نسرين تحت الشجرة

نحن عائلة متوسطة تتكون من ثلاث إخوة وأختان، واحدة عمرها 21 سنة تدرس في الجامعة والثانية 17 سنة تدرس سنة رابعة متوسط مع أن رفيقاتها في السنة الأولى ثانوي لكنها كررت السنة وهي تدرس في متوسطة تبعد عن قريتنا 5 كيلومتر لأن قريتنا ليس فيها متسوطة، أما الإخوة فأنا أصغرهم عمري 24 سنة وأعمل مع أبي في تجارتنا والكبير متزوج وساكن لحاله أما الأوسط فيعمل في شركة عامة وساكن معنا. 

عائلتنا بحكم القرى الريفية متشددة نوعا ما خاصة الرجال أما البنات فعندهن هامش من الحرية لكن في البيت فقط، يعني النت موجود في الصالون والتلفاز في غرفتهن مع الرسيفر، لكن بما أنهما أختان فلا خوف منهما لأن البنت لما تكون لحالها طول الوقت تفكر في أشياء مريبة. أختى تسكن الحي الجامعي وتأتي للبيت كل خميس، وحالتنا المادية كويسة بحكم التجارة والبيع والشراء. 

 

قصتي حدثت منذ 6 أشهر في الربيع الماضي في شهر 5 لما كنت في العمل وجاءني هاتف غريب. لم أعرف الرقم لكن الصوت ليس غريبا علي، لما رديت قال لي بصوت غضب: أنت هنا في بيتكم وأختك المراهقة تنيك مع الغرباء في الغابة وأنتم ظانينها تدرس؟ وين شرفكم يا أوباش يا دياييث؟ 

لما سألته من أنت؟ قال لي فاعل خير والأجدر بك أن تلحق أختك قبل أن يغتصبها أحد بدل السؤال عن إسمي. ثم سكر الخط. 

طلع الدم الى رأسي وحملت مفاتيح السيارة وخرجت من المحل ( محلنا في مدينة مجاورة لقريتنا لذلك نضطر للبقاء فيه اليوم كامل ومرات أتبادل الأدوار أنا وأبي ) استأذنت من أبي ولم أخبره بشيء وركبت السيارة وانطلقت وكنت عارف المكان تقريبا لأن الرجل أعلمني به وكنت مرات لما أمر بجنب تلك المنطقة ألاحظ عشاق جالسين تحت الشجر خلسة وخاصة المراهقات لما يهربوا من الدراسة، لأن المتوسطة في طرف المدينة وبجانبها بستان كبير فيه أشجار زيتون والمنطقة مشهورة بالفساد والفسق. اتجهت مباشرة وركنت السيارة عند واحد صاحبي وانطلقت لبستان الزيتون وتسللت حتى شفت إثنين جالسين جنب بعض داخل البستان لا يراهم المارة. 

اتجهت صوبهم ولما اقتربت عرفت أختي نسرين من لباسها ومن محفظتها التي كانت جنبها وزاد الغضب أعماني لما شفته يقبلها في فمها وماسكها من رقبتها ويقبل بحرارة وربما يمص كذلك لأنه ملتصق بها جيدا ويده تلعب بجسمها لكن لا أراها جيدا فربما كان مدخلها تحت كيلوتها أو في صدرها. لما وقفت أمامهم أختي صاحت وييييي ووضعت يديها على وجهها من الحياء ولقيت الشاب مدخل يده في صدرها وأزرار المئزر مفتوحة وكذلك أزرار القميص تحت المئزر ولاحظت علامة لعاب وريق على بزازها فوق المئزر كأنه كان يرضع ويمص فوق المئزر قبل ما يحل الأزرار، ويدها سحبتها بسرعة من فتحة بنطلونه كأنها كانت تلعب بزبه، 

المهم اشتطت غضبا وأول شيء فعلته لما قام الشاب الذي لم يعرفني كأنه يريد إظهار رجولته أمام حبيبته فصفعته بصفعة أوقعته أرضا ثم وضعت رجلي في صدره وأختي ترتعد خوفا فقلت لها: أنتي حسابك في البيت ليس هنا، نحن واثقين فيك راسلينك تتعلمي وأنتي تنيكي مع الغرباء يا فاجرة يا قحبة، سلمتيه جسمك كأنه زوجك يا قحبة. كانت خائفة كثيرا وترتجف. 

أما الشاب الذي كان في ال20 من العمر فقلت له تنيك بنات الناس يا لئيم يا واطي، أنت تحب واحد ينيك أختك، ما راح أضربك لأني غاضب كثيرا وممكن أقتلك أو أكسرك أو أعطبك وأنسجن من أجل واحد واطي مثلك لكن راح ألقنك درس لن نتساه طوال حياتك وراح تحرم تتحرش ببنات الناس، ثم أمسكته من شعره وجريته بعيدا عن أختي حوالي 10 أمتار حتى لا تراني ثم سحبت الخيط من جزمته الرياضية وربطت يديه خلف ظهره بقوة وهو يترجاني وبتوسل ولا يعرف ما أخبئه له، رميته على الأرض وكان الحشيش كثيف ثم حللت حزامه وأنزلت سرواله للركبتين حتى لا يتحرك وقطعت كلسونه بيدي بقوة ورميته جنبا ثم أخرجت زبي من فتحة البنطلون وقلت له كما استحليت كس أختي وفعلت فيها العجائب سآخذ ثأرها منك بزبي هذا الذي تراه. 

طرحته أرضا ووضعت قليلا من اللعاب في يدي ثم دلكته بين فلقاته البيضاوتان الطريتان الخاليتان من الشعر وبللت زبي باللعاب كذلك وارتميت فوقه أفرشي طيزه بزبي وهو يصرخ ويترجاني لكنني كنت مصمم وشرار الغضب يتطاير من عيني لما رأيته يقبل أختي ويدخل يده في بزازها، فرشت طيزه حتى أحسست باللذة في زبي فأمسكته جيدا ووضعت راس زبي في فتحة طيزه وضغطت بكل قوتي حتى دخل زبي وهو توجع وقال أييي أحححح ثم سكت ربما من الخجل، نكته تقريبا 5 دقائق حتى توقف عن الحراك والمقاومة ثم قذفت في طيزه وسحبت زبي ومسحته على فخذيه ونشفته بكلسونه المقطع ثم فككت رباطه وتركته يتوجع من النيك وعدت فأمسكت نسرين من يدها وجررتها للسيارة وانطلقت للبيت والغضب يقطع أحشائي رغم أني خففت من غضبي لما نكت حبيبها وفتحت طيزه.  

لما دخلنا البيت وجدته فارغا فربما أمي ذهبت للزيارة كعادتها، نسرين أسرعت لغرفة أمي تبحث عنها لأنها هي سبب دلالها وحريتها المفرطة لكنها لم تجد شيئا، فقلت لها بدلي ثيابكي هذه المنجوسة المملوءة مني التي كنتي تنيكين بها يا فاجرة والبسي العباءة لا أريد أن أراك بهذه الثياب فاتذكر منظرك وهو يداعبك من كل مكان. 

دخلت المطبخ وأحضرت فنجان قهوة أشربه حتى دخلت نسرين وهي تبكي وتتوسل إلي وتبوس يدي كي لا أخبر أبي فهي تعرف أنها ربما ذبحها وهي متأكدة أنه لا دراسة بعد اليوم، فأبي كان يهددها بفصلها عن الدراسة لكن أمي منعته من ذلك. قلت لها ما يدريني أن هذا الوغد فعل فيكي ما لا يصلح وما يدريني أنه لم ينيكك ولا مرة فحسب الوضعية التي وجدتك فيها بين ذراعيه مستسلمة ربما يكون قد ناكك وربما لست عذراء حتى؟؟ كانت تبكي وتقسم لي بأنه لم يلمسها ومازالت عذراء، فقلت لها إن أردتي أن لا أخبر أبي وأخي الكبير الذي أنا متأكد أنه سيذبحك لو علم بأمرك، فعلي فحصك جيدا حتى أتأكد أنك لا زلتي طاهرة وكذلك علي فحص طيزك فربما كان ينيكك من الطيز كما يفعل غالبية العشاق مع العذراوات. 

 

قالت لي كيف تفحصني هل ستأخذني للطبيب أم ماذا؟ قلت لها تريدين الطبيب لكي يخبر أبي أم ماذا؟ قالت لي: لالا أخي أرجوك إلا الطبيب. فقلت لها أنا أعرف إن كان ينيكك من الطيز أم من الكس. ألم ترينني كيف نكت حبيبك الوغد وهو لا يحرك ساكنا؟ قالت لي عندما كنت فوقه؟ قلت لها نعم أم كنتي تظنين أني ألعب معه؟ كنت أنيكه طبعا حتى عندما يراك مرة ثانية يتذكر ألم زبي في طيزه فلا يجرؤ على التحدث معك. 

كنت أكلمها بكلمات سكسية لم يسبق لي أن تكلمت معها بهذه الألفاظ أبدا لكن الغضب أعماني وهي تعرف ذلك ولم يسبق لي أن لمستها ولا مرة ولم تجد مني إلا العطف والحنان، وهذا ما جعلها تتهور وتقدم على الجنس. المهم أدخلتها لغرفتها وتركت الباب مفتوحا حتى لو دخل أخي أو أمي أراهما، كانت الساعة ال10 والنصف صباحا فقلت لها اليوم سأعطيكي درسا لن تنسيه يتعلق بالإغتصاب الجنسي وما يمكن لرجل غريب سلمته جسمك أن يفعل بك كي تكون لك عبرة ودرسا. أمرتها بنزع العباءة والبقاء في السوتيان والكيلوت فقط ففعلت من دون مقاومة من خوفها الشديد وهي ترتعد وتأملت جسمها الأبيض الناعم الطري وتأسفت لحالها كيف تعطي هذا الكنز لولد أحمق يفعل فيه ما يشاء، يا للأسف عليك يا نسرين الجميلة. 

اقتربت منها وهي ترتعد خوفا مني وأمسكتها من كتفيها وقلت لها لا تخافي هذا مجرد درس لك ولم يسبق أن مددت يدي عليكي وأنت تعرفين ذلك ولن أفعل اليوم، لكن الدرس لابد منه وإلا أخبرت أبي وأخي وأنت تعرفين باقي القصة. 

هزت راسها بالموافقة فوضعت يدي على صدرها الدافيء البارز واحسست بقلبها يخفق بقوة ثم أنزلت السوتيان للأسفل وعصرت صدرها بقوة حتى تنهدت من الألم آآهه ثم مسكتها من حلمات بزازها وقرصتها بقوة فصرخت أيييي أحححح فقلت لها هكذا يعاملون القحبة عندما ينيكونها وخاصة المراهقات مثلك يا فاجرة. كنت أقرصها من حلماتها باصابعي وأعض بزازها بفمي حلى رأيت علامات العض محمرة في بزازها وهي تبكي وتتالم وتترجاني فتقول لي خلاص أخي التوبة التوبة ما راح أكررها أقسم لك؟ فقلت لها لابد من نهاية الدرس حتى تتذكرينه جيدا وأنا أرضع بزازها وأتلذذ وأتظاهر بأني أعلمها درسا. 

 

لقد كان صدرها مغريا جدا وبزازها متوسطة الحجم والحلمات صغيرة وبنية اللون شهية المذاق حتى انتصب زبي من المداعبة لكن كنت أفتعل الألم لكي لا تحس بي مع أني عرفت أنها على علم بما أفعل لكنها فضلت الشر الأصغر على الشر الأكبر. تحولت بزازها الى لطخات حمراء من كثرة العض بأسناني والتقريص باصابعي وهي على السرير ترتجف وتتالم وتبكي أحيانا وتترجاني أن أتوقف، كنت أفعل ذلك شهوة وتلذذا خاصة لما رايت أمامي هذا الصدر المتفجر وهذه البزاز الصغيرة المدورة التي تغري الميت في قبره هههههه. ب

عدها قلت لها هذا الدرس الأول أما الآن فيجب أن أعرف إن كان هذا الواطي أدخل زبه في طيزك أم لا؟ أمرتها أن تنام على بطنها وأنزلت كيلوتها الأزرق السماوي الشفاف ونزعته وهي ترتجف كعادتها ثم فتحت رجليها ورأيت الكس والطيز جنب بعض فانفجر زبي وخرج راسه من الكلسون وهو يخرج مادة لزجة من الفتحة حتى تبلل كلسوني، بدأت أتحسس فلقاتها بيدي وأمرر أصابعي بين الفلقتين وألمس فتحة الطيز الصغيرة البنية الضيقة وحاولت إدخال اصبعي فتألمت أييييييي ثم قلت لها لقد شبع فيك نيكا على حسب شكل طيزك ولونه، فبدأت تقسم لي وهي تبكي أنه لم يلمسها اطلاقا لكني عرفت أنه سبق ولعب بزبه على طيزها وقذف بين فلقاتها لكنه لم يدخله حسب كلامها وهنا قررت أن أدخل زبي من كثرة الشهوة ومنظر جسمها الطري أمامي كأنها حورية بحر، حككت زبي بين فلقاتها فارتعدت فرئصها وقلت لها الدرس الثاني يا فاجرة.  ترجتني أن لا أدخل زبي وبدأت تقول لي: أرجوك أخي لا تعملي العيب حرام عليك؟ فقلت لها: أنتي تعرفين العيب يا قحبة ومن ساعة كنتي تمصي في الزب وسلمتي جسمك لرجل غريب ينيك ويتمتع؟ فرشيت طيزها بزبي جيدا ثم حاولت ادخال زبي لكنها صرخت من الألم وترجتني أن لا أفعل لكني كنت مصرا وهددتها كعادتي فرضخت واستسلمت وكلما حاولت إدخال زبي صرخت وهربت بطيزها من زبي. فرشت سجادة في طرف السرير وأنزلتها على ركبتيها في طرفه وجسمها وصدرها فوق السرير كأنها نائمة كي لا تهرب مني ولو أرادت الهرب أعاقها السرير لأنه ملتصق بفخذيها كالحاجز ثم أكملت حك زبي على طيزها الأحمر البني الناعم ووضعت قليلا من اللعاب مع أن زبي كان يخرج السوائل بشدة، التصقت بها جيدا وزبي في يدي أوجهه للطيز وكنت أعرف كيف أنيك الطيز ههههه ونسرين تصرخ لكن صوتها خافت قليلا، ثم دفعت بزبي بقوته وقوة جسمي وثقلي كله حتى أحسست به قطع طيزها لما دخل وهي صرخت بأعلى صوتها أيييييييييييييييييي أيييييييييييييي ياماما أيييييييييييييي يا ماما أحححححححححح جرحتني جرحتني أييييييييييي 

لم أهتم لكلامها فالشهوة أعمت عيني خاصة أنها لا تستطيع الهرب من زبي وأكملت عملية ادخال زبي وظهرها يتقوس شيئا فشيئا كلما دخل زبي حتى أدخلته كاملا في طيزها وهي لا تستطيع الكلام ولا التنفس وفمها مفتوح من شدة الألم وكبر زبي ثم توقفت قليلا حتى تتأقلم ويخف وجعها لكنها كانت متألمة كثيرا وهذا ما أعجبني لا أدري لماذا ربما لأني أردت أن ألقنها درسا لن تنساه، من يسمعها وهي تصرخ عندما يخترقها زبي يظن أحدا يضربها ومن وجعها واحمرار فتحة طيزها وضيقها الشديدين عرفت أنها أول مرة لها ههههه، ثم أكملت النيك وهي دائما تصرخ وتتألم وأنا أقول لها هكذا يحصل لكي لما تسلمين جسمكي الصغير هذا للغرباء يا قحبة يا فاجرة تعلمي وخذي عبرة وتذكري الألم 

ثم أدخلت زبي في طيزها بقوة وهي تبكي وتصرخ ولا تستطيع الهرب ههههههههه هكذا حتى بدأت تهدأ قليلا ربما خف وجعها وأنا زادت قوتي وشهوتي ونكتها بقوة لا توصف شهوة وغضبا وأعجبني جسم نسرين أختي المراهقة فصحت أممممم أأسسسسس ما أحلى طيزك يا قحبة ما ألذ جسمك الطري يا فاجرة حرام عليك تعطيه للغريب وأنا موجود.

تكلمت بكلام فاجر كثير ثم بدأت أقذف في طيزها وزبي ينفجر بالمني وأنا أصرخ وأشدها إلي بقوة وهي تنازع من الألم حتى انتهيت من القذف وهنا استغربت قولها لي: خلاص أخرجه اتركني أرتاح قليلا، لقد أكملت القذف؟ 

فعرفت أنها أحست بزبي وهو يقذف في بطنها ولما سألتها هل أحسستي بزبي وهو يقذف؟ هزت رأسها بالموافقه. سحبت زبي وتركت طيزها مفتوحا لونه أحمر من الداخل ونسرين تتألم وترتمي على الفراش وهي تتأوه وتنازع ورجليها مفتوحتان وطيزها يقطر منيا والدموع دائما في عينيها ثم تمددت جنبها وقلت لها استريحي قليلا يا قحبة للدرس الثالث؟ لما ارتحت قليلا وهي نائمة جنبي تتألم وتنازع فقط لكن خف بكاؤها ربما لأن الألم خف في طيزها بعدما دلكته لها بيدي قليلا عندما رأيتها تتعذب وتبكي، أمسكت يدها الصغيرة الجميلة وقبلتها لكي ترتاح لي ثم وضعتها على زبي وهي ارتعدت كأنها لا تريد ذلك مع أني لما فاجأتها مع حبيبها كانت يدها داخل فتحة بنطلونه يعني في زبه تلعب به وهو يقبلها ويلعب بصدرها. أصررت بقوة ثم غيرت رأيي واقتربت منها ثم أمسكتها من شعرها وجررتها نحو زبي مباشرة حتى لمست فمها بزبي وهي تحاول صدي لكني أجبرتها وحككت زبي على شفتيها حتى انتصب فأدخلته في فمها عنوة وهي تكاد تختنق مما اضطرها لإمساك زبي بيدها لكن من مسكتها للزب عرفت أنه سبق لها أن أمسكت الزب بيدها ومصته، فلو لم تكن جربت المص لكانت حاولت إبعاد فمها عن زبي بوضع يديها في جسمي وعلى عانتي ثم تدفعه بقوتها لتبعده لكنها استعملت الطريقة الأسهل التي لا تستعملها إلا من جربت المص من قبل 

فأمسكت زبي بيدها من قاعدته حتى لما أدخله في فمها يصل للنصف عند يدها ويتوقف وهذه فكرة جهنمية ههههه لا تخطر إلا على من جربت المص من قبل. بدأت أنيكها من فمها كأن زبي في كسها وهي تمص مجبرة أو مستمتعة لا أدري لأنها لو كانت مجبرة ما حركت لسانها داخل فمها حول رأس زبي، لكنها كانت تلف لسانها حول زبي، ومَسْكةُ يدها لزبي تهيجني كثيرا حتى قذفت في فمها فحاولتْ إخراج زبي لكنني أمسكتها بقوة من شعرها وأدخلت زبي وقذفت خزاني المنوي في فمها ثم سحبت زبي وقلت لها ابلعي يا قحبة المني ابلعي هيا؟ رفضت في البداية لكني شددتها من شعرها بقوة ورفعت رأسها للسماء كي لا يسيل المني على الأرض فبلعت كمية من المني ثم ارجعتها وتقيأت وتركتها تذهب للحمام تغسل فمها من المني وترجع.  لما رجعت قلت لها شفتي طعم المني المقرف الذي كنتي تمصين الزب من أجله يا قحبة وأنتي مازلتي مراهقة، عجبك طعمه الآن؟ قالت لي بالحركات فقط لا يعني لم يعجبها فقلت لها تذكري طعمه جيدا وهذا الدرس الثالث بقي لنا درس واحد فقط ثم اتركك لرتاحي، هي ربما من تعودها على رؤية زب حبيبها لم تندهش لرؤية زبي مع أن زبي يبلغ ضعفي زبه فقد رأيته هههه. 

تمددت في السرير بأمر مني وأسندتُ ظهرها على الوسائد كي لا تنام ثم رفعت ركبتيها قليلا وفتحت رجليها فبان لي كسها الصغير الأحمر الوردي بحجم العين أو حبة الجوز فقط صغير جدا جدا مثل اللؤلؤة المكنونة، بمجرد رؤيته كان زبي مستعدا في وضعية النيك المباشر هههههه يا لجمال كسها يايييي لا يوصف بالكلمات، شاهدت الكثير من أفلام السكس والبورنو لكن مثل كس نسرين مستحيل حتى أنني بعد ذلك اليوم كرهت أفلام السكس. 

كانت شفرات الكس الخارجيتان رقيقتان وطريتان مثل الإسفنجة ولحمهما رطب كأن عليه مادة دهنية والشفرتان الداخليتان تكادان تقطران دما من الإحمرار، قربت فمي منه فشممت رائحته المختلطة بين إفرازات البظر وأثر البول لكنها جعلتني أهيج عليها فبدأت أقبل فيه وهو أصغر من فمي كثيرا والبظر قدر حبة البازلاء أحمر دموي، كنت أمصه وأدخله في فمي وشفرات الكس كذلك أسحبهما بلساني للفم وأدغدغها بلساني الطري الرطب الدافئ وربما لما ذهب عنها الوجع ورأت أن هذا الدرس ليس فيه عذاب ارتاحت فكانت لا تنازع ولا تتنهد فقط تشاهد لكن بعد مدة من اللحس أحسستها تحرك رجليها لا إراديا تحاول ضمهما كأنها بدأت تتأثر أو تسخن لا أدري لكني واصلت اللحس ومددت يدي لصدرها عن غير قصد فوجدته متصلب قاس مثل الصخرة فعرفت أن نسرين القحبة مستمتعة باللحس من كثرة ما لعبت بكسها استسلمت وربما أرادت أخذ جائزتها بعد هذا العذاب القاس. 

كنت أدخل لساني بين شفرات كسها وأحس بالبلل في داخل المهبل كأنها بدأت تتجاوب معي وهنا أمسكت زبي بيدي ووضعته في فتحة كسها الصغير فرأيت الفرق الكبير بين زبي وكسها ههههه رأس زبي غطي كامل الكس وحجبه. مررت زبي بين شفرات الكس قليلا حتى وجد طريقه وتوقف عن الحراك فتركته في هذه الوضعية في كسها حوالي نصف سنتمتر فقط يعني في البداية ونظرت إليها وهي تتلوى لكنها تظاهرت بالألم لما كلمتها فقلت لها: هذه الوضعية هي التي سوف تفقدين فيها بكارتك. قالت لي لا تفعل يا أخي أرجوك لن أعيدها مرة ثانية. فقلت لها لا تخافي لن أدخله لست بالغبي ولا المجنون لكن لو استطاع ذلك الوغد الوصول لهذه الوضعية لكان فض بكارتك وهذا هو الدرس الذي أردتك أن تتعلميه، ثم سحبت زبي المنتصب  خوفا من التهور أو ربما غلبتني الشهوة وأدخلته للداخل، وقلت لها بقي الشيء الأخير وهو معرفة إن كنتي بكرا أم لا؟ اندهشت وقالت لي كيف؟ قلت لها لا عليك أعرف كيف. 

ثم بللت أصبعي الصغير الخنصر بفمي وبدأت احركه بين شفراتها وهي تئن وتنازع ثم أدخله في كسها بلطف وهدوء كبير بالملمتر تلو الملمتر وهي تمسك يدي بقوتها تحاول منعها غريزيا، كلما أدخلته أكثر تمسكني من يدي بقوة فعرفت أن الشرف بالنسبة للبنت غالي جدا وهي تتصرف عفويا منعا لدخول أي شيء في الكس، أدخلت اصبعي تقريبا سنتمتر ونصف أو 2 حتى أحسست بغشاء البكارة الطري وهي ارتعشت كان شيئا وخزها وتألمت أيي أيي أييي أححح وأمسكت يدي بقوة أكثر فقلت لها لا بأس مازلتي بكرا عذراء يا فاجرة وتحسست الغشاء بعدما اطمأنت لي فوجدت فيه فتحة صغيرة مثل رأس القلم والباقي كله مصفح مغلق هههههههه. سحبت اصبعي وعاودت اللحس والمص فضولا فقط لأرى أين ستصل شهوتها هذه. كنت أعضها من بضرها بلطف فتمسكني من شعري يبدها ثم تسحب يدها بسرعة خجلا وتحاول اطباق فخذيها على رأسي لما لم تستطع المقاومة، هكذا حتى شعرت بها تنتفض كالذي يتكهرب وتنازع بالتنهدات فقط يعني الصوت يخرج من الجوف أممم أححححح وتمسك الوسائد بقوة ويدها في أحد ثدييها تقرص وتشد وتعصر والزفير يسمع ربما فقدت السيطرة تماما واقتربت شهوتها مما زادها ارتجافا وتقلبا، كانت تنتفض وتتخبط على السرير وأنا بحياتي ما رايت مثل هذا المنظر لكنه أعجبني كثيرا وزادني شهوة وفضولا لأعرف نهايته كيف ستكون، فتجاوبت معها ومصصت بظرها ودلكته بيدي ودلكت كسها بقوة حتى كانت تنازع بصوت عال مسموع أمممم أيييي آآآههه وأمسكتني من رأسي فجأة وأدخلت كسها في فمي وشدتني بقوتها ثم تصلب جسمها كاملا كأنه خشبة وارتمت على السرير دفعة واحدة لكن كسها أفرز الكثير من السوائل حتى كانت تقطر على جانبي فخذيها ورأيتها أغلقت عينيها واسترخت كأنها نائمة ومدت رجليها على السرير ترتاح فعرفت أنها الشهوة فقد وصلت لمحنتها التي طال ما انتظرتها. المشهد كان غريبا بالنسبة لي خاصة من أختي الصغيرة التي تحولت للبوة جارحة من شدة شهوتها وجسمها تحول لجسم فتاة بالغة كانها في ال30 من عمرها. تركتها شبه نائمة وخرجت للحمام استحم ثم خرجت وهي دخلت بعدي تستحم وكلما رأتني تبتسم لي ربما أشبعتها لدرجة لم تصلها من قبل لذلك تحولت نظراتها من الكره للابتسام 

فبادلتها الابتسامة بمعنى كوني مطمئنة لن أخبر أحدا هههههه. لكني بعدها بيوم ذهبت لتلك المدينة وقابلت أحد الشواذ الذي كنت أنيكه قبل أن أتوقف عن اللواط فأخذته معي في السيارة وعرضت عليه مراقبتها مقابل المال فقبل لكنه اشترط علي أن أنيكه ففعلت لكن شتان بين طيزه وطيز نسرين وكسها أممممممم الفرق كبير. 

المهم بعد ذلك اليوم ربما انقلبت حياتنا رأسا على عقب فنسرين كانت تتحين الفرص ومرات تدخل لغرفتي لما تريد مني شيئا مع أنها من قبل لم تكن تجرؤ على فعل ذلك ومرات تجلس جنبي تلامسني لما نكون لوحدنا لكنها لا تفصح مع أنني فهمت تلميحاتها وبدأت التقرب منها أنا كذلك فقلت لماذا ينيكها الغريب والقريب موجود ولو لم أفعل أكيد بعد ما ذاقت طعت الشهوة سوف تضعف وتسلم جسمها لأحد غيري مما دفعني للإقتراب منها حتى حانت الفرصة في أحد الأيام لما كنا في البيت لوحدنا وصارحتها بالأمر بأني تعلقت بها كثيرا من ذلك اليوم وأريد أن نكمل ما بدأناه وهي كعادتها تلمح برأسها فقط لكنها كانت طائرة من الفرح 

حملتها بين ذراعي ودخلت بها الغرفة كأنها زوجتي وبدأنا النيك اللذيذ من الطيز طبعا فهي لا تزال بكرا لكن لا أضمن زبي يوما ما ربما يخترقها هههههههههه منذ ذلك اليوم لم يصلني خبر بخروجها مع أي شاب ربما أشبعتها جنسيا وهو هذا ما كانت تبحث عنه الشهوة فقط.

 

تمت

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *