رنا .. وأخوها زياد (قصة قصيرة من الأردن)

 

هاي القصة حصلت من سنوات

كنت عايشة مع اهلي في بيت شعبي بسيط في عمان، وكان التلفزيون بنفس الغرفة اللي بنام فيها

 

في ليلة باردة في الشتاء كل العيلة سهرانين نتفرج عالتلفزيون وكالعادة فرشات عالارض ومنتغطى بالحرامات من البرد اثناء السهرة وكان اخوي اصغر مني بحوالي ٣ سنوات، عمري كان ٢٣ واخوي ٢٠، كان مشاركني بنفس الحرام واحنا نتفرج بالسهرة.

شوي حسيت اخوي بلش يدخل اصابعه من فتحة الصدر تاعة فستاني كونه احنا لازقين ببعض تحت الحرام، اول مرة تاففت من حركته فهو سحب يده ورجع عادي.

 

 بعد شوي رجع يتسلل باصابعه من فتحة الفستان وانا اتأفف بصوت واطي.

 

 مش عارفة ليش المرة الثالثة ضليت ساكتة وتركته يدخل اصابعه ويقرب من صدري كثير بس ما وصل للحلمات لما صارت معظم ايده داخل الفستان وانا ساكتة.

 

شوي لقيته طلع ايده ونزلها على فخادي وصار يسحب قميص النوم لفوق.

 

 الصراحة انا كنت سرحانه شو اللي بصير وتفاجأت وما انتبهت الا فستاني كان مرفوع لعند وسطي واخوي بحسس على فخادي لحتى وصلت ايده للكتكوت، وضل يفرك شوي وانا متشنجة مش عارفة شو اعمل لغاية لما حسيته صار يرجف وتركني وقام عالحمام. وانتهت الليلة الاولى هيك.

 

 

في الليلة اللي بعدها كنت نايمة ، وانا بطبعي بنام على جنبي وبكون حاطة ايد من ورا ظهري وايد امامي، انتبهت من نومي لاجد اخوي جالس خلفي وماسك ايدي وبمرر زبه على ايدي، بدون ما يحس اني صحيت تركته يلاعب زبه على ايدي، كان زبه كبير وصلب ودافي كثير وملمسه ناعم جدا، اول مرة بحياتي المس زب وما كنت اتخيل انه احساس حلو كثير لمس الزب.

 

تركته يلاعب زبه على ايدي وبدأ يمسك اصابعي يلفهم على زبه وانا في عالم اخر، مش عارفة ليش كان نفسي الف وجهي وامسك زبه ابوسه وامصه رغم اني عمري ما مصيت زب او مسكت زب، المهم هو ترك ايدي وانا ضليت ثابتة وزبه ضل داخل ايدي، شوي لقيته بلش يمرر اصبعه بين فلقات طيزي من فوق الملابس.

 

في البداية ما حسيت انه حركته مثيرة لكن بعد ما اطمئن اني نايمة بلش يدخل اصبعه اكثر بين فلقات طيزي وبلشت طيزي تشعر بالنمنمة وصرت حاسس اني لازم احكها او اتمنى لو هو يقوي حركته اكثر، شعور كان ولا بالخيال زب اخوي صلب وكبير ودافي في ايدي. واصابع اخوي بتمر بين فلقات طيزي تلاعبها وانا بطلت متحملة كل هاي الاثارة ، لما اصبعه صار على باب طيزي شديت فلقات طيزي عشان تمسك اصبعه، وهاي كانت اول اشارة مني لاخوي اني صاحية وحاسة باللي بعمله وغير معترضة.

 

طبعا اخوي فهم الاشارة وزادت جرأته حضني من ظهري وبلش يحرك زبه في ايدي وانا ماسكة زبه يمكن دقيقتين وحسين انه حليبه نزل في ايدي وتركني مولعة وركض عالحمام وهيك انتهت الجولة بتطور خطير كثير.

 

 

بعد ما اخوي فهم الاشارة اني صاحية ، جاب حليبه على ايدي وتركني مولعة وركض عالحمام. انا صرت افكر واتخيل كيف بكون طعم زبه. 

انا مسكت زبه بايدي وحسيت حجمه كبير وضخم وكمان حسيت ملمسه كيف ناعم ودافي وهذا كله خلاني اولع كثير على زب اخوي وصار عندي فضول اعرف كيف طعمه وقررت اني انا لازم اتحكم بالخطوات الجاي وما اتركه يخلص شهوته وانا ما استمتع بزبه الضخم، عشان هيك الليلة اللي بعدها لما اجا على غرفتي بعد ما نام الجميع تعمدت تكون يداي قريبة من وجهي عشان اشوف زبه عن قرب.

 

اخوي كالعادة دخل وجلس جنب وجهي وشغل التلفزيون عشان يكون حجة انه سهران لو حدا صحي من الاهل.

 

بعد ما جلس جنب وجهي ، بدأ يميل بحيث زبه يكون قريب من ايدي، وبالفعل بدأ يسحب ايدي بهدوء ويمررها على زبه المنتصب من فوق البيجامة وانا عاملة اني نايمة وقلبي يدق بقوة لدرجة حاسس انه اخوي سامع دقات قلبي.

 

بعد شوي بدأ ينزل بنطلون البيجامة ويطلع راس زبه ويخلي اصبعي يلمس راس زبه وانا عاملة نايمة لكن متشوقة كثير اشوف زبه واخوي كل شوي يطلع زبه اكثر ويمرر يدي عليه لغاية لما نزل البنطلون والكلوت بالكامل وصار زبه كله بيدي.

 

 عندها تعمدت تحريك يدي ورفعها امام وجهي قرب فمي، وطبعا اخوي مستحيل يبتعد ويتركني بهاي المرحلة. زبه واقف مثل الحجر وكنت حاسه عروق زبه منتفخة عالاخر.

 

المهم اخوي انتظر بعض الوقت وبعدها عدل جلسته بحيث يكون زبه عند ايدي هون انا بدأت افتح عيوني خلسة واحاول اشوف زبه وهون كانت الصدمة من حجم زبه اللي شفته، كان زبه اضخم كثير من توقعاتي وراس زبه اكبر من باقي الزب، وصرت اتخيل معقول هذا الزب يدخل بالبنت وشو ممكن يصير فيي اذا دخل فيي هذا الزب، خفت كثير من حجم زبه وبدأ جسمي يرتجف كاني وسط ثلج وبرتجف من البرد

 

اخوي حس اني برتجف واغتنم الفرصه وقرب جسمه بالكامل وحضني وطبعا هون زبه صار كله على وجهي وانا حتى هاي اللحظة المفروض اني نايمة، لكن اخوي قرر يكسر حاجز النوم بيننا وهمس بسؤال في اذني ليش بترجفي؟

 

طبعا صعقني السؤال وكانه بحكيلي انا بعرف انك صاحية، رديت عليه وحكيت بردانه، ضم راسي اكثر لحضنه وحكالي تدفي وأنا حطيت ايدي على زبه ومسكته بكل ايدي وحكيتله ليش هذا طالع بره؟

 

بحكيلي مشتاقلك طالع عشانك.

 

انا لا شعوريا قرب ثمي وحطيت بوسه خفيفة على راس زبه.

 

سألني بتحبيه؟

 

ضليت ساكتة.

 

حكالي اعطيه كمان بوسه.

 

 

حطيت ثمي عليه ابوسه لقيت اخوي شد على راسي ولزق زبه بشفايفي وبحكيلي هو كمان بحبك كثير، وصار يحرك زبه على ثمي فوق وتحت بحركة عشان افتح شفايفي وثمي، وانا صرت شوي شوي افتح ثمي، واول ما لساني لمس زبه حسيت كهرباء في جسمي مش طبيعية وحسيت اذا ما دخلت زبه في ثمي راح اموت من الرجفة اللي صابتني.

 

بطلت افكر انه هذا اخوي وبطلت خايفة ايش ممكن يفكر فيي، حسيت حالي وحدة بنت ليل وكل حاجة بجسمي بدها زبه.

 

 بدون شعور مني فتحت ثمي وكنت متخيلة اني راح ابلع زبه والبيضات بفمي، لكن اول ما فتحت فمي ادخل زبه اكتشفت انه راس زبه كثير كبير يا دوب فتحت كل فمي عشان اقدر ادخل راس زبه بس، ما كنت حاسه بحالي ابدا وانا في  حالة انسجام كامل مع زبه اول ما انتبهت لحالي بعد ما دخل راس زبه بفمي..اكتشفت انه اخوي حبيبي مشلحني الكلوت ومدخل اصبعه بخرم طيزي واصبع صار داخل نصه بطيزي، وهذا الشي خلاني مثارة اكثر و ولعت زيادة على زبه خصوصا اني كثير سمعت من صاحباتي البنات انهم بينتاكو من طيزهم بدل كسهم عشان البكارة.

 

طبعا انا من شدة هياجي تركته يبعبص طيزي براحته وكملت امص زبه قد ما استطيع، بطلت حاسة اذا حد اجا عالغرفة ولا ما اجا، كل اللي بفكر فيه زب اخوي الصلب الكبير كيف بدي ادخله كله بفمي واسمع اخوي يحكيلي مصي كمان مصي زب اخوكي ويسألني عجبك زبي وانا اطلع صوت اه من ثمي وانا بمص بزبه ما بدي يطلع من فمي.

 

كان طعمه لذيذ والاثارة ضاربة كل اجزاء جسمي لغاية لما فاجاني اخوي بنبضات قوية من زبه ولقيت فمي بيبلع حليب كثير نزل من اخوي.

 

 وهيك كالعادة اخوي تركني وركض عالحمام وانا كملت افرك كسي لما اجا ظهري ونمت بدون وعي.

 

هذه الليلة اللي مصيت فيها زب اخوي ونزل حليبه بفمي كانت نقطة تحول كبيرة وكسرت كل حواجز الخجل وصار كل شي متفق عليه بيناتنا بدون اي كلام.

 

اليوم التالي وخلال النهار اخوي سألني حبيتي اللي صار واستمتعتي؟

 

طبعا لاول مرة بصير الكلام واضح وصريح بيننا، انا جاوبته بخجل كثير انه حلو.

 

سالني ايش؟ عجبك؟

 

 حكيت بخجل كمان هو حلو.

 

 

طبعا هو اصغر مني بثلاث سنوات مثل ما حكيت بداية القصة. فطلب مني شو رايك الليلة تساعديني بالدراسة لانه عندي كتابة تقرير طويل.

 

طبعا انا فهمت انه قصده سبب امام العيلة عشان سهرتنا تكون بغرفته مش غرفتي وياخذ راحته اكثر، خصوصا انه غرفتي تعتبر مكان جلوس العيلة بسبب وجود التلفزيون فيها.

 

لما حكالي عن التقرير انا حسيت انه عيني مكسورة قدامة بعد ما مصيت زبه ما بقدر اتمنع عنه واعمل حالي ما بدي.

 

حكيتله بساعدك اوك.

 

فاجأني ساعتها وحكالي طيب جهزي حالك الليلة يطلع التقرير احلى منه ما في.

 

انا رحت على غرفتي كلي مشاعر مخربطة، بطلت فاهمة شو لازم اعمل، مرة احس اني عروس مستنية ليلة دخلتها، ومرة احس ايش قصده اجهز حالي، معقول بده يفتحني؟ لا مستحيل اخوي اكيد بخاف علي وبخاف من الفضيحة.

 

المهم ضليت طول اليوم مشاعري مخربطة ونفسي اهرب او الليل ما يجي مش عارفة شو اعمل ومش عارفة استشير مين بالموضوع ولا افضفض لمين.

 

دخلت عملت دش عشان احس بانتعاش واختلي شوي مع افكاري بدون ما حد يطلب مني حاجة ويقطع تفكيري لكن ما بعرف ليش خيال الليلة الماضية اجا في مخي وبلشت اتذكر كيف مصيت الزب لاول مرة بحياتي، وكيف هذا الزب يكون زب اخوي، وصرت اتذكر كيف كان زبه كبير وصلب ودافي. 

تذكرت احساسي اول ما حطيت لساني على زبه. تذكرت كيف طربوش زبه كان كبير وكيف دخل كله بفمي.

 

 وانا مع هاي الافكار والخيال لقيت كسي ولع نار وصرت نفسي زب اخوي بفرك باب كسي وصرت اطلع على كسي المسكين اللي مش عارفة شو بده يكون مصيره الليلة. المهم قررت انظف جسمي وكسي من الشعر عشان استمتع بالخيال اني عروسة وكملت حمامي وطلعت على غرفتي وقررت ادلع نفسي بشوية كريمات معطرة للجسم وركزت كثير على كسي وكمان ما نسيت ادلك طيزي وادهن الكريم المطري عليها وما نسيت احط كريم على اصبعي وادخل اصبعي بالكريم داخل الخرم عشان تضل طيزي طرية.

 

بالليل مش عارفة ليش اجا على بالي البس قميص نوم صيفي مع انه الجو شتوي ودخلت في فرشتي وغطيت نفسي بحرام ثقيل وصرت اتفرج مع الاهل عالتلفزيون وانا مش مركزة باي شي وكل افكاري شو بده يصير بعد ما تخلص السهرة ويدخلو يناموا.

 

وانا بهاي الافكار حسيت جسمي كله مرهق وغفيت بدون ما احس على حاجة.

 

 

وما صحيت الا بالليل ما بعرف كم كان الوقت وكان اخوي داخل معي تحت الحرام وقميص نومي مرفوع لوسطي ، وللامانة ما كنت عارفة اخوي رفعه ولا مع النوم ارتفع لحاله، لكن بكل الحالات كانت يد اخوي بتحسس على كل فخادي وحتى على كسي من فوق الكلوت ويرجع يلعب بيده بين فلقات طيزي. 

انا صحيت على هذا الوضع ضليت جامدة وافكر ايش لازم اعمل. 

انا نايمة على جنبي واخوي لازق بجسمي من ورا.

 

وبعدها لفيت جسمي بالكامل وخليت وجهي مقابل وجه اخوي، حبيت اعمل هاي الحركة عشان ما يضل جمود بس يحسس وانا مولعة وعاملة نايمة.

اخوي بهاي اللحظة نزل وجهه عند اذني وهمس في اذني: انا سكرت الباب بالمفتاح وباسني على خدي بوس ناعمة.

 

بعدها عدل جلسته ولقيت زبه طالع و واقف قدام شفايفي مباشرة، ومسك راسي قربه على زبه وحكالي مش هذا حبيبك مشتهي بوسة منك. وصار يحرك زبه على شفايفي وانا لا شعوريا صرت ابوس راس زبه وافتح شفايفي وفمي شوي شوي، كل شوي فتحت فمي تكبر الاقي زبه دخل شوي اكثر، لغاية لما دخل راس زبه بفمي ولساني صار يلحس راس زبه انا فقدت التحكم بنفسي.

 

 ومثل الليلة اللي قبلها صرت امص زب اخوي بس هاي المرة صرت امصه بقوة اكثر لدرجة اخوي صار يحكيلي انتي فنانة بالمص ويحكيلي بتمصي احسن من افلام السكس. وهاي المرة حسيت باصبعه وهو ببعبص طيزي صرت احرك طيزي على اصبعه عشان يدخله اكثر، وضليت امص بزبه يمكن ربع ساعة لغاية ما نزل كل حليبه بتمي وانا مش راضية اتركه وكان طعب حليبه دافي ومالح شوي بس لذيذ

 

وقبل ما يهرب مني مثل كل مرة حضنته ومسكت بيده ونزلتها على كسي وصرت افرك كسي بايده واحكيله ااااه كمان افرك كس اختك، استمتع بكس اختك، وصرت احكيله كسي ممحون يا ريت لو بصير ادخل زبك فيها.

 

 

وضليت اغنج واتأوه على زبه لغاية لما ظهري اجى بايد اخوي وتركته يطلع عالحمام وانا نمت بعمق نوم ولا اروع.

 

لكن بعد هاي الليلة حسيت اني بدي اكون انا المتحكمة بالموضوع. انا اسمح ايش يعمل معي ومتي يتركني وبطلت خايفة.

 

 صحيت الصبح باحساس كاني عروس بصباحيتها.

 

صحيح اني بنت ما حد قرب على بكارتي، لكن شعوري اني بمارس مع اخوي اعطاني شعور اني عروس. وقررت اني استمتع واحافظ على بكارتي بنفس الوقت، وقررت اني اقبل دعوة اخوي لغرفته بحجة مساعدته في التقرير الدراسي اذا رجع طلب مني.

 

 

بالفعل في هذا اليوم رجعت العصر واخذت دش دافي وتأكدت من نظافة جسمي ودخلت على غرفتي دهنت كل جسمي بكريمات الجسم ورشيت بودرة جسم على نفسي وجلست امام المرآة احط مكياج على وجهي رغم اني مش متعودة احط مكياج داخل البيت.

 

انتبهت امي لما شافتني وحكتلي شو عاملة بحالك والله لو انك عروس مش هيك

حكيتلها اجا عبالي هيك أشخص شوي ما بطلعلي.

طبعا امي على نياتها حكتلي طبعا بطلعلك اصلا انتي احلى عروس. طبعا هي بتحكي بحسن نية ومش عارفة شو بصير في بنتها كل ليلة.

 

 

وطبعا لما رجع ابوي واخواني من بره كلهم علقوا على شكلي بالمدح الا اخوي عشيقي كان موقفه مختلف، اخوي بذكائه فهم شو بدي وحكالي اوعي تكوني ناوية تطلعي زيارة، اليوم بالذات محتاجك تساعديني نكتب تقرير للدراسة طويل وبده سهرة للصبح عشان نخلصه.

 

انا بكل دلع وقدام الجميع حكيتله انا جاهزة وتحت امرك.

 

اول ما سمع كلماتي اخوي حسيت زبه وقف، وصار اخوي يستنى الليل يجي على نار، وانا مستنية على نار اكثر منه وبداخلي قررت اني اتحكم في الاحداث وانا اقرر ايش يعمل فيي، وقبل ما يجي الليل اخذت علبة فازلين من غرفتي وخبيتها بغرفة اخوي بدون ما حد ينتبه.

 

نسيت احكيلكم انه غرفة اخوي بعيدة عن غرفتي بالبيت وتعتبر شبه خارجية ومدخلها من خارج البيت ابوي خصصها له لانه بيجي عنده اصحابه يسهروا وعشان ما يكون في ازعاج للبيت، وهاي الفكرة انه الشب يكون عنده غرفة شبه خارجية منتشرة كثير في الاحياء الشعبية اللي فيها البناء عادة بكون عشوائي.

 

المهم اول ما بدأ الليل واجتمعت العيلة امام التلفزيون وتعشينا والمفروض انه بدنا نبدأ متابعة برامج التلفزيون، ولا ابوي بحكي لاخوي انت مش حكيت عندك دراسة وتقرير مهم ليش قاعد صارت الدنيا ليل.

 

طبعا كلمة ابوي بدون قصد كانت هي اللي بستناها اخوي، وفورا حكالي اخوي بدي تيجي تساعديني لانه التقرير طويل.

 

انا حكيتله تمام بس اعمل شاي لاهلي وبلحقك

 

هو عطول حكالي خلص جيبي الشاي معك بنشرب واحنا بنشتغل.. اااااه لو ابوي يعرف نوع الشغل شو ممكن يصير.

 

عملت الشاي وقدمته لاهلي بغرفة التلفزيون وابوي حكالي ودي الشاي لاخوكي وشوفي شو بده تساعديه.

 

حسيت كانه ابوي عارف شو بده يصير وبساعد اخوي عشان يختلي فيي ههههه.

 

انا كنت عاملة براد شاي صغير واخذته مع كاستين ورحت عند اخوي عالغرفة،  

الصراحة حتى هاي اللحظة انا كنت متشوقة للمغامرة مع اخوي لكن بنفس الوقت عندي خوف لو حدا من البيت اكتشف وعندي تردد بداخلي مش عارفة وين ممكن نوصل.

وصلت غرفة اخوي دقيت عالباب فتحلي اخوي وقال تفضلي يسلمو ايديكي.

 

كنت لابسة قميص نوم شتوي طويل وعنده ازرار امامية قبل ما ادخل غرفة اخوي فتحت اول زرين من فوق.

 

المهم دخلت الغرفة عند اخوي وهو سكر الباب وانتبهت انه سكر بالمفتاح بحجة ان الهوى لما يكون قوي الباب بفتح لحاله، انا قعدت على الكرسي الوحيد بالغرفة امام طاولة الدراسة وحكيت لاخوي ايش التقرير اللي بدك تعمله.

 

اجا اخوي وقف جنبي ولف يده حول رقبتي وحط فمه جنب اذني وحكالي بصوت واطي: تقرير مثل اللي عملناه الليلة الماضية لانه عجبني كثير وانتي طلعتي فنانة بالتقارير من هذا النوع.

 

 

وهو يحكي بأذني كانت يده نزلت من فتحت الرقبة وصلت لعند صدري وبلش يدعك بصدري فوق الستيان، طبعا انا ذبت من حركات ايده وسألته: عجبك تقرير امبارح؟

 

لف وجهي على جهته وحط بوسة خفيفة على شفايفي وحكالي التقرير تاعك كان روعة.

وسحب وجهي وحضني من راسي وطبعا لانه هو واقف وانا عالكرسي كان خدي على زبه مباشرة. حسيت زبه واقف مثل الحجر تحت البنطلون، وهو صار يشد وجهي فوق زبه ونزل يده تحت الستيان وصار يدعك بصدري.

 

انا من حركة يده على صدري احساسي بزبه الصلب بطل عندي اي مقاومة.

 

حكيت له انا اختك ما تنسى.

 

حكالي انتي احلى اخت واحن اخت واروع اخت بالعالم..وكمل..

 

صدرك بجنن يا اختي، مشتهي حد يمصه يمكن.

 

حكيتله ما بعرف.

 

حكالي تعالي اسأله.

 

وفتح باقي الازرار وصار مفتوح لعند السرة، وطلع صدري بره الستيان ومسك الحلمة وصار يمص فيها.

 

 

وانا لا شعوريا مديت يدي ومسكت زبه من فوق البنطلون صرت افرك زبه بيدي الصغيرة مقارنة بحجم زبه، هو شاف هيك ودخل يده من تحت قميص النوم ولفها على ظهري وفك الستيانة وصاروا بزازي الثنين قدام وجهه صار يبدل بينهم يمص واحد ويدعك الثاني ويبدل.

 

انا من الاثارة صرت اشد اكثر على زبه

 

شوي ترك بزازي وفك بنطلونة ونزله هو والكلوت لتحت الركبة، ولقيت زبه مثل المارد امام وجهي.

 

حكالي مش هذا حبيبك؟ لازم تبوسيه.

 

انا طبعا مش متحملة ومش مستنية يطلب، مسكت زبه وبلشت ابوس بزبه وادخله بفمي شوي شوي لغاية لما دخل طربوش زبه بفمي بالكامل وبدأت العب بلساني على راس زبه.

 

بهذا الوقت هو كان منزل قميص النوم من كتافي لعند وسطي وبدعك بزازي وبعصر حلماتي، وانا ذايبة في عالم ثاني من صلابة زبه ودفء حرارته.

 

قرب اخوي عند اذني وسألني عجبك زبي؟

 

حكيتله وانا بمص اااه.

 

حكالي تعالي نروح عالتخت.

 

قمت معه ونيمني عالسرير ونام فوقي وصار يمص شفايفي ويدعك بزازي، وسالني تحبي مص الزب؟

 

حكيت اه كثير.

 

هاي زبي عندك شو بدك تعملي؟

 

بدي امصه.

 

حكالي تعالي وحط زبه امامي وانا مسكته بدون تردد وبلشت امص بزب اخوي واحاول ادخله بفمي اكثر واكثر.

 

نسيت احكي انه واحنا رايحين عالسرير اخوي نزل كل قميص النوم عني والستيان كانت مفكوكة فسقطت لحالها فضل علي الكلوت بس. واخوي كمان نزل البنطلون والكلوت وضل عاري تماما.

 

المهم وانا بمص زبه اخوي دخل ايده تحت الكلوت وبلش يبعبص طيزي ويحاول يدخل اصبعه وطبعا لانها مش مفتوحة يا دوب قدر يدخل اول عقلة من اصبعه بس رغم اني كنت بحاول اساعده يدخله، وبهذا الوقت تذكرت الفازلين اللي خبيته تحت مخدة اخوي. مديت يدي وسحبت علبة الفازلين وفتحتها حطيت كمية منيحة على اصبعي ولفيت يدي على طيزي ومسحت اصبع اخوي وباب طيزي.

 

 اخوي تجنن من الحركة وحسيت زبه في فمي تصلب عالاخر وبلش ينبض بقوة شوي ولا فمي مليان من حليب اخوي وانا صرت امصه بجنون واذوق طعم الحليب واستمتع فيه لغاية لما ارتخى زب اخوي ورمى حاله فوقي على السرير يلهث من التعب، وهيك صحيح استمتعت بمص زبه وطعم حليبه بفي بس صابني خيبة امل لان كان نفسي اجرب زبه في طيزي، وانتهت الليلة بهدوء.

 

 

بعد ما مصيت زب اخوي وشربت حليبه سالته بدلع عجبك التقرير؟

 

هو ضحك وحكالي احلى تقرير بالعالم بعطيكي عليه علامة كاملة.

 

حكيتله بس انا ما بعطيك علامة كاملة لانك ما كملت كل اجزاء التقرير، وكملت بس خلص راحت عليك.

 

ولا بحكيلي صحيح تذكرت مين جايب الفازلين على غرفتي؟ كنتي مخططة افتح طيزك يا ممحونة؟

 

حكيتله خلص راحت عليك.

 

سالني يعني كنتي مخططة؟

 

انا تشجعت وقلتله كان نفسي اجرب، صاحباتي اللي جربوا عجبهم.

 

سألني مين صاحباتك؟ 

 

قلتله ولا تحلم احكيلك هاي اسرار بنات.

 

 

وانا بحكي معه بهاي المواضيع الجو برة صار مطر غزير وزوابع وكانت الساعة صارت 11 بالليل واكيد اهل البيت كلهم نامو وما حد منهم ممكن يغامر ويطلع على غرفة اخوي لانه بابها خارجي مثل ما حكيتلكم بالاول.

لما حكيتله هاي اسرار بنات حكالي المهم انه في من صاحباتك جربوا من ورا؟

 

 

حكيتله اكيد.

 

سألني وانتي نفسك تجربي مثلهم؟

 

قلتله خلص راحت عليك.

 

كنا بندردش وانا ماسكة زبه المرتخي بلعب فيه وهو كل شوي يعطيني بوسة، اول ما سمع كلمتي خلص راحت عليك حسيت زبه رجع انقبض وبلش يتصلب بيدي شوي شوي.

 

سالته ما فكرت وانت بتعمل معي هاي الحاجات اني ممكن اصير اعملها مع حد غيرك؟

 

فاجأني لما حكالي ….. عادي.

 

يعني شو بتعمل اذا عرفت اني بعمل هيك مع صاحبك مثلا؟

 

حكالي عادي بطلب منك تجيبي صاحبتك ونعمل كلنا سوى.

 

ههههههه ضحكت وحكيتله انت مجنون.

 

ولا بحكيلي انا مجنون لكن اختي طلعت ممحونة على زب.

 

حكيتله انت فتحت على اختك باب يمكن ما تقدر تسكره.

 

بحكي هذا الكلام وبعدني بلعب بزبه اللي كل شوي بشد وبصير يوقف اكثر.

 

قال لي باب شو اللي فتحته؟

 

قلت: هذا الباب. ونزلت على زبه صرت ابوس فيه وامص راسه اللي دخل بفمي بسهولة لانه ما كان منتصب علاخر، وأول ما حطيت زبه بفمي حسيت زبه رجع ينتصب ويوقف، وشعور الزب وهو ينتصب داخل فمي خلا كسي يبدأ ينبض وكل شي بجسمي ولع. صرت امص زبه باستمتاع وهو يئن من مصي لزبه، رجع مد يده على بزازي وصار يفرك فيهم، وبدأ يحكيلي مصي زبي مصي كمان يا شرموطة.

 

انا سمعت كلمة شرموطة من اخوي لاول مرة والكلمة كان لها تأثير رهيب على كسي اللي ولع وبطلت اتحكم بنفسي.

 

حكيت له: انا شرموطة؟ يعني انت اخو شرموطة؟

 

حكالي: أه انا اخو شرموطة مصي يا قحبة مصي زب اخوكي.

 

قلت له بدي امص زب اخوي وزب اصحابه وما راح اوقف مص اي زب.

 

هو ولع ومسك علبة الفازلين وحط شوي على اصبعه وبدا يدخل اصبعه بطيزي، اصبعه دخل عالاخر وانا تحته بمص زبه وبطلع صوت ولا اشطر شرموطة

لما طيزي انمحنت على الفتح حسيت اخوي صار يدخل فيها اصبعين وطيزي فتحت و وسعت اصبعين بسهولة.

 

زب اخوي رجع انتصب بقوة وصار واقف زي الحجر.

 

 

قمت بدون ما يطلب مني طوبزت قدامه على السرير وقلت له بدي اجرب طعم زبك في طيزي.

 

 قام اخوي حبيبي وحط كمية كبيرة من الفازلين على باب طيزي ودخل فازلين من داخل طيزي باصبعه، وجاب زبه حطه على باب فتحت طيزي وصار يحاول يدخله، لكن الموضوع ما كان سهل بالبداية وبلشت احس انه بوجع لكن الوجع كان لذيذ جدا بدي كمان.

 

وضل اخوي يحاول وانا اساعده يمكن ربع ساعة لغاية لما حسيت طربوش زبه دخل في فتحت طيزي.

 

وااااااااااو حسيت طيزي اتمزقت لكن شعور روعة كان.

 

المهم اخوي بعد ما دخل راس زبه وقف شوي عشان طيزي تتأقلم على الزب، وصار يسألني شو صار هلأ؟

 

حكيتله طيزي فتحت.

 

حكالي ايش اللي فتحها؟

 

حكيتله زب اخوي الضخم العملاق فتحها.

 

سألني طيزك مبسوطة؟

 

حكيت اه بس بتوجع شوي.

 

وصار يدفع زبه شوي شوي اكثر لداخل طيزي لغاية لما حسيت حوض اخوي صار لازق في طيزي من ورا.

 

حكيتله دخل كل زبك؟

 

حكالي اه. وصار يدخل ويطلع زبه في طيزي وانا كنت طايرة في السما من كثر الشهوة والمحنة والمتعة، يااااااااااه كان شعور رائع لا يوصف.

 

لما اجا ظهر اخوي مرة ثانية لكن نزلهم كلهم في طيزي وارتخى اخوي ونام فوقي وزبه داخل طيزي وانا غفيت وصحيت بعد ساعة كانت الساعة قريب الثانية الفجر، وطبعا الجميع نايم.

 

قمت لبست ملابسي وصلحت حالي واخوي حكالي خلص ما تطلعي هلا عشان البرد والمطر بلاش تمرضي خليكي عندي والصبح بنحكيلهم ضلينا صاحيين للفجر نعمل التقرير.

 

 وبالفعل هيك حكينا ومشيت الامور بدون ما حدا يلاحظ شي.

 

5 تعليقات على “رنا .. وأخوها زياد (قصة قصيرة من الأردن)

  1. غير معروف يقول:

    جميييلة جداااااا….. بس كان ممكن يلحس لها كسها وخرم طيزها برضه…..
    عشان كانت تنزل عسلها لانها ماقالتش انها نزلت

  2. غير معروف يقول:

    نفسي لو أنا مكانه. عندو ٢٠ سنة ومعرفش يكيفها اخخخخ لو اشوفها ولله لمخليها. تنام الفرحة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ