أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة الثّالثة عشرة والأخيرة

طنط ليلى جت تاخدني الصبح للنادي و معاها حبيبتي دعاء الشقية .. ركبت معاهم العربية في الكنبة اللي ورا و دعاء جنب مامتها لابسة شورت و تيشيرت خفيف و تانية رجليها تحتها عشان تبقى عالية و تشوفني و احنا بنتكلم .. و طنط ليلى لابسة بلوزة جميلة من غير كم و عليها سلسلة دهبي محلية فتحة صدرها الجميل و بنطلون جينز. دعاء مبسوطة إننا رايحين النادي مع بعض و انا كمان مبسوط و دعاء واحشاني خالص و واحشني شقاوتها و المياصة بتاعتها…

 

دعاء: إيه يا كابتن أخبار الضرب ايه؟ استغربت من السؤال و يمكن فهمته غلط 😀 قلتلها: ضرب ايه مش فاهم؟ ضحكت و قالتلي: ضرب العيال طبعا .. هوة مش انت شغلتك الضرب برضه؟ ضحكت و طنط ليلى مبتسمة و بتسمعنا .. قلتلها: آه هية دي شغلتي فعلا ما بعملش غيرها في حياتي .. و انتي اخبار التنطيط إيه؟ ضحكت بدلع و قالتلي: لسة بتنطط و أهو رايحة اتنطط شوية كمان دلوقت .. تيجي تتنطط معايا؟ ضحكنا بانسجام و قلتلها: لأ يا ختي أنا لو اتنطط حتبقى فضايح .. بلاش أنا. قالتلي و هية بتغمزلي: مع إنك بتنط كويس يعني. اتلخبطت و ما عرفتش أقول إيه .. البت دي جريئة و مندفعة قوي و حتفضحنا قدام مامتها … واللا تكون قالت لمامتها؟ معقولة تكون طنط ليلى موافقة إني أصاحب بنتها أو أعمل معاها حاجة؟ هية طنط ليلى عارفة إن بنتها شوشو؟ و انها بتتناك من فترة؟ العيلة دي شكلها منفتحة قوي و مش زي عيلتنا خالص بس يا واد خليك حريص عشان ما تبوظش الدنيا. قلتلها: على قدي كدة .. انتي اللي بتنططي كويس بس على الللله ما تتنططيش علية؟ (ايه اللي أنا بقوله ده .. يخرب بيتي) قالتلي بمياصة أكتر: هوة انت تطول لما دودي هانم تتنطط عليك ده إنت كنت تموت فيها. و غمزتلي تاني 😀.. حسيت بنوع من الهياج إننا بنتكلم كدة و مامتها سمعانا و بتضحك .. طنط ليلى أكيد فاهمة تلقيح الكلام بس سايبانا على راحتنا .. ضحكت و قلتلها: ده شرف لية يا فندم إن حضرتك تتنططي علية your majesty و وطيت راسي بحركة مسرحية .. فضلنا نتكلم و نهزر و طنط ليلى دخلت في الكلام يظهرعشان ما نزودهاش و غيرنا الموضوع للدراسة و الإمتحانات اللي جاية. قلت فرصة و سألت دعاء إذا عندها وقت بعد التمرين تشرحلي الدرسين الباقيين اللي ماحضرتهومش. قالتلي بفرحة و نظرة شوق: أوف كورس يا علي بعد التمرين نتقابل عند صالة الجمباز زي المرة اللي فاتت و نذاكر. و غمزتلي تاني و مامتها بتسوق و يمكن مش واخدة بالها .. أنا بقى زبري مش عاتقني و ما يسكتش أبدا على التلميح ده و وقف احتجاجا و اعتراضا لأن ده مش وقته يا بت يا صايعة و أمك معانا. وصلنا النادي و أنا رحت التمرين و دعاء راحت الجمباز و طنط ليلى قالتلنا حتروح و ماما داليا هية اللي حتروحنا البيت بعد الشوبنج مع مروة زي ما اتفقوا.

ماما و مروة بقى صحوا متأخر بعد ليلة حمراء قضوها مع بعض في سرير بابا .. حتى بعد ما ماما صحت الصبح بدري زي عادتها استحموا مع بعض و لعبوا في بعض في الشاور و مروة مصت بزاز ماما الكبار الطريين و قعدوا مع بعض في البانيو يحسسوا على بزاز بعض و كساس بعض .. و ماما علمتها حاجة جديدة كمان ازاي يحكوا كساسهم في كساس بعض .. حاجة آخر منيكة بين أمي  داليا و أختي البريئة مروة. بعد ما فطروا مع بعض كانت مروة لسة بتسأل ماما أسئلة عن الجنس بس المرادي عن الرجالة و بتوعهم (ازبارهم) شكلها ايه و بينيكوا ازاي و كدة. ماما بعد ما إتكلموا شوية قالتلها: ممكن نشوف عالنت صور و فيديوهات. وفعلا راحوا يدخلوا عالنت و كتبوا على جوجل كلمات البحث اياها بس ما طلعش لهم حاجة لأن بابا عامل بلوك عالحاجات الوحشة دي لكن أنا بعرف إزاي أعديه. ماما قالت لمروة: علي هوة اللي بيعرف يجيب الحاجات دي حبقى أطلب منه يورينا. مروة وشها إحمر و اتكسفت قوي و قالت: لأ يا مامي مينفعش علي يعرف .. ده يموتني. داليا ضحكت و قالتلها: مش انتي قلتي إن علي كوول و كدة؟ مروة: آه .. علي لذيذ و كل حاجة بس دي حاجات عيب خالص .. اتكسف. داليا: طيب حأقوله إن أنا اللي عايزاهم .. ممكن؟ مروة بصتلها باستفهام و يمكن نوع من الغيرة: هو انتي و علي لسة بتعملوا حاجة مع بعض؟ داليا اتفاجأت من السؤال بس ردت بسرعة: لأ .. أنا عندي اللي أحلى من علي دلوقت و ستات زي بعض .. بس هوة مش حيقول حاجة و حيوريني. مروة فكرت شوية و سألت ماما: مامي .. هوة انتي اتبسطتي معايا زي ما اتبسطتي مع علي؟ داليا: انتم الإتنين حبايبي و بحبكم و غاليين علية قوي .. انتم الإتنين حلوين و اتبسطت معاكي خالص امبارح. مروة: بس مع علي أكتر مش كدة؟ داليا: السكس مع راجل غير السكس مع بنت .. له طعم تاني .. بس الاتنين حلوين يا حبيبتي. مروة: أكيد مع علي أحلى لأنك ما صوتطيش جامد معايا زي يوم علي.. واللا عشان أنا ما لحستش يور فاجينا؟ داليا: ممكن يا حبيبتي عشان كدة. مروة بغيرة و حماس: طيب ممكن ألحس كس حضرتك المرة اللي جاية يا مامي؟ داليا ضحكت و قالت: ممكن يا حبيبة ماما لو تحبي .. أنا مش حاجبرك على حاجة .. الوقت اللي احنا فيه مع بعض ده حيبقى لمتعتك انتي و مخصوص عشان تتعلمي كل حاجة و ما تحتاجيش تسألي أو تعملي حاجة مع أي حد تاني عشان حرام .. انتي بنتي المؤدبة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع صاحباتك و كل الناس لحد ما إبن الحلال ييجي يتجوزك. مروة: بحبك قوي يا مامي و أوعدك مش حاعمل أي حاجة من وراكي. حضنوا بعض و لبسوا و خرجوا للشوبنج.

ماما و مروة راحوا المول و لفوا على شوية محلات يشتروا حاجات خفيفة واكسسوارات و بعدين دخلوا محل صغير بتاع ملابس حريمي ماما تعرفه و تعرف صاحبته مداد نيفين من زمان .. محل شيك قوي و مرتب و متخصص في ملابس الستات و البنات خاصة الموديلات الحديثة. المحل فيه ولد و بنت بيشتغلوا فيه سنهم في العشرينات كدة. جت البنت تساعد مروة و اختاروا شوية بلوزات و بنطلون جينز و هدوم بيت و حاجات كتيرة عشان مروة تقيسهم و تختار اللي عاجبها منهم. مروة أخدت الحاجات على اوضة القياس الضيقة كما هو معتاد في المحلات و ماما راحت معاها و وقفت برة تستنى مروة اللي قفلت الستارة عليها و كل ما تلبس حاجة تفتح الستارة شوية تخلي ماما و البنت يشوفوها و يقولوا رأيهم و البنت أحيانا تاخد حاجة ترجعها و تجيب مقاس تاني أو تغيرها. الشاب الوسيم شعره قصير خالص و باين عليه الصلابة و لفحة الشمس كأنه بيشتغل في الصحرا مش في المول واقف عند الكاشير بيراجع و يطبع حاجات و كل شوية يبص ناحية الزباين الحلوين يمليةعينه منهم شوية و يرجع يشتغل .. واضح إنه بيبص للهدوم اللي مروة بتلبسها خاصة إن منها القصير و المفتوح .. و رغم إن ماما متحفظة جدا و بتحاول تدارى على مروة عشان مفيش حاجة تبان لكن الأمر ما يسلمش و الشاب باين عليه تعبان قوي. ماما دخلت مع مروة الأوضة الضيقة عشان تشوف الملابس الخفيفة و الداخلية اللي بتقيسها لأن دول ما ينفعش تطلع بيهم برة و لا حتى تفتح الستارة. مروة أخدت قميص نوم مكشوف و قصير عشان تلبسه و قلعت اللي كانت لابساه و بقت بالكلوت و الستيان و لحمها الجميل لمرة أخرى قدام ماما بتتمعن فيه و تشم ريحته العبقة .. لبست قميص النوم و ماما بصت عليه كويس و قالتلها: ده مكشوف قوي يا مروة و مبين كل حاجة مش حينفع تلبسيه قدام إخواتك بس لو عايزة تنامي بيه مفيش مانع. مروة: لأ أنام بيه إيه و محدش يشوفه يبقى ملوش لازمة. داليا: ما هو فيه هدوم كدة ما ينفعش تتلبس غير لجوزك أو لبنات مع بعض .. أي راجل حيشوفهم مش حيبقى على بعضه. مروة: ليه يا مامي هو أنا جسمي سكسي؟ داليا: طبعا يا حبيبتي .. جسمك حلو و حيبقى أحلى كل ما تكبري و خلي بالك بقى عشان الشاب اللي برة ده بيبصلك .. أنا عارفة مشغلين راجل ليه في محل حريمي؟ مروة انتبهت: انتي فعلا شوفتيه بيبص عليا يا مامي؟ داليا: آه و أنا ما بحبش كدة .. بنتي ما تتكشفش على رجالة. مروة يظهر عندها رأي تاني فقالت: هوة بيشتغل هنا و بيشوف بنات أشكال و ألوان مش معقولة حيبص على بنت صغيرة زييي. داليا حست إن مروة عايزة تتدلع و تحس بأنوثتها و جمالها و داليا كمان حست بتضارب مشاعر جواها.. ماما نادت على البنت نادية اللي بتشتغل عشان تشوف مقاس و لون تاني .. نادية جت فتحت الستارة بالراحة و اتكلمت معاهم و بعدين راحت تجيب الحاجة و سابت الستارة مفتوحة حتة صغيرة أكيد بالغلط. داليا لاحظت إن الشاب بيبص من الفتحة على فخاد و جسم مروة .. مدت ايدها تقفل الستارة بس حست بحاجة جواها بتقولها:ليه؟ ما تسيبيه يتفرج شوية حيحصل ايه يعني؟ شاب تعبان و بيختلس نظرة واللا حاجة .. سيبيه.. داليا عملت نفسها بتظبط قميص النوم لمروة و راحت مدوراها عشان ما تشوفش الشاب و عشان الشاب ما يعرفش إن داليا خدت بالها منه و ابتدت ترفع القميص شوية عشان الشاب يشوف فخاد مروة بنتها و كلوتها و توسع بجسمها عشان الشاب يشوف كويس و هية حاسة بقشعرة في جسمها .. معقولة أنا بعرص على بنتي الصغيرة و مبسوطة إني بأوري لحمها لحد غريب يتمتع بيه و زبره يقف على جسم بنتي؟ بس جسم بنتي حبيبتي زي العسل و حرام أخبيه من شاب هايج زي ده و كمان عشان مروة تحس بأنوثتها و فتنتها و يبقى عندها ثقة في نفسها .. و راحت منزلة حمالات القميص لحد ما ستيانة مروة و نص ضهرها و كتفها بقى باين زي الشمس ببياضه و نعومته قدام الشاب ..

داليا بصت في المراية و شافت من بعيد الشاب بيبص قوي على جسم بنتها و إيده على بنطلونه يمكن بيحسس على زبره .. داليا حست بحاجة بتفرفر بين رجليها من تفكيرها إن شاب غريب بيبص و يهيج على جسم بنتها المؤدبة المتدينة المحترمة و هية اللي بتعريها بنفسها عشان تمتع راجل ببنتها. جت نادية جايبة حاجات تانية لمروة .. داليا أخدتهم منها و قالتلها تجيب ستيانات و أندر كمان .. الدنيا ولعت مع داليا .. يظهر اتجننت .. داليا كانت هايجة و ابتدت تكلم مروة كلام حلو عن جسمها و قد ايه هو سكسي و مغرى للرجالة تحسس على بنتها اللي برضه مع اللبس السكسي بقت هايجة و فخورة بجسمها و نفسها الناس يشوفوا جماله و انوثته.. مروة ابتدت تقلع عشان تجرب ستيانة جديدة و بزازها بقوا عريانين راحت داليا موطية كأنها بتجيب حاجة عشان الشاب يعرف يشوف بزاز مروة كويس .. و فعلا شافهم و زبره انتعش من المنظر بس لسة خايف .. خايف يبص أكتر يتفضح و الست الملتزمة دي تبهدله لو شافته بيبصةعلى بنتها .. مروة لبست الستيانة الجديدة و وقفت تبص في المراية و هي مبسوطة قوي من شكلها المغري .. بصت لقت ان الشاب وراها بعيد شايف كل حاجة و بيتفرج على جسمها .. خافت مروة قوي و بصت لمامتها اللي عملت نفسها مش واخدة بالها و راحت قالت لمروة تغير الستيانة بواحدة تانية عشان يخلصوا .. مروة فكت الستيانة و هية عارفة إن عنين الشاب متابعاها و اتدورت ببزازها العريانين عشان تبقى مواجهة للشاب و بتبص ناحيته و كأنها متخدرة أو منومة مغناطيسيا .. عينيها جت في عنين الشاب و هما الإتنين مكسوفين بس الحاجز اتشال خلاص و بقى اللعب عالمكشوف بس الإتنين خايفين من أمها أحسن تعملهم فضيحة. مروة رفعت إيدها لفوق و فردت صدرها كأنها بتلبس الستيانة التانية و هية بتوري للشاب بزازها بكل أريحية و إغراء.. بس مش قادرة تفضل تبص في عنيه عشان لسة مكسوفة و خايفة و كمان أول مرة تتكشف كدة قدام شاب واللا حتى بنت .. بس مبسوطة ان عينه ما بتفارقش جسمها. نادية اتشغلت مع زباين تانيين لما المحل اتملا و العرض لسة شغال و داليا واخدة بالها بس مطنشة و جواها أحاسيس ملخبطة من شهوة و إثارة و خوف و تأنيب ضمير مع لذة بشرمطة بنتها البريئة الطاهرة. داليا فكرت تزودها شوية و تديهم فرصة أكبر..قالت لمروة: أنا حاطلع أشوف حاجة تانية و انتي كملي قياس و خرجت و برضه سايبة الستارة مش مقفولة كويس. راحت داليا اختارت لبس كمان و خدته عند الشاب تسأله عن سعرهم و تقف عند الرف اللي جنبه في ممر ضيق و بعدين فتحت تليفونها و عملت انها مشغولة و شاورت للشاب إنه ياخد الهدوم يديهم لمروة و يساعدها. الشاب مش مصدق نفسه أخد الحاجات و راح لمروة نادى عليها فتحت الستارة شوية و عينها جت في عنيه المرادي من سنتيمترات .. ابتسم لها و إداها الهدوم.. قالتله إستنى و اتدورت تديله الحاجات اللي مش عايزاها و سابت الستارة تتفتح و هية واقفة بطقم ستيانة و كلوت أبيض مغري جدا قدام الشاب و جسمها يجنن .. عينه طلعت منه لفوق و تحت بيبص على جسمها و بطنها و كلوتها و بزازها الصغيرين و مكان كسها و مروة بتبصله زي أحلى موديل إغراء.

داليا واخدة بالها بس عاملة انها في مكالمة شغل مهمة .. الشاب اتفرج شوية و رجع للرف بالهدوم عشان محدش ياخد باله .. داليا شاورت للشاب يناولها حاجة من عالرف قدامها وهي عارفة إن الممر ضيق .. يا خبر .. داليا نفسها تتدقر من زبر الشاب اللي دلوقت واقف على جمال جسم بنتها و باين من بنطلونه .. الشاب جه وراها و مستنيها تتحرك عشان يطول الحاجة و هي واقفة في طريقه و بتستعجله راح مقرب اكتر و مد ايده بيحاول يطول الحاجة و بقى لازق في داليا .. كان ممكن تبعد عنه خطوة او خطوتين بس رغبة الإغراء طغت عليها فقربت على الشاب أكتر و وطت شوية كمان قدامه كأنها بتشوف حاجة فى الرف التحتاني و طيزها رجعت لورا و لمست زبر الشاب و حست بسخونته و انتصابه على طيزها.. الشاب اتوتر و خاف بس لقى داليا ما بعدتش . دي بتلزق أكتر و هو مش مصدق إن الست الجميلة  و اللبس الواسع واقفة تحك في زبره .. قرب منها اكتر و عامل إنه بيدور عالحاجة و لزق زبره بين فردتين طيزها و ابتدي يحك .. لقاها ساكتة .. كمل حك و اتجرأ أكتر و هوة بيكلمها كلام عادي زي المحل نور يا مدام .. حألاقيلك كل اللي انتو عايزينه يا هانم .. فيه موديلات تانية جاية الأسبوع الجاي و .. و .. كل ده و هوة بيحك في طيز داليا و هية مسلماه نفسها و سايحة بس خايفة حد ياخد باله لولا إن الرفوف عالية .. فضل الشاب يحك و سخونة جسم داليا ولعته و لقاها بتبادله الحركة كمان كأنه بينيكها .. مسك وسطها و قالها حضرتك لطيفة قوي يا مدام و بقى النيك عالمكشوف و داليا هايجة و وشها بقى لون الدم و لو أي حد شافها حيفهم انها بتتناك .. الأخت نست نفسها و واقفة لشاب غريب يدقر فيها في مكان عام .. دي حتى ما تعرفش اسمه.. فكرها بأيام ما كانت صغيرة و بتركب أتوبيس أحيانا و الرجالة تحك فيها .. كان بيبقى خليط من خوف مع لذة مع غضب مع احساس بالمهانة مع سعادة بالإهتمام و تجديد لثقتها بجمالها و أنوثتها. خليط عجيب مضطرب قد يطغى جانب منه على الآخر و لكن تغلبه المتعة في غالب الأحيان.

بعد شوية خافت لما ناس بقوا قريبين من الرف ده .. وقالت له يروح يساعد مروة .. مروة كانت مستنياه هي كمان عشان تكمل الاستعراض .. راح عندها فتحت الستارة شوية لقاها بملابس داخلية بس و هي عارفة إنه حيبص عليها .. قالها محتاجة مساعدة يا آنسة؟ قالتله: آه محتاجة مساعدة في اللبس و مقاساته .. ممكن تساعدني؟ قالها: طيب أدخل معاكي أشوف؟ بصت حواليها و قالتله: مامتي فين؟ قالها: مشغولة و مش حتيجي دلوقت .. ما تخافيش. و دخل معاها كأنه بيديها هدوم و ابتدى يحسس على جسمها و بطنها و هوة بيناولها و يتحرش بيها و هية هايجة عالآخر .. لبسها قميص نوم بيتي عادي عشان متبقاش عريانة و هوة معاها .. خايف حد يدخل أو يشوفهم.. و فضل يحك فيها بزبه و يحسس على بزازها من فوق الهدوم .. و مروة مستسلمة للمساته و تحرشه بجسمها الغض البرئ اللي هي متربية إن محدش يشوفه و لا يلمسه عشان عيب و حرام .. لكن شهوة الجنس طغت على تفكيرها و أخلاقها فاستسلمت لنزوة أخري ممكن تغير حياتها للأبد .. نزوة بتخليها منفتحة لشباب أغراب يعبثوا بجسمها و شرفها .. الشاب لمح بطرف عينه داليا جاية في الممر و مروة مش شايفاها .. عينه جت في عين داليا اللي قفلت عينيها و فتحتها و بصتله في عنيه كأنها بتقوله ما تخافش .. قفش في بنتي و انا حاعرصلك هنا و مش حخلي حد ييجي لحد ما تخلص انتهاك لشرف بنتي الطاهرة العفيفة و كمان مدت أيدها قفلت الستارة عليهم و سابته يحك زبره في بنتها البريئة البكر و يبوسها و يفعص بزازها .. البنت خايفة و مستغربة الموقف بس مستسلمة للإيد و الزبر و الشفايف اللي بينتهكوا شرفها و طهرها و عفتها و خلوها دايبة من الشهوة و كسها بينز و مغرق كلوتها .. الوضع ده استمر عدة دقائق و الستارة مقفولة على شاب مع بنت في محل محترم بيعملوا قلة أدب و أمها بتعرصلها برة .. بعد شوية داليا خافت حد يشوف حاجة لأن المحل اتزحم و نادية بتدور على الشاب عشان يساعدها.. داليا فتحت الستارة و بصت للشاب اللي فهم ان حان وقت الرحيل و انتهاء المتعة المحدودة مع البريئة مروة.. دخلت داليا و قفلت الستارة و بصت لبنتها في عنيها اللي كلها شهوة و كسوف و خوف . فاكرة إن مامتها حتموتها لقيتها بتمد ايدها على كلوتها تحسس عند الكس المبلول و قالتلها: إقلعي الأندر ده مش حينفع تروحي بيه مبلول كدة يا جميلة. و غمزتلها .. مروة حست بارتياح و استغراب إن مامتها مش متضايقة من اللي حصل. لبست هدومها و خرجت بالحاجات اللي عايزاها و مامتها حاسبت الشاب الكاشير و عرفت انه رامي ابن مدام نيفين صاحبة المحل و انه في الجيش بس بييجي يساعد في الأجازات فقط .. داليا اتصدمت أكتر .. معقولة أنا سيبت بنتي تنتهك من واحد مختلف كدة و ما يجوزلهاش؟ .. إنتي بتستهبلي يا داليا؟؟؟ يعني هو لو مش مختلف يبقى يجوز؟ حنستعبط؟ إنتي فرطتي في شرف بنتك عشان تستمتع و انتي كمان تستمتعي .. مفيش فرق بقى أهو زبر و خلاص و شاب جميل و تعبان استمتع ببنتك شوية و خلاص .. هوة يعني حيتجوزها؟ بلاش عبط .. رامي أعطى لداليا رقمه بحجة انها تسأل عن الحاجات اللي جاية الأسبوع الجاي و هية ما قالتلوش هية مين و لا إنها تعرف أمه .. و أكيد مكسوفة من اللي عمله معاها و مع بنتها من شوية .. و رامي في عنيه تساؤلات كتيرة .. اشوفكم تاني إمتى؟ هوة حينفع أقابلكم تاني بعد ما عرفتوا أنا مين؟ ممكن أقابلكم برة؟ ايه اللي ممكن يحصل أكتر مع البنت؟ طب أمها إيه نظامها؟ أنا عايز أنيك .. الاتنين حلوين .. أي كس فيهم حيطفي ناري .. بس ينفع؟

 

خرجت مروة من المحل من غير لباس تحت الجيبة اللي لبستها .. ماما قالتلها كدة و إدت اللباس المبلول لرامي عشان يحطه في الشنط .. ماشية في المول و حاسة بنسيم الحرية بيضرب كسها و طيزها العريانين .. مش بس نسيم الحرية اللي بيضرب .. ده كمان الأباحة و الإغراء و الشرمطة بيدوبوا كسها و يبردوا طيزها الجميلة اللي اتلعب فيها و كانت شوية و حتتناك من شاب غريب متلهف للنسوان .. صلب و محروق من الشمس في الجيش بس اتمتع في أجازته دي لما طلع عالأسفلت بلحم طري غض و بنت أمورة و لونة و بريئة متعته و لو للحظات.

مامتها كل اللي في تفكيرها إن بنتها البكر العفيفة ماشية دلوقت من غير لباس وسط الناس و الشباب .. ان بنتها قلعت اللباس بعد ما شهوتها الحرام بلته .. بنتها الطيبة الخجولة اتحولت لشرموطة مستعدة تستقبل أزبار الشباب و تمتعهم. داليا متلخبطة . تشجع بنتها على الشرمطة أكتر و ترضي متعة الدياثة على بنتها الوحيدة؟ واللا تحط حد عشان الموضوع ما يكبرش و تتفضح أو بنتها حبيبتها تتأذي؟ صراع داخلي لازمله حسم هي مش قادرة عليه دلوقت لأن كسها هي نفسها بينز من التفكير في اللي حصل.

 

أنا بقى خلصت التمرين و ما كانش كويس خالص و اتغلبت من واحد أقل مني في المستوى .. طبعا ما أنا مضيع صحتي نيك في أمي و مش مركز في حاجة غير السكس. كابتن عصام ما كانش مبسوط و كلمني على جنب إني لازم أرجع أهتم بصحتي و كلفني بتمارين أثقال أعملها في الجيم قبل التدريب الجاي. رحت صالة الجمباز أقابل دعاء و عندي أمل يمكن أفك عن نفسي شوية .. لقيتها مستنياني على الترابيزة إياها بعد ما خلصت تدريب و استحمت. قعدنا نتكلم شوية و نهزر شوية و أنا عايز أقولها تعالي ورا الشجر زي المرة اللي فاتت بس لسة مش عارف أجيبها ازاي .. لسة بتكسف. جالها مكالمة من مامتها بتقولها: دودي حبيبتي أنا جاية آخدكم عشان مامة علي لسة في الشوبنج و حتتأخر و علي ممكن ييجي يستناها في البيت معانا. دعاء قالتلها: أوكي يا مامي حتى تبقى فرصة أذاكر مع علي الدرسين اللى فاتوه. قلبي فط مني لما عرفت اني عندي ساعتين او اكتر أقضيهم مع حبيبتي دعاء في بيتها .. أكيد حيكون وقت ممتع أنسى فيه أدائي الوحش في التمرين النهاردة.

جت طنط ليلى و ركبنا معاها و رحنا بيتهم اللي في نفس شارعنا .. شقة جميلة و واسعة مودرن ستايل عايش فيها طنط ليلى و دعاء و دينا أختها الكبيرة بس. طنط ليلى منفصلة من جوزها من سنين مش عارف ليه .. قعدت أنا و دعاء نذاكر في أوضة المذاكرة و طنط ليلى مبسوطة بوجودي قوي و بترحب بية كتير و قدمتلي شكولاتة و راحت تعملنا عصير و حاجة ناكلها. طنط ليلى ست متحررة قوي و من عيلة غنية .. ما سمعتش انها بتشتغل بس واضح ان الفلوس مش فارقة معاها خالص.. لبسها مكشوف و جيبات قصيرة أو بنطلونات ضيقة و بلوزات خفيفة مفتوحة الصدر و مكياج حلو .. شيك .. مش فاقع قوي بس واضح. بناتها الإتنين طالعين لها في الإنفتاح أو تقدر تقول الصياعة .. دودي زي مانتوا عارفين بتتناك عادي في طيزها و تتفرش من أي شاب يقرب منها .. دينا بقى كانت راقصة باليه بس برضه معروف انها بتولع أي ديسكو يتعمل في النادي برقصها السكسي الجامد و ما بتهمدش رقص مع أي حد. عرفت إنها في رحلة إسبوع في دهب مع شلة أولاد و بنات .. ربننا يستر على حريمنا بقى .. شوية كدة و لقيت البت دعاء بتحط ايدها على فخدي تحت الترابيزة و بتمشي صوابعها بالراحة و بنعومية وىبتقرب من مكان زبري.. بصيتلها و هي عنيها في عينية و ابتديت أهيج أنا كمان .. وصلت لزبري و بتملس على راسه بإيدها الخبيرة و قالتلي بنعومة: مش مشتاقلي يا علي؟ قلتلها: ده أنا حاموت عليكي يا دودي حسسي كمان .. زبري مشتاقلك يا حبيبتي. حسست أكتر و مسكت زبري من فوق بنطلون التريننج الخفيف و ابتدت تحرك ايدها عليه من فوق لتحت و أنا ولهان في عنيها الشقية اللي بتبص في عيني و تشوفني هايج عليها ازاي .. راحت ماسكة إيدي و حطاها على فخادها العريانين و قالتلي: حسس على فخادي .. أنا بتاعتك. حسست و أنا خايف و كل شوية ببص ناحية الباب المفتوح أحسن طنط ليلى تيجي و تشوفنا .. رفعت إيدي أكتر على شفرات كسها بعد ما زاحت الكلوت وقالت لي: حسس هنا يا علي أحسن بياكلني. حطيت صبعي بين الشفرتين لقيتهم منديين و بيزفلطوا و آخر نعومة .. وصلت بصبعي على زنبورها و حكيت فيه بالراحة وةهية سايحة و بتقوللي بمياصة: حلو قوي كدة .. ده انت بقيت خبرة يا برنس .. بتهيجني قوي .. انت حنين قوي يا علي .. هيج كسي كمان أنا عايزاك . قربت شفايفي من شفايفها و بوستها بوسة خفيفة لقيتها فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايفي و تعمل أصوات هيجان بنت متناكة .. البت حلوة و شقية و هايجة على طول . ما عندهاش أي حدود و لا ضوابط إلا إنها تفضل بكر مش فاهم ليه .. طلعت ايدي التانية أحسس على بزها و دخلت ايدي ورا حمالتها عشان ألمس بشرة بزازها الناعمة الطرية و بقيت بفعص بزها في إيدي و هية لسة بتمص شفايفي و تبوسهم و تقوللي كلام سيحان مع نفسها الجميل اللي بييجي على وشي و رقبتي يخليني في فضاء لا نهائي من المتعة .. ما حستش إلا و طنط ليلى بتعمل صوت و هية بتقرب على الأوضة عشان تدينا الأكل و العصير .. بعدت بسرعة عن دعاء و هية لمت نفسها شوية و وشي احمر و متلخبط و خايف .. أكيد طنط ليلى شافتنا أو على الأقل حست بحاجة غلط .. معقولة شافتنا و ساكتة؟ هوة ده عادي هنا؟ طب يعني إيه النظام دلوقت؟ حتطردني من البيت واللا حتقول لماما؟ طنط ليلى قالت: عاملين إيه يا ولاد؟ بتذاكروا واللا بتلعبوا؟ دعاء ردت على طول بضحكة لذيذة و هية بتبص لمامتها ولا كأن فيه حاجة: بنذاكر طبعا يا مامي هوة إحنا بتوع لعب برضه؟ ده إحنا حنقتل نفسنا مذاكرة. طنط ليلى: طيب يا حبايبي ربننا يقويكم .. كلوا الاول و اشربوا العصير و بعدين كملوا مذاكرة و إنت يا علي اعتبر البيت بيتك يا حبيبي .. دعاء و أنا بنحبك قوي و بنعتبرك واحد منا. …. واحد منا؟!! و البيت بيتي؟!! طب ما الموضوع سهل أهو إمال الناس مصعباه ليه بقى.. قلتلها: و أنا كمان بعزكم قوي و باتبسط لما أكون معاكم و بحب أكون مع دعاء. ليلى: ربننا يديم المودة و الحب و أشوفكم دايما مبسوطين يا حلوين. سابت الأكل و العصير و قامت تمشي و قالت لدعاء: إبقي تعالي في أوضتي لو عايزين حاجة يا حبايبي. و طلعت من باب الأوضة و قفلته وراها!!!!!! طنط ليلى بتقفل الباب على بنتها و شاب هايج زي حالاتي سيبانا لوحدنا بعد ما شافت إن فيه قلة ادب بتحصل!! هي العيلة دي كلها شمال كدة واللا أنا بحلم؟ أحسن تكون هية دي الحرية و التقدم و إحنا اللي متخلفين؟ و أنا مالي؟ المهم أنيك المزة اللي قدامي دي دلوقت حالا .. ابتدت دعاء تأكلني بإيديها و تتدلع عليا و أنا كمان بقيت أأكلها فيىبقها و أبوس شفايفها .. قامت قعدت على حجري و ايدها ورا كتفي و جنب فخادها فوق زبري المنتصب بالظبط و كل ما تتحرك تحكه جامد .. بعد ما أكلنا شوية ابتدينا نبوس بعض أكتر و أمسك بزازها فوق الهدوم

راحت منزلة البلوزة و مبينة بزازها الجميلة قدام وشي على طول و حضنت راسي و ضغطتهم على بزازها .. بزاز طرية و ناعمة قدام بؤي بحلماتهم الرائعة .. ابتديت أبوس فيهم و ألحس و أمص حلماتهم و أريل عليهم بمعنى الكلمة .. كنت هايج قوي و البت وحشاني بجد .. رغم نيكي في ماما إلا إن علوقية و مياصة دعاء لها طعم مختلف .. بحس إني مع شرموطة محترفة بس كلاس و بنت ناس .. مع ماما ببقى هايج من فكرة إني بنيك أمي طبعا و كمان إني بنيك واحدة محترمة و خجولة و معظم الوقت مترددة و كأن ضميرها بيوجعها و ده بيخليني أهيج عليها أكتر و أحاول أشرمطها أكتر.

دعاء مدت إيدها جوة البنطلون مسكت زبري المولع اللي على آخره و بتلعب فيه و بعدين نزلت من على حجري و شدت البنطلون تقلعهولي و أنا ماسكه بإيديا الإتنين كأنها بتغتصبني و قلتلها: لأ يا دعاء بلاش. قالتلي بضحك: مالك عامل زي البنت اللي اول مرة حتتناك كدة؟ فيه ايه؟ قلتلها: بعدين مامتك تدخل تاني و تشوفنا. بصتلي بنظرة شفقة و كأني ما بفهمش و قالت: خلاص يا حبيبي ماما قفلت الباب علينا .. يعني بتدينا البرايفاسي بتاعتنا .. متخافش مش حتيجي. نزلتلي البنطلون و زبري بقى في ايدها و قدام بقها و بتبصله بشهوة وابتدت تلحس راسه و تحطه في بؤها .. قلتلها: هية مامتك عارفة إحنا بنعمل إيه؟ طلعت زبري من بؤها و قالتلي: أيوة يابني .. هية شافتنا هايجين على بعض و عارفة ان انت عاجبني فسابتني أعمل اللي أنا عايزاه .. هية واثقة فية متخافش. قلتلها: حلوة الثقة دي .. يعني إنتي قلتلها إني نكتك قبل كدة؟ قالتلي ببساطة: ما جاتش مناسبة .. بس ادإت إز أوكي هي عارفة دلوقت إنك حتنينكني .. و بصت في عنية بحب و قالتلي: مش انت حتنيكني برضه يا حبيبي؟ كنت حاموت من الهياج قلتلها: حنيكك و أنيك أمك و أختك و كل عيلتك و البواب بتاعكم كمان لو عايزة .. تعالي.. و شيلتها حطتها على الكنبة و نزلت ألحس كسها و خرم طيزها و فخادها زى المجنون و هي تقوللي بشرمطة: بالراحة يا متوحش يا مجنون .. كسي مش قدك .. إلحسني و كل كسي . عضني في كسي بس بالراحة بس أنا بحب الراجل الجامد العنيف .. انت عاجبني قوي .. انت راجلي .. قلبتها عالكنبة و مسكت لحم طيزها الطرية الناعم و بوستها و لحستها جامد و ضربتها عليها و هية بتصرخ بشرمطة و مياعة قربت زبري من خرم طيزها و حركت زبري عليه بأحط من المذي بتاعي عليه عشان ادخله .. قالتلي: طب و كسي حبيبك ملوش نفس يتفرش شوية؟ قلتلها: طلباتك أوامر يا لبوتي. قالتلي بدلع: حلو قوي الكلام ده انت اول مرة تقل أدبك ..أموت انا في قلة الأدب .. فرشني يا علي .. فرش لبوتك في كسها خليها تكب يا حبيبي .. حكيت في شفرات كسها و عسلها بينز على زبري و بتحرك بالراحة رايح جاي و راس زبري كل شوية تبقى حتدخل في كسها من الزفلطة و أنا بقولها: ما تخليني ادخله في كسك بقى يا شرموطتي نفسي أنيك كسك. قالتلي: لسة شوية أنا عايزة أفضل بنت لحد ما أتأكد إن اللي حيفتحني حيبقى راجلي على طول. لأ صحيح عندها مبادئ الشرموطة 😀. حكيت فيها كتير و بقيت مش قادر خلاص قلتلها: شوية إن يور آس بقى؟ قالتلي: أنا حابة التفريش ممكن تكب على كسي المرادي يا علي بليييز؟ قلتلها: ماشي يا حب. نامت عالكنبة و رافعة نفسها و حطيت زبري تاني على كسها المفتوح قدامي و حركته و راسه بتحك و تدخل بين شفرات كسها و هية اتشنجت و قوست ضهرها و بقي صوتها عالي قوي .. يمكن الجيران سمعينها و عسلها بقى بيتدفق دفعات ورا بعض و هية بتشهق من كتر الهيجان .. و انا كمان ما استحملتش و نطرت لبني على كسها و بطنها و الكنبة و وقعت عالأرض من كتر الهيجان و نمت على ضهري لحد ما أخدت نفسي.

 

هي قامت بعد شوية باستني في بقي و مسحت اللبن اللي منطور في كل حتة و قالتلي: انت هايل النهاردة يا علي .. إيه الجمال ده كله؟ ده أنا حابقى مدمنة عليك بقى. قلتلها: إنتي اللي جميلة و هيجتيني خالص بس أنا خايف مامتك تكون سمعت. ما قدرتش تمسك نفسها من الضحك. قالتلي: ده المهندسين كلها سمعتنا يابني .. قلتلها: يعني عادي مامتك تسمعنا؟ قالتلي: بص يا علي .. ماما لو مش راضية عنك و موافقة تنيكني ما كانتش وافقت إنك تيجي هنا أو عالأقل ما كانتش قفلت علينا الباب. قلتلها: ده سيم بينكم يعني؟ قالتلي: إحنا فاهمين بعض .. مش أول مرة يعني. فيه اولاد تانيين ما كانتش بتحبهم و ما خلتش حد منهم ييجي البيت رغم إنها ما منعتنيش إني أقابل حد منهم برة بس البيت لأ. قلت في نفسي النظام حلو مفيش كلام. قلتلها: طب و سيبانا٠ نتمرمط عالنجيلة في النادي برضه؟ إحنا بعد كدة ننام على سريرك بقى. ضحكنا و قالتلي: ماما بس تفضل راضية عنك و ممكن تبات عندي كمان. أووووووف

 

لبسنا هدومنا و قعدنا نكمل أكل و نحاول نذاكر .. بعد شوية جت طنط ليلى و كانت غيرت هدومها و لابسة قميص نوم و فوقيه روب و قعدت معانا نتكلم و نهزر ولا كأن فيه حاجة و لقيت دعاء واخدة راحتها خالص قدام مامتها و تتكلم بجرأة و تقرب مني و تحضني بهزار و طنط ليلى بتضحك و تهزر عادي خالص و هية بتتصفح الفيسبوك بتاعها عالآي باد و أحيانا تورينا بوست ظريف نضحك عليه و منهم بوستات قلة أدب قوي بس هما عادي و آخر مسخرة .. لمحت بوست حطاه واحدة شبه قوي الست اللي بابا بينيكها و مخبي صورها في الكمبيوتر..شدت انتباهي .. سألت طنط ليلى مين يسرا دي؟ قالتلي: دي صاحبتنا من النادي .. أنا قلت في بالي دي مصر دي أوضة و صالة بجد .. خليتها توريني البروفايل بتاعها لقيتها هي فعلا اللي بابا بينيكها و هية مرات متجوزة رجل أعمال و بتقضي أغلب وقتها في فيلتها في الساحل الشمالي. طنط ليلى لا حظت اهتمامي .. قالتلي عجباك يسرا؟ قلتلها: آه جميلة.. بصتلي بشغف و قالتلي: هوة انت بتحب الستات الكبار كمان؟ اتكسفت شوية و معرفتش أرد. قالتلي: عندي صور تانية ليها أحلى .. تحب تشوفها؟ هزيت راسي راحت فتحت ملف صور و هما و معاهم ستات تانيين عالبيسين في فيلا و كلهم بالمايوهات و بيتصوروا مع بعض و همة بيعوموا و بيلعبوا و بياخدوا حمام شمس . صور جميلة مفيهاش عريانين خالص طبعا بس سكسي و واضح انهم واخدين راحتهم. قالتلي عجباك صور يسرا يا حبيبي؟ عيني كانت بتشوف ستات حلوين كتير في الصور و منهم طنط ليلى اللي لابسة مايوه بكيني أصفر و جسمها رائع فيه و يهيج. قلتلها: كلكم حلوين يا طنط .. أنا أول مرة أشوفك بالمايوه يا طنط. بصتلي بحنية و قالتلي: و عجبتك؟ اتكسفت و مش عارف أقول إيه .. قالتلي: طب عجبك المايوه؟ قلتلها: آه جميل. قالتلي: طب و عجبك ايه تاني في الصورة دي؟ و قربت على صورة لها عالشيزلونج و بزازها بارزين قدام الكاميرا و سكسي خالص. قلتلها: انتي يا طنط حلوة قوي. دعاء صفرت بهزار و قالت: أيوة يا عم الحبيب حتبصبص لماما كمان؟ ليلى قالتلها بهزار: سيبيه يفضفض يا بنت هوة انتي اتدشتريتيه يعني .. قول يا حبيبي .. ايه عجبك في طنطك ليلى؟ اتشجعت و قلتلها: صدر حضرتك جميل قوي يا طنط. ضحكت بنوع من المياصة و قالتلي: حضرتك! الكلام الحلو ده ما يتقالش لواحدة و تقولها حضرتك. عجبك صدري يعني؟ طب و البوتوم مش عاجباك؟ قلت في نفسي دي باين عليها ليلة مدعكة بقى.. قلتلها: حلو قوي و جسم حضرتك جميل قوي و رشيق و تان. لقيتها بيبان عليها الرغبة و قالتلي .. الجو حر شوية مش كدة واللا أنا اللي سخنة؟ دعاء قالتلها بضحك و مكر: لأ إنتي اللي سخنتي يا مامي. ردت عليها بغضب مفتعل و قالتلها: طيب يا مفعوصة انتي قومي شغليلنا شوية ميوزك نهدي أعصابنا. قامت دعاء شغلت مزيكا حلوة و فيها طبلة.. قالتلها: ممكن أرقص يا ماما؟ قالتلها: ممكن يا حبيبتي لو علي معندوش مانع. أنا ملبوخ و مش مستوعب اللي بيحصل .. هزيت كتفى ان مفيش مشكلة يعني. فامت دعاء ترقص و جابت إيشارب و خلت مامتها تحزمها و ابتدت ترقص رقص جميل و فخادها عريانين و بزازها باينين تحت البلوزة الحمالات و الرقص بقى جامد و البت لونة و مايصة و بترقص حلو قوي و بتقرب كأنها بترقص لي أنا و امها تصفق لها و أخوكم هاج تاني ..

لقيت دعاء مسكت إيد مامتها و قومتها ترقص معاها و جاية تحزمها راحت طنط ليلى قالعة الروب و لقيتها لابسة تحتيه قميص نوم شبه شفاف و سكسي خالص .. دعاء حزمتها و رفعت القميص شوية عشان يبين فخاد مامتها أكتر . و الرقص ولع .. طنط ليلى طلعت رقاصة بريمو في الرقص الشرقةي و شغلت مزيكا لأم كلثوم و سخنت عليها و كانها عاملالي عرض خاص في بيت دعارة .. و ادفكت الحزام عشان يبان لباسها تحت القميص

قالتلي: تحب ترقص معايا واللا كفاية تتفرج عليا؟ قلتلها: ما أعرفش ارقص. قالتلي: اعلمك. و خدت ايدي أرقص معاها .. هي محترفة و أنا زي الأهبل بس بحاول .. اللمس و المياصة وقفوا زبري و انا بارقص مع أم صاحبتي اللي لسة مفرشها بعلم امها .. شوية كمان و بقينا بنحك في بعض علني و زبري واقف زي ساري العلم في البنطلون .. دعاء قالتلنا طب أنا حادخل آخد شاور عشان تاخدوا راحتكم يا مامي .. و جت ناحية مامتها حضنتها و باسوا بعض الشفايف و عنيهم بتقول حاجة لبعض. و بعدين دعاء جت حضنتني و باستني على شفايفي لأول مرة قدام مامتها و بعدين فتحت شفايفها و بوسنا بعض باللسان و مامتها بترقص و تبص علينا .. دعاء مشت و بقيت أنا و طنط ليلى بس مع بعض .. رقصنا شوية و ايدينا بتحسس على جسم بعض بس مش بصراحة .. جت اغنية سلو و مزيكتها بطيئة . طنط ليلى قالتلي بتعرف ترقص سلو؟ قلتلها: لأ .. قالتلي: أعلمك. و حضنا بعض و لزقنا في بعض و زبري الواقف بقى لازق في أول بطنها فوق كسها على طول و هي ماسكة راسي من ورا و حاضناني ولا كأن فيه زبر لازق فيها و بتبص في عينية برغبة .. بعد شوية قالتلي: باين عليك تعبان قوي يا علي. قلتلها: ليه بتقولي كدة؟ راحت مدت أيدها مسكت زبري و قالت بمياصة: ده اللي بيقول مش أنا .. تحب تستريح في السرير جوة؟ أخوكم متلخبط و بيريل و مش مصدق اللي بيحصل .. ما ردتش.. قالتلي بشرمطة ما حصلتش: أنا سريري ما يتقالوش لأ . ده حيعجبك قوي. و أخدتني من إيدي لأوضتها و دخلنا .. قربت مني وباستنى في بقى و قالتلي البت دعاء باين عليها اتبسطت معاك قوي النهاردة .. هوة انت جامد كدة؟ قلتلها: هي قالتلك حاجة؟ قالتلي: و هية دي محتاجة كلام ده كان صوتها ولا اللي بيشجعوا في الإستاد . انت عملت فيها إيه جننتها كدة؟ قلتلها: و لا حاجة يا طنط بس دعاء لذيذة و حساسة قوي .. قالتلي: طب تعالى بقى أشوف أنا كمان حساسة واللا لأ . و رحنا عالسرير نبوس بعض بالشفايف و نزلت حمالات القميص و فكت الستيانة من قدام و ورتني بزازها الجميلة قدامي على طول

و قالتلي: مش كانوا عجبينك بزازي؟ أهم قدامك إعمل اللي انت عايزه. حطيت الحلمة في بقى و مصيت و لحست و هية نايمة على ضهرها و سايحة و بتلعب في شعري.. قالتلي: إنت طلعت شقي قوي و كوول يا علي .. اللي يشوفك كدة ما يقولش إنك إبن مامتك داليا .. ده انت خلبوص خالص. قلتلها: و انتي كمان يا طنط طلعتي حدوتة ما كانش باين عليكي يا مجرمة. ضحكت بمياصة و قالتلي: يللا نعمل إجرام مع بعض بس ياريت ما تكونش دعاء خلصت عليك. قلتلها: إنتي مش شايفة بلبل عامل ازاي؟ لسة بخيره .. لاحظت إن زبري لسة جوة البنطلون راحت نزلت بإيديها شدتلي البنطلون باللباس مع بعض مرة واحدة و زبري عمل سوستة جامدة قدام وشها اتخضت منه و قالت: يا مامي خضتني. قلتلها: انتي لسة شوفتي حاجة ده أنا حفهيصك .. مسكت زبري مص و لحست بضاني و بتلعب فيه بطريقة تهيج و بقى مرطب و جاهز للعملي .. لاحظت إن الباب مفتوح سألتها: هوة انتي مش حتقفلي الباب؟ قالتلي: و ليه أقفله؟ محدش حييجي متخافش. قلتلها: و دعاء عادي كدة؟ قالتلي و هي لسة منهمكة في زبري: آه عادي محدش فينا بيتدخل في البرايفاسي بتاعة التاني حتى لو الباب مفتوح… أنا بمص زبرك اللي طعم كس بنتي لسة عليه .. بس عادي كس بنتي مش حد غريب. قلتلها: إنتوا إزاي كدة؟ قالتلي: حرية و متعة و حياة بنعيشها بالطول و العرض و نمتع نفسنا مفيش داعي نأزم نفسنا.. كل واحد حر و يتمتع بطريقته طالما ما بنإذيش حد و لا نإذي نفسنا. . وجهة نظر برضه لو فعلا حياة واحدة اللي بنعيشها .. قلتلها: أحب الدلع و الإنفتاح ده .. يعني ممكن أجيلكم هنا كتير؟ قالتلي بمياصة: طبعا تيجي و تبات هنا لو تحب .. بس حتبات مع مين فينا؟ قلتلها: إنتم الإتنين. ضحكت و قالت: بس انت كدة مش حتعرف تمشي الصبح. قلتلها: مش مهم .. المهم ده يكون مبسوط. و مسكت زبري إديتهولها في بؤها و كنت مولع على أخري من الإحساس إني حنيك طنط ليلى و الباب مفتوح و بنتها فى الأوضة اللي جنبنا. نامت ليلى على ضهرها و نزلت إيدي قلعتها اللباس و رفعت طيزها شوية عشان أقلعهولها خالص و شفت كس جميل و محلوق و نضيف جدا قدامي .. شفراته كبيرة و زنبورها بارز و مستعد للمتعة .. جيت ألحس كسها قالتلي هوة جاهز مش محتاج لحس .. أنا هايجة عليك من بدري و نفسي أتناك و عارفة إنك يمكن ما نكتش كس قبل كدة … هزيت راسي بالموافقة .. قالتلي: طب تعالى نيك كسي و دخل زبرك كله في أحشائي .. أنا مراتك النهاردة نيكني و متعني بزبرك الحلو ده. زبري مش قادر يصبر قربته على كسها و مررته على شفراتها و زنبورها اترعشت و طلعت تأوهات .. قالتلي: إنت بتفرش دعاء كدة؟ عندها حق تصوت .. انت مجرم . عملت في بنتي إيه؟ قلتلها: بنتك دي عسل و طالعالك جميلة و ناعمة. قالتلي: قصدك لبوة مش كدة؟ بصيت في عنيها اتأكد من احساسي لقيت عنيها بتشجعني. قلتلها: أحلى لبوة متناكة .. انتي و بنتك لبوتين عايزين زبر جامد يشرمطكم .. هاجت خالص و قالتلي: أنا شرموطتك النهاردة و لو عايز الشرموطة دعاء تعالى نيكها في أي وقت يا حبيبي بس متعني أنا في كسي الأول و كب لبنك و اتبسط .. بقيت مش قادر .. حشرت راس زبري في كسها و هي بتتلوى تحتي و قالتلي: أووووف زبرك يجنن .. نيك أول كس في حياتك .. دخل زبرك كله و جرب كساس النسوان ..

 

زبري بيتزفلط جوة كسها و مية كسها كتيرة و مخلياه يتحرك بسهولة .. فكرني بكس البت منال بتاعة بنها بس ده أحلى و من غير كندوم .. حديد على حديد كدة ألذ في كس نضيف و الحرارة واصلة و بقينا واحد .. إلتحم لحمي و لحمها و عشقنا مع بعض و طلعنا عالسريع .. و الدق بقى أسرع و أعمق و هي مش قادرة تاخد نفسها و أنا زي المجنون بهبد في كسها جامد .. حسيت السرير حيتكسر من الرزع و صوته عالي . قلتلها: لازم تغيري السرير ده كدة حيفضحنا و دعاء حتسمع. قالتلي بلبونة: خليها تهيج المتناكة دي و تعرف إن أمها فرسة بتتناك أحسن منها .. خليها هي بنت بنود كدة خليه ينفعها الهبلة.. هجت أكتر من الكلام .. الأم متضايقة إن بنتها لسة بنت بنود!!! ده إيه المزبرة اللي دخلتها دي؟!! ما قدرتش أستحمل دقيت أعمق و أسرع و أنا حاسس إن اللبن جاي في ضهري .. قلتلها: حأكب. قالتلي: كب في كسي ما تخافش .. أنا شرموطتك كسي عايز لبنك جواه .. حتى لو حملت حاشيل إبنك . أحلى إبن في الدنيا اللي ييجي منك .. نيك و كب و ابسطني. انفجر زبري و هوة بيدخل في أعماق كسها و كب في رحمها و حيواناتي المنوية بتدور على بويضاتها عشان تحبلها و أبقى أب . أصغر أب في الحتة .. فضلت نايم فوقيها و دقي بيهدى لحد ما صفيت آخر نقطة من لبني جوة كسها الجميل… نيكة العمر و أول واحدة أنيك كسها بزبري من غير كندوم .. أحلى نيك ده واللا إيه؟ أول مرة أتمتع بالشكل ده .. الكس ده طلع حكاية. كس طنط ليلى عجبني قوي رغم إن كان نفسي أول كس أتمتع بيه يكون كس أمي  داليا.

 

انتهى الجزء الأوّل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *