كوبري القُبَّة وعمارة الأحلام – الحلقة الثّالثة

نمنا كلانا حوالي اكثر من ساعتين ثم صحينا على صوت محصل الغاز يطرق الباب فلبست ملابسي وذهبت وفتحت بابي وحاسبت محصل الغاز ورجعت لها ودخلنا الحمام لنستحم، ثم قلت لها اذهبي إلى شقتك وأخذت من شنطتها موبايلها وسجلت نمرتي وقولت لها وقت لما زبي يعوزك لازم تيجي، فجاوبتني بأنها تمتعت كثيرا معي وأصبحت تريد أن انيكها يوميا لانها احست بمتعه رائعه، فأسعدتني كثيرا بهذا الكلام فاصبحت الان امتلك امرأتين، مها ومدام نهال، فنمت وانا انتظر يوم غد بفارغ الصبر، لابد أن أرى مدام نهال لأنني وجدت نفسي احتاج خبرتها.

صحيت الصبح بقى وكلي نشاط ونزلت لشغلي، وانا على مكتبي قولت اكلم مدام نهال وحشتني الشرموطه اوي، احساسي معاها مش قادر أنساه خبرتها غير طبيعية.

مسكت التليفون واتصلت بيها كذا مره ومفيش رد لغايه ما زهقت وطبعا مش عارف مكان بيتها أو شغلها ومحتاجها اوي. 

خلصت شغلي وروحت البيت، وانا بركن سيارتي لقيت استاذ علي ومدام قدريه نازلين من سيارته، سلمت عليهم وطبعا اكيد كده مها النهارده مش هعرف انام معاها.

 

طلعت شقتي وانا قرفان لقيت واحد زميلي من الشغل بيكلمني اسمه خالد، زميلي وصديقي الصدوق، قالي ما تيجي نتفرج على ماتش محمد صلاح، قولتله ماتش ايه ده؟ قالي في الدوري مع واتفورد وهنا الحريم في جامعه الدول ناسيه هدومها. 

قلت اهو اروح اغير جو شويه بدل ما اقعد على حالي ده، لبست واتبرفنت وروقت حالي وبفتح باب شقتي لقيت مها نازلة. 

شديتها بدون وعي على شقتي وقفلت الباب. قالتلي لازم انزل اشتري حاجات من البقاله اللي تحت واطلع بسرعه بابا وماما فوق مش هينفع اطول. قولتلها يا مها احشره على الواقف طيب، قالتلي مينفعش هتتعبني وتتعب نفسك على الفاضي. روحت نزلت على ركبي وروحت بوجهي اتجاه كسها اشمه من فوق الملابس وكانت لابسه جيبه لاكرا روعه سمرا، لقيت الجيبه تحتها اندر فقط، فطلبت منها اقلعها الكلوت وامص الكس مباشرة. 

رفضت في البدايه ومع تحايلي واحتياجها وافقت فجعلت شفاتاي تلتهم كسها حتى اغرقتني بعسلها الجميل، فرفعتها فوق ترابيزه السفره ورفعت رجليها فوق كتفي ليدخل هذا الزب المشتاق إلى عشه الذي يشتهيه، واستمرت في النيك وهي اهات تخرج باهتزاز  مصطحب كهربا من جسمها الساخن وطلبها الشديد مني بالدخول اقوى حتى تصل لمبتغاها وهو المتعه، ونسيت زميلي وهي نسيت الطلب التي كانت تنوي النزول لشراءه واخرجت زبري من كسها ليخرج حمم ساخنه لتروي صدرها المشدود، وطلبت منها أن نكمل. 

دخلنا إلى غرفه نومي وارتخيت وهي نزلت لتروي عطشها من زبري كما ارتوى كسها منه حتى قام لها شاكرا مصها له ليطلب منها الدخول مره اخرى، وعندما قام لم تتردد نهائيا من أن تنيمني على ظهري لتلتهم زبري بكسها وتجلس عليه وتطلع عليه وتنزل مصطحبه الاهات الشديده مع قولي لها اكتر يا شرموطه انزلي جامد يا متناكه، وهي تقولي اروي كسي بسهام زبك اشتاق اليه كثيرا أن يصل لفلقي نصفين، فرفعتها على يدي ووقفت وبدأت بطرقعه قويه جدا لكسها الحار إلى ان غرق زبري من عسلها، وسمعت صوت دخل كسها وهو نفسه الذي سمعته من مدام نهال احتكاك سائلها بزبري داخل مهبلها، كان صوت اكثر من رائع ولكني سرعان ما طلعت زبري ليخرج حمم على وجهها هذه المره وطلبت منها الذهاب فدخلت الحمام واتشطفت ونظفت وجهها وخرجت وقبلتني وذهبت وانا في عالم اخر ممتع للغايه وغير قادر على مقابله صديقي الذي وعدته اننا نذهب لمشاهده المباراه سويا، فقد اتصل علي أثناء فشخي لمها اكثر من اربع مرات، فاتصلت عليه وطلبت منه أن يذهب بمفرده فانا غير قادر على سواقه السياره، فقال لي أنه سيأتي لي لنذهب سويا، وتحت زعله مني وافقت، فدخلت اخدت دش سريع حتى جاء وذهبنا وانا في عالم اخر، وجلسنا على قهوه شقاوه بجامعه الدول العربية. 

أثناء مشاهدتنا المباراه جاء شخص يسلم على خالد فعرفني عليه استاذ جلال صاحب شركه صرافه راجل محترم، فجلسنا واصبحنا نهزر ونضحك مع بعضنا اكننا أصحاب من فترة، وبعد الأربع اهداف الذين احرزهم محمد صلاح كنا في قمه السعاده فذهبنا لناكل ونتمشي بالسيارة، وأثناء ذلك اتصلت باستاذ جلال زوجته لتستعجله لان يأتي لان والدها مريض ولازم يوديها ليه، فسلمنا على بعضنا وذهب كل منا في طريقه. 

اوصلني خالد إلى منزلي وذهب، وأثناء صعودي وجدت الحاج ماهر والد مدام نهال على نقاله ذاهب إلى المستشفى، على الفور طلعت شقتي وجبت مفاتيح السياره وذهبت ورا عربيه الإسعاف ووصلت المستشفى لأرى ما لا يصدق، استاذ جلال ومدام نهال معا مما يعني أنه زوجها، فاتجهت إليهم وهي تنظر إلي بخوف شديد وسلمت على استاذ جلال ومن هنا جاءتها الصدمه وسالتنا تعرفوا بعض من امتى؟

فقال لها استاذ جلال اننا اصدقاء جدد، فسكتت واكنها نزل عليها ماء بارد، فعملت واجبي وذهبت إلي بيتي ونمت للذهاب إلى عملي في الصباح، وأثناء ذهابي لعملي وجدت مدام نهال تتصل بي فلم ارد، وبعد نهايه يوم عملي ذهبت لمنزلي لاجد ببابي، يطرق واذا بمدام نهال. 

فتحت وادخلتها فقالت لي ابعد عني وعن زوجي فانا نادمه على فعلتي ولن افعلها مره اخرى. 

فقلت لها ثواني، ودخلت وجبت اللاب وفتحت أمامها فيلمي معاها فجلست صامته، وقالت ماذا فعلت؟ قولت لها كسك ملك لي لن اتركه ابدا أريده دوما، ولكني هذا اليوم رفضت لمسها لاجعلها تأتي لي مستسلمه تماما، فذهبت وهي في صدمة، وانتظرت مكالمتها في اليوم التالي، واتصلت بالفعل وقالت لي ستكون معي فترة قليلة وبعد ذلك اسيبها، قولتلها ماشي، وانا طبعا مش هعمل كده، وقالت لي انها ستأتي غدا ليشهد يوما شيقا وممتعا من المتعة الجنسية.

3 تعليقات على “كوبري القُبَّة وعمارة الأحلام – الحلقة الثّالثة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *