نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة العاشرة

بعد عشر دقائق من القبلات الحاره كنا قد نسينا الدنيا تماما من حولنا ونسينا اننا على شاطئ مكشوف وقد يرانا اى احد ولكننا كنا فى عالم اخر ثم نزلت على كسها الحسه وكان محلوقا مثل الحرير وناصع البياض ورائحته للعجب مثل رائحه البحر واندفعت بفمى ولسانى ااكل كسها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها وتصرخ وتقول كلام شامى لا افهمه ولكن اسلوبها وصراخها كان يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس اكثر واكثر وادفع وجهى بين فخذيها الناعمان اكثر واكثر ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى وقفت مبهورا من جمالها لا اقدر على الحركه لمده دقيقتين اتأمل فقط ثم فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها وكسها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى لمده عشر دقائق واهاتها تعلو وتعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كسها ثم شدتنى اليها تقبلنى، ثم نمت انا على ظهرى مستندا على الشجره وقد غرقنا نحن الاثنان بالرمال وامسكت رأسها ودفعتها نحو زبرى وادخلته فى فمها تمص فيه وتماشت هى معى وكانت لا تريد ان ترفض لى شئ وبدات تلحسه وتمصه وهنا كدت اجن فعلا وزبرى منتفخ بشده وسرى تنميل لذيذ ورجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعاب رنا اللذيذ ثم نامت على ظهرها وفشخت فخذيها ونمت فوقها وامسكت بزازها بيدى اعتصرها والحس حلماتها السوداء وكان بزها طريا جدا جدا ولينا كانه محشو جيلى ثم حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدا زبرى يتلمس طريقه داخل كسها الذى تغطى برمال الشاطئ وبدأت ادخل زبرى فى كسها واحسست ان زبرى فرحا لانه سيدخل هذا الكس الجميل وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل غريب كأن كسها مختلف عن باقى النساء وبدأت اتحرك داخلا خارجا واندفعت اسرع فى حركتى واهاتها تعلو مع حركتى وشعور رهيب يمتلكنى وانا احس اننى داخل جسم رنا الذى لا مثيل له وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ان استمر واستمر وان انيكها اكثر واكثر واقوى وكنت اول مره اسمع هذا الكلام بهذه اللهجه مما وصل بى لحاله لم اصل لها من قبل من المتعه والنشوه.

واستمر الوضع حوالى ربع ساعه ثم خرجت وقلبتها على يديها وركبتيها فى وضع الفرسه وهو اكثر وضع يهيجنى وادخلت زبرى فى كسها واخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى وترتعش طوال الوقت وانا مستمر وكنت لا اريد ان انهى تلك النيكه ابدا وحاولت امساك لبنى اكثر وقت ممكن ولكن جمالها غلبنى واحسست انني قربت أن اقذف فادخلت زبرى حتى اخر جزء فيه داخل كسها واعتصرت طيزها بين يدى وزبرى اما هى فلقد تصلبت تماما كان زبرى اخترق مخها وبالفعل قذفت كميه رهيبه اول مره تخرج منى داخل كسها واحسست براحه جميله ووارتمينا نحن الاثنان نستند على الشجره ونحن ننهج ونتنهد كاننا كنا فى سباق ووجدها تبتسم لى ممتنه فقبلتها فى شفتيها الطريتين قبله ساحره ثم قمنا ونزلنا المياه واغتسلنا وهزرنا كثيرا ثم رجعنا نبحث باقى الناس حتى جدناهم.

واكملنا الرحله الساحره وواعتبرتها اجمل ما فى المنتجع وكانت امى وعادل لا يتركان ايدي بعضهما ويتهامسان دائما مثل العشاق وخالتى سارحه مع صديقاتها، وبتنا فى المساء فى موتيل وسط الغابات فى موقع ساحر ونزلت انا وخالتى فى حجره واحده ولكنها كانت منهكه ونامت على الفور وسهرت انا فى الخارج مع الجروب نغنى ونرقص ورقصت ميرال اللبنانيه وكانت مبهره وكذلك ساندى بنت خالتها وبعدها اخنا نتكلم ودعونى للسهر معهم فى حجرتهم ووافقت واخذنا نلعب سويا وقت طويل ثم غرقنا فى عرقنا ودخلنا نأخذ حمام سويا .

و هنا انقلب الهزار جد لما دخلنا البانيو معا ووجدت نفسى مره واحده قد اصبحت محاطا باربعه بزاز متناسقه وطيزين جميلتين ولم استطيع المقاومه واندفعت اتحسسهم وكان من الواضح انهم كانوا فى انتظار خطوتى الاولى ولما وجدت القبول موجودا اندفعت اوزع قبلاتى بين شفتيهم وبزازهم وطيازهم ثم نزلت ميرال تمص زبرى واخذت ساندى فى حضنى وشفتاى تقطع شفتيها قبلات ثم امسكت بزازها واخذت الحس وامص فى حلماتهم وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ميرال وشفتيها ثم قامت ميرال وجعلتها تنحنى على حافه البانيو وتسند على يديها وركعت انا خلف طيزها وقامت ساندى بفتح طيز ميرال امامى بحيث وضحت فتحتى كسها وشرجها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى اكثر واكثر داخل كسها فكانت تصرخ اكثر واكثر ثم انحنت ساندى بجانبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كس ميرال الى كس ساندى ولكن تركت اصبعين يدعكان كس ميرال من الداخل وهى تتلوى امامى اما ساندى فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه ومدت ميرال يديها وامسكت بزاز ساندى واخذت تفعصهم مما جعل اهات ساندى تعلو اكثر واكثر وبعد ذلك نمت على الارض انا وساندى وافترشت فخذيها ودخلت بزبرى فى كسها المفتوح فى انتظارى ووقفت ميرال تتأملنا من تحت مياه الدش وطوال عشر قائق كامله امتزج فيها صوت المياه مع اهات ساندى مع صوت ضرباتى لكسها ولفت ساقيها الطويلتين حول ظهرى لتدفعنى اكثر واكثر فى كسها ثم قمنا معا دون ان يخرج زبرى من كسها واستندت بيديها على البانيو وبدأ زبرى حركته مره اخرى ولكن هذه المره كان اصبعى فى شرجها الضيق ودخلت ميرال وامسكت بزاز بنت خالتها تمص فيها وتلحسها ثم مدت يديها من تحت طيزى وامسكت كيسى وخصيتي فى قبضتها تعتصرهم وتدفعنى اكثر فى كس ساندى وانا اعمل كالماكينه الصماء فى نيك مستمر حتى انهارت ساندى امامى وانحت ميرال مكانها لتخرج ماكينه النيك من حفره ساندى الى حفره ميرال مباشره واندفع زبرى يدعك كسها وقفت جنبى ساندى وقبلاتها على وجهى وصدرى واخذت تنظر لزبرى وهو يدخل ويخرج بين فلقتى طيز ميرال ونبتسم نحن الاثنين ثم اخذت اصبعها وادخلته كله فى شرج ميرال مما جننها اكثر وكانت تتلوى مثل الدوده ولكننا لم نرحمها وتركنها تصرخ من اهات النيك عشر دقائق كامله حتى بح صوتها وبعدها وجدت ساندى تشير لى نحو شرج ميرال وتغمز بعينيها وفهمت قصدها فورا واحضرت الشامبو واغرقت شرج ميرال وقبل ان تشعر ميرال خرجت بزبرى من كسها وغرسته فى خرم طيزها وخرجت منها صرخه عاليه كتمتها ساندى بيديها التى كانت تعتصر بزاز ميرال فى تلك اللحظه ورغم صعوبه الدخول ووجدت زبرى ينزلق ببطء داخل شرجها وساعد الشامبو كثيرا وميرال تتاوه وتطالبنى بأن ارحمها وارحم طيزها وبعد لحظات كان زبرى قد اعتاد الوضع وبدأت اتحرك دخولا وخروجا فى شرجها وتحولت اهاتها الى صرخات عاليه كتمتها ساندى بوضع فمها فى فم ميرال ورغم ضيق الفتحه عن كسها ولكن ذلك الضيق اعطانى شعور جديد وجميل وسألت ميرال وهى تتلوى (لو وجعك … اخرجه) فهزت رأسها رفضا وسط الاهات ودفعنى ذلك لان اسرع اكثر واكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو وتعلو وكانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائفى داخل اعماق شرجها وخرج زبرى منتفضا يضخ الباقى على طيزها وكان منظر شرجها وهو محمر متسع والمنى ينسال منه منظرا لا يصدق واعتدلت ميرال وهى تتاوه وغسلت طيزها تحت الدش ثم جلست على حافه البانيو تتاوه وضحكنا جميعا ثم نظرت لى ميرال وغمزت ولكن ساندى فهمت واسرعت تجرى عاريه خارج الحمام وخرجنا خلفها وجلسنا جميعا فى الصاله نضحك ثم بت وسطهم حتى الصباح الى ان عدنا الى المنتجع.

لم اكن تاتصور انه تبقى فقط يومين على رجوعنا من تلك الجنه ومر اليوم الاول مثل الريح بكل جماله