رحلتي الى المتعة

المقدمة

هذه قصتي بدأت عندما كان عمري سبعة عشر عاما” ، حيث كنت أدرس في الصف العاشر.

اسمي هنادي. سأحكي لكم عن افراد اسرتي لتعرفوا كيف بدأت القصة والظروف التي اوصلتني لهذه القصة.

 

والدي:

رجل مسكين مغلوب على أمره،  تجاوز عمره الخامسة والستين،  يشتغل عامل بناء على مبدأ اليومية ، يخرج في الصباح ليذهب الى ساحة العمال حتى يأتي من يحتاج الى عمالة. وكان رزقه يوم بيوم. وهذا ما جعله يتأخر في الزواج حيث تزوج امي وقد تجاوز  منتصف الاربعينات.

 

امي ربة بيت في بداية الاربعينات من عمرها ، ليست جميلة في الملامح لكن جسمها متناسف ومشدود وليس فيه ترهلات وصدرها  مشدود نافر منتصب للأمام . وتبدو اصغر من عمرها بكثير.

لم تتعلم في المدارس وليست على قدر من الجمال ،  ما جعلها تقبل بوالدي رغم فارق السن بينهما.

أحيانا تخرج لمساعدة احدى الجارات بأعمال المنزل او المطبخ مقابل أجر وذلك لمساعدة والدي في المصاريف.

 

أخي الاكبر ايهاب يبلغ من العمر عشرين عاما ، ويدرس في السنة الثالثة من الجامعة وهو ذو شخصية قوية وذو بنية عضلية قوية ، ويسيطر على كل افراد الاسرة  بما فيهم والدي الذي ليس لديه القدرة على الحوار واثبات رأيه أمام إيهاب لذلك أصبح ايهاب يقرر كل شي بالبيت بصفته الاخ الأكبر ، وهو مدلل امي ولا يرفض له طلب ،  بعض الأيام يخرج لبيع بعض البضائع في السوق ليسدد أقساط دراسته ، وهو قريب جدا من امي وتعتبره  سيد الرجال وهو على حق دائما.

 

اختي الصغيرة هديل تبلغ من العمر خمسة عشر عاما ، دمها خفيف ودائمة الضحك واللعب وهي حبيبة الجميع بشخصيتها الهادئة ودلعها الدائم ومزاحها اللطيف. وهي ايضا تشبهني كثيرا بالشكل  ، حيث ورثنا عن والدتنا الجسم المتناسق والصدر الكبير المشدود والمندفع بوضوح للأمام ، بالاضافة الى نعومة البشرة التي لا ينمو بها شعر مما يجعل أجسامنا ناعمة كالحرير . أما ملامح الوجه ونسبة الجمال دون المتوسط.

أخي الاصغر رامي :  عمره ثماني سنوات يعيش طفولته كبقية الاطفال لعب في الشارع واكل ونوم واحيانا دراسة.

 

نعيش في منزل مكون من غرفتين وصالة فقط ، ينام ابي وامي في غرفة ، وانام مع اختي هديل في غرفة اما  الاولاد فينامون في الصالة اما على الكنب او على فراش ارضي.

 

تبدأ قصتي عندما كان اخي ايهاب يساعدني في الدراسة ويشرح لي الرياضيات واللغة الانجليزية والمواد العلمية التي لم استطع فهما أبدا وهي سبب تأخري في الدراسة ،

عندما كان يشرح لي الدرس نكون عادة جالسين على فراش ارضي في غرفتي نظرا لظروف البيت المتواضعة

 

الليلة الأولى:

بدأت القصة في احدى الليالي عندما كان ايهاب اخي يحاول مساعدتي بالدراسة وكنا نجلس في الفراش الارضي بغرفتي وكان الوقت متأخر بسبب قرب الامتحانات ، حيث شعرت بالنعاس وقلت لايهاب  انني ارغب بالنوم ، لكنه اصر ان اخذ استراحة لساعة فقط ثم اصحو لنكمل الدراسة.

كنت البس وقتها ثوب نوم طويل وله سحاب من الامام يصل لاسفل الصدر.

بالفعل نمت بفراشي وبقي ايهاب يجلس ويراجع الدروس التي سوف يشرحها لي بعد الاستراحة

وفجأة دون مقدمات شعرت بيد اخي ايهاب تمتد وتلمس صدري بشكل متعمد وواضح ، وكان صدري من النوع الكبير نوعا ما ولكنه نافر ومشدود للأعلى

لم احرك ساكنا ولم اعرف ماذا اتصرف ، ويد أخي تضغط على انتفاخ صدري ويحاول الضغط على الحلمات ويعتصرها ، ولكن وجود الستيان لم تجعله يصل الى الحلمات او يشعر بها ، فيعود ليعصر صدري بكامل يده ، دون اي حركة او اعتراض مني ، فقد كنت اضم يداي الى صدري قدر المكان ، وأثني ساقاي وركبي امام بطني متكورة على نفسي لا اعلم ماذا افعل او كيف اتصرف ، وكل تركيزي على ان اتظاهر بالنوم وعدم الشعور بشيء.

 

وهذا شجع اخي ليبدأ بانزال سحاب الثوب للأسفل بهدوء وحذر ، حتى انزله ، بضع سنتمترات كانت كافية ليدخل اخي اصابعه تحت الثوب ويبدأ بمسلامسة اعلى صدري وانا لا ادري ماذا افعل وعندما وصلت يده الى انتفاخ صدري وبدأ يتحسس لحم صدري ، بدأت أنفاسي بالارتفاع  وبدأ التوتر يسيطر على نفسي لا أعلم ماذا علي ان افعل. فضممت يدي الى صدري بقوة حتى امنعه من الوصول اكثر.

وعندما حاول ان ينزل السحاب أكثر ، بسرعة مسكت ثوبي بيدي لامنعه. دون اي حديث بيننا

عندها رفع اخي ايهاب يده من صدري وحضن رأسي وبدأ يمرر يده فوق شعري بحب وحنان، عندها شعرت بالطمأنينة وأن الموقف انتهى.  وبقيت جامدة في نومي وجسمي يكاد يكون ملتصقا بجسمه.

بدأ اخي يميل بجسمه باتجاهي  يضمني اليه ويقترب اكثر مني ، وانا مطمئنة ان يده خارج ثوبي فلا مشكلة. ولكن المفاجأة التي لم اتوقعها عندما  ضمني اخي اليه أكثر حتى شعرت بيدي تلمس جزءا من  لحم اخي. للوهلة الاولى لم ا عرف ما هو هذا الجزء ،  ولكن بعد ثواني تنبهت ان ما لمسته يدي هو زب أخي ، لا مجال للشك في ذلك . صعقتني المفاجئة  متى اخرجه من ملابسه او كيف اخرجه.

وكيف له ان يفعل ذلك معي انا اخته.  لقد كان زبه قطعة من اللحم المنتصب ، له ملمس شديد النعومة ، ودافئ جدا .

ارتبكت كثيرا وابعدت يدي بسرعة عنه. الا ان اخي بقي يلتصق بي اكثر ويحضن راسي حتى لا اتمكن من الابتعاد.

بقيت جامدة في مكاني متظاهرة بالنوم ، واخي عاد واقترب بزبه من يدي وتركه يلامس يدي وبالنسبة لي اول مرة في حياتي المس زب الرجل. فقد كان زبه صلب جدا وملمسه شديد النعومة ، ودافىء جدا ما حرك شهوتي وجعل الشهوة تسير في كامل جسدي ، وانا اتظاهر بالنوم دون حراك.

بدأ اخي يحرك زبه فوق يدي بكل اتجاه وقد كان زبه ضخم جدا ولم اتخيل ابدا ان يكون زب الرجل بهذا الحجم.

بعد ان اطمئن اخي باني لن اتحرك ترك زبه فوق يدي وعاد بيده ليدخلها بهدوء الى صدري ، وهذه المرة انا كنت في عالم اخر من الشهوة لدرجة كبيرة فتركته يدخل يده فأنزل السحاب اكثر حتى اصبح الستيان ظاهر امامه فوضع يده على صدري وبدأ يفرك فيه فوق الستيان بالبداية الا انه بعد ذلك ادخل يده داخل الستيان وقبض على كامل صدري واخذ يفرك صدري بكامل يديه حتى مسك الحلمة وبدأ يعصرها بين اصابعه عندها وبدون شعور مني بدأت اشد بيدي على زبه وصدرت مني آآآه مكتومة بصوت منخفض جدا ، لا ادري كيف سمعها اخي.

 

عندها نزل يمسك صدري واخرج بزي من الستيان وبدأ يفرك به ويعصر الحلمة بنعومة وحنان حتى فلتت مني كلمة آآآه  ثانية لا شعوريا وبدأت اشعر باللذة والاستسلام عندها التصق اخي اكثر بي ومسك يدي وانزلها بيني وبينه ليضع زبه المنتصب في يدي، حاولت ابعاد يدي لكنه ظل ممسكا بيدي على زبه حتى بدأت اشعر بزبه وقد كان كبيرا جدا ، ذو راس كبير وكان ملمسه ناعم جدا في يدي كما انه كان شديد الدفء.

بدأ اخي يغلق اصابع يدي حول زبه الضخم وانا بدأت اترك له المجال دون مقاومة مني او اعتراض حيث بدأ يحرك وسطه ليمرر زبه في يدي المغلقه على زبه ويداه تعصر حلمات صدري دون ادنى مقاومة مني ، وكانت تخرج مني بعض الاهات المكتومة بين الوقت والاخر.

ثم انتقل اخي ليحضن راسي من جديد ورفع وسطه قليلا حتى اصبح زبه يلامس وجهي وبدأ يحرك زبه على خدي ووضعه على شفتاي ولا ادري حتى اللحظة ماذا يريد ان يفعل، لكني بقيت مستسلمة له دون مقاومة ، ثم عاد ليضع زبه فوق صدري وبدأ يفرك حلمات صدري بزبه وهنا لم اعد احتمل الاثارة في كسي الذي بدأ يشتعل نار .

استمر اخي يفرك زبه في حلمات صدري ويمسك يدي يضعها على زبه ويحرك زبه داخل يدي ويشد على راسي ولم يترك جزءا من جسمي العلوي الا ومرر زبه فوقه شفتاي وخدي ورقبتي وبزازي حتى شعرت ان زبه حبيبي وبدأت اشعر بالحنين لزبه حتى فاجأني ووضع زبه فوق شفتاي وبدأ يحرك به على شفتاي ففهمت انه يريد ان يضع زبه في فمي.

من شدة اثارتي فتحت له فمي وبدأ يحاول ادخال زبه في فمي, ولكن زبه كان كبيرا جدا لا اعلم كيف يمكن ان يدخل في فمي.

رغم اني لم يكن لي اي تجارب جنسية ولم يلمسني اي رجل في حياتي ، الا انني كنت اسمع من صديقاتي بالمدرسة بعض الحركات الجنسية مثل مص الزب ، وكنت اسمع  من بعض البنات انه ممتع جدا.

عندما تذكرت كلام صديقاتي عن مص الزب وكم هو لذيذ ، بدأت افتح شفتاي وفمي بالتدريج مع حركات اخي بزبه على فمي حتى اصبح جزء من زبه يلامس لساني.

مع احساسي بدفء زبه على لساني سرت في جسدي قشعريرة من راسي حتى قدماي ، وشعرت ان حصون الدفاع عن جسدي جميعها انهارت ولم اعد استطيع اي مقاومة فبغير شعور مني بدأت احرك لساني حول راس زبه حتى احصل على مزيد من دفء زبه اللذيذ, عندها شعرت بزب اخي يزداد  صلابة واخي يزيد اصرارا على ادخال زبه  اكثر في فمي ، وانا افتح فمي لاخي كي يدخل زبه اكثر واكثر حتى دخل راس زبه في فمي كاملا. كان شعوري من عالم اخر ، لم اتوقع ابدا ان طعم الزب في الفم بهذه المتعة واللذة.

تركت اخي يدخل زبه داخل فمي ويحركه كما يريد وانا مستمتعة بطعم الزب في فمي لاول مرة في حياتي ، حتى اقترب اخي بفمه من خدي ووضع بوسه ناعمة وهمس في اذني :

أخي : عجبك طعمه

أنا : لم اجيب

أخي : ليش ساكته

أنا : خايفة هديل تصحى

أخي : ما تخافي انا منتبه.

اخي: عجبك طعمه

أنا : أي

اخي بدأ يفرك حلمات صدري بقوة ويدخل زبه في فمي اكثر ويضغط على رأسي اكثر ويهمس في اذني مصي ، فقلت له …. ايش قال مصي زبي واستمتعي.

بدأت امص زب اخي بحذر وهدوء وكسي لم يعد يحتمل كم الاثارة في جسدي.

واخي بعد ان اعتصر بزازي وحلماتي المرة بعد المرة انتقل الي ثوبي وبدأ يسحبه للأعلى حتى عرى معظم افخادي ووصل ثوبي حتى وسط جسمي وبدأ يحسس على افادي ويلف يده على طيزي فوق الكيلوت ويسحب جسمي اليه ليلتصق بجسمه وانا امص زبه وكل مرة كنت اشعر ان زبه دخل في فمي اكثر ، حتى شعرت به وصل الى حلقي ، وانا صرت في عالم آخر غير مدركة لاي شيء حولي.

 

اكتشفت انني استمتع بمص الزب ، وشعرت انني على استعداد لمص زب اي رجل يطلب مني ذلك، وصرت امص زب اخي بقوة ، واستمتع بآهاته تخرج من فمه وهو يقول لي مصي كمان ، مصك بجنن، مصي كمان ، وبقيت امص في زب اخي الضخم ما يقارب الربع ساعة، شعرتها أجمل ربع ساعة في حياتي ، حتى جاءت اللحظة غير المتوقعه عندما  انزل حليبه في فمي. وشعرت انه انزل كمية كبيرة من الحليب في فمي ، وعندما حاولت ابعاد فمي ، مسك رأسي وضغط به على زبه حتى لا اخرج زبه من فمي.

حتى انزل جميع حليبه في فمي وابتلعت معظمه وقد كان حليبه دافيء جدا وطعمه يميل الى الملوحة ولكنه لذيذ ورائع.

مع  تذوقي لطعم الحليب من زب اخي ، زاد سريان الشهوة في كسي ولم اعد قادرة اكثر من ذلك.

وضعت يدي على كسي زبدأت افرك كسي امام اخي الذي وضع يده فوق يدي وبدأ يفرك كسي فوق الكيلوت حتى نزلت شهوتي وصدرت مني لا اراديا آآآآه ظننت كل من في البيت قد سمعها.

عندها  حضنني اخي وبدأ يقبل خدي ثم وجهي ثم انفي ونزل الي شفتاي وبدأ يمص شفتاي حتى فتحت له فمي وبدا يلعق لساني ويقول لي ، لذيذ طعم حليبي على لسانك ، ويعودي ليعصر صدري بين يديه ، ويمسك الحلمات يعصرها باصابعه ، ويسألني عجبك المص ، بقيت ساكتة ، فتابع يقول ما هذا السؤال الغبي ، لو لم يعجبك ما كنتي تمصي بكل شهية ، وتابع انت اروع اخت بالعالم .

وسألني : هل انتي سعيدة بالتجربة ؟ فبقيت ساكتة.

ثم قال لي بزازك كثير حلوة . فابتسمت له.

مسك بزازي وعصرهم بقوة وقال : هذه البزاز تعجب اي رجل بالعالم.

ثم نزل الى صدري وعاد يمص حلماتي بهدوء واستمتاع هذه المرة.

نظرت الى هديل اختي فوجدتها تغط في نوم عميق.  فبدأت استمتع بمص اخي لبزازي وبيدي العب في زبه الجميل الذي فك بكارة فمي منذ قليل وفتح لي ابواب الشهوة التي لا اعلم اين ستأخذني او اي نهاية ستلحق بي.

مع استمرار اخي بمص حلماتي ، بدأت أتجرأ واصدر بعض التأوهات بصوت منخفض خجول ، ولكن اخي كان يسمعها مما زاده متعة واصبح يمص بزازي بقوة أكبر. ثم سمعنا او تهيأ لنا اننا سمعنا صوت احدهم  فنهض اخي  بسرعة دخل الى الحمام  وعاد الي الصالة حتى يتظاهر بالنوم وانا نمت بعمق حتى الصباح.

 

 

في صباح اليوم التالي :

بعد ليلة مليئة بالمفاجآت ، والخوف والقلق واللذة والمتعة ، صحوت في الصباح وجميع مشاعري مختلطة ، لا ادري ماذا فعلت وكيف فعلت ذلك، وتجربتي  بمص زب أخي ، وماذا سيظن اخي بي بعد ما فعلت.

هل سيصحوا عقله ويلقي اللوم علي لانني لم ارفض. هل سيحتقرني ويتعامل معي معاملة صارمة وقاسية ؟ هل سيدعي انه كان يختبرني وفشلت في اختباره،

كان القلق يقتلني والرعب يملأ قلبي .

بقيت في فراشي اتظاهر بالنوم ، وأتمنى لو انني لا اصحو ابدا ، وزاد الوضع سوءا” عندما تذكرت ان اليوم هو الجمعة ، ولا مجال عندي ان اتظاهر بالنوم حتى يخرج اخي الى برامج يومه.

يا له من قدر محتوم علي ان اواجهه ، يا ليتني لم اطلب يوما من اخي ان يشرح لي دروسي ،

بقيت في كل افكاري هذه حتى جاءت امي لتوقظني ، فقد اجتمع الجميع على طعام الافطار والساعة اقتربت من العاشرة صباحا.

قمت متثاقلة من فراشي وخرجت الى الحمام ثم الى الصالة حيث الجميع مجتمعون حول ابي وامي وامامهم الافطار والشاي.

جلست بعد ان قلت صباح الخير بصوت متحشرج يكاد لا يسمع.

قطعت امي حبل افكاري وسألتني هل تأخرت في الدراسة بالامس ، يبدو عليك السهر وقلة النوم،

فأجبتها تأخرت قليلا . فسألت أخي كيف هي في الدراسة هل تستفيد ومخها يستوعب ام ان المطبخ اولى بها من الدراسة؟

هنا وقع قلبي وشعرت بالتوتر الشديد ، خائفة من ماذا سيجيب اخي.

حتى اجاب اخي انها تفهم بسرعة واي شيء اوضحه لها تتجاوب معه وتتقنه بسرعة.

فقالت امي اذا لم تنجح يكفيها دراسة وتبقى تساعدني بالبيت حتى يأتي نصيبها.

فقال اخي يجب ان تنهي الثانوية على الاقل وسأستمر في مساعدتها بالدراسة حتى تصبح اشطر البنات.

هنا شعرت ان اخي يريد ان يكرر ما فعله الليلة الماضية ، وشعرت انه لن يعاتبني او يلقي اللوم علي.

ووجه اخي كلامه لي قائلا، انت ستتابعي التركيز في الدراسة كما كنت أمس، اليس كذلك ؟ فقلت له بصوت هادىء نعم اكيد,

فقال لي سوف تركزي في الدراسة خصوصا عندما اشرح لك الدروس، فهمت قصد اخي وقلت له مش عارفة

فقال اخي عليك ان تسمعي الكلام والتركيز يأتي بشكل مؤكد. ولا تقلقي من اي شيء.

 

انتهينا من طعام الافطار وابي لم يعط رأيه بالحديث بأي كلمة ، فقد اعتدنا داخل البيت ان الحديث دائما يكون لامي واخي فقط.

سار اليوم بشكل طبيعي وقد حاولت قدر استطاعتي ان لا تقع عيني على عين اخي، فما زالت مشاعري مختلطة علي ولا اعلم ما الذي علي عمله.

 

في المساء اعتاد اخي ان يخرج للسهر مع اصحابه حتى وقت متأخر من الليل ، وبقية الاسرة انهينا يومنا بشكل روتيني وذهب كل منا الى فراشة ، وانا نمت بعمق دون ان افكر بشيء ،

قبل الفجر بقليل صحوت من نومي لقضاء حاجتي ، وعند الخروج من الحمام الملاصق لغرفة امي ، سمعت صوت امي داخل الغرفة ولم اتبين نوع الصوت او مدلوله ، فقررت لاول مره بحياتي ان استرق النظر لاعلم ماذا يدور في الغرفة.

يال الهول ، رأيت امي متجردة من ملابسها ولا ترتدي سوى كلوت بلون وردي وستيان من نفس اللون، مع بشرة امي الحنطية يعطي اللون انعكاس رائع ، كانت امي تنحني على السرير الذي ينام عليه وادي وتمص زب ابي بكل نهم وشهوة. تدخل زبه كاملا في فمها حتى تصل الى بيضاته وتخرجه من فمها وتكرر العملية بشهوة ودلع. الا ان زب ابي كان مرتخيا رغم ان جسم امي مثير جدا لاي رجل.

يا الهي ما هذا

اول مرة ارى جسد والدتي بهذا المنظر ، رغم انها تجاوزت الاربعين من العمر ، الا ان جسمها ما زال مشدودا كفتاة العشرين ، كما ان صدرها نافر للأمام دون اي ترهلات. كذلك بشرتها شديدة النعومة صافية البشرة بكل وضوح.

يا الهي اي جسد هذا الذي تمتلك امي ، لو رآه اي رجل سيهيج عليه فورا.

كانت امي تمص زب والدي بكل شهوة ونشاط وتحاول بكل الطرق مساعدة زب ابي على الانتصاب لكنه المسكين زبه مرتخي لا يكاد يقوى على مجاراة انوثتها الطاغية.

وانا اشاهد امي بهذا المنظر تحركت شهوة كسي وتذكرة كيف انني بالليلة الماضية جعلني اخي امص زبه. كما شعرت ان مصي للزب طبيعي ويثير شهوة والنساء تحبه.

امي فقدت الامل في ان ينتصب زب ابي ، فتركته ونامت بجانبه بغضب واضح من ملامح وجهها,

انا تركت المراقبة وعدت الى فراشي اتذكر المشاهد التي رأيتها واتذكر جسد امي الرائع وزب ابي المسكين ، ثم تذكرت زب اخي القوي الكبير المنتصب ما جعل كسي يتبلل ، نظرت الى اختي هديل كانت تغط في نوم عميق ، ووجدت يدي تمتد لتلاعب كسي وصرت افرك كسي بشدة حتى جاءت شهوتي ونمت نوم عميق حتى الصباح.

 

في صباح يوم السبت صحوت حوالي العاشرة صباحا وكانت امي تشرب قهوة الصباح مع احدى الجارات ، وابي كالعادة ذهب الى عمله مبكرا اما اخي رامي واختي هديل فهم نيام حيث اعتادوا على النوم  لوقت متأخر ايام الاجازة .

أما اخي ايهاب فقد كان مستيقظا ويشرب القهوة مع امي وجارتنا ، وبادرني بالقول ان اليوم يجب ان نقضيه بالدراسة حتى لا نضيع الوقت والامتحانات قريبة. قلت له حاضر لكن اعطني مهلة حتى اشرب الشاي اصحصح ثم انني بحاجة للاستحمام وتنشيط جسمي.

وفاجأتني امي بالقول انها ستذهب الى السوق مع جارتنا وان علي ان اجهز الافطار لاخوتي حين يصحون. فقلت لها حاضر ، اما أخي فسألها ان كانت ستتأخر فقالت له انها ستتأخر حتى المساء لانها ستذهب بعد السوق الى منزل جارتها لمعاونتها في اعمال المنزل.

شعرت اخي انفرجت اساريره ولم يستطع اخفاء سعادته بهذا الخبر.

 

أما انا حاولت ان اكون طبيعية رغم القلق الذي يملأ قلبي والتوتر والخوف مما سوف يخطط له اخي.

شربت الشاي ثم جهزت ملابسي البيتية وأخذتها معي داخل الحمام وبدأت حمامي بنظافة جسمي من اي شعر ينمو، رغم ان جسمي ناعم جدا ولا ينمو الشعر على معظم اجزاء جسمي سوى المناطق العادية.

تأكدت من نظافة جسمي ثم أخذت حمامي بكل استمتاع ، حتى سمعت امي تغادر المنزل مع جارتنا، وبدأت اسرح بالتفكير ماذا يمكن لاخي ان يفعل ، وماذا علي ان افعل بعد ان تركني امص زبه دون اعتراض مني. كيف استطيع ان ارفض ، وهل يجب ان ارفض او انني يجب ان استمتع بزب اخي الكبير جدا مقارنة مع زب ابي الذي رأيته في الفجر مرتخي وغير قادر على النتصاب.

فور خروجي من الحمام كان اخي قد جهز ملابسه وقال لي انه ايضا بحاجة الى حمام سريع ، وطلب مني ان استعد للدراسة.

لم اعلم فعلا اخي يقصد الدراسة ام انه يقصد شيئا” آخر ، الا انني بالفعل حضرت كتاب الرياضيات وجميع متعلقات الدراسة كما طلب اخي.

بعد خروجه من الحمام كان قد لبس بنطال بيجامة رجالي من النوع الفضفاض ، مع تي شيرت مناسب لها. وفور خروجه جاء الى غرفتي ليجد اختي هديل تغط في نومها ، دون اي تردد ايقظها من نومها وطلب منها اكمال نومها في غرفة امي حتى لا نزعجها بالدراسة

فنهضت اختي دون نقاش واكملت نومها بغرفة امي.

اما ايهاب فأخذ وضع مناسب داخل الفراش وطلب مني ان ادخل معه تحت الفراش واجسادنا خارج الفراش بوضع الجلوس استعدادا للدراسة.

وبالفعل بدات اراجع مواضيع الدراسة وهو ينظر الى وجهي ويتابع كل حركة لي ، حتى امسك يدي دون مقدمات وانزلها تحت الغطاء وسحبها و وضعها فوق زبه مباشرة ولكن من فوق البيجامة. حاولت اسحب يدي الا انه امسكها بقوة ومنعني ان احركها ،

ايش اترك يدي …. قلت له

قال كنتي رائعة تلك الليلة

اي ليلة تقصد

تلك الليلة لا تنسى

وما زال يمسك يدي فوق زبه حتى شعرت زبه قد انتصب وما زال داخل البنطال.

وبدأ يحرك يدي عليه بقوة وانا اقول خلص ما بدي. الا انه كان مصرا” بكل قوة.

حتى انه حرك جسمه بحركة سريعة حتى اخرج زبه خارج البنطال ووضع يدي فوق زبه وأمسكها بقوة

تذكرتي الليلة التي اقصدها ، كم كنت رائعة

كان زبه قد انتصب بشكل مثير جدا واصبح صلبا في يدي ، وكان ملمسه ناعم جدا ، ورأسه الكبير يثير جنون كسي ،  ورائحة الشامبو تملأ أنفي ، ثم وضع اخي يده الاخرى خلف رقبتي وبدأ يضغط على رأسي ويسحبني للاسف كي انزل رأسي الى زبه. حتى نزل كامل راسي الي حضن اخي حيث وقف زبه بكامل اناقته يرحب بي ، وسحب اخي الغطاء و وضعه فوقي ليغطيني بالكامل.

شعرت ان اخي مصمم على ان امص له زبه ، مسكت زبه وبدأت اضعه في فمي المسكين الذي لا يكاد يتسع لرأس زب اخي. حتى دخل راس زبه في فمي وبدأ يضغط على راسي حتى يدخل زبه كاملا في فمي ، حتى شعرت انني سأختنق حيث وصل زبه الى اعماق فمي وبدأت امص زبه بارادتي حتى لا يضطر للضغط بقوة على رأسي ، وصرت اشعر بالمتعة والاثارة وزبه يدخل ويخرج في فمي بكل متعة وسلاسة ، حتى سمع اخي آهات غنجي واستمتاعي ، وقد فهمها اخي انها صوت انهيار قلاع تمنعي ودفاعي ، كما انها كانت بالنسبة له علامات دخولي عالم العهر من اوسع ابوابه ، كيف لا وقد دخلت هذا الباب ، باب العهر على زب اخي ، وهو من قادني لذلك.

استمريت بمص زبه ولحسه واحاول تقليد حركات امي وهي تمص زب ابي ، اما اخي فقد مد احدى يديه على صدري وأخرج بزازي النافرة خارج الستيان وبدء يعصر بزازي والحلمات ويتناوب عليهم الواحد تلو الاخر ، حتى زاد شبقي وسالت مياه كسي ولم اعد اشعر بشي سوى متعة زب اخي في فمي.

اليد الاخرى لأخي وجدت طريقها الى فلقات طيزي وبدأ اخي يمرر اصبعه بين فلقات طيزي بكل تعومة واحتراف ، حتى تحسس باب طيزي وبدأ يحاول ايلاج اصبعه داخل طيزي ، رغم انها كانت مشدودة ولم يكن من السهل عليه ادخال اصبعه في طيزي ، فقد ادخل جزءا” صغيرا من اصبعه

ثم اقترب اخي من وجهي وقال انتي فنانة بالمص

مصي زب اخوكي كمان ، عجبك زبي ؟ ،،،،، أجبته دون ان اوقف المص اه

وبدأ يزيد بالسؤال : تحبي مص الزب؟….    اي

زبي عجبك ؟ ،،،،، حلو

هو يسأل ويدعك بزازي بقوة ويعصر حلماتي بين أصابعه ويحاول اخال اصبعه في طيزي

وقال طيزك ضيقة …. اه

بتحب البعبصه ؟ ……. اه

ثم رفع راسي وسحبه للأعلى حتى صار امام وجهه ، واقترب مني ووضع قبلة على شفاهي وأخذ يمص شفاهي في فهمه ففتحت فمي ابادله القبلات ومددت له لساني كي يمصه ، اخذ لساني في فمه يمصه دون تردد.

ثم اعاد رأسي الى الاسفل كي اعاود مص زبه ، ولم اتردد أخذت زبه في فمي وعدت امصه باستمتاع اكثر هذه المرة وقد شعر اخي باستمتاعي بمص زبه ،

وسألني للمرة العاشرة تحبي تمصي زبي ؟ …… اه

مصي مصي كمان يا شرموطة. سمعت كلمة شرموطة من اخي وكل جسمي انتفض من الشهوة

ورحت امص زبه بكل عنف وقوة ولم اخرجه من فمي حتى سمعت آااااهات قوي من اخي ورشقات قوية من الحليب وكأنه شلال حليب يصب في فمي ، وثبت راسي على زبه حتى لم اتمكن من اخراج زبه من فمي وبقي يقذف حليبه في فمي وقد ابتلعت معظمه وكم كان لذيذ ورائع ذلك الشعور ، وانا ارضع زب اخي واشرب حليبه.

بدأ اخي يقبل بي من فمي ويمتص شفاهي وكأنه يريد ان يفترسها ، وهو يقول انت رائعة ، انت فنانة ، ما اروع ان يكون لي اخت مثلك. كان يتحدث دون توقف ويده لا تزال تفرك نهداي ويدي تلعب في زبه الذي لم يشبع شهوتي بعد ،

بعد ان افرغ اخي شهوته في فمي ، كان كسي ما زال لم يشعر بالمتعة وكان ما زال بحاجة الى المزيد،

فبقيت امسك بيدي وقد بدأ يرتخي بالتدريج, وقلت له:

ماذا لو اكتشف احدهم ماذا تفعل بي؟

فأجابني هذا ثمن الدروس التي اشرحها لك. وضحك باستهزاء.

سالته الم تفكر انني قد اعتاد على الامر واجد من يشرح لي الدرس غيرك؟

فاجابني : ممنوع ان يشرح لك احد اي درس غيري

لكنك قضيت شهوتك ولم تعد قادرا ان تشرح لي الدرس بكفاءة ، فقد ارتخى المدرس ولم يعد يرغب بدرس اضافي.

 

 

عندها انتفض اخي من مكانه ، نهض من الفراش ، القى نظرة على اخي رامي ، واختي هديل وتأكد انهما يغطان في النوم ، ثم عاد وأغلق باب الغرفة بالمفتاح ، مما ادخل الخوف الى قلبي وخفت انه يريد ان يفض بكارتي .

قلت له اياك ان تحاول التمادي اكثر ، فأنا بنت ولن اسمح لك باي تجاوز او مخاطرة.

فضحك وقال وهل جننتي ، انت اختي وبالتأكيد اخاف عليك اكثر مما تخافين على نفسك.

اطمئن قلبي قليلا ولكن الحذر مني كان سيد الموقف.

عاد اخي الى الفراش بجانبي ، وحضنني وبدأ يقبل خدي وجبيني بقبلات ناعمة رقيقة جعلتني ارتمي برأسي فوق صدره ، وبدأت يداه تعرف طريقها الى صدري دون اي مقاومة مني او اعتراض.

مسك صدري المنتصب وبدأ يعصر حلماتي التي عادت للانتصاب مع الشهوة ، وعاد جسدي يرتمي في احضان اخي دون اي مقاومة مني وقال لي ان صدرك مثير للشهوة فهو شديد الانتصاب ونافر للأمام وكأنه يتحدي اي رجل ان يستطيع مقاومته.

فسألته هل اعجبك صدري ؟

قال لي انه مثير لدرجة الجنون ، ونزل الى صدري وبدأ يمص الحلمات ويبدل بينها يمص الاول ويعتصر الاخر بيده ثم يتناوب عليهما حتى عاد كسي ينبض من جديد وبدأ ماء شهوتي ترطب كسي بغزارة,

مددت يدي ومسكت زبه لا اراديا ، والذي كان شبه منتصب ولكنه لم يكن منتصب بشدة,

فقلت له المعلم ما زال كسولا وغير مستعد لاعطاء الدرس. وضحكت باستهزاء.

قال لي انها بحاجة الى التشجيع والترحيب به.

نزلت براسي الى زبه وكلي شهوة لاعادة الكرة مرة اخري ، اخذت اقبله وادخل راسه في فمي فوجدته دخل في فمي بسهولة فقد كان انتصابه غير مكتمل بعد.

وفور وضعه في فمي عاد للانتصاب وبدأت اشعر بحجمه يتمدد داخل فمي مما اثار شهوتي حد الجنون.

بدأت امص زب اخي بكل شهية وجرأة ، دون توقف, وآهاتي تفضح محنتي على زبه.

وآهات اخي تزيد شهوتي ونبضات كسي.

سألني اخي : هنادي ماذا تفعلين؟

اجبته امص اجمل زب واروع زب بالعالم.

انتي تحبين مصه؟

نعم احبه جدا.

مصي اكثر وأدخليه بفمك حتى يصل البلعوم

مد اخي يده الى طيزي وبدأ يتحسس طيزي حتى وصل الي خرم طيزي باصبعه.

وبدأ يضغط على خرم طيزي مما زاد محنتي وزاد جنوني

عندها سألني طيزك تحب البعبصة ؟ نعم افتحها

تحبي النيك من طيزك ؟  نعم احب كل شي معك.

مد يده الى التسريحه وتناول علبة من كريم النيفيا التي استعملها لترطيب اليدين احيانا ،

وضع كمية منها على اصبعه وبدأ يدلك باب طيزي بأصبعه الذي وجد طريقه لداخل طيزي بسهولة

عندها جائني شعور غريب ولكن رائع انني دخلت عالم العهر بكل معنى الكلمة ولم يعد ما نفعله مجرد مراهقة اخوة او نزوة عابره,

وشعوري ان شخصية اخي هي المسيطرة بالبيت، فشعرت انني في امان بين يديه وانه لن يفعل ما يمكن ان يضرني او يسيء لمستقبلي.

بدأت استمتع بطعنات اصبع اخي في طيزي، وقد شعر اخي بذلك من تجاوب حركات طيزي مع اصبعه وبدأ يسألني : طيزك مستمتعة ؟ اقول آآآآآآه

تريد المزيد ؟ آآآآآه

تحبين مص زبي ؟ نعم

انتي ممحونة ؟  آآآآآه

انت شرموطة ؟  آآآآآه

طيزك ماذا تريد ؟ ان تنتاك

تحبي الزب في طيزك ؟ آآآآآه

عندها مسك اخي راسي ورفعه عن زبه واخذ يقبلني من فمي حتى شعرت انه سيأكل شفتاي بفمه ، وأدار وجهي للجهت الاخرى حتى اصبح ظهري له ، وبدأ يباعد بين فلقات طيزي بيده.

عرفت انه يريد ان يدخل زبه في طيزي ولم يكن عندي اعتراض ، بل كنت متشوقة للتجربة الاولى,

وضع راس زبه على خرم طيزي وبدأ يحاول ادخال زبه الكبير في طيزي.

كانت فتحت طيزي ضيقة ولم يستطع ادخاله بطيزي ، فعادي يحاول ادخال اصبعه ووضع المزيد من الكريم المطري على طيزي ويعيد المحاولة ، لقد كان شديد الالم الا انني كنت متشوقة لهذه التجربة.

وخصوصا انني اقنعت نفسي انني دخلت عالم العهر ولن اتراجع عنه  قبل تجربة كل شي ممكن مع اخي.

ظل اخي يحاول ادخال راس زبه في طيزي ما يزيد عن ربع ساعة ، وقد كنت اشعر بالكثير من الالم ، الا انه اخيرا استطاع ادخال راس الزب فقط داخل طيزي ، عندها شعرت ان طيزي تمزقت بمعنى الكلمة.

الا انه عند دخول راس زبه في طيزي ، بدأ الالم يتراجع ، وهدأ اخي وبقي ساكنا دون ان يحرك زبه حتى ارتاحت طيزي وبدأت تعتاد على الزب بداخلها.

 

 

ووضع المزيد من الكريم المطري على طيزي ويعيد المحاولة ، لقد كان شديد الالم الا انني كنت متشوقة لهذه التجربة.

وخصوصا انني اقنعت نفسي انني دخلت عالم العهر ولن اتراجع عنه  قبل تجربة كل شي ممكن مع اخي.

ظل اخي يحاول ادخال راس زبه في طيزي ما يزيد عن ربع ساعة ، وقد كنت اشعر بالكثير من الالم ، الا انه اخيرا استطاع ادخال راس الزب فقط داخل طيزي ، عندها شعرت ان طيزي تمزقت بمعنى الكلمة.

الا انه عند دخول راس زبه في طيزي ، بدأ الالم يتراجع ، وهدأ اخي وبقي ساكنا دون ان يحرك زبه حتى ارتاحت طيزي وبدأت تعتاد على الزب بداخلها.

وضع اخي المزيد من الكريم المرطب حول زبه وعلى فتحت طيزي وبدأ يدفع زبه اكثر الى داخل طيزي ، وانا كنت احاول الدفع من طرفي باتجاه اخي حتى يدخل زبه اكثر في طيزي.

ودار بيننا الحديث الاتي وزبه في طيزي

كيف تشعرين ؟  مؤلم جدا

أما زال يؤلمك ؟ لا اصبح الالم محتملا.

هل انت سعيدة ؟ نعم

ماذا حدث لطيزك الان ؟ فتحت بابها

لماذا فتحت بابها ؟ حتى تستقبل زبك الضخم

يدور الحديث بيننا وآهاتي المتقطعة تزيد صلابة رب اخي ونشوته، وكلما زاد زبه صلابة كان يزداد عرضه فاشعر ان فتحت طيزي اصبحت اكثر اتساعا.

وزب اخي يدخل اكثر واكثر في طيزي حتى شعرت ان زبه دخل بالكامل في طيزي

وكان شعوري لا يوصف من المتعة بان طيزي دخلت عالم العهر واستمتعت به. ولن يوقفها عن هذه المتعة احد بعد ذلك.

عاد اخي للحوار : ماذا يحدث لطيزك الان ؟ تنتاك

هل احببت النيك في طيزك؟ آآآآآه

هل انت ممحونة على الزب ؟ آآآآآه

هل طيزك شرموطة ؟ آآآآآه

عاد اخي يدخل زبه ويخرجه في طيزي ، التي اصبحت مستمتعة بطعم الزب ولم يعد الالم موجود حتى شعرت ان فتحت طيزي اصبحت واسعة جدا.

ما اروع هذا الشعور ، لم اتخيل ابدا ان يكون شعوري بزب اخي داخل طيزي بهذه الروعة.

واخي يحضنني من الخلف واصبح ملتصقا بجسمي كاملا  ويداه تلتف حولي وتعصر بزازي وحلماتي ، فيما كان زبه يخترق طيزي بعنف حتى صارت طيزي شرموطة زب اخي.

ويقول لي : كيف شعورك وقد اصبحت طيزك منتاكة ؟ اجيبه جميل

طيزك اعتادت على حجم زبي؟  آااااه.

هل ستتركيني افلخ طيزك كما اريد ؟ كما تريد،  انا تحت امرك.

شعرت زب اخي زاد صلابة وقوة وعاد زبه يطعن طيزي ويشقها دون رحمة وانا اصدر الأهات بصوت عالي دون شعور مني

ويقول اخي : كيف شعورك الان وقد اصبحت طيزك تأكل الزب بسهولة ؟ حلو

ماذا اصبحت طيزك الان ؟ مفتوحة .

لا قولي اصبحت منيوكة . ماذا اصبحت طيزك ؟ منيوكة

من ناكها ؟ زبك

هل طيزك تحب الزب ؟ آاااه

حتى شعرت ان زب اخي بدأ يقذف حليبه داخل طيزي ، وما ان شعرت بحرارة حليبه داخل طيزي حتى سال ماء كسي دون ارادة مني وصدرت مني آهات يسمع الجيران من شدة اللذة ، فوضع اخي يده على فمي وقال اخفضي صوتك.

قلت له نيكني كمان ، افلخ طيزي ، انا شرموطتك اعمل وتحت امرك وامر زبك الرائع.

لم اشعر بنفسي وانا اصدر هذه الكلمات من فمي ، ولا اعلم من اين جاءت هذه الوقاحة بالالفاظ التي لم استعملها مطلقا في حياتي. ولكن شعوري بانني صرت شرموطة مع اخي كان له حسابات اخرى لم تخطر يوما على مخيلتي.

 

اطلق اخي جميع رشقات زبه الساخنة داخل طيزي ، والتصق بجسدي حتى نام فوقي وانا مسترخية تحته اشعر بمتعة فك بكارة طيزي على زب اخي، حتى شعرت بالاسترخاء ودخلنا في نومة استرخاء دون ان نشعر.

ولم نصحو الا على طرقات الباب من هديل اختي تحاول دخول الغرفة.

بسرعة رتبنا ثيابنا ووزعنا الكتب حول الفراش ونهض اخي متثاقلا ليفتح الباب.

وقالت هديل لم تغلقون الباب بالمفتاح ، وكونها تحب الضحك والتعليق قالت : ام ان التركيز في الدراسة سيهرب اذا وجد الباب غير مغلق بالمفتاح. وضحكت بسخرية ثم قالت لاخي ، الم يكفيكم التركيز ، احتاج لتغيير ملابسي اخرج لغرفتك ههههههه

 

 

ذهب ايهاب الى الصالة حيث اعتاد النوم بها ، واخذت هديل تجمع بعض ثيابها لتستعد للاستحمام واثناء ذهابها الى الحمام فاجئتني بقولها ، حاولي ان تركزي بصوت منخفض في المرات القادمة حتى لا يسمع احد تركيزك. ثم ضحكت ودخلت الى الحمام.

فور دخولها عاد ايهاب مسرعا وضمني الى حضنه واخذ يقبل فمي بقوة دون ادنى اعتراض مني ، ثم قال لي انتي من اليوم اصبحتي زوجتي ولن اتركك حتى تتزوجي وتصلي الى بيت زوجك صاحبة خبرة كبيرة.

انت مجنون وراح تجيب لنا مصيبة في تهورك ، اختك هديل قالت انها سمعت اصواتنا ويبدو انها فهمت ما حصل بيننا.

فقال بكل ثقة و وقاحة لم اتوقعها : لا تقلقي فهي ليست صغيرة ولا بد انها ممحونة مثلك وسوف يكون لها نصيب في التركيز والدراسة مثلك.

انت حقا مجنون وليس بك ذرة غيرة علينا نحن اخواتك.

ضحك بسخرية وقال جسدك الجميل لا يترك لاي غيرة او شرف فرصة ، قالها وهو يضمني الى صدره بقوة ويده تعصر طيزي من الخلف، حتى شعرت زبه قد عاد للانتصاب ، وكأنه ليس الزب الذي افرغ كل طاقته بفمي وبطيزي مرتان خلال ليلة.

وضعت يدي على زبه الذي بدأ بالانتصاب وقلت الم يكتفي بما فعل الليلة.

قال اذا لم ترفعي يدك عنه سوف اعاود الكرة الان حتى لو خرجت اختك من الحمام سوف انيكها معك.

ضحكت بميوعة وقلت له انت مجنون وممكن تعملها.

 

خرجت هديل من الاستحمام وقد لبست بيجامة صيفية عبارة عن شورت قصير يصل الى فوق الركبة ، مع بروتيل شيالات يفصل جسمها ويظهر الخط الفاصل بين نهديها، ويظهر جمال نهديها بكل وضوح ، لم ارها تلبسه سابقا” امام ايهاب.

سألتها لم كل هذا التعري باللبس ، الا تخجلي به امام اخيكي ، قالت لا انه جميل واحب ان اكون جميلة امام الجميع.

جاء ايهاب ونظر الى هديل نظرة شهوة لا يمكن لاحد الا ان يفهمها واطلق صافرة اعجاب من شفاهه وقال ما هذا الجمال يا ملعونة ، لم اعرف من قبل انك على هذا القدر من الجمال. فتدخلت بالحوار يا سلام يعني هي احلى مني ، فاخذنا ايهاب الاثنتان بين ذراعيه وقال كل واحدة اجمل من الاخرى ، كم انا محظوظ بأخواتي الجميلات.

كانت الساعة قد اقتربت من الثانية عشرة والنصف حين افاق اخي رامي من النوم اثناء حديثنا مع ايهاب، فأعددت له بعض الطعام للافطار وقبل ان ينتهي من آخر لقمة كان قد لبس ملابسه وخرج الى الملعب للعب مع اصحابه ، فيوم السبت يوم اللعب بالنسبة له.

اما ايهاب فطلب مني انا وهديل احضار الكتب لشرح بعض الدروس لنا حتى لا نضيع الوقت قبل الامتحانات.

فيما بدأنا نجمع الكتب للدراسة  ذهب ايهاب واغلق باب المنزل بالمفتاح وحضر بعض ملابسه ودخل للحمام وأخذ دش سريع  وخرج وكنت مع هديل بانتظاره.

جاء وجلس بيننا في الفراش وبدأ يشرح لنا بعض الرياضيات ، وكان بين الوقت والاخر يمد يده تحت الفراش ويحاول ان يتحسس افخاذي ، وكنت الاحظ احيانا انه يداعب افخاذ هديل ايضا والتي لم تبد اي تفاعل او اعتراض ، لعلها كانت تعتقد انه يلامس فخذها دون قصد. المهم اخذ الموضوع بجدية وركزنا في الدراسة ولم يحدث اكثر من بعض الملامسات لافخاذي وافخاذ هديل وكنت احاول امام هديل ان اتظاهر بانني آخذ لمساته باخوية او بسذاجة.

بقينا على هذا الحال بين الدراسة والمزاح الذي يتخلله بعض الملامسات لي و لهديل حتى انتهاء اليوم حيث عادت امي من عملها مع الجارة ، وبدأت بتحضير طعام الغداء ، وبعد قليل عاد رامي وتبعه والدي وانتهى اليوم بشكل طبيعي.

 

حيث خرج ايهاب للسهر مع اصدقائه، ورامي ذهب للنوم في الصالة ، وبقيت انا وهديل مع والدي نشاهد التلفاز ، فيما دخلت امي للاستحمام ، وعندما خرجت دخلت الى غرفتها وغابت بعض الوقت لتخرج من غرفتها تلبس قميص نوم لونه ابيض عاري الظهر حتى المنتصف ، ومفتوح من الجانب حتى منتصف فخذها كذلك واسع من الامام ليظهر  الخط الفاصل بين نهديها ، ويظهر بوضوح كم ان صدرها مفعم بالانوثة وان صاحبة هذا الصدر مليئة بالانوثة وتحتاج رجلا يداعب هذه الانوثة ويخرج كل الكبت الذي بها.

كثيرا ما كنت ارى امي بلباس النوم هذا ، الا انني لم افكر في ذلك من قبل وكنت لا اعير اي اهتمام لذلك بل كنت اعتبر ان الزوجة تلبس في بيتها مثل هذه الملابس لتكون جميلة امام زوجها فحسب.

كذلك كانت امي قد وضعت بعض الماكياج ، الذي يظهرها كأنها عروس يوم عرسها ، علما بانها  فنانة بوضع المكياج حتى انها تقوم بعمل المكياج لبعض العرائس من بنات الجيران ، وقد اكتسبت هذه الخبرة منها انا كذلك.

اصبح لدي فضول ان اتلصص على والدي وامي اثناء اللقاء بينهما ، خصوصا انني صرت افكر بالجنس بطريقة جديدة ، وكنت اشعر طيزي تتهيج لمجرد تفكيري بطريقة الجنس ، كما صرت اتخيل زب اخي ايهاب وهو يخترق طيزي ، عندها تزداد شهوتي واشعر بشوق شديد للقاء باخي وانزل بين قدميه لمص زبه الجميل في فمي وتهيئته حتى يصبح شديد الانتصاب ويخترق طيزي ويمتعها باجمل نيك. فقد احسست انني صرت شبقة لزبه واحتاج ان يخترقني اكثر من مرة في اليوم.

ما ان جلسنا قليلا نشاهد التلفاز ، وقبل انتهاء المسلسل الذي نتابعه، كانت هديل اختي قد اخذت جانبا من فراشها وغطت  في نومها العميق ، اما والداي فقد اكتفوا بالسهر حيث قال والدي انه متعب ويحتاج الى النوم، ولحقت به امي.

انتظرت ما يقارب الربع ساعة وانا اشاهد التلفاز وقد اخفضت صوته قدر الامكان لعلي اسمع شيئا مما يدور بالغرفة المجاورة. سمعت صوت الباب يقفل بالمفتاح ، وانتظرت بعض الوقت ثم نهضت متظاهرة انني سأذهب للحمام ، اغلقت باب الغرفة على هديل ومشيت على اطراف اصابعي حتى وصلت الى باب غرفة امي ، ونظرت من فتحت المفتاح، ياللروعة ماذا ارى.

كان ابي يمص بزاز امي ، خارقة الانوثة وبيده يداعب كسها ، وهي تئن تحته وتقول له انها تشتهي زب يدخل بها ويقسمها الى شطرين. كان صوتها مسموع بوضوح ، واسمع ابي يقول الم يعد يكفيكي زبي ، فترد امي عليه زبك ما عاد يوقف مثل زمان واذا لم يشبعني ساجد زبا غيره ينيكني ،

انت شرموطة يقول لها ابي ، تقول له نعم انا شرموطة واحتاج زبا قويا يفلخ هذا الكس

وابي لا يمانع ما تقوله امي ، ثم تقوم امي وتمسك زب ابي وتبدأ بمصه بطريقة جنونية وتقول لزبه هيا انهض يا ابن الشرمطة ، انهض ومتع هذا الكس الممحون ، لكن زب ابي كان مرتخيا لا يكاد يقوى على الانتصاب. فيما اصابعه تداعب كسها وهو يسمعها كلمات مثل انتاكي يا شرموطة، من تتمني ان ينيكك يا قحبة ، فتجيب امي : لا يهم، اي زب قوي يفلخني ويشبع كسي.

ويستمر ابي في بعبصة كسها كما يستمر في شتمها ووصفها بالشرموطة والعاهرة والقحبة حتى سال ماء اني من كسها وهجأت حركتها، وعاد ابي للنوم بجانبها وساد الهدوء الى الغرفة.

اما انا فكانت يدي قد تسللت الى كسي وبدأت تفرك كسي بهدوء ما زاد محنتي وهيج كسي ، وتمنيت لو ان حبيبي وعشيقي ايهاب موجود في هذه اللحظة.

عدت الى غرفتي ودخلت فراشي وبدأت اداعب كسي حتى نزلت سوائله بغزارة ونمت حتى الصباح.

 

 

 

في صباح اليوم التالي ، صحوت من نومي وكانت الساعة قرابة العاشرة ،

كان والدي قد ذهب الى عمله ، ايهاب الى جامعته، هديل ورامي كل الى مدرسته، وامي كانت مشغولة في اعمال المنزل ، لكنها كانت متوترة وعصبية دون سبب واضح،

أنا: صباح الخير يا امي

امي بعصبية واضحة : كويس انك صحيتي ، الساعة تجاوزت العاشرة وانت نائمة، كان من المفروض ان تكوني منذ الفجر تدرسي وتهتمي في دراستك حيث الامتحانات على الابواب.

لن تنجحي بهذا السلوك ، ولن تشمي رائحة النجاح.

انا بكل برود : عادي اذا لم انجح انتظر ابن الحلال، اتزوج وارتاح وانتهي الامر ههههههه.

امي بعصبية أيضا : اتظني انك سترتاحين بالزواج. لعن الله الرجال والزواج ومن يرغب الزواج.

الزواج كله هموم وليس به ما يسر الخاطر.

فهمت عصبية امي فكان واضحا كم هي مستاءة من خيبة املها مع والدي ليلة امس. ضحكت في سري وقررت تغيير الموضوع.

فسألتها : ماذا تريدين ان اساعدك.

قالت لا شي ، اريد ان ارتاح من وجهك فقط. حاضر يا امي كما تريدين.

ذهبت الى غرفتي جمعت بعض ملابسي ودخلت للاستحمام وتغيير ملابسي التي تلوثت من سوائلي الليلة الماضية. ثم خرجت وبدأت اراجع دروسي لعلي ارتاح من ضغط امي وتكرارها اللوم الذي لا ينتهي.

في الظهيرة عاد الاخوة من مدارسهم وعاد ايهاب من جامعته ، وجمع بعض بضائعه وخرج الى السوق حتى المساء. حيث عاد وقد باع بعضا من بضائعه واحضر لي تي شيرت ولهديل تي شيرت هدية وقد سعدنا به ، حيث قامت هديل وتعلقت في عنقه وطبعت بعض القبلات على خده كنوع من الشكر ، وقالت ممازحة : انا محظوظة بك يا اروع اخ بالعالم.

اما انا اكتفيت  بان شكرته وقلت كم هي جميلة التي شيرت. فقالت هديل تمازحني:  الا يستحق ان تقبليه، كنوع من الشكر ؟ واضافت …. نعم تذكرت انت تشكريه بطريقة مختلفة ، عندما تركزين اكثر في دراستك ….. وضحكت ضحكة غير بريئة وانا بقيت صامتة.

عاد ابي من عمله وحضرت والدتي الطعام ، وكانت الساعة تقترب من السابعة مساء عندما طرق باب المنزل ، واذا به عمي عمر اتى لزيارتنا.

عمي عمر : هو شقيق والدي الاصغر عمره يقارب الخمسين. يعمل مهندس في احدى الشركات ، وضعه المالي مستقر وفوق الوسط. وزوجته ريما ، سيدة فاضلة تعمل مدرسة ولديه ولدان وبنتان ويعيشون حياة مستقرة في حي ليس بعيد عن مكان سكننا,

اعتاد عمي عمر على زيارتنا بين فترة واخرى ، وكان في كل زيارة يحضر معه بعض انواع الطعام من اللحوم والخضروات ويقول انه كان في اسواق الجملة واشترى كمية كبيرة لذلك احضر جزءا منها لنا.

كما ان والدي كلما احتاج لبعض المال يطلب منه وهو دائما يساعده بدون تردد.

خلال زيارته اخبر والدي ان ام زوجته قد حضرت من مدينة بعيدة لزيارتهم وهي بحاجة لمراجعة اطباء الاعصاب والعلاج الطبيعي. وقد تستمر الزيارة عدة اشهر لاكمال العلاج.

واخبر والدي انه بحاجة ان تذهب والدتي يوميا للبقاء مع حماته في المنزل خلال غيابهم هو وزوجته في العمل حتى لا تحتاج حماته اي شيء, وانه سيدفع لوالدتي مبلغا شهريا مقابل خدماتها.

رغم ان والدي و والدتي وافقوا على مساعدته دون مقابل ، فهو دائما ما يساعد والدي ، الا انه اصر على ان يدفع أجرا لوالدتي ، وقال يكفي اننا نكون مطمئنين على المنزل   خلال غيابنا  وتم الاتفاق ان تبدأ امي العمل لدى عمي يوم غد.

انتهت زيارة عمي ودخل كل منا الى فراشه للنوم ، وانا وهديل بقينا نتحدث قليلا فل يحضر ايهاب الى غرفتنا حتى نمنا جميعا وانتهى اليوم.

في الصباح ، استيقظت حوالي الساعة العاشرة ، حيث ذهب كل من في البيت الى عمله ، الا انني تفاجأت بان ايهاب بقي في المنزل ولم يذهب الى الجامعة حيث طلب مني تحضير الشاي له.

 

واثناء تحضيري للشاي سمعت باب المنزل يغلق بالمفتاح، وعلمت ما يدور في راس ايهاب. حيث حضر الى المطبخ ، ودون مقدمات ضمني من الخلف والصق جسمه كاملا في جسمي ، وبدأ يطبع قبلات ساخنة خلف اذني وعلى رقبتي ، وانا احاول ان اتماسك رغم انني كنت مشتاقة لقبلاته كثير ، حاولت الا اكون ضعيفة امامه وان استمر بعمل الشاي وكاني اعتبر قبلاته  اخوية، ولكن قلبي كان يرتجف ولا اعلم ماذا يمكن ان يفعل اخي خصوصا في غياب الجميع عن المنزل.

حاولت ابعاده عني بحجة انني اريد ان انهي الشاي. فمد يده وأطفأ النار عن الشاي وضمني بقوة اكثر حتى شعرت بزبه المنتصب على اسفل ظهري وقال لي ، كم اشتاق لك الم تشتاقي لي؟ قبلاته خلف اذني ، واحساسي بزبه على ظهري جعل القشعريرة تسير في جسدي من شعري حتى قدماي ، ثم لفني ليصبح وجهي مقابل وجهه ، فقلت له ان ما نفعله هذا خطأ ، فأنت اخي ولا يجوز ان نفعل شي كهذا.

اخي لم يكن بوضع يسمح له بنقاش اي شي او فهم اي شيء، فضمني بقوة وطبع قبلة قوية على شفاهي وقال لي انت اجمل واروع بنت في العالم كله ، وقبل ان اجيب بكلمة عاد واخذ شفاهي في قبلة وبدأ يمص شفاهي ويداه تضفط اكثر على ظهري وتضمني بقوة اليه وانا احاول ان ابعد فمي واخلص نفسي من قبضته. الا انه بقي يقبل فمي وينزل يداه الى طيزي يحاول عصرها ويمرر اصابعه بين فلقات طيزي، التي كانت اول المستسلمين لحركاته. فقد بدأت طيزي تدغدغني وشعرت انها بحاجة للمزيد من اصابعه لتلعب بها حتى صدرت مني آآآآه كانت الاشارة الاولى لاخي بان حصون الدفاع عن جسدي بدأت بالانهيار.

التقط اخي الاشارة فورا وادخل احدى يديه تحت ملابسي لتصل بسهولة الي الستيانة وبدأ يعصر نهدي وقبلاته على شفاهي تكاد تقتلني شهوة وشبقا.

بكلمات يملؤها الشهوة اقول له يكفي لا احتمل رجولتك ، فيزيد اخي قبلاته ويترك نهدي ليلف يده الى ظهري ويفك الستيانة التي كانت تمنعه من الوصول الى لحم نهدي وحلمتي التي تشتاق لمصه اكثر مما يشتاق هو لها.

بقيت تصدر مني الاه تلو الاخرى كاشارة لتحطم حصون دفاعي الواحد تلو الاخر واخي يستمتع بسماع آهاتي التي يفهم معناها ولا يخفى عليه ابدا انه مع كل آه تصدر مني ، يسقط جزءا من صدي ويكشف جانبا من شبق جسدي وشوقي لرجل يدك حصون عفتي ويداعب مواطن محنتي التي لا تخفى عليه.

مسك اخي يدي وانزلها لتمسك زبه المنتصب فوق بنطلون الرياضه الناعم الذي كان يلبسه. وما ان لمست يدي زبه حتى انهارت جميع حصوني واستسلمت شهوتي للمقاتل الشرس المستعد لغزو مواطن شهوتي. مسكت يدي زب اخي بقوة معلنة شوقي لمعركة يدك بها كل ما تبقى لدي من تمنع ،  ورغبتي في الانهيار امامه دون تردد.

سار بي اخي الى الغرفة المجاورة وهي غرفة ابي وامي  وهو مستمر في عصر بزازي بين يديه ويدي تمسك ذلك المارد القوي من فوق ملابسه ، اما شفتاي فهي مستسلمة لقبلاته الرطبة اللذيذة ، التي تسهل خروج آهات شهوتي.

ما ان دخلنا الغرفة المجاورة حتى نزع اخي عني قميصي العلوي لتظهر بزازي امامه نافرة بحلمات منتصبة وكانها تقول له خذ مني ما شئت. نزل بشفتيه الى بزازي وبدأ يمص حلمات صدري بالتناوب ، يمص واحده ويعصر الاخرى بيديه، ومع مص حلماتي كانت الانثى بداخلي تصحو وتصحو وتزداد رغبة وشهوة، ما جعل كسي يسيل من عسله ما يرطب كلوتي بشكل واضح ، وآهاتي تملؤ المكان واخي مستمر في دك حصوني الواحد تلو الاخر.

خلال مص اخي لحلمات صدري ، بدأ ينزل بنطاله والكلوت ليخرج ذلك المارد القوي ، الذي دك سابقا قلاع طيزي وحطمها حتى اصبحت تشتاق لدكه كلما غاب. وما ان مسكت بيدي ذلك المارد المنتصب حتى ما عادت قدماي تحملني ، فضمني اخي بقوة اليه وهمس في اذني ، اتحبين الزب ؟ وكانت آهاتي تخرج لتعلن له الاجابة.

هل يعجبك زبي ؟ آآآآآه مليئة بالشوق لذاك اللقاء.

هو بين يديك افعلي به ما تشتهين.

ما ان سمعت كلماته حتى جلست على ركبي واخذت ذلك المارد اقبله بنهم وأضمه الى خدي و وجهي واعود لاقبله واضع رأسه بين شفتاي لاسمع آهات اخي وكانها نغم يعزف على اوتار كسي ، فيزداد كسي شهوة لذلك الزب الضخم الرائع.

 

خلال تقبيلي لزبه وانا جالسة على ركبي امامه، كان اخي يطرب آذاني بعباراته الجنسية التي تزيد محنتي وتشعرني بالسعادة، فقد استمر بالقول مصي زبي يا شرموطة ، انتي شرموطة زبي ، بحبك وانتي ممحونة على الزب ، انني احسد الرجل الذي ستتزوجيه فانت رائعة بالمص والشرمطة.

كان يقول ذلك وانا ازيد متعة وامص زبه بنهم شديد واشهر ان كسي وطيزي يلتهبان شوقا لزب ضخم قوي مثل زب اخي يفلخهما دون رحمة.

استلقى اخي على السرير وادخلت زبه في فمي محاولة ان ابدأ مصه اللذيذ في حين تسللت يد اخي لتجد طريقها الى كسي وتبدأ فرك زنبوري بنعومة ما يزيد تهيجي ومحنتي، وشوقي لزب اخي فأزيد مصه وادخاله اكثر في فمي. واخي يطرب اذني بكلماته البذيئة فيقول لي مصي زبي يا شرموطة، فازداد طربا وشبقا ، فيشعر اخي بمحنتي فيقول لي انت شرموطة زبي فاقول آآآآه ، وطيزك تحب النيك فاجيب أأأأأه

كسك يتمنى ان يحضن الزب ؟ آآآآآه ولا اعلم لماذا تذكرت منظر امي وحوارها مع ابي

ماذا انت ؟ شرموطة

ماذا تفعلين ؟ امص الزب الضخم القوي.

مع ازدياد محنتي واستمتاع اخي بوصفي بهذه الالفاظ انهارت تماما حصون الحياء والخجل مني فبدأت اسأله ماذا تريد ان تفعل بطيز اختك ؟

اريد ان اشقها نصفين.

اي اخت تريد ان تنيك ؟ ليفاجئني برده هنادي وهديل.

تريد نيك هديل ايضا؟ نعم فجسمها رائع مثل جسمك.

هل تريد اختك ان تكون شرموطة ؟ آآآآه هي شرموطة.

ماذا انت تكون ؟ اخو شرموطة

تعال يا اخو الشرموطة ادخل زبك في طيز اختك الشرموطة.

لينهض بسرعه ويذهب الى المطبخ ويحضر صحن زيت الطعام ويبدأ بتليك طيزي بزيت الزيتون وكلما اقترب اصبعه من فتحة طيزي ، كان يدخل اصبعه في طيزي فاقول آااه تخرج من اعماقي ، ثم استدرت بالاتجاه الاخر حتى اتمكن من مص زبه وهو يدلك طيزي وبدأت امص زبه وهو مستمر في تدليك طيزي وبعبصتها باصبعه ثم يجعل اصبعه يدور داخل طيزي ويوزع الزيت على كامل جوانب طيزي. هذه الحركة زادت من تهيجي وبدأت اصرخ به هيا نيك طيز اختك يا شرموط يا اخو الشرموطة.

فيستمتع هو ويسألني ماذا تريد طيزك ؟ كأنه يريد اذلالي ويجعلني اتوسل له ان ينيك طيزي ، فصرت اقول له طيزي بدها تنتاك يا اخو الشرموطة ، حتى نهض واستدار خلفي وانا اجلس بوضع الكلبة على السرير ، وضع راس زبه على فتحة طيزي تمام وبدأ يحرك راس زبه على باب طيزي حتى لم اعد استطيع الانتظار اكثر فسألني ماذا تريد طيزك ، فبدون شعور مني قلت له أدخله بسرعة كس امك شرموطة.

 

هو سمع كلماتي ولم يصدق ذلك فدفع زبه بكامل قوته الى طيزي. فصرخت صرخة قوية زلزلت المكان من شدة الالم وقلت لك كس امك ابن شرموطة.

ما ان اصبح زبه بالكامل داخل طيزي ، حتى توقف اخي عن الحركة حتى ترتاح طيزي ويخف الالم ، وهو يقول لي طيزك الشرموطة لازم تتعود تاكل الزب بدون الم.

فأقول له وجعتني كثير يا حيوان.

أخي : انا حيوان ؟

انا : انت حيوان وزبك بحجم زب حمار يا حمار.

اخي: تحبي زب الحمار ام زب الكلب ؟

أنا : زب الحمار اكبر

أخي : ارتاحت طيزك ؟

انا : آاااااه

اخي وهو يخرج زبه بالتدريج من طيزي : انا ابن شرموطة ؟

أنا : ابن شرموطة واخو شرموطة كمان

عند سماعه لكلماتي كنت اشعر زبه قد زاد عرضه في طيزي واصبح اكثر صلابة

أخي : ماذا حدث لطيزك الان ؟

انا : فتحت عالاخر

أخي ماذا تأكل طيزك الان ؟

أنا : تأكل الزب بكل شهية واستمتاع

فيعود اخي لادخال زبه بسعة وقوة وهو يقول : خذي زبي يا منيوكة ،،، انتاكي ولا تتوقفي ، وهنا خطرت في عقلي فكرة لا اعلم كيف ولماذا.

وهي ترويض اخي لقبول فكرة ان اخته تنتاك من اي زب ،وهي شرموطة فعلا.

فبدأت انا اسأله

أنا : ماذا تفعل الان

اخي : انيك طيزك

طيز من تنيك ؟

طيز اختي حبيبتي

اختك التي هي شرفك

آه

تنيك اختك وتمزق شرفها بنفسك

آه

لم يعد لديك شرف او غيرة على اختك

آه

اقول كل ذلك وهو مستمتع بالنيك وزبه يدك حصون طيزي ويملؤ تجويفها بالكامل

فيعود اخي يسألني : طيزك ماذا يحدث لها ؟

أنا طيزي تنتاك وتفتح ابوابها للزب حتى تستمتع به.

نيكها كمان ولا تتركها الا وحليبك يملؤها

نيك طيز اختك ، فهي ممحونة على زبك القوي الصلب.

وبعد قليل بدأ اخي يتشجنج وبدأت اشعر حليبه الدافىء يتدفق في اعماق طيزي, وقد رمى نفسه فوقي حتى غرس زبه بالكامل داخل طيزي وبدأ يلهث وكأنه صعد جبلا عاليا.

بقي اخي نائما فوق ظهري وزبه مغروسا في طيزي لفترة من الوقت حيث اخذنا غفوة قصيرة افقنا بعدها ونحن على نفس الوضع ، وسألني اخي ما الذي حدث قبل قليل ؟

اجبته بكل ثقة … قبل قليل انت جعلت طيزي تطير في السماء من المتعة والسعادة.

فقال : هل اعجبك زبي ؟

زبك رائع وممتع ، وانت كيف شعورك وزبك يخترق طيز اختك ويفلخها حتى اصبحت تشتهي الزب كل الوقت ؟

ضحك ضحكة كبيرة وقال اصبحت طيزك ممحونة على الزب؟

نعم اصبحت ممحونة على الزب واذا لم تجد زبك لا اعلم زب مين سوف ترحب به.

شعرت اخي لم يعجبه الكلام ، ولكن قال بثقة لن اترك فرصة لاي زب يخترقها غير زبي.

 

بعد ذلك نهضنا انا واخي حيث دخل اخي للاستحمام والذهاب الى جامعته ، وبعده دخلت انا اخذت حمام سريع وبدأت بعض الاعمال المنزلية قبل عودة بقية افراد الاسرة .

 

بعد هذا اليوم اصبحت علاقتي مع اخي علاقة ازواج بكل معنى الكلمة ولكن دون ان يقترب من بكارتي ، فقد اصبح الحديث عندما نكون وحدنا دون اي حواجز فقد استمتع بي وبوصفي شرموطة كما اعترفت له بانني ممحونة على زبه واستمتع بمصه كما استمتع بدخوله الى طيزي، كذلك هو اعترف بان اثارته تزيد عندما يسمع مني انه ينيك طيز اخته وان اخته شرموطة وانه ينيك اخته وشرفه.

كان هذا اليوم فارقا في علاقتي معه ، فاصبح يوميا يذهب افراد الاسرة الى عملهم في الصباح وامي تذهب الى منزل عمي ، فيقوم اخي باغلاق باب المنزل بالمفتاح ، ويأتي ليدخل في فراشي وانا نائمة ، يبدأ بتقبيلي من وجهي ويلعب بشعري ويمسك جسدي حتى اصحو من النوم ، بعد ذلك يعود لتقبيل خدي واذني ووجهي حتى تلتقي شفاهنا في قبلة عاشقين لتذوب معها جميع الحواجز وتشتعل شهوتنا ، فيأخذ اخي يدي ويضعها على زبه المنتصب لامسكه بيدي وابدأ العب به في حين اخي ينزل الى صدري يخرجه من ملابسي ويبدأ بمص حلماتي بالتبادل ، يمص واحدة ويعصر الاخرى بين يديه ، ثم يبادل بينهما.

كم هو فنان في مص حلماتي فافقد كل سيطرة على نفسي، فاجدني دون ان يطلب مني نزلت بفمي اقبل زبه المشتاق وادخله في فمي واتغزل بزبه كما لو انه حبيبي وامصه بكل نهم وشهية ، واخي يطرب أذني بكلماته البذيئة بعد ان عرف انها تزيد محنتي وشهوتي ، فيستمر بالقول مصي زب اخيكي يا شرموطة ، انت عاشقة الزب ومحترفة في مصه ، مصي كمان يا قحبة ، وانا امص زبه بكل شهية وآهاتي تملؤ المكان ويستمر اخي خلال مصي لزبه بدعك بزازي وعصر الحلمات بين اصابعه ، ويبدأ كذلك في نزع ملابسي وتعرية طيزي وكسي ، حيث بعبصة الطيز تزيد شهوتي لزبه ويفرك كسي بيديه حتى يعلو صوت آهاتي فيعرف انه حان الوقت لادخال زبه في طيزي وامتاعها بطعم الزب.

كان لدينا الوقت الكافي احيانا ليخترق طيزي حتى اعتادت طيزي على زبه دون الم او صعوبة في اختراقها ، وكنا ندخل سويا نستحم معا مثل الازواج ، واستمتع بمص زبه اثناء الاستحمام ، واذا عاد للانتصاب كنت استمتع بمصه حتى يأخذ فمي نصيبه من الحليب وهكذا اصبحت علاقتي بأخي من اروع وامتع الاوقات.

 

انتهت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ