وقفنا الجزء اللى فات لمًا سمعت صوت ناعم بيقول لمى خلصتى والمكالمة اتقفلت (الحوار دا دار فى اوضه مى ) …
مي: بقلق واضح عليها خلصت!! اى مش فاهمة
مرات اخوها ودى اسمها شيماء
شيماء: على فكره يا مى انا سمعت كل حاجه وحاسه بيكى انا مش بهددك باى حاجه انا بس عايزه نبقى صحاب وانا لمًا سمعت صوتك عالى لغوشت على صوتك وانا بكلم مامتك عشان متحسش بحاجه وعايزه من دلوقتى نبقى صحاب ونحكى لبعض كل حاجه بدون قلق او كسوف
مى : بصمت رهيب وبدات الدموع تنزل من عينها وبخجل جامد قالت طب انتى عايزه اى دلوقتى !
شيماء : مى مش عايزاكى تزعلى ولا تعيطى على فكره دا طبيعى فى سنك اللى انتى عملتيه بس انتى لسه صغيره ومعندكيش خبره وبجد انا مش جايه آمسك عليكى حاجه انا بس عايزه تبقى صحاب
مى : بدات تطمن فعلا لكلام شيماء ومسحت دموعها وقالت يعنى انتى مش هتقولى لحد !
شيماء : اقول لحد اى يا عبيطه انا لو عايزه اقول لحد كنت شغلت مامتك ودخلت عليكى افهمك ان صوتك كان عالى وبعدين دارى الكوكو الغرقان دا يا هايجه 😉
مى : اتكسفت جامد ووشها احمر لما اخدت بالها ان الاندر نازل وكسها باين وهيا قاعده ولونه الاحمر الواضح من الهياج ومن كتر العسل اللى نزل شكله بجد تحفه
شيماء : يلا قومى غيرى هدومك وبعدين هنحكى سوا بعدين مش دلوقتى عشان محدش يحس بحاجه لان كلهم سهرانين بره ومستنيك وطبعت بوسه سريعه على شفايف مى وخرجت من الاوضه
هنا مى اتلخبطت كلً احاسيسها بين قلق وخوف وبراحة برضو لصداقه شيماء مرات اخوها وبين هياجها والمتعه اصلا اللى اول مره تجربها والبوسه الغريبة بتاعت شيماء اللى كهربت جسمها كله واحساسات غريبه جوه بعضها هنا افتكرت فرعون اللى قفلت فى وشه وبسرعه اتصلت بيه ودار الحوار كالاتي
مى : الو فرعون انا اسفه انى قفلت
فرعون : قالها مفيش حاجه انا سمعت صوت حريمى دخل عشان كدا فهمت ان فيه حاجه ومرضتش ارن تاني
مي: بص هحكيلك كلً حاجه بس بعدين انا بس بطمنك دلوقتى وهخرجلهم بره لانهم مستنيني
فرعون : خلاص تمام يا حبيبتى يلا باي
مى : باى يا قلبى 😘
قامت مى واخدت غيار وخرجت قالتهم هاخد شاور وحضرو الفشار بقا عشان القعده تحلو
غمزتلها شيماء غمزه عشان هيا اللى فاهمه هتاخد دش ليه وردت عليها قالتها يلا متتاخريش علينا وانا هدخل اعمل الفيشار ونستناكى كلنا
كان قاعد ابو مى واسمه جمال ٥٨ سنه راجل جنتل فى نفسه ولسه بصحته وزبره متوسط ١٥ سم
ومامت مى واسمها صباح ٤٨ سنه جسمها دا اى بطل بالمعنى الحرفى البزاز الكبيره والبيضه والحلمات اللى دايما واقفه وطيزها مدملكه وعامله زى الجيلى بتتهز مع كل خطوه وبرضوه مهتمة بنفسها ونضافتها جدا عشان تملى عين ابو مى 😉
وجوز شيماء واسمه رامى ودا شاب ٣٢ سنه وبرضو زبير زى ابوه بس مشكلته انه دايما فى شغله لانه شغال فى شركة اتصالات معروفه وماسك منصب كويس
وطبعا المكنه الجامحه شيماء اللى عودها نحته نحات بجد وهبدأ من رجليها الملفوفه لف جدا ومفيش ترهلات وبينهم كس مبطرخ ومنفوخ وطيزها تجنن كبيره متناسقه مع فخادها المرمر وطبعا مفيش كرش الا سوه كدا صغيره مدياها سكسيه جامده وبزازها المتناسقه الحجم ودايما بيترجرجو فى البيت كدا عشان مبتلبسش براه
واخت مى الصغيرة ودى أسمها حسناء وخلى وصفها بعدين دورها لسه جاى فى القصه
دخلت مى تاخد الشاور بتاعها وبدات تقلع هدومها كلها وهنا بدات تتعرف على جسمها الجامد اللى كنز فعلا وبدات تفهم سبب هياجها وان جسمها دا بجد جامد جداااا وكسها احمرررر غرقان فى عسله من كتر ما جبتهم ولسه منفوخ وعايز تانى وبزازها النافرين وحلامتهم الوردى وهيا بتقول فى بالها ويابخت فرعون بيه وافتكرت كل اللى دار بينهم من شوية وقعدت على حرف البانيو وبدات ايدها تسرح على كل جسمها وتداعب بزازها بايدها وتلعب فى حلماتها وقرصهم وفتحت رجليها ونزلت على كسها اللى غرق اكتر مهو غرقان تانى وقعدت تدعك فيه جااامد اوووى وصوتها يأن براحه وشغاله لعب وافتكرت بوسه شيماء مرات اخوها وزودت فى السرعه واادعك جاااامد جدااا وهياجها زاد اوى واحساس شفايف مراتٍ اخوها على شفايفها طرررررى اووووى وهيجها اووى لغاية ما جبتهم وارتاحت واخدت الشاور بتاعها ولبست بيجامه ضيقه على جسمها وخرجت كانت شيماء لسه فى المطبخ واول ما خرجت صفرتلها باعجاب وقربت منها وقالتلها يا بخته وضربتها على طيزها قالتها بس يووه بس بقا قالتلها ماشى يا موزه وكانت شيماء بتعمل الشاى ووقفت معاها مى تساعدها قالتها شيماء قوليلى بقا فرعون دا منين واتعرفتو ازاى حكتلها مى كل حاجه عن شهامته ورجولته فى وسط صحابه وازاى اتعرفو حضنتها شيماء من ورا وقالتها دا شكلك وقعتى خالص يا مكنه قالتها بس بقا الاه قالتها ماشى بس بعد كدا خدى بالك من صوتك وبكره اخوكى هيسافر ابقى تطلعيلى عشان نحكى سوا راحت مى قالتها ماشى بس انتى كمان تفتحيلى قلبك ونبقى صحاب واتفقو على كدا وخرجو سوا وقعدو معاهم وطبعا القعده مخلتش من تحرشات رامى بشيماء مراته من تحت الغطا اللى حطينه على رجليهم كلهم وطبعا مى واخده بالها من كل اللى بيحصل دلوقتى معتش قطه مغمضه زى الاول وكل دا من يومين حصل فيهم احداث جنسيه رهيبه لمى محستهاش قبل كدا وكمان كان جمال ابو مى هارى مراته صباح بعبصه من تحت البطانيه ممن غير ما حد ياخد باله وشوية ورامى اخد مراته واستاذنو وطلعو شقتهم وبرضو جمال اخد مراته صباح ودخلو الاوضه ومى واختها دخلو اوضتهم وفوق فى شقه رامى كانت الاحداث كالاتى …..
دخلت شيماء اوضتها وقالت لرامى استنانى هنا ورامى قاعد على تليفونه يقلب شوية وبعد ربع ساعه طلع عليه بطل لابس لانجيرى اسود لغاية اول الاندر الفتله وبزاز بتتهز قدامه زى الجيلى وجسم ابيض مرمر كله بفخاد تتاكل اكل وبتلمع من البياض وجت قعدت على حجره قالتله وحشتنى على فكره وهتسافر بكره وتسيبنى كدا هتوحشنى قالها خلينا نعيش ليلتنا وبعدين نفكر فى موضوع هتوحشنى انا هشبعك منى لدرجة صوتك هيجيب لاخر الشارع ومتبقيش قادره على النيك لغاية ما ارجع وشالها من حجره ووقف بيها وبدا يمشى فى اتجاه الاوضه وهيا جابت الاندر على جنمب وجت مدخله دبره فى كسها تخيل كدا عزيزى القارئ فرس جامح راكب على زبر ماشى بيه ورجليها ملفوفه حوالين وسطه ومن كتر البلل زبره انزلق فى كسها بسهولة وهيا من الهيجان مش قادره استنى لغاية ما يوصل للسرير هوا حس بكدا وفضل ينططها وهوا ماشى للاوضه ويطلعها وينزلها على زبره جامد وصوتها بدا يعلى وتجاوب جامد مع الزبر اللى فى كسها دا لغاية ما وصل لاوضه النوم وسندها على حيطه ومسك ورجليها واتمكن كويس وهاتك يا رزع بقا فى كسها وهيا ااه اااه اوووف اجمد يلا احاااا تفشخنى افشخ كسى متعنى زود جامد اااه اح اح ارزع حبلنى عشرنى اااااه وجه نيمها ع السرير ورفع رجل وساب رجل لانه عارف انها بتموت فى الوضع دا وفضل يكارك فى كسها وهيا اااه ايوووه ااح جامد يا دكرى اجمد شبع كس مراتك الهايجه وهوا يقولها انتى فعلا لبوه اووى كسمك على كسم كسك خدى اهو خدى ايوه مبتهدش نيك مراتك بقا نيككككنى بقاااا اااه ااااه ااااااااه كسسسسى خدى خدى اهو اتناكى يا شرررمووطه الشرموطه دى تبقى اختك عشان عارفه انه بيهيج من الكلام دا نيييك شفتها كانت خارجه من الحمام لابسه بيجامه عامله ازاى يا خول اااه انا مال كسى يا متناكً انت ااااه احححححاااا زبرك نشف فى كسى ازاى يا عرص لما جبت سيرت اختك الشرموطه وهوا يقولها بس اسكتى وبان عليه الهياااج فشخ وعمال برده يرزع فى كسهااا وراح قالبها وضع الدوجى وراح راكب فوق طيازها قالته احووووو انا عرفاك كدا هجت يا دكرررى طب كسم طيز اختك فى البيجامه وهوا رزعه فيها شرمها وهيا ااااااااااااه كسسسى احا احا اااه اااحووو خخخخخ يخربيت حلاوة زبرك وانت هايج على اختك ااااه ااه اختك الشرموطه الهايجة ام طيز مقلوزه اااه اححح اااح سرع اكتر اجمد وهوا راح مزى المكوك داخل طالع جامد جامد جامد ااااااااااه وراح شلال لبن نازل فى كسها ونام على طيزها من فوق وهيا جسمها كله ساب ببعد ما جابت معاه وراحو نايمين بعدها فى حضن بعض وصحيوه تانى يوم الصبح رامى اخد دش و لبس وساب شيماء لسه نايمة مرضاش يصحيها
وعلى الساعه ١٢ الضهر قامت شيماء على الباب بيخبط فاقت وافتكرت الليلة الجامده دى ولبست روب على اللحم وقامت فتحت الباب …. واول ما فتحت لقت واحده قدامها بتقولها اه مهو حقك منتى بعد الليلة دى لازم تبقى كدا دخلت وقفلت الباب وقالتلها بجد اى المتعه دى اللى سمعتها امبارح بس حركت التليفون اللى سبتهولى دا يا بت يا شيماء بنت متناكه جامده ضحكت شيماء وقالتها اى خدمه يا لبوه عشان تعرفى بس انى مش بتكيف لًوحدى …… يتبع ……….