سهام المدرّسة | الجزء الرابع – الحلقة التاسعة

وقفنا الحلقة اللي فاتت واحنا في فلاش باك لما شيماء كانت بتحكي لاسماء حكايتها وازاي بقت شرموطه وكانت عند الحاج غمري بتشتري احتياجتها من ملابس ومعدات للنيك وحسبت بكسها

 

نرجع الى الفلاش باك

 

رجعت شيماء البيت وجهزت نفسها لأوردر تبع محمود ونزلت وكانت الأمطار على أشدها والشوارع مملوءه بالمياه وشاورت لتاكسي وركبت

 

شيماء : شكرآ . المطر دا حاجة أرف

فابتسم السائق : ليه بس دا حتى رزق

فابتسمت شيماء : العبايه كلها اتبلت واتبهدلت

السائق : انتي رايحه فين بالظبط ؟

شيماء : رايحه المهندسين

السائق بابتسامه : وأنا كمان رايح هناك سكتي

شيماء : هو انت منين

السائق : من المهندسين

شيماء : طب بص هاخد تليفونك وقبل منزل هكلمك تستناني مكان مهنزل وترجعني مكان ماخدتني

السائق : تمام

 

اداها السائق رقم الموبيل ورنت عليه

 

شيماء : اسجل الرقم باسم ايه

السائق : اسمي هاني

شيماء : تمام . سجل الرقم ميس شيماء عشان لما اتصل تعرف مين

 

وصلت شيماء العنوان ونزلت من التاكسي وطلعت الشقه ورنت جرس الباب فانفتح الباب وظهر رجل في اواخر الثلاثينات كان يرتدي ترينج يبرز عضلاته وقوته ويضع برفان مثير

دخلت شيماء وجلست في الانتريه وذهب الرجل يحضر لها شئ تشربه وقدم لها عصير برتقال وكان يبحلق في شيماء وبدأ بالحديث

 

الرجل : انا اسمي ايمن عندى 37 سنه متجوز

شيماء : انا شيماء سني قريب من سنك ومش متجوزه

ايمن : تشرفت بيكي يابطل

 

تسمرت شيماء في مكانها وطفرت بسمة فوق شفتيها وخجلت

 

وهمست شيماء : دانت اللي بطل

 

وحملقت شيماء عيناها في ايمن فاقترب منها ايمن وشدها وضمها إليه وكانت شيماء كالتمثال لا تنطق

 

ويهمس ايمن : أرجوكي أوعي تزعلي لو قلتلك أنك اجمل ست شفتها في حياتي

 

ضمها إليه بقوة فخارت قواها وراح يقبلها في وجهها وشيماء تضحك !

فأمطر وجهها قبلات وشفتيها يلتهمها ويلحس رقبتها ودس وجه في صدرها وبدء يداعبهم بالقبلات واللمس ونزع عباءتها ومص حلمات صدرها الأيمن ثم الأيسر ونزل الى كسها من خلف الاندر يلحسه ويبلله بلسانه فاشتدت شهوتها وبدأت تتأوه

 

شيماء : ااااااي اااااه اه اوي اه ااااه اااي

 

فقام ايمن وانزل البوكسر وظهر زبره امام شيماء اتخضت من شكل زبره انه كبير جدا وعريض وضخم فاعطاها زبره لتمصه في فمها فامسكت به شيماء وهي مش مصدقه ان في زبر بالحجم ده وبدات تمصه وتلحسه وتدخله في فمها وهو ينيكها في فمها

 

قامت شيماء وعملت وضع الدوجي وجاء ايمن من خلفها ووضع زبره على كسها من فوق الاندر يحكه ويفرشه وبدء يحك أحد شفرات كسها ودفع رأس زبره أكثر ليصل الى ما بين الشفرات وبدء يداعب بظرها ويفرشه برأس زبره ومع تعالي آهاتها وهي تتلوى تحته دفع رأس زبره ببطء ليدخل الى بدايه كسها

 

فصاحت شيماء : اااااه اي اي اي ااااي ااوه ااااه

 

ومدت شيماء يدها بسرعه الى اندرها وسحبته عن جسمها بقوة تمزق على أثرها وبقى كسها ظاهرآ بأكمله

وهنا وبعد أن أصبح رأس زبره بين الشفرتين بدء يدفعه ببطء مع تفريشه ببظرها الهائج وهذا جعلها تتهيج اكتر فدفعت بطيزها إلى أعلى لتسمح بولوج رأس زبره أكثر فدفعته في كسها وقد وصل إلى أعماقها مع تعالي صيحاتها

 

شيماء : اااه ااه اااااوه اكتر ادفعه اااكتررر اااه ادفعه اااي

 

ومن فرط لذتها بدأت شيماء تتوسل اليه أن يدفعه داخل كسها بقوة

 

شيماء : اااه كمان نيكني ااه اااوي اااي أكتر ياحبيبي قطع كسي ااي اي اااي ااااي اكتر ااااااي اااه

 

وبدء ايمن في نيك كس شيماء بكل قوه وهو يضرب على فخديها بيده ويشد شعرها

غيرت شيماء وضعها ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وبدء ايمن في نيك كسها بقوه

وقامت شيماء بتطويق ظهر ايمن بساقيها فقد هاج كسها طالب المزيد من اللذه فنكها بكل غباء وانزلت شهوتها عدت مرات

وكان ايمن يدفع ويسحب زبره بقوة وبسرعة حتى بدء لبنه الحار يتدفق في كس شيماء وينزل بداخلها فامتلأ كسها من الشفرتين الى أعماقه بحمم حليب ايمن الملتهب كالبركان وهذا ماجعلها تهتز وترتعش تحته وهي تتأوووه

 

شيماء : ااااه ااااه اااه

 

وتحضن ايمن بقوة وتركت آثار أظافرها على ظهره وأرتخت أعصابها من فرط اللذه

 

وقامت استحمت وغيرت وطلعت التليفون واتصلت بسواق التاكسي وخدت حسابها

نزلت شيماء وركبت التاكسي وكانت في دنيا تانيه

 

هاني : هنرجع نفس المكان اللي ركبنا منه

شيماء : لو عندك مكان احسن وديني

هاني مندهش : عندى مكان حلو وهادي وفي المطر ده مش هيكون في حد نهائي ومش هننزل من العربيه

شيماء : انا تحت امرك

هاني : يعجبني ده

 

طلع هاني ع المكان ورجع قعد جنبها وبدء يبوس ويقفش وكانت شيماء ترتدي العبايه ع اللحم بدون اي ملابس داخليه

انزل هاني البنطلون وطلع زبره المتوسط الحجم وبدات شيماء في مصه وبعد انتصابه نامت شيماء على جنبها وادخل هاني زبره في كسها

 

شيماء : اااااه اممممم

هاني : امال لو مكنش لسه مفشوخ ومليان لبن . دانا شغال براحه اهو

 

فضل هاني ينيك شيماء بهيجان وانزل لبنه في كسها وقام وسابها نايمه وساق العربيه

وصلت شيماء امام البرج فانزلها هاني واوصلها لحد باب البرج فقابلت نعمه مرات البواب اول مشفتها نعمه بالشكل ده خدتها وطلعتها لحد السرير وفضلت جنبها لحد ما فاقت

 

{ تذكير وصف جسم نعمه في بداية الجزء }

 

شيماء : صباح الخير ازيك يا نعمه هو انتي هنا من امته

نعمه : انا اللي جيباكي من التاكسي بليل لقيتك نزله مش فايقه والسواق كان بيسندك لحد الباب وكان بيمد ايدو على جسمك ولما ختك منه لقيتك لبسه ع اللحم انتي ايه حكايتك

شيماء : انا كنت عند واحده صاحبتي وتقريبا وانا راجعه نمت في التاكسي

نعمه : الموضوع مش كده انتي بعتي نفسك وهتحكيلي كل حاجه عشان نبقا اصحاب

شيماء : انا اتبعت ولما لقيت البيع حلو بدات ابيع

نعمه : ازاي بقا

شيماء : انا بنام مع رجاله قصاد فلوس وامبارح كنت عند زبون جامد اخر حاجه وانا راجعه ناكني سواق التاكسي قصاد الحساب عشان كده كنت عامله حسابي ونزله عريانه بالعبايه بس

نعمه : عارفه انا كنت شاكه انك شرموطه من اول يوم سكنتي في هنا

شيماء : وايه عرفك بقا

نعمه : اصلي زيك والشراميط بيعرفوا بعض من نظره العين

شيماء : يابنت الايه طب وليه متكلمتيش وقولتيلي

نعمه : بصراحه خفت منك اصل انا شغاله على قدي

شيماء : ازاي

نعمه : بطلع لسكان البرج بس واحد يقفش ويدفع واحد يحك ويدفع واحد ينام ليله ويدفع يعني مش مكبره الموضوع زيك بس متخفيش هغطي عليكي وكلنا والايا

شيماء : طب وجوزك

نعمه : جوزي ميعرفش حاجه

شيماء : ماشي ياختي ولو حد طلب مني حاجه تقيله زيك هكلمك

نعمه : ماشي وانا موافقه بس الموضوع يكون سر وامان

شيماء : لا متخفيش كلهم امان قوي

نعمه : وانا هحاول اظبتلك مع سكان العماره اللي معايا وكلهم امان جدا

شيماء : ماشي زي متحبي انا جاهزه

نعمه : هنزل انا بقا النهار طلع

 

ونزلت نعمه وقامت شيماء استحمت ولبست وراحت المدرسه

 

نكمل الحلقة القادمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ