أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة الأولى

أنا إسمي علي و من أسرة متيسرة الحال و ملتزمة إلى حد كبير .. خمسة أفراد أبي عنده عمل خاص في المقاولات و أمي داليا ربة منزل و أخي الأصغر مصطفى أصغر مني بسنتين و أختي الصغيرة مروة أصغر مني ب ٥ سنوات.

 

الأولاد جميعا يحبون الرياضة و بارعون فيها و مشتركون في فرق النادي .. أنا في المصارعة و الكيكبوكسينج من صغري و كذلك أخي أما مروة فحاليا في فريق الكرة الطائرة.

 

أمي داليا وقت بداية قصتي كانت في منتصف الثلاثينات و كنت صغير و في بدايات بلوغي. أمي إمرأة جميلة جدا بيضاء متوسطة الطول شعرها بني فاتح و عيونها ملونة و جسمها رائع يميل إلى الإمتلاء و بزازها كبيرة و مستديرة بدون ترهل و طيزها طرية مستديرة ناعمة و متوسطة الحجم تهتز حين تمشي و ممكن تهز أي شنب. لولا أنها محجبة بالخمار و اللبس الواسع لكانت أزبار الرجال تقف لها تحية و إعجابا.

 

لم أكن أفكر في أمي من الناحية الجنسية إلا عندما بدأت الشهوة الجنسية عندي فبدأت أنظر إلى أمي و أتفحص بزازها خاصة عند تنظيف المنزل بدون ستيانة و كنت أقترب منها لأي سبب حتى أقف أمامها و هي موطية حتى أرى جزء من بزازها من فتحة قميص النوم .. و كنت أنظر إلى طيزها الطرية الجميلة لما كانت توطي أو تمسح الأرض و كنت أتمتع بتلك النظرات و ألعب في زبري و أنا أتخيلها. لم تكن أمي تلاحظ إني كبرت فكانت أحيانا تغير ملابسها أمامي و حتى الستيانة كانت تغيرها أمامي بدون حرج و هي أسعد أيام حياتي حين أنظر إلى بزازها البيضاء الطرية عريانة و أشوف حلماتها الوردية الفاتحة الرائعة .. و أفضل أبصلها و هي تتحرك و أحيانا تمسح بزازها قبل ما تلبس الستيانة الجديدة و أشوف حلماتها الوردية بتتفعص .. ثم أروح الحمام ألعب في زبري و أنا أفتكر منظرها السكسي الرهيب. بدأت أضرب عشرات لما اتعلمت من زمايلي في النادي و كانت نجمتي المفضلة في هذا هي أمي الجميلة.

 

 

ظللت على ذلك بضع سنوات أختلس النظر إلى أمي و جسمها و أحيانا أشم ملابسها الداخلية أو أنظر إلى صورها بملابس بيت خفيفة و خاصة صور لها و نحن في حمام سباحة خاص في أحد مرات المصيف حين نزلت بفستان بيت خفيف فوق ملابسها الداخلية لأن أمي محتشمة و عمر ما كان عندها مايوه .. عندما ابتلت ملابسها أصبحت شفافة و أخذنا بعض الصور لأسرتنا فكنت آخذ هذه الصور و أنظر إلى جسم أمي الفاتن و لحمها الأبيض و حلماتها التي تظهر تحت فستانها المبلول و أضرب عشره عليها و أنا أتخيلها عارية و تمارس الجنس معي. كان أبي (عمر) شديدا جدا في صحتنا و تشجيعنا على الرياضة و في يوم غضب جدا عندما رآني أضرب عشرة في غرفتي و نسيت أقفل بالمفتاح .. يومها بهدلني و أمي كمان عرفت من زعيقه إيه اللي حصل. هدأته أمي و قالتله علي مش حيعمل كدة تاني و قالتلي إتأسف لبابا و استسمحه و إوعده إنك حتحافظ على صحتك عشان تاخد البطولة .. المهم أبويا هدى و لكن توعدني إنه حيبهدلني لو عرف إني عملت كدة تاني. مرت أيام و أنا ماسك نفسي و خايف من أبويا و في نفس الوقت برضه مقتنع و عايز أفوز بالبطولة. و في يوم كانت ماما بتنضف البيت و لابسة قميص نوم أبيض فوق الركبة و شفاف و مش لابسة ستيانة و أخوكم بقى اتجنن و قعدت أبص علي فخادها البيضا المربربة و بزازها اللي بتلعب جوة قميص النوم و باينة من الجوانب و ألعب في زبري و هي مش واخدة بالها. و بعدين دخلت تستحمى و نادت عليا عشان أناولها الفوطة اللي نسيتها .. جبت الفوطة و هي فتحت الباب حتة صغيرة لكن أنا شفت ضهرها كله و طيازها الحلوة في المراية و قعدت أتفرج و بسألها إذا كانت عايزة حاجة تانية عشان أطول الفترة و أتفرج أكتر .. يظهر إنها خدت بالها فارتبكت و حاولت تغطي ضهرها فبان بز من بزازها الحلوين قدامي على طول و كنت حاكله بعنية .. الموضوع أخد ثواني لحد هي ما خدت بالها و قفلت الباب. رحت أوضتي و قعدت أضرب عشرة و اتخيلها بجمالها الرائع و أتخيلها بتلعبلي و توريني جسمها و كسها. و انفجر اللبن مني في هدومي و عالسرير و الأرض. تاني يوم لقيتها بتناديني و ورتني آثار اللبن بتاعي في لباسي اللي كانت بتغسله و شخطت فية و قالتلي إنها حتقول لبابا .. قعدت أتحايل عليها ما تقولوش .. قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة بابا يضربك .. انت بتعمل كدة ليه؟ قولتلها: صحابي كلهم بيعملوا كدة و إنا بأتبسط لما بأنزل لبني و أفك عن نفسي. قالتلي: بس ده بيضعفك و ممكن ما تقدرش تكسب البطولة. قلتلها: مش قادر و كل زمايلي بيعملوا كدة و يتبسطوا اشمعنى أنا. قالتلي: انت مش بتحتلم؟ قلتلها: لو بطلت مدة طويلة ممكن أحتلم بس انا كدة باتبسط أكتر. قالتلي: انت كنت بتبص على جسمي و أنا في الحمام؟ اتكسفت منها و وشي احمر و بصيت في الأرض و قلتلها: بصراحة آه. وشها بقى أحمر زي الدم و اتكسفت خالص و ماقدرتش تبصلي و بصت في الأرض و عدت لحظات بدون كلام و بعدين قالتلي: ليه يا حبيبي ده أنا ماما .. معقولة حد يتفرج على جسم مامته كدة؟ قلتلها: أصل إنتي حلوة قوي يا ماما و أنا بحبك. قالتلي: تحبني اه أنا أمك حبيبتك بس تبص لجسمي العريان عيب. قلتلها: أنا بأحب كل حاجة فيكي يا ماما و نفسي أتجوز واحدة شبهك. اتكسفت و ابتسمت و قالتلي: حابقى أجوزك واحدة أحلى مني. قلتلها: مفيش أحلى منك و جمالك ملهوش شبه .. و بعدين لسة بدري قوي عالجواز. قالتلي بكسوف: عندك حق. و ضحكت و كملت: لازم حبيبي تاخد بالك من صحتك. قلتلها: بس ما تقوليش لبابا إني باضرب عشرة أرجوكي. قالتلي: ايه الألفاظ الوحشة دي.. طبعا مش حقوله بس انت تبطل. قلتلها: مش حاقدر أبطل بس حاحاول أقلل عدد المرات. قالتلي: انت بتعملها كام مرة في الأسبوع؟ قلتلها: أسبوع ايه قولي كام مرة في اليوم. شهقت و قالت: يخرب بيتك .. كل يوم؟ كام مرة؟ قلتلها: مرتين تلاتة. قالتلي ده انت كدة مدمن و لازم أقول لباباك. مسكت ايدها بوستها و نزلت على ركبي: أرجوكي بلاش. سكتت شوية و قالتلي: خلاص أنا عارفة إنك محتاج تعمل كدة بس تعملها مرة واحدة كل يومين. و تقوللي قبل ما تعملها و بعد ما تخلص. قلتلها: ماشي …. ماما أنا عايز أعمل دلوقت. قالتلي: إيه ده إنت ما صدقت؟ قلتلها: تعبان قوي و ماسك نفسي ممكن ابتدي دلوقت؟ فكرت شوية و قالتلي: طيب .. خد الكريمة دي. و اديتني فوطة صغيرة و كريم لوشن و قالتلي: مرة واحدة و تعالى هات الحاجات دي تاني. حضنتها حضن جامد قوي و بوستها في خدها و بصراحة كنت عايز أقفش فيها بس خفت و أخدت الحاجات و رحت أوضتي و قعدت أهيج عليها و على الموقف و إن مامتي الجميلة مدياني كريم عشان ألعب في زبري و فضلت أتخيلها بتمصلي زبري و توريني بزازها لحد ما نزلت لبني في الفوطة اللي اديتهالي و رحتلها المطبخ.. حضنتها من ضهرها و لزقت فيها جامد و ايديا قدام بزازها و قلتلها: شكرا يا ماما يا حبيبتي انك فهمتيني و حسيتي باللي أنا فيه. ادورت و بقى وشها في وشي و قريبين خالص لازقين في بعض و قالتلي: طالما اتبسطت كدة يبقى ما تعملهاش تاني قبل يومين و تمشي على كدة و برضه تيجي تقوللي الأول. و فضلت كل يومين أروح لها و أحس بلذة كبيرة قوي و أنا بقولها حضرب عشرة و هي بنفسها تديني الكريم و الفوطة .. حاجة تهيج خالص و بقيت ما باقفلش باب الأوضة و أنا باضرب عشرة و هي ممكن تعدي قدام الباب و تشوفني عادي و ما تقولش حاجة بس ما بتبصش كتير. فضلنا على كدة كام شهر و بالكتير حضن أو بوسة أم لإبنها كل كام يوم .. لكن أنا كان طموحي أكتر من كدة. و في يوم بعد ما اديتها الكريم و الفوطة و حضنتها و بوستها مشيت و رجعت بعد شوية آخد حاجة من المطبخ و هي ما حستش بية لقيتها بتشم الفوطة و بتلحسها و ايدها على بزها بس ضهرها لية .. مامتي بتلحس لبني و تشمه .. عشان كدة بتديني الفوطة .. هجت عالآخر و عرفت إنها بتحب السكس و هايجة .. و بقيت بافكر إزاي أقرب منها أكتر .. المرة اللي بعدها قلتلها عايز أضرب عشرة و بعد ما إديتني الأدوات قلتلها: ممكن أقعد عالكنبة هنا جنبك و أضرب العشرة؟ قالتلي: ليه عايز كدة يا حبيبي؟ قلتلها زهقت من أوضتي. قالتلي: ماشي بس بسرعة قبل ما حد ييجي. قعدت عالكنبة و نزلت الشورت و اللباس و بقى زبري طالع في الهوا بس هية مش باصة عليه و ابتديت أضرب و هي كل شوية تبص بطرف عينها عليه .. هجت أكتر و أكتر و ابتديت اطلع أصوات و أقول بحبك بحبك .. و نطرت لبني الكتير و سبته على فخادي .. هي جت و قعدت تبص على زبري و لبني و قالتلي بحنية: اتبسطت يا حبيبي؟ قلتلها ايوة يا ماما يا حبيبتي يا أجمل أم في الدنيا. قالتلي: بس انت ما كبتش في الفوطة ليه؟ قلتلها: كدة في الهوا أحلى بس ممكن أمسحه دلوقت. قالتلي: لأ انت لو اتحركت حيقع على الأرض. و راحت هي جايبة فوطة مبلولة و قعدت قدامي على الأرض و قعدت تمسح فخادي و بين رجليا بحنية و تقوللي: كدة بيوجع؟ قلتلها: لأ يا أحلى ماما إمسحيلي كل اللبن بإيدك الحنينة دي. راحت ماسكة زبري بالفوطة و مسحته قلتلها: ممكن بيضاني كمان؟ راحت: ماسكة زبري بإيدها و رفعاه عشان تمسح بيضاني . طولت في المسح لقيت زبري بيقف مرة تانية في ايدها. قالتلي: ايه ده هو ما بيتهدش؟ قلتلها: ازاي يتهد و الإيدين الحلوة دي مسكاه؟ اتكسفت بس فضلت ماسكة زبري و قالتلي: تعالى عالحوض أغسله بالمية. قمت معاها للحوض و اخدت مية من الحنفية و قعدت تغسلي زبري و بضاني و فخادي و أنا هايج جدا بس خايف أعمل حاجة أحسن تخاف. بعد ما خلصت قالتلي روح إلبس هدومك .. قلتلها: ممكن كل مرة تعملي كدة؟ وشها احمر و اتكسفت و قالتلي بدلع: ممكن لو حتبقى كويس .. المرة اللي بعدها كانت في الصالة و لابسة قميص نوم خفيف و يمكن من غير ستيانة قلتلها ممكن أضرب عشرة هنا قالتلي ماشي و قعدت قدامها نصي التحتاني عريان و زبري على آخره و ببصلها و أنا بالعب في زبري و هي ما قامتش. قالتلي: انت بتبصلي قوي كدة ليه؟ قلتلها: إنتي حلوة قوي يا ماما. اتكسفت و بصت في الأرض و قالتلي: انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة يا علي؟ قلتلها: إنتي يا ماما .. مفيش أجمل منك .. إنتي فتاة أحلامي. اتكسفت أكتر و قالتلي: عشان كدة انت بتبصلي دلوقت؟ قلتلها بجرأة: أيوة طبعا أنا بأهيج عليكي انتي يا حبيبتي و لبني بينزل عشانك. قالتلي: بس كدة غلط .. أنا ماما. قلتلها: بس أنا بحبك .. خليني أبصلك و أبص لجسمك عشان أكب بسرعة قبل بابا ما يرجع من الشغل. من غير ما تبصلي نزلت ايديها جنبها و فردت جسمها كأنها بتوريني جسمها و قالتلي بكسوف: طيب بس بسرعة ..

 

 

قعدت ألعب و أكلمها إني بحبها و بعشق جسمها و فخادها و قوامها و هي ساكتة و مكسوفة لحد ما كبيت لبني و أنا باعمل أصوات عالية.. قعدت قدامي عالأرض و قالتلي: بلاش الأصوات دي حتفضحنا و بعدين مسكت زبري و بضاني تمسحهم بإيدها و بفوطة مبلولة و أنا باصص لبزازها من فتحة القميص و هي لاحظت ده بس ما عملتش حاجة و سابتني أبص.. زبري وقف أكتر من الأول من لمسات ايدها و عشان عارف انها سايباني أبص على بزازها. قولتلها: ممكن مرة كمان؟ قالتلي: انت هايج قوي كدة ليه؟ قولتلها: حد يشوف جمالك ده و يحس بإيدك الحلوة دي و ما يهيجش؟ و عيني لسة على بزازها الجميلة .. قالتلي: يعني لازم؟ صحتك يا حبيبي. قلتلها: آه لازم بلييز .. مش حاقدر أصبر. قالتلي: طيب بسرعة و سابتني و فضلت قاعدة عالأرض و أنا بأبص على بزازها و هي شايفاني و ساكتة بس مكسوفة و مش بتبصلي.. قولتلها: بزازك حلوة قوي يا ماما. قالتلي: عيب يا ولد. قلتلها: أعمل إيه و هم يجننوا كدة. قالتلي طيب بسرعة قبل ما حد ييجي. و هي لسة بارزة بزازها قدامي قلتلها: طيب ممكن أشوفهم عشان أخلص بسرعة. قالتلي: لأ كدة كتير. قلتلها: أنا شفتهم قبل كدة كتير .. هي مرة واحدة عشان أكب بسرعة. راحت قالعة الطبقة الخارجية من قميص النوم و قاعدة بالكمبليزون الشفاف اللي مبين بزازها و لا أحلى موديل و مجسمة قميص النوم حوالين بزازها بمنظر سكسي جدا و بقت حلماتها باينين من القميص الشفاف المجسم .

 

 

 

هجت عالآخر بس ما كنتش عايز أكب فقولتلها: بزازك عسل .. أحلى بزاز في الدنيا .. ممكن لو سمحتي يا مامي تطلعي واحد منهم أشوف الحلمة؟ .. قالتلي: و بعدين معاك حتفضحنا كدة .. قلتلها: هية نظرة واحدة حتلاقيني كبيت على طول. قالتلي: طيب عشان تكب بسرعة حوريهملك ١٠ ثواني بس. و راحت منزلة حمالات قميص النوم و بعدين شالته من على بزازها ليظهر لي أحلى بزاز في الدنيا على بعد سنتيمترات بحلماتهم الوردية الواقفة و هية ماسكة بزازها بتوريهملي و بتعض بالراحة على شفايفها بكسوف .. و قالتلي: يللا يا حبيبي كب على بزاز ماما قبل ما حد ييجي ..

 

 

 

قلتلها بتحبيني؟ قالتلي بحبك قوي يا على إنت تجنن. قلتلها: و بتحبي زبري؟ قالتي: عيب يا ولد .. بتاعك كبير و يجنن يا بخت اللي حتتجوزك. ما قدرتش أكتر من كدة و كبيت لبني اللي نطر في وشها و على بزازها و بقها و قميص النوم .. ابتسمت بعد ما هديت و أخدتني الحمام غسلتلي زبري و بضاني بإيديها و أنا بحك فيها و بزازها لسة عريانة قدامي. قلتلها ممكن أمص بزازك؟ قالتلي بدلع: لأ كفاية كدة. رحت ماسك بزها بإيدي و قعدت أفعصه و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: كفاية كدة النهاردة .. إنت بقيت شقي قوي.

3 تعليقات على “أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة الأولى

  1. Ahmed يقول:

    القصة ناااار
    انا بعشق تضاريس أمي وطيزها الكبيرة وخاصة لما بتضرط
    بستخبى وبشوفها لما بتضرط
    بتجنني

اترك رداً على Ahmed إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *