عيادة في حيّ شعبي – الحلقه الخامسة

بالليل بعد ما سعيد جه من الشغل واتعشي وشرب الشاي دخل نام علشان تعبان من وقفته طول النهار في المحل
نسرين بدأت في تجهيز نفسها ولا العروسه يوم دخلتها. وعملت سويت لجسمها كله
وبعدين دخلت نامت
تاني يوم قبل الميعاد بنص نسرين لبست احلى كلوت عندها واحلى سنتيان .. ولبست عبايتها وخدت ابنها محمد وودته عند فرح اللي كانت عارفه انها رايحه تقابل الدكتور خالد وطبعا عارفه انها هتتناك منه ومش هتفوت الفرصه دي

نسرين اتصلت على خالد قبل ما تنزل علشان تتاكد انه في العيادة وفعلا رد عليها وقالها انه في انتظارها
نزلت على طول على العيادة واول ما وصلت لباب العماره اللي فيها العيادة رنت على خالد علشان يفتح باب العيادة علشان متقفش عالباب وتدخل بسرعه
وبالفعل اول ما طلعت لقت باب العيادة مفتوح دخلت بسرعه علشان محدش يشوفها.. وقفلت الباب وراها وخالد كان منتظرها في الصاله
سلم عليها ودخل جابلها عصير من جوا من تلاجه المكتب وفضلو يتكلمو شويه

خالد كان بيحاول يمتص خجلها وكسوفها بسبب انها المقابله الاولى كعشاق او احباب
في البدايه كان فيه صعوبه في فتح اي موضوع لكن خالد كان ذكي وقدر يحتوي خجلها وبقت تتكلم معاه باريحيه اكتر

بقت بتحكي له انها اعجبت به من اول يوم شافته. وان موقفه معاها خلاها تحبه اكتر
خالد موقف ايه ؟
قالت له على انه متكلمش قدام فرح على موضوع الالتهابات وسببها الحقيقي
خالد ضحك وقالها على فكره انا كنت عارف انك كنتي خايفه اتكلم وده انا قريته في عنيكي يومها بس انا كده كده مكنتش هتكلم قدام صحبتك
خالد حب يزيل الحواجز اللي فاضله بينهم وراح قايم من الكرسي اللي قدامها وراح قعد جنبها ومع الوقت والكلام بينهم حط ايدو على ايدها وقرب منها اكتر
نسرين ما شلتش ايدها من تحت ايد خالد وده خلى خالد يقرب منها اكتر واكتر وراح قرب شفايفه من شفايفها
نسرين غصب عنها بعدت نفسها عنه وارتبكت لكن خالد قرب منها تاني وشفايفه بقت على شفايفها
نسرين مشبكه ايديها في بعض وخالد انفاسه جوا انفاسها وشفايفه بتاكل شفايفها
ضعف شيماء وحرمانها الجنسي جعلها تسلم ولا حتى مثلت انها بتقاومه
سابت نفسها وجسمها لخالد يعمل اللي هو عايزه واللي هي كمان عايزاه
حراره انفاسهم ولغه شفايفهم جعلت من اجسامهم نار مولعه .. وزب خالد وقف وايده نزلت على بزازها يقفش فيهم ويفعصهم

نسرين محستش بنفسها وكل اللي كانت حاسه بيه في اللحظه دي انها في عالم مفهوش غير لغه واحده لغه المشاعر الملتهبه والاحاسيس المحرومه ولقت اللي يشبع احتياجها
محستش بنفسها وهي بتاخد خالد في حضنها وبتدوس عليه علشان لحمه يمتزج بلحمها
المشاعر الساخنه امتزجت وانصهرت بالاشتياق والحرمان واصبح كل منهم يريد ان يمتلك جسد الاخر

خالد في لحظه لقي ايدو رفعت العبايه بتاعه شيماء وراحت لكسها الغرقان بشهوته
وبقى بيتلمس كسها ويدوس عليه بصوابعه
واهات نسرين خرجت منها زي بركان هايج بحممه البركانيه
ااااه ااااااه
خالد ايدو دخلت تحت الكلوت ولمست كسها اللي كان غرقان من اثارتها
وصباعه طالع نازل بين شفرات كسها
نسرين من شده المتعه مسكت ايدو وضغطت عليها وعلى كسها وبتتلوى تحت ايدو
وشفايفهم بتتكلم لغه العشاق المشتاقه

خالد قام وراح شايل نسرين ودخل بيها اوضه تانيه غير اوضه الكشف
حاطط فيها سرير وعاملها للطوارئ لو حد تعب في العيادة
وراح منيمها عالسرير وقلعها العبايه والسنتيان والكلوت وفتح رجليها وشاف كسها الناعم وبظرها اللي بارز من بين الشفرات
اتجنن من نعومتها وجمال جسمها وبزازها المنفوخه والمشدوده وحلمتها البني فاتح
باعد. بين فخادها ونزل على كسها وبطرف لساااانه وراح ممشيه على كسها
في اللحظه دي نسرين طلعت اها مكتومه من سنين
اها خرجت بوجع سنين وحرمان ومتعه عمرها ما عاشتها مع جوزها سعيد
وخالد عايش في عالم غير عالمه ومتعته وهو لسانه بيمشي بكل بطء على كس نسرين واهاتها كانت زلزال فجر نار الشهوه جواه وزبه وقف على اخره في انتظار دك حصونها والغوص في بحورها وسخونتها
نسرين فتحت رجليها وكسها لخالد علشان يعوض احساس عمرها ما حسته بالشكل ولا المتعه دي
وضمت رجليها على رقبته بكل قوتها علشان يلحس كسها بدون اي رحمه او شفقه مهما صرخت من المتعه او انفاسها خرجت من صدرها

لسانه خالد بقى بيتحرك بكل بطئ فوق وتحت وتحت وفوق وصباعه جوا كسها المولع بيدخله ويخرجه
اااااااه يا خالد اااااه يا حبيبي اااااه ياقلبي
لسانك حلوووو اوووي على كسي

خالد قام وقلع القميص والبنطلون وزبه بان ليها
نسرين شافت جحم زبه عيونها برقت
ايه ده معقوله في زب كده
حجمه اضعاف اضعاف زب جوزها وتخنه تقريبا اتخن مرتين العروق بارزه جدا يمكن تكون قربت تخرج من مكانها .. زبه قمحي غير لون بشرته بس له هيبه .. انتصابه يكاد يكون انتصاب بالتواء للاعلى، راس زبه منفوخه وظاهر قوته فيها

محستش بنفسها غير وهي تحت رجله على ركبها ماسكه زبه بايدها الاتنين تتحسسه وتلمسه وتمتع نفسها بحاسه اللمس اللي عمرها بحست بقيمتها قد اللحظه دي
وقربت بشفايفها علشان تتمتع باجمل لحظه كانت محرومه منها مع جوزها
متعه المص ورضاعه زبه المنتفخ
راحت لزبه وكانها رايحه للمياه من بعد سنين توهان في الصحرا
وكانت اللحظه اللي عمرها ما هتنساها في حياتها
لحظه استقبال شفايفها لزب خالد
ودخوله لاعماق بوقها وقفلت عليه لحظات. هي بتمتع بوقها بحجمه وملمسه وبترضعه وتمص راسه
ااااااااااه يااااخالد زبك حلوووووووو اوووووي
نفسي افضل عمري كله امص فيه وارضع راسه
خالد: زبي كله ليكي يا نسرو ارضعي ومصي فيه واشبعي منه .. ومسكها من راسها وبقى عمال يدخل زبه ويخرجه وهي تمص وترضع ومش شبعانه منه

قومها ونيمها عالسرير وبقى وسطها ورجليها مرفوعين على اول السرير وهو واقف على الارض.. رفعها وشدها على برا ودخل بين فخادها وزبه سيف مسنون رايح وعارف طريقه
وبدأ زبه في الاقتحام الجدار ولدخول من بوابتها ذات الحصون المنيعه
زبه بدأ في الدخول بين شفراتها واهاتها بتعلى وتعلى وانفاسها بتتسارع ونبضها بيزيد
اااااااااااااااااه يا خالد ااااااااااااااااااه زبك حلوووووووووووو اوووووووي
نكني نكني يا خالد انا عيزااااااك اووووووي

ماسكها من وسطها ورجليها بين وسطه وزبه داخل خارج بينيك فيها وبزازها بتتهز مع خبطات لحمه في لحمها
فضل خالد ينيك في نسرين عشر دقايق متواصلين في الوضع ده .. وبعدين طلب منها تفلئس
نسرين قامت ووقفت على ركبها وعلي ايديها ووشها للحيطه وطيزها وكسها ناحيه خالد
خالد قرب منها وشدها لطرف السرير ومسكها من لحم طيزها الجانبي وبدأ في ادخال زبه في كسها من ورا
الوضع ده نسرين عمرها ماجربته
اول ما زبه دخل في كسها من ورا… اهاتها رجعت للارتفاع
يخررررب بيتككككك يا خالد يخرب بيت زبك بجدددد
حلووو حلوووو حلوووو
وخالد شغال ينكها ويرزع زبه بكل قوه جواها
وبزازها مدلدله وبتروح وتيجي من شده الخبطات والنيك فيها لغاايه ما حس انه خلاص قرب يجبهم
طلع زبه بسررررعه علشان ميجبهمش في كسها وتحمل منه وفضلت يدعك في زبه لغايه ما زبه انفجرررر منه اللبن وغرق طيزها وضهرها

نسرين مقدرتش تقوم من سيبان جسمها ونامت على بطنها وهو نام جنبها
وكانت احلى واجمل نيكه في حيات نسرين
بعد نص ساعه تقريبا نسرين قامت ولبست هدومها ونزلت بسرعه قبل ما حد يحس بيغيابها وكمان علشان تلحق تاخد ابنها محمد من عند فرح جارتها

تعليقان اثنان على “عيادة في حيّ شعبي – الحلقه الخامسة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *