أمّي الملتزمة – ج2 | الحلقة الثّالثة

بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة 😀 .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.

 

بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.

 

بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

 

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

 

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

 

فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي 😞 .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

 

مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

 

نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

 

رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

 

قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

 

.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

 

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

 

.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون

 

لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

 

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ