كوبري القُبَّة وعمارة الأحلام – الحلقة الرّابعة

بعد صحياني من نومي وذهبت إلي عملي بدأت في التفكير في ماذا افعل أن افتضح امري مع مدام نهال وهي شبه غير راضيه مما نفعل؟ لقد ادمنتها 

فهي امراه في السرير وحش، بطل لا يقاوم واريدها معي. 

هل احببت الجنس معها لدرجه الادمان؟ لا اعرف ولكن اريدها دوما. 

فاتصلت بي بعملي وقالت انها ستأتي لتبات عند والدها وسوف تنزل لي على فترات أثناء اليوم وغدا، فاتصلت بمحل وادي النيل وقولت افسفر علشان لازم اشبع منها مع اني عارف اني لو حتى فضلت نايم عليها لشهر مش هشبع منها فهي تمتزج بالإثارة والتبادل الممتع في الجنس، نلاقي سويا متعتنا وننسى دنيانا. 

خرجت من عملي وذهبت واحضرت السمك وكنت بالبيت في الساعه الخامسه انتظر الساحره الفاتنه، رغم جمالها العادي ولكن تحت ملابسها انحناءات عنيفة، صدرها مشدود ومتعته لا تقاوم والكس يجعلني في عالم تاني، فأما طيزها فتتدلى منها يمينا وشمالا ولا ادري مدى متعتي لرؤيه افخادها، فهي مرسومه. ومدام نهال تتميز بأنها بيضاء وكسها وردي. 

اتصلت عليها فقالت انها عند والدها، فقلت لها انزلي نتغدى، فنزلت بعد مرور نصف الساعه ودخلت علي وهي ترتدي بلوزه زرقاء لامعه وبنطلون اسود مسحوب على قوامها ويرسمه كأروع مبدع، فسلمت علي ودخلت معاها في بوسه عميقه، فرفعت يدي لافتح زراير البلوزه حتى استمتع بالنظر إلى صدرها الجميل فقالت لي ممكن نتغدى الاول وبعدين اطلع وبالليل هدلعك؟ 

طبعا سمعت منها بالليل هدلعك خلاص سلمت، ما لما الست بتكون عاوزه تبسط بتبسط وانا عارف نهال دي خبره وليها مهارات عاليه جدا. 

واحنا بنتغدى اقفش حبه ابوس حبه لغايه لما خلصنا وبتاعي واقف جدا عاوز اطرقعها جامد، المهم طلعت وانا بحالي ده قلت لازم ادي لزوبري مسكن فعال، مسكت تليفوني  الو ازيك يا مها عامله ايه هي تمام كويسه انا دخله على البيت عاوزني في حاجه، انا اه تعالي عاوز امصمصك يا موزه جامد. 

هي بعلوقيه وصوت حيحان انت مبتشبعش؟ قولتلها يلا تعالي ندلع بعض. قالتلي حاضر جايالك. 

طلعت ودخلت الشقه ومسكتها وهاتك يا بوس وهي اهدى شويه! 

روحت شايلها وعلى السرير ونزلت عليها مص شفايف بخدود ونزلت للرقبه هي ابتدت تحط أيديها فوق بنطلون الترنج على بتاعي وتطلع بايدها وتنزل، روحت قلعتها العبايه اللي كانت لابسها لقيت تحتها شورت وسنتيانه مبطنه تحسس اللي يشوفها ان بزازها وسط لكنها بالنسبالي رائعه، بدأت في مص البزاز بلساني وفي هذا الوقت كانت هي نزلت البنطلون بتاعي والاندر ومسكته وشبه بتضربلي عشره، وحسيتها من تحت غرقانه مووووت، حسيت انها كانت مع حبيبها وطبعا اللعب من فوق الهدوم بهدلها خالص، مبقتش عارف اشكر حبيبها ده ازاي كده كل لما تروحله اكيد هتجيلي اريحهاله، هو ده في حد ذاته احتياج انها تكمل للاخر اللي متقدرش تقول لحبيبها عليه غير بعد الجواز، وانا هنا علشان اكون مكان جوزها لغايه لما تتجوز ويبقى ليها زوج وعشيق. 

وطبعا انا نزلت على كسها امصه وهو متغرق جاهز، هاجت بسرعه عن المرات الماضيه فترجتني اني ادخل زبري إلى اعماق كسها بكل قسوه وبلا رحمه حتى اشفي الآلمه، فكان زبري امامي مشدود لدرجه عاليه، فجعلتها بوضع الكلب وادخلته بكل حنيه واحساسها كان عالي وهي تستمع بدخوله إلى أعماقها ذهابا وايابا وهي تخرج حراره عاليه مصطحبه اهات عاليه من المتعه العاليه. 

بقيت بقولها بحبك يا شرموطه وهي تقولي ريح شرموطتك محتاجه تشبع جعانه، بقيت بدخل وأخرج بكل قوه، وبرغم انها لم تكمل فتره بسيطه على فتح غشاء بكارتها إلا انا زبري كان يتوغل وهي كالحوت تتطلب المزيد وانا أمام طلباتها أصبح كالثور لا اهدا نهائيا. 

أحسست بحمم بركاني تكاد تنطلق داخل مهبلها، فلحقت نفسي قبل نطر سائلي داخلها فاخرجته لانزل هذه الحمم على شفتيها وهي تستمع بها، وانا سرعان ما أحسست بعدم اتزان جعلني ارقد مكاني لا اقدر على التحمل وهي غير قادره على أن تنزل من السرير، لتمسك كلوتها وتلبسه حيث أن افرازتها نزلت على ملايه سريري، فبعدها بأكثر من ساعه ذهبت إلى الحمام واخذت دوش علشان افرفش وانتظر مدام نهال.

فذهبت إلى سريري الذي لا تزال مها متواجده عليه، فجلست بجانبها احاول ايقاظها لتذهب لاحضّر سريري لنهال لتذيقني متعه اخري انتظرها بالتأكيد، فبعد طول انتظار افاقت مها وادخلتها الحمام لتستحم، وقالت لي الاسبوع القادم ابي وأمي سيذهبون إلى الساحل وانا ساقضي معاك هذا الاسبوع بالكامل لاني لم اشبع من زبرك اتذوقه وقتا قليلا، فأصبحت امتلك حوتا لا يهدأ. 

اعطيتها بوسه وذهبت وتركتني ابدأ في تنظيف البيت سريعا وانتظر نهال لتنزل في أي وقت، 

 

بعد تنظيفي لمنزلي لانتظار مدام نهال، نزلت لي في الساعه العاشره مساءا وكانت ترتدي عباءه سمراء، وعندما اخذتها في حضني وانا استقبلها من باب شقتي شممت رائحه عطرها الرائع، فنظرت إلى عيناي فشهدت احتياجا شديدا لها، فجلست على كرسي الانترية وهي جلست على رجلي ونامت بحضني وقالت لي الليله ليلتك، وقلت لها لن انتظر كثيرا اريدك بقوه. 

 

حملتها وذهبت بها لغرفتي، وأثناء رفعي لها رايت قميص تحت العباءه لونه بينك، ووضعتها على السرير وذهبت إلي شفتيها ووضعت عليهم قبلاتي ويد مدام نهال تتحسس مكان الشهوه لدي لتجعلني لا استحمل المزيد، فكانت تتحسس زبري من على بنطالي حتى أصبح واقفا تقديرا لما تفعله به، وطلبت مني أن أترك شفيتيها لتنزل وتجعل شفتيها مقابلة لسوسته بنطالي، وفتحته وهي تنظر نظره لهفه وأثناء خروجه لن تجعله يرى النور. 

فادخلته في فمها لتتذوقه وهو ساخن من فركها به وعدم مقدرته على الخروج ليتخلله بعض الهواء، فاخدت تمص بحراره عاليه وتحك بلسانها برأس زبري وتكمل مصها إلى ان تصل لخصيتي وتمصها وترجع إلى مبتغاها وهو زبري وتمصه لتجعلني في عالم اخر وهي تمص بحرارتها العاليه. 

نمت على السرير ورأيت مدام نهال تترك جميع ملابسها على الأرض وترى عيناي جسمها عار تماما وتأتي إلى وتذهب إلى زبري ونكون في وضع 69، والان وصلت لمبتغاي وهو كسها الساخن، فاخرجت لساني وبدأت في مص شفتي كس نهال شرموطتي الرائعه، وجعلت شفاتاي تتوغل إلى رحمها وهي تخرج اهااات ممزوجه بلحس شفتيها، وتركت زبري لتنام على ظهرها وتمسك صدرها وانا ازداد في التهام كسها ونبضها يزيد مع كل نفس يخرج مني إلى انا نزل عسلها الساخن الناتج من احتكاك زبري بها وتتطلب مني ان أجل زبي ينطلق سريعا لكي اطفي نار كسها الشهي، حيث انها تقول إن كسها ياكد ينفجر من سخونته فهو كالبركان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *