أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة الرّابعة

ماما كانت حريصة على تماريني و بتروح تاخدني للتمرين و تحضر عشان تتطمن إني لسة كويس و قالتلي إنها لو لقيتني ضعفت حتبطل تعمل حاجة معايا فكنت حريص إني أتمرن كويس مصارعة و كيكبوكسينج زي ما انتم عارفين. المدرب بتاعي كابتن عصام كان بيحبني قوي و بيحترم ماما جدا و ما يقلهاش غير يا أخت داليا نظرا لخمارها و إلتزامها و هي كانت في اللجنة الدينية بتاعة النادي. كابتن عصام كان طول بعرض و عضلات و شكله وسيم و أخلاقه عالية مع كل الناس في سن ٣٢ تقريبا يعني أصغر من ماما بكام سنة. كان لما ماما تكلمه يبصلها في عنيها بما يبدو إنه إحترام لكن أنا لاحظت إنه بيبقى تايه و مش مركز في كلامها .. كان بيحلم في عنيها الخضرا و وشها الأبيض المسمسم و شفايفها اللي زي الفراولة. لكن هو كان بيحبني جدا لأني لاعب كويس و بأشرفه في البطولات. في مرة و إحنا مسافرين بطولة يومين في بنها كنت في أوضة الفندق لوحدي بعد الماتش و جه عشان يهنيني و يكلمني لقاني في الدش .. و عادي في الأندية و الفرق ان الناس بتدخل الدش مع بعض على فكرة و كلنا شفنا زبار بعض كتير. دخل علية و قاللي: مبروك يا بطل الفوز النهاردة .. شد حيلك بقى عشان النهائيات بعد شهر .. لاحظت إنه بيبص لزبري و احنا بنتكلم و زبري ابتدا يقف .. طلعت من الدش و قعدنا على السرير سألني: إنت ليه بتاعك واقف كدة؟ قلتله بكسوف: مش عارف بس حاسس إني هايج شوية. قاللي: و بتعمل إيه لما يحصلك كدة؟ أكيد بتضرب عشرة. قلتله: أيوة .. أنا بقالي كذا يوم ما عملتش عشان الماتش .. قاللي: مفيهاش حاجة إعمل دلوقت الماتش خلص .. قلتله: إنت مش متجوز يا كابتن .. بتعمل كدة برضه؟ قاللي أكيد كل الشباب بيضربه عشاري إلا لما يلاقوا واحدة ينيكوها. قلتله: إنت نكت قبل كدة يا كابتن؟ قاللي: آه طبعا .. كتير. قلتله: عندك جيرا فريند يعني؟ قاللي: حاليا لأ .. بس نكت ستات كتير قبل كدة معظمهم متزوجات. بصيتله باستغراب و قلتله: طيب و ليه يتناكوا و هم عندهم أجوازهم؟ ضحك قوي و قاللي: إنت لسة صغير و مش فاهم .. بعد سنين من الجواز الرجالة بيزهقوا من زوجاتهم و الستات ما بتتناكش كتير زي الأول و فيه منهم اللي رجالتهم ما بينيكوش كويس و بيبقوا عايزين زبر تاني جامد. قلتله: و بتعرفهم منين؟ قاللي: من كذا جهة زميلاتي في الشغل أو جاراتي أو ستات من النادي .. إيه يا بني هيجتني و فكرتني بالنسوان. ساعتها بصيت على زبره فوق التريننج لقيته منفوخ و واقف خالص و أنا كمان زبري مولع .. قلتله: شكلك انت كمان هجت و حتضرب عشرة ها ها ها. قاللي و هو بيبص على زبري: فعلا عايز .. انت حتفك نفسك دلوقت؟ قلتله: آه بس لما حضرتك تمشي. قاللي: و ليه يا حبيبي فك نفسك قدامي إحنا شباب زي بعض و وريني بتعملها إزاي .. اتكسفت قوي بس حسيت برغبة إني أضرب عشرة قدامه .. مسكت زبي و نمت على ضهري عالسرير و بدات ألعب فيه. قاللي: شكله حلو قوي و هو واقف و كبير. قلتله أيوة ماماااااا .. و طبعا سكتت قبل ما أكمل إن ماما قالتلي كدة .. التفتلي باهتمام و قاللي: ماما مالها؟ كمل .. كمل.. هي مامتك بتشوف زبرك؟ قولتله: لأ طبعا بس كام مرة شافتني و أنا باستحمى.. بصلي بشك و قاللي: مامتك دي ست الكل محترمة قوي و أجمل واحدة شفتها في النادي. قولتله بهزار: إيه يا كابتن حتبصبص لماما واللا إيه؟ قاللي: مامتك تستاهل .. ما تزعلش مني إحنا شباب زي بعض و بنفضفض .. قولتله: عندك حق ماما جميلة قوي و حنينة.. اتجرأ أكتر و قاللي: هية جميلة بعقل .. دي تتاكل أكل و لقيته بيمد ايده على زبه بيلعب فيه .. حسيت إني هجت أكتر .. الكابتن هايج على مامتي ا إمال لو بتلبس شورت زي الباقي كان عمل إيه.. هو كأنه قرأ أفكاري قاللي: لولا مامتك ملتزمة كان حيبقى لية كلام تاني. قلتله و باين في صوتي الفضول و التقبل: كنت حتعمل إيه؟ قاللي: إحنا شباب زي بعض ( وأنا عيل بالنسباله! كان بس بيسجدني إبن الوسخة 😀) مش حتزعل لو اتكلمت عن مامتك و جسمها و كدة يعني؟ قلتله: لأ مش حازعل أنا عارف إنها حلوة قوي و ناس كتير تتمناها. لقيته اتنهد بارتياح كدة و مسك زبره من فوق الترننج و قعد يقوللي قد ايه جسمها حلو و متناسق و طيزها مدورة و جميلة و بزازها كبيرة و شكلهم طريين .. لقاني زبي بقى حديدة و بلعب فيه بالكريم فعرف إني عاجبني كلامه. قاللي: إنت بتضرب عشرة بالكريم؟ قلتله: آه .. ماماااااااا .. و سكتت قبل ما أغلط.. بصلي جامد و قاللي: لأ بقى ده انت لازم تحكيلي إيه حكاية مامتك دي معاك؟ قلتله بتلعثم: ولا حاجة. قاللي: هية اللي اديتك الكريم صح؟ قلتله: آه عشان ما أعورش نفسي.. قام قفل باب الأوضة بالمفتاح و رجع نام جنبي و قلع بنطلون الترننج لقيت زبره كبير و واقف. مسك زبره بإيده و قاللي بشغف: إحكيلي بقى .. مامتك عارفة إنك بتضرب عشاري و بتديلك الكريم كمان؟ قلتله: آه. هاج أكتر و قاللي: دي مامتك دي ملاك أنا بحبها قوي .. نفسي تديني كريم أنا كمان و أنا أعمل عمايل. قلتله: خد كريم أهو. أخد الكريم و دهن زبه و قاللي: بس حيبقى له طعم تاني لما هي تديهولي. و فضلنا نتكلم عنها و عن جسمها و هايجين و بعدين قاللي ان أمسك زبره و هو يمسك زبري و نضرب عشرة لبعض و دي حاجة أنا عملتها مع صحابي كتير بس مش مع حد كبير. و لقيته مسك زبري و أخد إيدي مسكتله زبره و قعدنا نلعب في بعض و نتكلم على ماما و هايجين خالص .. سألني عن لون شعرها و طوله و ناعم واللا لأ و لون جسمها و مقاس ستيانتها و شكل بزازها .. و أنا أوصفله بكل إخلاص و هيجان و سألني إذا عندي صور لها من غير خمار فإفتكرت إن معايا صورة في المحفظة و هي بتقطع تورتة عيد ميلادي في البيت و لابسة بلوزة من غير كم و صدرها مفتوح و مبين شكل و حجم بزازها و بطنها و لون دراعاتها و شعرها الجميل اللي كانت مسيباه على كتفها.. قمت جبتهاله و هو مسكها و بقى حيتجنن و أنا بلعب في زبره و ابتدي يكلمني بإسم داليا و يقوللي: ياللا يا أخت داليا إلعبي في زبي الكبير نفسي أنيكك بقى و ألحس كسك و … بان عليا الهيجان لأن زبي بقى واقف أكتر و باعمل أصوات راح قاللي: عمر حد مصلك زبك؟ قلتله: لأ بس نفسي (ما قلتلوش طبعا إن ماما مصتهولي من يومين) .. قاللي: طيب أنا حمصلك زبك لحد ما تكب و انت برضه مصلي و أنا باتفرج على أمك .. قلتله ماشي و نمنا على جنبنا في وش بعض بالعكس و قعدنا نمص زباب بعض و هو يعلمني إزاي أمص حلو و أدخل زبره كله في بقي و أبله بريقي و الحسه بلساني .. و ابتدى يحط كريم على فتحة طيزي و يبعبصني و يدخل صبعه جوة طيزي و هو بيمص زي اللبوة و كل شوية يناديني يا داليا يا دوللي طيزك حلوة لحد ما قدرتش أكتر من كدة قلتله: حأكب. قاللي: كب في بقي و كبيت لبني كله و هو لسة بيمص و يبلع لبني زي أحلى شرموطة. و بعد ما هديت شوية قاللي: يللا الدور عليكي يا أخت داليا تمتعي زبري الكبير ببقك و شفايفك العسل دول. قمت قلتله: داليا تحت أمرك يا كابتن و حطيت زبره في بقى و فضلت أمص زي ما علمني و هو بيتكلم على أمي و نيكها .. و بعدين سألني إذا عندي صور أكتر لها فإفتكرت إني واخد لها كام صورة من غير ما تاخد بالها بكاميرتي الديجيتال اللي بابا جابهالي ( ما كانش لسة فيه موبايلات بكاميرا منتشرة) .. و كنت ابتديت أهيج أكتر .. سبت زبره و قمت جبت الكاميرا و فتحتله على صورها و هي بقمصان النوم اللي بتلبسهم قبل ما تلعبلي و منهم الصور مبينة بزازها من القميص الشفاف و كام صورة تانيين صورتهم و هي بتغير هدومها و مبينين جزء من بزازها .. هاج جدا و زبره كبر مرتين و أنا بمصله و بعدين قاللي أنا مش مصدق إني شايف صور عريانة للأخت داليا قدامي و إبنها هو اللي إداهملي.. أنا لازم أنيك دلوقت مش حيمشي معايا مص بس .. الأخت داليا هيجتني .. أنا خفت و حسيت إنه حينيكني خاصة إنه كان بيبعصني من شوية .. و أنا مش بحب أتناك .. جربته و أنا أصغر مع واحد صاحبي مرتين بس ما إتبسطش فمعملتهاش تاني. قلتله بنبرة ترقب: حتنيك مين؟ بصلي و ضحك و قاللي: إيه يابني مالك خايف كدة ليه؟ أنا مليش في الرجالة .. أنا عايز كس.. صور مامتك هيجتني قوي. اتنهدت بارتياح و قلتله: و حتجيب واحدة تنيكها منين دلوقت؟ قاللي: الواد رامي بتاع الريسيبشان من اول ما جينا عالفندق و شاف شباب جامدين كدة و هو يقوللي لو عايزين أييييي حاجة قوللي أنا عايزكم تتبسطوا و تتمتعوا .. كلام من ده وةاتجاوبت معاه عرفت إنه عنده ستات يقدر يجيبهم الواحدة بتاخد ١٠٠ جنيه و هوة بياخد ٥٠ .. أنا حانزل أخليه يجيبلي واحدة .. و بصلي و قاللي: إنت نكت قبل كدة؟ قلتله: لأ .. قاللي يبقى النهاردة دخلتك يا عريس. و نزل شوية الريسيبشان و رجع قاللي: العروسة طالعة دلوقت إستعد يا عريس. ساب الباب موارب و لقيت ست يمكن قد أمي أو أصغر شوية دخلت .. لونها خمري و تقاطيع وشها حلوة و جسمها نار .. شكل لبسها إنها فلاحة بسيطة لابسة فستان طويل و حاطة طرحة على راسها و متزوقة .. أول ما دخلت قلعت الطرحة و بتتكلم مع الكابتن اللي بيسخنها و بعدين قالها: إنتي تنامي مع علي الأول و تبسطيه عالآخر عشان دي أول مرة ينيك بصتلي اكتر و قالتله: ده من دور عيالي يا كابتن لسة صغير عالنيك .. أنا اتكسفت بس الكابتن قالها: يا منال إنتي مالك صغير واللا كبير؟ لما تشوفي زبره حتلاقيه أكبر من زبر جوزك .. و ضحك.. قربت مني و قلعت الفستان و بقت بالكمبليزون اللي مبين بزازها و كلوتها و جت جنبي عالسرير و قالتلي: إسمك ايه يا حبيبي؟ كأنها بتكلم عيل صغير المتناكة .. قلتلها: علي .. قالتلي: طيب إمسك بزي يا علي. مسكته أفعصه و ألعب فيه و هي بتشوفني حاعمل إيه رحت منزلها الكمبليزون و مصيت بزها و بفعص التاني .. قالتلي: لأ كدة شكلك ييجي منك.. و مدت ايدها على الشورت نزلته و شافت زبري بصتله قوي و قالت عندك حق يا كابتن زبره حلو و كبير ده راجل .. قالها و هو قاعد قدامنا عالكرسي: قلتلك يا بت حتتبسطي معانا. و ابتدت تمصلي زبري و قلعتني الشورت خالص و تلحس في بيضاني و تحطهم في بؤها .. زبري بقى واقف جامد و المذي عمال ينز منه و هي بتمص أحسن من أمي و حاسس بحرارة بقها و زورها .. ست خبرة بقى .. لما لقتني جامد كدة قالتلي: ها جاهز تنيك يا سيدي؟ قلتلها: آه نفسي يا طنط .. ضحكت ضحكة كلها شرمطة و قالتلي: طب تعالى يا روح طنط .. و نامت على ضهرها و قلعت اللباس و رمته في الأرض و فتحت رجليها و أنا جيت بين رجليها و جاهز لقيت الكابتن بيديني كبوت و قاللي إلبس ده الأول و غمزلي و كمل: مش عايزينها تحمل منك. لبستني الكبوت لأول مرة لما لقيتني مش عارف أعمل إيه و أنا قربت بين رجليها و وجهت زبري على فتحة كسها المحلوق النضيف .. هي مسكت زبري و حركته على فتحة كسها و بلت كسها بريقها و قالتلي يللا نيك طنط يا حبيبي .. دخلت زبري في كسها و حسيت بسخونة شديدة جوة و زفلطة .. أول مرة أنيك و ابتديت أتحرك جوة و برة و هية بتساعدني و تقوللي كلام يهيج و تعمل أصوات إنها مبسوطة و تقوللي نيكني يا سيدي أنا خدامتك . نيكني و شرمطتني بزبرك الحلو ده و تتحرك تحتي و تقمط على زبري اللي بقى زي الحديدة في كسها .. و تمد إيدها تمسك عضلات دراعاتي و كتافي و تقوللي ده إنت دكر بجد .. نيكني أنا مولعة. لولا إني لسة كابب من نص ساعة كنت مش حاستحمل دقيقة .. فضلنا كدة شوية و الكابتن بيتفرج علينا و حسيت إنه فخور بية و أنا بنيك زي ما بيبقى فخور بية و أنا باضرب اللعيبة التانيين في الماتشات..

 

 

 

بعد شوية الكابتن قالها: دوقيه وضع السجود يا منال. قمت من عليها لقيتها قعدت على رجليها و ايديها و اديتني طيزها .. كنت حأدخله في طيزها لقيتها مسكت زبري و وجهته على كسها و قالتلي: دقني جامد يا سيدي .. لقيت نفسي بأدق فيها جامد و السرير بيتهز و حيقع بينا و صوتها بقى بيقطع من الدق الجامد و أنا مثبتها من وسطها كأني في ماتش مصارعة .. لقيت نفسي هايج خالص و أنا شايفها بتتلوا تحتي و خرم طيزها قدامي بيقفل و يفتح مع الدق .. ما حسيتش بنفسي و كبيت كل لبني و أنا باصرخ من اللذة و المتعة و انا بنيك لأول مرة في حياتي

 

 

. مش عارف هية كبت واللا لأ .. مش مهم ماهية متعودة دايما بصوت عادل إمام.. لما هديت و طلعت زبري .. اتدورت و شالتلي الكندوم و ورتني لبني الكتير اللي فيه و قالتلي: إنت بتنيك حلو قوي يا سيدي ما كنتش مفكراك كدة.. الكابتن قالها بفخر زي ما بيقولنا في الماتشات: إحنا الشباب بتوعنا أجدع رجالة فيكي يا مصر و بعدين ابتدي يمسكها يلعب فيها و يمص بزازها و يحضنها و يبوس خدها و رقبتها و جسمها بس ما بيبوسش بقها .. و بعدين نام على ضهره و قالها: مصيلي حلو يا منال زبري ماتمصش من زمان. و غمزلي .. نزلت تمصله جامد و ناكها فشخها نيك بعنف و قوة كأنه تور هايج و هية بتتلوى تحته و تملص منه و هوة يجيبها تاني يثبتها تحتيه و ينيك .. حلبة مصارعة قدامي و بعدين قالها: إيه نظام طيزك عايز أكب؟ قالتله: ٢٠ جنيه زيادة. قالها: مش خسارة في طيزك الحلوة يا منال .. و فنستله و دخل زبره لحد آخره و هي بتصوت .. لحد ما كب جوة طيزها في الكاندوم طبعا. خلصنا و لبست هدومها و خدت ال فلوس و مشت و بتقولنا لما تيجوا تاني أنا تحت أمركم و لو عايزين واحدة تانية كمان ممكن أجيبلكم أختي الصغيرة. و خلصت أول نيكة في حياتي بفضل كابتن عصام.

 

دخلنا استحمينا و قاللي دايما إلبس كندوم مع الشراميط دول و لو واحدة شمال برضه .. ما تعرفش عندهم ايه مرض ممكن يجيلك .. شكرته عالنصيحة و بعدين لبسنا هدومنا و نزلنا إتغدينا و رحنا نركب الأتوبيس اللي حيرجعنا للنادي بتاعنا و قعدني جنبه عشان نتكلم. سألني إذا كنت مصاحب بنات أو بحب واحدة. قلتله: لأ. قاللي: إمال أنا بشوفك كتير مع البنت دعاء بتاعة الجمباز ليه؟ قلتله: دي ساكنة جنبنا و مامتها طنط ليلى تعرف ماما فدايما حد منهم ياخدنا النادي للتمرينات و التاني يرجعنا و كدة. قاللي: إزاي ما حاولتش تصاحب البت دي؟ دي بت قشطة و جسمها جامد .. بشوفها بمايوه الجمباز بابقى عايز آكلها أكل بس هية صغيرة علية. قولتله: دي من سني كدة. بصلي بابتسامة كدة و قاللي بحب: إنت أول حد صغير أعمل معاه حاجة. قلتله: هي حلوة قوي فعلا و لذيذة .. مرة أو مرتين شرحتلي دروسنا اللي غبت عنها لإننا في نفس السنة. قاللي: يا حمار دي ما تتفوتش .. حلوة و لبسها مكشوف و دلوعة كدة .. متع نفسك يابني. كلامه رن في دماغي و حسيت إني فعلا حمار. دي البت طرية و دلوعة فعلا و بتعمل حركات و تقرب مني كأنها عايزاني أبوسها .. أنا فعلا حمار إني سايبها لحد دلوقت رغم الوقت الطويل اللي بنقضيه مع بعض في النادي و إحنا بنستنى حد ييجي ياخدنا. صوت الكابتن صحاني من أفكاري: إيه يابني سرحت في ايه؟ أكيد في دعاء مش كدة؟ قلتله: أيوة يا كابتن حضرتك عندك حق أنا لازم أقرب منها أكتر. قاللي: بس ماتنساش أنا اللي عايزه تجيبلي صور أكتر لماما عشان حبيتها قوي و ما تنساش صورها دي خلتك تنيك لأول مرة يا بطل.. و تبقى تيجي تزورني في شقتي جنب النادي ما إنت عارفها و عارف إني عايش لوحدي. و ابتسم ابتسامة حب فهمتها .. عايز يقرب مني عشان ماما .. قلتله: حاجيلك يا كابتن أكيد.

تعليق واحد على “أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة الرّابعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ