نخش فى الموضوع علطول طبعا انا كنت مستنى ماجده ومعاها نجوى حلم المراهقة بعد ما سمعت خبط الباب قومت فتحت لقيتهم قدامى قومت مديت ايدى لماجده وقولتلها اهلا مس ماجده اتفضلى طبعا ماجده فهمت علطول قالت اهلا اهلا بالطالب المجتهد ازيك يا مازن جايبالك مس نجوى المساعدة بتاعتى علشان تشرح لك هندسه الكترونيات طبعا مديت ايدى سلمت عليها وفعلا بصيت ليها شويه وانا بفتكرها وبفتكر لبسها والاندرات اللى كانت دايم معلمه تحت الجيبه و افتكرت ازاى انا كنت دايما بتخيل الوانهم وسلمت عليها بحراره وانا ببص فى عنيها بوضوح لاول مره وقعدتهم غى الانتريه وقولتهم تشربوا ايه ماجده قالت انا جايبه مشروبى معايا هقوم اعملكوا حاجه تشربوها وفعلا قامت تتفرج على الشقه والديكور الجديد وسابتنى ما نجوى القطه زى ما كنت بحب اقول عليها اوصفها بقى القطه جسمها بشكا عام نموزج صارخ للجسم اللى بيقولوا عليه ساعه رمليه وسط صغير جدا مع اكتاف عريضه و وطيز جباره وافخاد مليانه نازله على رجلين مسحوبه لتحت لغايه قدمين لازقين فى بعض تحت ان جسمها مثلثين راكبين على بعض من الاكتاف للوسط مثلث ومن الطيز للقدمين مثلث من منظور جانبى طيز عاليه بشكل مميز وبز صغير بس واقف بشموخ اما من ورا طيزها اللى كانت مجنانى عريضه ونازله على افخادها بتقل بتناسق غريب ولما بتمشى بتتهز بشكل مزدوج بيعمل تموجات الوش مدور شبه القطه عنين واسعة ودايما تحكهلم بشكل اشبه بالفرعونى ومناخير صغيرة وبؤق كبير شويه وشعرها اسود غامق ودايما لامه كحكه فعلا شكل وجسم مختلف تماما عن اى واحده تانيه تشوفها تعلم فى الذاكره متنساهاش هيا قاعده جنبى وانا سرحان فى وشها لقيتها بصت لى وقالت ازيك سمعت انك طالب مجتهد قولتلها اكيد هحاول اجتهد على قد ما اقدر بصت ليا وبابتسامه مغريه وقالت انا بحب الطلبه المجتهده لقيت ماجده داخله علينا فى ايدها صنيه وحطيتها على الطربيزه وقالت انا عملت ليكوا نسكافيه خدوه وروحو الاوضه التانية ابدوا الدرس وانا هقعد هنا اخلص شويه حاجات لغايه ما تخلصوا كانت ماجده لابسه جيبه سوده على الركبه وبلوزه شيفون لبنى واضح من تحتها البرا
وشراب شبك اسود جزمه كعب عالى اما نجوى فانت لابسه زيها تقريبا جيبه حمرا وبلوزه بيضا شيفون بس شفافه والبرا الاسود باين ونفس الشراب الشبك ونفس موديل الجزمه زى ما يكونوا متفقين ودخلنا الاوضه قعدت على المكتب وكان فيه قلم وكراسه وهيا قالت انا هشرح وانت تكتب وفعلا طلعت القلم والكراسه وانا قاعد على المكتب وبدأت تتكلم وتشرح وانا بكتب وهيا بتتحرك قدامى بمرقعه وبعدين سيبت القلم وسرحت فى طيزها اللى بتترج بتموجات فريده طبعا بصت ليا لقتنى مش بكتب جت وقفت ورايا ووطت جنب ودنى وقالت انت وقفت الكتابة ليه قولتلها معلش سرحت قالت فى ايه قولتلها لا مش هينفع اقولك قالت لا انا بحب الطالب المجتهد واحب اكتر اللى يسمع الكلام قولتلها مش هينفع اقولك قالت ليه هوا انت سرحت فى حاجه قليله الادب قولتلها بصراحه اه قالت وبتقول كده عادى قولتلها مش انتى اللى بتقولى انك بتحبى اللى بيسمع الكلام وانا نفسى تحبينى قالت بجد وكانت حاطه ايدها الاتنين على اكتافى وهيا ورايا ونزلت قربت منى وبزازها بقت لازقه فى ضهرى وقالت قولى بقى كنت سرحان فى ايه قولتلها مش هتزعلى اوعدينى قالت اوعدك قولتلها طول عمرى لما بروح المدرسة عندكو بقعد اتخيل لون الاندر بتاعك ايه علشان بيبقى معلم فى الجيبه انهارده مش معلم وعلشان كده محتار لانى مش متخيله ومش عارف لونه هوا انتى مش لابسه ضحكت وقالت لا لابسه بس نوع تانى قولتلها اه قالت ليه تخيلته قولتلها اه قالت طب قولى لونه ايه قولت لو طلع لونه صح هشوفه قالت لا طبعا دانته طماع اوى قولتلها وان هعرف منين ان توقعى صح لازم اتاكد قالت ماشى لو طلع صح هتشوفه قولتها اسود قالت لا انت مش سهل صحيح اسود قولتلها يلا بقى ورينى قالت لا اتكسف قولتلها وعد الحر دين قالت لا مس ماجده تخش علينا قولت ليها طب يلا بسرعه قبل ما تيجى قالت بس بسرعة قولتلها حاضر وفعلا قعدت على السرير ورفعت الجيبه وفتحت رجليها احا ايه الفخاد دى وبان الاندر الاسود فتله من قدام داخل بين شفرتين كبار وكس مبطرخ تحس انه بارز وهينط فى وشك وزنبور متوسط بس واضح نزلت على ركبى بين رجليها وقربت وشى اوى قالت انت هتعمل ايه قولتلها مفيش انا بتاكد من اللون بس قالت ايه عجبك قولتلها اوى ممكن اعبر له عن اعجابى قالت ازاى قولتلها ابوسه قالت ماشى قومت هاجم على كسها قعدت الحس فيه من تحت لفوق قالت انت بتعمل ايه ده مش الاندر قولتلها انا مكنتش بتكلم عن الاندر انا بتكلم عن اللى تحت الاندر ونزلت براسى تانى الحس فيه وامسك الشفايف باسنانى واطلع للزنبور بلسانى واعضض فيه وهيا بدات تهيج بس مش بتتهز بسرعه فضلت مركز على منطقه الزنبور لغايه بدلت تفك وانا ماسك فتله الاندر وبحركه بين الشفايف لغايه ما هاجت وبعدين وقفت ورفعت دماغى كانت فى قمه الهيجان قالت ايه مالك قولتلها تمام انا شوفت وعبرت عن اعجابى باللى شوفته وقومت وقفت وكل اللى فى دماغى انى لازم مبقاش خفيف معاها وكان زوبرى قايم لقيتها مسكت زوبرى قالت ما انا وريتك مش هتورينى انت كمان علشان اتاكد من اللى سمعته قولتلها طبعا لو عاوزه تشوفى حاجة اتفضلى قامت فاتحت البنطلون ونزلته مع البوكسر وشافت زوبرى وقالت معقول كل ده ميبانش عليك بس شكله حلو اوى ومسكته بايدها وفضلت تدعك وبعدين بدات تقرب بؤقها منه وتلحس وبدلت تلحسه من تحت لفوق و لغايه الراس اللى بدات تدخلها فى بؤقها بحرص وفعلا استوعب الراس وهيا تمص فى الراس وبتدلكه بايدها وتلعب فى بيوضى بالايد التانيه وتحاول تدخل على قد ما تقدر لغايه ما اخد طوله الطبيعى وبعدين قعدت تبص ليه وقالت ده كبير اوى قومته توقف وقولتلها كبير بس حنين اوى واخدت شفايفها فى بوسه جامده وانا بفك ليها زراير البلوزه وقلعتها البلوزه وبقت بالبرا وانا ببوسها وايدى نزلت تلعب فى صدرها من جوه البرا وامسك الحلمات وانا بؤقى فى بؤقها ونزلت حمالات البرا ونزلته لتحت البزاز من غير ما يتفك وانا لسه ببوس فيها قعدت العب فى بزازها الاتنين وهيا سايحه معايا وهيا فتحت سوسته الجيبه من الجنب وبدات تنزلها وانا بساعدها لغايه ما نزلت بين رجليها وبعدين رجعت لورا علشان اشوف جسمها وانا ماسك ايدها وبلفها علشان اشوف الطيز الجباره وقولتلها متعرفيش انا كان نفسى اشوف الجسم ده من زمان اوى قالت اديك شوفته اهو ورينى هتعمل ايه قومت حاضنها من ضهرها وانا زوبرى بين الجبلين وبمسك حلماتها وببوس فى رقبتها وبعدين ميلتها على المكتب لغايه ما سندت عليه وانا ببوس فى رقبتها وانزل على ضهرها اللى كان كتله من المرمر الابيض كله ده و ببوس فى ضهرها لغايه ما نزلت عند طيزها الفظيعه وقعدت على ركبى قدمها ببوس فيها كتلين من القشطه البلدى وبفعص بايدى فيهم وبفتحهم اتفرج على كس محصلش وفتحه طيز حمرا زى الورد والواضح انها استعمال خفيف او من زمان محدش دخل فيها وبليت صابعى من كسها اللى ابتدا يندع وقومت غارز صابعى فى الخرم الاحمر وقامت قايله اااح صابعك بيوجع قولتلها لسه فيه حاجه تانيه اكبر هتخش قالت لا توجعنى مسكت شفايف كسها باسنانى ولحس لغايه الزنبور وهيا على نفس الوضع وصابعى شغال فى خرمها وبعدين دخلت صباعين وهيا بتوحوح لغايه ما جابت ولحست عسلها اللى كان لزج وملوش ريحه نفاذه وقالت ماتحطه بقى وفعلا قومت وقفت وفتحت رجليها وبدات احرك زوبرى بشكل طولى على كسها من بره وهيا تفتح رجليها علشان يخش لغايه ما ظبطه على الفتحه وحطيت راسع وزقيت الراس كلها اللى دخلت مع صوت جامد منها ومديتهاش فرصه قومت مدخل نص زوبرى جوه ووقفت وهيا رقعت نفس الصوت الاولانى اللى خلى ماجده تكون واقفه على اول الاوضه وبتقول حلو اوى اسيبك تذكرى للواد تخليه ينيكك ردت عليها نجوى زوبره حلو اوى يا مس قالت بجد بعد ما جت وقفت جنبنا قالتلها اوى بصت عليه وانا واقف وراها وقالت اومال لما تخديه كله هتعملى ايه وكانت دى الاشاره انى اكمل دخول زوبرى فى كسها وفعلا دخلته كله هيا صوتت ورجليها اترعشت. وحسيت بميه بتنزل منها ماجده قالت ايه حلو قالتلها اوى بس فشخنى وصل لحته اول مره احس بيها قالتلها هيكيفك اوى وانت يا وحش عجبك كسها قولتلها ملبن يا مس قالت طب ورينى بقى هتعمل ايه فى الملبن ده وانا هسخن معاكوا شويه وكانت بتفك البلوزه وترميها على الارض هيا والجيبه وبقت بالاندر والبرا وهجمت على شفايفى تاكل فيهم وهيا ايدها على وسطى بتحركنى علشان انيك نجوى اللى كانت بتوحوح مع كل دخول وخروج وبعدين فكت البرا وناولتنى بزها الكبير فى بؤقى وانى برضع وبنيك ونجوى نايمه على المكتب وبوزود بالراحه وبعدين راحت ماجده مسك ايدها وسحبتها لغايه السرير ونامت ماجده على ضهرها وفتحت رجليها ونزلت نجوى تلحس كسها وهيا فى وضع الركوع وانا ركبت زوبرى تانى فى كسها من ورا وفضلت انيك نجوى وهيا بتاكل كس ماجده وفضلت اسرع ونجوى تسرع لغايه ما الاتنين جابوا واخدوا نفسهم وقالت ماجده مش هتدوقنى زوبرك بقى وظبطها على طرف السرير اللى عليته عن طريق زرار فى الجنب وبقى كسها فى مستوى زوبرى بالظبط ودخلته مع وحوح ه منها وقالت لنجوى تعالى بقى دوقينى الكس الملبن ده وطلعت فوقها وقعدت على وشها وانا بتحرك فى كس ماجده وهيا قاعده ورفعت ايديها لفوق وبتتحرك على وش ماجده بتستعرض جسمها اللى عرفت انى بحبه وعماله تمشى ايدها على رقبتها وبزازها وبطنها وانا سخنت شغال فى كس ماجده وعينى فى عين نجوى اللى قربت منى وقعدنا نبوس بعض واحنا على نفس الوضع لغايه ما ماجده قالت حرام عليك فشختنى قومت مطلعه قامت نجوى نازله عليه تمصه وكانت بقت فى وضع 69مع ماجده وماجده طلعت غلبها فى كسها وبقيت كل شويه انيك ماجده واحطه فى بؤق نجوى ونجوى تلحس كس ماجده وبعدين نجوى نزلت وقفت جنب ماجده فى وضع الركوع وهيا نايمه وبقيت ابدل بينهم شويه هنا وشويه هنا لغايه ما ماجده جابت كملت مع نجوى لغايه ما جابت برضه وبعدين ماجده قالت يلا بقى علشان طيزى بتاكلنى ونجوى قالت لها انا الاول قالت ماجده هيوجعك استنى اخده انا الاول لسه هنستنى نوسع طيزك قالت مليش دعوه انا عاوزه وكمان انا واقفه اهو قولتلها لازم نوسعها علشان متتعبيش قالت حط جيل وخش قولتلها ماشى قامت ماجده جابت الجيل وحطت على صوابعها وبدان تدخل فى طيز نجوى صابع وبعدين اتنين وبعدين 3لغايه ما وسعت ومصت زوبرى وحطته على باب طيزها وزقيت شويه لغايه ما الراس دخلت وقامت ماجده زقانى وقالت افشخها المتناكه دى قومت داخل مره وحداه فى طيزها وهيا صوتت جامد بقت تخبط رجليها فى الارض وعاوزه تهرب وكانت ماجده مثبتاها وانا ثابت لغايه ما هدت خالص وماجده بتلعب فى كسها بصوابعها وقالت لها قولتك بيوجع يا متناكه ردت قالت ده بيفشخ مش بيوجع قولت اطلعه قالت اوعى ازعل منك وفضلت ثابت وماجده بتلعب فى كسها وماسكه بيوضى لغايه ما نجوى بقت تتحرك لورا وعلى الجنب وانا بدات اتحرك وهيا بتزود رجوع لورا ازود شويه بشويه قومتها علشان ماجده تنزل تحتها فى وضع 69وانا راكب طيزها وهيا بتلحس كسها ونجوى نزلت تلحس كس ماجده والاهات مغرقه الاوضه وهما بياكلوا أكساس بعض وانا راكب طيز نجوى اللى بقت مستمتعه اوى بزوبرى فضلت ازود وهما الاتنين يصوتوا لغايه ما جابوا تانى وقامت ماجده اخدت نفس وضع نحزى وبقو الاتنين قدامى الجسمين مختلفين تماما واحده بيضاء حليب والتانيه سمرا شويه واحده قصيره والتانيه طويله واحده بزازها صغيره والتانيه شايله جوز جمبو واحده طيزها عاديه والتانيه طيز مهوله وممدين قدامى روحت على طيز ماجده وحطيت زوبرى على الفتحه وزقيت قالت ايوه عاوزاك تفشخها علشان تبطل تقومنى من النوم من الاكلان. قومت غارز زوبرى كله بقت بتعوى زى الديب واخدت شفايف نجوى وقعدوا يبوسوا بعض وانا اشتغلت علطول علشان جسم نجوى مهيجنى اوى وهما الاتنين بيقطعوا شفايف بعض وبعدين نقلت على نجوى ودخلت فى طيزها اللى كنت بموت فيها وماجدة قالت كده مش عدل قولتله معلش دى اول زياره لنجوى وفضلت ابدل بين الطيزين وبعدين الكوسين وهما قمه الهيجان وبعدين نامت ماجده ونامت فوقها نجوى وبقوا الاربع فتحات فوق بعض بس طيز نجوى اللى بحبها فوق وفضلت واخدهم بالترتيب كس ماجده وبعدين طيزها وبعدين كس نجوى وبعدين طيزها لغايه ما بقوا زى العجينه والمره دى مكنتش بغير اوضاع كتير لانى كنت مستمتع اوى معاهم وحسيت انى قربت اجيى قومت جايب فى طيز نجوى وبعدين طيز ماجده اللى كانت بتترجانى اطفى نار طيزها وبعدين نزلتهم على الارض وغرقت وشهم وجسمهم وقعدو يبوسوا بعض ويلحسوا اللبن من على بعض فى مشهد من افلام البورنو وانا قاعد اتفرج عليهم وقاموا قعدوا جنبى فى حضنى الاتنين وقولتلهم ان ده حلم اتحقق يا ما حلمت بيه انى انيكهم مع بعض وقعدنا نتكلم شويه فى الطريقة اللى بدانا بيها النيكه وازاى كان فيه توارد افكار زى ما نكون متفقين على السيناريو مع بعض واتفقنا اننا كل مره نعمل سيناريو مختلف وقعدوا شويه واديتهم السلاسل هديه ونجوى باستنى جامد وقالت انها اول مره تتبسط كده وقاموا مشيوا وانا كنت حاسس بارهاق قومت خدت دوش سخن وكانت سها وصلت خرجت من الحمام لقيتها قاعده بالاندر بس كالعادة قولتلها هوا فيه حد يقعد فى الشغل كده وانا بضحك قالت مهو الشغل معاك لازم يبقى كده واخدتنى فى حضنها وهيا بتمسك زوبرى وتقولى ممكن اسلم عليه ونزلت خدته فى بوقها تمص فيه وتبويه وبعدين حطته بين بزازها وقعدت تحركهم وهوا بينهم لغايه ما وقف شويه بصت له بإعجاب وقالت لسه باثر فيه ايه عملت ايه قولتلها اعملننا حاجه نشربها وهاتلى حاجه حلوه وتعالى نتفرج وفعلا جابت الحاجه وقعدنا نتفرج انا وهيا فعلا كان النيكه جامده علشان جو القصه اللى فيها وهيا كانت هايجه اوى وعماله تدعك فى كسها من بره وتلعب فى حلماتها وتقولى النسوان دى جامده اوى عاوزه انيكهم معاك مره قولتلها تنيكهم قالت اه اجيب واحد صناعى وانيكهم معاك قولتلها انا مكلم اسلام يجيب طقم صناعى كام مقاس بانواعهم قالت انا كنت لسه هقولك قولتلها ظبطى معاه بقى الاشكال والمقاسات والانواع واتوصى ببتوع الطيز باشكالهم ولازم تجربيهم بنفسك قالت تمام بس خليه يخف معايا قولتلها يا بت هيموت عليكى قالت انت عارف اللى يجرب بتاعك ميعرفش ياخد حاجه تانى وقامت نازله تلحس بيوضى وتطلع على زوبرى قولتلها بقولك ايه انا بقالى 3 ايام بنيك متواصل ارحمينى قالت متعملش حاجه انا هكيف نفسى واسيبك فعلا نمت على ضهر ى وهيا عملت كل حاجه وناكت نفسها بزوبرى بعد وصله مص محترفه وطلعت قعدت فوقه لغايه ما جابت 3مرات ونزلت قعدت تمص فيه لغايه ما جبت غرقت وشها قامت جابت علبه ولمت اللبن زى زمان وقالت لازم اخد كفايتى واحط الباقى فى التجميد ده ثروه وقامت وانا كنت هلكت قعدت تظبط معايا شويه حاجات وانا اقولها اللى تشوفيه وقالت انا عملت 20سلسله علشان دى العلامه بتاعتنا جبت 5دلوقتى والباقى بعد يومين وقالت انها هتروح بكره تقابل صاحب الشقه اللى جنبنا قولتلها خلصى باى تمن قالت اوك وحطيت دماغى على فخدها وهيا بتلعب فى شعرى لغايه ما نمت صحيت الصبح على تلفونها وهيا بتقولى العسل على طربيزه المطبخ جنب النسكافيه وفعلا فرقت فى حياتى البت سها دى ونزلت روحت السغل بقالى 3ايام مروحتش لقيت الدنف متكهربه وعصام مدير الصيانه بيقولى انا فيه مشاكل فى المكن اللى انا معدله وان مدام الاء بنت صاحبه المصنع بتسأل عليا وقالت انى اول ما اوصل اروح لها وقالت له انى مخدش اى اجازه الا لما هيا تعرف وانى لازم اروح لها قولتله سيبك منها اما انزل اشوف المكن اول قالى يا عم روحلها دى شرانيه اوى ومش هتسكت قولتله يا عم كبر دماغك نشوف شغلنا الاول احنا جاين نشتغل ولا نتكلم ونزلت على الصاله ومعايا الشنطه قعدت اظبط فى الماكينه حسيت ان حد لاعب فى الماكينه وبعدين ده حد بتاع صيانه مش خياط قعدت احاول فى الماكينه وانا موطى شميت ريحه برفان اوف لا ده مش عادى رفعت دماغى لقيت حته نتايه زى ما الكتاب بيقول جسم منيكان بزاز واقفه وطيز بارزه شعر احمر وعدسات الشكل ده مختلف وعندها حوالى 28سنه كده شكلها بنت ناس اوى بصيت ليها وهيا واقفه مربعه ايدها قولتلها صباح الخير قالت لما ابعتلك تسيب اللى فى ايدك وتيجى انت بتشتغل فى المصنع بتاعى بصيت ليها وبكل هدوء اولا انا بقولك صباح الخير وانتى مردتيش وانا بسحبها اما الشغل انا بشتغل وباخد مرتب على شغلى مبشتغلش عند حد لازم تفرقى انا باخد فلوس على مجهود انا بعمله مش باخد حسنه قالت يعنى وايه يا باش مهندس انا مش بعتلك تقوم تقول احنا مش جاين نتكلم احنا جاين نشتغل قولتلها اه احنا نشوف العطله الاول وبعدين نتكلم وطبعا كده فهمت ان عصام هوا اللى وصل الكلام ومش بعيد يكون هوا اللى مبوظ الماكينه قولت تمام اوى قالت طيب لما تخلص انا فى مكتبى قولتلها تحت امرك وفعلا قعدت اشتغل فى الماكينه وانا مش عارف اوصل للعطل لان اللى هيوصله اللى عمله بس لانه احتمالات 1فى 1000 لانه لعب فى برمجه بيخلى الماكينه تقف فى نص الشغل وبعدين قومت روحت المكتب عاوز افتح نت علشان انزل السوفت ى الماكينه لقيت عصام بيقولى لازم افتح النت عن طريق الاداره اتصلت بمكتب المدير وقولتلهم عاوز حد يفتح ليا نت قالوا لازم نبلغ مدام الاء علشان نوصلك ياريت تكلمها قولتلهم انا مش هكلم حد وخلى المكن واقف انا حاسس ان فيه حاجه بتحصل ومش فاهم روحت على محمد نائب المدير وهو شاب فى سنى وسألته على اللى حصل قالى بص انا هقولك علشان انت عارف انا بحبك قد ايه وروحنا الكافتيريا وقعدنا هناك وحكالى ان الاء جايه تسأل عليا مخصوص ومش عاجبها الصلاحيات اللى امها مخصصها ليا واتفقت مع عصام انها لازم تكسرنى وعصام كان متفق جدا معاها وقالها انى بشتغل المدام وباخد منعا فلوس على الفاضى واتفقوا على انه يلعب فى برمجه كام مكنه بحيث انه محدش يعرف خريطه العطل غيره ويكون فى المكن اللى انا معدله علشان يبقى فيه ربط بين التعديلات بتاعتى واعطال المكن وبعد ما انا أفشل فى انى اصلح المكن ويتعمل حفله ونقول ان المكن ده لازم يرجع التوكيل يقول هوا انا هحاول وبعد شويه يرجع المكن ويبقى هوا اللى صلح العطل وهيا تديه مكافأة وتركبه فوقك وفى نفس الوقت يبقى الراجل بتاعها خلى بالك يا مازن اللى عامله عصام فى المكنه محدش هيعرف يرجعه غيره لان عندك 1000احتمال بالظبط قولتله متخفش يا محمد انا مش هنسى وقفت معايا نزلت على المكتب فتحت الموبايل وفتحت نت وكلمت الدكتورة استر فى ايطاليا وبعد شويه سلامات قولتلها تدخلنى على موقع الشركه علشان محدش بيخش. على الموقف اللى لو كان له يوزر نيم وفعلا بعتت ليا يوزر نيم علشان اخش على موقع الشركه ودخلت على الموقع وقعدت اشتغل على احتمالات الاعطال واستبعد المتشابه واقلص الاحتمالات والساعه 2.30 سألت على النت قالوا ان المدام قالت انى اكلمها علشان تفتح ليا وفعلا كلمتها قالت ايه يا باشمهندس مش قولتلك تكلمنى قولتلها كده احنا بنعطل الشغل يا مدام قالت ليه هوا انت مش عارف تتصرف فى نت طالما مستكبر تكلمنى قولتلهغ يا مدام المشكله مش فى النت المشكله انى لازم اخش من اليوزر نيم بتاع الشركه هنا علشان يفتحوا ليا اللى انا عاوزه قالت خلاص يبقى كمان ساعة كده ابقى افتحلك قولتلها لا بكره بقى قالت بس كده العطله بتزيد قولتلها حضرتك تقيمى الموضوع بعد ما يخلص وقفلت معاها وقعدت شويه وعصام مش عاوز يقعد فى اى مكاغ انا فيه وجه ميعاد الانصراف وروحت لقيت سها محضره غدا اتغديت وقعدت على الكمبيوتر اشتغل وفاصل عن الدنيا وهيا حاولت تتكلم معايا زعقت فيها قامت ساكته وقعدت جانبى وانا مركز وكل شويه تعملى حاجه اشربها وانا شغال واكتب لغايه ما الساعة 10بليل. صلت للعطل وقلصته فى 3احتمالات يعنى الموضغ مش هياخد اكتر من ربع ساعة كنت خلاص مش قادر سها عملت ليا عشا وقعدت تضغط عليا لغايه ما اتعشيت وقومت نمت وهيا فضلت جنبى لغايه ما نمت البت ده جدع وبتحبنى نمت وقومت روحت الشغل دخلت على المكن علطول وفعلا جيبت العطل وعملته وعصام كان بيحاول ميجيش جنبى ومحمد كان واقف معايا ووريت لمحمد المكن وهوا شغال وقولتله بص بقى المكن ده هيقف لغايه ما يجيلى مزاج اشغله وعملت خريطه عطل لو التوكيل نفسه مش هيعرف يعمله وفعلا عملت العطل وكان مركب شويه ولان مكن الخياطه دلوقتى كله معتمد على السوفت وير والبارومترات اللى بيبقى ليها اكواد معينه ولما حاجه بتختلف الماكنيه بتعمل لنفسها سفتى وتوقف وفضلت اعمل نفسى بشتغل فى المكن لغايه الساعه 10 لقيت الاء جايه وقالت ايه يا باشمهندس المكن خلص قولتلهف لا ومش هيخلص قال خلاص انت كده دورك انتهى فيه واحد من ايطاليا من التوكيل جاى بكره لانى بلغت التوميل ان العطل ده لو فضل انا هلغى التعاقد معاهم وهيبقى معاه المهندس عصام قولتلها تمام **** يوفقهم قولتلها انا محتاج امشى نص يوم قالت ماشى لما المهندس عصام يجى من بره ابقى روح قولتلها وطالما بكره المهندس عصام بكره موجود محتاج اجازه بكره قالت مفيش مشاكل وفعلا روحت قعدت فى المكتب وهيا طالعه حاسه بانتصار وزهو وانا سايبها اول ما قعدت لقيت التلفون بيرن رديت مش عارف مين لقيت ام وائل قال أنا رايحه البيت كمان ساعه حد هيكون موجود يفتح ليا قولتلها معلش اجليها لانى مش فاضى قالت انا عامله حسابى يا استاذ مازن معلش اتصرف قولتلها خلاص ماشى لما توصلى هتلاقى الاستاذه سها هناك هتفتح لكى الباب وتسيبك وتمشى وانتى خلصى وروحى وانا هبقى اعدى عليكى احاسبك قالت ولا يهمك يا استاذ انا بس عاوزاك لما تتبسط من شغلى تعرفنى على كام زبون محترم كده زيك ناكل منهم عيش قولتلها اكيد سلام انا كنت زهقان وعارف انها هتفضل تزن عليا ومش هخلص وانا اطلع على بيت ابويا اشوف امى وبعدين اروح بعد ما تخلص وكلمت سها حكيت لها وقولتلها تشرف عليها قالت انها رايحه امتحان الرخصة كمان ساعه قولتلها خلاص افتحى ليهم الباب وسيبيهم قالت هيا واحده ولا اتنين قولتلها مش عارف هيا لوحدها ولا معاها بنتها قولتلها صدقينى معرفش الناس دى صداع وانا عاوز اخلص منهم قالت احسن ياخدوا حاجه قولتلها لا متخافيش دول ساكنين فى عماره ابويا يعنى عارفهم كويس هعرف اجيبهم قالت خلاص تمام قعدت شويه وبعد ساعه او اكتر قومت اروح فعلا خرجث من المصنع روحت على بيت ابويا طلعت قعدت اضرب الجرس محدش فتح رنيت على تلفونها طبعا قعد يرن لغايه ما فصل والاكيد انها سايباه جوه وفعلا نزلت روحت على الشقه وانا ناسى ان ام وائل جوه ركنت العربية ونزلت فتحت الشقه وداخل لقيت ام وائل وبنتها وقالبين الدنيا
ايه اللى حصل وام وائل وبنتها عملوا ايه وهعمل ايه مع الاء وكمان فيه مفاجات تانيه هنعرف ده كله الجزء القادم
