وقفنا الحلقة اللي فاتت لما المجموعه عمله حفله نيك لهدى بالكللابب والكللابب فشخوها واستسلمت
اليوم التالت
طلع احمد وكريم واسماء وندى فكوا هدى اللي كانت مستسلمه خالص وربطوا رجلها في بعض وايدها ورا ظهرها وخدوها ونزلو على الزريبه
ودخلوا اوضه ونيموها على دكه مرتفعه عن الارض على ظهرها وربطوا ايدها في الدكه وربطوها من بطنها في الدكه وربطوا رجليها كل رجل في فخدها وفشخوها وربطوها في الدكه
وفجأه دخل الحصان وقد انقطعت انفاس هدى
اسماء : ايه رايك في المفاجأه
هدى : لأ لأ لالالا لالا لأ لا ازاي ارحموني بلاش حصان انا هبقا تحت رجلكم
ندى : عارفه لو مكنتيش جامده وجامده قوي كمان ياكلبيتي مكنش زبر الحصان وقف
كان الحصان قد اخرج زبره بالكامل وهو منتصب على الاخر , بلونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء , ورأس زبره الورديه الضخمه التي كانت تنزل لبن جعل الدم يتجمد في عروق هدى وانفاسها تختفي في صدرها وعيونها تنظر الى الزبر بخوف ورعب وتصرخ
هدى : لا لا لا لأ لأ ارحموني
فكرت ندى هامسه : يا ويلي لو ده دخل كسي
بصتلها اسماء : لا متفكريش عشان ده يفلقنا نصين كفايه الزنوج كانه هيموتونا
ظلت هدى تحدق به وهو واقف لم يتحرك
هدى : بلاش ده وانا هبقا تحت رجليكم
في غرفه عرض الكاميرات
سهام : اف على ده زبر ايه الجمدان ده
شاديه : انا شفته راكب مره الفرسه كانت بتفرفر تحته
شيماء : انا هكون الفرسه النهارده بعد ما يفشخ الكلبة دي
منى : لا اعقلي ده هيفرتكها ولو لمسك هيفلقك نصين
نعمه : ولا بيهمنا انا عايزه اجرب
منه : بعد ميخلص ننزل ونشوف
في الزريبه
مسك احمد الحصان وحط زبر الحصان قدام هدى وقربه من بقها وهدى خائفه وترتجف
هدى : بلاش وهكون تحت رجلك وتحت امرك وهكون كلبتكم
ندى : وفقتي تبقي كلبيتي
هدى : اه انا كلبيتك وتحت رجلك
اسماء : بس برضه هيزور كسك ويفلقك نصين
وامسكت اسماء زبر الحصان من وسطه ولكن قبضتها لم تستطع الامساك بالزبر الكبير بشكل مريح , انه تخين جداُ , فاستعملت يديها الاتنين , ويا للروعه … بداُت اسماء تدعك زبر الحصان بشكل بطيْ من فوق لتحت , ومن تحت لفوق , فوق وجه هدى انتفخ زبر الحصان بشكل مرعب , واصبحت رأس زبره الحمرا كبيره جدا … استمرت اسماء بالدعك , وكان وجه هدى في مواجه الزبر تماماُ …
وكانت بزاز اسماء تهتز مع كل حركه دعك لزبر الحصان , الذي بداْ يزوم ويخرج قليلاْ من لبنه وينزل على وجه هدى
بلغ الهيجان عند ندى درجه عاليه , ارتفعت انفاسها ودبت النشوة في ظهرها
وهاجت اسماء خاصه عندما لمست رأس زبر الحصان الحاره حلمة بزازها
ووضعت اسماء زبر الحصان بين بزاز هدى الكبار جدا , وامسكت ندى بزاز هدى وبدات تدعكهم في زبر الحصان , ولم تتوقف اسماء عن الدعك , والحراره المنبعثه من زبر الحصان والتي لمست بزاز ولحم هدى جعلها تزوم وتصرخ بشكل رهيب وفخداها يرتجفان وهي مفشوخه !
هدى : اااااااه ارحموني ارجوكم
اقتربت اسماء بزبر الحصان الى شفايف هدى
اسماء : مصي ياكلبة
بدات هدى تلحس زبر الحصان بلسانها فادخلته اسماء في بق هدى وبدات تمص جامد
فاخرجته وتابعت اسماء الدعك حتى رأس زبر الحصان قد اصبحت بلون الدم تمامآ … وصدر صهيل طويل من الحصان … وانفجر اللبن من زبر الحصان على بزاز ورقبه ووجه وداخل بق هدى , ليترات من اللبن اغرقها من فوق الى تحت
ظلت ترتجف هدى ولبن الحصان يسيل من وجهها ورقبتها وصدرها وبطنها وينقط على الارض !
وفجأه تبول الحصان غسلت اسماء جسم ووجه هدى به
هدى : كفايه اهانه بقا حرام عليكم انا اسفه
احمد : لسه اليوم طويل يا كلبة
اخذ احمد الحصان وادخله الاوضه وخرج ومعه حصان اخر
هدى : لا حرام عليكم كفايه كده
اوقفه احمد فوق كسها وجاءت اسماء ومدت يداها الى اسفل بطن الحصان قرب الخصيتين وبدات بلمسه وتدليكه
الحصان يبدو وكاْنه كان يفهم كل شي , فلم يخذلها , ما ان دعكته قليلاُ , حتى اخرج زبره الجبار بشكل سريع ومنتصب مثل الصخر … نظرت اليه اسماء وهي تدعكه
اسماء : انبسطي ياكلبة الزبر ده اكبر من بتاع الحصان اللي قبله
نظرت اليه هدى : يا ويلي ارحموني كفايه كده
فكرت اسماء قليلا … وامسكت بزبر الحصان … بيديها الاتنين
وما ان لامست اسماء رأس زبر الحصان شفرت وفتحة كس هدى حتى انتصب وتصلب واندفع سريعا محاولاُ الدخول … ولم يستطع لكبر حجم رأس زبره الهائله …
ومن قوة صدمة زبر الحصان لكس هدى صاحت وصرخت
هدى : ااااااه بلاش ارجوكم ده هيموتني انا هبقا كلبيتكم
احمد : بعد النيكه دي نتكلم ياكلبة
ادركت اسماء انها يجب ان تمسك بزبره بيديها جامد وتوجهه قدر ما تستطيع … فامسكت به وبداْ يهجم وكانت رأس زبره كوحش كاسر مرعب يبحث عن ضحيه … امسكت اسماء وندى بالزبر جامد ووضعه على كس هدى الكبير الجامد
وبدء احمد في تدليك بطن الحصان وكريم وضع له برسيم حتى لا يستطيع الدفع وتشتيته … وبداْت هدى ترتجف … والعرق ينهمر من كل بوصه من جسدها
هدى : ارحموني انا اسفه
وضعت اسماء زبر الحصان على كس هدى لاحظت ان رأس زبره هائله ومن الصعب جداُ ادخالها في كس هدى بسهوله
هدى : كفايه ارجوكم
بداْت اسماء عملية الدخول الصعب المؤلم
الذي ساعدها ان زبر الحصان كان صلباُ كالصخر … بداْت تضرب رأس زبره على زنبور هدى وتمريره على شفايف كسها وهدى تتاْوه
هدى : امممم اي كفايه بقا
ووضعت رأس زبره امام كسها تماماُ وبعد ان اخذت نفساُ عميقاُ … بداُت تضغط وتضغط وتضغط
هدى : ااااااااه ااااااااااااه
وخرجت الدموع من عين هدى من فرط اللذه والالم الشديد !
عند الضغطه الثالثه دخلت راْس زبر الحصان بشكل كامل في كس هدى فصرخت
هدى : ااااااااااه ااااااااااه
ارتجفت يد اسماء … والجميع في صمت
رأس زبر الحصان الحساسه … اصبحت داخل كس هدى تقطعت انفاسها نهائياُ … تابعت اسماء الدخول وهدى تصرخ وتبكي ادخلت ادخلت … ادخلت
هدى : ااااااااااه لأ لأ لأ لأ كفايه
وضغط الحصان ضغطه على كس هدى فادخل ربع زبره . صرخت هدى من الالم وبكت وولولت . وكانت عواصف اللذه تجتاح جسد اسماء … وكان الحصان يشد الى الامام واسماء وندى ممسكين بزبره جيدآُ …فكان اكثر من نصف زب الحصان الهائل قد اصبح في داخل كس هدى … يتحرك يتضخم … مثل سيخ النار … يشويها من الداخل يضغط على معدتها امعائها … رحمها امتلاء بعضل زبر الحصان …. استمرت اسماء على هذه الوضعيه وهي ممسكه بزبر الحصان وهي تضغطه الى داخل كس هدى وتخرجوا تضغطه وتخرجوا ولكن ليس بالكامل
هدى : اااااااااااه ااااااااااه اااااااااه
فقد لاحظت اسماء ان رأس زبر الحصان المتضخمه في داخل كس هدى مستحيل ان تخرج بسهوله . نظرت ندى الى فتحه كس هدى فقد اصبحت بحجم ثقب واسع يملاْه زبر الحصان تخين غليظ جبار يدخل ويخرج فيه … وفي كل مره تشاهد كيف ان كل لحم كس هدى الداخلي وعضلاته تظهر الى الخارج مع كل دفعه تدفعها . حاولت ندى قدر المستطاع ان توسع من فتح رجل وفخاد هدى
بين نوبات اللذه والالم الجنونيين قد غابت هدى عن الوعي لمرات ومرات … الدموع النافره من عيون هدى اثارت اسماء حاولت ان تسحب زبر الحصان من كس هدى لترتاح وتتنفس قليلاُ … فتاْوهت هدى بشده من الالم … ولم تستطع اسماء فعل ذلك رأس زبر الحصان متضخمه بشكل رهيب في داخل كس هدى ومن المستحيل سحبها … وفهمت اسماء انها لن تستطيع فعل ذلك الا بعد ان يقوم الحصان بتنزيل لبنه وارتخاء عضوه
هدى : اااااه حرام كفايه ارحموني
اسماء : لا اجمدي كده ياكلبة عشان الزبر ده مش هيطلع الا لما يرويكي
اصبحت هدى تهلوس … نائمه تحته … واسماء ممسكه بما تبقى من زبر الحصان خارج كس هدى , محاوله تخفيف الضغط على كسها … لاحظت اسماء ان هدى عملت بول على نفسها اكثر من مره … وكل عضلات جسمها ترتجف … وعضلات فلقات طيزها متشنجه ومرفوعه لفوق عالاخر … فاحضرت ندى زبر صناعي وادخلته في خرم طيزها وبدات تنيك خرم طيزها بسرعه واسماء تتلاعب بزبر الحصان وتدخله وتخرجوا بقدر ما تستطيع … وهدى تبكي وتبكي … وتبلع بريقها ان استطاعت
هدى : ااااااه اااااااااه ااااااه
ضغط الحصان ضغطه خفيفه , فاْصاب هدى ما يشبه الدوار العنيف , وصرخت
هدى : ااااااااااه اااااااااااه ااااااااه
اما الالم والمتعة الحقيقيين فقد حلا عندما بداْ الحصان يتهياْ لنزول لبنه … واين ؟ …. في داخل هدى في كسها .
اسماء : انا حاولت اطلعوا معرفتش ياكلبة فستحملي الفيضان جواكي
هدى : ااااااااه ياويلي اااااااااه ياويلي
عرفت هدى ان اخراج زبره امر من سابع المستحيلات … فتهياْت للموجه العارمه من اللبن بداخلها … بداْ زبر الحصان بالتضخم اكثر فاْكثر … وهي تنوح وتنفخ وتصرخ
هدى : ااااه اااف اااااي اااااااه ااااف ااااف ااااااااه
وتفتح ندى فخاد وشفايف كس هدى قدر استطاعتها لتريح هدى قليلاُ عشان صعبت عليها ولكن لا فائدة , فتضخم زبر الحصان قد بلغ حدودا غير طبيعيه
حتى احست هدى وكاْن عظام حوضها ستتفتت من الضغط
هدى : ااااااااه ااااااااااه
وبداْت هدى تحس بدفقات ونبضات تاْتي من راْس زبر الحصان فتصل الى دماغها فورا من فرط الالم والوجع والنشوة …. صهل الحصان صهيلاُ طويلآ … وضغط ساقيه قليلاُ … وانفجر اللبن من زبره في داخل كس هدى المشبوك بزبره بشكل محكم ضربت موجه اللبن الحار كالجمر كل خليه في رحمها ومبيضها وعضلات معدتها … نار واشتعلت فيها من الداخل … نظرت هدى الى كسها المخزوق بزبر الحصان الذي لا فكاك منه … ولم تستطع ان تقول سوى
هدى : ااااااااااااااااااااااااااااااي اااااااااااااااااااااااااه
وغابت هدى عن الوعي نهائياُ
مسك احمد يداها يجس نبضها فمازالت بها نبض وبعد خمس دقائق فاقت هدى وعندما استفاقت … كان زبر الحصان ما يزال في داخلها وكان ارتخى بشكل كبير … حركت اسماء زبر الحصان ببطئ الى الخارج وكان زبر الحصان قد بداْ يخرج من كس هدى بشكل طبيعي امسكته بهدوء … وسحبته قليلاْ قليلاُ وهدى تتاْوه بشدة … فكسها ممتلئ بلبن الحصان … سحبت وسحبت حتى لم يتبق الا رأس زبر الحصان الضخمه والتي بداْت تصغر … اخذت اسماء نفسآ عميقآ وسحبتها سحبه واحده وصرخت هدى من الالم
هدى : اااااااااااااااه
وكانت جدران وعضلات كس هدى الداخليه قد خرجت مع زبر الحصان الى الخارج … ما ان سحبت زبر الحصان حتى انفجرت نافوره من اللبن الحار خارجه من كس هدى بعلو اكثر من نص متر … كانت هدى تنظر مذهوله وهي تتلوي من فرط الالم والمتعة … كانت عضلات هدى وفخذيها يرتجفان وكذلك عضلات وفلقات طيزها وكذلك رجليها يتلويان ذات اليمين والشمال . اخذت اسماء زبر الحصان وامرت هدى باللحس ومصت هدى ولحست وبلعت اللبن حتى نظفته …. وادخل احمد الحصان الى الزريبه وسبوها ممده هكذا لاْكثر من عشرين دقيقة واللبن يتدفق وينقط ويسيل من فتحه كسها الذي بداْ يعود الى حجمه الطبيعي بعد ان كان قد اصبح مثل باب مغاره هائله مهجوره … فكوها وسبوها تقف فحاولت الوقوف … فاْرتجفت بشده واحست بالدوار والضعف … فجلست الى ان استردت انفاسها وتاْكدت باْنها قادره على المشي … وقفت نظرت اليهم … اقترب منها احمد وكريم وسندوها
احمد : ايه رايك ياكلبة
هدى : انا تحت امركم بس كفايه تعزييب وذل لحد كده
اسماء : هنفكر بس مفتكرش اللي موصيين عليكي هيوافقوا
هدى : اعيش كلبة تحت رجليهم بس كفايه كده
ندى : هنتشاور معاهم ونرجعلك
وطلعوا الاوضه وحموها واكلوها ونيموها وربطوها في السرير وطلعوا الانتريه لقوا المجموعه كلها قاعده
سهام : بعد اللي شفته حصل لهدى مفتكرش هجرب الحصان
شيماء : كلنا مش هنجرب ده بيموت
شاديه : انا شايفه ان مش كفايه ولازم نعذب اكتر
سهام : مين قال كفايه ده اللي جاي هيكون جامد جدا
منى : بس لازم تريح شويه عشان كسها يلم شويه
منه : اكيد ده بقا شارع
نعمه : اللي جاي ايه
سهام : ده بكره الصبح بقا هعرفهولكم
نكمل الحلقة القادمة