كوبري القُبَّة وعمارة الأحلام – الحلقة الخامسة

ذهبت إلى رأس السرير ونمت على المخده وقالت لي حبيبي اهزم كسي الحار بزبك ولقنه درسا لا ينساه واجعل زبك يخرج ما لديه في أعماقي. 

جعلت زبي على مجري كسها الساخن اذ بتليفون يأتي لها من زوجها وهي تحتاج لأن اخترقها الان، فقالت لي حبيبي سارد سريعا واتركك تلتهم كسي، فردت ووجهها احمر اثر الصدمه وقفلت وقالت لي  زوجي عند أبي وقال لي اين انتي فقالت بشتري طلبات البيت، فدخلت مطبخي على الفور واحضرت لها بعض الجبن الذي اشتريته ولبست ملابسها وسرعان ما ذهبت وتركتني وزبري يحتاج إليها، فلبست ملابسي الداخلية وجلست أمام التلفاز، وبعد ساعه طرق باب شقتي وكانت هي فدخلت وجعلتني سريعا انام على الأرض ومصت زبري بسرعه حتى يقف ورفعت ملابسها فإذا بها لا تلبس كلوتها، وجلست على زبري وازداد الهياج بها، وكانت كالفارسه على الحصان وهو يجري وكان صعودها ونزولها على زبري سريعا جدا وينطلق من فمها الاهات واحده تليها الاخرى وتقول لي شرموطتك بين ايدك لا تخرج زبرك من كسها فهي لم تكتفي بعد. 

حملتها إلى سريري وانطلقت بضرب كسها ودوي هذا الضرب يهز اركان غرفتي وهي يصدر منها اهاااااات وكلمات حاره نار إلى ان وصلت لإخماد بركانها الداخلي، فانطلق لبني بسرعه دخل مهبلها وبعد ذلك اعطيتها بوسه وقولت لها اعشقك وهي قلت لي بلهجه ينتابها دقات قلبها السريعه: امسح ما قولته لك فزبك لن يترك كسي ابدا فهو ملكي، وقالت لي ساتركك حبيبي الان واعود لك في الغد فزوجي ذهب إلى الشقه وسيأتي ويبات معي ويذهب في الصباح، فنام يا حبيبي كويس وطبعا غيب بكره علشان نكون مع بعض. وتركتني وذهبت وانا بعت برساله لزميلي بالعمل لعمل اجازه غدا وطبعا يوم غد سيكون حافل باثاره من نوع جديد

بعد ليله من امتع الليالي صحيت الصبح على الساعه 9 وقولت اتصل بخالد لانه مش بيسأل، اتصلت موبايله مغلق قولت اتصل على ايمان مراته برضو مغلق، قلقت قومت لبست وقولت اعدي عليه هو عامة ساكن بعدي بشارعين في عماره بالدور الرابع والدور على اربع شقق، فطلعت على السلم لان الاسانسير في الدور العاشر ولسه هينزل. 

بعد ما وصلت لقيت صدمه عمري ما اتوقعتها، لقيت استاذ جلال جوز مدام نهال بيبوس ايمان مرات صاحبي أمام شقتها، استخبيت لان الدور على شكل حرف C لما سبها وركب الاسانسير كنت قدامها، اتصدمت وهي مش عارفه تتكلم نهائي قولتلها ممكن ندخل جوه قالتلي خالد مش موجود قولتلها على اساس الاستاذ جلال كان بيصلح الغساله مثلا، قالتلي اتفضل وعنيها مش عارفه تبص في عيني. 

اول ما دخلنا لقيتها قلعت الروب وطبعا الهانم لابسه تحته قميص للباشا وقالتلي اعمل اللي انت عاوزه انا قدامك يا نادر، قولتلها البسي هدومك يا ايمان وتعالى عاوز اتكلم معاكي قالتلي انا اسفه والله، قولتلها عاوزه تحلي الموضوع ولا لا قالتلي طبعا وانا من ايديك دي لايدك دي. 

قولتلها انتي ليه عملتي كده في جوزك؟ 

قالتلي الشيطان بقي انا معرفش انا عملت كده ازاي. 

قولتلها من غير دخول في تفاصيل بصي يا ايمان انا عاوزك تتصوري المره الجايه مع استاذ جلال وهو بينيكك لو حابه تحلي. 

قالتلي انت عاوز تعمل ايه بكده تفضحني؟ 

قولتلها انا لو عاوز افضحك كنت فضحتك وهو بيبوسك على باب شقتك واصورلك سهله. 

بعد صدمتها وخوفها الشديد من رده فعلي وافقت وطلبت منها أنها قبل ما يجيلها تتصل بي علشان اجي احط الكاميرا ومشيت وانا بفكر اعمل ايه في الموضوع ده، اخد حق صاحبي من ناحيه ومن ناحيه تانيه اخده لصالحي كيفيه ضرب عصفورين بحجر واحد, 

روحت البيت وانا مش مركز نهائي وكملت نومي وبعدها بحوالي ساعتين لقيت بابي بيخبط بفتح لقيت مها دخله بتبوسني وتقولي وموحشتكش وانا في عالم تاني مغيب بفكر عاوز استفيد أكبر استفادة من الموضوع ده، المهم قولتلها مها ادخلي اعمللنا فطار وانا بحاول اغير مودي لان مها ساعه وماشيه رايحه تشتري حاجات ومش هينفع تتأخر اهلها موجودين. 

روحت دخلت غيرت وحطيت برفان حكايه وكان عندي بنطلون برمودا لبسته على على تيشرت وهي حضرت الاكل وطبعا واحنا بنفطر احلى دلع تاكلني لقمه وتبوس بعدها بالعشرات بوسات لقيت هيجتني بنت المره، روحت قايم ومسكها وهريها بوس وهي بتشاورلي على كسها بنت المتناكه حوت مش بتشبع تحس إن كسها بير. 

عامة قلعت البنطلون والكلوت مع بعض وفتحتلي رجلها وانا بدأت امص بشراهة غير طبيعيه وكسها بيطلع في ميته وهي هتتجن وتريح الكس، طلبت مني اني اقوم بقى وادي فرصه لزبي يبدي إعجابه زي ما بدي فرصه للساني بنت المتناكه بتقول اشعار. 

روحت قايم وبمشيه على كسها راحت ماسكاه بايدها ورشقته جوه كسها وتشدني وتقولي نيك بكل قسوه افلقني نصين بس ريحني، وبالفعل ابتديت أطلعه وادخله كماكينه لا تتوقف يقابلها اهاااااات تطلب المزيد من السرعه وانا اضرب بكل قوه وهي تقول لي بحب زبك قطعني ارجوك افشخ كس شرموطتك يا نادر شرموطتك عاوزة زبك طول العمر. 

وطبعا مع شهوتها العاليه حصل كهربا عاليه في جسمها طلعت زبري لقيت فيضان بيغرقني وهو شهوتها، روحت ماسك زبري ورشقه تاني وهاتك يا نيك وانا اكني جواد وراكب فرسه إلى ان أحسست بحليبي ينطلق من زبري ويذهب إلى اعماق كس مها وانا لم اتمكن من إيقافه لكي ينزل خارجا، ولكن صدمت بعد هذه المتعه ولقيت بسمه على وجه مها تقول لي لا تخف فانا لست في فتره التبويض وقربنا نكون مع بعض اسبوع عسل اعمل حسابك بقى هنقضيه على السرير انا مش بشبع منك، وقامت وقولتلها يلا ناخد دوش قالتلي لازم امشي الحق اجيب حاجه  البيت واجي وابقى استحم في شقتي. 

المهم دخلت اخد دش سرير ولقيت تليفوني بيرن. مين؟ انا نهال يا نادر. 

مالك في ايه وليه مش بتكلميني من موبايلك؟ وهي بتعيط وشبه مش بتسمع كلامي وانا بقولها مالك؟ قالتلي تعال خدني انا مش قادره اسوق ونفسيتي زي الزفت. 

قولت مالها وازاي هي بره مش المفروض انها تكون رجعت من الشغل الساعه بقت 3، وطبعا كذا سؤال مش لاقيله اجابه وجايز تكون روحت البيت ولقت جوزها مع واحده مثلا؟ 

المهم مسكت نفسي وقولت اروح لها واكيد عارف منها كل حاجة.