مدرسة المشاغبات – الحلقة الرابعة

مفتاح المدرسة
بعد ما خلصت أنا ونانا ولبسنا همومنا خرجت وعلى الباب لقت في وشها مس أمل ولما شافتها جريت
خبطت مس أمل بعصبية
أنا : أيوه
أمل : ممكن حضرتك تقولي تفسير للي بيحصل ده
أنا : تفسير لأيه بالظبط ؟
أمل : مش عايزه لف ودوران البنت دي كانت بتعمل ايه في أوضتك ؟
أنا :حضرتك كانت عندها طلب وأنا وعدتها أني أحاول أنفذه وعلى فكره كانت قدامك وممكن تسأليها
أمل : يا استاذ الحاجات دي غير مسموح بيها في المدرسة ومن فضلك مش عايزه أشوف حد عندك
أنا : حضرتك اللي طلبتي اني اتابع حالة الفصل ده بنفسي واظن ان لسه مفيش نتيجة علشان قرار زي ده
أمل : ممكن حضرتك ماتناقشنيش ده أمر معنديش رغبة اني اشوف طالبه عندي حامل ولا متجوزة
ومشيت بعصبية جدا
ومفيش كلام بينا لغاية ما في يوم من الأيام كنت رايح للمسرح المدرسي وكنت في الكواليس
بتفرج عليه لأنه مقفول دائما
فجأة سمعت صوت آهات مكتومة ….أبص لقيت مفاجأة كبيرة
عم حامد ماسك مس أمل من وسطها وبيبوسها ويحضنها وهي متجاوبة معاه
أمل : كمان يا حامد وحشتني أوي
حامد : حاضر يا استاذه انتي تأمريني
أمل : انزل يا حامد لحسن تاعبني قوي
ونزلت الجيبة وهو قعد يلحس كسها وانا يتفرج مش مصدق
طلعت الموبيل أصور اللي بيحصل صوت وصوره وفيديو
ومس أمل بتتشرمط جامد ولقيته مطلع زبره و أمل بتمصله
أمل : زبرك جامد يا عم حامد
حامد : خدامك يا مس كليه كله
أمل : ممممم حلو زبرك و يجنن يا بخت ألمظ ببيك أصل جوزي فردة شبشب بعيد عنك خلفت البنتين وعطل
حامد : أنا اجمد من أمه يا موله
أمل : طبعاً يا حامد ممممم نازله مص
عملت صوت أرتبكوا وكله لم نفسه وخرجوا من المسرح جري
عدى تلت أيام وامل مرووشه وخائفة يكون حد شافهم
وفي يوم بعد ما خلصنا الدراسة والبنات رجعت على الأوض
روحت لمس أمل اللي كانت مستعجله جدا
أنا : كنت عايز حضرتك في موضوع
أمل : بعدين…بعدين
أنا : حضرتك ده موضوع مهم جدا
أمل : هو انا مش قولت بعدين انت ايه ما بتسمعش
أنا : كل ده علشان تروحي لفردة الشبشب
أمل : بتقول ايه ….انت يالاهوي يالاهوي على سنيني السودة اتفضحت وتلطم وراحت فقلت الباب
أمل : علشان خاطري ما تفضحنيش الله يخليك انا ست متجوزة ومحترمه والله وعياااااط
أنا : والحاجات دي مش مسموح بيها في المدرسة ها …امال لو جوزك شاف ده …وطلعت الفديو بتاعها
بدأت تلطم بشكل هستيري وتولول ….يلاهوي حرام عليك انا واحدة متجوزة متخربش بيتي
أنا : وايه المقابل يا مس أمل ؟
أمل: اللي انت عايزه اعمله ليك أنا تحت أمرك يا استاذ ابراهيم
أنا : اولا مفيش تعليق على اي واحدة تدخل عندي الاوضة واللي اطلبها انتي تحيبيها لي
أمل : حاضر اللي تشوفه
أنا : ثاينا النهارده بالليل تكوني في الاوضة عندي وحطيت أيدي على طيزها
أمل : حرام عليك انا ست محترمة وكانت ساعة شيطان بلاش
أنا : شكل الشبشب يعرف باللي بينك وبين حامد
أمل : خلاص اللي تشوفه وهي منهارة عياط
مشت ورجعت بالليل ودخلت الاوضة
كانت لابسه طقم غريب بنطلون لاول مره وقميص و جاكت بدله ومعاملة ميكب
قعدتها على السرير و بدأت ابوس فيها واخضن وابوس رقبتها واعصر بزازها الكبيرة
والعب في كسها من بره
كانت مكتومة خالص
أنا : ايه مالك
أمل : قرفانه من نفسي قوي وخايفه من الفضيحة
أنا : طول ما انتي بتسمعي الكلام مفيش حد هيعرف حاجه
أمل : بجد تودعني يا ابراهيم
أنا : طبعاً اوعدك بس شرط انك تفكي كده ده انتي هتشوفي متعة هتنسيكي حامد وجوزك والعيال
أمل بكسوف : بجد ….أصل أنا عملت كده مع حامد لما شوفته مع ألمظ شوفته مع نانا كمان وبصراحه
بتاعه تعبني لانه كبير قوي
أنا : طيب وده ورحت مطلعه قدامها
برقت كده وقالت : يالاهوي يا ابراهيم ايه ده كله ومخبيه يا راجل حرام عليك فيه ستات تعبانه
وفتحت الجاكت وقلعت القميص ونزلت تمص لي ولا أجدع شرمووووووطة
وتخبط بزبري على لسانها وتضحك وتقولي حلو اوي يخرب عقلك ده انا هتعبك اوي النهارده
من زمان ما لقيتيش الحجم ده أممممممم حلو اوي وتلعب فيه وتلحس فيه وفي راسه لغاية ما جبت
في بوقها وشربته
قومتها وقلعتها باقي الهدوم ونيمتها على السرير و فشخت رجليها
لحست أيدها و سخنت كسها وشارورت لي بصباعها تعالى ومسكت زبري بايد و بدأت تدخله في كسها
أمل : يخربيت حلاوة امك زبرك حلو يا ابراهيم نيكني اييي يا كسي ياني نيك كسي اكتر كسي مولع
ااااااه ريح كسي يا ابراهيم أنا شرمووووووطة ولبوه يا هيما اااااااه كسي يا ابراهيم
لغاية ما جبت في كسها بعد كذا وضع معاها نايم وواقف وهي جابت معايا واحنا في حضن بعض
أمل : يخرب عقلك ده انت طلعت مجرم ده انا هجيلك كل يوم انت من هنا ورايح جوزي ده زبرك
شرمطني على الآخر ايه المتعة بنت المتناكة دي يا ابراهيم
عصبت حلمتها صوتت وقالت اي براحه عليا انا مش قدك
خرجت زبري من كسها وهو غرقان بلبني وعسلها وقعدت تمصه لغاية ما قام تاني
أمل : لا حرام عليك انا كسي اتفشخ
أنا : ومين قال إنه عايز كسك يا لبوه
خبطت بايدها على بزازها الحلوة وقالت : احيه انت عايز من ورا لا اخاف يا ابراهيم وانت بتاعك كبير
أنا: جربتي من وراء قبل كده
أمل : لا بس بيقولوا انه بيوجع
لقيت طيزها نحيتي وحطيتها في وضع الكلبة و قولت : ماتحكميش على الحاجة الا لما تجربي
قصعت ضحكة وغمزت وقالت : طيب براحه ها
دخلته حته حته وهي بتكتم الصويت في المخده لغاية ما دخل كله وقعدت انيكها
أمل : اههه يالاهوي زبرك هيشقني يا ابراهيم بس احساس ابن متناكة حلو نيكها كمان جوزي العرص
مش بيجي جنبها يخربيت المتعة احا عليك أاااااه حد يعمل كده مع واحدة بقت لبوته ومراته
اااااااه هاتهم بقى طيزي هتتعور والله لغاية ما جبت في طيزها الكبيرة
وقامت خدت دش وقمت أوصلها بيتها وهي ومش عارفه تمشي من التعب
وتاني يوم وعدتني أنها هتبعت لي مفاجأة على أوضتي بالليل
وفعلا تاني يوم خبطت على الباب واحدة كانت بعيدة عن دماغي ومعاه حد ابعد من خيالي

تعليق واحد على “مدرسة المشاغبات – الحلقة الرابعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ