كوبري القُبَّة وعمارة الأحلام – الحلقة الثّانية

صحيت على الساعه 11 بالليل وحاسس اني جعان اوووي وعاوز اكل، فتحت الثلاجه لقيت جبن وبصراحة أنا عاوز اكل شاورما أو اي حاجه لحوم، رحت نزلت وجبت اكل، وانا راجع لقيت عربيه راكنه ركنه غريبه وتحس أن حد جواها، وانا بقرب اتصدمت لقيت بنت استاذ علي الآنسة مها نايمه على الكرسي وواحد فوقها بيقفشها وبيبوس فيها. 

طلعت موبايلي وادتيها صوره وبصتلها بقرف وطلعت شقتي انام علشان هصحى كمان اقل من 4 ساعات، لقيت باب شقتي بيخبط فتحت لقيتها وعاوزه تتكلم معايا وتوضح، قولتلها ممكن تعدي عليا بكره لاني لازم انام علشان عندي شغل. مشيت وكلها خوف من رده فعلي. 

 

صحيت الصبح كلت ولبست وبفتح الباب لقيتها قاعده على درجه السلم وعينها شبه منمتش، قولتلها اتفضلي وحسيت اني شكلي هلعب فيها النهارده، قمت اتصلت بمديري وطلبت اجازه عارضه ودخلتلها قولتلها نعم؟ قالتلي متفهمنيش غلط. قولتلها لو حد شافك دلوقتي قدام شقتي يبقي ايه الحل؟ 

قالتلي اسفه انا بابا وماما في البلد وجايين بكره وخايفه انك تكلمهم مستنياك لغايه ما تروح الشغل علشان اعتذرلك. 

طلعت موبايلي وقلت لها ايه ده شايفه بزازك فين؟ وشها احمر وعنيها في الأرض 

قالتلي اسفه. 

قلتلها اقلعي. 

قالتلي بتقول ايه؟ 

قولتلها مش هقول تاني مش عجبك اتفضلي اطلعي شقتك. 

قالتلي عاوز تعمل ايه؟ 

قولتلها زيه 

قلعت البلوزه والسنتيانه وقالتلي اتفضل. 

خدتها بين رجليا وبايدي الاتنين بفعص في بز وامص التاني وهي بتعيط، سبت بزازها وقولتلها امشي، 

قالتلي احلفلي انك مش هتكلم بابا، 

قولتلها معرفش، 

قالتلي طلباتك؟ 

قولتلها اتمتع واتمزج جامد واحس اني شبعان. 

جت عليا ومسكت شفايفي وقعدت تبوس في وقالتلي بزازي عندك اتمتع 

قلتلها يلا نخش جوه نقلع وننام شويه ولما نصحى نكمل وكده كده أهلك مش فوق. 

خافت جامد قالتلي اوعدني انك تخليني بنت. 

قلتلها اوك. 

دخلت الحمام حسيت ان القدر بيديني فرصه تانيه اصورها وهي جايه فحضني ونايمين، فتحت الكاميرا وسبت النور ونمت على السرير مستنيها، وهي جت قالتلي اقفل النور، قالتلها شويه وانا اقوم اقفله. 

جت نامت جمبي وقعدت ابوس فيها وهي تحاول تتاقلم مع الوضع، وبعدها حوالي ساعه بوس وتقفيش مصور قولت اخليها تخش تعملي شاي علشان اشيل الكاميرا، ولما جت كنت قلعت كل هدومي وطلبت منهم تقلع كل هدومها، اترجتني قولتلها مش هدخل في كسك متقلقيش وعد مني. 

قلعت ولقيت جسم نار قدامي، روحت ساحبها على السرير وهاتك يا مص شفايف، ونزلت على رقبتها وبزازها ومن هنا بدأت تحس بالمتعه وتروح في عالم تاني، قولت انزل على كسها كان فيه شعر وانا حابب اني اشيله علشان استمتع بعسله، جبت مكنه من عندي وجيت اشيله قالتلي بلاش انا بشيله بالحلاوه، قولتلها المكنه دلوقتي وبعدين يبقى الحلاوه، قالتلي هو انت هتعمل معايا كتير قلتلها اه طول ما انا عازب، ومتقلقيش مش هدخل في كسك لغايه ما تتجوزي الحمار اللي كنتي معاه في العربيه، وبعدين يبقي كس وطيز وننبسط، وهي طبعا بتحاول تمشي الدنيا. 

جبت المكنه وطلبت مني هي تشيله ولما خلصت انا خدت المكنه وكملت الجزء اللي هي مش طايلاه، ورحت جايب كريم مسحت بيه الكس علشان بعد المكنه نشف، وروحت نزلت مصيت واكني باكل كريمه وهريتها مص وهي اهاتها هزت أرجاء شقتي من المتعه والرغبة، وطلبت مني بجنون ادخل زبي وانا فاهم أنه تحت تأثير الشهوه العاليه اللي وصلت لها وزبي قدامها اكنه اكل وهي جعانه موت. 

مسكته وهاتك يا مص وانا مش قادر، بتمص بشراهة عاليه وانا مش قادر من المتعه مصها جميل جدا. 

طلبت منها ادخله في طيزها رفضت وتحت الشهوه العاليه مننا كان لازم نجرب بس الطيز والكس كانوا متغرقين من عسلها، وانا بحط زبي اتزحلق من خرم الطيز على الكس وبدون ما اقصد دخل جزء صغير منه، وأثناء ما انا ماسك نفسي راحت شداني ليها جامد دخل كله جواها. 

سرعان ما بدأت في البكاء والضجيج ولكني بسرعه امسك بها وقولت لها كل حاجه وليها حل حتى تهدى وابدا بالتفكير في كيفيه خروجي من هذه المشكله بدون اي مشاكل تصيبني، فقولت لها 

هل تحبين الشاب الذي كان يفترسك بالسيارة؟ 

فقلت لي جدا بحبه اكتر من دنيتي. 

قولتلها طيب، انا عامة ممكن اعملك عمليه ترقيع، فقالت لي مش معايا فلوس، قولتلها ولا يهمك انيكك بيهم. 

نظرت لي نظره استعجاب لما اقوله وقالت لي شايفني شرموطة؟ قولتلها اه ومتناكه كمان، ما انا ماسكك بتتقفشي وبيحك بزبه فيكي. 

قالتلي ارحمني بقى، قولتلها خلاصه الكلام انتي قدامك قد ايه ويطلبك رسمي؟ قالتلي سنتين. قلتلها كويس، السنتين دول تكوني اكنك مراتي بالضبط، وانا مش هنزل جواكي، ولما تقربي على الجواز هعملك ترقيع وبعد الجواز ادينا مع بعض. 

 

قعدت تعيط وتقولي انت ندل ليه كده انا مش عاوزه اكمل، هي مره واظن خدت شرفي وكفايه، قولتلها كده تمام نروح لوالدك واقوله أن بنتك شرموطه واوريه صورتك في العربيه مع الشاب اللي كان فاشخك، وكمان في فيديو صغير وانتي معايا في السرير ممتع اوووووي اوريهوله، واهو اكون عملت معاك الصح. 

 

قالتلي ما انا عملتلك اللي انت عاوزه قولتلها لسه ادخلي اتشطفي وتعاليلي لان زبي مشتاق يلا علشان خلقي ضيق. 

دخلت الحمام ورجعتلي وطبعا بوزها شبرين ولا همني، قعدت اروي عطشي امص شفايفها الحاره ونايم فوقها وزبري بيحك فيها بين رجليها على باب كسها طالع نازل وانا ماسك شفايفها تقطيع رهيب احمرت جدا من كتر البوس. 

نزلت بعيني على الصدر اللي عباره عن برتقانتين منتصبين مش مدلدلين، بقيت بلساني على الترمسه وهاتك يا مص في بز والتاني بصباعين حاطط بينهم الترمسه وبدعك فيها وهي شبه مستسلمه، ونزلت على بطنها اللي شبه مضبوطه والسوه مش عاليه بالقدر الكبير يدوب توصل لسناني، وبقيت اكل فيهم وامص فيهم لغايه ما شميت ريحه جميله وهي غرقان الكس بسائلها اللزج، لقيت نفسي نزلت لكسها اشبع لساني بمصه والتمتع باهات تخرج منها تنتظر ارتياح هذا الكس من عذابه، فلم اترك جزءا صغيرا بهذا الكس الا ومررت لساني عليه إلى ان وصلت للبظر، وجعلت لساني يتحسسه بلحسه على شكل دائري الا انها لم تقاوم لحسي وسرعان ما قذفت سائلها، وسرعان ما نزلت لمص زبي الشبه منتصب مما يراه من كس رائع لم يمس إلا مني لاول مره وهو في بكارته، فازداد زبي هياجا من مصها له فرفعتها على السرير وجعلت تحتها مخده وانا واقف وزبري أمام فتحه كسها تماما، ولم اترك هذا الكس الا وأدخلت زبري بأكمله بداخلها وان أرى بعنيها الام المتعه والهياج وبوقها يخرج باجمل اهات تعلو حينما ازداد في دخولي لمهبلها وتقل عندما اهدا قليلا. وبعد أن نشف ريقي وريقها من المتعه الشديده أخرجت زبري ليخرج منه سائلي الساخن على صدرها ثم نمت بجانبها ونحن الاثنان لا نحس بجسمنا.

تعليقان اثنان على “كوبري القُبَّة وعمارة الأحلام – الحلقة الثّانية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *