وقفنا فى الجزء اللى فات بعد ما نكت سها واتفقت معايا اننا لازم نكمل مع بعض لراحه كل الاطراف مراتى وانا وهيا وطبعا كان فاضل اسبوعين بس قبل سفرى عرفت سها انها تتناك منى مرتين مره يوم سبوع العروسه صديقتهم مها اتفقت مع مراتى انها تسبقها على صاحبتهم وجاتلى نكتها ومره تانيه قبل ما اسافر ب3ايام لما روحنا انا وناديه نقضى اليوم عند بابا فى البيت واتفقت معايا انها هتستنانى على الساعة 6وانا قولت لمراتى هروح لصحابى وهاجى اخدك وروحت شقتى لقيتها مستنيانى ولابسه قميص احمر يجنن طويل وقماشه تل شفاف جدا ولابسه اندر سابعه وصدرها الكبير اوى واقف فى وشك كده من غير برا تلاقيهم قريبين من بعض والبز مدور كده وكبير والحلمه فوق وبتبصلك ودى كانت نيكه الوداع قبل ما اسافر.
اما حكايتى مع صابرين لازم الاول اوصفها هيا وشها جميل وبقها ومناخيرها صغيرين وعينها واسعه وديما بتكحلهم بطريقة سكسيه وشعرها علطول صابغاه اصفر اما جسمها زى ما بيقولوا كرباج اطول من ناديه واقصر من سها بزازها كبيره بس طويله لتحت والمجرى بينهم واسع ووليها وسط ضيق وطيز كبيره ولكن مش بارزه زى ناديه لا طويله لتحت نازله بافخاد مليانه ورجلين ملفوفه اوى وعندها بطن شويه نتيجه انها خلفت مرتين واكبر منى بحوالى 11سنه يعنى حوالي36يعنى مليفايه
واخر يوم فى الشغل رجعت قولت لمراتى هنخرج بليل قالت اصل صابرين جيالى قولتها خير فى حاجه قالت عازونى فى موضوع قولت خلاص هنزل هنام شويه واقوم اروح كام مشوار واجى متاخر اخدك وننزل قالت ماشى بس ياريت صابرين متطولش قولتلها لا قوليلها اننا نازلين قالت اكسف بس هحاول اخلص بدرى اتغديت ونمت ودماغى شغاله هيا عازوها ايه فنومى مش تقيل صحيت على قفلت الباب دخلت قعدت فى الصاله وانا بدأت اسمع الحوار بعد السلامات وكده
صابرين: ازيك يا بت يا ناديه الواد مازن عامل معاكى ايه كويس
ناديه: نحمده يا ابله مازن طيب وبيحبني
صابرين: ابله فى رقبتك يا جزمه قولتلك بلاش كلمه ابله دى انتى دلوقتى مدام وبتتناكى تيجى تقوليلى ابله وبعدين طيب ايه وبتاع ايه انا قصدى على الشغل بيبسطك.
ناديه: اه طبعا كويس فى شغله ومرتبه كويس وبيتحسن وهيسافر.
صابرين: انتى حماره افهمك ازاى الشغل يعنى النيك بينيك كويس ولا زى اخوكى بتاعه صغير وسرعه قذف.
ناديه: اخص عليكى يا صابرين متقوليش على اخويا كده لا مازن حاجه تانيه اسد.
صابرين: هوا انا بتبلى على اخوكى هوا قصير بتاعه صغير واللى زاد وغطى انه بقاله 4سنين عنده سرعه قذف المهم مازن اسد يعنى ولا انتى بتجامليه ولا متعرفيش احكيلى بالتفاصيل وانا اقولك.
ناديه: لا يا ابله اتكسف.
صابرين: برضه ابله ماشى يعنى طوله بيفضل قد ايه بيعمل كام مره قولى يا بت متغلبنيش.
ناديه: مره واحده .
صابرين: برضه يا حسره على الشباب قولت فى بالى يامتناكه بكره افشخك.
ناديه: ماهوا بيقعد حوالي3/4ساعه .
صابرين: ايه كل مره ليكون بياخد حاجه يا بت .
ناديه: لا يا ابله ساعات بيبقى صاحى من النوم هيشرب وهو نايم .
بيتعبنى اوى يا صابرين بجيب كتير اوى ممكن 5او6مرات .
صابرين: يخربيتك 6مرات ليه هوا كبير
ناديه: حوالى 30سم لما بيشد ويبقى تمام وتخين يا صاصا مبعرفش اقفل كف ايدى عليه حسيت ان مراتى بتدلع. عاوزه تغيظها.
صابرين: ليه حصان ده ولا ايه وعلى كده بيعمل كل يوم.
ناديه: لاطبعا مقدرش دا انا اموت دانا بقوم من تحته مفرهده.
صابرين: يخربيتك يا شيخه قلبتى عليا المواجع قومى ورينى قمصان النوم علشان اجيب ليا حاجه يمكن اخوكى يحس على دمه.
ناديه: لسه مازن نايم لما يقوم هوا قالى اصحيه الساعه بصت فى ساعه الحيطه قالت يادوب اقوم اصحيه.
دخلت ناديه عليا الاوضه تصحينى وعملت نفسى نايم
مازن الساعه 8 هتصحى رديت عليها ماشى يا قطه اعمليلى قهوه الليله طويله
ناديه: صابرين بره البس تشيرت على ما اعملك القهوه
خرجت سلمت عليها وغسلت وشى وخرجت قعدت معاها وهيا رافعه ال**** عادى شربنا قهوه وهيا نظرتها ليا واضحه قوى وقومت لبست وخرجت غيبت ساعتين وجيت لقيتها لسه موجوده وسلمت عليا تانى بايدها وقالت معلش يا مازن فيه حاجه ناديه هتقولك عليها محتجاها ضرورى يا ريت تجبهالى قبل ما تسافر .
قولتها من عنيا وسلمت عليها ونزلت قولت لناديه هيا عاوزه ايه قالت عاوز قميص نوم زى الدهبى اللى انت جبتهولى قولتلها دا جاى من تركيا متولى هوا اللى جايبه .
ناديه: ما انا قولتها كده علشان تسكت قالتلى خلى مازن يجبهولى مكنتش عارف اقولها ايه .
قولتها طب انا هجيبه ازاى هقول لمتولى ايه.
قالت معلش يا مازن هنقولها ايه قوله اتقطع وانت بتحبه وعاوزه تاني.
قولتلها لو مسألتش تانى طنشى هوا انا فاضى ولا ناقصيها هيا كمان البسى يلا علشان ننزل.
تانى يوم راجع من برا لاقيتها بتقولى صابرين اتصلت وبتفكرك .
قولها دى مصره بقى حاضر يا ستى هروح لصاحبى واقوله عليه روحت بليل لمتولى وقولتله واصريت ادفع تمنه قالى مش قبل اسبوع اوعشر ايام قولتله ماشى ياريت يجى قبل ما اسافر روحت بليل وقولت لناديه قالتلى شكرا يا حبيبى اصل دى زنانه ومش هتسكت اكيد هتكلمنى بكره هقولها وكنا يوم خميس عملت الواحد المتين كوكتيل ورا وقدام وتانى يوم روحت لبيت بابا اتصلت صابرين بمراتى وقالت لها ممكن كمان اسبوع وعدى الاسبوع تانى جمعه اللى هيا قبل سفرى باسبوع اتصلت فى بيت بابا وحظى ان انا اللى رديت عليها .
هيا: الو يامازن ازيك عامل ايه.
انا .كله تمام ازيك انتى يا مدام صابرين ة.
هيا اخص عليك ايه مدام دى انت قولى يا صاصا بس مش قدام حد جبتلى القميص .
انا .هروحله بليل لو جابه هقولك ولو استنى شويه كمان وانا سافرت هقول لناديه تجيبه منه وتبعتهولك.
هيا . لا ده لازم قبل ما تسافر.
سكتت شويه وبعدين قالت علشان اديك تمنه .
قولت .ده هديه مني.
قالت .لا مش ممكن لازم تاخد تمنه .
قولت لما اجيبه نبقى نتكلم.
قالت.طب معلش لو جبته النهارده كلمنى بكره بالنهار .
قولتها ماشى تمام اندهلك ناديه .
قالت ماشي.
نزلت روحت لمتولى لقيته جابوا ومرضاش ياخد منى فلوس برضه شكرته ومشيت وتانى يوم كلمتها وقولتلها انى هسيبه لها فى البيت قالتلى معلش كمل جميلك وعديه عليا فى البيت بكره الضهر حاولت اعتذر لكن اصرت انى اروح لها وقولتها انى مسافر كمان كام يوم ولكن هيا مصره وقالتلى بلاش تقول لناديه قولتلها ليه قالت علشان متزعلش محبتش ازود معاها وكنت تانى يوم الساعه 12بخبط على الباب.
فتحت الباب وكانت مفاجأة الشعر الاصفر اللى لسه مصبوغ والمكياج الجامد والروج الغامق ولابسه روب مقفول دخلت سلمت عليا وسألتها عن محمد والاولاد قالت محمد فى الشغل والولاد عند ماما طيب الحاجه اهى هستاذن لقيتها شدتنى من ايدى دخلتنى وقالت انت رايح فين مينفعش تمشى خالص دخلتنى اوضه المعيشة وقالتلى معلش خش هنا الانتريه مكركب وحر كمان قولتلها اصل ميصحش قالتلى متخفش ثانيه وجايه فعلا دخلت المطبخ وجيت على طول معاها صنيه عليها عصير وفاكهه وطفايه وحطيتها وقالتلى تعبتك معايا قولتلها لا تعب ولا حاجه اتفضلى الحاجه مسكت الشنطه وقالت ثوانى هجيلك على ما تشرب العصير سابتنى ودخلت اوضه النوم ومعاها القميص اللى هنوصفه على ما تيجى هوا دهبى قطعتين القطعه اللى تحت عباره عن جيبه شفون اسود مفتوحه من قدام ومتخيط فيها الكلوت الدهبى من قدام ومن ورا فتله وقدام مش متغطى ومن ورا شيفون والقطعه اللى قوق بادى دهبى من قدام ومن ورا مفتوح ومتعلق من الضهر باستك وفيه فوق البزاز فتحتين مثلثين ممكن يخرج منهم البزاز ومتعلق من ورا باستك قميص فاجر وانا قاعد عارف انها بتشوف القميص عليها وبتخيلها لقيتها داخله من الباب بالقميص انا تنحت قالتلى ايه عجبك عليا لفت حولين نفسها لفه كامله وهوا الصراحه عليها جامد اجمد من ناديه لانها اطول شويه وكمان الشعر الاصفر عامل شغل فظيع قالت هه ايه رأيك رديت يخربيتك دا جامد عليكى اوى قالت عليا احلى ولا على ناديه كان لازم ارضى غرورها المره دى قولتلها عليك احلى طبعا بس ناديه فيها حاجات كتير حلوه قالت يا سلام وانا قولتها لسه مجربتش علشان احكم قالت ومستنى ايه هش هتجرب علشان تحكم ولقيتها شدت الطربيزه على جنب ونزلت بين رجليا وقعدت تحسس على زوبرى اللى بقى حديد وقالت مكنش ينفع تسافر من غير ما اشوفه.
ده مخنوق قوى فى البنطلون وقامت فاتحه السوسته وبدأت تتطلعه بترقب وكأنها مستنيه شئ ومتشوقه له طلعته واول ماشافته شهقت وقالت يخربيتك يا ناديه كلامك مظبوط انتى بتستحمليه ازاى رديت عليها عجبك يا لبوه مردتش عليا لانها كانت بدأت تلحس وتمص فيه زى المسحوره وبدأت تدخل الراس بوقها بس كانت صعبه عليها شويه بس هيا كانت مصره وقعدت تلحس وتمص بنهم شديد قومت وقفت وفتحت الحزام ونزلت البنطلون والبوكسر وانا واقف قعدت تمص فيه وتنزل على بيوضى وتلحس فيهم وانا اقولها عجبك يا شرموطه واشتمها وهيا تقولى اوى اوى كل ده وتلحس بافترا وكأنها جعانه شويه وشديتها قيمتها واخدت شفايفها بشفايفى وايدى تقرص على طيزها جامد وكل شويه اضربها على طيزها وهيا تهيج من الضرب وتتوجع بشرمطه وقعدت على الكنبه وخليتها تميل عليا وطلعت بزازها من فتحتين القميص وبقوا عاملين زى المدافع وبدأت امص عل واحد لوحده واقرص عليهم بسنانى وهيا توحوح وبعدكده قومت ونزلتها على زوبرى وتمص وانا اقولها عاجبك يا شرموطه وهيا تقولى اوى اقولها زوبرى ده سيدك تقولى وتاج راسى كمان واقولها وجوزك تقولى ده خول وبتاعه صغير وبيكب فى ثانيه دانا بدخله طيزى علشان تمسك عليه ويفضل واقف وانا اقوله بيدخله فى طيزك تقولى ده صباع كانه بيبعبصنى اقولها ولسه لما ادخل زوبرى ده فى طيزك تقولى لا ده يفشخنى ده يموتنى اقولها هدخله تقولى لا علشان خاطرى ده كبير بهيجان اقولها انت تنفذى وبس انتى شرموطه زبروي. ملكيش رأى تقولى حاضر يا سيدى اللى ترمر بيه قولتها قومى قامت زقتها على السرير وفتحت رجليها وجبت الكلوت على جنب ونزلت على كسها اللى كان غرقان وقعدت الحس وامص فى الزنبور اللى كان كبير وقد عقله الصباع وقعدت اعضعض فيه باسنانى وهيا تصوت وتعض فى المخده وكسها شغال بيجيب على طول واخدت من ميتها على صابعى وبدأت ادخله فى خرم طيزها وهيا تصوت وبدأت اشتغل بصباعى جامد وفى نفس الوقت شديت على كسها وزنبورها لغايه ما رقعت حتت صوت بيتهيئالى الناس اللى فى الشارع سمعته وهيا بتصوت قومت غارز صابعى التانى فى طيزها وهيا بقت زى الجثه دقيقتين بدأت تفوق قومت وشديت الحته اللى تحت من القميص وبدات افرشها بزوبرى وهيا بدأت توحوح تانى وادعك الزنبور واقرص عليه بزوبرى وبعدين حطيت راسه على اول كسها وبدأت ازوقه لغايه ما الراس بدأت تخش دخلت بصعوبه بى بالنسبالى ده اوسع كس دخلته واول ما دخلت الرأس صوتت قولتها مانتى واسعه اهو يا لبوه قالتلى دا انا عنيا دمعت من دخوله وبعدين انت نسيت انى خلفت مرتين قومت زاقق زبروى مره واحده قامت مصوته صوت سمع الشارع دخلت نصه قالت اح انت دخلته حته اول مره حد يوصل لها قولتلها احا يا لبوه دا لسه فيه قد اللى دخل قالتلى بجد قولتلها وحياه كسمك تحبى ادخله لاخره وبدات اشتغل بالراحه قالت لا علشان خاطرى واحده واحده قولتلها مش انتى اللى عاوزاه وعماله تخططى علشان تاخديه قالتلى انت متعرفش انا كنت هموت عليك قد ايه وعملت ايه علشان اجيبك هنا وتنيكنى من يوم ما كنت هنا وانا عارفه انك جامد وكلام مراتك اكدلى بقالى اسبوع بضرب سبع ونص على كلامها ومش مصدقه انه جوايا دلوقتى وهيا بتكلم وانا شغال بالراحه واول ما خلصت قومت رازعه جواها كله قامت مصوته وقالته اه انت فشختنى طلعه مش قادره قولتلها هتتعودى عليه وفضلت مثبته للاخر واقولها مش انتى اللى عاوزاه يا متناكه فضلت شغال واحده واحده وبدأت اسرع شويه وهيا فى دنيا تانبى ارفع رجليا واضمها وسرعت قالتلى هتجيب قولتها لسه بدرى قالت يا لهوى على كسى اللى هيتهرى 10ثوانى راحت جايبه وجالها حاله زى الجنان قامت زى المجنونه مسك زوبرى وقعدت تمص فيه وتكلمه. تقوله انت ايه انت مش طبيعى وهيا على ركبها على الارض قلعت الحته اللى فوق بسرعه وبقت ملط وحطيته بين بزازها وقفلت عليه وقعدت تدلكه ببزازها هيجتنى قومتها وفقلستها على السرير ودخلته فى كسها وهيا فى وضع الركوع فضلت شغال وحاطط صباعى فى طيزها وبفحر فيها وهيا متخدره شويه وقولتها عندك زيت او كريم قالتلى ليه اوعى قولتلها لازم ازورها قالت هموت قولتها متخافيش قامت دخلت اوضتها رجعت بأزازه زيت زيتون وادتهونى ونامت زى ما كانت بليت صابعين شويه حلوين ونزلت دماغها على السرير ورجليها على الارض. حطيت تحت بطنها مخده علشان تعليها ودخلت الصباعين مع بعض وقعدت ادخل واخرج واسرع واسرع لغايه ما صوت محنتها على وبعدين كبيت على راسه زيت ووقفت بين رجليه وبدأت اظبطه بحيث اكون وانا بدخله بنزل لتحت وظبت الراس على الفتحته ونقط نقطه زيت على خرمها من بره وبدات انزل بالراحه وانا بشد عمود زبروى بايدى وده بيشد الراس وبيرفعها من قدام. بدأت اريح لتحت وبدأ يدخل بفعل الزيت دخلت راسه وطبعا صوتت بس بمحن فضلت دقيقة وزقيت شويه كمان قالتلى اصبر عليا انت فتأتنى تعرف رغم انى عارفه ان طيزه عمرها ما هترجع زى الاول بس عمرى ما تخيلتك الا وانت بتنكنى فيها عاوزاك بالراحه عليها علشان نفسى اكيف فيها لان اول مرة يخشها زوبر بجد فعلا بدأت ادخل واحده واحده لغايه نصه وقالتلى كفايه كده كيفنى بقى بدأت اطلع وادخل بالراحه وازود شويه شويه طيزها بقت ملبن دخلت شويه بشويه كل شى 5ضربات ازوق شويه لغايه مدخل كله تقريبا وكنت مستغرب من ليونه طيزها وازاى قادره تستوعب زوبرى كله قولتلها هقولك مفاجئة قالت ايه قولتلها تقربيا زوبرى دخل كله وقومت زقيت سنه لحمنا خبط فى بعضه قالت اح انا مكنتش مصدقه ولا متخيله ان كله يخش طيزى بس طلعت بتحبك قوى وكأن دى الاشاره بدأت اشتغل بانتظام وهيا بتوحوح بانتظام لغايه ما جابتهم تانى برعشه شديدة ووقعت على السرير وايديها لقدام حسيت انها بدأت تدوخ وكان طلع معظمه لما وقعت خرجته ورحت جيبت العصير واديتها شربت وبدأت تفوف وقالت عوزاك تموتنى واخدت وضغ الكلبه. دخلته فى طيزها مره واحده وشغال وهيا بتصوت بطريقه متواصله وسرعت وكل ما اسرع تزود سرعة الصويت وفجأة طلعته شهقت وقومت مدخله كسها كله واشتغلت بنفس السرعه وقعدت على كده دقيقه فى طيزها ودقيقه فى كسها لما قطعت الصوت خالص وكنت فى كسها زقيت جامد لاخره وقمت مخرجه خرج معاه خرطوم مايه وصويت ونامت زى اللى مغمى عليها كنت خلاص مش عارف اوقف قلبتها على ضهرها وطلعت فتحت راجليا عليها وحطيته بين بزازها وضمتهم عليه وقعدت انيك بزازها. هيا نايمه لغايه ما بدات تفتح بؤها وتاخد راسه وانا شغال هيا كانت تعبت وانا لسه مستريحتش وكنت بتحرك بسرعه علشان افضل سخن نزلت وهيا نايمه على بطنها وسحبتها لطرف السرير ودخلته فى كسها اللى وسع وبقى بيستوعب زوبرى بسهوله وانا بنيك بسرعة وقومت مطلعه ورافع رجليها عل ايدى ودخلته طيزها اللى اخدت زوبرى برضه من غير مشاكل واقفل وافتح رجليها واتنيها وهيا بتوحوح بس لغايه ما حسست انى هجيب قومت زقيته كله ونطرت فى طيزها قالت اح كل ده لبن قولتلها لسه طلعته بسرعه حطيته فى كسها ونطرت تانى وهيا مش مصدقه اح كل ده لبن نفسى ادوقه بعدما مليت كسها طلعته وقربت من وشها ونطرت عليه شويه وهيا مش مصدقه كميه اللبن دى قولتلها مراتى قالتلك على طوله وعرضه وبيقعد قد ايه انما مرضيتش. تقولك على كميه اللبن قعدت تلحس اللبن وتدعك وشها بيه و مش مصدقه انها اتناكت النيكه دى عملت حاجه غربيه وانا قاعد جنبها قامت باست ايدي. قالتلى شكرا على المتعه اللى عمرى ما حلمت بيها دى طبطبت على ضهرها وقولتلها وانا كمان استمتعت بيكى جدا ردت عليا بيتهيألى طيزى وكسى مش هيرجعوا زى الاول تانى وقعدنا نضحك وقومت خدت دوش وروحت .
وطبعا معرفتش تطولنى تانى قبل ما اسافر لان كان فاضل 4ايام على سفرى بس شوفتها قبل سفرى بيوم لما جت تسلم عليا هيا وجوزها وفعلا وهيا بتسلم عليا عنيها مدمعه .
وجه يوم السفر وكانت طيارتى الساعه 1الضهر وقبليها بليل. اختى وامى وابويا وشوية ناس جم سلموا عليا وكلوا نزل على الساعه 11 كله نزل ومسكت ناديه بقى نيكه الوداع وبعد ظا خلصنا نيك فى كسها وطيزها ريحنا ساعه كده وقومنا طبقنا واحد تانى زى الاولانى كانت ماتت بس كانت مستمتعه واول مره تشرب لبنى وقالت علشان تبقى كبيت فى كل فتحه فيا
ونمت شويه وصحيت الساعه 7لبست واخدت شنطى وسافرت القاهرة المطار. ركبت الساعه 1وصلت مطار ميلانو الساعه 4 لقيت واحد مستنينى هناك وخلصلى ورقى وخدنى على نزل الشركه وكانت فى منطقه جميله جدا كلها فلل ومفيهاش عمارات فى ضواحى ميلانو اسمها كرمانو منطقه فيها اشجار وخضره كتير تركب المترو علشان تنزل قلب ميلانو ودخلنا المبنى اللى فهمت انه مصمم للدورات من الشركه مبنى كبير من 4ادوار الدور الارضى فيه المطعم وكافتيريا وقاعه محاضرات والدور التانى فيه قاعه محاضرات صغيره ومجموعه معامل الدور التالت والرابع سكن المتدربين عباره عن اوض زى الجناح الفندقى كده اوضه فيها سريرين وانتريه ومطبخ صغير وحمام كل جناح بيسكن فيه 2 متدربين وطبعا قدام المبنى حديقة جميله جدا وعلى البوابه بيت صغير كده ساكن فيها الحارس والجناينى وده اول ايطالى اقابله عند الباب اسمه. فالريو. كان طويل وابيض ومحمر كده وكان بشوش جدا واستقبلنى بشكل ظريف بس كان مبيكلمش انجليزى خالص والمرافق خدنى وطلعنى اوضتى وقالى ان زميلى فى الاوضه عربى وتونسي. اسمه نزار ووصل قبلى باربع ساعات وده شئ ريحنى وصلت الازضه ودخلت لقيت نزار سلمت عليه والغريب ان كان قاعد بالبوكسر بس وقعدنا نتكلم شويه وقاللى انا قعد فى مصر كام سنه واخدنا على بعض بسرعه. قعدنا نفضى الشنط لفت نظرى انه كان معاه كيسه كومبيوتر مع ان الاوضه فيها واحد محبتش اسأله فى الاول قعدنا حوالى ساعتين نوضب الشنط وبعدين نزلنا للعشا لان كان فيه ورقه فى الاوضه بجدول الاسبوع الاول نزلنا انا ونزار للعشا وقعدنا مع بعض بحكم اننا بس اللى عرب او كمان من الشرق الاوسط وكان اول مره اعرف الناس اللى معايا اتعرفت على معظمهم وبلدانهم وقعدنا بعد العشا حوالى ساعه اتعرفنا على بعض كنا 30واحد من جميع انحاء العالم اروبا والمكسيك والبرازيل والهند واليابان وماليزيا وجنوب أفريقيا وغانا وطبعا اكتر من واحد من الصين واليابان وماليزيا اتعرفنا على بعض وقعدنا شويه وطلعنا علشان نريح هنبدأ الدوره من يوم الاتنين السبت والاحد هنتعرف على البلد ونتفسح طلعنا وقالوا التجمع تانى يوم الساعه 10الصبح بعدالفطار دخلنا الاوضه انا ونزار وقلع وقعد بالبوكسر برضه مرضيش اسئله اول حاجه عملها هوا انه استأذن منى فى انه يفك كيسه الكومبيوتر اللى عندنا فى الاوضه ويركب الكيسه بتاعته وقالى اننا ممكن نستعملها مع بعض ولو انا عاوز استعمل كيسه المركز هيركبها اى وقت انا عاوزه وسألته اذا كان الجهاز بتاعه بيخش النت قالى طبعا وانه متطور واعلى من جهاز المركز وانه جايبه من اليابان مخصوص وهو بيركب الجهاز بدأ يحكيلى عن نفسه وان عنده مصنع ملابس فى تونس وانه هندسه القاهره وانه دفع مبلغ كبير علشان ياخد الدوره دى معانا وفتح الجهاز وبدأ يخش على النت ويدخل ايميلات وباص ورد لكل ايميل وانا قاعد الكنبه وراه وبدأ يفعل برامج وفجأة لقيته نزل مجموعه فولدرات زى قنوات التلفزيون وقعد يفتح يتأكد من انهم شاغلين والمفاجأة انهم حوالى اكتر من 55قناه سكس واللى هوا قالى انهم اسمهم porn وقعد يتصفح ويتفرج ويترجم وهوا مستغرق اوى طبعا انا كنت مستغرب ازاى واحد فى اوخر العشرينات ومشغوف كده بالسكس وقعدت شويه وراه وبدأت اتابعه من بعيد وبعد اكتر من ساعتين كنت نمت على الكنبه وسيبته لقيته لف ليا وقالى اكيد انت مستغرب قولته لا عادى قالى يا مازن انا مريض بالسكس بس انا مش متضايق وقالى انه زى مشجع الكوره المجنون المتابع لكل اخبار الكوره فى العالم وممكن يسافر من بلد لبلد علشان. يتفرج على ماتش هوا كده بالنسبه للسكس وقالى انه جه ايطاليا مرتين علشان يحضر مهرجان الاوريتكا المتخصص فى الجنس بكل انواعه وهو مهرجان بيتعمل كل سنه فى إيطاليا وان الشركات المنتجه لافلام البورنو بتعرض الجديد واداره المهرجان بتعمل جوايز لافضل ممثل وممثله واخراج وحاجات كتير والشركات المنتجه للادوات المساعده فى الجنس بكل انواعها بتقدم كل جديد وحتى بيوت الدعاره المشهوره فى اروبا بتعمل اعلانات هناك يعنى اى حاجه ليه علاقه بالجنس هتلاقيها هناك وان المهرجان ده هيتعمل فى ميلانو وانه هيحضره لانه اثناء الدوره وقومنا ننام وهوا بيكلمنى عن حبه للجنس وانه مش عاوز يتجوز لانه مش مقتنع بان ممارسة الجنس مع ست واحدة وان الراجل لازم يتمتع بكل انواع الستات وفضلنا طول اليومين نتكلم ونتناقش فى الموضوع ده طول برنامج اليومين ولما كنا بنروح المزارات فى ميلانو وطبعا كان برنامج لتعريفنا اهم معالم ميلانو ورحنا اكتر من مكان منهم كنيسه الدومو ودى من اكبر كنايس اروبا وتحفه معماريه قدامها ساحه كبيره فيها حمام كتير جدا وفيها فنانين بيعرضوا انواع فنون كتيره وكمان روحنا قلعه ميلانو واسمها كاستلى وروحنا اكتر من مكان وطول الفتره دى ماشى معايا نزار وبنتناقش فى موصوع الجنس وكان عنده حجه كويسه وانا برضه برد عليه لكن من جوايا ليا نفس الميول بتاعته خصوصا انى نيكت 2 غير مراتى فى اقل من شهر من جوازى وبدأ يففض معايا ويحكيلى عن نشأته وازاى ابوه كان امام **** متشدد وكان بيعلمه الدين بالضرب والقسوه وكان عنيف معاه جدا هوا وامه الجميله اللى كان بيعاملها بقسوه وبيضربها بالكرباج وبيكهربها وازاى كان قاسى عليها ولما دخل على امه لقاها بتخون ابوه وكان مبسوط جدا لانه بيكرهه وان امه لما دخل عليها وهيا بتتناك خافت وجالها زعر والراجل اللى كان معاها هرب وهيا كانت خايفه جدا وكانت هتموت نفسها وقعدت تترجاه انه ميقولش لابوه وكان رد فعله غريب لما لقى نفسه بيطبطب عليها ويقولها انه سعيد انها بتلاقى وقت تستمتع فيه لان ابوه كان بيعذبها وقالها تخلى بالها وتعرفه علشان يراقب لها الجو ويقعد يحميها وكان دايما بيستمتع بانه يسمع اهاتها وهيا بتتناك ويتفرج عليها وهيا مستمتعه وازى اتطور الموضوع لانه بقى بيهيج ويحلب زوبره عليها وهيا بتتناك ولما حصلت مشكله ليها مع عشيقها وبدأ يبتزها ويهددها وازاى قدر يخلص منه ويدخله السجن فى قضيه مخدرات لانه حبه لامه ملوش حدود وانها كمان فتاه احلامه وازاى وصل لقرار هو وهيا بانه يكون هوا عشيقها ويمارس معاها أامن لانه اكتر واحد بيخاف عليها وانهم كانوا بيقضوا افضل اللحظات فى الحياه مع بعض وازاى كان بينيكها بحب وشهوه وهيا كانت زى البنات بتكسف وكانوا فى قصه حب مركبه احساس الامومه واحساس العشق وازاى ابوه كان معقد وكل شويه يتفنن فى تعذيبها من غير سبب واى حاجه بتحبها كان يبعدها عنها لمجرد انها بتحبها لغايه ما فى يوم رجع البيت لقاها منتحره وطبعا كره ابوه وكان بيفكر يقتله واصر انه ميفضلش معاه دخل هندسه القاهره وخرج على فرنسا قعد فيها لغايه ما ابوه مات وقبل ما يموت طلب يشوفه ولكن هوا مرضاش ومرجعش الا لما ابوه اتدفن وبدات استوعب. التركيبه العجيبه اللى معايا بس كان اول مره اسمع عن جنس المحارم وبقينا اصحاب وبدا يقعدنى معاه على القنوات والاشتراكات واكتشفت ان ده صناعه وعلم وناس بستغل مش عبط وبدأنا الدوره اللى هتعقد 3شهور وبقينا نخلص محاضرات والعملى ونتغدى ونطلع نقعد على الكمبيوتر لغايه العشا وبعد كده نطلع نكمل وبدأ يدينى خبرته ويشرح ليا كل حاجه عن الست وازاى تتعامل معاها وازاى تعرف ميولها وتشتغل عليها وبعدين ننام فضلنا اسبوعين منخرجش غير يوم السبت والاحد لغايه ما فى اخر الاسبوع التانى لقيته قالى انه مش هيقدر يقعد اكتر من كده وانه لازم يرجع تونس لانه عنده مشكله كبيرة فى المصنع ولازم يسافر.
ونكمل الجزء القادم