المفاجأة السارة – الحلقة السادسة والأخيرة

رديت على دلال: انا مش عارفة اقولك إيه الصراحة ومش فاهمة أية ممكن افهم منك

دلال: مش عايزاكي تردي الان تقدري تأجلي ردك لوقت ثاني المهم الأن إللي احنا فيه .

أية إللي احنا فيه يا دلال أحنا بقينا زيهم حتى لو كنت مسيطرة عليهم أنتي مش بتفرقي عنهم حاجة انتي برضه شرموطة بس بتحب تأمر وتنهي وانا مش حابة ابقى اصلا شرموطة

دلال قالت لي بحرقة أنا تقارني بيني وبين دول دول شوية كلاب ولا يسووا اما أنا مش زيهم، بصيت لها وقلت بس انا عايزاكي تبقي زيهم

ساعتها دلال لونها اتقلب وحاولت تتكلم معي بدون عصبية بس كان باين من نبرة صوتها انا متعصبة، عايزاني زييهم ازاي يا ناهد انتي جرى لمخك حاجة .

ساعتها بصيت لسالي وقلت لها مش عايزاني اسامحك، هزت براسها بالموافقة وانها فعلا عايزاني اسامحها قلت لها لو عايزة يبقى تنفذي كلامي عايزاكي تمسكي دلال وتكتفيها، وبدون أي تردد فعلت كده ودلال عمالة تصرخ عليها جرالك إيه يا حيوانة انتي نسيت نفسك يا سالي دا انتي شبشبي بس سالي كانت بتقولها كان زمان وجبر يا دلال دلوقتي أنا بتاعت ناهد لانها حنينة عليا أما انتي مفترية وانا مستعدة اعملها كل حاجة هي عايزاها

دلال كانت بتحاول تفلفص من مسكت سالي لها ولكن سالي كانت مثبته عليها جدا، دلال صرخت على صافي وماما وخالتي وفريد انهم ينجدوها من سالي بس واضح انهم مكانوش عايزين يتحركوا اصلا من مكانهم رحت ناحية فريد وهو قاعد على وضعية الكلب ونزلت على ركبي وحسست بأيدي على وشه وقلت له عاجبك حالتك كده يا فريد بقيت مش بس شرموط بتنيك اهل بيتك لا ودلال حولتك خول عجبك شكلك وانت زي الكلب كده؟؟  نزلت دمعة من عنيه وقالي أعمل إيه بس أنا مكنش قدامي إلا الحل ده بعد ما دلال صورتني وانا بنيك ماما فمكنش مني إلا اتبع اوامرها واصير كلب لها، اه يعني هي هددتك طيب دلوقتي بقا حان الوقت نرد التهديد ليها .

قلت له روح جيب موبايلي من الاوضة، بص لوجه دلال وكان خايف منها، رحت لطشاه بالقلم وقلت له تعلم أول درس لما اقولك حاجة نفذها ولا لازم دلال تأمرك بس، ساعتها قام وراح اوضتي عشان يجيب موبايلي، رحت اتجاه ماما قلت لها، عايزة تتمتعي ده حقك بس انتي بعدتي اوي عن المتعة بقيتي شرموطة بينيكي أبنك وبتستعبدك بنتك وصدقيني معايا هتبقي افضل يا ماما اليوم هخليكم كلكم تتمتعوا بجسم دلال وتفتحوها عشان تعرف انه سهل اوي تضيعي مستقبل انسان زي ما استعبدتكم هخليها تبكي دم ماما بدأت تعيط رحت لطشاها بقلم على وشها وقلت لها مش عايزة دموع عشان اعرف اسامحكم لازم تنفذوا كل حاجة هأمركم بها .

وصل فريد بالموبايل ساعتها شغلت الكاميرا وقلت لفريد تعرف تغتصب أو لا؟؟  هز ليا براسه وقالي أحاول، قلت له يلا بقا عايزاك تفعل اول تجربه بدلال أتفضل الشرموطة دي اليوم دخلتها وانت هتدخل عليها وانا هصوركم عشان ساعتها لو فكرت تعمل حاجة هنفضحها عند زوجها .

فعلا فريد كأنه ما صدق وراح مباشرة مقطع الجلابية إللي كانت لابساها دلال ولانها مكنتش لابسة حاجة تحتها بقت ملط في ثواني، قلت لفريد استنى، بص لي وكأنه يترجاني أني اخليه يكمل، ولكني كنت عايزة اعمل حاجة قربت وانا بصورها لحد ما بقيت قدامها وقلت لها انتي مش خليتني اضرب سالي على بزازها دلوقتي حان دورك تدوقي الشبشب على بزازك زيها عشان تعرفي مقامك، بصيت لصافي وقلت لها قومي جيبي لي شبشب الحمام، صافي كانت مترددة قلت لها هتقومي ولا خلي حد ثاني يجيبهم وساعتها هيتعمل فيكي زي ما هعمل بدلال قامت من على السرير جري وراحت تجيب الشبشب بتاع الحمام وبصيت لخالتي وقلت لها جيبي حبل وايشارب بسرعة فعلا خالتي قامت جابت حبل وايشارب ورجعوا هي وصافي في نفس الوقت .

قلت لماما حان دورك بالحبل ده تربطي رجليها واديها عايزاها متكتفه متقدرش تتحرك، ولا اقولك اربطي اولاً اديها، لاقيت دلال

بتقولي أنتي هتعملي إيه يا ناهد فكراني هسيبك يا بنت الكلب، ساعتها غلي الدم في عروقي دي بتشتم بابا رحت لطشاها قلم نزلها دم من بقها ومناخيرها وقلت لها لو مرة ثاني تجيبي سيرة بابا هقطع ليكي لسانك ورحمة بابا هقطع لسانك وانتي عارفاني مش بحلف كذب ابدا، قامت ماما رابطة اديها وثبتت عليهم اوي، قلت لفريد وسالي ارومها على على السرير وباعدوا بين فخذيها واربطوا كل رجل بزاوية من السرير عشان تبقا مستعدة للنيكة المتينة

 

فعلا مكذبوش خبر وعملوا زي ما قلت ليهم ساعتها بقت دلال تستعطفني ارجوكي يا ناهد بلاش انا جوازي بعد ايام بلاش تدمري حياتي، قربت من وشها وهمست لها ” اه زواجك قريب وانتي خربتي زواجك اختك صافي وحولتي اخوكي لمكنة تفريخ مني وضربتي امك وخالتك، وعايزاني اغفر لك طب ازاي اغفر لك وانتي حاولتي تحوليني لشرموطة زيك، مكنش ينعز يا أختي دلوقتي هتبقي شرموطة رسمي “

 

 

بدأت اضرب بزازها بالشبشب وهي تصرخ  اااااااااااااااااااااااااي  اااااااااااااي ارجوكي ارجوكي بزازي بيوجعوني ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اي طبعا الشبشب كان بلاستيكي يعني الضرب فيه بيوجع اوي وانا اصلا مش عايزة توصيه ضربتها كأني بضرب كل اللي في البيت كل الحقد إللي جوايا من بيتنا وإللي بيحصل فيه طلع على بزازها لدرجة انه فريد مسكني وقاللي كفاية كده بزازه بدأت تجيب دم وفعلا شوفت بزازها بدأوا يجيبوا دم وفيهم كدمات بدأت تخضر من كثر الضرب وهي دموعها زي الشلال،

 

 

رجعت قعدت على كرسي وقلت لفريد خليها تمص لك زبرك، فريد وشه كله بقا اصفر، ازاي يعني اخليها تمص لي زبري واحنا بنعمل ده غصبا عنها، قلتله هتوافق ولو ما وافقت هحول الشبشب على كسها وهخليه الاخر يجيب دم هخليها ما تنفع لا للنيك ولا حتى للحياة، هي سمعت كلامي بقت خايفة وقالت لفريد هات زبرك امصه دي مجنونة ممكن تقتلني هاته ساعته فريد حط زبره في بقها

 

 

 وهي بدأت تمصه، بصيت لماما وخالتي وقالت لهم يلا كل وحده فيكم على بز من بزازها عايزاكم تخلوها ممحونة، بدون تفكير الاثنين هجموا على بزازه إللي كانوا اصلا متورمين ومينفعش تحس بمتعة منهم بس هما نفذوا وهي بقت بتمص وبتأن من الالم بصيت لصافي وقلت لها دورك بقا عايزاكي تلحسي كسها لحد ما جسمها يرتعش 

قربت مني صافي ونزلت على ركبتها وباسة رجلي وقالت لي الرحمة حرام عليكي دي مهما كان اختك، ضربتها بالقلم على وشها وقلت لها وهي لما عملت فيكم كده لية ما رحمتكم قومي يا لبوة على كسها عايزة اشوف رعشتها قبل ما فريد يفشخها 

قامت وهي مش فاهمة انا بعمل كده ليه وبدأت تلحس كس دلال إللي بقت مشاعرها متلخبطة بين ألم ومتعة ومفهمتش هتوصل لحد فين واستمر الوضع على كده لحد ما جابت رعشتها في بق صافي وبصت لي وقالت جابتهم قال لفريد يلا يا فريد حان وقت فتحها، فريد سحب زبره من بقها وهي بقت بتقولي ارجوكي بلاش يفتحني لو عايزة تنتقمي خليه في ينيكني في طيزي اما كسي بلاش، بصيت لها وانا كل أسف عليها، ماينفعش لازم يفتحك عايزة اشوف كسك بينزل ده بزبره بدل ما اخليه ينزل دم بشبشبي

 

 

 ساعتها قلت لصافي، شوفتي الاشارب إللي جابته خالتك ده بقا تربطيه على بقها عشان متصوتش بصوت عالي لانه فريد مش هيفتحها ده هينيكها لحد ما يجيبهم جواها، قامت صافي ووقفت قدام وش دلال وقالت لها مش بأيدي يا دلال مش بأيدي أنتي إللي قررتي تلعبي معاها والنتيجة انه اللعبة اتقلبت عليكي

 

 

 ربطت بق دلال بالاشارب وبدأ فريد يحط رأس زبره على كسها ويدعك شفراتها حاولت تقوم بس ماما وخالتي كانوا مشغولين ببزازها فما قدرت ترفع صدرها

 

صرخت على فريد اخلص يا روح امك أية هدلعها، فعلا فريد بدأ يدخل زبره في كسها ولكنه كان ضيق جدا وزبره كبير عليها ولكنه ضغط ضغط لحد ما دخل للنص وطلعه كله دهى وكسها بدأ يسيل دم وهي بتصرخ بصوت مكتوم بسبب الاشارب اللي على بقها وقلت لفريد كمل نيك فيها وفعلا كمل نيك فيها وعنيه عمالة تدمع من إللي بيحصل، كل إللي في الاوضة كانوا مقهورين وحزينين من إللي بفعله واني ازاي بقيت مفترية كده، ارتعش فريد وجاب لبنه جوا كسها وطلع زبره كانت دلال فقدت الوعي من كثر ما حاولت تصرخ .

قفلت الكاميرا وقلت لهم خلوها كده للصبح محدش يفكها ولا حد يبعد لها الاشارب ولا حتى تمسحوا دمها، وإللي هيعمل حاجة من دي هتبقى وقعته سوده معايا وانتوا عرفتوا انا قادرة اعمل إيه

خرجت ورحت على اوضتي وقفلت الباب وارتميت على السرير وقعدت اعيط من إللي فعلته بعيلتي ونمت من كثر العياط

صحيت الصبح دخلت الحمام وهما كلهم في الصالون بيبصوا لي وهما مرعوبين مني خرجت من الحمام بعد ما لابست ثيابي ودخلت اوضة ماما لاقيت دلال صاحية ولكنها لسة مربوطة زي امبارح .

قربت عليها وبستها من راسها وقلت لها اسفة يا دلال على اللي حصل بس كان لازم يتعمل كده فيكي عشان متبقيش فاكرة نفسك حاجة كبيرة صحيح انفتحتي بس تقدري تعملي عملية وتركبي غشاء جديد عشان جوزك ميعرفش والفيديو هيبقى معايا عشان لو فكرتي تلعبي بذيلك او تشوفي نفسك على عيلتك، وبستها ثاني وقلت لها ومش هتشوفيني ثاني ياحبيبتي دي اخر مرة هتشوفي وشي ثاني يا قمر واسفة مرة ثانية، كانت عمالة تعيط وبتحاول تقول كلام بس ما فهمته ولا كنت حمل كلام منها .

طلعت من الاوضة بتاعت ماما ورحت لأوضتي طلعت شنطة هدومي وخرجت للصالون شافوني قالوا لي على فين، رديت عليهم بعد إللي حصل مينفعش اعيش معاكم ثاني انا رايحة بيت عمي كلمته امبارح ووافق اني اعيش معاه،

رحت اتجاه فريد وقلت له الفلاشة دي عليها اللي عملناه امبارح مع دلال تقدر تحتفظ بيه بس توعدني انك مش هتستخدمه بحاجة غلط غير لو شافت دلال نفسها عليكم وحاولت تستعبدكم ثاني، هز لي راسه وبدأ يعيط قلت له لا تبكي أنت راجل وزي ما سالي دائما بتقول عليك بالف راجل يعني انت راجل فلا تبكي، ورحت جهة صافي وقلتلها حلو انك عايزة تعيشي حياة جنسية زي ما انتي عايزة بس فكري تتزوجي ثاني انتي جميلة وممكن تلاقي حد يحبك ويتجوزك بسهولة، ردت عليا متسيبناش يا ناهد، قلتلها ياريته ينفع بس مقدرش اقعد معاكم ثاني لاني ممكن اقتل نفسي كل ما افتكر إللي عملته امبارح معكم ومع دلال، حاولت تتكلم لكني

منعتها وقلت لها بلاش كلام كثير .

رحت ناحية سالي اللي كانت مقطعة نفسها من العياط، اسمعي يا سالي انتي الكبيرة بتاعتنا يعني البيت امانة ولو جوزك طلع خول سيبك منه وعيشي هنا واديكي بتمتعي ماما وخالتي وتتمتعي معاهم، ماردت عليا ولا بلمة ولكنها حضنتني وقعدت تعيط وانا بمسح على شعرها وبقولها أهدي يا سالي اهدي

رحت لماما وبست ايدها وقلت لها اسفة جدا على اللي عملته فيكي امبارح كانت مفروض ايدي تنقطع قبل ما افعلها بس حصل اللي حصل يا ماما وانا مش هتشوفيني ثاني لأي سبب انا هعيش عند عمي ولحد ما اموت معدش لي رجعة هنا ولا ليا الحق اشوفكم ابدا .

بكيت وماما وخالتي وانا من كثر العياط بقيت بعيط حملت شنطتي وخرجت مشيت لحد الباب فتحته وبصيت عليهم وقلت لهم عيشوا حياتكم مثل ما انتوا عايزين، وقفت باب الشقة وغادرت حياة أهلي نهائي وعشت عند عمي خلصت جامعة واشتغلت ودلوقتي بقا عندي 30 سنة عندي ولدين وبنت وعايشة حياتي بكل سعادة مش مفتقده حاجة إلا اخواتي وامي .

تمت

تعليق واحد على “المفاجأة السارة – الحلقة السادسة والأخيرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *