الباشمهندس مازن | الجزء الأوّل – الحلقة السّادسة

وقفنا الجزء اللى فات عند قرار سفر نزار المفجئ قالى ان عنده مشاكل كبيره فى المصنع مع احكام قضائيه اخدها اعمامه عليه وفعلا حجز تانى يوم بعد ما كتب اعتذار للشركه الايطالى وهو كان فعلا صديق محترم وكان بيعاملنى بكل اخوه ودايما كان يقول عليا انت عبقرى وعندك قدرات عقليه كبيرة لانى الصبح كنت فى الدورة تقربيا اكتر واحد متميز وبين المحضرات بتعلم ايطالى وبليل كنت قاعد معاه على يشرح لى ويعلمنى ونتعلم سوا ونتفرج على فيديوهات البورنو التعلميه وكنت ما بنساش المهم حضر شنطه وسلم عليا بحراره شديده وقالى يا مازن انت من احسن الناس اللى قابلتهم فى حياتى ولو الدنيا لونت معاك هتلاقى مصنع اخوك فى تونس كلمنى بس وانا هبعتلك تذاكر الطيران وسابلى الكيسه بتاعته وقالى ان عليها اشتراك فى اكبر مجموعات البورنو سواء تعليميه اوقنوات بتعرض لايف او منتديات وموسوعات تعلميه او مواقع لاحدث الافلام بانواعها اللى هيا اكتر من 80نوع وكمان مواقع لعرض احدث الابحاث عن العلاقه الجنسيه وكمان لاحدث الابحاث فى تطور صناعه البورنو وقنوات لعرض عنوانين وتلفونات اكبر بيوت الدعاره المعتمده فى العالم غير قنوات الشات والايف فى العالم موسوعه كامله المهم ان نزار سافر وكنت زعلان جدا على سفر نزار لانى بقيت وحيد حرفيا وكنت مركز فى التدريب وتعليم الايطالى بليل عايش على الموسوعه واتقنت الايطاليه بسرعه لانه لغه سهلة وكنت متفوق فى الدوره وتقرييا كنت الابرز وده شئ اسعدنى جدا لانى كان معايا نخبه من أفضل مهندسين العالم فى شركه من اكبر شركات العالم فى صناعه ماكينات الخياطه كمان بقى عندى افكار لتعديلات المكن وكنت لافت نظر الدكاتره خصوصا البروفسيره استر اللى هيكون ليا معاها حكايه بعد كده اما الموسوعه كنت شغوف جدا بانى اقرا واتفرج على كل انواع الجنس وقريت اكتر من 5000موضوع فى كل انواع واشكال وطرق الجنس واكتشفت انه علم ودراسات اهمها علم نفس الجنس وازاى تعرف ميول المراه وتقدر تشتغل عليها وتكيفها حتى لو معندكش قدرات جسديه مميزه اتفرجت على مئات الافلام من كل الاجيال من اول الأفلام فى التلاتنيات لغايه افلام الاسبوع اللى فات وقريت مئات القصص الجنسيه وشوفت جميع انواع الجنس بكل اشكاله وانواعه وجنسياته لان شكل الجنس بيختلف من بلاد لبلاد تانيه حتى جنس اللواط اتفرجت عليه وكنت مالى يومي. علشان محسش بالغربه وكنت ما بخرجش الا يوم السبت بليل اتفسح وارجع .
اما حياتى الجنسيه فى إيطاليا كنت مميزه وليا كام حكايه هناك هبدأ احكيهم بالترتيب
ريتا
بعد ما بدأت اتقألم على العيشه فى إيطاليا وبعد شهر ونص من سفرى كان ليا علاقه مميزه بحارس المركز فالريو اللى كان متجوز واحده برازيليه اسمها ريتا ولما وصلت المركز كانت مسافره بلدها ومشوفتهاش الا بعد شهر من وصولى وكانت سمرا ونفس جسم اللاتنيات بزاز صغيره وطيز كبيره وفخاد جامده وكان وشها مش حلو اوى شبه الافارقه شويه وبطنها عليا من تحت عاليه من منطقه التنه زى كل الاجسام اللى بالشكل ده و عامله شعرها ضفاير صغيرة زى الافارقه بس كان عندها طيز بارزه وكبيره بشكل مش طبيعى وكانت دايما تشتم جوزها بابشع الالفاظ بالايطالى عرفت معظم الشتايم القبيحه عن طريقها وهيا بتكلم جوزها اللى كان بيحبها بشكل جنونى وهيا كانت فى اوائل التلاتنات فى السن وجوزها فى اواخر الاربيعنيات وممكن يكون50 كانوا ساكنين فى بيت صغير عند مدخل المركز ومره وانا داخل المركز حوالى الساعه 12بليل وكان يوم سبت وده اليوم اللى بخرج فيه اتفسح.
داخل من البوابه لقيت فالريو نايم على الارض وسكران طينه روحتله وحاولت اقومه يخش جوه وكان رافض يخش تقريبا خايف من ريتا وانا كنت بدأت اتكلم ايطالى كويس وبدأ يقول طبعا بالايطالى انا مليش ذنب محدش رضى يجى معايا مع انى ورتهم الصور طب اجيب منين وانا مش فاهم حاجه قومته وقولته تعالى ادخلك وكان رافض وقالى ان ريتا مش هتدخله بس اقنعته ادخله وانا هتكلم معاها ودخلته بالعافيه لقيت ريتا قاعده فى الانتريه وشايطه وعماله تشرب سجاير وكانت لابسه قميص نوم شفاف خالص اصفر واندر نفس اللون وبزازها كلها باينه وحلماتها كبيره وواقفه والدايره السوده اللى حولين بزازها كبيره وفضلت تقوله اطلع بره مش هتبات فى البيت وهو يتوسل ليها وهيا مصره لغايه ما اتدخلت وسالتها عن السبب وردت عليا باسلوب حازم انه اخل باتفاقه معاها وسألتها ممكن اعرف ايه هوا الاتفاق يمكن اقدر اساعد وبصت ليا وعنيها لمعت كأنها اتلاقت اللى بتدور عليه لما بصت لزوبرى اللى كان بدأ يعلم فى البنطلون من منظرها وهيا كده وردت عليا بكل بساطه انه هوا بقاله حوالى 5 سنين زوبره ما بيقومش ومش بينيكها وكانت عاوزه تسيبه وتمشى وتروح لاختها فى تورينو بس هوا اتوسل ليها انها تقعد وانه هيعمل اللى هيا عاوزاه واتفقت معاه انه هيبقى كفيل بانه يجيب لها حد ينيكها ويكيفها مرتين فى الاسبوع وانه ملزم بكده وهيا اشترطت عليه انه يكون هوا المسئول عن اى حد يجيبه وانه يكون زوبره كبير ويكيفها وكمان لازم يكون قاعد معاها وهيا بتتناك لان ده بيثرها وفعلا اتفقوا انه يصورها فى اوضاع مثيره وملط ويروح البارات يورى الرجاله صورتها ويطلب انهم يروحوا معاه بعد ما يتأكد من ان ازبارهم كبيره وكمان اللى مضايقها انه بقاله شهر بيجيب رجاله ايطالين وازبارهم صغيره ومش بيكيفوها زى الافارقه وفى الوقت ده رد ان الافارقه مش بيرضوا يجوا معاه لانهم بيفضلوا الاروبيات وكمان بيطلبوا فلوس كتير طبعا بعد ما قال كده اخد وصله شتيمه متنقيه وهيا كانت مميزه فى الشتيمه وقالت لو عاوز تحل المشكله لصديقك اتفضل انت نكينى وانها هتوافق حتى لو كان زوبرى مش كبير وانا متأكد انها متابعه زوبرى وانا واقف وعرفت حجمه كويس بعد ما شد شويه والغريب ان فالريو نزل يبوس ايدى انى اوافق وانقذه من النوم فى الشارع وانا طبعا مكنتش مصدق اللى بيحصل ومتاخد وكانت واقفه مترقبه رد فعلى علشان تبدا وهوا نازل على ركبه وبيبوس ايدى وانا هزيت دماغى بانى موافق وقولت ان ده انقاذ للموقف وفعلا فى ثوانى كانت على ركبها وبتذق فالريو.اللى وقع على ضهره وبدأت تفتح سوسته البنطلون وتطلع زوبرى اللى شهت اول ما شافته وقالت ان ده اكبر زوبر شافته فى حياتها وبدأت تمص فيه بشغف. انا واقف ومش مستوعب اللى بيحصل ولكن كان بقالى شهر ونص ما نكتش وده هيجنى بشكل كبير وبقى زوبرى يكبر فى ايدها. هيا مش مصدقه حجمه وسعيده جدا وفالريو قعد على الارض يتفرج وهوا مبسوط وقعدت يمشى ايده على زوبره من فوق الهدوم بصلته والموقف اثارنى اوى وعمرى ما حسيت باثاره زى كده وبدات امسك راسها وادخل زوبرى وكأنى بنيك وهيا كان بوقها كبير ومستوعب زوبرى وبدأت افتكر الحاجات اللى اتعلمتها وبدات احلل شخصياتها وانها بتذل جوزها الخول وبستحقره ولازم يبقى معاها راجل قوى وعنيف علشان تتكيف وفعلا بدأت امسك دماغها وادخل زوبرى جامد وهية تشنق واطلع زوبرى وهيا تكح وبعد ما كحت شتمتنى ولسه هتقولى انى كنت هموتها من زوبرى لقت قلم سجانى نزل على وشها وقولتها متحوليش تشتمينى تانى يا مومس انا سيدك ودخلت زوبرى فى بوقها علطول قبل ما ترد فضلت انيك فى بوقها بسرعه وابص لفالريو اللى كان سعيد. بعدين دخلت زوبرى جامد فى بوقها لغايه ما خلاص هتقطع النفس وبعدين طلعته وكأن الروح ردت فيها بدأت تاخد نفسها جامد وتكح وبصتلى ولسه هتكلم برقتلها جامد وقولتها بصوت حازم فهمتى ولا لسه بصتلى برعب وقالت فهت سورى وفضلت تمص زوبرى باستمتاع وفكت البنطلون ونزلته وبدات تاخد بيوضى اللى كانت كبرت من قله النيك وانا مستمتع من الموقف لان اول مره انيك واحده مش مصريه وكمان من البرازيل اللى بناتها اجمل من الافارقه واحمى من الاروبيات شديتها قومتها وخدت شفايفها ولسانها فى بوقى وبعدين اديتها لسانى اللى دخلته فى بوقها بعنف وكأنى بنيكها بيه وبعدين مسكت شعرها من ورا وشديته لتحت جامد هيا اتأوهت من شديتى وفتحت بوقها قومت تافف فيه وبرقت عينيها قومت قافل بوقها بايدى وبرقتلها جامد زقيتها على الكنبه اللى اللى معموله سرير و الانتريه فيه كنبتين بيتفردو وييقوا سراير واحده مفروده والتانيه لا وكان قعد عليها فالريو وتربيزه و3كراسى وقعت على ضهرها على السرير نزلت بين رجليها ومسكت الكلوت الفتله قطعته بايدى بعنف وهيا مترقبه ونزلت على كسها المربرب وزنبورها الكبير وشفايف كسها الكبيره وقعدت الحس وامص الزنبور اللى كان متجاوب معايا وبدأ يكبر وبدات استعمل اسنانى وكل شويه اشد وهيا بدات تصوت وطبعا بدات ادخل صابعى فى خرم طيظها اشوف هيا مفتوحه ولا لقيته واسع ومستعمل كتير ودخلت صباع كمان وانا اشد اكتر لغايه ما اتشنجت ونطرت صاروخ ميه جه على وشى وجسمى برقتلها وهيا نايمه مش قادره قالت انا اسفه اول مره اجيب كده اول مره حد يعمل فى كسى كده نزلت بوشى قربت من وشها قولتها نضفى وشى بلسانك قعدت تلحس فى وشى وتبوس فيا وتلحس رقبتى ونزلت على صدرى وبدأت تلحس حلمات صدرى وفعلا حسيت بهيجان جامد واخدت التانى ببوقها وهيا بتلعب فى البز الاولانى رفعت نفسى ونزلت حملات قميصها بعنف وشديته لتحت بقا فى وسطها ونزلت على بزازها ببوقى اقطعهم من المص والعض وهيا عماله تصوت وانا انقل بينهم وبعدين ضمتهم على بعض وقعدت اعضعض فى الاتنين مع بعض وبعد كده قومت ركبت عليها وحطيت زوبرى بين بزازها وقعدت انيك فيهم ولانه طويل كانت راسه طايله بوقها وهيا فتحاه وبتاخد الراس فيه شويه ونزلت من عليها ووقفت بين رجليها وبدأت افرش كسها بزوبرى وهيا تترجانى احطه وانا بضرب بزازاها بالاقلام وببص على فالريو اللى كنت نسيته فعلا لقيته قاعد ومطلع زوبره المترخى وعمال يدلكه ومبتسم اوى فضلت افرش فيها وبعدين ظبتطه على فتحتها وقومت رازعه قامت مصوته صوت ممكن يكون صحى المركز كله كانها ديب بيعوى فضلت ثابت وهيا بتوحوح وبتضرب السرير بايدها وخايفه تشتم وعنيها مدمعه وجوزها سعيد جدا نزلت براسى قربت عليها وطبطت على وشها لانها بقت مطيعه ومسحت دموعها وضحكت لقيتها سعيده رجعت وبدات اشتغل بالراحه وهيا بدأت تستجيب وتستمتع وانا كل شويه ادخل شويه لغايه ما دخل معظمه وبدات اشد شويه وهيا عماله تكلم برازيلى وانا مش فاهم حاجه وهيا فى دميا تانيه وشديت جامد قامت مصوته وجايبه تانى سبتها تاخد نفسها وبعدين قعدت على طرف السرير وقولتها تقوم تقعد على زوبرى قامت مصته شويه وخلت وشها فى وشى وبدات تدخله بحظر وتقعد عليه وتاخده واحده واحده وتنزل وتبوس فيا وانا ماسك فخادها وبحاول انزلها لتحت وهيا بتحاول. اخبطا على طيزها علشان تسرع وكانت عندها لياقه وبدات تن ل وتطلع بسرعه لغايه ما اخدته كله وبدات طيزها تلمس جسمى وانا ازود الخبط وهيا تزود سرعه الطلوع والنزول وفجأة وبدون مقدمات دخلت ايديا تحت رجليها ورفعتها وقومت وقفت وانا شايلها على زوبرى اللى دخل لاخره وهيا صوتت من الخضه وكمان دخوله على الاخر وفضلت امرجحها على زوبرى وهيا تصوت وتبرطم بالبرازيلى وتبوس فى شفايفى وانا ازود المرجحه لغايه ما رفعت نفسها من على زوبرى ومسكت فى رقبتى وجابت بغزاره وانا مصدقت نزلتها لانها تقيله نزلت قعدت على السرير ونزلتها على الارض ومسكت زوبرى مص من اللى هوا قولتلها يلا علشان انيكك فى طيزك قالت دى امنيه. ان الوحش ده يخش طيزى بس ارجوك بالراحه واستعمل اى حاجه دهنيه لانه كبير اوى فعلا ندهت على فالريو وقولته يجيب ليا حاجه ادهنه بيها وفعلا قام يجرى وهيا اخدت وضع الكلبه وجاب زيت زيتون دهنت زوبرى وطيزها وبدأت احط راسه وهيا تترجانى معملش زى ما عملت فى كسها شديت زوبرى بايدى لورا علشان تتشد وترفع فعلا اتعلمت الحركه دى واتدربت عليها ونقطه زيت وقومت مدخله وزقيت شويه قامت الراس داخله وانا لسه شادد اول ما دخل صوتت قومت سايب زوبرى قام تخن فى طيزها لحمت صوت كمان فى نفس الصوت وبعدين وقفت ثابت وبصيت لفالريو وغمزت له ابتسم لى دقيقه وبدات اخش بالراحه شويه وارجعهم واخش وهيا بقت مستمتعه ودخل روبعه مع الراس وقولتلها وجعك قالت لا مستمتعه قومت شامط زوبرى مره واحده فى طيزها. قامت ضاربه صوت صحى كارمانو كلها قولتلها اطلعه يا مومس قالت لأ ارجوك فضلت شغال وهيا فى وضع الكلبه لغايه ما وصلت انى لحمنا بيخبط فى بعضه وهيا بقت بتسقط ميه باستمرار وبعدين مسكتها من كتافها ورفعتها ولفيت بيها وقعدتها على زوبرى فى ثانيه و نزلتها على زوبرى بقوه قطعت النفس وبعدين ضربتها هلى طيزها وفهمت وبقت تتطلع وتنزل وبدات تتكيف وتشتغل لوحدها. بدات تتفنن فى الطلوع والن زول وتلف طيزها بشرمطه كأنها راكبه الملاهى وكان عندها ليونه كبيره هيا قاعده على حجرى وزوبرى فى طيزها وهيا بتتنى وتتفرد شويه تنام بضرها على صدرى وشويه تخلى بزازها تلمس فخادها وانا منبهر بليونتها وبعدين حطيت ايدى تحت فخادها وشيلتها ووقفت بيها وهيا على زوبري. وبطلعها وانزلها على زوبرى وهيا مفشوخه وفالريو جه قعد بين رجليها بيتفرج على كسها وزبرى داخل طيزها وكسها مقفول من حجم زوبرى فى طيزها قولتله الحسه فعلا هجم على كسها يلحسه بشراهه وزبرى فى طيزها قامت صوتت جامد وجابت وغرقت وشه نزلتها ونيمتها على بطنها ورجليها على الارض ووقفت وراها ودخلته فى طيزها شويه وطلعته دخلته كسها وفضلت ماشى على الوتيره دى شويه هنا وشويه هنا وهيا تقريبا استسلمت تقريبا وانا هجت جامد لان فالريو طلع على السرير قعد يشتمها ويقولها تعبتى يا مومس زوبره فشخك وفضل يكرر كلام زى كده قربت اجيب وقررت اجيى على 3مرات وكنت مركز فى كده ودخلت زوبرى فى كسها جامد ونطرت مليت كسها وهيا بتعوى زى الكللابب وخرجته بسرعه دخلته فى طيزها ونطرت مليتها وهيا برقت وقبل ما تستوعب طلعت فوقها وحطيت زوبرى على وشها وانا بدلكه ونطرت على وشها غرقته وكانت مذهوله من كميه اللبن وفالريو كان مذهول هوا كمان وراح بص على طيزها وكسها علشان يتأكد ان فيهم لبن ابتسمت وانا بلبس هدومى وسبتهم وطلعت على اوضتى نمت علطول قومت من النوم وكان اجازه عملت شويه حاجات وكنت نازل اودى الهدوم المغسله واروح السوبر ماركت وانا نازل وشايل هم انى اقابل فالريو ورد فعله لانه كان سكران امبارح ومش فى وعيه وحاولت اخرج من غير ما يشوفنى لكن لقيت اللى بينده عليا ومفيش اى تعبير على وشه وانا رايح له فى دماغى 1000فكره ومش عارف اقوله ايه اول ما وصلتله لقيته ابتسم قوى وقعد يشكرنى بشده على انى انقذته امبارح وكمان يشكرنى جدا انى فشختها جامد وانها نامت فى مكانها من التعب والصبح كانت سعيده جدا وانها حاسه انها مش قادره تلمس كسها ويا ريت تتكرر وانى لازم اموتها من النيك لغايه ما تورم وكده وجابلى هديه ازازه ويسكى واصر انى اخدها. لكن انا قولتله انى مش بشرب وكان مصر انى اخدها وبعد مناهده قولتله طب خليها عندك اخدها وانا راجع وروحت مشوارى ورجعت وانا بحاول اخش من غير ما يشوفنى وانا بخش سمعت اسمى لكن بصوت حريمى بلف لقيتها ريتا اللى اول ما قربت منى قامت واخدانى حتته بوسه مشبك جامده اوى وقعدت تتعزل فيا وتقولى انها ممكن تعيش معايا فى اى مكان وانها اول مرة تستمع بالشكل ده وانها مش هترفضلى طلب مهما كان حتى لو شغلتها مومس بس المهم تبقى معايا وطبعا شكرتها على شعورها وانى متجوز فى مصر وكمان مش هينغع اعيش معاها وانى رافض انها تسيب فالريو لانى بعتبره صديقى وانى عملت كده علشانه هوا ومش هرضى انها تسيبه وقالت انها ممكن تفضل معاها طالما هفضل انيكها ووافقت بشرط متزعلوش وكمان انى انيكها مره واحده فى الاسبوع يوم السبت بليل بشرط متزعلش فالريو ووافقت وفى ثانيه لقيته واقف وراها وبيشكرنى جدا وفى ايده ازازه الويسكى واصر اخدها وانا مكنتش بحب الخمره اديتها لواحد هندى معانا ومبقاش مصدق وشكرنى جدا وانا عرفت ان الهنود بلاعه خمره ودى حكايه ريتا فضلت انيكها كل سبت لغايه ما فى يوم لقيت فالريو ندهلى وانا طالع من الغدا وسلم عليا جامد وقالى انه بيتعالج وبدأ يتحسن وزوبره بدأ يوقف وانه فى خلال اسبوعين هيبدأ ينيك وكان سعيد انا باركتله وقولته ان مفيش داعى بقى انى انيك مراته رفض طبعا وقالى لازم تفضل تنيكها لانى مش هقدر عليها لواحدى خصوصا فى اول العلاج وان لازم لما يتعالج نعمل حفله نيك انا وهوا عليها لغايه ما يغمى عليها من النيك وقعد يضحك واخد منى وعد بكده وانا قعدت اضحك واقوله انا موافق بس انت تشد حيلك وبعدها باسبوع يوم السبت اللى كان بيبقى نص يوم وكتير بخرج اتغدى بره واقعد الف شويه واروح اقعد فى بار اشرب اسبرسو اللى بحب اشربه هناك قوى واحس بجو البار ولو فيه ماتش ممكن اتفرج. عليه فى وسط الطلاينه لانهم بيعملوا اجواء حلوه واروح على الساعه 9 افضل انيك فى ريتا لغايه ما تموت بحضور جوزها واطلع انام بس اليوم مختلف لانى وانا خارج لقيت ريتا وانا شايفها واقفه مع واحده شبهها بس اجمل وافتح منها فى اللون بس ارفع شويه وعنها اكتر من وشم وحاطه حلق فى مناخيرها ولابسه شورت جينز قصير قوى مبين فلقتين طيزها وبادى اسود قصير وبطنها باينه وصدرها باين جزء كبير منه باين ما حولتش اسأل ريتا عليها ولا اديتها اى اهتمام بس كان واضح انها بتقول لها حاجه عليا وانا طنشت وخارج لقيت ريتا جت جرى عليا واديتنى واحده مشبك من بتوعها الحلوين وعلى عكس المتوقع منها سألتها عن فالريو ردت عليا انه مسافر يومين وان اختها فلورا اللى شاورتلى عليها هتبات معاها قولتلها خلاص بقى نأجل لقائنا ليوم تانى قالت لا مش ممكن انا بعد الساعات علشان اقابلك قولتلها اختك موجوده قغدت تضحك وتقول هيا ايه دخلها بالموضوع انتم الشرقين ليكم عادات غريبه احنا هنخش الاوضه وهيا كده كده. هتنام بره انا قفلت وقولتها اوك على معيادنا بليل رجعت بليل لقيت ريتا مستنيه لابسه طقم شبك كامل مفتوح من منطقه الوسط يعنى كسها وطيزها مفيش عليهم حاجه يعنى تتناك علطول من غير قلعا لانه فيه فتحتين للصدر يخرج منهم وقاعده تشرب مع اختها اللى لابسه طقم استرتش رياضى شورت وبادى كت ولنص البطن لونه فسفورى هيا ضهرها ليا وانا شايف وشم فوق طيزها بعرض ضهرها بس مش واضح كويس دخلت سلمن عليهم وريتا عرفتنى باختها من الاب فلورا وهيا قالتلى ان امها ايطاليه وابوها برازيلى وانها اصغر من ريتا ب8سنين يعنى عندها 23 سنه وريتا اتضيقت وقالتلى يلا نخش الاوضه بنرفزه بصيت لها بصه فهمتها كويس قامت قايمه بسرعه خاطفه شفايفى وقالتلى يلا بقى نخش الاوضه علشان انت واحشني.
ايه اللى هيحصل ما ريتا واختها ده اللى هنعرفه الجزء القادم تحياتى لكم.

تعليق واحد على “الباشمهندس مازن | الجزء الأوّل – الحلقة السّادسة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ