الباشمهندس مازن | الجزء الثّاني – الحلقة الخامسة

‌بعد ما دخلته مره واحده فى كسها قامت مصوته وقالت انت شرمتنى قولتلها انتى مش بقالك ٢٢خبره قالت بس اول مره يعدى عليا الحجم ده قولتلها ٢٢سنه انتى عندك كام سنه قالت ٣٧قولتلها يعنى من وانتى عندك ١٥ دانتى بدأها بدرى اوى كل ده وانا شغال بنص زوبرى بالراحه قالت نيك شويه وانا اقولك قولتلها بس كده قومت داخل شويه بس بالراحه قالت ايوه كده انت اول واحد يوصل هنا قولتلها لسه فيه حته كمان تاخديها قالت بجد قولتلها اهو قامت قايله ايييى بشرمطه جامد قولتلها ايه حلو قالت ده جبار بيقطعنى بس مكيفنى قولتلها دا لسه بيسخن قالت لا خدنى واحده واحده قاولتلها دانتى بتتناكى من وانا عندى ٤سنين قالت اخص عليك هوا لنا غلطانه انى قولتلك قولتلها ابدا ولو مقوتليش برضه باين يا لبوه قومت خابطها جامد قالت اح عليك انا اتفتحت وانا عندى ١٨سنه انما قبل كده كان فى طيزى قومت خابط جامد قالت ايه انت هجت ولا ايه قولتلها لا لازم نشوف موضوع الطيز ده قالت ياريت دانا نفسى اتناك فيها اوى بس محدش عارف يكيفنى فيها خالص لانها كبرت اوى ومحدش بيطول الخرم واللى بيطول بيبقى نصه بره ومبيخشش كله عاوزه حده يخش جوه دى ياما شافت الطيز ده وهيا بتكلم بشرمطه وانا بقيت شغال زى المكوك وهيا بدات تتشنج وتجيب قالت اح اح فيه ايه انا جبت تانى كنت مش بتحرك قولتلها ايه نشوف موضوع الخرم اللى محدش بيطوله قالت ما تخليه فى التانى علشان تطول قولتلها لا مهو مفيش تانى تانى ليه قولتلها مش لما نخلص الاولانى قال انت لسه قدامك كتير قولتلها حسب التساهيل يلا ولا ايه قومت وقفت وهيا قامت قعدت وحطيته على بؤقها قعدت تمص فيه شويه وقولتلها خدى الوضع اللى محدش بيطول فيه قالت هتبدا بيه علطول قولتلها ايه هنهزر يلا يا مره قامت خدت وضع الدوجى اوف ايه الطيز دى كل دى طيز نزلت فتحت فلقتين طيزها بايدى ودخلت بدماغى اشوف الدنيا ماشيه ازاى لقيتها نضيفه ومفيش شعر وحاطه برفان قومت داخل بلسانى قدت الحس فى الخرم بلسانى وكان باين انه مستعمل وواسع بدات ادخل لسانى فيه لقيت صهد طالع منه دخلت لسانى وبدا صوتها يطلع قومت جيبت الزيت ونزلت على طيزها كلها من بره وقعدت ادعك الفردتين وكان شكلها فظيع وهيا بتلمع من الزيت بحجمها الكبير بعد من وزعت الزيت على الفردتين نقطت على الخرم وقعدت ادخل صابعى واحده واحده كله لغايه اخره وانا بلفه وبعدين دخلت التانى وعملت ونفس الحركه كانت استوت خلاص قالت حرام عليك دخله بقه قومت حاطط الراس زاقق قامت داخله بفعل الز يت قالت اوف كل ده دانته قفلتها مفيش نفس زقيت كمان شويه قالت اوف انت ملاتنى اح اوعى تجيب دلوقتى انا بتكيف قولتلها مش تاخدى الباقى علشان تكيفى قالت هوا لسه فيه كتير قولتلها وانا بزق وهوا انا لسه دخلت حاجه ووصل نصه قالت بس متتحركش ابوس ايدك وقعدت تهز نفسها فوق وتحت وانا ثابت لغايه ما جابت قولتلها ايه بتجيبى كتير قالت انا من زمان متكيفتش كده نيك الطيز ده المزاج كله ومن زمان اوى متكيفتش قولتلها دا لسه نصه بره قالت بجد قولتلها اهو قومت مدخله انا حسيت انى بفتح حاجه و قالت اثبت ابوس ايدك انت اول واحد يوصل لكده لسه فيه تانى قولتلها لما فخادى تخبط فى طيزك يبقى خلاص قالت طب يلا بقى مره واحده مكنش فيه كتير حته صغيره قومت زاقه جوه وفعلا اللحم خبط فى بعضه قالت اثبت بقى اخد عليه انا حساه ماشى فى بطنى قولتلها ايه اطلع قالت احا تطلع ايه وبدات تحرك طيزها على خفيف وواحده واحده بدات تتقدم وتتأخر قولتلها ايه اكارك قالت بس واحده واحده بدات اتحرك وهيا فى قمه الاستمتاع لغايه ما اخدت ايقاع منظم وهيا اهاتها برضه بقت منتظمه وبدات تقولى انت كده عاملى دماغ اجدع من خمسين سيجاره حشيش من زمان اوى محدش كيفنى فى طيزى كده دا اكبر زوبر دخل طيزى من ٢٢سنه اوف عليه وانا بدات افتح الفلقتين علشان اخش زياده وهيا متكيفه اوى بدات اسخن عليها وهيا بطلت كلام وبدات تطلع اهات بس سخنت اوى وصوت جسمى وهوا بيخبط فى طيزها من ورا تسقيف متواصل الصوت جامد اوى مثير يعنى لغايهما طلعت ركبت عليا وانا حاشره ومتشعلق فوقها وزبرى نازل طالع زى الماكينه وهيا بتقولى يخربيتك انت بتعمل فيا ايه اح اح لغايه ما اتشنجت وجابت وانا هديت فوقها قامت نازله نايمه على بطنها قولتلها ايه تعبتى قالت حرام عليك هوا اللى انت بتعمله ده قليل دا انا لو جبل اتهد قولتلها انتى جمل مش جبل يلا لفى لفت نامت على ضهرها وانا طلعت بين رجليها ودخلت زوبرى فى كسها وفضلت انيك فيها وهيا تقولى ايه يا عم مش هتجيب قولتلها مستعجله ولا ايه قالت لا بس عاوزه اطمن عليك وقامت ضاحكه قومت حاشر زوبرى جامد قامت مصوته قولتلها اطمنى لسه ليكى عندى مفاجأة كمان ونزلت من عليها ووقفت على طرف السرير وجيبت مخده عاليه وقولتلها تعالى يا لبوه على طرف السرير وحطى المخده دى تحتك فعلا جيت وبقت فى مستوى زوبرى وقومت مدخله فى طيزها وهيا على ضهره ومسكت رجليها رفعتهم لفوق جامد وبعدين ضمتهم بقت ضيقه وزوبى بيفحر فيها وهيا تقول كده بيوجع اوى شويه وفتحت رجليها على الاخر يقت تصوت وبعدين طلعته من طيزها دخلته فى كسها بسرع. وعملت نفس الكلام هيا كانت انتهت اى مقاومه عندها وبقت تندع ميه خفيفه بشكل متواصل وانا قعدت ابدل من بين كسها وطيزها بجنون لغايه ما قربت اجيب قولتلها بتحبى شرب اللبن قالت اتا عاوز فى طيزى اللى مولعه ولا اقولك فى كسى قولتلها بتحبى شرب االبن قالت بحبه بس عازوه فى كسى او طيزى قولتلها بس كده وكنت فى طيزها سرعت جامد وبعدين حشرته جامد واها رافع رجليها بوسطها وقومت ضارب طلقتين فى عمق طيزها قالت اح ايه ده يخربيتك انته هتعورنى بلبنك وقومت مطلعه وحاشره فى كسها ودخلته جامد وقومت ضارب طلقتين كمان قالت اوف ايه ده كل ده لبن وايه مدفع مليت كسى وطيزى وخرجته وهوا لسه شادد وقعدت ادعك فيه وهيا نايمه على ضهرها رفعت دماغها علشان تشوفنى بعمل ايه لقيت نافوره لبن فى وشها وعلى صدرها وبطنها قالت احا انت بتحيب منين وخدت اللبن من على وشها وقعدت تحطه فى بؤقها و وانا قعدت جنبها وخدت لبن وحطيته على مناطق التجاعيد الخفيفه اللى جنب عينيها وتحتها وباقى وشها وقالت انت بتعمل ايه قولتلها بكره هتعر فى اتبسطتى قالت ياه اول مره اتبسطت كده انت عملتلى دماغ جامده قولتلها ايه حكايتك بقى قالت مفيش حكايه ولا حاجه انا واحده ست بحب الجنس وبحب اتكيف واتجوزت ٤مرات اولهم بعد الدبلوم علطول وانا عندى ١٨ سنه من واحد صاحب ابويا عنده ٥٥ سنه علشان ابويا كان مديون له واخدنى مقابل الديون زى البقره كده فتحنى وناكنى اسبوع وبعد كده جاب جاز ومبقاش يعمل حاجه ودوقنى النيك وسابنى قولتلها وانتى مش بتقولى انك اتناكى قبل كده قالت اه من حبيبى وكان فى طيزى بس جوزى اول واحد فتحتى يعنى الاولانى دوقنى نيك الطيز وحبيته والتانى دوقنى نيك الكس وسابنى فى نار فى الاتنين طيزى وكسى وبقيت عاوزه فى الاتنين وبعدين حبيبى رجع يكلمنى تانى وبقى يجيلى البيت وجوزى مش موجود وبقى ينيكنى وكنت بطلب منه مرتين وكان فى الاول بيعمل بس جاب جاز ومبقاش يقدر خصوصا بعد ما خطب وتقربيا بقى بينيك خطيبته هيا كمان ولقيت نفسى عطلول بفكر فى الجنس بشكل كبير بقيت بطلب نمر عشوائية فى التلفون الارضى واكلم رجاله معرفهومش واتكلم معاهم فى الجنس واقلع هدومى والعب لنفسى ووحاولت مع كام حد لغايه ما وقعت جوز صاحبه عمرى وكانت مش بتخبى عليا حاجه وكانت بتحكيلى ان جوزها هاريها نيك وانها مش قادره وكمان كانت بتحيلكى عن حجم زوبره اللى كان كبير وقررت اساعدها واخف عنها شويه واشتغلت عليه لغايه ما وقعته وفعلا كان دكر وكان بيكيفنى لغايه ما هيا عرفت وقاطعتنى ومنعت اى اتصال بينا وكان حبيبى الاولانى بيجيلى برضه ومره جوزى قفشه معايا وكانت حكايه بس جوزى اتفاجئ بانى متماسكه قدامه وبكلمه ببرود بعد ما نزلت حبيبى من البيت وقالى هقتلك وقولتله انت جبان لو كنت تقدر كنت عملتها فى نفس الساعه قالى هفضحك وهقول لاهلك وارفع عليكى قضيه قولتله اهلى مين اللى باعونى علشان ابويا يسدد ديون القمار وقضيه علشان تتفضح وتتهمنى وانا اقول انك مش راجل واطالب بالكشف عليك قالى عاوزه ايه قولته بص بكل هدوء كده تطلقنى وتسيب ليا الشقه دى تمن بكارتى اللى انت اخدتها وبعدين سبتنى كده السؤال انت لما بقيت ضعيف ومش قادر اصريت ليه تتجوزنى وتفتحنى وتسيبنى كده ماكنت سيبتنى اشوف حياتى قالى انتى مش هتاخدى منى حاجه قولتله انت راجل ليك اسمك فى السوق وهتخاف من الفضايح وانا مستبيعه فكر وحط العقل فى راسك وفكر فضل قاعد شويه حاطط دماغه بين ايده وانا سحبت سجاره من جنبه وولعتها وقاعده حاطه رجل على رجل وبعد حوالى ٥دقايق قام وقالى انتى بتستهبلى انا راجل وقام ويهجم عليا يضربنى مسكت ايده وقومت حاضناه جامد ولحست ارنبه ودنه وقولته فى ودنه انا هايجه متنيكنى وقعدت الحس فى رقبته لقيته هدا خالص مسكت ايده حططها على بزازى وانا كنت لسه ملط من ساعه ما كنت بتناك فضل يفعصص فى بزازى واانا ماسكه زوبره من قوق الهدوم ادعكه ونزلته على بزازى قعد يمص ويلحس فيهه وقعدنا على الكنبه وهوا بيقطع بزازى واخدت ايده حطيتها على كسى قعد يدعك فيه وانا بلعب فى شعره وبعد شويه نزلته على كسى وفتحت رجليا وقو لتله الحس قعد يلحس فى كسى وانا بتلوى وهوا لسانه خشن واقوله الحس جامد كيفنى يا دكر واقفل رجليا على دماغه لغايه ما جبت وغرقت وشه وقولتله قوم قام وقف وقلعته البنطلون ومسكت زوبره اللى كان نص وقفه وصغير حطيته فى بوقى واول ما مصيته دقيقه لقيته بيتنفض وبيجيب فى بؤقى نقطتين وزبره بيصغر خالص وكأنه مش موجود ودخلته هوا وييوضه فى بؤقى وقرصت عليه بسنانى اتألم وشده قولتله عازوه اتناك يا دكر ريحنى فضل ساكت قولتله ساكت ليه عاوزه اتناك تنكنى ولا انزل اجيب حد من الشارع يطفى نارى ما ترد فضل ساكت قولتله بص بقى عندك حل من الاتنين لو عاوز تخلينى على زمتك تشوفلى حد ينينكى بمعرفتك وبحضورك ولو مش عاوز تطلقنى وتسيبلى الشقه ويا دار ما دخلك شر فكر ورد عليا وسيبته وخلت الحمام وخدت دوش وخرجت ملقتوش فى البيت بعد يومين اختفى فيهم وانا على نار مش عارفه ايه اللى هيحصل لقيته جاى البيت دخل وقعد سلم عليا وانا خلاص كسرته لو كان هيقدر يعمل حاجه كان عملها مستناش يومين روحت قلعت هدومى كلها وحطيت برفان ومكياج خفيف ولبست روب مقفول على اللحم و قعدت جنبه وسحبت علبه السجاير من جيبه وولعت سيجاره وحطيت رجل على رجل وفضلت ادخن وانفخ الدخان فى السقف لقيته قالى انا بحبك ومقدرش استغنى عنك قولتله انت عارف شرطى انت فتحت فاتوحه ولازم تسد فيها يا اما تسيبنى قالى لا اعملى اللى انتى عاوزاه وانا معرفش زى ما كنتى وانا هسكت قولتله لا دا كان زمان دلوقتى مش هينفع انا مش ضمناك انت ممكن تعملى فخ وفضيحه وتطلعنى ملط مينفعش خلاص لازم اشوف مزاجى عن طريقك وبعدين هتفرق معاك لما تعرف انى بتناك او تشوفنى وانا بتناك وبعدين دى فيها متعه اكتر ليا وليك وقربت لزقت فيه وقعدت امشى صابعى على وشه لغايه شفايفه وحركتها على الشفه اللى تحت لقيته بدأ ياخد صابعى جوه بؤقه قربت وشى من رقبته وبدات اكلمه كأنى بوشوشه قولتله دا انت هتشوف فليم سكس على الهوا وانا بلحس رقبته لقيته بيتفس بصعوبه نزلت بايدى على زوبره لقيته شد شويه ولا احساسك بالتعريص هيكون عامل ازاى وانا بقولك يا معرص لقيت زوبره شد فى ايدى جامد قولتله ايه عجبتك كلمه معرص لقيته لف وقام واخد شافيفى وقعد يقطع فيهم قولت اضرب على الحديد وهو سخن قولتله بالراحه على شفايفى يا معرص لقيته هاج قومت وقفت قدامه وفتحت الروب وقولتله ايه رايك فى الجسم ده هيعجب الرجاله اللى هتجيبهم لقيته بصلى اوى وكانه اول مره يشوف جسمى وانا ماسكه اطراف الروب رفعت رجلى على ركبته وقولتله حلوه هيقولولك مراتك جامده اوى يا عرص وهما بينكونى لقيته هاج اوى قولتله ولا لما يقولك مراتك جامده اوى قوم امسكهالى علشان انيكها يا معرص قام موطى على رجلى وقعد يلحس صوابعى قولته الحس حلو يا معرص جهز مراتك للى هينيكها قوم اقلع بنطلونك قام قالع البنطلون والبوكسر وقعد مكانه واول مره اشوف زوبره قايم كده رميت الروب على الارض ونزلت على ركبى قدام زوبره وقولتله اول مره زوبرك يقوم كده هوا التعريص بيهيجك حطيته فى بؤقى وقعدت امص فيه قولتله عجبك مصى يل معرص خلاص هبقى امصلك زوبرك وانا بتناك لقيته قام جايب فى بؤقى اول ما قولتله كده خدت لبنه فى بؤقى ومبلعتوش وقومت واخده بؤقه وكانى ببوسه وقومت حاطه اللين فى بؤقه وقومت ضاغه عليه بشافيفى ببوسه جامده لغايه ما بلعه قولتله ايه حلو طعم اللبن بصى باستغراب وانا ببص على زوبره لقيته لسه واقف قولتله انا لو اعرف كده ومن زمان كنت قومته يا معرص وقمت قاعده على زبره وفضلت اطلع وانزل واشتمه واقوله ايه رأيك فى الكس ده يا معرص تفتكر هيعجب الرجاله اللى هتجيبهم وهوا عمال يزوم وبعدين رفعت نفسى ودخلت زوبره فى طيزى ولانه مكنش كبير اوى دخل علطول قولتله ايه رايك فى طيزى يا قرنى اول مغ تخشها حلوه قالى اوى قولتله اومال لو شوفت زوبر حمدى اللى قد زوبرك مره ونص وهوا بيخشها كنت عملت ايه لقيته بيزق زوبره جوه حسيت انه هيجيب قومت من على زوبره بسرعه وقوله لا انا عاوزه اكيف فى طيزى شويه جيبت له ميه يشرب علشان يهدى وقومت قعدت على الارض فى وضع الدوجى وقولتله يلا بقى طيزى انهارده اكازيون يا معرص قام قعد ورايا وقام حاطط زوبره فى طيزى وقعد ينيك وانا اهيجه واقوله يا سلام لو فيه زوبر تانى فى بؤقى دلوقتى وانته بتنيك وتعرص مع بعض لقيته سرع قولتله ولا لما امصله زوبره واسخنه وينزل تحتى يحطه فى كسى وانتى فى طيزى ويقولى زوبرى احلى ولا زوبر المعرص جوزك اقولك جوزى ده معرص زوبره صغير يبدوب يبعبص بس لقيته اتشنج وجاب فى طيزى كميه عمره ما جابها طبعا هيا مش كتير بس بالنسبة له كتير وقام نايم جنبى على الارض وقعد ينهج قولتله مالك يا راجل قالى ما انا عندى ٥٧سنه واتنين ورا بعض كتير عليا قولتله انا ممكن اهيجك تعمل التالت دلوقتى قالى لا ابوس ايدك كفايه يلا نخش السرير دخلنا نما زى ما احنا قومت الصبح عملتله فطار وجبتله لبن وعسل وظبطت نفسى واتذوقت ودخلت صحيته قام باسنى وخد دوش وفطر وعملته القهوه وقالى متصبيش القهوه الا هنا روحت جيبت القهوه وعملتها على السبرتايه وقبل ما اصبها فى الفنجان رمى حاجه صغيره بنى فى الفنجان وقالى صوبى عليه القهوه قولتله ايه ده قالى دى افيون قولتله حلو ده قالى علشان اقدر اسد مع الوحش ده وقام مخبط على فخادى قولتلله لما نشوف المهم اليوم ده ناكنى ٣مرات وانا كنت ديما اشتمه واهيجه واقوله يا معرص وخليته فى الهيجان يتكلم ويقولى انه نفسه يشوفنى وانا بتناك وانه عاوز ينيكنى ومعاه واحد وهوا فى طيزى والتانى فى كسى لغايه ما اليوم خلص وهوا خلص وانا برضه محسساه انى مش متكيفه وبليل نما على السرير وولعنا سيجارتين وقولتله هنعمل ايه قالى فى ايه قولتله فى اتفاقنا قالى مش عارف بصراحه قولتله بص يا عبده انت مش اتبسطت قالى الصراحه متعه عمرى ما حسيت بيها قولتله ايه المانع قالى طب والناس قولتله كل حاجه محلوله قالى ازاى قولتله بص انت تجيب لينا شقه بعيد وتكون منطقه هاديه قالى وبعدين قولتله انا هلبس ال**** محدش هيشوفنى ولا هيعرف شكلى ونروح الشقه دى لما نجيب حد لا نعرفه ولا يعرفنا نعملها مره واحده مع الشخص ده ومتكررش وبعدين البلد مليانه أغراب بلاش حد من هنا قالى يابنت الايه انتى دماغك ذريه قوله ايه رايك قالى خلاص هظبط وابلغك وبكده ابقى وقعته خلاص وفعلا بدأ ينفذ الموضوع واخد شقه فى مدينه بورفؤاد بعيد جنب الملاحات وفرشها وجاب تلفون ارضى وتمام وقالى انا كده خلاص هنعمل ايه قولتله. هقولك انت تنزل فى حته بيقعد فيها عمال المعمار اللى بيكسروا الحيطان ويشليوا الرمل والحاجات دى وتروح تنقى واحد يكون لسه جاى طازه وتقوله تعالى افتحلى شباك وتجيبه هنا ودول بيبقوا واقعين وتجيبه وتسيبه معايا وتعمل نفسك نازل تجيب حاجه وانا هعرف اهيجه واخليه يحاول ينيكنى وبعد شويه تدخل علينا وكأنك متفاجئ وبعدين تقوله كمل اصلى انا عندى ظروف مرضيه وهيا محتاجه وتقعد تتفرج وبعدين تشارك قالى يخربيت دماغك انتى دماغك سم وفعلا بدا ينفذ. جابلى ولد عنده ١٩سنه بس ايه جامد وقاله عاوز افتح شباك قاله فين قالى هقولك بس نسيت حاجه هنزل اجيبها ونزل وساب الواد وانا ايامها كان عمرى ٢٣سنه وكنت مش تخينه بس كنت مدملكه وطيزى طبعا كبيره على جسمى والواد قاعد بره وانا عملت نفسى صاحيه من النوم ولابسه قميص نوم اسود ستان ضيق اوى ومفتوح من الجناب لنص الفخاد ومفتوح مبين نص صدرى وعامله نفسى خارجه راحه الحمام وعملت نفسى مخضوضه ولما شوفته قولتله انت مين قالى انا جاى اكسر الشباك وقولتله انت وقفت قلبى وعملت نفسى مخضوضه ودايخه وقعدت على الكنبه وعملت مغمى عليا من الخضه ونمت على الكنبه كان معظم جسمى بان والواد خلاص مبقاش قادر يسيطر على نفسه وجه قعد على الارض جنب فخادى وبقى عمال يبص عليهم ويبلع ريقه بالعافيه وطبعا زوبره هيخرم البنطلون وقعد يقرب من فخادى وبدأ يبوس فيها زى المحروم عملت نفسى فوقت وقولتله بتعمل ايه انت مجنون انت عاوز تغتصبنى حرام عليك وفتحت. رجليا كأنى بقاومه وكنت مش لابسه اندر شاف كسى اطبعا اتهبل وقام رايح عليه بشفايفه قعد يلحس فيه ولسانه كان خشن اوى تعرف انا عمرى ما انسى الواد ده ابدا قعد يلحس فى كسى اللى بقى غرقان وبعدين جبتهم على وشه وبعدين قولتله تعالى ورايا خدته على الحمام قلعته هدومه وحميته بايدى وكان زوبره كبير واسمر وجسمه معضل وطبعا فى الحمام هيجته على الاخر لغايه ما حسيت ان عقله اتلغى وخرجنا من الحمام ملط وقعدته على الكنبه ونزلت بين رجليه وخدت زوبره فى بؤقى وقعدت امص فيه لغايه ما بقى فى دنيا تانيه وبلمح بعينى لقيت جوزى واقف على الباب شاورتله يجى وبعدين طرق الباب كانه داخل واحنا اتنطرنا وبعدين بص لينا وقاله انت بتعمل ايه يابن الكلب الواد عرق واتلبخ قاله انت عاوز تنيك مراتى وانتى عاوزه تتناكى قولتله اه عاوزه اتناك وانت مش عاوز تنكنى وهتناك دلوقتى وقدامك اقعد قام قاعد والواد مش فاهم حاجه وعمال يتفرج قام جوزى قاعد وانا قعدت الواد ونزلت امص فى بتاعه اللى كان رخى شويه شديته ببؤقى وهوا مذهول وجوزى قاعد يتفرج وبعدين قعدت على الكنبه وفتحت رجليا وقولتله قوم يا واد دخل زوبرك بس واحده واحده متبقاش غشيم جه وقف قدامى ومش عارف يعمل ايه مسكت زوبره بليته ببؤقى وقولتله تعالى يا واد ودخلته بين رجليا بعد ما رفعت رجلى على ضهر الكنبه ومسكت زوبره قعدت امشيه على كسى من بره وبعدين حطيت راسه على الفتحه وقولتله دخل بالراحه قام زاقق دخل راسه قولتله حلو بالراحه بقى فضل يدخل لغايه ما دخل زوبره كله قولتله استنى بقى متتحركش كان جوزى طلع زوبره وبدأ يدعك فيه قولتله اتحرك بالراحه بدا يتحرك وانا عماله احسس على جسمه اللى كان شكله عاجبنى اوى فيه رجوله فظيعه ولقيته عمال يجاهد علشان ينيكنى وكأنه بيلعب ضغط ومش عاوز يقول كأنه مصدق قولتله استنى قالى ليه قولتله اصبر متخافش قوم طبعا قام على عينه وقف وانا قومت قولتله تعالى جوه على السرير وبصيت لجوزى وقولتله وانت يا معرص تعالى ورانا ومسكته من زوبره ومشيت بيه لحد السرير ونمت على ضهرى وفشخت رجليا على طرف السرير وقولتله كده احسن دخله بقى وقام حاطط راسه وزاقه زى الطور قولتله اوف يخربيتك انت طور بالراحه يا واد بدل ما تجيبهم بسرعه فعلا بدأ يهدى ويستغل بالراحه فى الوقت ده كان جوزى قلع هدومه وطلع على جنبى على السرير وادانى زوبره امصه والواد شاف كده جاله ذهول وفضل شغال زى المكوك وانا اتكيفت اوى وبدات امص زوبر جوزى بمزاج وهو بيتأوه زى الستات وبعدين افتكرت ان الواد شغال بسرعه قولتله اوعى تجيب جوايا يا بن الوسخة بصلى بغضب وقام رازع زوبره جامد خلانى عضيت زوبر جوزى واحنا الاتنين صوتنا مع بعض وقام مخرج زوبره ودعكه وقام مخرج نافوره لبن على بطنى نار اللبن سخن مولع فى نفس الوقت كان جوزى بيجيب فى بؤقى خدت لبنه وبدات ارفعه من على بطنى بصوابعى احطه فى بؤقى على لبن جوزى واخلطهم على بعض وشديت جوزى نزلته عليا وقعدت ابوسه واحطله اللبن فى بؤقه وغبنا فى بوسه طويله وبعد ما خلصت ببص على الواد لقيته بيدعك فى زوبره اللى لسه واقف زى ما هوا روحتله ومسكت زوبره وقعدت امص فيه وانضفه من اللبن ونيمته على ضهره وطلعت قعدت على زوبره وفضلت اطلع وانزل كان جوزى زوبره وقف تانى بصيت عليه وقولتله مستنى ايه حطه فى طيزى وسعها علشان احط فيها الصاروخ ده قام طالع على السرير وفتح طيزى بعد ما ميلت لقدام وحط زوبره فى طيزى وكنت اول مره احس الاحساس ده وفضلوا الاتنين ينيكوا فيا شويه وقولتله ريح بقى يا بودى ونزلت من على السرير ووقفت فى وضع الركوع وقولتله يلا يا واد حطه فى طيزى قالى ازاى قولتله عرفه يا عبده وفعلا جوزى مسك الزوبر بايده وبدأ يدخله واقوله حلو يا عبده وانت بتدخله فى طيز مراتك بايدك قالى حلو اوى فضل الواد ينيك فيا وجوزى نام قدامى وادانى زوبره امصه وبعدين طلعت قعدت فوق زوبره اللى كان لا يقارن بزوبر الواد ونمت على صدره وقولتله دخل زوبرك فى طيزى يا واد وطلع على السرير ودخل زوبره وكنت خلاص فى قمه الهيجان وبعدين اتقلبت وحطيت زوبر جوزى فى طيزى ودخلت الواد كسى لغايه ما ورمت وبعدين جوزى جاب فى طيزى والواد لسه قومت اتقلبت فى وضع الدوجى وقولتله قوم افشخنى اطلع فوقى طلع فوقى وبقى مكوك لغايه ما جاب فى طيزى ونمنا احنا التلاته على السرير ساعتين وبعد كده قومنا خدنا دوش والواد ناكنى تانى فى الحمام وبعدين جوزى اخده ووصله وهوا ميعرفش احنا مين وفضلنا على كده انا وجوزى كل اسبوع نصتاد واحد. لمده ٣سنين شوفت فيهم أشكال والوان من الازبار لغايه ما جوزى صحته بقت فى النازل بقى يتفرج بس ومره حب يشارك واخد برشامه تعبت قلبه ومات وكانت حكايه وشبهه جنائية فى الموضوع وبعد تشريح الجثه عرفوا سبب الوفاه وبعد كده ورثت قرشين حلوين وقررت اتجوز واعيش حياتى عادى واتجوزت راجل محترم وكان كويس فى الجنس وقعدنا سنتين لكن مقدرتش على الالتزام وكنت محتاجه تغير فى الجنس واتطلقت منه لانى مقدرتش اكون ملتزمه معاه وهوا كان مستغرب من اصرارى على الطلاق وبعده اتجوزت واد ملقط بتاع نسوان وجربته قبل الجواز وقولت يمكن يمتعنى لقيته عاوز ينام مع نسوان وانا معرفش رجاله وحاولت اوجهه قالى انا انيك انما مبقاش معرص واتطلقنا بعد مشاكل كتير واهمها انه ابو ابنى الوحيد كريم واخد منى فلوس كتير علشان يسيب ليا الولد وبعدين اشتغلت وقعدت لواحدى ٧سنين كل ما يهفنى الشوق على واحد اوقعه لغايه ما قابلت وليد وكان اصغر منى ب٥سنين ولقيت فيه الراجل اللى انا عاوزاه وكان متفاهم جدا وبيسيبنى براحتى وعمره ما سألنى عن حاجه وكمان كان كويس مع كريم وبيحبه وبرضه كنت بخلص حاجات كتير اوى عن طريق كسى وطيزى وكان مبسوط ومش بيسألنى عن حاجه وبعدين كشفنا ورقنا قدام بعض وقالى انه معندوش اى مشاكل فى انى اعرف رجاله وكان بيكون مبسوط لما بيشوفنى بتناك وكمان كان بشارك معايا وبيكون مبسوط وهايج قوى وكمان عملنا تبادل وحسيت ان ده الراجل اللى بدور عليه ومش ممكن اسيبه بس يا سيدى هيا دى حكايتى قولتلها حكايه غريبه بس تعرفى انا حبيت فيكى صدقك مع نفسك وانك عارفه عاوزه ايه وكمان مكنش عندك تردد فى انك تختارى اللى تحبيه وانتى مجبتهوش معاكى ليه قالت لا اما اشوفك الاول واطمن المره الجايه اجيبه قولتلها ماشى بس شويه كده قالت ايه الجدول مزحوم قولتلها لا لما نوحش بعض شويه على فكرة احنا الاتنين قريبين من بعض فى الطباع احنا الاتنين مش بنحب الروتين وبنحب نغير وكمان صادقين مع نفسنا وبنعمل اللى احنا محتاجينه من غير قيود قالت ماشى اقوم انا بقى علشان اتأخرت وكمان وليد قاعد على نار نفسى احيكله ايه اللى حصل قولتلها ماشى قامت خدت دوش ولبست ومشيت ودى كانت حكايه دنيا اللى هيا ام كريم نكمل الجزء الجاي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *