تذكير بالأجزاء السابقه
سهام مدرسه عندها 45 سنه في مدرسه ثانوي بنين وارمله جوزها متوفي من خمس سنين محترمه بلبسها وطريقه كلامها
وابنها كريم طالب 16 سنه معاها في نفس المدرسه في اولي ثانوي وكريم دلوعه مامته لانه الابن الوحيد على بنتين
وهما اسماء متجوزه من سنتين وساكنه بعد شارعين من بيت امها القديم وعندها 23 سنه وهتظهر في السلسله التالته
وندى عندها 20 سنه في كلية اداب
تذكير بوصف بطله قصتنا سهام ” طولها 175 ووزنها 80 بزازها كبيره ومش مدلدله على صدرها وطيزها كبيره ومدوره وبطنها مشدوده مافيهاش اي ترهلات ومعندهاش كرش وشعرها اسود وبشرتها لونها ابيض من اللبن “
اتعرفت على شيماء مدرسه معروف عنها انها شرموطه
واتغيرت حياتها من سهام المحترمه لسهام الشرموطه
وفي السلسله الجديده هنشوف سهام بشكل تاني خالص بعلاقاتها اللي هنشوفها في السلسله التالته
بداية الحلقة الأولى
تاني يوم الصبح راحت سهام المدرسه وبقت بتروح براحتها ولا بيهمها مدير ولا اي حد
وصلت سهام على الحصه التالته ، ودخلت الفصل
سهام : صباح الخير
التلاميذ : صباح الخير يا أبله
عندى فى الفصل 30 تلميذ وكلهم اولاد عشان المدرسه ثانوي بنين
في الاول كنت بتكسف من نظرتهم ليا وانا بكتب على السبورة أو قاعده على المكتب بس بعد مبقيت شرموطه مبقتش اتكسف بقيت بستمتع باللحظة اللى بحس فيها ان واحد بيبص عليا وعلى جسمي ، كل ما الاحظ واحد بيبص على جسمى بحس بقشعريره غريبه كنت بستمتع اوى بهيجانهم عليا
حسيت اندري مبلول من الهيجان كنت اول مرة يهيج جسمى بسبب نظرات التلاميذ ليا
هما فعلا كانوا طلاب ثانوي بس كانوا بيبصولي كتير ابتديت احرك جواهم مشاعرهم كنت دايما بلبس بالطو وانا في المدرسة لكن تحت البالطو بلبس جيبة قصيرة شفافة عشان تبين الاندر بتاعى وكان نوعه ( جى سترينج ) والبلوزه برضه كانت بتبين البراه ، مرة واحده قلعت البلطو وحطيته على الكرسى ولفيت علشان امسح السبوره سمعت همهمات ساعتها الدم جرى في عروقى وتعمدت اني امسح بالراحة علشان اديهم فرصة اطول يبصوا فيها على جسمى وهو بيتهز ورميت الطباشيرة على الارض ونزلت اجيبها بس من غير ما اتنى رجلى ، وطيت وانا واقفة شوية وبعدين نزلت جبتها وهما طبعا ماشالوش عنيهم من على طيزى
كنت حاسه ساعتها ان كل العيال الصغيرة دي ازبارها واقفة عليا وهايجانين على جسمى , المهم كملت كتابة على السبوره وبعدين قعدت على الكرسى وحطيت رجل على رجل وكان كل شويه حد ينزل يجيب القلم ويغيب تحت علشان يتفرج على رجلى لحد مانزل تقريبا نص الفصل وانا كنت كل شويه اهز رجلى وافتحها وارجعها تانى حتي اللي كان بيجيلي علشان اصحح كراسته كنت مبخليش عينيه تفارق بزازى
كنت بشوف ازبارهم وهى هتفرتك البنطلون بسخن اكتر لقيت ولد قاعد في الدكة الاخيرة بيضرب عشره قلت اهيجه اكتر وقمت وقعدت على الديسك وكنت بتكلم معاهم والف وشى ناحية السبوره وافتح رجليا علشان يبصوا على كسى من قريب
و ساعتها مقدروش يمسكوا نفسهم كانو كلهم ماسكين بتاعهم وكل واحد بيحركه بطريقة مختلفة ومنهم كانو بيضغطوا بفخادهم على بتاعهم كنت بحس بيهم وهما بينزلوا اللبن بتاعهم كنت بشوفه في عينيهم وحركات وشهم وهما بيجيبوا لبنهم
انا كمان ساعتها كنت هايجة قوى وكنت عايزة امسك بزازى أو احسس على كسي كنت عايزة حد يطفى النار اللي جوايا كان نفسي كلهم ينيكونى ويقطعولى جسمى من النيك
قعدت على الكرسى وطلبت منهم انهم يقربوا كلهم ويقفوا حواليا وفعلا التلاتين بقوا واقفين زى الدايره وانا جواها وريحت ضهرى على الكرسى وفتحت رجليا وطلبت منهم انهم يغمضوا عينيهم وطلعت لكل واحد زبره وقعدت امصلهم كان حوليا تلاتين زبر رفيع بس زى الحجر كان فيه ولاد لما امسك بتاعهم كانوا بينزلوا على طول
بس انا بعد ما قلعتهم البنطلونات خليتهم يفتحوا عينيهم وكلهم شافوا بعض وهما عريانين علشان ما يتكسفوش من بعض وبقيت اخد كل واحد من راسه واحطه على حتة من جسمى علشان يبوسهالى أو يلحسهالى كانوا عاملين زى النمل على جسمى وكنت بحركهم عليا زى ما انا عايزه ماسبوش حتة فى جسمى ملمسهاش
وانا كنت ببدلهم على كسى لحد ما الاقي حد بيلحس كويس واسيبه يكمل كتير والزبر اللي يعجبني ماسيبوش خالص من ايدي غير وهو منزل لبنه في بقى وقمت من على الكرسى وهما مش سايبنى وقعدت على ركبى وسندت على الارض وسيبتلهم جسمى كان ساعتها بيحصل فيا كل حاجة كنت فى قمه متعتى ونشوتي كانت طيزى وكسي بيتقطعه من النيك , ازبارهم ماكنتش كبيرة بس كانت مكيفانى قوى
وحلمات بزازي كانت حاتجيب ددمم من كتر العض والمص فيهم
وشوية تحتيه بيلحسولي كسى
وبقى كان بيمص خمس ازبار في وقت واحد
واللي كان بيجيب لبنه جوا طيزى او كسي اللي بعديه يكمل عليه كان طيزى وكسي كلهم لبن كنت بقول ليهم
سهام : جيبو لبنكم جوه طيزي وكسي محدش ينيك وينزل لبنه بره
مكنتش بخلي حد يطلع بتاعه وهو بينزل لبنه كنت بخليهم ينزلو جوايا جسمي كان بيقشعر لما بيحس باللبن وهو دافي وبيدخل فيا اكنه اول مره
وكنت بعد كل واحد احسس على فتحه طيزى وهيا مليانة لبن واخده بصوابعي والحسه
فضلت ع الوضع ده كده مكانوش بيشبعوا كنت سايباهم لحد ما نارى تهدى بس نارى ماكنتش بتبرد لدرجه ان جرس الحصه رن ومسمعتوش ودخلت مدرسه الحصه اللي بعدي والمفاجاه كانت شيماء
نكمل الحلقة القادمة ونشوف سهام هتعمل ايه