الباشمهندس مازن | الجزء الثّاني – الحلقة الثانية

‌بعد ما خلصت مع سها كان جوايا مشاعر متضاربه ومش عارف انا مبسوط ولا زعلان هل دى خيانه ولا لأ طب انا دلوقتى مش متجوز وانا اتخلقت كده هل المفروض افضل من غير جواز علشان افضل محافظ على وعدى لناديه اللى مطلبتش منى غير انها تفضل الوحيدة اللى مراتى حتى مطلبتش انى اكون مخلص ليها لانها عارفه ظروفى وانى صعب افضل امارس الجنس مع واحده بس لانها مش هتكفينى ابدا قعدت افكر كتير لقيت نفسى ماشى فى طريق وصعب انى اتحول عنه فقررت انى مش هعاند الطريق ده لان المكتوب اكبر من قدرتى على التغيير وانى لازم استمتع بالطريق ده لان له نهايه ولازم يخلص فمش هستفاد لو فضلت شايل الهم وبرضه الطريق هيخلص والعمر كله هيخلص معنتش هفكر خليها ماشيه زى ما هيا واما اشوف القدر هيرمى مين فى سكتى تانى اتصلت بمحمد اخو ناديه علشان انزل انا وهوا بكره اتنازل عن نصيبى فى ميراث ناديه لاولاده واتفقت معاه ان لازم يكون بكره لانى نازل شغل بعد بكره واتفقنا نتقابل الساعه 10فى الشهر العقارى وقال انه هيكون مع المحامى من بدرى علشان يجهز الموضوع واروح انا على الامضا وفعلا روحت بيت ابويا ودخلت سلمت على امى وكان قاعد معاها فرحه اللى فى الشقه اللى جنبها وكان واضح انها بتعيط سلمت عليا وسألتها عن جوزها محمد اللى كان جابلى الاستاكوزا فى فرحى لقيتها فتحت فى العياط وقعدت تحكيلى عن جوزها اللى بقى مدمن وخلاص باع كل حاجه ومفضلش غير الشقه اللى هما فيها وانه علطلول مش فى وعيه وباخد اى فلوس معاها ومع الولاد علشان يشترى مخدرات وانها مش لاقيه تصرف وكمان لما مليقاش معاها فلوس بيضربها وقعدت تعيط وانا كنت قعدت على الكنبه الكبيره جنبها وكانت امى قامت تحضرى الغدا قولتلها انا هتكلم معاه قالت لا اوعى ممكن يموتنى من الضرب دا مقطع جسمى شوف دراعى وقامت كاشفه دراعها وكان لونها قمحى شويه وورتنى الضرب دا غير حتت تانيه مينفعش اوريهالك وقامت باصه على دراعها وقامت مفتوحه من العياط تلقائى كده قومت مطبطب عليها قامت مرميه فى حضنى وشغاله عياط لغايه ما سمعت صوت امى جايه من المطبخ قامت من حضنى وقعدت تعيط قومت غيرت هدومى واخدت الف جنيه من الدولاب ورحت علشان اتغدى وقولتلها بصى خلى الفلوس دى معاكى علشان لو احتجتى حاجه قعدت تقول لا مش هينفع والكلام ده ده لو عرف ان معايا فلوس مش هيسيبنى الا لما ياخدها قولتلها وهوا هيعرف منين انا حتى مش هقول لامى قالت اصله بيقعد يدور فى البيت زى المجنون قولتلها خلاص سبيها مع امى وقوليلها انك كان عندك غويشه وبعتيها وخايف يعرف مكان الفلوس بصتلى وقالت مش عارفه اقولك ايه قولتلها عيب انتوا اخواتى سكتت وقامت مقربه منى شويه وعنيها فى عينى وقالت انا وحيده مليش اخوات كانت امى خلصت صلى وخرجت بصتلنا وقالت انت مكلتش ليه قولتلها قايم اهو قالت الاكل هيبرد وانتى ياختى قومى شوفى مصلحتك قامت فرحه جرى على بيتها وانا روحت اكل قولتلها مالك يا ست طلعتى فينا كده ليه قالت اصلها مزودها قوى وهتقعد تتمسكن قولتلها ظروفها ملخبطه قالت اسكت انت احنا ستات نفهم بعض ملكش دعوه قعدت اضحك وتانى يوم روحت لمحمد الشهر العقارى وخلص معاه وطلعنا قعدنا على القهوه نشرب حاجه ونتكلم انا قصدى اخلص واسلم عليه مره واحده ولكن بعد شويه كلام قالى مازن عاوز منك طلب قولت فى بالى الجدع ده طلباته مش بتخلص خير يا ابو اسلام اتفضل قالى معلش طلب غلس عاوزك توصلنى المطار بعربيه اخو مراتى قولتله هوا مش هيوصلك قالى هوا كان هيوصلنى بس للاسف جاتله سفريه للقاهره يوم سفرى هيقعد هناك يومين هيوصلنى بس مش هيرجع معايا عاوزك تروح معانا وترجع بعربيته معلش انا متقل عليك يا مازن قولتله انا نازل شغل جديد بكره ومش هعرف اخد اجازات خالص قالى ماهوطيارتى يوم الجمعه قولتله طب ما يحط العربيه فى اى جراش هناك قال اصل عربيته منطقه حره ومش هينفع تقعد بره البلد اكتر من يوم وخصوصا انا صابرين مصره تسافر توصلنى لغايه المطار قولتله ربنايخليهالك وطبعا هيا صاحبه الفكره قالى اه قولك فى بالى دى بنت قحبه كل ده علشان تطولنى لانى مردتش على تلفونتها النسوان دول غلبوا الشيطان ماشى يا محمد طيارتك امتى قالى الجمعه الساعه10 هنتحرك الساعه 6الصبح ونروح المطار وتوصل اخوها مدينه نصر وبعدين ترجع انت وصابرين وهوا لما يرجع هياخد العربيه من عند بيتى قولتله ماشى قالى تسلم يا مازن انا عارف انى بتقل عليك بس مفيش غيرك يكون مكانى وانا مش موجود قوله طبعا وفى بالى انت اللى عاوزنى اكون مكانك فى كس مراتك هعمل ايه الواحد بيبقى قاعد فى مكانه والنيك بيجى لغايه عنده روحت وتانى يوم روحت الشغل ورحت متأخر شويه واول ما روحت لقيت صاحبه المصنع بتنتظرنى ونزلت معايا المصنع ودى من المرات القليله جدا اللى بتنزل صالات الانتاج بنفسها وفضلت ماشيه تتكلم معايا والناس كلها مستغربه مين اللى ماشيه معاه صاحبه المصنع لفينا المصنع كله وبعدين دخلت قعدت فى مكتب مدير الصيانه مع عماد ومحمود مدريرين الصيانه وبدنا نتكلم وكانوا شباب محترم واحد اكبر منى ب3دفعات والتانى ب6وقعدنا. نتكلم وحست انهم ولاد ناس وحصل ان فيه ماكينه عطلت وعليها فنى صيانه وواقفه من امبارح ومدير الانتاج بلغنا وروحنا كلنا عليها لقيت مدير الانتاج واقف جنب الماكينه ومتعصب روحنا احنا التلاته وكان فيه فنى قديم فى المصنع بيشتغل فيها لقيت عماد قالى شوف كده يا هندسه دخلت سلم عليا مدير الانتاج وقولتله خير يا هندسه قالى شوف يا باش مهندس الماكينه دى علطول تعبانا وكل شويه اعطال وانا مش عارف اطلع عليها شغل شوفوا يا جماعه لو هتفضل كده ممكن تكتبوا تقرير انها مش نافعه ونشترى واحده غيرها قولتله تمام يا هندسه هشوف واقولك قال ماشى يا هندسه وسابنى ومشى روحت للفنى الموجود على الماكينه سلمت عليه ووقفت جنبه حاول يقوم ويقعدنى على الماكينه قولتله لا طبعا انت اللى هتصلحها انا جاى اساعدك بس سألته عن العطل ووجهته لشويه حاجات وانا واقف جنبه وقولتله على اكتر من ابوشن فى الماكينه علشان يعالج العيب وفضلنا حوالى تلت ساعه نشتغل انا وهو لغايه ما الماكينه خلصت وجربناها تمام قعدنا الخياطه تجرب تمام واطمنا على انها كويسه وكانت الخياطه اللى قاعده على الماكينه ست محجبة بس شكلها جريئه اوى والحجاب مدلع اوى وعامل تاتو على ايديها وعلطول بصالى فى عينى ومرضتش تمشى ابدا وواقفه قريبه منى لدرجت انى خبطت فيها مرتين تلاته وكانوا بيقولولها ام كريم وقعدت جربت الماكينه وطبعا كانت مبسوطه من الماكينه وقعدت تشكرنى وتقول كلام ان كل الصيانه اللى فى المصنع معرفتش تصلحها وانها تعبت وتدعيلى وقالت خلاص لو حصل حاجه هاجى لحضرتك قولتلها لا تروحى لفنى الصيانه وهوا اللى يحدد اذا كان محتاجنى ولا لأ قالت يعنى مش هتدينى رقمك علشان لو حصل حاجه اكلمك قولتلها لأ طبعا لقيتها بلمت وسكتت قولتلها الماكينه كويسه قالت اه تمام سبتها ومشيت مع فنى الصيانه وقولتله روح بلغ مدير الانتاج انك صلحت الماكينه قالى هوا انت مش هتروحله قولتله لا انت اللى صلحت الماكينه مش انا قالى بس لما انت تروحله يكون احسن علشان الراجل ده سماوى وهياخد منك موقف قولتله سيبك منه احنا لينا شغلنا وبس قالى ما احنا ساعات بنزنق ليهم قولتله مش هيحصل احنا هنعمل شغلنا ومحدش ليه عندنا حاجه وكله بالادب قالى انا متشكر يا هندسه قرلتله على ايه دى شغلى وبعد ساعتين لقيت مدير الانتاج واقف على باب الاوضه قالى شكرا يا هندسه الظاهر اللى سمعناه عنك مظبوط ومشى علطول قبل ما ارد عليه وكان اول بنط فى الشغل ليا وكان مهم جدا وكان فيه توفيق كبير عدى اول يوم فى الشغل وفصلت يومين مركز اوى فى الشغل وكنت بروح على بيت ابويا اتغدى مع امى واقعد معاها شويه وارح انام فى بيتى بمهد انى اتنقل شقتى من غير ما تزعل وكانت فرحه مركزه فى انها تكون موجودة فى مواعيدى اللى بكون فيها فى البيت وكنت دايما اسألها عن احوالها. تقعد تشتكيلى من جوزها لغايه ما جه يوم الخميس لقيت سها بتتصل بيا وتقولى انها مسافره الزقازيق عند اختها بكره وقولتلها انا كمان مسافر اوصل محمد وفى الفتره دى كان معاها مفتاح الشقه وكانت بتخش تروق البيت ولو فيه حاجه تعملها وروحت نمت فى شقتى بعد ما خرجت مع اصحابى لاول مره بعد وفاه ناديه وكنت مبسوط انى شوفتهم وانى رجعت اخرج معاهم وهما بصراحه كانوا فرحانين برجوعى وعزمونى على العشا وكان يوم جميل ورحت شقتى نمت والساعه 5ونص لقيت محمد بيكلمنى وقالى هنعدى عليك كمان نص ساعه وفعلا الساعه 6لقيتهم عدوا عليا محمد وصابرين ومحمد اخوها قعدت قدام جنب اخوها ومحمد ومراته ورا وكل ما ابص فى المرايا القيها بصالى لغايه ما وصلنا وسلمنا على محمد ووصلناه جوه وخرجنا اخوها قالى تعالى انت سوق علشان انزل علطول سوقت ووصلنا اخوها فى اول مدينه نصر ولفيت وراجع صلاح سالم واول ما خرجنا من الشارع اللى نزلت فيه اخوها لقيتها رفعت ال**** وبصلتلى ولسه بحود من شارع ضيق كده علشان الف لقيتها قالت استنى استنى يا مازن انا وقفت وقولتلها فيه ايه قامت فتحت الباب اللى ورا وطلعت قعدت جنبى قدام وقامت اول ما قعدت قامت هاجمه على شفايفى وبوسه جامده خلصت نفسى منها بالعافيه وقولتلها يخربيت امك هتودينا فى داهيه قالت اصلك واحشنى اوى قولتلها فى الشارع الناس تقول ايه لو حد شافك قالت هيقولوا عليا بموت فيك قولتلها لا هيقولوا حاجه تانيه قالت هيقولوا شرموطه طب ما انا شرموطك قولتلها انتى اتجننتى قالت اتنجننت منك تسيبنى كل ده شوف كسى عامل ازاى وقامت واخده ايدى حطاها على كسها منفوق العبايا عرفت انها مش لابسه كلوت قولتلها يخربيتك انتى مسافره من غير كلوت قالت اه مش طايقه هموت عليك حتى شوف وقامت رافعه العبايا وحاطه ايدى على كسها ونزلت الهدوم وقالت شوف لقيت كسها غرقان قومت قارصها فيه قالت اى بشكل شرمطه قولتها بس يا شرموطه قالت اه انا شرموطه وبحب اتشرمط عليك وبحبك تقولى يا شرموطه وعاوزاك تطير دلوقتى على البيت لا هقلع واطلع اقعد عل زوبرك فى الشارع قولتلها لا الطيب احسن نطلع على فين بيتى ولا بيتك قالت اللى يريحك شوف عاوز تنيك فين المهم اتناك قولتلها خلاص على بيتى يا شرموطه قالت بموت فى الكلام القبيح قولتلها من امتى قالت من زمان بس مكنتش اعرف وعرفت بالصدفه لما سمعت الراجل اللى ساكن جنبنا بيشتم مراته وهوا بينيكها لقيت نفسى هايجه اوى لما سمعته بيشتمها بصوت عالى قالتها ماشى يا متناكه دانا هفشخك قالت حط ايدك كده على كسى هتلاقينى جبت وحطت ايدى على كسها من تحت العبايا لقيت كسها غرقان فضلت سايق وهيا عماله تجر شكلى علشان اشتمها والعب فى كسها وبزازها من تحت العبايا لغايه ما وصلنا البيت الساعه واحده الضهر وامى كلمتنى بعد ما وصلت قولتلها انا لسه طالع من القاهرة دلوقتى قالت على مهلك قولتلها حاضر وفتحت الباب ومعايا صابرين واول ما دخلت وقفلت الباب لقيتها نزلت على ركبها وفتحت البنطلون بسرعه ونزلت البوكسر وطلعت زوبرى اللى كان نص واقف وخدته فى بؤقها بعد ما رفعت الحجاب وكان منظرها سكسى جدا وهيا بتمص زوبرى بالحجاب وفضلت تمص وتلحس بيوضى كل ده وهيا على ركبها وبهدومها قولتلها ايه يا شرموطه مالك قال شرقانه وقامت فتحت سوسته العبايا من قدام وكانت السوسته لغايه وسط العبايا وقامت مخرجه ايديها ومنزلها على الارض لقيتها ملط ولابسه ال**** وكان منظرها مثير جدا ببزازها الكبيره وبطنها البارزه وفخادها الملفوفه قومت قافش شفايفها وبايد ماسك بزها والتانيه بضرب على طيزها وكل ضربه تنزل على طيزها تتأوه بشرمطه تهيج الحجر واقولها واجعك يا متناكه تقولى اه بس بحبه اهجم على شفايفها تانى وقالت يلا نخش الاوضه ولسه هتقلع ال**** قولتلها لا سيبيه كده شكل ع حلوه على اللحم قالت تومر يا دكرى قولتلها دانا هفشخك يا علقه تقولى نفسى تفشخنى وانا ممشيها قدامى وبضربها على طيزها لغايه ما وصلنا الاوضه رميتها على السرير بعنف خدت وضع الكلبه علطول وصدرت ليا طيزها اللى كانت احمرت من الضرب وصوابعى معلمه عليها وعماله تهز فى طيازها وفى حاله شبق فظيعه زى ما تكون واخده فياجرا حريمى وهيجتنى الصراحه يمكن من اكتر المرات اللى هجت فيها اكتر من يوم سها نزلت على ركبى وراها وفتحت فخادها ورحت قعدت الحس فى كسها وهيا على نفس الوضع وكان بيلمع مفيش شعرايه وغرقان من افرازتها قعدت الحس واعض الشفايف بالراحة والحسه بطوله واطلع لخرم ظيرها اللى كانت منضفاه كويس وكمان معطراه ودخلت لسانى فى خرمها قامت مصوته وجايبه نافوره ونزلت على السرير خدت نفسها ولفيتها وقولتلها لسه بدرى يا متناكه وفتحت رجليها وقعدت اضرب على فخادها من جوه وهيا تصوت واقولها صوتى يا لبوه وتقولى حرام عليك بتوجعنى اقولها ابطل تقولى لا وقمت ماسكها مش شعرها مش بالجامد لفيتها خليت دماغها نحيتى ودماغها بره السرير واضربها على وشها بزوبرى وهيا تتشرمط وتقول اه اوه اوف وبعدين احط بيوضى فى بؤقها وتفضل تمص فيهم واحده واحده وبعدين ارجع بضهرى لورا واحطه فى بؤقها تدخل الراس وبعدين ازوقه لغايه ما بؤقها ياخد على الاخر لغايه ما تكح واطلعه وادخله تلنى لغايه ما عينها تتدمع واقولها هتموتى شهيده الزوبز يا متناكه فضلت على كده شويه وقولتلها بصى انا دلوقتى هسحبه ادخله فى كسك مره واحده انا لو منك اغرقه علشان يتزفلط وهوا بيفشخك قامت واخداه غرقته من بوقها وقومت لفتها وسحبت رجليها لبره خليت كسها قدام زوبرى وحطيته على كسها وفرشتها شويه وقومت هوب منشن الراس فى النص وقومت مدخل الراس بس مره واحده قامت مصوته قولتلها واجعك ياشرموطه قالت اه قومت مدخل كمان شويه قامت مصوته قالت انا خلاص اتشرمت معنتش نافعه انا خلاص بقيت نفق قولتلها ولسه يا متناكه قالت حرام عليه ادينى دقيقة بس هموت قولتلها اطلعه قالت اوعى سبنى دقيقة اتعود عليه بس قولتها ماشى ومسكت حلماتها وقعدت العب فيهم بالراحه لغايه ما وقفوا اوى وبدات تحرك كسها على زوبرى بدات احرك زوبرى فيها وهيا تتأوه وكل شويه اخش لغايه ما اخدته كله ولحمنا بيخبط فى بعضه ورفعت رجليها ومسكتها بايديه وشعال وهيا توحوح وتشتم نفسها وتقولى اشتمى وافشخنى وانا ازود السرعة لغايه ما بقيت ماكينه وهيل خلاص انا مش فاهم هيا بتقول ايه لغايه ما جابت وحسيت ان روحها هتطلع وهيا بتتنفض سيبتها دقيقة بعد ما جابت وقولتلها لفى يا متناكه وهيا بتلف وانا بستعجلها بضربتين على طيزها وخدت وضع الدوجى وحطيت زوبرى مره واحده قامت شهقت وفضلت انيك فيها جامد ماهيا وسعت خلاص وصباعى الكبير فى طيزها شغال حفر قالت ولعت طيزى دخله بقى بس ابوس ايدك خط زيت بالراحه واحده واحده قومت جيبت الزيت ودهنت زوبرى وحطيت على الخرم وبدات ادخل واحده واحده لغايه ما الراس دخلت بعد ما شديت زوبرى لورا بطريقتى المعهوده علشان الراس تبقى رفيعه وبعد ما دخلت الراس سيبته اخدت الراس حجمها قامت مصوته بشرمطه وقالت بموت فى الحركه دى وقعدت ادخل لغايه نصه وبعدين فضلت ادخل واطلع محافظ على المسافه لغايه ما اتعودت وبدات ادخل بقيته واحدة لغايه ما خدته كله وبقيت بخبط الفلقتين وبدات اسرع وهيل توحوح وتقول خلاص مبقاش فى حاجه انزلهل حرام عليك انا بجيب بشكل متواصل وفعلا كسها كل شويه ينقط وانا خلاص شغال وماسك الحجاب وكأنى راكب حصان والطرحه رحعت لنص شعرها الاصفر المصبوغ وكان شكلها اكتر اثاره وانا خلاص هجيب قومت زاقق زوبرى للاخر وناطر فى طيزها قامت مصوته وقالت ايه ده صاروخ نار عامل زى الرصاصه وقومت مطلعه حاطه فى كسها وعطيها طلقتين كمان بقت تصوت وتقولى كان نفسى ادوق لبنك قومت قالبها على ضهرها وطلعت على صدرها وفاتح رجليا وهيا بين رجليا وزبغ قدام وشها وبدعكه وقالت هوا لسه فيه قولتها اه قالت اح عليا طيزى وكسى وكمان هشرب قومت مطلع مدفع مغرق وشها وفتحت بؤق أها تلحق اللبن اللى شربته وهيا مستمتعه قولتلها الباقى افرديه على وشك زى الكريم قالت بجد قولتلها هوا انا هضحك عليكى يا متناكه انت حره انا غلطان قالت انا بهزر معاك يا دكرى قولتلها هتعرفى قيمته وهتترجينى بعد كده دعكت وشها ورقبتها باللبن وتمنا جنب بعض على السرير وقولتها هاتلى السجاير قامت جابت علبه السجاير وحطت سيجارين فى بؤقها وولعتهم قولتلها من امتى قالت لازم اجرب كل حاجه المره الجايه دوقنى الحشيش قولتلها حاضر قعدنا جنب بعض على السرير وقولتلها قوليلى بقى ايه اللى غيرك كده قللت عادى تجديد قولتلها انتى هتشتغلينى يا شرموطه ما تقولى قالت النت قولتلها النت قالت اه قولتلها احكيلى يخربيتك اصحابى اللى اجوازهم مسافرين بره لما عرفوا ان لن جوزى مسافر اقترحوا عليا انى ادخل النت علشان اعرف اتكلم مع محمد لما يسافر لانه بيكون احسن من التلفون اللى مكلف كتير لانه ممكن يكلمنى كل يوم وكمان ممكن يشوفنى انا والاولاد فعلا كانت فكره كويسه وقولت لمحمد وفعلا اقتنع وبعدين جابوا من حوالى شهر قبل وفاه ناديه بيومين وانا طبعا شغلت نفسى بيه وكنت عاوزه اعرف كل حاجه عنه وفعلا قعدتى لواحدى لانشغال محمد بالتجهيز للسفر وكمان لبعدك عنى بسبب ظروفك كنت بقعد على النت بالساعات وبدات اتعرف على الجنس عن طريق النت وبقيت بشوف افلام البورنو وبقيت بقرا قصص جنسيه ولقيت نفسى بحب حاجات وبقرها ولقيتنى بستمتع بيها واكتشفت حاجات انا بحبها وانا مكنتش اعرف وقولت لازم اعمل الحاجات اللى بحبها وبحب التجديد قولتلها بس اوعى تعملى فضايح لحسن تقلب عليكى وخلى بالك قالت هوا انا هابله وبعدين احيب زوبر زى ده منين قولتلها متربطيش نفسك بيا انا مش هكون معاكى بانتظام قالت انا كفايه عليا اشحن على النت وكل فتره اجيلك تظبطنى بس عاوز اسألك انت تعرف ستات تانيه قولتلها ليه قالت بس عاوزه اعرف لانك اكيد بتعرف ستات تانيه لان ست واحده عمرها ما تكفيك قولتلها مش شغلك يا صابرين خليكى فى نفسك وانا لما اعوزك هكلمك قالت خلاص متقفش انا بس كنت عاوز اقولك انى نفسى اجرب الجنس مع واحدة تانيه تحتك ولو اتوفرت الفرصه ان ده يحصل انا معاك من غير تردد قولتها لا انا كده قلقت عليكى بجد خلى بالك من نفسك وانا كمان معنديش مانع انك تعملى علاقات بعيد عنى بس اهم حاجه تاخدى بالك كويس قامت بيسانى وقالت تسلم ليا يا دكرى ضحكت وقولت يخربيتك انتى فكرتينى انا نسيت الكيسه اللى جايبها معايا وقومت ادور على الكيسه ولقيتها فوق الدولاب ووصلتها وفتحتها فتحت تمام بى افتكرت ان مفيش عندى نت وانا قاعد على الكرسى قدام الكمبيوتر وهيا واقفه ورايا ملط قولتلها ولعيلى سيجاره راحت جابت السجاير وولعت سيجارتين ووقفت سندت على كتفى وانا وهيا كانت بتجيب السجاير كنت بطمن علي. فيديوهات إيطاليا لقيتها واقفه ورايا وبتفولى ايه الفيديوهات دى وريهانى سكت شويه وقولتلها بصى انا هفرجك بس لو اتكلمتى حتى مع نفسك عن الفيديوهات دى عمرب ماهعرفك تانى قالت ابدا وحياه عيالى ما هيحصل ورينى فتحت فيديو ليا مع استر وصوفيا لانها نفسها تجرب الجنس الثلاثى وطبعا كانت مبهوره وهيا بتشوف الفيديو ولفت قعدت على رجلى وهيا بتشرب السيجاره ومركزه مع الفيديو لغايه ما خلصت وبدأت تهيج لدرجه انها بدات تمسك حلماتها الشمال بأيديها الشمال واليمين بدات تنزل على كسها تلعب فيه وتحك رجليها فى زوبرى اللى بدا يتحرك من ثباته من الفيديو ومن حركاتها ومنظرها وقالت يخربيتك انت كنت خاربها هناك وايه النسوان الجامده دى دانا ميته من الهيجان انا قاعده على رجلك وشيفاك بتنيك اتنين قدامى اوفانا كنت بتتناك منك بس معرفش انك بالحلاوه دى اوف انا هايجه اوى ونزلت بين رجليا واخدت زوبرى فى بؤقها ولفت الكرسى على الجنب علشان تتفرج وهيا بتمص وفعلا خلت زوبرى زى الحديده وسخنتنى اوى وهيا بتمص وبتلعب فى كسها وتقول اح نفسى اخده فى كسى بس كسى وارم وطيزى وارمه اوق ايه اللى انت بتعمله ده وتمص شويه وتكلم شويه وهيا بتدعكه وتقول نفسى تنكنى مع واحده زى كده وتمص شويه وتقولى دا احلى فيلم سكس شوفته فى حياتى اوف وتمص وتقولى وتصورنى كده وتدهونى اتفرج عليه وهجت اوى من كلامها وقومت وقفت وبقيت بنيك فى بوقها حرفيا وبعدين قيمتها حطيتها على الكرسى فى وضع الدوجى وهيا سانده عل ضهر الكرسى اللى كان بيلف وخليت وشها ناحيه الكمبيوتر وسانده بزازها على الكرسى وانا وافف وراها ورحت مدخل زوبرى فى كسها من ورا وهيا مفنسه كده وفضلت انيك فيها وهيا توحوح وتقولى ان خلا معنتش حاسه بكسى دا اتخدر خلاص وانا برزع فيها وهيا تقول اح انا بتتاك من اللى بتفرج عليه ده اح انا عمرى ما كنت احلم بكده اوف وانا شغال بسرعه وبعدين طلعته من كسها دخلته فى طيزها علطول وكانت لسه مفتوحه وبرضه صوتت جامد اوى بس انا حلاص مفيش عقل انا شغال مكوك وهيا تقريبا معدش عندها مقاومه راميه طيزها لورا وركبها فوق الكرسى وانا قافل عليها كويس وهيا بتشوف الفيلم بنص عين وخلاص اتخدرت وتقولى لنا مش حاسه بطيزى ولا كسى وكنت جيبتهم فى الفيلم وهيا فتحت عينها جامد وهيا بتقولى يخربيتك كل ده اوف قومت ناطر انا كمان فى طيزها غرقتها قامت نازل بسرعه على ركبها وخدت زوبرى فى بوقها وفضلت تمص فيه وانا بنطر وهيل تحاول تاخد كل اللبن فى بوقها بس بدأ يسيل على وشه نن كتره ونزل على صدرهها وانا خلصت وهيا قعدت تدعك وشها وصدره وراحت نايمه على الارص فى مكانها تقريبا اغمى عليها قومت دخلت الحمام و وخدت دوش وخرجت اشوف اى حاجه فى التلاجه اكولها وندهت على صابرين مردتش روحت عليها لقيتها مرميه على للارض زى ما هيا يخربيتك انا ناقص مصايب طب هعمل ايه.
‌بكده ينتهى الجزء التانى من السلسله التانية اتمنى تنول اعجابكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *