في مساء نفس اليوم بعد ما مامتي حبيبتي سابتني أضرب عشرة و أنا باتفرج على بزازها .. بابا و إخواتي رجعوا البيت بعد ما أنا و ماما يدوب غيرنا هدومنا و ماما نضفت مكان اللبن اللي اتنطر في الصالة و رجعت المطبخ تكمل الأكل و أنا رحت أوضتي مهدود من ضرب عشرتين ورا بعض رغم إني كنت لسة هايج من اللي حصل و كل ما أفتكر إن ماما وافقت تطلعلي بزازها عشان أضرب عليهم عشرة أهيج أكتر و أبقى عايز ألعب في زبري مرة تانية و أجيب لبني .. فضلت في حالة الإستغراب دي و اتقلب في السرير لحد ما سمعت صوت ماما بتناديني من باب الأوضة.. قوم يا علي اتغدى معانا كلنا عالسفرة. بصيتلها و قولتلها حاضر يا ماما و ابتسمتلها. جت ناحيتي و حضنتني بحنية و قالتلي: علي حبيبي إوعى تحكي لحد على اللي حصل النهاردة و إوعى بابا ياخد باله أحسن يدبحنا. قلتلها ما تخافيش يا ماما أنا بحبك قوي و مش حخلي حد يعرف السر اللي ما بيننا. و رحت حاضنها تاني و حاطط راسي على بزازها و لفيت راسي و بقى وشي و بوقي لامسين بزازها.. سكتت شويةو حست ان بقي بيدور على حلماتها قالتلي بلاش الحركات دي يا على عشان غلط و حرام يحصل ده بين ابن و أمه. قلتلها: ليه يا ماما؟ إنتي بتساعديني و بتسعديني و ما بنضرش حد. قالتلي: طيب بلاش كلام دلوقتي و نتكلم بعدين تعالى نتغدى. قعدنا على السفرة و بناكل كلنا و نتكلم بس أنا كل شوية أبص لماما و أفتكر اللي حصل و ابتسم لها و هي مكسوفة بس خايفة يبان عليها حاجة و ابتسمتلي بكسوف و بعدين بصت لبابا عشان أفهم كأنها بتقوللي إتلم بقى .. خلصنا أكل و ماما دخلت المطبخ تغسل الصحون و الباقي قعدوا يتفرجوا عالتليفزيون. دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و ببوس ضهرها و لازق فيها بزبري و قلتلها بحبك قوي يا ماما. هي حست بزبري واقف زي الحديدة بين فخادها انتفضت و قالتلي: ابعد يا علي ما ينفعش تعمل مع مامتك كدة. قلتلها: بحبك مش قادر. قالتلي: بابا لو خد باله مش حيبقى كويس .. بكرة نتكلم. قلتلها: طيب حضن و بوسة تصبيرة كدة. و حضنتها جامد و هي حضنتني و باستني على راسي رحت أنا قربت بقي و بوستها على خدها كذا بوسة و ابتديت أقرب من شفايفها و هي بتبعدهم لحد ما بوست طرف شفايفها الوردي الطريين و هي سكتت فبوستها كذا بوسة من شفايفها المقفولين و بعدين بعدتني عنها و قالتلي خلاص يا علي مش حأسمح بأكتر من كدة انت إبني. أنا كنت في قمة هيجاني بس خفت من رد فعلها و انها تحرمني من لذة كنت باتمناها. قلتلها حاضر يا ماما و شكرا يا حبيبتي إنك فاهماني و مقدرة إني بحبك و بموت فيكي. توعديني بكرة تساعديني تاني قبل ما إخواتي يرجعوا؟ قالتلي: إنت ميعادك بعد بكرة إنت لسة عاملها النهاردة مرتين. ضحكت و قلتلها: بكرة حارجع بدري لحبيبتي اللي بتسعدني. و مشيت و شفت على وشها ابتسامة جميلة .. ابتسامة واحدة حابة الموضوع و مشتاقة تكمله.
تاني يوم رجعت بدري و رحت لماما لقيتها بتطبخ و لابسة قميص نوم قصير و خفيف مبين ملابسها الداخلية .. كلوت و ستيانة لونهم أحمر .. حضنتها و هي حضنتني و سألتني عن يومي قلتلها: تمام بس على طول بافكر فيكي و بأعد الساعات عشان أرجعلك. قالتلي: حبيبي إحنا لازم نبطل اللي بنعمله ده عشان حرام و انت ممكن تضرب عشرة في أوضتك أنا مليش دعوة. علامات الحزن بانت على وشي و كنت حاعيط. قلتلها لأ يا ماما أرجوكي ما تحرمينيش إني أتمتع بيكي و بجمالك أرجوكي. و حضنتها جامد و بوست ايدها. قالتلي: طيب بس تسمع الكلام و توقف لما أقولك. قلتلها ماشي .. ممكن الكريم بقى يا ماما؟ ضحكت و قالتلي: من عيون ماما. و اديتني الكريم و الفوطة قلتلها: خلي الفوطة معاكي زي امبارح. ابتسمت بكسوف و مشت ورايا للكنبة. قعدت و نزلت بنطلوني و كلوتي و مسكت زبري حطيت شوية كريم و ابتديت ألعب و هي بصاله بحب قلتلها: إقعدي قدامي يا ماما عشان بحبك اوي و عايز أفضل أبصلك و أنا بضرب عشرة. قعدت قدامي فضلت أقولها كلام حب و غزل في وشها و شعرها و جسمها و هي مكسوفة و بتقوللي: حبيبي انت بتخليني أحس إحساس جميل بكلامك ده أنا كمان بحبك قوي و عايزاك تبقى مبسوط. قلتلها: طيب ممكن طلب؟ قالتلي: خير؟ قلتلها: عايزك توريني بزازك زي امبارح. قالتلي: لأ عيب. قلتلها: عشان خاطري انا اتبسطت قوي امبارح و نفسي أشوفهم كل يوم. عضت بالراحة على شفايفها و قالتلي: بس تنزل بسرعة عشان إخواتك زمانهم جايين. قلتلها: على طول اول بس ما أشوفهم. راحت منزلة حمالات القميص لحد وسطها و بانت الستيانة الحمرا مبينة نص بزازها المدورين الرائعين.. بصتلي بدلع و قالتلي: كدة كويس؟
قلتلها: جميلة قوي بزازك يا ماما سكسي خالص.. أنا بحبك .. بس لو ممكن عايز أشوفهم كلهم عريانين. و كأنها ما صدقت راحت متدورة و قالتلي: طيب فكلي الستيانة. حسست شوية على ضهرها الناعم الملبن و بعدين فكيت الستيانة و نزلتها لتحت و مسكت بزازها من ورا و قعدت ألعب فيهم شوية و هي ساكتة. و بعدين قالتلي: لأ إحنا إتفقنا تشوفهم بس. و راحت متدورة و قعدت قدامي بين رجليا عالأرض و بزازها الجميلة بحلماتهم الوردي قدامي على طول
و أنا بالعب في زبري و بأقولها أحلى كلام عن جسمها و بزازها و هي بتعض شفايفها و تبص لزبري الواقف الهايج.. قلتلها إلعبي في بزازك شوية عشان أكب بسرعة. ابتدت تمسك بزازها و تحسس على الحلمة بالراحة و توريهملي و هي بترفعهم و تفعصهم لحد ما قربت أكب.. لكن كنت عايز أكتر قلتلها: أنا قربت أكب ممكن تقربي الفوطة و تمسكيلي زبي عشان ما أبهدلش الدنيا؟ راحت مقربة ايدها و مسكت زبري المولع اللي قايد نار و ابتدت تحركه معايا فسيبتهولها تضربلي العشرة .. فضلت تحركه من تحت لفوق و تضغط عليه بشهوة و نهم و تبصله بحب و هي بتحلبه و بدأت بإيدها التانية تلعب في بيضاني و تقوللي بحبك قوي يا علي . انت مبسوط؟ قلتلها: حتجنن إعملي أكتر يا ماما عشان أكب على بزازك. راحت سرعت شوية و قربت بزازها أكتر رحت ناطر اللبن على بزازها و بقها و هي مستمرة في الحلب بذمة و حب و راحت داعكة زبي في بزازها و حطته بين الفردتين و ضغطت عليه و أنا بأفرفر من الشهوة و لبني مغرق بزازها.
و بعدين بصتلي بشهوة و حنية و قالتلي: مبسوط انك غرقت بزاز ماما بلبنك كدة يا على؟ قلتلها: ممكن أنضفهم؟ و نزلت من الكنبة و قعدت ألحس لبني من على بزازها بلساني و ألحس حلماتها و هي بتعمل أصوات هيجان إبن متناكة .. و بعدين قالتلي: كفاية كدة .. قولتلها: طيب مش حتنضفيلي زبري زي ما نضفت بزازك؟ مدت ايدها بالفوطة قلتلها: لأ .. ببقك. بصتلي بطريقة سكسية فيها شوية كسوف و راحت موطية تلحس راس زبري و بيضاني بلسانها و هيجتني تاني و وقف زبري زي الصاروخ .. قلتلها: لازم تحطيه في بقك شوية .. قالتلي: مش حينفع إخواتك جايين قولتلها عشان خاطري. راحت حطت راس زبري في بقها و مصته شوية صغيرين و بعدين قامت بسرعة عشان سمعنا الباب بيخبط. بعد يومين في التمرين إيدي أصيبت إصابة خفيفة بس أنا ربطتها برباط ضاغط و لقيت فكرة حلوة .. لما روحت و ماما شافتني كدة اتخضت علية قولتلها دي بسيطة .. و بعدين جابتلي الكريم زي كل مرة و قلعت الشورت و البوكسر و عملت إني بحاول أضرب عشرة و مش قادر .. قلتلها ساعديني يا ماما بإيدك الحلوة دي زي المرة اللي فاتت. بصتلي بشك و كسوف و قالتلي: إنت متأكد إن إيدك مصابة و اللا عامل كدة و كدة؟ إبتسمت بكسوف لما قفشتني و قولتلها: حيبقى أسهل و ألذ لو تعمليلي إنتي بإيدك الطرية دي يا ماما أنا اتبسطت قوي المرة اللي فاتت .. راحت مبتسمة و قالتلي إنها حتعمل كدة بس عشان إيدي مصابة لكن أنا كنت شايف في عنيها إنها عايزة كدة و حاباه .. و من يومها بقت ماما كل مرة تضربلي العشرة بإيدها الحلوة الطرية اللي تهيج و توريني بزازها الحلوين الناعمين بس ما بترضاش تمصلي كتير و لا تخليني أمص بزازها و بتقوللي حرام! يرضيكم كدة؟