل جوزاك بكام يوم اقولك كمان انا عارفه انك كنت سمعنا امبارح وعارفه انك هتيجى انهارده ومستنياك وقامت ماسكه زوبرى قعدت تدعك فيه بدأت اهيج قولتلها وصاحبتك ترضى تخونيها وفى بالى اقطع فرط الموضوع علشان لو هيا واخده قرار فى الموضوع ولا لسه متردده وهتقرفنى بعد كده رديت عليا ناديه اغلى واحده عندى فى الدنيا بس لا م نبص للموضوع بشكل تانى انا هخف من عليها شويه الزوبر اللى مموتها ده وكمان حاجه تريحنى شويه وفى نفس الوقت هيا مش هتتأثر لانك عندك طاقه تتجوز كل شهر 4هتقولى عرفتى منين هقولك مراتك ما بتخبيش عليا حاجه اعرف التفاصيل كمان يلا بقى علشان مش قادره ونزلت على زوبرى وخدته فى بوقها وهات يا مص وكانت محترفه جدا فى التعامل مع زوبرى بحجمه وكانت بتمص واحده واحده الراس بتحاول تدخلها بقها. وتاخد نصها اللى قدام وتلعر فى الفتحه بلسانها وتاخد من الشمال وبعدين اليمين ويعدين تنزل على العرق تلحسه بلسانها لغايه بيوضى وتطلع تانى لغايه الراس وتدخل نصها فى بوقها وتنزل تلحس العرق لغايه بيوضى والمره دى تنزل على بيوضى تلحس فيهم تاخد واحده واحده جوا بقها وتلحس وتطلع تانى مره طلعت بسرعة واخدت الراس كلها جوا بقها وزقت زوبرى جوا بقها لغايه نصه وفضلت حوالى 20ثانيه لغايه ما عنيهة دمعت وكانت هتتخنق وطلعته وكحت وكل شويه تعمل كده انا كنت مكيف قوى عمرى ما وصلت للمرحله دى من الهيجان طلعته من بوقها قالتلى كان نفسى من زمان امص براحتى وعارفه انى لسه بدرى مس هتجيب دلوقتى هنفضل فى الحمام ولا ايه وهتفضل بهدومك كده فعلا خرجنا من الحمام وهيا ملط وانا اول ما دخلت الاوضه قلعت كل هدومى وهيا جريت على السرير رمت نفسها على ضهرها وفتحت رجليها وشاورت بصابعها على كسها قولتلها انتى مفتوحة قالت لا بس تعالا الحس مردتش نزلت علطول على كسها اللى مش شبه كس ناديه خالص هوا داخل لجوا وطويل لتحت وله شفايف كبيره وزنبور بارز زى عقله الصابع الصغير للأطفال قعدت الحس فيه من فوق لتحت واركز على الزنبور وامسكه باسنانى وهيا تتلوى تحتى وقالتلى حط صباعك فى طيزى اوف ايوه كده انت ممتع موهوب بالفطره فضلت كده لغايه ما اتشنجت وجابت كميه من العسل شويه قليلين بس سميك مش زى المايه قالت اوف انا اول مره اجيب بالشكل هاتلى سيجاره روحت ولعت سيجاره واديتها ليها وخدت نفس وقامت قعدتني. قعدت تمص فى زوبرى وتاخد نفس وبعدين قامت وقفت وعملت جسمها زاويه قائمه وسندت بايدها على السرير وبزازها مدلده وشكلها تحفه وقالت دوقهونى لان نفسى فيه اوى حطيت عليه فازلين قالت مش كتير عاوزه يشرمنى قولتلها هيوجعك قالت عاوزاه يوجعنى فعلا حطيت عليه حته صغيره ودعكته وبدات ادخل حطيت راس زوبرى قالت زوقه عاوزاه يفشخها الشرموطه دى اللى مغلبانى فعلا زقيته دخل راسه راحت مصوته وقالت خليك ممتحركش فضلت شويه وبدأت ادخل سنه سنه قالتلى دخله جامد افشخها المتناكه دى عاوزها تجيب ددمم الوسخة دى قوم دافسه جامد قامت مصوته وعنيها دمعت وقالت ايوه كده عاوزه تتوب بدل ماهيا مبهدلانى معاها نيك جامد قطعها طبعا طيزها كانت واسعه مش زى ناديه انما برضه زوبرى كبير وفاشخها وانا يدأت ازود السرعه وادخل اكتر وهيا فى حاله هستيريا وانا ادخل وهيا تقولى اجمد اجمد وانا اكبس بس لغايه دلوقتى مدخلش كله وهيا تقولى جامد قومت كابسه كله قامت مصوته ونزلت دماغها على السرير وجابت بغزاره وبقى نازل على فخادها وبعدين اتقلبت على ضهرها وقالتلى حطه تانى افشخنى رفعت رجليها وحطيته فى طيزها ومسكت رجليها وبقيت برزع خلاص بقى اخدته كله اول مره فى حياتى العانه بتاعتى تلمس لحم واخده 30سم فى طيزها وانا هيجان على الاخر فضلت اضم رجليها شويه وافتحهم على الاخر شويه وهيا عماله تدعك فى كسها وتشخر وتشتم نفسها وتشتم طيزها وانا شغال بقوه لغايه ماجابتهم تانى صوتت جامد ومنزلتش كتير جسمها معتش فيه مايه من كتر ما جابت والعرق كمان حسيت انها هيغمى عليها سبتها ورحت جبتلها عصير من التلاجه وسقيتها بعد دقيقه فاقت وقامت بسرعه اخدت وضع الدوجى وقالت اركب كلبتك وقفت وراها ورزعت زوبرى فى طيزها فضلت شغال بصراحة الوضع ده ممتع خصوصا لما بيبقى داخل لاخره وبخبط فى فلقتين طيزها ابتدت تقولى ارحمنى بقى عاوزه لبن هموت عليه وانا مكيف من خبط اللحم فى بعضه قولتها عاوزه لبن قالت اه قوتلها استحملى بقى وركبتها وقعدت ارزع فيها لغايه ما جبت فى طيزها مليتها وكملت نطر على ضهرها غرقته وهيا مع اول نطره فى طيزها صوتت بصوت سمع الشارع وتقول اح املانى انا شرقانه اوف كل ده لبن اول مره اشبع لبن وخرجت زوبرى وهيا قافله خرمها علشان اللبن مينزلش قعدت جنبها ولسه هفرد اللبن على طيزها وهيا بنفس الوضع الكلابى قالتلى استنى افتح شنطتى فيها برطمان بغطا هاته استغربت وروحت جبته واخدته منى بدات تنزل بواقى اللبن من طيزها فيه وقالتلى حاول تجمع اللبن اللى على ضهرى فى البرطمان عملت كده وانا مستغرب لغايه ما لميت الممكن لمه فى البرطمان واتملى نصه وقامت قعدت تمسح البواقى بصوابعها وتحطه فى بوقها لغايه ما خلصته وانا اول مره اشوف واحده بتلحس اللبن وتبلع باستمتاع واخدت البرطمان وقفلته كويى وقالت ده ثروه قولتها ايه هتبعيه قال لا طبعا دا انا ساعات ببقى هموت على نقطه قولتلها وهتحفظيه ازاى قالت فى التجميد يفضل سنين شكرا يا قلبى واوعى تفتكر انى هسيبك تانى لازم تنكنى علطول قولتلها مش هينفع قالت لا انت متعرفش انا بحبك ومحتاجالك ازاى وحياه ناديه اوعى تبعد عنى ضحكت وقولتلها بتحلفينى بحياه مراتى انى انيك حد غيرها قالت انت متعرفش انا بحبها قد ايه بس أنا هريحها واخف الضغط من عليها وهريحك وتشبع نيك وهستريح واريح طيزى الممحونه دى وكده الجزء ده خلص والجزء القادم حكايه صابرين مرات نسيبى وسفر لايطاليا سلام

تعليق واحد على “الباشمهندس مازن | الجزء الأوّل – الحلقة الرابعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ