ظلت علاقتي بأمي حبيبتي داليا لعدة شهور نلتقي سرا في غياب أبي و إخواتي حيث إعتدنا إني أقعد قدامها و أطلع زبري و هي تقعد قدامي و تجيب لوشن تدهنه على زبي بإيديها الناعمة و تضربلي عشرة .. كانت كل مرة تقريبا بتلبس قمصان نوم سكسية و شفافة إلا إذا كانت مشغولة بتيجي بأي لبس لابساه ساعة ما نكون لوحدنا .. ماما كانت لسة عليها ملامح الكسوف و ما تورنيش بزازها إلا لما أنا أطلب و أحيانا أتحايل عليها و كانت دايما تقوللي حرام اللي بنعمله ده و ما يصحش. لكن أنا كنت بأتحايل عليها و أقنعها إن هي بتبسط إبنها حبيبها و هي كمان إعترفتلي إنها بتحب تعمل كدة تمسك زبري و تشوفني و أنا بأكب لبني على بزازها العريانين .. واضح إن كان عندها صراع بين إلتزامها و بين شهوتها و رغبتها في التعري و إغراء إبنها.
كنت كل مرة أحاول أعمل حاجة جديدة و أطور العلاقة .. مرة طلبت منها أحسس على بزازها و هي بتضربلي العشرة اترددت و اتكسفت بس لما مسكت حلمة بزها بصوابعي و فركتها بالراحة لقيتها ساحت و بان عليها الهيجان
و سابتني ألعب في بزازها الطريين لحد ما قربت أكب قولتلها تقرب بزازها على زبي عشان أكب عليهم راحت هي حطت زبري بين بزازها و ضغطت عليه و حركته حركة نيك البزاز و أنا كنت حاموت من الشهوة و الهيجان و حضنتها من كتافهاو فضلت أنيك في بزازها و هية بصالي بعيونها الجميلة بنظرة شهوة مع كسوف و حب لحد ما كبيت اللبن على بزازها
.. بعد اليوم ده ابتدت تتزوق خفيف قبل ما تجيلي و تحط برفان و كأنها جاية لعريسها. أنا كنت دايما كلامي حلو و أشكر في لبسها و مكياجها الخفيف اللي هي مش محتاجاه في الحقيقة و برفاناتها. كلامي كان له فعل السحر فيها و بيخليها تلين في إيدي و تسيبني اتبسط أكتر و أكتر. و في مرة قولتلها نتفرج على صور جنس عالكمبيوتر بتاعنا (ما كانش لسة فيه سمارت فونز) قالتلي: عيب يا حبيبي و حرام نشوف الحاجات دي. قلتلها: أنا ما بشوفش الحاجات دي كتير بس أصحابي بيحكوا عنها و قالولي أدور فين عالنت و أنا نفسي أعمل كدة و أنا معاكي .. المهم وافقت و رحنا أوضة المكتب بتاعة بابا و فتحنا الكمبيوتر. أنا إستعملت الكمبيوتر كتير في الهوموورك بتاعي و كنت بأشوف ملفات كتير بتاعة شغل بابا .. اليوم ده لقيت ملفات جديدة بس لما حاولت أفتحها كان لازم باسوورد .. ما إهتمتش لأنها كلها بأسماء مشاريع بابا بس ملف واحد كان نفسي أفتحه إسمه ” صور خاصة” محتاج باسوورد برضه .. سألت ماما قالتلي إنها ما تعرفش الباسوورد و قالتلي: يللا شوف عايز إيه من النت عشان ما نتأخرش. بدأت بحث على النت عن صور و أفلام جنسية و طلعتلي نتايج كتيرة إخترت منها سكس محارم أمهات و فتحته لقينا صور ستات مع أولاد صغيرين عنهم و فيديوهات. ماما قلتلي: إيه القرف اللي انت إخترته ده؟ شوف حاجة تانية. قلتلها: خلينا نشوف الفيلم ده مع بعض شكله حلو.. قالتلي: لأ انت إتفرج و أنا حأعملك بإيدي لحد ما تكب عشان ما نتأخرش. و فعلا هي نزلتلي الشورت و اللباس و ابتدت تحط كريم و تمسك زبري .. و مرة واحدة لقت زبري وقف خالص و أصوات نيك طالعة من الكمبيوتر .. بصت معايا لقت واد صغير بيلحس بزاز أمه و يمص الحلمة و هية في قمة الهيجان و عمالة تحسس على راسه عشان يمص أكتر و آخر هيجان .. فضلت تبص و ايدها بتلعب في زبي و حسيتها عجبها الفيديو رحت منزلها حمالات قميص النوم البمبي اللي لابساهولي و كشفت عن بزازها الجميلة و هي لازقة فية و بتلعب في زبري و عينها على الشاشة.. قلت دي فرصتي و مديت إيدي أمسك بزها و ابتديت أفعصه لقيتها ساكتة خالص و مندمجة في الفيديو . حسست على حلماتها و فركتهم بين صوابعي و هي هايجة خالص و سايباني ألعب. رحت نزلت ببقي على بزازها و ابتديت ألحس الحلمة القريبة مني و ماسك بزها التاني و بعدين حطيت الحلمة في بقي و ابتديت أمصلها بشهوة .. حسيتها ساحت خالص و بقيت بأمص و ألحس و أبوس بزازها و هي بتتأوه بصوت مسموع و نفسها عالي لحد مالقيتها بتحط ايدها على كسها و بتنهج جامد و صوتها علي أكتر و اترجت جامد . عرفت إنها بتجيب عسلها .. زودت اللحس و المص لحد ما هديت .. شالت إيدي و بعدت بؤي من على بزها و قالتلي: كفاية كدة يا علي. قلتلها: اتبسطتي يا ماما؟ سكتت و اتكسفت و وشها إحمر و قالتلي: كفاية كدة إحنا زودناها قوي يا علي. قلتلها بصي في الفيديو بيعملوا إيه؟ كان الولد و أمه في الفيديو عاملين 69 هو بيلحسلها كسها و هي بتمص زبره .. تنحت للفيديو و واضح انها ابتدت تهيج تاني . استغليت الفرصة و رجعت ألعب فى بزازها و بعدين نزلت ايدي على كسها و ابتديت أحسس لقيتها كأنها اتكهربت.. شالت إيدي و قالتلي: لأ يا علي كدة حرام خالص بلاش تحت. قلتلها: عايز أمتعك و أتمتع بيكي يا ماما. قالتلي: لأ كفاية كدة. قلتلها: كفاية ايه أنا لسة ما نزلتش. قالتلي طيب حأكملك ضرب عشرة لحد ما تنزل . قلتلها: طيب ممكن لو سمحتي يا حبيبتي تعملي ببقك زي الفيديو.. و قبل ما تقول لأ كنت بابوسها في رقبتها و خدها و شفايفها بس هي قافلاهم .. قالتلي: طيب المرة دي بس. كمل إنت الفيديو و أنا حأمتعك زي ما متعتني و وطت على زبري مسكته و لحست راسه بالراحة و أنا على آخري و بعدين لحست العمود لحد بيضاني و لحستهوملي و بعدين حطت راسه في بقها و فضلت تمص بضمير و زبري عمره ما وقف بالدرجة دي قبل كدة .. بعدين قلتلها مصيه كله زي الأم اللي في الفيديو. رفعت راسها بصت عالفيديو شوية و وطت تاني و حطت زبي كله جوة بقها. كنت حاجيبهم في اللحظة دي بس مسكت نفسي و فكرت في حاجة تانية عشان ما أكبش بسرعة . فضلت تمص زبري بشوق و حب يمكن عشر دقايق و أنا بفعص في بزازها و أمسك حلماتها و هي ما بتعترضش زي الأول .. و أنا بأكلمها: مصيلي يا دودو مصي لإبنك حبيبك يا دوللي .. إنتي مراتي النهاردة .. بتمصي لبابا كدة؟ عملتلي صوت موافقة. قلتلها: أنا أحلى واللا بابا؟ شاورت علية أنا.. قلتلها: بتحبي زبري يا دوللي؟ هزت راسها موافقة بشغف .. عند كدة ما مسكتش نفسي و اتهزيت جامد و نطرت كل لبني في بقها و فضلت أكب على دفعات كدة دقيقتين و هي لسة قافلة بقها على زبري. لما هديت فتحت بقها و شفت لبني جوة على لسانها .. كانت أكيد بلعت شوية و الباقي نزلتهم في إيدها و ورتهوملي زي أحلى شرموطة..
حضنتها جامد و قعدت أبوسها في بقها و أمص لبني من شفايفها و إحنا الإتنين في منتهى الهيجان. قولتلها: ماما أنا لسة عايزك . تعالي عالسرير .. أنا عايز أنيكك. بصتلي بمودة بس فيها عتاب و قالتلي: ما ينفعش تنيك مامتك يا حبيبي .. حرام.